You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم القتالي الحقيقي 1022

نهر ستيكس

نهر ستيكس

1111111111

الفصل 1022: 
(نهر تسافر فيه الأرواح عند ذهابها للعالم السفلي عند الصينين)

ومع ذلك، كان كل شيء بلا معنى. لقد تآكل لحمه ودمه بشكل نظيف بسبب السيل الأسود وسرعان ما تحول إلى عظم.

“الشيخ داجو! السيد العم موفي! امسكوا بهم!” صرخ الريشات السبعة بغضب. لم يعد يعيقه العلاقة المحتملة مع قصر الخشب الأزوري أو استكشاف باب السماوات الـ 33، كل ما أراده هو التنفيس عن غضبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر يي يون في نفسه. قبل أن تثار الأبخرة المروعة، توجه لورد المطر السعيد ورفاقه إلى المنطقة الأساسية لعالم الخشب الأزوري العظيم . الآن، من المحتمل أنهم دخلوا باب السماوات الـ 33، لكن لم يكن معروفًا ما واجهوه.

“الريشات السبعة ! لقد واجهت للتو أرض الموت التي بالكاد هربت منها. القتال هنا سيكون أقرب إلى الانتحار! ” قامت الجدة يين بحراسة يي يون ويوي ينغشا بالخناجر الباردة التي تطلق من عينيها.

كان يي يون قادرًا على رؤية مشهد الأرض وهو ينقسم على بعد ألف قدم خلفه بوضوح! كان الوادي المتصدع يقترب منهم بسرعة مرعبة مثل الأناكوندا. وتحت الوادي كان هناك نهر أسود مندفع!

“همف، هل تعتقد أنني سأقع في مثل هذا العذر الضعيف؟” أعطى الريشات السبعة سخرية ازدراء. “الجدة يين، كنت سأحترمك لو كنت قد خضت قتالًا، ولكن الآن، من المضحك رؤية محاولاتك للعب الحيل علي. دعونا نهاجمهم معا! امسكوا بهم!”

حتى الماركيز وو يون استسلم لمثل هذا المصير، لذلك لا داعي لذكر الآخرين. لقد نجا أكثر من عشرة أشخاص من الانفصاليين في قصر الخشب الأزوري وطائفة المطر الخالد مجتمعين من صحراء الدم، لكنهم لم يكونوا شيئًا في مواجهة السيل الأسود المرعب. لقد فشلوا في تقديم أي شكل من أشكال المقاومة.

“هاها! من دواعي سروري!” سُمع عواء عالي من خلف الريشات السبعة. لم يكن سوى ماركيز وو يون. لقد تم القضاء على تلاميذ طائفة المطر الخالدة من قبل بالكامل، ولكن تمكن الماركيز وو يون من البقاء على قيد الحياة بالصدفة.

كان الليل والنهار داخل باب السماوات الـ 33 غريبًا للغاية. كانت تلك الليلة أطول مما توقعه يي يون. ما كان أكثر إثارة للقلق هو الصوت المدوي للمعادن التي تحتك بالمعدن على مسافة داخل الضباب. بدا الأمر وكأنه تشديد سلاسل ضخمة كان مصحوبًا بزئير منخفض ومرعب. لم يكن الزئير المكتوم يبدو وكأنه وحش ولكنه بدا أشبه بشخص إذا انتبه إليه المرء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كره يي يون حتى العظم وأراد أن يسلخه حياً.

“اقبضوا عليه حيا. لا تقتله لأني أستفيد منه!» قال الريشات السبعة مرة أخرى. لقد كان مهتمًا جدًا بتقنية المصفوفة الغامضة التي عرفها يي يون. أراد أن يعرف كيف تمكن يي يون من الخروج من صحراء الدم. إذا تمكن من فهم مثل هذه الطريقة السرية، فسيكون ذلك حدثا عظيما بالنسبة له.

“اقبضوا عليه حيا. لا تقتله لأني أستفيد منه!» قال الريشات السبعة مرة أخرى. لقد كان مهتمًا جدًا بتقنية المصفوفة الغامضة التي عرفها يي يون. أراد أن يعرف كيف تمكن يي يون من الخروج من صحراء الدم. إذا تمكن من فهم مثل هذه الطريقة السرية، فسيكون ذلك حدثا عظيما بالنسبة له.

“الخلف! النهر الأسود!”

“أنت تغازل الموت!” قالت الجدة يين الغاضبة. مع قيام مجموعة من الأشخاص بعرقلة طريقها، لم يكن هناك طريقة لكسر الحصار مع الشخصين اللذين كانت تحملهمم معها. في تلك اللحظة، شعرت الجدة يين فجأة بخطر شديد خلفها.

“آه!”

“الخلف! النهر الأسود!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق الماركيز وو يون في السيل الأسود. على الرغم من أنه كان أقوى بكثير من الريشات السبعة، إلا أنه لم يتمكن من خلق أي معجزات في السيل الأسود. تم إذابة حاجز اليوان تشي الوقائي الذي شكله بالمياه السوداء قبل أن يتآكل لحمه ودمه بسرعة. في لحظة، تحول إلى عظم، مما أدى إلى موته الكامل!

كان يي يون قادرًا على رؤية مشهد الأرض وهو ينقسم على بعد ألف قدم خلفه بوضوح! كان الوادي المتصدع يقترب منهم بسرعة مرعبة مثل الأناكوندا. وتحت الوادي كان هناك نهر أسود مندفع!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر يي يون في نفسه. قبل أن تثار الأبخرة المروعة، توجه لورد المطر السعيد ورفاقه إلى المنطقة الأساسية لعالم الخشب الأزوري العظيم . الآن، من المحتمل أنهم دخلوا باب السماوات الـ 33، لكن لم يكن معروفًا ما واجهوه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد تدفق النهر إلى باب السماوات الـ 33، كان مختلفًا تمامًا عن مصب النهر. كان الأمر كما لو كان لديه حياة وعقل خاص به بينما استهلك كل ما واجهه!

“الخلف! النهر الأسود!”

كان النهر الأسود يغلي مثل الحمم السوداء. في تلك الثانية، عضت الجدة يين على طرف لسانها دون أن تلقي نظرة. لقد قذفت جوهر الدم ولم تتردد في حرقه. لقد تجاهلت حقيقة أن أيامها كانت معدودة منذ البداية.

يبدو أن السيل الأسود قد توقف مؤقتًا عن ملاحقة يي يون ورفاقه عندما واجه اللحوم الطازجة. وهذا أعطاهم فرصة للهروب أخيرًا من الخطر.

تحولت الجدة يين إلى شعاع من الضوء واختفت. وفي تلك اللحظة، كان أعضاء قصر الخشب الأزوري مشتتين للغاية بحيث لم يتمكنوا من إيقافها. لقد رأوا أيضًا الصدع القادم بسرعة بالإضافة إلى ماء الموت المغلي داخل الوادي.

“ما هذا!؟”

“ما هذا!؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن في تلك اللحظة من التردد –

ترك التحول المفاجئ للأحداث الانفصاليين عن قصر الخشب الأزوري في حالة صدمة. على الرغم من أنه كان لديهم أيضًا فكرة عن خطر محتمل، لم يكن أحد على استعداد لحرق جوهر دمه دون تحديد التهديد الفعلي.

“ما هذا!؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن في تلك اللحظة من التردد –

كان الليل والنهار داخل باب السماوات الـ 33 غريبًا للغاية. كانت تلك الليلة أطول مما توقعه يي يون. ما كان أكثر إثارة للقلق هو الصوت المدوي للمعادن التي تحتك بالمعدن على مسافة داخل الضباب. بدا الأمر وكأنه تشديد سلاسل ضخمة كان مصحوبًا بزئير منخفض ومرعب. لم يكن الزئير المكتوم يبدو وكأنه وحش ولكنه بدا أشبه بشخص إذا انتبه إليه المرء.

“بوا!”

“آه!”

اندلعت المياه السوداء من الشق قبل أن تتحول إلى سيل أسود عظيم اجتاح نحو الانفصاليين في قصر الخشب الأزوري والماركيز وو يون!

“الشيخ داجو! السيد العم موفي! امسكوا بهم!” صرخ الريشات السبعة بغضب. لم يعد يعيقه العلاقة المحتملة مع قصر الخشب الأزوري أو استكشاف باب السماوات الـ 33، كل ما أراده هو التنفيس عن غضبه.

أطلق السيل الأسود قوة مرعبة جعلت حتى المحاربين يرتعدون. لم يتمكنوا من حشد أي قوة لأنهم أصيبوا بالشلل من الخوف.

Hijazi ……

“آه!”

كان هناك عدد لا يحصى من الحجارة في باب السماوات الـ 33، لكن هذا الحجر كان مختلفًا تمامًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الأعمدة السبعة أول شخص يضربه السيل الأسود. لقد ناضل بشكل محموم في السيل الأسود وهو يصدر صرخات تؤلم القلب!

قالت الجدة يين بنظرة قلقة: “قد نكون في مشكلة كبيرة”. “لقد طرنا بعيدًا، ولكن ليس هناك نهاية للضباب. ربما فقدنا طريقنا.”

ومع ذلك، كان كل شيء بلا معنى. لقد تآكل لحمه ودمه بشكل نظيف بسبب السيل الأسود وسرعان ما تحول إلى عظم.

“الريشات السبعة ! لقد واجهت للتو أرض الموت التي بالكاد هربت منها. القتال هنا سيكون أقرب إلى الانتحار! ” قامت الجدة يين بحراسة يي يون ويوي ينغشا بالخناجر الباردة التي تطلق من عينيها.

لقد مد يديه التي أصبحت الآن مجرد عظام، مخالب يائسة نحو السماء دون جدوى. في النهاية، التهم السيل الأسود رفاته.

عند رؤية هذا المشهد، كان ماركيز وو يون خائفا من ذكائه.

عند رؤية هذا المشهد، كان ماركيز وو يون خائفا من ذكائه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن في تلك اللحظة من التردد –

222222222

لقد هرب بشكل محموم من طريق الدمار، ولكن بالمقارنة مع الجدة يين، فقد اتخذ هذه الخطوة الحاسمة أبطأ بلحظة واحدة. لقد حدّد وقت تلك الخطوة الواحدة الحياة والموت. تفرع السيل الأسود ولف نفسه حول قدمي الماركيز وو يون، وسحبه إلى الخلف على الفور!

“الخلف! النهر الأسود!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غرق الماركيز وو يون في السيل الأسود. على الرغم من أنه كان أقوى بكثير من الريشات السبعة، إلا أنه لم يتمكن من خلق أي معجزات في السيل الأسود. تم إذابة حاجز اليوان تشي الوقائي الذي شكله بالمياه السوداء قبل أن يتآكل لحمه ودمه بسرعة. في لحظة، تحول إلى عظم، مما أدى إلى موته الكامل!

ومع ذلك، كان كل شيء بلا معنى. لقد تآكل لحمه ودمه بشكل نظيف بسبب السيل الأسود وسرعان ما تحول إلى عظم.

حتى الماركيز وو يون استسلم لمثل هذا المصير، لذلك لا داعي لذكر الآخرين. لقد نجا أكثر من عشرة أشخاص من الانفصاليين في قصر الخشب الأزوري وطائفة المطر الخالد مجتمعين من صحراء الدم، لكنهم لم يكونوا شيئًا في مواجهة السيل الأسود المرعب. لقد فشلوا في تقديم أي شكل من أشكال المقاومة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تدفق النهر إلى باب السماوات الـ 33، كان مختلفًا تمامًا عن مصب النهر. كان الأمر كما لو كان لديه حياة وعقل خاص به بينما استهلك كل ما واجهه!

يبدو أن السيل الأسود قد توقف مؤقتًا عن ملاحقة يي يون ورفاقه عندما واجه اللحوم الطازجة. وهذا أعطاهم فرصة للهروب أخيرًا من الخطر.

“الريشات السبعة ! لقد واجهت للتو أرض الموت التي بالكاد هربت منها. القتال هنا سيكون أقرب إلى الانتحار! ” قامت الجدة يين بحراسة يي يون ويوي ينغشا بالخناجر الباردة التي تطلق من عينيها.

بينما كانت الجدة يين تسحب يي يون، تمكن من رؤية الوضع يتطور بوضوح. على الرغم من أنه كان هادئًا في العادة، إلا أنه أدرك أن ظهره كان غارقًا في العرق.

“اقبضوا عليه حيا. لا تقتله لأني أستفيد منه!» قال الريشات السبعة مرة أخرى. لقد كان مهتمًا جدًا بتقنية المصفوفة الغامضة التي عرفها يي يون. أراد أن يعرف كيف تمكن يي يون من الخروج من صحراء الدم. إذا تمكن من فهم مثل هذه الطريقة السرية، فسيكون ذلك حدثا عظيما بالنسبة له.

طارت الجدة يين لعشرات الكيلومترات دون توقف. في اللحظة التي توقفت فيها، كانت تلهث وكان وجهها شاحبًا. كان الأمر يتطلب من الجدة يين أن تحرق جوهر دمها. لقد بدت أكبر سنًا بسبب الضغط الشديد الذي تعرضت له أثناء فرارها من الوضع الخطير.

“الريشات السبعة ! لقد واجهت للتو أرض الموت التي بالكاد هربت منها. القتال هنا سيكون أقرب إلى الانتحار! ” قامت الجدة يين بحراسة يي يون ويوي ينغشا بالخناجر الباردة التي تطلق من عينيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كبيرة ، ماذا كان ذلك؟”

“بوا!”

ولم يتعافى يي يون بعد من مخاوفه أيضًا. لقد كان ممتنًا جدًا للجدة يين. إذا لم تسحبه، فقد لا يكون مستوى زراعته المنخفض كافياً له للهروب من الهجوم. علاوة على ذلك، كانت الجدة يين هي التي حذرته من الخطر في البداية.

“جدتي، أعتقد أنه من الأفضل أن نبقى في مكاننا. لا توجد ضمانات بشأن ما يكمن في الضباب. إن فرص نجاتنا ستكون ضئيلة إذا واجهنا دوامة ستيكس مرة أخرى” قالت يوي ينغشا. كان التجول بشكل أعمى دون أي إشارة واضحة إلى موقعهم يعادل الانتحار. وكان من الأفضل أن ينتظروا الفجر.

“في قانون قصر الخشب الأزوري ، هناك شيء يسمى دوامة ستيكس. إنها أرض خطر لا مثيل لها. وهي تقع في مناطق كثيرة من باب السماوات الثلاث والثلاثين، وكل لقاء معها يؤدي إلى مأساة.”

تمكنت الجدة يين من التقاط أنفاسها بعد تناول حبة دواء أخرجتها من زجاجة خزفية. ظهر احمرار غير طبيعي في وجهها العجوز.

حتى الماركيز وو يون استسلم لمثل هذا المصير، لذلك لا داعي لذكر الآخرين. لقد نجا أكثر من عشرة أشخاص من الانفصاليين في قصر الخشب الأزوري وطائفة المطر الخالد مجتمعين من صحراء الدم، لكنهم لم يكونوا شيئًا في مواجهة السيل الأسود المرعب. لقد فشلوا في تقديم أي شكل من أشكال المقاومة.

“دوامة ستيكس؟” كان يي يون في حيرة. لا يبدو أنه كان تشكيلًا مصفوفيًا تم تشكيله بواسطة قوى الطبيعة. ماذا يمكن أن يكون؟

“أنت تغازل الموت!” قالت الجدة يين الغاضبة. مع قيام مجموعة من الأشخاص بعرقلة طريقها، لم يكن هناك طريقة لكسر الحصار مع الشخصين اللذين كانت تحملهمم معها. في تلك اللحظة، شعرت الجدة يين فجأة بخطر شديد خلفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

العين التي كانت مخبأة في الضباب الليلي أعطت يي يون ارتجافًا أيضًا.

تمكنت الجدة يين من التقاط أنفاسها بعد تناول حبة دواء أخرجتها من زجاجة خزفية. ظهر احمرار غير طبيعي في وجهها العجوز.

قالت الجدة يين بنظرة قلقة: “قد نكون في مشكلة كبيرة”. “لقد طرنا بعيدًا، ولكن ليس هناك نهاية للضباب. ربما فقدنا طريقنا.”

الفصل 1022:  (نهر تسافر فيه الأرواح عند ذهابها للعالم السفلي عند الصينين)

“جدتي، أعتقد أنه من الأفضل أن نبقى في مكاننا. لا توجد ضمانات بشأن ما يكمن في الضباب. إن فرص نجاتنا ستكون ضئيلة إذا واجهنا دوامة ستيكس مرة أخرى” قالت يوي ينغشا. كان التجول بشكل أعمى دون أي إشارة واضحة إلى موقعهم يعادل الانتحار. وكان من الأفضل أن ينتظروا الفجر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن في تلك اللحظة من التردد –

كان الليل والنهار داخل باب السماوات الـ 33 غريبًا للغاية. كانت تلك الليلة أطول مما توقعه يي يون. ما كان أكثر إثارة للقلق هو الصوت المدوي للمعادن التي تحتك بالمعدن على مسافة داخل الضباب. بدا الأمر وكأنه تشديد سلاسل ضخمة كان مصحوبًا بزئير منخفض ومرعب. لم يكن الزئير المكتوم يبدو وكأنه وحش ولكنه بدا أشبه بشخص إذا انتبه إليه المرء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العين التي كانت مخبأة في الضباب الليلي أعطت يي يون ارتجافًا أيضًا.

“هل يمكن أن يكون السيد والباقي؟”

“ما هذا!؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكر يي يون في نفسه. قبل أن تثار الأبخرة المروعة، توجه لورد المطر السعيد ورفاقه إلى المنطقة الأساسية لعالم الخشب الأزوري العظيم . الآن، من المحتمل أنهم دخلوا باب السماوات الـ 33، لكن لم يكن معروفًا ما واجهوه.

تمكنت الجدة يين من التقاط أنفاسها بعد تناول حبة دواء أخرجتها من زجاجة خزفية. ظهر احمرار غير طبيعي في وجهها العجوز.

أما بالنسبة للأشخاص الآخرين غير لورد المطر السعيد ورفاقه، فمن المحتمل أنهم ماتوا بالفعل بعد دخولهم باب السماوات الـ 33.

ولم يتعافى يي يون بعد من مخاوفه أيضًا. لقد كان ممتنًا جدًا للجدة يين. إذا لم تسحبه، فقد لا يكون مستوى زراعته المنخفض كافياً له للهروب من الهجوم. علاوة على ذلك، كانت الجدة يين هي التي حذرته من الخطر في البداية.

“أوه؟ ما هذا؟”

تحولت الجدة يين إلى شعاع من الضوء واختفت. وفي تلك اللحظة، كان أعضاء قصر الخشب الأزوري مشتتين للغاية بحيث لم يتمكنوا من إيقافها. لقد رأوا أيضًا الصدع القادم بسرعة بالإضافة إلى ماء الموت المغلي داخل الوادي.

في الظلام، كلمات يوي ينغشا المفاجئة أبعدت يي يون عن أفكاره. وبالنظر إلى الاتجاه الذي كانت تشير إليه يوي ينغشا، رأى حجرًا أسود.

“دوامة ستيكس؟” كان يي يون في حيرة. لا يبدو أنه كان تشكيلًا مصفوفيًا تم تشكيله بواسطة قوى الطبيعة. ماذا يمكن أن يكون؟

كان هناك عدد لا يحصى من الحجارة في باب السماوات الـ 33، لكن هذا الحجر كان مختلفًا تمامًا…

“الخلف! النهر الأسود!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استطاع يي يون أن يرى بشكل غامض سطرًا من النص محفورًا على سطح الحجر …

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد هرب بشكل محموم من طريق الدمار، ولكن بالمقارنة مع الجدة يين، فقد اتخذ هذه الخطوة الحاسمة أبطأ بلحظة واحدة. لقد حدّد وقت تلك الخطوة الواحدة الحياة والموت. تفرع السيل الأسود ولف نفسه حول قدمي الماركيز وو يون، وسحبه إلى الخلف على الفور!

Hijazi
……

“همف، هل تعتقد أنني سأقع في مثل هذا العذر الضعيف؟” أعطى الريشات السبعة سخرية ازدراء. “الجدة يين، كنت سأحترمك لو كنت قد خضت قتالًا، ولكن الآن، من المضحك رؤية محاولاتك للعب الحيل علي. دعونا نهاجمهم معا! امسكوا بهم!”

بينما كانت الجدة يين تسحب يي يون، تمكن من رؤية الوضع يتطور بوضوح. على الرغم من أنه كان هادئًا في العادة، إلا أنه أدرك أن ظهره كان غارقًا في العرق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط