-
الفصل 74
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل هذا هو الأمير فاركا حقًا؟“
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
استدعى الدوق لونجيل حراسه. حاصر حراسٌ مُهَدِّدون المكتب.
ترجمة: ســاد
“أعتقد أنه مات حديثًا. أستطيع تخمين ما حدث.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آخر مرة رأى فيها دوق لونجيل الأمير فاركا أنيو بوركانا، لم يبدُ مناسبًا للملك. من الواضح أن الأمير فاركا لم يكن أهلًا لمنصب الملك.
أفضل طريقة للاستعداد للحرب هي الحفاظ على جيش نظامي. يتألف هذا الجيش من جنود محترفين متمركزين، سواءً في زمن الحرب أو السلم. وبدلًا من المحاريث والمعاول، كانوا يحملون الأسلحة. ولأنها لم تُحقق أي إنتاجية اقتصادية، فقد اقتصرت مهمتها على إعالة النبلاء الأثرياء فقط لإنفاذ القانون.
الحرب، وخاصة الحرب الأهلية، هي مثل تقطيع لحم الإنسان.
كان الجيش النظامي في حد ذاته مُكلفًا. الإمبراطورية هي الدولة الوحيدة التي شغّلت قوتها الرئيسية كجيش قوي. غالبًا ما القوات الرئيسية للممالك واللوردات المحليين تتكون من بضعة فرسان ذوي إقطاعيات وجنود مُجنّدين.
حدثت ضجة في المنطقة. ظهر سبب الحرب الأهلية الدائرة، الأمير فاركا. ركّز النبلاء والفرسان انتباههم.
استغرقت القوات غير الدائمة، بما فيها المجندون، وقتًا طويلاً للتعبئة ومدة عملياتها قصيرة. وكان للمجندين، على وجه الخصوص، سبل عيش أخرى للحفاظ عليها. وكانت معنوياتهم تتدهور بسرعة إذا طال أمد الحرب، وحتى بعد عودتهم منتصرين، كانوا غالبًا ما يجدون عائلاتهم تموت جوعًا.
خارج بوابات القلعة، سجّل أتباع الدوق أعداد القوات الوافدة وصنّفوا أنواعها. كان هذا على النقيض تمامًا من نظام الجنود المحترفين في الإمبراطورية، المدعوم بثروات طائلة. بالمقارنة مع الجيش الإمبراطوري، لم يكونوا سوى مجموعة متناثرة.
بوو!
“إذا قمت بقطع رأسه وإحضاره إلى الدوق هارماتي…”
لم يكن الوضع في دوقية لونجيل مختلفًا. توافد الفرسان والمجندون إلى القلعة.
“أنا الآن أميرٌ قاسٍ أتنافس على العرش. لا أستطيع إظهار أي ضعف.”
أدى النبلاء والفرسان من الطبقات الدنيا واجبهم بالمشاركة في الحرب. جاؤوا من مقاطعات مختلفة. ولأن تنظيمهم كان قائمًا على أساس جغرافي، فقد كانوا عمليًا بلا قيمة استراتيجية. لم يسمح اللوردات للآخرين بقيادة قواتهم، إلا في حالات الفصل الضرورية، مثل الرماة والفرسان.
“مهما كان العدد، فهو كافٍ للقضاء عليك وعلى حزبك.”
“الرماة، هنا!”
بدا جيش الإمبراطورية وشيطان السيف فيرزين إنجازًا مذهلًا للأمير. حتى الدوق هارماتي، الذي يطارد الأمير، لم يتوقع على الأرجح أن يحققه.
“أيها الفرسان، أذكروا هوياتكم.”
عبس الأمير فاركا بشكل تهديدي.
خارج بوابات القلعة، سجّل أتباع الدوق أعداد القوات الوافدة وصنّفوا أنواعها. كان هذا على النقيض تمامًا من نظام الجنود المحترفين في الإمبراطورية، المدعوم بثروات طائلة. بالمقارنة مع الجيش الإمبراطوري، لم يكونوا سوى مجموعة متناثرة.
اقترب فارسٌ، وقد أعماه المكافأة المحتملة، بخفة. كما اقترب آخرون ببطء من مجموعة باهيل، مستعدين للهجوم في أي لحظة.
“من أين أنتم؟ ارفعوا أعلامكم عاليًا، فمن المُرهق سؤال الجميع.”
بدا جيش الإمبراطورية وشيطان السيف فيرزين إنجازًا مذهلًا للأمير. حتى الدوق هارماتي، الذي يطارد الأمير، لم يتوقع على الأرجح أن يحققه.
تحدث أحد الأمراء إلى مجموعة من الفرسان.
أمسك يوريتش بالفارس وألقاه أرضًا. تدحرج الفارس المرتدي درعًا حديديًا عاجزًا، وكأن درعه الحديدي لا يكاد يزن شيئًا.
“اسمي هو…”
تقدم شاب من فرقة الفرسان، ولا يزال يحمل آثار الطفولة.
تقدم شاب من فرقة الفرسان، ولا يزال يحمل آثار الطفولة.
انحنى الأمير فاركا إلى الوراء وسأل. “سيحتاجون إلى مئة على الأقل إذا أرادوا قتلك، خاصةً بوجودي هنا ” أجاب يوريتش بثقة. انتفض الحراس وحركوا أقدامهم. رنّت الدروع.
“فاركا أنيو بوركانا. اريد لقاء السيد لونجيل بسلطة الأمير.”
تحدث يوريتش إلى الفارس القادم.
اتسعت عينا السيد عندما غمرت الفوضى عقله.
اقترب فارسٌ، وقد أعماه المكافأة المحتملة، بخفة. كما اقترب آخرون ببطء من مجموعة باهيل، مستعدين للهجوم في أي لحظة.
“هذا فوق درجتي الراتبية.”
اتسعت عينا السيد عندما غمرت الفوضى عقله.
نادى بسرعة على رسول لينقل الرسالة إلى الداخل. اندفع الرسول إلى داخل القلعة.
هذا انتهاك للمعاهدة وتدخل في الشؤون الداخلية… حتى لو كان بناء على طلب الأمير…
“الرجاء الانتظار لحظة، الأمير فاركا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صديقي البربري، أنت متغطرس جدًا. أيها الأمير فاركا، أنا…” تجاهل الفارس يوريتش، وتقدم نحو باهيل.
حدثت ضجة في المنطقة. ظهر سبب الحرب الأهلية الدائرة، الأمير فاركا. ركّز النبلاء والفرسان انتباههم.
” آه، آه!”
“هل هذا هو الأمير فاركا حقًا؟“
قام الدوق لونجيل بفحص حاشية الأمير فاركا.
“أتذكر تلك العيون الزرقاء من زمن بعيد.”
“إذا تقدمتَ خطوةً أخرى، فسأقتلك حتى لو لم تسحب سيفك. أقول هذا باسم فاركا أنيو بوركانا ” حذّر يوريتش. ابتسم الفارس بتهديد.
“إذا قتلنا الأمير فاركا هنا، فإن الحرب الأهلية ستنتهي، أليس كذلك؟“
” آه، آه!”
“هذا الأمر يعود إلى دوق لونجيل ليقرره، وليس نحن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس كما سمعتُ من الشائعات. هل هذا حقًا الأمير فاركا؟“
“يا له من تهور! لقد دخل أراضي العدو، دوقية لونجيل، ومعه حوالي عشرة حراس فقط.”
داس يوريتش على رأس الفارس الساقط.
أشرقت عيون الفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الدوق لونجيل في صف أحد، بل يرغب في سلام جيد.
“إذا قمت بقطع رأسه وإحضاره إلى الدوق هارماتي…”
“الرجاء الانتظار لحظة، الأمير فاركا.”
“ستكون هناك مكافأة عظيمة. من يبادر بالخطوة الأولى هو من ينهى الحرب الأهلية ويصبح بطلاً.”
* * *
“إذا ضربتُ أولاً، حتى الدوق لونجيل لن يستطيع قول شيء. هو في معسكر هارماتي على أي حال، أليس كذلك؟”
“الأمير فاركا؟“
اقترب فارسٌ، وقد أعماه المكافأة المحتملة، بخفة. كما اقترب آخرون ببطء من مجموعة باهيل، مستعدين للهجوم في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” منذ متى كنت صديقًا للبربري؟“
توتر الجو قرب بوابة القلعة. هدأت الأصوات. تبادل المسلحون النظرات بحذر.
“لقد طلبت منه ذلك، لكن يوريتش دائمًا يتجاوز التوقعات.”
“يوريتش، اذهب وقدم لهم مثالاً.”
“مهما كان العدد، فهو كافٍ للقضاء عليك وعلى حزبك.”
همس باهيل بهدوء، وهو ينحني برأسه. أومأ يوريتش برأسه.
تنهد الدوق لونجيل، وهو يتجه نحو النافذة. نظر إلى الجيش المتجمع خارج بوابات القلعة. لم يتجمع سوى نصف القوات المتوقعة تقريبًا. وقد صعّب امتداد السلام حشد القوات بسرعة، حتى الفرسان أصبحوا راضين عن أنفسهم.
” هيا، اسحب سيفك. أضمن لك أن رأسك سيطير من هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجيش النظامي في حد ذاته مُكلفًا. الإمبراطورية هي الدولة الوحيدة التي شغّلت قوتها الرئيسية كجيش قوي. غالبًا ما القوات الرئيسية للممالك واللوردات المحليين تتكون من بضعة فرسان ذوي إقطاعيات وجنود مُجنّدين.
تحدث يوريتش إلى الفارس القادم.
“هل هو هنا ليقنعني بالانضمام إلى صفه؟ هل خاطر بهذه المخاطرة ليفعل ذلك؟”
“ماذا؟ أريد فقط أن أُحيي الأمير فاركا. ابتعد عن طريقي ” تحدث الفارس بهدوء. مدّ يوريتش يديه المتشابكتين، مُستعدًا للهجوم.
داس يوريتش على رأس الفارس الساقط.
“إذا تقدمتَ خطوةً أخرى، فسأقتلك حتى لو لم تسحب سيفك. أقول هذا باسم فاركا أنيو بوركانا ” حذّر يوريتش. ابتسم الفارس بتهديد.
“هل كان الأمير قادرًا على مثل هذه الأفعال؟“
“صديقي البربري، أنت متغطرس جدًا. أيها الأمير فاركا، أنا…” تجاهل الفارس يوريتش، وتقدم نحو باهيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أردت تجنب الحرب قدر الإمكان.”
بوو!
“هل سحق رأسه بمجرد أن داس عليه؟“
أمسك يوريتش بالفارس وألقاه أرضًا. تدحرج الفارس المرتدي درعًا حديديًا عاجزًا، وكأن درعه الحديدي لا يكاد يزن شيئًا.
لم يكن الوضع في دوقية لونجيل مختلفًا. توافد الفرسان والمجندون إلى القلعة.
” آه، آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الدوق لونجيل في صف أحد، بل يرغب في سلام جيد.
داس يوريتش على رأس الفارس الساقط.
” من المرجح أن جيش شيطان السيف فيرزين قد استولى على دوقية فاسكرلينج الآن. دوقية غير مستعدة لا تستطيع إيقاف جيش الجنرال فيرزين. سأستولي على فاسكرلينج دون خسارة كبيرة.”
بوو!
“اثنان فقط يبدوان فارسين رسميين. هل البقية فرقة مرتزقة مشهورة؟ أخوة يوريتش…”
سمع الفارس صوتًا غريبًا قرب أذنه. صوت تكسر جمجمته. بلغ الصوت المرعب ذروته، تلاه صوت فرقعة خافتة. شعر الفارس وكأن الأرض تدخل دماغه. حرفيًا.
ضحك دوق لونجيل بهدوء، وشعر بالقوة الهائلة في يديه.
“أخبرتك أنك ستموت. لماذا لم تستمع؟” تمتم يوريتش وهو ينفض الدم والمادة الدماغية عن ساقه.
خارج بوابات القلعة، سجّل أتباع الدوق أعداد القوات الوافدة وصنّفوا أنواعها. كان هذا على النقيض تمامًا من نظام الجنود المحترفين في الإمبراطورية، المدعوم بثروات طائلة. بالمقارنة مع الجيش الإمبراطوري، لم يكونوا سوى مجموعة متناثرة.
“هل سحق رأسه بمجرد أن داس عليه؟“
أغمض باهيل عينيه، مُحاولاً استيعاب مشاعره. وعندما فتحهما مجدداً، لمع في عينيه ضوءٌ بارد.
“من هو هذا الشخص؟“
استغرقت القوات غير الدائمة، بما فيها المجندون، وقتًا طويلاً للتعبئة ومدة عملياتها قصيرة. وكان للمجندين، على وجه الخصوص، سبل عيش أخرى للحفاظ عليها. وكانت معنوياتهم تتدهور بسرعة إذا طال أمد الحرب، وحتى بعد عودتهم منتصرين، كانوا غالبًا ما يجدون عائلاتهم تموت جوعًا.
أثار عرض يوريتش الوحشي وقوته الهائلة حماس الجمهور. تقيأ أصحاب البطون الضعيفة على الفور.
قام الدوق لونجيل بفحص حاشية الأمير فاركا.
“لقد طلبت منه ذلك، لكن يوريتش دائمًا يتجاوز التوقعات.”
“أيها الفرسان، أذكروا هوياتكم.”
ناضل باهيل للحفاظ على رباطة جأشه.
سيكون التعامل مع هذا الأمر مسألةً لوقتٍ لاحق. أما الآن، فالأولوية هي صد الجيش الإمبراطوري على أعتابهم.
“أنا الآن أميرٌ قاسٍ أتنافس على العرش. لا أستطيع إظهار أي ضعف.”
منذ ذلك الحين، استحوذت بوابة إيفلين على قوات مارغريف أوركويل عند البوابة الحدودية. رفض ابنه مهمة حراسة البوابة، واقتصر على جزء من الميراث.
أغمض باهيل عينيه، مُحاولاً استيعاب مشاعره. وعندما فتحهما مجدداً، لمع في عينيه ضوءٌ بارد.
“يا له من تهور! لقد دخل أراضي العدو، دوقية لونجيل، ومعه حوالي عشرة حراس فقط.”
“ليس كما سمعتُ من الشائعات. هل هذا حقًا الأمير فاركا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرماة، هنا!”
“هل كان هكذا دائمًا؟ لقد تغيّر. قاسٍ جدًا.”
“إذا تقدمتَ خطوةً أخرى، فسأقتلك حتى لو لم تسحب سيفك. أقول هذا باسم فاركا أنيو بوركانا ” حذّر يوريتش. ابتسم الفارس بتهديد.
تردد المقتربون وتراجعوا. لم يعودوا يرغبون في الاقتراب من الأمير. بل قرروا انتظار قرار الدوق لونجيل.
“مهما كان العدد، فهو كافٍ للقضاء عليك وعلى حزبك.”
“أخاطر بحياتي هنا.”
“إنه أكثر من مجرد بربري. إنه يوريتش، قائد أخوة يوريتش، فرقة المرتزقة. الفائز ببطولة هامل للمبارزة، محطم الدروع. ستنتشر شهرته قريبًا في بوركانا. قد يعرفه البعض بالفعل. ”
أمسك باهيل بزمام الأمور بإحكام، مُخفيًا قلقه. من أساسيات التفاوض عدم كشف نقاط الضعف. بل عليك أن تُضخّم نفسك لتبدو قويًا.
“إن الحرب الأهلية أصبحت حتمية الآن“، فكر الدوق لونجيل في نفسه بينما كان ينزع سيف العائلة ودرعها الثمين من الحائط.
“لا تقلق يا باهيل. ما دمت هنا، لن أدعك تموت.”
“هذا فوق درجتي الراتبية.”
عندما رأى يوريتش قلق باهيل، ابتسم ابتسامةً مُطمئنة. ابتسامةً من شخصٍ سحق رأس رجلٍ للتو، ولكن بالنسبة لباهيل، ما من ابتسامةٍ أخرى يُمكن أن تُطمئنه أكثر من ابتسامة يوريتش.
“هل سحق رأسه بمجرد أن داس عليه؟“
* * *
“ولكن إذا لا بد لي من القتال، فليكن.”
“إن الحرب الأهلية أصبحت حتمية الآن“، فكر الدوق لونجيل في نفسه بينما كان ينزع سيف العائلة ودرعها الثمين من الحائط.
أظهر الدوق لونجيل في البداية لطفًا وألمح موقفه للنبلاء والفرسان المحيطين به لإخفاء عدائهم.
“من كان يظن أن هذا الأمير سوف يتمكن من الحصول على دعم الإمبراطورية.”
“ثم جرب، يا دوق.”
آخر مرة رأى فيها دوق لونجيل الأمير فاركا أنيو بوركانا، لم يبدُ مناسبًا للملك. من الواضح أن الأمير فاركا لم يكن أهلًا لمنصب الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادى بسرعة على رسول لينقل الرسالة إلى الداخل. اندفع الرسول إلى داخل القلعة.
“من المرجح أن يحكم الدوق هارماتي جيدًا. ليس المفضل لي، لكنه على الأقل سيكون أفضل من الأمير فاركا.”
“هل انضم شيطان السيف فيرزين حقًا إلى جيش الأمير؟”
أحضر الأمير فاركا جيش الإمبراطورية معه. فذعر كثير من النبلاء من فكرة تدخل الإمبراطورية.
“يا له من تهور! لقد دخل أراضي العدو، دوقية لونجيل، ومعه حوالي عشرة حراس فقط.”
هذا انتهاك للمعاهدة وتدخل في الشؤون الداخلية… حتى لو كان بناء على طلب الأمير…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفضل بالدخول. الجو بارد في الخارج ” قال الدوق لونجيل للأمير، مشيرًا إلى بوابة القلعة المفتوحة. وقع نظره سريعًا على فارس ملقى على الأرض.
سيكون التعامل مع هذا الأمر مسألةً لوقتٍ لاحق. أما الآن، فالأولوية هي صد الجيش الإمبراطوري على أعتابهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفضل بالدخول. الجو بارد في الخارج ” قال الدوق لونجيل للأمير، مشيرًا إلى بوابة القلعة المفتوحة. وقع نظره سريعًا على فارس ملقى على الأرض.
“أردت تجنب الحرب قدر الإمكان.”
“الأمير فاركا؟“
تنهد الدوق لونجيل، وهو يتجه نحو النافذة. نظر إلى الجيش المتجمع خارج بوابات القلعة. لم يتجمع سوى نصف القوات المتوقعة تقريبًا. وقد صعّب امتداد السلام حشد القوات بسرعة، حتى الفرسان أصبحوا راضين عن أنفسهم.
كان الدوق لونجيل يفكر في سيناريوهات مختلفة أثناء نزوله.
الحرب، وخاصة الحرب الأهلية، هي مثل تقطيع لحم الإنسان.
“يوريتش، اذهب وقدم لهم مثالاً.”
استهلكت الحرب قوى بشرية وموارد هائلة. وخاصةً في الحرب الأهلية، لم يكن هناك مكسب لأحد. أراد الدوق لونجيل الحفاظ على قوة دوقيته. فبمجرد أن تُستنزف في الحرب، لا تعود القوة المفقودة بسهولة. حتى اللوردات الأقوياء وقعوا في الديون والخراب بعد حرب واحدة.
“هل انضم شيطان السيف فيرزين حقًا إلى جيش الأمير؟”
الحرب هي دائما الملاذ الأخير.
استدعى الدوق لونجيل حراسه. حاصر حراسٌ مُهَدِّدون المكتب.
لم يكن الدوق لونجيل في صف أحد، بل يرغب في سلام جيد.
“هل هذا هو الأمير فاركا حقًا؟“
“ولكن إذا لا بد لي من القتال، فليكن.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أحضر الأمير فاركا جيش الإمبراطورية معه. فذعر كثير من النبلاء من فكرة تدخل الإمبراطورية.
سمع وقع خطوات مسرعة لرسول شاب يقترب من مكتبه. كان الرسول يلهث بشدة، وأبلغ الدوق لونجيل. استمع الدوق إلى الرسالة المرسلة من الأسفل.
لم يكن الوضع في دوقية لونجيل مختلفًا. توافد الفرسان والمجندون إلى القلعة.
“الأمير فاركا؟“
أشرقت عيون الفرسان.
بدت رسالةً غير متوقعة. علم الدوق لونجيل بوصول الأمير فاركا. ارتدى معطفه بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صديقي البربري، أنت متغطرس جدًا. أيها الأمير فاركا، أنا…” تجاهل الفارس يوريتش، وتقدم نحو باهيل.
“ماذا يفكر؟ حتى الأمير الأحمق يعلم أنني في صف هارماتي. من المستحيل أن يكون هنا ليُسلم رأسه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن أمامي خيار سوى طلب المساعدة الخارجية؛ لم يكن لديّ أي مكان آخر ألتجئ إليه. لولاها، لما استطعتُ حتى أن أضاهيكَ يا دوق لونجيل.”
كان الدوق لونجيل يفكر في سيناريوهات مختلفة أثناء نزوله.
الحرب، وخاصة الحرب الأهلية، هي مثل تقطيع لحم الإنسان.
“هل هو هنا ليقنعني بالانضمام إلى صفه؟ هل خاطر بهذه المخاطرة ليفعل ذلك؟”
جلس الأمير فاركا والدوق لونجيل في مواجهة بعضهما البعض.
لم يمضِ وقت طويل حتى توصل لونجيل إلى استنتاجه. لم يكن هناك سبب آخر.
“هل كان الأمير قادرًا على مثل هذه الأفعال؟“
“هل هذا حقًا الأمير فاركا الذي أعرفه؟“
أصبح هناك شك آخر يدور في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آخر مرة رأى فيها دوق لونجيل الأمير فاركا أنيو بوركانا، لم يبدُ مناسبًا للملك. من الواضح أن الأمير فاركا لم يكن أهلًا لمنصب الملك.
“الأمير ليس كفؤًا بما يكفي. إنه جبان، متغطرس، وأحمق. تخلى عن هذا الأمير لحظة رأيته يتجاهل النبلاء الأقوياء، ويعاملهم باستخفاف بسبب مكانته الملكية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” منذ متى كنت صديقًا للبربري؟“
علاوة على ذلك، هناك أسباب عديدة لعدم دعم الأمير. كان الدوق هارماتي يتمتع بالفعل بسلطة سياسية مستقرة، وكان موت الأمير سيُضفي الشرعية على خلافته. لم تكن هناك حاجة لدعم الأمير في حرب الخلافة هذه.
“يا له من تهور! لقد دخل أراضي العدو، دوقية لونجيل، ومعه حوالي عشرة حراس فقط.”
“دوق لونجيل، لم نلتقي منذ فترة طويلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس باهيل بهدوء، وهو ينحني برأسه. أومأ يوريتش برأسه.
اتسعت عينا الدوق لونجيل عندما رأى الأمير فاركا على ظهر الحصان.
“هراء. جئتُ فقط لتتويجي. نبلاء بوركانا هم من يستعدون لحرب أهلية. بدون مقاومة، لا حرب.”
“تحياتي، الأمير فاركا أنيو بوركانا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوو! قعقعة.
أظهر الدوق لونجيل في البداية لطفًا وألمح موقفه للنبلاء والفرسان المحيطين به لإخفاء عدائهم.
جلس الأمير فاركا والدوق لونجيل في مواجهة بعضهما البعض.
‘يبدو أن الدوق لونجيل ينوي التحدث مع الأمير فاركا أولاً.’
“ثم جرب، يا دوق.”
قام الدوق لونجيل بفحص حاشية الأمير فاركا.
هذا انتهاك للمعاهدة وتدخل في الشؤون الداخلية… حتى لو كان بناء على طلب الأمير…
“اثنان فقط يبدوان فارسين رسميين. هل البقية فرقة مرتزقة مشهورة؟ أخوة يوريتش…”
لم يمضِ وقت طويل حتى توصل لونجيل إلى استنتاجه. لم يكن هناك سبب آخر.
كل من سمع اسمهم خاف منهم. فرقة المرتزقة التي تحرس الأمير. وانتشرت شائعات بأن الراحل مارغريف أوركويل قُتل على أيديهم أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفضل بالدخول. الجو بارد في الخارج ” قال الدوق لونجيل للأمير، مشيرًا إلى بوابة القلعة المفتوحة. وقع نظره سريعًا على فارس ملقى على الأرض.
منذ ذلك الحين، استحوذت بوابة إيفلين على قوات مارغريف أوركويل عند البوابة الحدودية. رفض ابنه مهمة حراسة البوابة، واقتصر على جزء من الميراث.
خارج بوابات القلعة، سجّل أتباع الدوق أعداد القوات الوافدة وصنّفوا أنواعها. كان هذا على النقيض تمامًا من نظام الجنود المحترفين في الإمبراطورية، المدعوم بثروات طائلة. بالمقارنة مع الجيش الإمبراطوري، لم يكونوا سوى مجموعة متناثرة.
تم الاستيلاء على بوابة إيفلين بين ليلة وضحاها. وسرت شائعات بأنهم استسلموا دون قتال.
“إن الحرب الأهلية أصبحت حتمية الآن“، فكر الدوق لونجيل في نفسه بينما كان ينزع سيف العائلة ودرعها الثمين من الحائط.
“هل انضم شيطان السيف فيرزين حقًا إلى جيش الأمير؟”
ضحك دوق لونجيل بهدوء، وشعر بالقوة الهائلة في يديه.
بدا جيش الإمبراطورية وشيطان السيف فيرزين إنجازًا مذهلًا للأمير. حتى الدوق هارماتي، الذي يطارد الأمير، لم يتوقع على الأرجح أن يحققه.
“إنه أكثر من مجرد بربري. إنه يوريتش، قائد أخوة يوريتش، فرقة المرتزقة. الفائز ببطولة هامل للمبارزة، محطم الدروع. ستنتشر شهرته قريبًا في بوركانا. قد يعرفه البعض بالفعل. ”
“تفضل بالدخول. الجو بارد في الخارج ” قال الدوق لونجيل للأمير، مشيرًا إلى بوابة القلعة المفتوحة. وقع نظره سريعًا على فارس ملقى على الأرض.
“إذا تقدمتَ خطوةً أخرى، فسأقتلك حتى لو لم تسحب سيفك. أقول هذا باسم فاركا أنيو بوركانا ” حذّر يوريتش. ابتسم الفارس بتهديد.
“أعتقد أنه مات حديثًا. أستطيع تخمين ما حدث.”
تنهد الدوق لونجيل، وهو يتجه نحو النافذة. نظر إلى الجيش المتجمع خارج بوابات القلعة. لم يتجمع سوى نصف القوات المتوقعة تقريبًا. وقد صعّب امتداد السلام حشد القوات بسرعة، حتى الفرسان أصبحوا راضين عن أنفسهم.
امتنع الدوق لونجيل عن الضغط على فاركا بشأن الفارس الميت. حياة فارس واحد لا تعني شيئًا. لعلّ حديث اليوم يُنهي حربًا قد تُزهق أرواحًا كثيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس كما سمعتُ من الشائعات. هل هذا حقًا الأمير فاركا؟“
“هل توكل مصير الحرب إليّ يا أمير فاركا؟”
أدى النبلاء والفرسان من الطبقات الدنيا واجبهم بالمشاركة في الحرب. جاؤوا من مقاطعات مختلفة. ولأن تنظيمهم كان قائمًا على أساس جغرافي، فقد كانوا عمليًا بلا قيمة استراتيجية. لم يسمح اللوردات للآخرين بقيادة قواتهم، إلا في حالات الفصل الضرورية، مثل الرماة والفرسان.
ضحك دوق لونجيل بهدوء، وشعر بالقوة الهائلة في يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس كما سمعتُ من الشائعات. هل هذا حقًا الأمير فاركا؟“
بوو! قعقعة.
انحنى الأمير فاركا إلى الوراء وسأل. “سيحتاجون إلى مئة على الأقل إذا أرادوا قتلك، خاصةً بوجودي هنا ” أجاب يوريتش بثقة. انتفض الحراس وحركوا أقدامهم. رنّت الدروع.
استدعى الدوق لونجيل حراسه. حاصر حراسٌ مُهَدِّدون المكتب.
“مهما كان العدد، فهو كافٍ للقضاء عليك وعلى حزبك.”
جلس الأمير فاركا والدوق لونجيل في مواجهة بعضهما البعض.
“ماذا؟ أريد فقط أن أُحيي الأمير فاركا. ابتعد عن طريقي ” تحدث الفارس بهدوء. مدّ يوريتش يديه المتشابكتين، مُستعدًا للهجوم.
“صاحب السمو، ليس من الحكمة المطالبة بالعرش بمساعدة أجنبية.”
“إذا تقدمتَ خطوةً أخرى، فسأقتلك حتى لو لم تسحب سيفك. أقول هذا باسم فاركا أنيو بوركانا ” حذّر يوريتش. ابتسم الفارس بتهديد.
بدأ دوق لونجيل حديثه. هز الأمير فاركا رأسه.
سخر دوق لونجيل، وقوبل بسخرية مماثلة من الأمير فاركا.
“لم يكن أمامي خيار سوى طلب المساعدة الخارجية؛ لم يكن لديّ أي مكان آخر ألتجئ إليه. لولاها، لما استطعتُ حتى أن أضاهيكَ يا دوق لونجيل.”
“هراء. جئتُ فقط لتتويجي. نبلاء بوركانا هم من يستعدون لحرب أهلية. بدون مقاومة، لا حرب.”
“مع أن حضور الجيش الإمبراطوري مثير للإعجاب، إلا أنه أثار ردود فعل عنيفة. ملكٌ تابعٌ لقوةٍ أجنبية؟ هذا يثير تساؤلاتٍ حول شرعيتك.”
“ثم جرب، يا دوق.”
“إن لم أكن أنا، فمن له الحق في العرش؟ الدوق هارماتي؟ هراء!”
ألقى دوق لونجيل نظرةً إلى الخارج. قواتٌ من مناطقَ مختلفةٍ قد نصبت راياتها وأقامت معسكراتها. جيش دوقية لونجيل يتشكّل.
” حسنًا، على الأقل يعتبر الدوق هارماتي سيدًا محليًا قويًا.”
“أنا الآن أميرٌ قاسٍ أتنافس على العرش. لا أستطيع إظهار أي ضعف.”
“هراء. جئتُ فقط لتتويجي. نبلاء بوركانا هم من يستعدون لحرب أهلية. بدون مقاومة، لا حرب.”
“هل توكل مصير الحرب إليّ يا أمير فاركا؟”
“قد يكون الأمر كذلك، لكن الجميع يعرف أنك أتيت للقتال.”
‘يبدو أن الدوق لونجيل ينوي التحدث مع الأمير فاركا أولاً.’
ألقى دوق لونجيل نظرةً إلى الخارج. قواتٌ من مناطقَ مختلفةٍ قد نصبت راياتها وأقامت معسكراتها. جيش دوقية لونجيل يتشكّل.
لم يمضِ وقت طويل حتى توصل لونجيل إلى استنتاجه. لم يكن هناك سبب آخر.
عبس الأمير فاركا بشكل تهديدي.
امتنع الدوق لونجيل عن الضغط على فاركا بشأن الفارس الميت. حياة فارس واحد لا تعني شيئًا. لعلّ حديث اليوم يُنهي حربًا قد تُزهق أرواحًا كثيرة.
” من المرجح أن جيش شيطان السيف فيرزين قد استولى على دوقية فاسكرلينج الآن. دوقية غير مستعدة لا تستطيع إيقاف جيش الجنرال فيرزين. سأستولي على فاسكرلينج دون خسارة كبيرة.”
” من الأفضل أن تتوقف عن التهديدات يا دوق لونجيل. الرجل الذي خلفي ليس شخصًا عاديًا. كم عدد الحراس المحيطين بهذا المكتب؟ عشرون؟ ثلاثون؟“
“لكن إن متَّ هنا، فكل شيءٍ هباءً منثورًا أيها الأمير فاركا. حتى مع دعم الإمبراطورية، إن متَّ أنت، الملك الشرعي، فقد انتهى الأمر. إن قتلتك هنا، فسيتراجع الجيش الإمبراطوري.”
“هل سحق رأسه بمجرد أن داس عليه؟“
أمسك الحراس المحيطون بأسلحتهم بقوة أكبر، استعدادًا للهجوم بأمر الدوق لونجيل.
“مهما المحارب عظيما، فهو لا يستطيع أن يحل محل جيش بمفرده.”
” من الأفضل أن تتوقف عن التهديدات يا دوق لونجيل. الرجل الذي خلفي ليس شخصًا عاديًا. كم عدد الحراس المحيطين بهذا المكتب؟ عشرون؟ ثلاثون؟“
“ماذا؟ أريد فقط أن أُحيي الأمير فاركا. ابتعد عن طريقي ” تحدث الفارس بهدوء. مدّ يوريتش يديه المتشابكتين، مُستعدًا للهجوم.
“مهما كان العدد، فهو كافٍ للقضاء عليك وعلى حزبك.”
عبس الأمير فاركا بشكل تهديدي.
“يوريتش، هل سمعت ذلك؟ ما رأيك؟“
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
انحنى الأمير فاركا إلى الوراء وسأل. “سيحتاجون إلى مئة على الأقل إذا أرادوا قتلك، خاصةً بوجودي هنا ” أجاب يوريتش بثقة. انتفض الحراس وحركوا أقدامهم. رنّت الدروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوو! قعقعة.
” منذ متى كنت صديقًا للبربري؟“
اتسعت عينا السيد عندما غمرت الفوضى عقله.
“إنه أكثر من مجرد بربري. إنه يوريتش، قائد أخوة يوريتش، فرقة المرتزقة. الفائز ببطولة هامل للمبارزة، محطم الدروع. ستنتشر شهرته قريبًا في بوركانا. قد يعرفه البعض بالفعل. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمي هو…”
“مهما المحارب عظيما، فهو لا يستطيع أن يحل محل جيش بمفرده.”
“هذا فوق درجتي الراتبية.”
سخر دوق لونجيل، وقوبل بسخرية مماثلة من الأمير فاركا.
ألقى دوق لونجيل نظرةً إلى الخارج. قواتٌ من مناطقَ مختلفةٍ قد نصبت راياتها وأقامت معسكراتها. جيش دوقية لونجيل يتشكّل.
“ثم جرب، يا دوق.”
“أتذكر تلك العيون الزرقاء من زمن بعيد.”
أصبح وجه الدوق لونجيل قاسيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صديقي البربري، أنت متغطرس جدًا. أيها الأمير فاركا، أنا…” تجاهل الفارس يوريتش، وتقدم نحو باهيل.
“هل هذا حقًا الأمير فاركا الذي أعرفه؟“
“أعتقد أنه مات حديثًا. أستطيع تخمين ما حدث.”
توتر الجو قرب بوابة القلعة. هدأت الأصوات. تبادل المسلحون النظرات بحذر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات