*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البرابرة، الذين كانوا يهاجمون رين شياوسو دون جدوى، رأوا فجأةً هذا الرجل من السهول الوسطى أمامهم يُخرج أربع بطاقات صغيرة من العدم. بدت الأنماط الحمراء والسوداء على البطاقات واضحةً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مساعده بأسف: “ربما كان هذا أكثر مشهد لا يُنسى رأيته في حياتي. حتى أنه كان قادرًا على نقر أذنه بهدوء وهو يواجه جيش البرابرة بمفرده. هذا يُظهر مدى ثقته بنفسه، ويشعر بأنه لا يُهدده جيش الحملة إطلاقًا. لقد حان عصر “صعود الآلهة” حقًا…”
تمكنت الفرقة السابعة من الإخلاء بسلام. ورغم سقوط آلاف الجنود في المعركة، لم يتمكن البرابرة من مواصلة مطاردتهم بعد أن هاجمهم العجوز شو. فاضطروا للعودة للقضاء على رين شياوسو والعجوز شو.
كان البرابرة يميلون إلى استخدام القوة المفرطة عند تأرجح فؤوسهم. في هذه اللحظة، عكست حركة رن شياوسو الخاطفة جميع القوى، مما تسبب في فقدان بربري قبضته على فأسه وخلع معصمه!
تنهد P5067 بانفعال وقال: “لا عجب أنه يُضاهي هامس الشياطين. علاوة على ذلك، فإن الصدمة التي أحدثها كانت أشد وطأة من لي شنتان. ففي النهاية، لديه قوة قتالية خارقة. لنأمل أن ينجح في الفرار بعد صد جيش الحملة لنصف ساعة.”
عندما اضطر الجيش الاستكشافي إلى التوقف عن ملاحقة الفرقة السابعة، وجدوا أنه من غير المعقول أن جيشهم الذي يبلغ قوامه أكثر من 7000 جندي يمكن أن يتأخر بسبب شخصين.
لم يكن البرابرة يفهمون الكثير عن الكائنات الخارقة للطبيعة في السهول الوسطى. كل ما كان لديهم هو فكرة تقريبية. في تلك اللحظة، شعر البرابرة المرتبكون أن هذا الكائن الخارق للطبيعة القادم من السهول الوسطى أقوى بكثير. تساءلوا: كم من الكائنات الخارقة الأخرى في السهول الوسطى تستطيع مواجهة جيش كامل بمفردها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل فترة، ألقى “السبعات الرباعية” أثناء وجوده في الحصن 74، وتسببت البطاقات في ظهور سحابة فطر صغيرة. وصل مدى الانفجار إلى 100 متر في القطر. دُمّرت جميع المباني الواقعة ضمن نطاق 50 مترًا من مركز الزلزال، لذا كان الانفجار مرعبًا للغاية.
وبطبيعة الحال، فإن الجيش الاستكشافي لم يكن على علم بعد بأن هذين الشخصين في ساحة المعركة كانا في الواقع نفس الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء التراجع، ظل P5067 ينظر إلى ساحة المعركة حتى لم يعد بإمكانه رؤية أي شخص بعد الآن.
على سبيل المثال، إذا كان لديه 4086 رمز امتنان، فإنه سيستخدم 86 رمز امتنان لشراء بعض بطاقات البوكر المتفجرة عندما لا يكون لديه ما يفعله، مما يترك رقمًا تقريبيًا قدره 4000 رمز.
قال مساعده بأسف: “ربما كان هذا أكثر مشهد لا يُنسى رأيته في حياتي. حتى أنه كان قادرًا على نقر أذنه بهدوء وهو يواجه جيش البرابرة بمفرده. هذا يُظهر مدى ثقته بنفسه، ويشعر بأنه لا يُهدده جيش الحملة إطلاقًا. لقد حان عصر “صعود الآلهة” حقًا…”
وافق P5067 على ما قاله. لم يرَ شيئًا كهذا من قبل. كان ذلك الشاب يعبث بأذنه في وجه آلاف الجنود! علاوة على ذلك، شعر أن شيئًا كهذا غير مسبوق ولن يتكرر.
على سبيل المثال، إذا كان لديه 4086 رمز امتنان، فإنه سيستخدم 86 رمز امتنان لشراء بعض بطاقات البوكر المتفجرة عندما لا يكون لديه ما يفعله، مما يترك رقمًا تقريبيًا قدره 4000 رمز.
تنهد P5067 بانفعال وقال: “لا عجب أنه يُضاهي هامس الشياطين. علاوة على ذلك، فإن الصدمة التي أحدثها كانت أشد وطأة من لي شنتان. ففي النهاية، لديه قوة قتالية خارقة. لنأمل أن ينجح في الفرار بعد صد جيش الحملة لنصف ساعة.”
لكن حدث أمرٌ غير متوقع. تفاجأ رين شياوسو عندما وجد أنه أثناء نقره على أذنيه، شعر وكأنه مُحاطٌ بطبقةٍ من الطاقة الشفافة. لم يستطع إدخال يده عبر باب الظل، إذ بدا وكأنه مرفوض.
قال أحدهم إن جميع الكائنات الخارقة للطبيعة ستُصنّف. عندما يحين الوقت، أود أن أرى تصنيف هذا الشاب. إذا لم يصل إلى المراكز الثلاثة الأولى، فسأقول إن هذا التصنيف بلا مصداقية على الإطلاق! قال المساعد بحزم.
في الوقت الحالي، طالما أن رين شياوسو قادر على صد البرابرة لمدة نصف ساعة، فإن الفرقتين الأولى والرابعة في الجنوب والفرقة السابعة ستنجح في الوصول إلى خط الدفاع على بعد 15 كيلومترًا إلى الخلف والانضمام إلى P5092 من الفرقة الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن لسوء حظ الفرقة الخامسة، لم تتمكن من الهرب قطعًا لعدم وجود مساعدة رين شياوسو. لذلك، قرر قائد فرقتهم أيضًا توفير غطاء ومحاولة كسب بعض الوقت للفرق الأخرى للانسحاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف صوت بندقية القنص. هذا ما أوعزه رين شياوسو ليانغ شياوجين تحديدًا. بمجرد أن تتمكن الفرقة السابعة من الفرار، عليها أن تتوقف عن إطلاق النار فورًا. ذلك لأنه سيكون محاصرًا بشدة في ذلك الوقت. إذا أرسلت القوات الرئيسية لجيش الاستطلاع عددًا كبيرًا من بربريها للبحث عن القناص، فسيكون يانغ شياوجين في خطر.
لكن لم يكن بوسعه فعل شيء حيال ذلك. لم يكن رين شياوسو يرغب في فعل ذلك أيضًا، لكن هذه كانت قدرته الخارقة. لو لم يصغِ إلى هذه الآذان، لكان قد مات على الأرجح.
باختصار، إذا سارت الأمور بسلاسة، فإن الفرق الأولى والرابعة والسابعة والثالثة قد تعود إلى الجنوب من سور الصين العظيم.
ومع ذلك، ما زالوا بحاجة إلى السباق مع الزمن، لأن الفرقة السادسة التي كانت تصد القوات الرئيسية للجيش الاستكشافي في الشمال ربما تم القضاء عليها بالكامل بحلول هذا الوقت، وسوف يبدأ البرابرة في الشمال في ملاحقة القوات جنوبًا مرة أخرى.
لكن، ربما كان هذا هو التأثير المُركّب الذي أحدثته قدرته على نقر الأذن. كما ظنّ أنه لو كان عدوه هو من ينقر أذنيه عند مواجهته، لكان سيشعر بالحيرة أيضًا ويتساءل إن كان لدى الطرف الآخر أوراق رابحة أخرى…
في تلك اللحظة، بدا رين شياوسو هادئًا للغاية وهو يقف وسط حشد جنود البرابرة. جعلت نظرته الواثقة البرابرة يشعرون بالريبة.
في تلك اللحظة، بدا رين شياوسو هادئًا للغاية وهو يقف وسط حشد جنود البرابرة. جعلت نظرته الواثقة البرابرة يشعرون بالريبة.
كان قد انتهى من إطلاق جميع طلقات الرشاشات الثقيلة، لكن ذلك لم يكن كافيًا لقتل سوى بضع مئات من البرابرة على الأكثر. كان لا يزال هناك آلاف منهم متبقّين في تلك اللحظة.
لكن، ربما كان هذا هو التأثير المُركّب الذي أحدثته قدرته على نقر الأذن. كما ظنّ أنه لو كان عدوه هو من ينقر أذنيه عند مواجهته، لكان سيشعر بالحيرة أيضًا ويتساءل إن كان لدى الطرف الآخر أوراق رابحة أخرى…
بعد كل شيء، حتى رين شياوسو نفسه شعر أنه كان مغرورًا للغاية عندما قام باختيار أذنه في منتصف المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كل شيء، حتى رين شياوسو نفسه شعر أنه كان مغرورًا للغاية عندما قام باختيار أذنه في منتصف المعركة.
بما أن البوكر المتفجر كان ورقة رابحة لرين شياوسو لتعويض افتقاره لهجوم واسع النطاق، كان يسحب أوراق اللعب أحيانًا عندما يشعر بالملل. كان يحلم بتشكيل “القنبلة الملكية” من خلال الثنائي الأسطوري من المهرجين .
لكن لم يكن بوسعه فعل شيء حيال ذلك. لم يكن رين شياوسو يرغب في فعل ذلك أيضًا، لكن هذه كانت قدرته الخارقة. لو لم يصغِ إلى هذه الآذان، لكان قد مات على الأرجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد التفكير كان مرعبًا!
ولذلك، فإن الجيش الاستكشافي والفرقة السابعة قد أساءا فهمه بالفعل.
بينما كان يفكر، واصل البرابرة من حوله هجماتهم بفؤوسهم. استخدموا كل قوتهم لمحاولة قتل رين شياوسو هنا والآن. لكن عندما اقتربت فؤوسهم منه لمسافة 30 سنتيمترًا، واجهوا مقاومة خفية.
وافق P5067 على ما قاله. لم يرَ شيئًا كهذا من قبل. كان ذلك الشاب يعبث بأذنه في وجه آلاف الجنود! علاوة على ذلك، شعر أن شيئًا كهذا غير مسبوق ولن يتكرر.
كان البرابرة يميلون إلى استخدام القوة المفرطة عند تأرجح فؤوسهم. في هذه اللحظة، عكست حركة رن شياوسو الخاطفة جميع القوى، مما تسبب في فقدان بربري قبضته على فأسه وخلع معصمه!
وبما أن الجيش الاستكشافي كان دائمًا يحل مشاكله من خلال استخدام القوة، فإنه لم يواجه أبدًا مثل هذا الموقف الغريب من قبل.
كانت أفعاله سريعة جدًا لدرجة أنه كان كما لو كان قد تعرض لحروق من قطعة الأذن …
لقد حصد الكثير من رموز الامتنان أثناء سفره مع معهد ترينيتي. ولذلك، أصبح بحوزته الآن العديد من بطاقات البوكر المتفجرة. لكن للأسف، لم يتمكن من الحصول على قنبلة الملك حتى بعد سحب مئات من بطاقات اللعب.
لم يكن البرابرة يفهمون الكثير عن الكائنات الخارقة للطبيعة في السهول الوسطى. كل ما كان لديهم هو فكرة تقريبية. في تلك اللحظة، شعر البرابرة المرتبكون أن هذا الكائن الخارق للطبيعة القادم من السهول الوسطى أقوى بكثير. تساءلوا: كم من الكائنات الخارقة الأخرى في السهول الوسطى تستطيع مواجهة جيش كامل بمفردها؟
رغم قوة هذه القنابل، إلا أنه كان من الممكن استبدال القنابل التي تقل عن “السبعات الرباعية” بأسلحة مثل القنابل اليدوية والمتفجرات الأخرى. لذلك، لم تكن ذات أهمية خاصة.
توقف صوت بندقية القنص. هذا ما أوعزه رين شياوسو ليانغ شياوجين تحديدًا. بمجرد أن تتمكن الفرقة السابعة من الفرار، عليها أن تتوقف عن إطلاق النار فورًا. ذلك لأنه سيكون محاصرًا بشدة في ذلك الوقت. إذا أرسلت القوات الرئيسية لجيش الاستطلاع عددًا كبيرًا من بربريها للبحث عن القناص، فسيكون يانغ شياوجين في خطر.
نظر رين شياوسو إلى العدد الهائل من البرابرة حوله. لو قتلهم واحدًا تلو الآخر، فكم من الوقت سيستغرق ليقضي عليهم جميعًا؟
وبطبيعة الحال، فإن الجيش الاستكشافي لم يكن على علم بعد بأن هذين الشخصين في ساحة المعركة كانا في الواقع نفس الشخص.
وافق P5067 على ما قاله. لم يرَ شيئًا كهذا من قبل. كان ذلك الشاب يعبث بأذنه في وجه آلاف الجنود! علاوة على ذلك، شعر أن شيئًا كهذا غير مسبوق ولن يتكرر.
كان قد انتهى من إطلاق جميع طلقات الرشاشات الثقيلة، لكن ذلك لم يكن كافيًا لقتل سوى بضع مئات من البرابرة على الأكثر. كان لا يزال هناك آلاف منهم متبقّين في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم شاهد البرابرة رين شياوسو فجأةً وهو يتوقف عن نقر أذنيه أمامهم. ثم وضع يده عبر باب الظل وألقى أوراق اللعب جانبًا قبل أن ينقر أذنيه مجددًا بسرعة.
مع أنه كان قادرًا على مواصلة عزفه، وكان العجوز شو سريعًا جدًا في قتل الأعداء، إلا أن المشكلة كانت أن الفرقة السادسة في الشمال ربما تكون قد هُزمت. وسرعان ما ستصل القوات الرئيسية لجيش الحملة إلى هنا.
على سبيل المثال، إذا كان لديه 4086 رمز امتنان، فإنه سيستخدم 86 رمز امتنان لشراء بعض بطاقات البوكر المتفجرة عندما لا يكون لديه ما يفعله، مما يترك رقمًا تقريبيًا قدره 4000 رمز.
وبعد ذلك مباشرة، كرر رين شياوسو نفس الفعل مرات لا تحصى وهو يلقي القنابل واحدة تلو الأخرى على حشد جيش الحملة.
في ذلك الوقت، لن يكون هناك فقط آلاف من البرابرة المحيطين به، بل عشرات الآلاف.
مجرد التفكير كان مرعبًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف صوت بندقية القنص. هذا ما أوعزه رين شياوسو ليانغ شياوجين تحديدًا. بمجرد أن تتمكن الفرقة السابعة من الفرار، عليها أن تتوقف عن إطلاق النار فورًا. ذلك لأنه سيكون محاصرًا بشدة في ذلك الوقت. إذا أرسلت القوات الرئيسية لجيش الاستطلاع عددًا كبيرًا من بربريها للبحث عن القناص، فسيكون يانغ شياوجين في خطر.
لذلك اضطر رين شياوسو إلى اللجوء إلى وسائل أكثر فتكًا.
لكن، ربما كان هذا هو التأثير المُركّب الذي أحدثته قدرته على نقر الأذن. كما ظنّ أنه لو كان عدوه هو من ينقر أذنيه عند مواجهته، لكان سيشعر بالحيرة أيضًا ويتساءل إن كان لدى الطرف الآخر أوراق رابحة أخرى…
البرابرة، الذين كانوا يهاجمون رين شياوسو دون جدوى، رأوا فجأةً هذا الرجل من السهول الوسطى أمامهم يُخرج أربع بطاقات صغيرة من العدم. بدت الأنماط الحمراء والسوداء على البطاقات واضحةً للغاية.
لم يكن البرابرة يفهمون الكثير عن الكائنات الخارقة للطبيعة في السهول الوسطى. كل ما كان لديهم هو فكرة تقريبية. في تلك اللحظة، شعر البرابرة المرتبكون أن هذا الكائن الخارق للطبيعة القادم من السهول الوسطى أقوى بكثير. تساءلوا: كم من الكائنات الخارقة الأخرى في السهول الوسطى تستطيع مواجهة جيش كامل بمفردها؟
فجأةً، تساءل بربري: ” أليس هذا ورق لعب؟ ماذا يحمل في يديه؟ أربعة ثلاثة؟ ”
لكن حدث أمرٌ غير متوقع. تفاجأ رين شياوسو عندما وجد أنه أثناء نقره على أذنيه، شعر وكأنه مُحاطٌ بطبقةٍ من الطاقة الشفافة. لم يستطع إدخال يده عبر باب الظل، إذ بدا وكأنه مرفوض.
في الواقع، كانت لعبة البوكر لعبة عالمية، لذلك كان الجميع تقريبا يعرفون شكل أوراق اللعب.
كان قد انتهى من إطلاق جميع طلقات الرشاشات الثقيلة، لكن ذلك لم يكن كافيًا لقتل سوى بضع مئات من البرابرة على الأكثر. كان لا يزال هناك آلاف منهم متبقّين في تلك اللحظة.
وبعد لحظة، راقبه البرابرة المحيطون برين شياوسو فجأة وهو يفتح باب الظل أمامهم وكان على وشك رمي “الرباعية الثلاثة” في يديه في مكان غير معروف.
لقد حصد الكثير من رموز الامتنان أثناء سفره مع معهد ترينيتي. ولذلك، أصبح بحوزته الآن العديد من بطاقات البوكر المتفجرة. لكن للأسف، لم يتمكن من الحصول على قنبلة الملك حتى بعد سحب مئات من بطاقات اللعب.
لكن حدث أمرٌ غير متوقع. تفاجأ رين شياوسو عندما وجد أنه أثناء نقره على أذنيه، شعر وكأنه مُحاطٌ بطبقةٍ من الطاقة الشفافة. لم يستطع إدخال يده عبر باب الظل، إذ بدا وكأنه مرفوض.
هذه المرة، ألقى رين شياوسو القنابل الثلاث والرباعية والخماسية والسداسية في يده أولاً لتفجير البرابرة. وفجأةً، دوّت انفجاراتٌ في كل مكان بين جنود جيش الحملة. لم يكونوا حتى على درايةٍ بكيفية وصول القنابل إليهم.
وبعد لحظة، راقبه البرابرة المحيطون برين شياوسو فجأة وهو يفتح باب الظل أمامهم وكان على وشك رمي “الرباعية الثلاثة” في يديه في مكان غير معروف.
ثم شاهد البرابرة رين شياوسو فجأةً وهو يتوقف عن نقر أذنيه أمامهم. ثم وضع يده عبر باب الظل وألقى أوراق اللعب جانبًا قبل أن ينقر أذنيه مجددًا بسرعة.
في ذلك الوقت، لن يكون هناك فقط آلاف من البرابرة المحيطين به، بل عشرات الآلاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أفعاله سريعة جدًا لدرجة أنه كان كما لو كان قد تعرض لحروق من قطعة الأذن …
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
باختصار، إذا سارت الأمور بسلاسة، فإن الفرق الأولى والرابعة والسابعة والثالثة قد تعود إلى الجنوب من سور الصين العظيم.
وبعد ذلك مباشرة، كرر رين شياوسو نفس الفعل مرات لا تحصى وهو يلقي القنابل واحدة تلو الأخرى على حشد جيش الحملة.
لكن حدث أمرٌ غير متوقع. تفاجأ رين شياوسو عندما وجد أنه أثناء نقره على أذنيه، شعر وكأنه مُحاطٌ بطبقةٍ من الطاقة الشفافة. لم يستطع إدخال يده عبر باب الظل، إذ بدا وكأنه مرفوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لسوء حظ الفرقة الخامسة، لم تتمكن من الهرب قطعًا لعدم وجود مساعدة رين شياوسو. لذلك، قرر قائد فرقتهم أيضًا توفير غطاء ومحاولة كسب بعض الوقت للفرق الأخرى للانسحاب.
بما أن البوكر المتفجر كان ورقة رابحة لرين شياوسو لتعويض افتقاره لهجوم واسع النطاق، كان يسحب أوراق اللعب أحيانًا عندما يشعر بالملل. كان يحلم بتشكيل “القنبلة الملكية” من خلال الثنائي الأسطوري من المهرجين .
على سبيل المثال، إذا كان لديه 4086 رمز امتنان، فإنه سيستخدم 86 رمز امتنان لشراء بعض بطاقات البوكر المتفجرة عندما لا يكون لديه ما يفعله، مما يترك رقمًا تقريبيًا قدره 4000 رمز.
لقد حصد الكثير من رموز الامتنان أثناء سفره مع معهد ترينيتي. ولذلك، أصبح بحوزته الآن العديد من بطاقات البوكر المتفجرة. لكن للأسف، لم يتمكن من الحصول على قنبلة الملك حتى بعد سحب مئات من بطاقات اللعب.
عندما اضطر الجيش الاستكشافي إلى التوقف عن ملاحقة الفرقة السابعة، وجدوا أنه من غير المعقول أن جيشهم الذي يبلغ قوامه أكثر من 7000 جندي يمكن أن يتأخر بسبب شخصين.
لم يكن قد حصل على قنبلة الملك فحسب، بل إن أعلى بطاقة حصل عليها في مجموعة البوكر المتفجرة كانت 10 فقط. ولم يتمكن حتى من رؤية أي من البطاقات ذات الوجوه.
قبل فترة، ألقى “السبعات الرباعية” أثناء وجوده في الحصن 74، وتسببت البطاقات في ظهور سحابة فطر صغيرة. وصل مدى الانفجار إلى 100 متر في القطر. دُمّرت جميع المباني الواقعة ضمن نطاق 50 مترًا من مركز الزلزال، لذا كان الانفجار مرعبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمكنت الفرقة السابعة من الإخلاء بسلام. ورغم سقوط آلاف الجنود في المعركة، لم يتمكن البرابرة من مواصلة مطاردتهم بعد أن هاجمهم العجوز شو. فاضطروا للعودة للقضاء على رين شياوسو والعجوز شو.
هذه المرة، ألقى رين شياوسو القنابل الثلاث والرباعية والخماسية والسداسية في يده أولاً لتفجير البرابرة. وفجأةً، دوّت انفجاراتٌ في كل مكان بين جنود جيش الحملة. لم يكونوا حتى على درايةٍ بكيفية وصول القنابل إليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رغم قوة هذه القنابل، إلا أنه كان من الممكن استبدال القنابل التي تقل عن “السبعات الرباعية” بأسلحة مثل القنابل اليدوية والمتفجرات الأخرى. لذلك، لم تكن ذات أهمية خاصة.
رغم قوة هذه القنابل، إلا أنه كان من الممكن استبدال القنابل التي تقل عن “السبعات الرباعية” بأسلحة مثل القنابل اليدوية والمتفجرات الأخرى. لذلك، لم تكن ذات أهمية خاصة.
كانت أفعاله سريعة جدًا لدرجة أنه كان كما لو كان قد تعرض لحروق من قطعة الأذن …
خيّم الفوضى على قوات جيش الحملة. حاول البرابرة تجنب القنابل، لكن لم يكن أحد يعلم أين سيظهرون في اللحظة التالية.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
لكن حدث أمرٌ غير متوقع. تفاجأ رين شياوسو عندما وجد أنه أثناء نقره على أذنيه، شعر وكأنه مُحاطٌ بطبقةٍ من الطاقة الشفافة. لم يستطع إدخال يده عبر باب الظل، إذ بدا وكأنه مرفوض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات