فارس ضد سيد [4]
الفصل 365: فارس ضد سيد [4]
كان زخم ليون يطغى عليه.
تغيرت أفكاره.
طفت ستة كرات داخل عقل جوليان.
تلامسا الاثنان.
كل كرة تتلوى وتتذبذب في الهواء، وكأنها تحاول الوصول إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء الحكم أو ليون، كلاهما كان ساقطاً على الأرض.
كان يريد استخدامهم جميعاً، لكنه لم يستطع.
وكانت هناك أيضاً حقيقة أنه لم يصل بعد إلى المستوى الخامس.
لم يصل إلى ذلك المستوى بعد.
نموهما مع كل مباراة كان واضحاً، وكان كل منهما يدفع الآخر للتطور أكثر.
كان حده الحالي هو ثلاثة أجرام.
كانت الألوان تومض، مفسحة الطريق للون جديد.
كان الأمر مؤسفا، ولكن هذا كان الواقع.
حدق الجمهور بالمشهد بأعين متسعة، غير قادرين على استيعاب ما يحدث أمامهم.
لقد مر أسبوعان فقط منذ أن فتح جوليان “مفهومه” وتعلم استخدامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح جوليان عينيه وضغط بيده على صدره.
حقيقة أنه يمكنه بالفعل استخدار ثلاثة كانت مثيرة للإعجاب، لكن الثلاثة الآخرين رفضوا ببساطة الاستجابة بشكل كامل.
لعناتي…
ما زال لا يعرف كيفية الاستفادة منها بشكل كامل، ولا ما هي الصلاحيات التي يمتلكونها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما مر المزيد من الوقت، أصبح موقف جوليان أكثر ضررا، خاصة مع كمية الدم التي كان يفقدها…
كان هناك شيء مفقود، شيء يمنعه من فتح “المفهوم” بالكامل وتحقيق مجاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن…
وكانت هناك أيضاً حقيقة أنه لم يصل بعد إلى المستوى الخامس.
كان زخم ليون ينمو بهدوء، وشعر رأس جوليان بالخفة.
…هذا كان حده الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحتاج إلى المزيد.”
لم يكن هناك طريقة للتقدم أكثر في مثل هذه الفترة القصيرة.
لم يكن هناك طريقة للتقدم أكثر في مثل هذه الفترة القصيرة.
“….”
ارتفعت القوة من خلال جوليان بينما توتر جسده من القوة المفاجئة التي تعرض لها.
توتر جسد جوليان غريزياً وهو يرى ليون فجأة يسقط في وضعية قتالية، وجسده يكبر أمام عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمق الألم عندما تعثرت ساق جوليان.
جعل المشهد ذراعي جوليان وساقيه متصلبين، وقلبه ينبض في صدره، وينبض بصوت أعلى مع مرور كل ثانية.
اهتز عقل جوليان.
با… ضرع! با… ضرع!
كانت عينه اليسرى حمراء واليمنى خضراء.
كان زخم ليون ينمو بهدوء، وشعر رأس جوليان بالخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن جوليان لم يكن لديه وقت ليفكر في ذلك.
كلما مر المزيد من الوقت، أصبح موقف جوليان أكثر ضررا، خاصة مع كمية الدم التي كان يفقدها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المنطقة المحيطة به محروقة مع اقتراب سيف ليون. لم يتبق سوى القليل من الوقت.
“….”
الآن، بعد أن توقف عن استخدام “مفهومه”، اندفعت كل الآلام التي كان قد كبحها وتجاهلها، لتغمره بقوة ساحقة.
قبضة.
مد يده نحو الثلاث الأخرى، لكن دون جدوى.
“كل شيء أو لا شيء.”
سيف ليون كان على وشك لمسه، لكن شيئاً قد تغير.
أغلق عينيه، وظهر مشهد مختلف في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، على يسارهم، ظهرت هيئة.
لم يكن العالم الأخضر المعتاد، ولكنه عالم مختلف.
كان معتاداً على الألم.
استلقى على الأرض، وقبضت يده على شخصية ضبابية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يصل إلى ذلك المستوى بعد.
الشكل الضبابي صرخ بينما يد جوليان كانت تمسك بقدمه قبل أن يسقط على الأرض حيث اعتلاه جوليان وأنهى حياته بصخرة.
حتى الآن، كان جوليان لا يزال يتذكر المشهد بوضوح.
سحق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن جوليان لم يكن لديه وقت ليفكر في ذلك.
تحطيم—!
وهنا أدرك الحقيقة.
تناثرت الدماء في كل مكان، ملوثة ملابسه والأرض.
كانت قد جفت جميعها .
حتى الآن، كان جوليان لا يزال يتذكر المشهد بوضوح.
لعناتي…
وكيف لا؟
كان من الصعب عليهم أن يفهموا ما جرى.
كانت تلك أول مرة يقتل فيها شخصاً، وأيضاً أول مرة شعر فيها… بالفرح في هذا العالم الغريب والمألوف بنفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف وحيداً.
“هوو.”
لقد مر أسبوعان فقط منذ أن فتح جوليان “مفهومه” وتعلم استخدامه.
فتح جوليان عينيه وضغط بيده على صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com با!
“فرح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكثر…!”
اندفعت الطاقة من أسفل قدميه بينما اشتدت ربلة ساقيه وأوتار الركبة، مجمعة الطاقة قبل أن يطلقها دفعة واحدة.
“هووو.”
تباطأ العالم، وقبل أن يتحرك، لاحظ تغيراً في ليون حيث ارتسمت ابتسامة على شفتيه.
“المزيد!”
في تلك اللحظة، بدا وكأن ليون قد دخل عالم جوليان.
لم يكن هناك طريقة للتقدم أكثر في مثل هذه الفترة القصيرة.
كانت عينا ليون تلاحقان كل حركة له أثناء تغييره لوضعيته.
…ما هذا بحق الجحيم؟!
غرق قلب جوليان عند هذا الإدراك.
استلقى على الأرض، وقبضت يده على شخصية ضبابية.
لكن الأمر لم يكن سهلاً على ليون أيضاً.
كل واحد منهما كان يحدق بالآخر في صمت.
كان تعبيره متألماً وهو يطبق فكيه بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه تابع تقدمه.
مهما كان الذي يفعله ليون، كان واضحاً أنه يكلفه ثمناً باهظاً.
كانت الألوان تومض، مفسحة الطريق للون جديد.
لكن جوليان لم يكن لديه وقت ليفكر في ذلك.
لوّح بيده، وبقي اثنان من الأجرام السماوية.
لم يعد هناك مجال للتراجع.
لعناتي…
لم يستطع أن يحتفظ بشيء بعد الآن.
“….”
عليه أن يعطي كل ما لديه، وهذا بالضبط ما فعله.
حدق جوليان بصمت في ليون المرتجف، قبل أن يدير ظهره ويتجه نحو غرف تبديل الملابس.
تحطمت الأرض تحت قدميه بينما اندفع إلى الأمام.
“آه.”
وأثناء تحركه نحو ليون، رأى الجماهير الجالسة حولهم.
كان واضحاً أن كليهما لم يتوقع أن يكون الحكم على هذا النحو.
كانوا متجمدين، ولكن حركاتهم البطيئة أظهرت أنهم بدأوا بالوقوف.
حول نظره إلى الأجرام السماوية الحمراء والخضراء.
هم أيضاً أدركوا أن القتال يقترب من نهايته.
توتر جسد جوليان غريزياً وهو يرى ليون فجأة يسقط في وضعية قتالية، وجسده يكبر أمام عينيه.
حول تركيزه مرة أخرى إلى ليون، شاهده جوليان يستعد لما كان قادما.
ولكنه لم يكن كافياً بعد.
في هذا العالم المتباطئ، كان ليون يواكب الوضع.
الذعر لن يساعد.
لا، بل كان ببطء يبدأ في السيطرة على العالم نفسه.
توقفت يوهانا هنا.
زخمه…
تحت أنظار الجميع، ظل صامتاً، واستدار ببطء متجهاً نحو غرف تبديل الملابس.
كان ساحقاً.
كان الألم حاداً، يكاد يعميه، لكنه تمسك بثباته.
لم يكن لدى جوليان وقت للتفكير بما قد يفعله ليون لاحقاً.
في وسط الساحة، وقف شخصان.
تغيرت أفكاره.
تحت أنظار الجميع، ظل صامتاً، واستدار ببطء متجهاً نحو غرف تبديل الملابس.
“أحتاج إلى المزيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الألم.
كان زخم ليون يطغى عليه.
تحت أنظار الجميع، ظل صامتاً، واستدار ببطء متجهاً نحو غرف تبديل الملابس.
كان بإمكانه الشعور بالطاقة تتدفق من جسد ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه تابع تقدمه.
وبالوتيرة الحالية، كان يعلم أنه سيخسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أصلب من الفولاذ.
كان يحتاج إلى شيء إضافي.
“آغخ…!”
“أكثر…!”
تجمعت القوة بسرعة.
قبضة!
وبما أنه لم يكن قادراً على تفادي سيف ليون، انطلق عموده الفقري كزنبرك.
صرّ أسنانه بقوة، ظهرت ستة أجرام في ذهنه مرة أخرى.
ثم…
مد يده نحو الثلاث الأخرى، لكن دون جدوى.
أجبر جوليان يديه معا في ذهنه.
كان الفارق بينه وبين ليون يتضاءل بسرعة.
تطايرت الحمم في كل اتجاه.
عندما مر جوليان عبر نطاق ليون، غمرته حرارة غريبة.
كانت تلك أول مرة يقتل فيها شخصاً، وأيضاً أول مرة شعر فيها… بالفرح في هذا العالم الغريب والمألوف بنفس الوقت.
كما كان متوقعاً، تقدم ليون خطوة للأمام، وعيناه غاصتا في هاوية عميقة لا قاع لها.
كان بإمكانه الشعور بالطاقة تتدفق من جسد ليون.
اهتز عقل جوليان.
“فرح.”
“المزيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناثرت الدماء في كل مكان، ملوثة ملابسه والأرض.
صرخ في الأجرام السماوية، ولكن لم يتحرك أحد.
هم أيضاً أدركوا أن القتال يقترب من نهايته.
“أكثر…!!!!”
وهي تحدق في المسرح، وفي الشخصيتين الواقفتين، حبسَت أنفاسها.
تحطمت السلاسل التي تعيقه تحت إرادته. تدفقت كل المشاعر المعبأة بداخله في جسده.
لكنه لم يستسلم.
تباطأ العالم أكثر.
“….”
لكن حركات ليون أيضاً أصبحت أسرع.
كان الضغط على مفاصله هائلاً، وصرخت مفاصله احتجاجاً.
كان ليون يضع طرف سيفه ببطء في اتجاه جوليان. ركض إحساس وخز أسفل عمود جوليان الفقري، مما كاد أن يوقفه.
الشكل الضبابي صرخ بينما يد جوليان كانت تمسك بقدمه قبل أن يسقط على الأرض حيث اعتلاه جوليان وأنهى حياته بصخرة.
لكنه تابع تقدمه.
صراخي…
حاول جوليان مرة أخرى الوصول إلى الأجرام السماوية الثلاثة المتبقية، ولكن لم يحدث شيء.
وكانت هناك أيضاً حقيقة أنه لم يصل بعد إلى المستوى الخامس.
أصبح الوضع أكثر فظاعة، لكنه لم يشعر بالذعر.
غرق قلب جوليان عند هذا الإدراك.
الذعر لن يساعد.
جسدي…
بدلاً من ذلك، حافظ على برودة أعصابه.
حول تركيزه مرة أخرى إلى ليون، شاهده جوليان يستعد لما كان قادما.
حول تركيزه بعيدا عن الأجرام التي لم يستطع السيطرة عليها، نحو الكرات الثلاث التي استجابت له.
تطايرت الحمم في كل اتجاه.
مد يده، وتمايلت الأجرام السماوية الثلاثة.
بدلاً من ذلك، حافظ على برودة أعصابه.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن جوليان لم يكن لديه وقت ليفكر في ذلك.
وهنا أدرك الحقيقة.
______________________________________
لم يكن بحاجة إلى ما لم يكن لديه. ما يحتاجه هو الاستخدام الكامل لما كان بالفعل في يده.
كان الفارق بينه وبين ليون يتضاءل بسرعة.
سووش—
لكن الأمر لم يكن سهلاً على ليون أيضاً.
ظهر حقل أخضر في عالمه الذهني.
كان تعبيره متألماً وهو يطبق فكيه بإحكام.
واقفا بداخله، طفت ستة أجرام أمامه.
تحطمت الأرض تحت قدميه بينما اندفع إلى الأمام.
لوّح بيده، وبقي اثنان من الأجرام السماوية.
…ما هذا بحق الجحيم؟!
لوّح مجدداً، ونبضت الكرة الحمراء قبل أن تتحطم إلى لا شيء.
حتى الآن، كان جوليان لا يزال يتذكر المشهد بوضوح.
بوووم!
بدا وكأنه كان يمسك بمعصمي كل من جوليان وليون.
انفجر بركان فجأة في الحقل الأخضر.
“….”
تطايرت الحمم في كل اتجاه.
تحطيم—!
ارتفعت القوة من خلال جوليان بينما توتر جسده من القوة المفاجئة التي تعرض لها.
بدا وكأنه كان يمسك بمعصمي كل من جوليان وليون.
ولكنه لم يكن كافياً بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“أكثر!!”
تجمعت القوة بسرعة.
حول نظره إلى الأجرام السماوية الحمراء والخضراء.
وبما أنه لم يكن قادراً على تفادي سيف ليون، انطلق عموده الفقري كزنبرك.
“آغخ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسامتي…
كان عقله ينبض بعنف عندما جمع يديه معا. تذبذبت الأجرام السماوية الحمراء والخضراء، واقتربت أكثر.
وكانت هناك أيضاً حقيقة أنه لم يصل بعد إلى المستوى الخامس.
كان الألم حاداً، يكاد يعميه، لكنه تمسك بثباته.
دموعي…
المنطقة المحيطة به محروقة مع اقتراب سيف ليون. لم يتبق سوى القليل من الوقت.
“كل شيء أو لا شيء.”
“هيا، هيا…”
صرّ أسنانه بقوة، ظهرت ستة أجرام في ذهنه مرة أخرى.
أجبر جوليان يديه معا في ذهنه.
“هيا!!!!”
اقتربت الأجرام السماوية اكثر.
وبينما كان الجمهور يحاول استيعاب الصدمة، جاءت تطورات غير متوقعة أعادتهم إلى كامل انتباههم.
“….!”
بوووم!
كلما اقتربتا، بدأتا بالنبض معاً، وكأنهما تتصارعان، أو تتنافران.
في وسط الساحة، وقف شخصان.
لكنه لم يستسلم.
كانت تعني أنني انتصرت.
“هيا!!!!”
“….”
اشتد الألم، لكنه كان شيئاً يستطيع تحمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عينا ليون تلاحقان كل حركة له أثناء تغييره لوضعيته.
كان معتاداً على الألم.
كان من الصعب عليهم أن يفهموا ما جرى.
اقتربت الأجرام السماوية.
كان تعبيره متألماً وهو يطبق فكيه بإحكام.
فجأة، برزت أشواك ضخمة منهما بينما ارتجفتا بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المباراة انتهت؟
وكأنهما تصرخان بصمت لتحذيره بأن يتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمق الألم عندما تعثرت ساق جوليان.
لكنه لم يتوقف.
ترجمة: TIFA
“آغخ…!”
جعل المشهد ذراعي جوليان وساقيه متصلبين، وقلبه ينبض في صدره، وينبض بصوت أعلى مع مرور كل ثانية.
تعمق الألم عندما تعثرت ساق جوليان.
…ومعرفتها به تعني أنها كانت تدرك تماماً مدى متانة جسده.
كان سيف ليون يلوح فوقه، وعكس سطحه البراق صورة جوليان.
توقفت يوهانا هنا.
عينيه كانتا تحدقان به.
ترجمة: TIFA
“ما هذا…”
ومع اقتراب سيف ليون أكثر، ضغط بقدمه اليمنى أمامه، مما أوقف جسده بشكل مثالي وشتت زخمه.
كانت عينه اليسرى حمراء واليمنى خضراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف وحيداً.
لم يحدث هذا من قبل…
قبضة!
كانت الألوان تومض، مفسحة الطريق للون جديد.
لقد كان يصمد لوقت طويل…
فجأة، ساد الهدوء في عقله.
عينيه كانتا تحدقان به.
حدق جوليان في انعكاسه، وغمض عينيه.
“آغخ…!”
سيف ليون كان على وشك لمسه، لكن شيئاً قد تغير.
في تلك اللحظة، توقف الجميع عن الحركة.
عيناه…
لو تم السماح لهما بالاستمرار…
تحولتا إلى اللون الأصفر.
“بوتشي!”
ظهرت كرة جديدة في رؤيته.
وبما أنه لم يكن قادراً على تفادي سيف ليون، انطلق عموده الفقري كزنبرك.
أصفر — الغضب + الفرح ‖هوس‖
لم يعد العالم يستحقهم.
بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يصل إلى ذلك المستوى بعد.
وكأن شيئاً انفجر في عقله.
قبضة!
انهار كل شيء، وأعيد تشكيل عضلاته، وشدت الأنسجة الخفيفة بعضها ببعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناثرت الدماء في كل مكان، ملوثة ملابسه والأرض.
بدأت يد جوليان ترتعش.
كان الألم حاداً، يكاد يعميه، لكنه تمسك بثباته.
ومع اقتراب سيف ليون أكثر، ضغط بقدمه اليمنى أمامه، مما أوقف جسده بشكل مثالي وشتت زخمه.
كان واضحاً أن كليهما لم يتوقع أن يكون الحكم على هذا النحو.
كان الضغط على مفاصله هائلاً، وصرخت مفاصله احتجاجاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء تحركه نحو ليون، رأى الجماهير الجالسة حولهم.
ولكن…
لقد كان يصمد لوقت طويل…
في هذه اللحظة بالذات، شعر بسيطرة مطلقة على جسده. حتى آخر خيط عضلي فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكثر!!”
كانت يده تتلوى، وتوترت كل أليافه.
سقط على ركبتيه، وتدفق الدم من فمه.
تجمعت القوة بسرعة.
أغلق عينيه، وظهر مشهد مختلف في ذهنه.
وبما أنه لم يكن قادراً على تفادي سيف ليون، انطلق عموده الفقري كزنبرك.
حول نظره إلى الأجرام السماوية الحمراء والخضراء.
با!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن…
فرقعت مفاصله مجدداً، ودفع قبضته إلى الأمام.
عقول الجميع صرخت في اللحظة نفسها.
اتسعت عينا ليون عند رؤية ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسامتي…
لكنه كان قد فات الأوان عليه أن يفعل شيئاً.
تحت أنظار الجميع، ظل صامتاً، واستدار ببطء متجهاً نحو غرف تبديل الملابس.
شد قبضته، وزاد وهج سيفه بينما جمع كل طاقته ودفع بها للأمام.
تمكن من التمتمة، وبدأت عيناه ببطء في فقدان اللون مع انخفاض رأسه.
قريباً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المباراة انتهت؟
تلامسا الاثنان.
كان زخم ليون يطغى عليه.
“….”
هم أيضاً أدركوا أن القتال يقترب من نهايته.
“….”
عليه أن يعطي كل ما لديه، وهذا بالضبط ما فعله.
عاد العالم إلى وضعه الطبيعي.
كان مرهقاً بشدة، وكان جسده بأكمله يرتجف.
لم تكن هناك انفجارات مذهلة، ولا تحطم للمنصة.
في وسط الساحة، وقف شخصان.
وبينما كان الجمهور يحاول استيعاب الصدمة، جاءت تطورات غير متوقعة أعادتهم إلى كامل انتباههم.
أحدهما بعينين صفراوين، والآخر بعينين سوداوتين بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسامتي…
كل واحد منهما كان يحدق بالآخر في صمت.
جعل المشهد ذراعي جوليان وساقيه متصلبين، وقلبه ينبض في صدره، وينبض بصوت أعلى مع مرور كل ثانية.
كان حده الحالي هو ثلاثة أجرام.
ثم، على يسارهم، ظهرت هيئة.
ووحيداً، غادر.
بدا وكأنه كان يمسك بمعصمي كل من جوليان وليون.
مد يده، وتمايلت الأجرام السماوية الثلاثة.
استولى صمت يصم الآذان على الكولوسيوم بينما تركزت كل الأنظار على الشخصيات الثلاثة.
توقفت يوهانا هنا.
وذلك حتى…
عليه أن يعطي كل ما لديه، وهذا بالضبط ما فعله.
“المباراة… انتهت!”
كان ليون يضع طرف سيفه ببطء في اتجاه جوليان. ركض إحساس وخز أسفل عمود جوليان الفقري، مما كاد أن يوقفه.
دوى صوت الحكم عبر المنصة.
أغلق عينيه، وظهر مشهد مختلف في ذهنه.
في تلك اللحظة، توقف الجميع عن الحركة.
وذلك حتى…
كل الأنظار كانت متجهة نحو جوليان وليون اللذَين وقفا في مركز الساحة، وكانت أعينهم لا تزال بنفس الألوان السابقة.
عليه أن يعطي كل ما لديه، وهذا بالضبط ما فعله.
نظر الاثنان إلى الحكم بنظرات مصدومة.
كل واحد منهما كان يحدق بالآخر في صمت.
كان واضحاً أن كليهما لم يتوقع أن يكون الحكم على هذا النحو.
كان زخم ليون يطغى عليه.
المباراة انتهت؟
“….”
من هو الفائز؟
حول تركيزه مرة أخرى إلى ليون، شاهده جوليان يستعد لما كان قادما.
كيف يمكن أن تكون النهاية هكذا…؟
تطايرت الحمم في كل اتجاه.
عقول الجميع صرخت في اللحظة نفسها.
“….”
وبينما كان الجمهور يحاول استيعاب الصدمة، جاءت تطورات غير متوقعة أعادتهم إلى كامل انتباههم.
حتى الآن، كان جوليان لا يزال يتذكر المشهد بوضوح.
“….!”
بدأت يد جوليان ترتعش.
أفلت الحكم معصمي جوليان وليون، وتراجع خطوة إلى الخلف.
وبما أنه لم يكن قادراً على تفادي سيف ليون، انطلق عموده الفقري كزنبرك.
تبادل نظراته بين الاثنين، وكان وجهه غير قادر على إخفاء صدمته ورعبه حيث أصبح وجهه شاحبا فجأة.
لكنه لم يتوقف.
ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر، بدا ليون أفضل حالاً منه.
“بوتشي!”
وكأنهما تصرخان بصمت لتحذيره بأن يتوقف.
ضرع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يصل إلى ذلك المستوى بعد.
سقط على ركبتيه، وتدفق الدم من فمه.
أصبح الوضع أكثر فظاعة، لكنه لم يشعر بالذعر.
شهق الحشد، مجمدين في أماكنهم غير مصدقين ما يرونه، بينما جسده كان يرتجف بعنف، وصوت أنفاسه المتقطعة يملأ الصمت الثقيل.
تجمعت القوة بسرعة.
“أوخاه!”
ومع ذلك، لم يكن الحال كذلك بالنسبة ليوهانا التي زفرت ببرودة.
“….!”
تبادل نظراته بين الاثنين، وكان وجهه غير قادر على إخفاء صدمته ورعبه حيث أصبح وجهه شاحبا فجأة.
“!!”
“بوتشي!”
حدق الجمهور بالمشهد بأعين متسعة، غير قادرين على استيعاب ما يحدث أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت يوهانا عينيها.
…ما هذا بحق الجحيم؟!
…ما هذا بحق الجحيم؟!
كان من الصعب عليهم أن يفهموا ما جرى.
∎| المستوى 2. [فرح] خبرة + 17٪
ومع ذلك، لم يكن الحال كذلك بالنسبة ليوهانا التي زفرت ببرودة.
لقد ذهبا إلى حد إرغام إمراد على التدخل.
“لكي يُدير الحكم مباراة، يجب أن يكون أعلى بمستوى واحد على الأقل من المشاركين. في هذه الحالة، تم اختيار الحكم أمراد كيلدر، مستخدم جسد من المستوى الخامس. ليس فقط أنه أعلى بدرجة من جوليان وليون، بل إنه أيضاً معروف بجسده شديد الصلابة…”
تباطأ العالم، وقبل أن يتحرك، لاحظ تغيراً في ليون حيث ارتسمت ابتسامة على شفتيه.
توقفت يوهانا هنا.
لكنه لم يتوقف.
لم تعرف هذه المعلومات لأنها تلقتها مسبقاً، بل لأنها كانت تعرف إمراد شخصياً.
لقد مر أسبوعان فقط منذ أن فتح جوليان “مفهومه” وتعلم استخدامه.
…ومعرفتها به تعني أنها كانت تدرك تماماً مدى متانة جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حول تركيزه بعيدا عن الأجرام التي لم يستطع السيطرة عليها، نحو الكرات الثلاث التي استجابت له.
كان من المفترض أن يكون كافياً.
لا، كان كافياً بالفعل.
كان بإمكانه الشعور بالطاقة تتدفق من جسد ليون.
ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“….”
______________________________________
وهي تحدق في المسرح، وفي الشخصيتين الواقفتين، حبسَت أنفاسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكثر…!”
“وحوش…”
…ومعرفتها به تعني أنها كانت تدرك تماماً مدى متانة جسده.
كان هذا هو الوصف الوحيد الذي استطاعت أن تطلقه عليهما.
كانت يده تتلوى، وتوترت كل أليافه.
وحوش حقيقية.
صراخي…
نموهما مع كل مباراة كان واضحاً، وكان كل منهما يدفع الآخر للتطور أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المباراة انتهت؟
لقد ذهبا إلى حد إرغام إمراد على التدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن شيئاً انفجر في عقله.
لو تم السماح لهما بالاستمرار…
“كل شيء أو لا شيء.”
أغمضت يوهانا عينيها.
صرخ في الأجرام السماوية، ولكن لم يتحرك أحد.
لم ترغب في التفكير بما كان يمكن أن يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح جوليان عينيه وضغط بيده على صدره.
كان هذا القرار الصحيح.
لعناتي…
“….”
نموهما مع كل مباراة كان واضحاً، وكان كل منهما يدفع الآخر للتطور أكثر.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زال لا يعرف كيفية الاستفادة منها بشكل كامل، ولا ما هي الصلاحيات التي يمتلكونها.
بينما كان الجميع لا يزال يتعافى من صدمة المباراة، كان ليون وجوليان يقفان متقابلين.
لكنه كان قد فات الأوان عليه أن يفعل شيئاً.
تدريجيا، عادت عيون جوليان إلى لونها الطبيعي عندما ترك نفسا طويلا.
“فرح.”
“هووو.”
عليه أن يعطي كل ما لديه، وهذا بالضبط ما فعله.
كان مرهقاً بشدة، وكان جسده بأكمله يرتجف.
لعناتي…
بعد أن استنزف طاقته تماماً، بالكاد كان يستطيع تحريك عضلة واحدة.
وبينما كان الجمهور يحاول استيعاب الصدمة، جاءت تطورات غير متوقعة أعادتهم إلى كامل انتباههم.
على الجانب الآخر، بدا ليون أفضل حالاً منه.
لكنه لم يستسلم.
لم يكن جسده يرتجف، ولا كان يتصبب عرقاً.
بعيونه السوداء العميقة التي تحدق به، خفض ليون سيفه، وبدا محبطا بعض الشيء.
“كنت أعتقد أنني سأهزمك.”
اندفعت الطاقة من أسفل قدميه بينما اشتدت ربلة ساقيه وأوتار الركبة، مجمعة الطاقة قبل أن يطلقها دفعة واحدة.
تمكن من التمتمة، وبدأت عيناه ببطء في فقدان اللون مع انخفاض رأسه.
حدق جوليان به دون أن يقول كلمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يصل إلى ذلك المستوى بعد.
“….التعادل جيد أيضاً، لكنني كنت أظن أنني سأنتصر.”
حدق الجمهور بالمشهد بأعين متسعة، غير قادرين على استيعاب ما يحدث أمامهم.
بابتسامة مريرة، رفع ليون رأسه أخيرا لمقابلة جوليان.
ومع اقتراب سيف ليون أكثر، ضغط بقدمه اليمنى أمامه، مما أوقف جسده بشكل مثالي وشتت زخمه.
“كِنت سأق—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنه لم يتمكن من إكمال جملته.
جسدي…
في منتصفها، تحولت عيناه إلى اللون الأبيض، وتعثرت ساقاه.
لوّح بيده، وبقي اثنان من الأجرام السماوية.
ضرع!
كان سيف ليون يلوح فوقه، وعكس سطحه البراق صورة جوليان.
انهار جسده على الأرض، وهو يرتجف باستمرار.
كان الفارق بينه وبين ليون يتضاءل بسرعة.
الآن، بعد أن توقف عن استخدام “مفهومه”، اندفعت كل الآلام التي كان قد كبحها وتجاهلها، لتغمره بقوة ساحقة.
كما كان متوقعاً، تقدم ليون خطوة للأمام، وعيناه غاصتا في هاوية عميقة لا قاع لها.
لقد كان يصمد لوقت طويل…
اشتد الألم، لكنه كان شيئاً يستطيع تحمله.
الألم.
لم يكن جسده يرتجف، ولا كان يتصبب عرقاً.
لابد أنه كان لا يُحتمل.
…ما هذا بحق الجحيم؟!
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عينا ليون تلاحقان كل حركة له أثناء تغييره لوضعيته.
حدق جوليان بصمت في ليون المرتجف، قبل أن يدير ظهره ويتجه نحو غرف تبديل الملابس.
دموعي…
في النهاية، كان هو آخر من ظل واقفاً.
صرّ أسنانه بقوة، ظهرت ستة أجرام في ذهنه مرة أخرى.
سواء الحكم أو ليون، كلاهما كان ساقطاً على الأرض.
بابتسامة مريرة، رفع ليون رأسه أخيرا لمقابلة جوليان.
تاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عينا ليون تلاحقان كل حركة له أثناء تغييره لوضعيته.
وسط صمت الكولوسيوم، كانت خصلات شعر جوليان السوداء ترفرف بهدوء.
شد قبضته، وزاد وهج سيفه بينما جمع كل طاقته ودفع بها للأمام.
كان ظهره مستقيماً، وعيناه عميقتين.
“كنت أعتقد أنني سأهزمك.”
تحت أنظار الجميع، ظل صامتاً، واستدار ببطء متجهاً نحو غرف تبديل الملابس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكثر…!!!!”
وقف وحيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما مر جوليان عبر نطاق ليون، غمرته حرارة غريبة.
ووحيداً، غادر.
كان معتاداً على الألم.
دموعي…
“….”
كانت قد جفت جميعها .
نموهما مع كل مباراة كان واضحاً، وكان كل منهما يدفع الآخر للتطور أكثر.
جسدي…
كانت عينه اليسرى حمراء واليمنى خضراء.
كان أصلب من الفولاذ.
صراخي…
لعناتي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الألم.
لم يعد العالم يستحقهم.
لكنه كان قد فات الأوان عليه أن يفعل شيئاً.
صراخي…
حول تركيزه مرة أخرى إلى ليون، شاهده جوليان يستعد لما كان قادما.
لم أعد أشعر بالألم.
حاول جوليان مرة أخرى الوصول إلى الأجرام السماوية الثلاثة المتبقية، ولكن لم يحدث شيء.
ابتسامتي…
كيف يمكن أن تكون النهاية هكذا…؟
كانت تعني أنني انتصرت.
ومع اقتراب سيف ليون أكثر، ضغط بقدمه اليمنى أمامه، مما أوقف جسده بشكل مثالي وشتت زخمه.
∎| المستوى 2. [فرح] خبرة + 17٪
حول تركيزه مرة أخرى إلى ليون، شاهده جوليان يستعد لما كان قادما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن…
______________________________________
بدا وكأنه كان يمسك بمعصمي كل من جوليان وليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حول تركيزه بعيدا عن الأجرام التي لم يستطع السيطرة عليها، نحو الكرات الثلاث التي استجابت له.
ترجمة: TIFA
لم يكن لدى جوليان وقت للتفكير بما قد يفعله ليون لاحقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكثر…!!!!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

