الفصل 1019: وقح
تمامًا كما أطلق الريشات السبعة تصوره بتردد من أجل التحقيق في الوضع، رأى مشهدًا مذهلاً.
“لقد اختار هذا الشرير طريقًا مختلفًا وهو يسير فيه بنفسه. إنه ببساطة يغازل الموت، لذلك دعونا ننتظر حتى يتبخر! ”
“الشيخ داجو، هل يجب أن نغير مساراتنا ونتبع خطى يي يون؟”
كان العديد من الانفصاليين عن قصر الخشب الازوري قد رأوا يي يون يسير في صحراء الدم. منذ لحظات، كان يي يون يختبئ خلفهم بينما كان يراقبهم وهم يتعرضون للسخرية . لقد كانوا بالفعل منزعجين بشكل لا يصدق بشأن الوضع، والآن، جاء دور يي يون أخيرًا لاجتياز أرض الموت.
ومع ذلك، فقد لاحظ أن الشيخ ذو الرداء الأرجواني كان له تعبير قبيح على وجهه. كان الشيخ ذو الرداء الأرجواني يعلم جيدًا أن ما كان يي يون يوضحه لم يكن شيئًا يمكن تفسيره بالحظ. لقد عمل من خلال جميع أنواع العرافة، ولكن تم ارتكاب خطأين في أكثر من ثلاثين خطوة. الآن، كان يي يون قد مشى بالفعل لأكثر من عشرين خطوة دون مشكلة. بالإضافة إلى تنبؤاته الدقيقة من قبل، كل هذا أدى إلى استنتاج مفاده أن يي يون قد رأى من خلال قوى الطبيعة الكامنة في صحراء الدم.
“إن خطأ واحد من بين الألف خطوة في صحراء الدم من شأنه أن يؤدي إلى نتيجة لا يمكن إصلاحها. وقال الشيخ ذو الرداء الأرجواني: “إن القليل من المهارة التي يمتلكها ليست سوى مغازلة الموت”.
كانت السرعة التي سار بها يي يون بنفس سرعة البشر العاديين. لكن هذا كان في تناقض صارخ مع التلاميذ الآخرين في قصر الخشب الأزوري، الذين ساروا بسرعات يمكن أن تنافس السلحفاة بسبب الخوف من الدخول إلى منطقة محظورة.
يصعب تجنب الأخطاء عندما يحاول المرء التنبؤ بقوى الطبيعة؛ وهكذا، رفض الشيخ ذو الرداء الأرجواني أن يصدق أن يي يون قد رأى أسرار صحراء الدم. إن الحصول على تسعة أرواح لم يكن كافياً لعبور صحراء الدم وحده .
“أنا لست أعمى. أنا أراه! ” قال الشيخ ذو الرداء الأرجواني بصوت عميق. لقد تعرض لضربة قوية عندما أدرك أن يي يون قد تجاوزه بكل بساطة.
بعد اتخاذ بضع خطوات، استدار يي يون وقال ليوي ينغشا، “يو ينغشا، لماذا لا تتبعني؟”
جاء صوت فجأة من مسافة قصيرة. الشخص الذي تحدث هو ماركيز وو يون ، من طائفة المطر الخالد.
“أنا …” شعرت
ت يوي ينغشا بالاعتذار إلى حد ما. كيف يمكنها أن تترك يي يون يستكشف الطريق أمامها بينما تتبعه بأمان في الخلف؟
“أنا …” شعرت ت يوي ينغشا بالاعتذار إلى حد ما. كيف يمكنها أن تترك يي يون يستكشف الطريق أمامها بينما تتبعه بأمان في الخلف؟
“لا بأس. قد تبدو صحراء الدم لا نهاية لها، لكنها في الواقع ليست بهذا الحجم. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لعبورها.”
تمامًا كما أطلق الريشات السبعة تصوره بتردد من أجل التحقيق في الوضع، رأى مشهدًا مذهلاً.
كما كان يي يون يقول ذلك، استدار وتقدم للأمام.
“إن خطأ واحد من بين الألف خطوة في صحراء الدم من شأنه أن يؤدي إلى نتيجة لا يمكن إصلاحها. وقال الشيخ ذو الرداء الأرجواني: “إن القليل من المهارة التي يمتلكها ليست سوى مغازلة الموت”.
لن يستغرق وقتا طويلا لعبورها؟
“حسنًا… حسنًا…” قال الشيخ ذو الرداء الأرجواني بإيماءة مترددة. على الرغم من أنه كان عملاً مثيرًا للقلق، إلا أنه كان بالفعل الطريقة الأكثر أمانًا والأكثر فعالية.
الطريقة التي قال بها يي يون بدت مريحة للغاية.
“لقد اختار هذا الشرير طريقًا مختلفًا وهو يسير فيه بنفسه. إنه ببساطة يغازل الموت، لذلك دعونا ننتظر حتى يتبخر! ”
كانت السرعة التي سار بها يي يون بنفس سرعة البشر العاديين. لكن هذا كان في تناقض صارخ مع التلاميذ الآخرين في قصر الخشب الأزوري، الذين ساروا بسرعات يمكن أن تنافس السلحفاة بسبب الخوف من الدخول إلى منطقة محظورة.
…… Hijazi
تحت أنظار العديد من الناس، شرع يي يون في اتخاذ عشر خطوات تليها عشرين خطوة. ولم يواجه أي خطر وكأنه يسير في صحراء عادية.
كانت السرعة التي سار بها يي يون بنفس سرعة البشر العاديين. لكن هذا كان في تناقض صارخ مع التلاميذ الآخرين في قصر الخشب الأزوري، الذين ساروا بسرعات يمكن أن تنافس السلحفاة بسبب الخوف من الدخول إلى منطقة محظورة.
كيف يمكن أن يكون… هل تمكن فعلاً من إيجاد طريق الخروج ؟
الرجل ذو الشامة لم يستجب على الإطلاق. كان من الغريب أنه بقي بلا حراك لمدة عشر ثوان تقريبا.
وجد الانفصاليون في قصر الخشب الأزوري الأمر أمرًا لا يصدق.
“الشيخ داجو، هل يجب أن نغير مساراتنا ونتبع خطى يي يون؟”
أصر شاب ظل ساخطًا: “ربما يكون الحظ”. تحولت نظرته دون وعي نحو الشيخ ذو الرداء الأرجواني.
قدم الريشات السبعة فجأة اقتراحًا. كان المكان الذي كانوا فيه على بعد بضع عشرات من الخطوات فقط من مكان وجود يي يون. إذا عبروا ذلك واتبعوا خطاه، ألن يؤدي ذلك إلى عبور صحراء الدم؟
ومع ذلك، فقد لاحظ أن الشيخ ذو الرداء الأرجواني كان له تعبير قبيح على وجهه. كان الشيخ ذو الرداء الأرجواني يعلم جيدًا أن ما كان يي يون يوضحه لم يكن شيئًا يمكن تفسيره بالحظ. لقد عمل من خلال جميع أنواع العرافة، ولكن تم ارتكاب خطأين في أكثر من ثلاثين خطوة. الآن، كان يي يون قد مشى بالفعل لأكثر من عشرين خطوة دون مشكلة. بالإضافة إلى تنبؤاته الدقيقة من قبل، كل هذا أدى إلى استنتاج مفاده أن يي يون قد رأى من خلال قوى الطبيعة الكامنة في صحراء الدم.
وجد الانفصاليون في قصر الخشب الأزوري الأمر أمرًا لا يصدق.
كيف فعلها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
في غمضة عين، كان يي يون قد اتخذ بالفعل أكثر من أربعين خطوة. لقد تجاوزت المسافة التي قطعها التقدم الذي أحرزه قصر الخشب الأزوري. على الرغم من أن يي يون وقصر الخشب الأزوري قد اختارا مسارين مختلفين، إلا أن اتجاههما كان متطابقًا. الآن، كان يي يون قد وصل بالفعل إلى مكان متقدم على الانفصاليين في قصر الخشب الأزوري.
“لا بأس. قد تبدو صحراء الدم لا نهاية لها، لكنها في الواقع ليست بهذا الحجم. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لعبورها.”
في تلك اللحظة، أولئك من قصر الخشب الأزوري الذين ما زالوا يرفضون تصديق يي يون لم يعد بإمكانهم قول كلمة واحدة. وظهرت الحقائق أمامهم. كان طريق الخروج الذي استخدموه الفنون الداوية لاستنتاجهم وصياغتهم من خلال التضحية بالأرواح أدنى من المسار الذي قطعه يي يون بشكل عرضي.
الرجل ذو الشامة لم يستجب على الإطلاق. كان من الغريب أنه بقي بلا حراك لمدة عشر ثوان تقريبا.
“الشيخ داجو، هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ الأخ الأكبر، ما هو الخطأ معك؟ ” تفاجأ الريشات السبعة للحظات. توقف ونظر إلى الرجل الذي يقف خلفه. على الرغم من أن تلاميذ قصر الخشب زي كانوا يتبعون يي يون، إلا أن الريشات السبعة لم يقلل من حذره.
“أنا لست أعمى. أنا أراه! ” قال الشيخ ذو الرداء الأرجواني بصوت عميق. لقد تعرض لضربة قوية عندما أدرك أن يي يون قد تجاوزه بكل بساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصر شاب ظل ساخطًا: “ربما يكون الحظ”. تحولت نظرته دون وعي نحو الشيخ ذو الرداء الأرجواني.
“الشيخ داجو، هل يجب أن نغير مساراتنا ونتبع خطى يي يون؟”
“هذا الشخص وقح للغاية!”
قدم الريشات السبعة فجأة اقتراحًا. كان المكان الذي كانوا فيه على بعد بضع عشرات من الخطوات فقط من مكان وجود يي يون. إذا عبروا ذلك واتبعوا خطاه، ألن يؤدي ذلك إلى عبور صحراء الدم؟
ولو كانوا يعلمون أن باب السماوات الثلاثة والثلاثين محفوف بهذا الخطر، لما حضروا حتى لو تم تهديدهم بالقوة. كانت الرحلة الاستكشافية إلى عالم الخشب الأزوري العظيم كارثة حلت بهم.
“حسنًا… حسنًا…” قال الشيخ ذو الرداء الأرجواني بإيماءة مترددة. على الرغم من أنه كان عملاً مثيرًا للقلق، إلا أنه كان بالفعل الطريقة الأكثر أمانًا والأكثر فعالية.
الفصل 1019: وقح
“توقف! اصطحبنا معك! يمكننا توفير عدد قليل من الأشخاص لمساعدتك في استكشاف المسار. اصطحبونا معكم!»
“لا بأس. قد تبدو صحراء الدم لا نهاية لها، لكنها في الواقع ليست بهذا الحجم. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لعبورها.”
جاء صوت فجأة من مسافة قصيرة. الشخص الذي تحدث هو ماركيز وو يون ، من طائفة المطر الخالد.
“أنا لست أعمى. أنا أراه! ” قال الشيخ ذو الرداء الأرجواني بصوت عميق. لقد تعرض لضربة قوية عندما أدرك أن يي يون قد تجاوزه بكل بساطة.
شعر هؤلاء التلاميذ القلائل من طائفة المطر الخالد بإحساس عميق باليأس بعد رؤية رفاقهم يموتون. في صحراء الدم، لم يجرؤوا حتى على التراجع. الآن، كل ما يمكنهم فعله هو الاعتماد على الأشخاص من قصر الخشب الأزوري حتى يتمكنوا من مغادرة الأرض المهجورة.
شعر هؤلاء التلاميذ القلائل من طائفة المطر الخالد بإحساس عميق باليأس بعد رؤية رفاقهم يموتون. في صحراء الدم، لم يجرؤوا حتى على التراجع. الآن، كل ما يمكنهم فعله هو الاعتماد على الأشخاص من قصر الخشب الأزوري حتى يتمكنوا من مغادرة الأرض المهجورة.
ولو كانوا يعلمون أن باب السماوات الثلاثة والثلاثين محفوف بهذا الخطر، لما حضروا حتى لو تم تهديدهم بالقوة. كانت الرحلة الاستكشافية إلى عالم الخشب الأزوري العظيم كارثة حلت بهم.
كانت السرعة التي سار بها يي يون بنفس سرعة البشر العاديين. لكن هذا كان في تناقض صارخ مع التلاميذ الآخرين في قصر الخشب الأزوري، الذين ساروا بسرعات يمكن أن تنافس السلحفاة بسبب الخوف من الدخول إلى منطقة محظورة.
قال الريشات السبعة: “أحضرهم معك واجعلهم يصبحوا الكشافة”. أومأ الشيخ ذو الرداء الأرجواني وقال: “تعالوا بأنفسكم. إن القدرة على عبور هذه المسافة تعتمد على الكارما الخاصة بكم. إذا كنتم غير قادرين على عبوره بنجاح، فمن المقدر أن تهلكوا هنا! ”
“الشيخ داجو، هل يجب أن نغير مساراتنا ونتبع خطى يي يون؟”
…
“هل لا يزال لديك أي شعور بالخجل؟ الريشات السبعة، أنت من أجبر يي يون على استكشاف الطريق. رفض يي يون ومنعته من اتباعك . ولكن الآن، وجد يي يون طريقًا للخروج ، وأنتم أيها الناس تتبعونه بلا خجل. وقاحتك ليس لها حدود!” قالت يوي ينغشا من الأمام.
“يي يون، هؤلاء الناس يعتزمون اتباعنا”، قالت يوي ينغشا بشكل محبط عندما رأت المشهد خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علاوة على ذلك، كيف يمكنك معرفة أننا نتبعكما عمدًا. لقد حدث أن الشيخ داغو قد توقع مسارًا مطابقًا لمساركم في مناطق معينة. قد تزدرينا لأننا نتبعك، ولكن لماذا لا يمكننا أن نحتقركما لأنكما تسدان طريقنا في المقدمة!؟
في تلك اللحظة، كان يي يون يتجاوز الباقي بالفعل بأكثر من خمسين خطوة. أما بالنسبة للانفصاليين في قصر الخشب الأزوري، جنبًا إلى جنب مع تلاميذ طائفة المطر الخالد، فقد دفعوا ثمناً باهظاً قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى المسار الذي سلكه يي يون.
شعر هؤلاء التلاميذ القلائل من طائفة المطر الخالد بإحساس عميق باليأس بعد رؤية رفاقهم يموتون. في صحراء الدم، لم يجرؤوا حتى على التراجع. الآن، كل ما يمكنهم فعله هو الاعتماد على الأشخاص من قصر الخشب الأزوري حتى يتمكنوا من مغادرة الأرض المهجورة.
“هل لا يزال لديك أي شعور بالخجل؟ الريشات السبعة، أنت من أجبر يي يون على استكشاف الطريق. رفض يي يون ومنعته من اتباعك . ولكن الآن، وجد يي يون طريقًا للخروج ، وأنتم أيها الناس تتبعونه بلا خجل. وقاحتك ليس لها حدود!” قالت يوي ينغشا من الأمام.
قال يي يون: “ما الفائدة من الجدال مع مثل هذا الشخص. فقط دعهم يتبعوننا “.
ضحك الريشات السبعة وقال بازدراء: “الأخت الصغرى ينغشا، أنت ساذجة للغاية. لقد كان المسار القتالي دائمًا يدور حول مخططات عديمة الضمير. ما فائدة الخجل؟ هل يمكنها تحسين مستوى زراعتك؟”
“إن خطأ واحد من بين الألف خطوة في صحراء الدم من شأنه أن يؤدي إلى نتيجة لا يمكن إصلاحها. وقال الشيخ ذو الرداء الأرجواني: “إن القليل من المهارة التي يمتلكها ليست سوى مغازلة الموت”.
“علاوة على ذلك، كيف يمكنك معرفة أننا نتبعكما عمدًا. لقد حدث أن الشيخ داغو قد توقع مسارًا مطابقًا لمساركم في مناطق معينة. قد تزدرينا لأننا نتبعك، ولكن لماذا لا يمكننا أن نحتقركما لأنكما تسدان طريقنا في المقدمة!؟
ولكن بالنسبة ليي يون، ماذا يمكنه أن يفعل؟ كل ما يمكنه فعله هو أن يبتلع كبريائه ويغض الطرف عن أفعالهم.
كلما تحدثت الريشات السبعة أكثر، أصبح أكثر رضاً عن النفس. لم يكن خائفًا من أن يقوم يي يون بتبديل مساراته. أينما ذهب يي يون، كانوا يتبعون كل خطواته. كل خطوة يتخذونها ستكون مطابقة للخطوة التي اتخذها يي يون. ورفض الاعتقاد بأنه سيكون هناك أي خطر.
“هل لا يزال لديك أي شعور بالخجل؟ الريشات السبعة، أنت من أجبر يي يون على استكشاف الطريق. رفض يي يون ومنعته من اتباعك . ولكن الآن، وجد يي يون طريقًا للخروج ، وأنتم أيها الناس تتبعونه بلا خجل. وقاحتك ليس لها حدود!” قالت يوي ينغشا من الأمام.
“هذا الشخص وقح للغاية!”
على وجه الرجل، لا تزال هناك نظرة المفاجأة والغرابة. من خلال انكسار الجليد وتشويهه، أصاب الناس بالقشعريرة.
لم تتوقع يوي ينغشا أبدًا وجود مثل هذا الشخص الوقح في العالم. كان من الممكن أن تغض الطرف عن اتباعه ليي يون، لكنها لم تتوقع منه أبدًا أن يقول شيئًا وقحًا إلى هذا الحد.
ماذا!؟
قال يي يون: “ما الفائدة من الجدال مع مثل هذا الشخص. فقط دعهم يتبعوننا “.
قال الرجل صاحب الشامة وهو يومئ برأسه: “من الرائع أن يفهم الأخ الأصغر الريشات السبعة ذلك”. فجأة، أصبحت عضلات وجهه متصلبة. تجمد تعبيره تمامًا عندما توقف فجأة.
أعطى الريشات السبعة ابتسامة ازدراء عندما رأى يي يون يكبح أعصابه. كان هذا هو القمع المطلق الذي أعطته القوة. يمكنه حرمان يي يون من اتباعهم لأن لديهم القوة لأنهم يستطيعون تدميره إذا تبعهم .
كان العديد من الانفصاليين عن قصر الخشب الازوري قد رأوا يي يون يسير في صحراء الدم. منذ لحظات، كان يي يون يختبئ خلفهم بينما كان يراقبهم وهم يتعرضون للسخرية . لقد كانوا بالفعل منزعجين بشكل لا يصدق بشأن الوضع، والآن، جاء دور يي يون أخيرًا لاجتياز أرض الموت.
ولكن بالنسبة ليي يون، ماذا يمكنه أن يفعل؟ كل ما يمكنه فعله هو أن يبتلع كبريائه ويغض الطرف عن أفعالهم.
كان العديد من الانفصاليين عن قصر الخشب الازوري قد رأوا يي يون يسير في صحراء الدم. منذ لحظات، كان يي يون يختبئ خلفهم بينما كان يراقبهم وهم يتعرضون للسخرية . لقد كانوا بالفعل منزعجين بشكل لا يصدق بشأن الوضع، والآن، جاء دور يي يون أخيرًا لاجتياز أرض الموت.
“الأخ الأصغر الريشات ، أتساءل ما هي التقنية الغامضة التي يعرفها يي يون. من المدهش أنه لم يتأثر تمامًا بصحراء الدم. إن باب السماوات الـ 33 محفوف بالمخاطر، لذلك قد يظل مفيدًا في مناطق لاحقة. ” قال رجل ذو شامة كبيرة. ومض بصيص في عينيه عندما نظر إلى يي يون. لقد كان يدبر شيئًا ما ضد يي يون في محاولة لاستغلال يي يون بالكامل.
كان الريشات السبعة بجوار الرجل للتو. لقد اندلع في العرق البارد من الخوف. ما الذى حدث!؟
أومأ الريشات السبعة برأسه وقال: “أعرف ما الذي تتحدث عنه. على الرغم من أن يي يون غير تقليدي إلى حد ما، إلا أن قوته هي ضعفه. وطالما أننا نستخدم هذا لصالحنا، فإنه يجب أن يخدمنا “.
“هل لا يزال لديك أي شعور بالخجل؟ الريشات السبعة، أنت من أجبر يي يون على استكشاف الطريق. رفض يي يون ومنعته من اتباعك . ولكن الآن، وجد يي يون طريقًا للخروج ، وأنتم أيها الناس تتبعونه بلا خجل. وقاحتك ليس لها حدود!” قالت يوي ينغشا من الأمام.
قال الرجل صاحب الشامة وهو يومئ برأسه: “من الرائع أن يفهم الأخ الأصغر الريشات السبعة ذلك”. فجأة، أصبحت عضلات وجهه متصلبة. تجمد تعبيره تمامًا عندما توقف فجأة.
وجد الانفصاليون في قصر الخشب الأزوري الأمر أمرًا لا يصدق.
“أوه؟ الأخ الأكبر، ما هو الخطأ معك؟ ” تفاجأ الريشات السبعة للحظات. توقف ونظر إلى الرجل الذي يقف خلفه. على الرغم من أن تلاميذ قصر الخشب زي كانوا يتبعون يي يون، إلا أن الريشات السبعة لم يقلل من حذره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصر شاب ظل ساخطًا: “ربما يكون الحظ”. تحولت نظرته دون وعي نحو الشيخ ذو الرداء الأرجواني.
الرجل ذو الشامة لم يستجب على الإطلاق. كان من الغريب أنه بقي بلا حراك لمدة عشر ثوان تقريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى الريشات السبعة ابتسامة ازدراء عندما رأى يي يون يكبح أعصابه. كان هذا هو القمع المطلق الذي أعطته القوة. يمكنه حرمان يي يون من اتباعهم لأن لديهم القوة لأنهم يستطيعون تدميره إذا تبعهم .
لو كانت هذه هي البداية عندما دخلوا للتو إلى صحراء الدم، لكان الريشات السبعة قد فتح مسافة من الرجل عندما رأى مثل هذا الوضع يتطور. ولكن الآن، كان الوضع الذي كان فيه الرجل مختلفًا تمامًا عن الأشخاص القلائل الذين تبخروا. لقد ذاب هؤلاء الناس على الفور، لذلك كان من المستحيل التوقف لمثل هذه الفترة الطويلة من الزمن.
ومع ذلك، فقد لاحظ أن الشيخ ذو الرداء الأرجواني كان له تعبير قبيح على وجهه. كان الشيخ ذو الرداء الأرجواني يعلم جيدًا أن ما كان يي يون يوضحه لم يكن شيئًا يمكن تفسيره بالحظ. لقد عمل من خلال جميع أنواع العرافة، ولكن تم ارتكاب خطأين في أكثر من ثلاثين خطوة. الآن، كان يي يون قد مشى بالفعل لأكثر من عشرين خطوة دون مشكلة. بالإضافة إلى تنبؤاته الدقيقة من قبل، كل هذا أدى إلى استنتاج مفاده أن يي يون قد رأى من خلال قوى الطبيعة الكامنة في صحراء الدم.
تمامًا كما أطلق الريشات السبعة تصوره بتردد من أجل التحقيق في الوضع، رأى مشهدًا مذهلاً.
كانت السرعة التي سار بها يي يون بنفس سرعة البشر العاديين. لكن هذا كان في تناقض صارخ مع التلاميذ الآخرين في قصر الخشب الأزوري، الذين ساروا بسرعات يمكن أن تنافس السلحفاة بسبب الخوف من الدخول إلى منطقة محظورة.
ظهرت بلورات ثلجية لا تعد ولا تحصى ببطء من جسم الرجل. انفجرت بلورات الجليد من جلده، ولكن لم تتدفق قطرة واحدة من الدم لأنها تجمدت بالكامل. بدأت بلورات ثلج لا تعد ولا تحصى في التفتح مثل أزهار الخوخ، وسرعان ما غطت كل شبر من جسد الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى الريشات السبعة ابتسامة ازدراء عندما رأى يي يون يكبح أعصابه. كان هذا هو القمع المطلق الذي أعطته القوة. يمكنه حرمان يي يون من اتباعهم لأن لديهم القوة لأنهم يستطيعون تدميره إذا تبعهم .
ولم ينتبه الرجل لذلك. في الواقع، لم تكن هناك حياة فيه على الرغم من حفاظه على مكانه. وفي ثوان معدودة، أصبح جسد الرجل مغطى بالجليد وتحول إلى تمثال جليدي!
لن يستغرق وقتا طويلا لعبورها؟
على وجه الرجل، لا تزال هناك نظرة المفاجأة والغرابة. من خلال انكسار الجليد وتشويهه، أصاب الناس بالقشعريرة.
الفصل 1019: وقح
ماذا!؟
في تلك اللحظة، كان يي يون يتجاوز الباقي بالفعل بأكثر من خمسين خطوة. أما بالنسبة للانفصاليين في قصر الخشب الأزوري، جنبًا إلى جنب مع تلاميذ طائفة المطر الخالد، فقد دفعوا ثمناً باهظاً قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى المسار الذي سلكه يي يون.
كان الريشات السبعة بجوار الرجل للتو. لقد اندلع في العرق البارد من الخوف. ما الذى حدث!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريقة التي قال بها يي يون بدت مريحة للغاية.
……
Hijazi
لو كانت هذه هي البداية عندما دخلوا للتو إلى صحراء الدم، لكان الريشات السبعة قد فتح مسافة من الرجل عندما رأى مثل هذا الوضع يتطور. ولكن الآن، كان الوضع الذي كان فيه الرجل مختلفًا تمامًا عن الأشخاص القلائل الذين تبخروا. لقد ذاب هؤلاء الناس على الفور، لذلك كان من المستحيل التوقف لمثل هذه الفترة الطويلة من الزمن.
في غمضة عين، كان يي يون قد اتخذ بالفعل أكثر من أربعين خطوة. لقد تجاوزت المسافة التي قطعها التقدم الذي أحرزه قصر الخشب الأزوري. على الرغم من أن يي يون وقصر الخشب الأزوري قد اختارا مسارين مختلفين، إلا أن اتجاههما كان متطابقًا. الآن، كان يي يون قد وصل بالفعل إلى مكان متقدم على الانفصاليين في قصر الخشب الأزوري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات