زاوية مختلفة [4]
الفصل 358: زاوية مختلفة [4]
سكتنا للحظة.
—الجو بارد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تك—
صوت هادئ تردّد في أرجاء الممرات الفارغة.
في كل مرة أرمش، يظهر وهم من الماضي.
على عكس السابق، لم أكن أعلم أين هي.
بدا أكثر هيبة، وكانت عيناه الزرقاوان مليئتين بالحيوية.
كنت فقط أتبع الصوت.
سكتنا للحظة.
—…إنه مظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن لم يكن انتقامًا، فما هو الجواب إذًا؟”
كان نفس الصوت الطفولي الذي سمعته من قبل.
ابتسمت، ونظرت إلى البومة -العظيمة .
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش جسد الفتاة تحت عناقي، وساد الصمت في الغرفة.
الفرح والمرح اللذان كانا حاضرين من قبل لم يعودا موجودين.
شعرت بنظرات الإثنين، ضغطت على شفتي ونظرت للأسفل لألتقي بعيني الفتاة الجوفاء.
لقد أصبح الصوت خافتًا الآن.
بل، كلما تعمّقت، كلما زاد عدد الناس.
تك—
التشققات استمرت في التشكّل ونحن نلعب.
تردد صدى خطوتي بلطف عبر الممر الهادئ.
“أنت تراني…”
نظرت من حولي، ولم يبدُ المكان هادئًا وخاليًا كما كان في السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واااهك! أنزليني! أطلقيني فورًا أيتها القزمة الشبيهة بالغريملين!”
بل، كلما تعمّقت، كلما زاد عدد الناس.
كرا كرك—
كنت أعلم أنهم مجرد أوهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…قطة غبية.”
محض خيال لرؤية قديمة، تُظهر لي كيف كانت الحياة ذات يوم في هذا الجناح من القصر.
“واواواواوا!”
لكن ما إن رمشت، حتى اختفى كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بــاك!
الممرات…
لماذا…؟
أصبحت الآن باردة وخالية.
قبل أن يكمل حصاة كلماته، سحبت تيريزا خديه، ورفعته من بطنه.
—إنه هادئ…
رأسها الصغير وعيناها تفتشان المكان بحثًا عن مخرج.
صوتها كان يبدو في كل مكان، ولا مكان في الوقت نفسه.
“آه؟”
كنت فقط أمشي بعمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘غرفة الملك.’
كنت… واثقًا أنني سأجدها قريبًا.
‘أبي…’
كنت أعلم أنني سأفعل.
—…أين الجميع؟
“أراك.”
واصلت المشي عبر الردهات الفارغة، وصوت الطفلة لا يزال عالقًا في الأجواء بينما أتجول في جدران القصر.
قبضة.
كان المكان هادئًا، تمامًا كما كان من قبل.
“تيريزا، انظري ما الذي أحضرته لك.”
كآبة معيّنة خيمت على الجو كلما تقدّمت، مما جعل كل خطوة أثقل من التي قبلها.
كر كرك—
‘أين هي؟’
“إلى أين أنت ذاهب؟”
—أنا ضائعة…
كر كرك—
وصلني الصوت مرة أخرى.
‘..إنه مظلم.’
كان يتوسل لشيءٍ ما.
توقفت خطواتي ونظرت إلى التشققات.
لشخصٍ ما…
“كيااااااااك!”
وكنت أعلم ما هو، و…
انقضّ البومة -العظيمة من الأعلى، وضرب رأس حصاة بمنقاره، مطيحًا به إلى الأرض.
وأن هذا…
لكن…
هو السبب في ثقل خطواتي.
عندما توقفت، أدرت رأسي.
أنا فقط…
“لماذا تعتقد أنها فعلت ما فعلته؟”
كر كرك—
كنت فقط أمشي بعمى.
تشققات رفيعة تشكلت فجأة على الجدران، تنتشر كشبكة عنكبوت في كل اتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن لم يكن انتقامًا، فما هو الجواب إذًا؟”
توقفت خطواتي ونظرت إلى التشققات.
كرا كرك—
كانت تواصل الانتشار، لتصل إلى كل زاوية في المكان الذي كنت فيه.
هذه المرة، كان لدي اتجاه.
تمعنت في المشهد للحظة.
أكملت إيفلين مهمتها كما وعدت.
‘إذاً هي فعلتها…’
كنت أنظر.
أغمضت عيني.
لو أراد حصاة، لما كان من الصعب عليه الهرب، أو حتى التنمّر على الطفلة الصغيرة.
لم يكن هناك شك… هذا من عمل إيفلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددت ذراعي لأجعل نفسي أبدو أكبر ما يمكن، ثم اندفعت نحو الطفلة الصغيرة التي أطلقت صرخة وألقت حصاة بعيدًا.
‘لابد أنها حررت الجميع…’
“هاه؟”
أكملت إيفلين مهمتها كما وعدت.
“نعم…”
الآن جاء دوري.
أكثر ما كان مفاجئًا في الموقف هو أن حصاة، رغم احتجاجه، لم يكن يقاوم بجدية.
كر كرك—
باستثناء حارسها الشخصي، لم يكن لديها أحد.
رأيت التشققات تزداد انتشارًا، فضممت شفتيّ وتقدّمت إلى الأمام.
‘إذاً هي فعلتها…’
لم يكن هناك وقت كافٍ.
كانت هناك لوحات كثيرة منتشرة، وأغراض مطلية بالذهب مبعثرة في كل مكان.
….عجلت في خطواتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
تك، تك—
نظر إلي البومة -العظيمة بنظرة غريبة.
في كل مرة أرمش، يظهر وهم من الماضي.
أكملت إيفلين مهمتها كما وعدت.
أشخاص يرتدون ملابس غريبة الطراز، يتحدثون وأكواب في أيديهم، وتسريحات شعرهم عجيبة وهم يضحكون بلا اهتمام.
وضعت حصاة على الأرض، وكان يبدو في قمة الارتباك.
كان ذلك تناقضًا حادًا مع الواقع الذي أعيشه الآن.
في تلك اللحظات، عندما انهار كل شيء، كان ما شعرت به هو الفرح.
“إلى أين أنت ذاهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت السير بنفس الوتيرة، نحو المكان الذي كان من المفترض أن أكون فيه.
وصلني صوت البومة -العظيمة فجأة.
“ألن تلعب أنت أيضًا؟”
“….المكان على وشك الانهيار. عليك أن تغادر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت نحو حصاة الذي بالكاد تعافى، ثم عانقته ورمته نحوي.
قبضة.
“هم؟”
“ليس بعد…”
….عجلت في خطواتي.
“لماذا؟”
‘…أين الجميع؟’
“….”
لا شيء…
لماذا…؟
أنا فقط…
لأن الأمر لم ينتهِ بعد.
على عكس السابق، لم أكن أعلم أين هي.
ليس بعد…
ليس ذلك فقط، بل شهدت أيضا انهيار نظامها الملكي، وترى والديها يموتان…
“لماذا تعتقد أنها فعلت ما فعلته؟”
ثروة تستطيع أن تشتري لها كل ما قد تريده.
“….”
“كيااااااااك!”
الآن جاء دور البومة -العظيمة ليصمت.
“إلى أين أنت ذاهب؟”
“….أنا لا أعرف القصة.”
“أنا أعلم أنك كذلك.”
“صحيح…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
البومة -العظيمة لم يرَ ما رأيته.
كر كرك—
مددت يدي، واستخدمت ‘حجاب الخداع’ لعرض جزء صغير من ما رأيته.
وصلني صوت البومة -العظيمة فجأة.
كان العرض سريعًا، وأتى رد البومة -العظيمة بعده مباشرة.
“لماذا تعتقد أنها فعلت ما فعلته؟”
“من أجل الانتقام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن لم يكن انتقامًا، فما هو الجواب إذًا؟”
“الانتقام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي شخص كان سيجن من ذلك.
“نعم. أنا أيضًا كنت سأرغب في الانتقام لو كنت محبوسًا داخل تمثال كل تلك المدة.”
‘..إنه مظلم.’
“صحيح…”
كدت أنفجر ضاحكًا، وقد ارتسمت ابتسامة على وجهي بينما شددت على جسدها المتلاشي في حضني.
وأنا كذلك، لو كنت مكانها.
تردد صدى خطوتي بلطف عبر الممر الهادئ.
ليس ذلك فقط، بل شهدت أيضا انهيار نظامها الملكي، وترى والديها يموتان…
بدا حصاة مذهولًا، لكنني لم أعره اهتمامًا.
أي شخص كان سيجن من ذلك.
“لماذا؟”
“لكن هذا ليس الجواب الصحيح.”
م:TIFA: لمن لم يفهم جوليان كان ينادي على ديليلا عندما تتحول الى هيئة طفلة بالغريملين (شيطان)
“أليس كذلك؟”
نظرت من حولي، ولم يبدُ المكان هادئًا وخاليًا كما كان في السابق.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهيهيهيهي!”
كانت هناك قدرة فريدة تمتلكها الورقة الثانية ، وكانت أنني أستطيع إدراك مشاعر أولئك الذين لمستهم خلال وقت ماضيهم.
“أليس كذلك؟”
حين وقع كل شيء، لم تكن المشاعر التي شعرت بها الفتاة الصغيرة غضبًا، ولا حزنًا، ولا حتى رغبة في الانتقام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح…”
لا.
“لاااا!”
بل كانت…
“نعم.”
‘فرحًا.’
لشخصٍ ما…
في تلك اللحظات، عندما انهار كل شيء، كان ما شعرت به هو الفرح.
أبعدت يدي، واستأنفت سيري مجددًا.
‘لا معنى لذلك.’
‘أنا ضائعة…’
هكذا كنت أظن في ذلك الوقت.
عانقت جسدها الصغير وضغطته بقوة إلى صدري.
لم تتح لي الفرصة للتفكير كثيرًا حينها.
“لا.”
كل ما تلا ذلك جعل التفكير مستحيلاً.
…وكان ذلك عندما رأت والدها يندفع إلى غرفتها.
لكن الآن، بعدما أتيحت لي الفرصة للتفكير، تمكنت من التوصل إلى نتيجة.
—إنه هادئ…
لماذا شعرت بـ”الفرح” في تلك اللحظات.
“هذه…؟”
—…أنا وحيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطم—
أغمضت عيني.
لا.
نعم، كانت كلماتها الأخيرة تلخّص الموقف تمامًا.
“لكن هذا ليس الجواب الصحيح.”
كانت… وحيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لم تكن كذلك منذ ولادتها.
قصرٌ عظيم كأي شيءٍ يمكن تخيّله.
كانت صورة مثيرة للإعجاب.
أبٌ يحكم مملكة كاملة، و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة أمسكت برأسها وركضت حول السرير، قبل أن تزحف تحته.
ثروة تستطيع أن تشتري لها كل ما قد تريده.
توقفت الطفلة، والتفتت ناحيتي.
كان لديها كل شيء، ومع ذلك…
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مددت يدي الاثنتين، وظهرت قطة.
كانت لا تملك شيئًا.
الفرح والمرح اللذان كانا حاضرين من قبل لم يعودا موجودين.
“إن لم يكن انتقامًا، فما هو الجواب إذًا؟”
لقد وصلت!
“…..”
“لاااا!”
لم أُجب.
تمعنت في المشهد للحظة.
عندما توقفت، أدرت رأسي.
“….”
وهناك، ظهرت صورة للملك.
عانقت جسدها الصغير وضغطته بقوة إلى صدري.
كان يبدو أصغر سنًا مما بدا عليه في الرؤية.
منذ متى تعلم حصاة…
شعره كان قصيرًا وأشقر، وشاربه السابق قد اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —لماذا لا يوجد أحد هنا…؟
بدا أكثر هيبة، وكانت عيناه الزرقاوان مليئتين بالحيوية.
أشخاص يرتدون ملابس غريبة الطراز، يتحدثون وأكواب في أيديهم، وتسريحات شعرهم عجيبة وهم يضحكون بلا اهتمام.
كانت صورة مثيرة للإعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —…إنه مظلم.
…. ووضعت يدي فوقها، وتتبعت جميع التفاصيل في ذهني.
لا.
—لماذا لا يوجد أحد هنا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا شعرت بـ”الفرح” في تلك اللحظات.
أبعدت يدي، واستأنفت سيري مجددًا.
في كل مرة أرمش، يظهر وهم من الماضي.
هذه المرة، كان لدي اتجاه.
صوت هادئ تردّد في أرجاء الممرات الفارغة.
كرا كرك—
صرخت تيريزا وخرجت بسرعة من تحت السرير.
حتى مع ازدياد التشققات في القصر، لم أسمح لها بأن تعيقني.
لكن الآن، بعدما أتيحت لي الفرصة للتفكير، تمكنت من التوصل إلى نتيجة.
واصلت السير بنفس الوتيرة، نحو المكان الذي كان من المفترض أن أكون فيه.
“البومة -العظيمة !”
نحو حيث كانت هي بانتظاري.
وضعت حصاة على الأرض، وكان يبدو في قمة الارتباك.
“….”
شعره كان قصيرًا وأشقر، وشاربه السابق قد اختفى.
وفي النهاية، توقفت أمام باب خشبي ضخم.
‘إن لم يكن انتقامًا، فما الجواب؟’
كان أطول من الغرفة التي مكثت فيها تيريزا، وأكثر مهابة منها.
قبل أن يكمل حصاة كلماته، سحبت تيريزا خديه، ورفعته من بطنه.
‘غرفة الملك.’
“إلى أين أنت ذاهب؟”
—…أنا هنا.
“….لقد التهمتكِ.”
“أنا أعلم أنك كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كل ذلك تغيّر عندما تم الاستيلاء على جسدها.
كرييييك—
أكملت إيفلين مهمتها كما وعدت.
دفعت الباب، كاشفًا عن غرفة الملك من الداخل.
هذه المرة، كان لدي اتجاه.
كما توقعت، كانت الغرفة فسيحة، يهيمن عليها سرير ضخم في المنتصف، ومزينة بأثاث فاخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم كسرت الصمت.
كانت هناك لوحات كثيرة منتشرة، وأغراض مطلية بالذهب مبعثرة في كل مكان.
“لماذا تعتقد أنها فعلت ما فعلته؟”
ستائر تتدلّى على إطار السرير الكبير، تتمايل بهدوء، كاشفة عن الطفلة التي كانت تجلس عليه، وظهرها نحوي.
“واخ!”
—أريد أن ألعب مع…
نظرت إليه ورفعت حاجبي.
توقفت الطفلة، والتفتت ناحيتي.
كدت أنفجر ضاحكًا، وقد ارتسمت ابتسامة على وجهي بينما شددت على جسدها المتلاشي في حضني.
تغير تعبير وجهها ما إن رأتني.
“آه؟”
ابتسمت، ونظرت إلى البومة -العظيمة .
كر كرك—
“كنت تود أن تعرف لماذا فعلت ما فعلته؟”
كنت أنظر.
“….؟”
كان العرض سريعًا، وأتى رد البومة -العظيمة بعده مباشرة.
نظر إلي البومة -العظيمة بنظرة غريبة.
إذاً، كانت تعرف…
“لماذا أنت—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح…”
مددت يدي الاثنتين، وظهرت قطة.
توقفت خطواتي ونظرت إلى التشققات.
“آه؟”
بدا حصاة مذهولًا، لكنني لم أعره اهتمامًا.
بدا حصاة مذهولًا، لكنني لم أعره اهتمامًا.
أغمضت عيني.
“تيريزا، انظري ما الذي أحضرته لك.”
…. ووضعت يدي فوقها، وتتبعت جميع التفاصيل في ذهني.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم كسرت الصمت.
نظرت تيريزا إلى حصاة، ثم إلى البومة -العظيمة، ثم إليّ.
نعم، كانت كلماتها الأخيرة تلخّص الموقف تمامًا.
“هذه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تك—
“هل تريدين اللعب؟”
“كيااااااااك!”
“هل يمكنني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —لماذا لا يوجد أحد هنا…؟
“يمكنكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت صغيرة.
وضعت حصاة على الأرض، وكان يبدو في قمة الارتباك.
عندها، أصبحت قادرة على الرؤية مجددًا.
“هيه، أيها البشري. أنا مخلوق جبار—هياك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تواصل الانتشار، لتصل إلى كل زاوية في المكان الذي كنت فيه.
“هيهيهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لابد أنها حررت الجميع…’
قبل أن يكمل حصاة كلماته، سحبت تيريزا خديه، ورفعته من بطنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلني الصوت مرة أخرى.
“واااهك! أنزليني! أطلقيني فورًا أيتها القزمة الشبيهة بالغريملين!”
“كيااااااااك!”
“هاه؟”
“البومة -العظيمة !”
الآن كان دوري لأتفاجأ.
‘..إنه مظلم.’
منذ متى تعلم حصاة…
تك، تك—
“أنت.”
لا شيء…
وكأنه قرأ أفكاري، ردّ البومة -العظيمة بنبرة خفيفة.
لقد ارتجفت.
نظرت إليه ورفعت حاجبي.
كآبة معيّنة خيمت على الجو كلما تقدّمت، مما جعل كل خطوة أثقل من التي قبلها.
“أنا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيااااك!”
“نعم.”
كنت… واثقًا أنني سأجدها قريبًا.
أومأ البومة -العظيمة، وقفز عن كتفي.
“أنت تقولها طوال الوقت عندما تأتي تلك المرأة. القط الأحمق أعجبته الكلمة، وأصبح يستخدمها دائمًا.”
‘إذا فعلت ذلك، هل سينظر إليّ مرة أخرى؟’
م:TIFA: لمن لم يفهم جوليان كان ينادي على ديليلا عندما تتحول الى هيئة طفلة بالغريملين (شيطان)
“أنا…؟”
“حقًا؟”
بل، كلما تعمّقت، كلما زاد عدد الناس.
“نعم…”
“بالطبع، سألعب.”
“واخ!”
لا شيء…
“هيهيهيهيهي!”
“تيريزا، انظري ما الذي أحضرته لك.”
ضحكت تيريزا وهي تدور حصاة، وصرخاته اليائسة ترددت في المكان، مما جعلها تضحك أكثر.
انخفضت إلى الأرض ومددت يدي تحت السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو السبب في ثقل خطواتي.
أكثر ما كان مفاجئًا في الموقف هو أن حصاة، رغم احتجاجه، لم يكن يقاوم بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لااا!”
لو أراد حصاة، لما كان من الصعب عليه الهرب، أو حتى التنمّر على الطفلة الصغيرة.
باستثناء حارسها الشخصي، لم يكن لديها أحد.
لكنه لم يفعل أبدًا.
لقد حاصرتها الآن، وكان هناك مرآة بسيطة مستندة إلى الجدار بجانبها.
“ألن تلعب أنت أيضًا؟”
تك، تك—
“هم؟”
“كيااااااااك!”
أعدت انتباهي نحو تيريزا، فتحت فمي ثم ابتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —…إنه مظلم.
“بالطبع، سألعب.”
مددت ذراعي لأجعل نفسي أبدو أكبر ما يمكن، ثم اندفعت نحو الطفلة الصغيرة التي أطلقت صرخة وألقت حصاة بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بعد…
“هياااك!”
“هذه…؟”
“واواواواوا!”
تردد صدى خطوتي بلطف عبر الممر الهادئ.
“تعالي إلى هنا!”
نظرت من حولي، ولم يبدُ المكان هادئًا وخاليًا كما كان في السابق.
“لاااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك تناقضًا حادًا مع الواقع الذي أعيشه الآن.
الفتاة أمسكت برأسها وركضت حول السرير، قبل أن تزحف تحته.
ثروة تستطيع أن تشتري لها كل ما قد تريده.
“تعالي هنا! لا تختبئي هناك! إن فعلتِ سألتهمك!”
وهناك، ظهرت صورة للملك.
انخفضت إلى الأرض ومددت يدي تحت السرير.
‘فرحًا.’
“كيااااك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عن أي فرصة تمكنها من الهرب مني.
صرخت تيريزا وخرجت بسرعة من تحت السرير.
“هذه…؟”
“لااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عن أي فرصة تمكنها من الهرب مني.
كر كرك—
أغمضت عيني.
التشققات استمرت في التشكّل ونحن نلعب.
“….أنا لا أعرف القصة.”
لكننا لم نعرها اهتمامًا.
“أنا…؟”
كان لا يزال لدينا وقت.
صغيرة جدًا لدرجة أنني شعرت وكأنني ألمس شيئًا هشًا جدًا.
ركضت نحو حصاة الذي بالكاد تعافى، ثم عانقته ورمته نحوي.
“هوك—!”
“احمني!”
وصلني صوت البومة -العظيمة فجأة.
“هواااك!”
صوت هادئ تردّد في أرجاء الممرات الفارغة.
“البومة -العظيمة !”
“….”
“كما تتمنى!”
“عديم الفائدة!”
بــاك!
“….”
انقضّ البومة -العظيمة من الأعلى، وضرب رأس حصاة بمنقاره، مطيحًا به إلى الأرض.
صوت هادئ تردّد في أرجاء الممرات الفارغة.
“هوك—!”
“هياااك!”
“عديم الفائدة!”
“لا.”
صرخت تيريزا، ما جعل حصاة يرتجف ويهمس بأسى، “أنا تنين جبار…”
تمعنت في المشهد للحظة.
“…قطة غبية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبير وجهها ما إن رأتني.
راضٍ بإنجازه، استراح البومة -العظيمة فوق إطار السرير الخشبي، يرمق حصاة بنظرة باردة.
“هواااك!”
أما أنا، فواصلت مطاردة الطفلة الصغيرة.
الفصل 358: زاوية مختلفة [4]
لقد حاصرتها الآن، وكان هناك مرآة بسيطة مستندة إلى الجدار بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان منشغلاً جدًا بالبحث عن الدم الذي قد يعالجها.
“والآن؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت المشي عبر الردهات الفارغة، وصوت الطفلة لا يزال عالقًا في الأجواء بينما أتجول في جدران القصر.
“هيااااك!”
كان لا يزال لدينا وقت.
رفعت كلتا يدي وألقيت بظلالها على جسدها الصغير.
كآبة معيّنة خيمت على الجو كلما تقدّمت، مما جعل كل خطوة أثقل من التي قبلها.
لقد ارتجفت.
بدا حصاة مذهولًا، لكنني لم أعره اهتمامًا.
“لاااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…قطة غبية.”
رأسها الصغير وعيناها تفتشان المكان بحثًا عن مخرج.
عن أي فرصة تمكنها من الهرب مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
لكن الأوان كان قد فات.
‘..إنه مظلم.’
لقد وصلت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بعد…”
“كيااااااااك!”
‘فرحًا.’
عانقت جسدها الصغير وضغطته بقوة إلى صدري.
التشققات حولي أخذت تنتشر بسرعة أكبر، وتصل إلى حدّها بينما القصر يهتزّ.
كانت صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة أمسكت برأسها وركضت حول السرير، قبل أن تزحف تحته.
صغيرة جدًا لدرجة أنني شعرت وكأنني ألمس شيئًا هشًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطم—
وأنا أضمها، أدرت رأسي ونظرت إلى المرآة بجانبي.
لا.
وهناك، رأيت انعكاسي.
كنت أنظر.
بشعر أشقر قصير، وعيون زرقاء عميقة، ومظهر وقور، لم أكن أشبه نفسي أبدًا.
كانت… وحيدة.
ارتعش جسد الفتاة تحت عناقي، وساد الصمت في الغرفة.
على الأقل، بها هي.
‘إن لم يكن انتقامًا، فما الجواب؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا معنى لذلك.’
ترددت كلمات البومة -العظيمة في ذهني من جديد.
وكنت أعلم ما هو، و…
شعرت بنظرات الإثنين، ضغطت على شفتي ونظرت للأسفل لألتقي بعيني الفتاة الجوفاء.
وكنت أعلم ما هو، و…
كانت عمياء…
كان أطول من الغرفة التي مكثت فيها تيريزا، وأكثر مهابة منها.
لكنها لم تكن كذلك منذ ولادتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو السبب في ثقل خطواتي.
فقط بعد إصابتها بمرضٍ رهيب، فقدت بصرها.
بدا حصاة مذهولًا، لكنني لم أعره اهتمامًا.
ومنذ تلك اللحظة، أصبح العالم مظلمًا بالنسبة لها.
لقد ارتجفت.
…وتوقف والدها عن الاهتمام بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تك—
على الأقل، بها هي.
كانت لا تملك شيئًا.
لقد كان منشغلاً جدًا بالبحث عن الدم الذي قد يعالجها.
“نعم…”
باستثناء حارسها الشخصي، لم يكن لديها أحد.
“هل تريدين اللعب؟”
لا شيء…
“هم؟”
‘الجو بارد…’
‘..إنه مظلم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد نظر أيضًا إلى المشهد الذي كان ينتظرهما في الخارج.
‘إنه هادئ…’
“كما تتمنى!”
‘…أين الجميع؟’
أبي المزيف…؟
‘أنا ضائعة…’
مباشرة إلى عينيها.
‘لماذا لا يوجد أحد هنا…؟’
“لا.”
‘…أنا هنا.’
“هم؟”
لكن كل ذلك تغيّر عندما تم الاستيلاء على جسدها.
الممرات…
عندها، أصبحت قادرة على الرؤية مجددًا.
لكن الأوان كان قد فات.
…وكان ذلك عندما رأت والدها يندفع إلى غرفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تك—
كان يبدو أكبر سنًا، وقد نظر إليها.
“نعم.”
‘أبي…’
‘فرحًا.’
وقد نظر أيضًا إلى المشهد الذي كان ينتظرهما في الخارج.
لقد حاصرتها الآن، وكان هناك مرآة بسيطة مستندة إلى الجدار بجانبها.
لم يبعد نظره عنه أبدًا…
ثروة تستطيع أن تشتري لها كل ما قد تريده.
عندها خطرت فكرة لتيريزا.
وبينما أحتفظ بالفتاة بقوة بين ذراعي، همست:
‘إذا فعلت ذلك، هل سينظر إليّ مرة أخرى؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واااهك! أنزليني! أطلقيني فورًا أيتها القزمة الشبيهة بالغريملين!”
لو قامت بتقليد ما كان يحدث في الخارج، فهل سينظر إليها والدها؟
“أنت.”
“أنا أنظر.”
حتى مع ازدياد التشققات في القصر، لم أسمح لها بأن تعيقني.
مباشرة إلى عينيها.
“تعالي هنا! لا تختبئي هناك! إن فعلتِ سألتهمك!”
كنت أنظر.
“نعم، أراك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهيهيهيهي!”
ردّت الفتاة، وضغطت ذراعيها على جسدي بإحكام.
….عجلت في خطواتي.
جسدها، الذي كنت أشعر به قبل لحظات، بدأ يتلاشى.
‘أنا ضائعة…’
“أنت تراني…”
“واواواواوا!”
“أراك.”
‘أنا ضائعة…’
سكتنا للحظة.
نعم، كانت كلماتها الأخيرة تلخّص الموقف تمامًا.
“شكرًا لك.”
كنت أعلم أنهم مجرد أوهام.
ثم كسرت الصمت.
تمعنت في المشهد للحظة.
“…أبي المزيف.”
“أراك.”
أبي المزيف…؟
“….المكان على وشك الانهيار. عليك أن تغادر.”
كدت أنفجر ضاحكًا، وقد ارتسمت ابتسامة على وجهي بينما شددت على جسدها المتلاشي في حضني.
وأنا أضمها، أدرت رأسي ونظرت إلى المرآة بجانبي.
إذاً، كانت تعرف…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش جسد الفتاة تحت عناقي، وساد الصمت في الغرفة.
يا لها من فتاة ذكية.
—…أنا وحيدة.
كرا كرك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت، كانت الغرفة فسيحة، يهيمن عليها سرير ضخم في المنتصف، ومزينة بأثاث فاخر.
التشققات حولي أخذت تنتشر بسرعة أكبر، وتصل إلى حدّها بينما القصر يهتزّ.
وبينما أحتفظ بالفتاة بقوة بين ذراعي، همست:
—إنه هادئ…
“….لقد التهمتكِ.”
….عجلت في خطواتي.
تحطم—
—…أنا هنا.
كان لا يزال لدينا وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت السير بنفس الوتيرة، نحو المكان الذي كان من المفترض أن أكون فيه.
______________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا شعرت بـ”الفرح” في تلك اللحظات.
لأن الأمر لم ينتهِ بعد.
ترجمة: TIFA
الفصل 358: زاوية مختلفة [4]
سكتنا للحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات