الفصل 1025: عيون شريرة
الفصل 1025: عيون شريرة
سقط المطر الأسود في سيل كثيف. بينما كان يي يون ورفاقه يتقدمون عبر المطر، شكلوا حاجزًا وقائيًا لعزل قطرات المطر عن أنفسهم.
“السلف المقدس، من فضلك امنحيني قوتك، حتى لو كانت جزءًا من المليار منها…”
لقد اختفى العملاق البرونزي تمامًا. ولم يتمكنوا من سماع الأصوات المضطربة للسلاسل المعدنية التي تحتك ببعضها البعض. ولكن في صمت المطر الضبابي، شعر يي يون أن هناك شيئًا يحدق بهم باستمرار. لقد شعر بقلق هائل.
شعرت يوي ينغشا فجأة بشيء خاطئ عندما تحركت أمام الجدة يين. ما رأته استنزف اللون من وجهها.
لكن يي يون لم ير أي شيء في المرات القليلة التي أدار فيها رأسه.
“الجدة لا تزال على قيد الحياة. قال يوي ينغشا بصوت مرتجف: “لا يزال بإمكاني الشعور بهالتها ، لكنها ضعيفة جدًا”. كان لديها شكوكها أنه بمجرد انتهاء زوج العيون من التهامها ، فمن المحتمل أن يصبح التعامل معه أكثر صعوبة. ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة تمكنها من تقوية قلبها لقتل الجدة يين في تلك اللحظة من الزمن.
قالت يوي ينغشا فجأة: “يي يون، هناك شيء ليس على ما يرام”. شعرت بأمواج باردة تهاجمهم، وعلى الرغم من المشي لفترة طويلة، إلا أن محيطهم لم يتغير على الإطلاق. كان الأمر كما لو كانوا يسيرون في دوائر.
“الجدة لا تزال على قيد الحياة. قال يوي ينغشا بصوت مرتجف: “لا يزال بإمكاني الشعور بهالتها ، لكنها ضعيفة جدًا”. كان لديها شكوكها أنه بمجرد انتهاء زوج العيون من التهامها ، فمن المحتمل أن يصبح التعامل معه أكثر صعوبة. ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة تمكنها من تقوية قلبها لقتل الجدة يين في تلك اللحظة من الزمن.
“الجدة … هل نستمر؟”
“با! با! با!”
كانت الجدة يين تقود الطريق بالسير إلى الأمام. عندما نادتها يوي ينغشا، لم تستجب الجدة يين على الفور. بدلا من ذلك، كانت مستمرة إلى الأمام مباشرة.
أخذ يي يون نفسا عميقا. بالعودة إلى السماء الإمبراطورية البدائية، رأى يي يون شبحين مختبئين في الكريستال الأرجواني بينما اكتسب نظرة ثاقبة على عجلة ال 10000 شيطان. كان أحدهما رجلاً يحمل رمحًا، بينما كانت الأخرى هذه المرأة. كانت تحمل زهرة لوتس حمراء ذات تسع بتلات مما ترك انطباعًا عميقًا على يي يون.
“الجدة.”
ظهرت المزيد من العيون وشكلت تجمعًا كاملاً تحت المطر الغزير!
شعرت يوي ينغشا فجأة بشيء خاطئ عندما تحركت أمام الجدة يين. ما رأته استنزف اللون من وجهها.
الفصل 1025: عيون شريرة
في تلك اللحظة، كان وجه الجدة يين محاطًا بطبقة مكثفة من هواء الجثث. كان كيانها بأكمله يشبه كائنًا زحف القبر، كما لو كانت على وشك الانتهاء من التعفن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يوي ينغشا، التي انهارت على الأرض، تدحرجت على الأرض لتحتضن الصورة.
كانت عيون الجدة يين غائرة بعمق وكانت جفونها المتجعدة مغلقة بإحكام. بين شقوق عينيها تدفقت قطرات من الدم الأسود الذي كان على وشك الاضمحلال الكامل. لم تتمكن من رؤية يوي ينغشا على الإطلاق.
عندما سقطت الصورة على الأرض، فتحت ببطء وكشفت عن نفسها. لقد صورت امرأة . كانت طويلة وكان خصرها نحيفًا. كانت ترتدي فستاناً أسود وفي منتصف حاجبيها كان هناك بصمة لوتس مشرقة ذات تسع بتلات.
ومع ذلك، رفعت الجدة يين فجأة يدها اليمنى المتصلبة. في كف يدها اليمنى، وكذلك رقبتها، كانت هناك عينان غريبتان إضافيتان لا تخصانها. كانت العيون خضراء اللون، وبينما كانت ترمش، كانت تحدق باهتمام في يوي ينغشا، كما لو كانوا يشاهدون فريسة لذيذة!
سقط المطر الأسود في سيل كثيف. بينما كان يي يون ورفاقه يتقدمون عبر المطر، شكلوا حاجزًا وقائيًا لعزل قطرات المطر عن أنفسهم.
“آه!”
“الجدة لا تزال على قيد الحياة. قال يوي ينغشا بصوت مرتجف: “لا يزال بإمكاني الشعور بهالتها ، لكنها ضعيفة جدًا”. كان لديها شكوكها أنه بمجرد انتهاء زوج العيون من التهامها ، فمن المحتمل أن يصبح التعامل معه أكثر صعوبة. ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة تمكنها من تقوية قلبها لقتل الجدة يين في تلك اللحظة من الزمن.
مثل هذا المشهد الغريب جعل يوي ينغشا تصرخ في رعب. كانت الجدة يين هي الأقرب إليها. والآن تحولت فجأة إلى كائن غريب. كان لهذا الرعب تأثير أكبر بعشر مرات من مواجهة أي خطر عادي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت نبضات قلب يي يون. مع الظهور المفاجئ لأكثر من مائة زوج من العيون المرعبة، مع قدرة كل زوج على التهام خبير مثل الجدة يين، هل كان لديه هو ويوي ينغشا أي فرصة للبقاء على قيد الحياة؟
“احذري!”
مع حياتها على المحك، صرخت يوي ينغشا في خوف. لقد سقطت تقريبًا ولكن في تلك اللحظة، انبعث فجأة إشعاع قوس قزح من صدرها!
قام يي يون على الفور بسحب سيف يانغ النقي المكسور ووقف بجانب يوي ينغشا. العينان اللتان ظهرتا على جسد الجدة يين جعلتا فروة رأسه ترتعش.
“هذا هو…”
ولكن في تلك اللحظة، كان يي يون في حيرة. يبدو أن العيون كانت تحاول استحواذ أو التهام جثة الجدة يين.
هل كان المالك السابق للكريستال الأرجواني هو الشخص الذي أنشأ باب السماوات الـ 33 وزرع الشجرة السماوية التي دعمت عالم الخشب الأزوري العظيم؟
ماذا يجب ان يفعل؟ هل يجب عليه أن يهاجم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجدة … هل نستمر؟”
لم يكن يي يون متأكدًا مما إذا كانت ضربة منه يمكن أن تقتل العيون على جسد الجدة يين ولكن ربما لم يكن هناك شك في أن الجدة يين ستموت!
“الجدة لا تزال على قيد الحياة. قال يوي ينغشا بصوت مرتجف: “لا يزال بإمكاني الشعور بهالتها ، لكنها ضعيفة جدًا”. كان لديها شكوكها أنه بمجرد انتهاء زوج العيون من التهامها ، فمن المحتمل أن يصبح التعامل معه أكثر صعوبة. ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة تمكنها من تقوية قلبها لقتل الجدة يين في تلك اللحظة من الزمن.
“الجدة لا تزال على قيد الحياة. قال يوي ينغشا بصوت مرتجف: “لا يزال بإمكاني الشعور بهالتها ، لكنها ضعيفة جدًا”. كان لديها شكوكها أنه بمجرد انتهاء زوج العيون من التهامها ، فمن المحتمل أن يصبح التعامل معه أكثر صعوبة. ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة تمكنها من تقوية قلبها لقتل الجدة يين في تلك اللحظة من الزمن.
لقد تركت الصورة عددًا لا يحصى من الظلال خائفين من الاقتراب. ليس هذا فحسب، بل حتى الظل الذي دخل جسد الجدة يين كان مرعوبًا.
“على الرغم من أن الكبيرة يين لا تزال على قيد الحياة، إلا أنه ليس لدينا خيارات. إذا كانت العيون قادرة على التهام الجدة يين، فلن يشكل التهامنا نحن الاثنين أي مشكلة . إذا لم نهاجم، فلن تكون هناك أي فرص متبقية.”
ظهرت المزيد من العيون وشكلت تجمعًا كاملاً تحت المطر الغزير!
لم يتمكن يي يون إلا من عرض الحقائق على الرغم من أنه يمقت فكرة مهاجمة الجدة يين. وفي اللحظة التي ماتت فيها، ستنخفض قوتهم الجماعية بشكل كبير أيضًا.
“الجدة لا تزال على قيد الحياة. قال يوي ينغشا بصوت مرتجف: “لا يزال بإمكاني الشعور بهالتها ، لكنها ضعيفة جدًا”. كان لديها شكوكها أنه بمجرد انتهاء زوج العيون من التهامها ، فمن المحتمل أن يصبح التعامل معه أكثر صعوبة. ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة تمكنها من تقوية قلبها لقتل الجدة يين في تلك اللحظة من الزمن.
تمامًا كما كانت يوي ينغشا مترددة، فإن المشهد المفاجئ الذي أعقب ذلك جعل يوي ينغشا تشعر وكأنها سقطت في كهف متجمد. استطاعت رؤية أزواج من العيون الخضراء تضيء تحت المطر البعيد.
“السلف المقدس، من فضلك امنحيني قوتك، حتى لو كانت جزءًا من المليار منها…”
كانت هذه العيون أكبر من تلك التي رأتها من قبل. كان هناك أكثر من مائة زوج من العيون وهم يصطفون في صفوف! يقع أكبر زوج في أعلى نقطة. كان كبيرًا مثل الفانوس وكانت عيناه تنضح بنظرة باردة عندما نظرت إلى يي يون ويوي ينغشا.
تمامًا كما كانت يوي ينغشا مترددة، فإن المشهد المفاجئ الذي أعقب ذلك جعل يوي ينغشا تشعر وكأنها سقطت في كهف متجمد. استطاعت رؤية أزواج من العيون الخضراء تضيء تحت المطر البعيد.
حالة ميؤوس منها!
ظهرت المزيد من العيون وشكلت تجمعًا كاملاً تحت المطر الغزير!
توقفت نبضات قلب يي يون. مع الظهور المفاجئ لأكثر من مائة زوج من العيون المرعبة، مع قدرة كل زوج على التهام خبير مثل الجدة يين، هل كان لديه هو ويوي ينغشا أي فرصة للبقاء على قيد الحياة؟
ومع ذلك، رفعت الجدة يين فجأة يدها اليمنى المتصلبة. في كف يدها اليمنى، وكذلك رقبتها، كانت هناك عينان غريبتان إضافيتان لا تخصانها. كانت العيون خضراء اللون، وبينما كانت ترمش، كانت تحدق باهتمام في يوي ينغشا، كما لو كانوا يشاهدون فريسة لذيذة!
لم يعد من الممكن استخدام برج مجيء الحاكم مرة أخرى، وحتى مع تشي السيف المتبقيين اللذين تركهما لورد المطر السعيد، فقد شعر أنه لا يستطيع سوى تحمل عشر ثوانٍ إضافية على الأكثر. يمكن لسيف تشي واحد في أحسن الأحوال أن يدمر زوجًا أو زوجين من العيون! هل كان لا يزال هناك مخرج؟
سقط المطر الأسود في سيل كثيف. بينما كان يي يون ورفاقه يتقدمون عبر المطر، شكلوا حاجزًا وقائيًا لعزل قطرات المطر عن أنفسهم.
“با! با! با!”
لقد عرفت أن الصورة بها قوة لا يمكن فهمها مختومة فيها. لقد كانت قوة السلف المقدس، وما حدث سابقًا أثبت أن شياطين باب السماوات الثلاثة والثلاثين الأشرار كانوا خائفين من هذه القوة.
ظهرت المزيد من العيون وشكلت تجمعًا كاملاً تحت المطر الغزير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، تمكن يي يون أخيرا من تمييز العدو بوضوح. كانت تلك العيون في الواقع نقطًا سوداء غامضة. كان لكل كيان جسم غامض ولم يترك سوى زوج من العيون في الجزء الخارجي منه. كانت العيون مليئة بسواد خافت لأنها تنضح بضوء أخضر غريبة.
وأخيرا، تحركت بضعة أزواج من العيون. لقد كانوا مثل السهام التي تركت أوتارها، عندما اندفعت نحو يوي ينغشا أولاً!
أخذ يي يون نفسا عميقا. بالعودة إلى السماء الإمبراطورية البدائية، رأى يي يون شبحين مختبئين في الكريستال الأرجواني بينما اكتسب نظرة ثاقبة على عجلة ال 10000 شيطان. كان أحدهما رجلاً يحمل رمحًا، بينما كانت الأخرى هذه المرأة. كانت تحمل زهرة لوتس حمراء ذات تسع بتلات مما ترك انطباعًا عميقًا على يي يون.
في تلك اللحظة، تمكن يي يون أخيرا من تمييز العدو بوضوح. كانت تلك العيون في الواقع نقطًا سوداء غامضة. كان لكل كيان جسم غامض ولم يترك سوى زوج من العيون في الجزء الخارجي منه. كانت العيون مليئة بسواد خافت لأنها تنضح بضوء أخضر غريبة.
لكن يي يون لم ير أي شيء في المرات القليلة التي أدار فيها رأسه.
تحرك الظل الأسود بسرعة كبيرة، وبسرعة كبيرة بحيث لم يكن لدى يوي ينغشا أي وسيلة للمراوغة. وكان الظل الأسود قد اندفع بالفعل أمامها!
ولكن في تلك اللحظة، كان يي يون في حيرة. يبدو أن العيون كانت تحاول استحواذ أو التهام جثة الجدة يين.
مع حياتها على المحك، صرخت يوي ينغشا في خوف. لقد سقطت تقريبًا ولكن في تلك اللحظة، انبعث فجأة إشعاع قوس قزح من صدرها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر يي يون إلى الصورة في حالة صدمة. سقطت الصورة على العشب، وعلى الرغم من المطر الأسود الكثيف، لم تلطخ الصورة قطرة واحدة.
“تشا! تشا! تشا!”
“إنها صورة السلف المقدس!”
كان إشعاع قوس قزح مثل السيوف الحادة غير القابلة للتدمير. أينما مرت، فإن الظلال السوداء ينبعث منها عواء الأشباح الوحشية. تم اختراق العديد من الظلال السوداء بواسطة إشعاع قوس قزح!
ماذا يجب ان يفعل؟ هل يجب عليه أن يهاجم؟
“بنغ!”
هل كان المالك السابق للكريستال الأرجواني هو الشخص الذي أنشأ باب السماوات الـ 33 وزرع الشجرة السماوية التي دعمت عالم الخشب الأزوري العظيم؟
سقطت يوي ينغشا بقوة على الأرض عندما سقطت لفيفة صورة من صدر يوي ينغشا.
“آه!”
كانت الصورة قديمة للغاية وكان لها طابع العصور القديمة. لقد انبعثت أشعة ضوء قوس قزح منها !
إنها هي!
لقد تركت الصورة عددًا لا يحصى من الظلال خائفين من الاقتراب. ليس هذا فحسب، بل حتى الظل الذي دخل جسد الجدة يين كان مرعوبًا.
كانت هذه العيون أكبر من تلك التي رأتها من قبل. كان هناك أكثر من مائة زوج من العيون وهم يصطفون في صفوف! يقع أكبر زوج في أعلى نقطة. كان كبيرًا مثل الفانوس وكانت عيناه تنضح بنظرة باردة عندما نظرت إلى يي يون ويوي ينغشا.
“هذا هو…”
سقط المطر الأسود في سيل كثيف. بينما كان يي يون ورفاقه يتقدمون عبر المطر، شكلوا حاجزًا وقائيًا لعزل قطرات المطر عن أنفسهم.
نظر يي يون إلى الصورة في حالة صدمة. سقطت الصورة على العشب، وعلى الرغم من المطر الأسود الكثيف، لم تلطخ الصورة قطرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر يي يون إلى الصورة في حالة صدمة. سقطت الصورة على العشب، وعلى الرغم من المطر الأسود الكثيف، لم تلطخ الصورة قطرة واحدة.
عندما سقطت الصورة على الأرض، فتحت ببطء وكشفت عن نفسها. لقد صورت امرأة . كانت طويلة وكان خصرها نحيفًا. كانت ترتدي فستاناً أسود وفي منتصف حاجبيها كان هناك بصمة لوتس مشرقة ذات تسع بتلات.
هل كان المالك السابق للكريستال الأرجواني هو الشخص الذي أنشأ باب السماوات الـ 33 وزرع الشجرة السماوية التي دعمت عالم الخشب الأزوري العظيم؟
على الرغم من أنها كانت مجرد صورة، كان الأمر كما لو أن يي يون يمكن أن يشعر برفرفة الفستان الأسود. كما يبدو أن بصمة اللوتس تظهر نفسها في بحر روحه. هذه المرأة الغامضة كانت غير ملوثة بالعالم الفاني، وكأنها امرأة سماوية نزلت إلى العالم الفاني.
تحرك الظل الأسود بسرعة كبيرة، وبسرعة كبيرة بحيث لم يكن لدى يوي ينغشا أي وسيلة للمراوغة. وكان الظل الأسود قد اندفع بالفعل أمامها!
إنها هي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون الجدة يين غائرة بعمق وكانت جفونها المتجعدة مغلقة بإحكام. بين شقوق عينيها تدفقت قطرات من الدم الأسود الذي كان على وشك الاضمحلال الكامل. لم تتمكن من رؤية يوي ينغشا على الإطلاق.
أخذ يي يون نفسا عميقا. بالعودة إلى السماء الإمبراطورية البدائية، رأى يي يون شبحين مختبئين في الكريستال الأرجواني بينما اكتسب نظرة ثاقبة على عجلة ال 10000 شيطان. كان أحدهما رجلاً يحمل رمحًا، بينما كانت الأخرى هذه المرأة. كانت تحمل زهرة لوتس حمراء ذات تسع بتلات مما ترك انطباعًا عميقًا على يي يون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أن الكبيرة يين لا تزال على قيد الحياة، إلا أنه ليس لدينا خيارات. إذا كانت العيون قادرة على التهام الجدة يين، فلن يشكل التهامنا نحن الاثنين أي مشكلة . إذا لم نهاجم، فلن تكون هناك أي فرص متبقية.”
اشتبه يي يون ذات مرة في أن الرجل الذي يحمل الرمح وامرأة اللوتس الحمراء كانا المالكين السابقين للكريستال الأرجواني.
“با! با! با!”
هل كان المالك السابق للكريستال الأرجواني هو الشخص الذي أنشأ باب السماوات الـ 33 وزرع الشجرة السماوية التي دعمت عالم الخشب الأزوري العظيم؟
ومع ذلك، رفعت الجدة يين فجأة يدها اليمنى المتصلبة. في كف يدها اليمنى، وكذلك رقبتها، كانت هناك عينان غريبتان إضافيتان لا تخصانها. كانت العيون خضراء اللون، وبينما كانت ترمش، كانت تحدق باهتمام في يوي ينغشا، كما لو كانوا يشاهدون فريسة لذيذة!
تسابقت الأفكار في ذهن يي يون، ولكن في تلك اللحظة، كان إشعاع قوس قزح من الصورة يتضاءل تدريجياً. كان الأمر كما لو أن الضوء السماوي منذ فترة قد انطلق عن طريق الخطأ عندما فتحت الصورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت نبضات قلب يي يون. مع الظهور المفاجئ لأكثر من مائة زوج من العيون المرعبة، مع قدرة كل زوج على التهام خبير مثل الجدة يين، هل كان لديه هو ويوي ينغشا أي فرصة للبقاء على قيد الحياة؟
في اللحظة التي يخفت فيها إشعاع قوس قزح، ستتحرك الظلال السوداء التي تحوم في السماء مرة أخرى!
على الرغم من أنها كانت مجرد صورة، كان الأمر كما لو أن يي يون يمكن أن يشعر برفرفة الفستان الأسود. كما يبدو أن بصمة اللوتس تظهر نفسها في بحر روحه. هذه المرأة الغامضة كانت غير ملوثة بالعالم الفاني، وكأنها امرأة سماوية نزلت إلى العالم الفاني.
“إنها صورة السلف المقدس!”
ظهرت المزيد من العيون وشكلت تجمعًا كاملاً تحت المطر الغزير!
يوي ينغشا، التي انهارت على الأرض، تدحرجت على الأرض لتحتضن الصورة.
سقط المطر الأسود في سيل كثيف. بينما كان يي يون ورفاقه يتقدمون عبر المطر، شكلوا حاجزًا وقائيًا لعزل قطرات المطر عن أنفسهم.
لقد عرفت أن الصورة بها قوة لا يمكن فهمها مختومة فيها. لقد كانت قوة السلف المقدس، وما حدث سابقًا أثبت أن شياطين باب السماوات الثلاثة والثلاثين الأشرار كانوا خائفين من هذه القوة.
شعرت يوي ينغشا فجأة بشيء خاطئ عندما تحركت أمام الجدة يين. ما رأته استنزف اللون من وجهها.
ومع ذلك، كانت يوي ينغشا تدرك تمامًا أنه ليس لديها طريقة لإيقاظ القوة الموجودة في الصورة. لقد حاولت عدة مرات في الماضي سواء كانت الشجرة السماوية أو الصورة، ولم تتلق أي رد من محاولاتها.
الفصل 1025: عيون شريرة
“السلف المقدس، من فضلك امنحيني قوتك، حتى لو كانت جزءًا من المليار منها…”
“إنها صورة السلف المقدس!”
حملت يوي ينغشا الصورة وهي راكعة بتواضع على الأرض. لقد علمت أن الصورة كانت الأمل الأخير الذي يمكن أن ينقذ الثلاثة منهم!
لكن يي يون لم ير أي شيء في المرات القليلة التي أدار فيها رأسه.
……
Hijazi
“هذا هو…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات