الذكر والأنثى
الفصل 244: الذكر والأنثى
 
سمح السندب الناري اليشمي، بقدرته على استشعار القطع الأثرية الروحية مباشرة، لتشين سانغ بتجاوز إخفاء مجموعة الأوهام والعثور على نقطة الضعف في المجموعة.
كانت المخلوقات ذات الأجسام الحمراء الداكنة، رغم مظهرها الصغير، تخفي داخلها قوة متفجرة.
لا عجب أنهم يستطيعون تجنب حواسي بكل سهولة.
ارتجف السندب الناري اليشمي بشكل لا يمكن السيطرة عليه في راحة يد تشين سانغ، مما يدل على شعوره بالرعب من الهالة المنبعثة من القرود.
القرود هنا لم تختلف فقط في لون الجسم، بل كانت أقوى بكثير من تلك الموجودة في أرض التجارب. الاثنان كانا على مستويات مختلفة تمامًا.
عندما كان على وشك الالتفاف والمغادرة، اندفع شعور غامر بعدم الارتياح في قلبه. عبس، محدقًا مرة أخرى في بحيرة الحمم. كانت القرود لا تزال غير مضطربة، أنشطتها طبيعية…
اشتبه تشين سانغ في أن حتى ممارسًا في مرحلة تشكيل النواة سيجد صعوبة في النجاة إذا تجرأ على دخول بحيرة الحمم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ، بدا أن هذه القرود مقيدة بقوة غامضة، محصورة في منطقة البحيرة، دون أي علامات على الخروج.
ربما بعد الوصول إلى المرحلة المتأخرة من مرحلة بناء الأساس، قد تكون لديه فرصة. إذا لم يكن الأمر كذلك، فسيتعين عليه الانتظار حتى يصل إلى مرحلة تشكيل النواة.
بالنسبة لتشين سانغ، كانت بحيرة الحمم أشبه بقنبلة، جاهزة للانفجار في أي لحظة. إذا هربت هذه القرود وانتشرت بحرية، فمن المحتمل أن يلقى معظم الممارسين الذين يدخلون العقار القديم حتفهم.
فجأة، تغير تعبير تشين سانغ بشكل كبير. التفت، وثبت عينيه على نقطة محددة على طول الدرج الحجري خلفه.
قمع هالته تمامًا، ولم يجرؤ تشين سانغ على الكشف عن أدنى أثر لوجوده، محدقًا بخفة في الكرمة في وسط البحيرة.
قبل أن يظهر الشخص نفسه حتى، تم تجميد جسم تشين سانغ بالكامل، وتحوله إلى تمثال حي. فقط رأسه بقي حرًا. على الرغم من تقييد جسده المادي، فإن روحه الأولية لم تتأذى، ولم يتأثر السيف الأبنوسي. ومع ذلك، اختار تشين سانغ عدم الكشف عن السيف الأبنوسي.
لم يصادف مثل هذه الكرمة من قبل. بين النصوص القديمة التي درسها في قمة برج الكنز، كانت هناك أوصاف لمختلف الكروم السماوية النارية، لكن لا شيء منها يتطابق مع هذه.
عند التفكير في هذا، خفض تشين سانغ رأسه قليلاً وانسحب بحذر على الدرجات الحجرية.
الفصل 244: الذكر والأنثى
ما جعل هذه الكرمة غير عادية بشكل خاص كان ثمرها الذهبي. كان يتلألأ مثل بذرة بودي، سطحه مرقط ببقع تشبه النجوم تبدو شبه شفافة. عند التحديق عن كثب، يمكن لتشين سانغ تمييز شيء يتدفق داخل الثمرة الذهبية – ليس لحم الثمرة، ولكن سائل ذهبي غامض، رغم أن طبيعته الدقيقة كانت صعبة التحديد.
فجأة، تغير تعبير تشين سانغ بشكل كبير. التفت، وثبت عينيه على نقطة محددة على طول الدرج الحجري خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم ينبعث منه أي عطر عطري، ولا أي جوهر طبي يمكن أن يهدئ العقل.
على الرغم من اجتهاده، لم يتمكن من تذكر أي شيء مشابه في معرفته. ومع ذلك، فإن حقيقة أنها نمت في مثل هذه البيئة الخطرة، محمية بعناية فائقة من قبل سيد الفناء، تعني أنها لم تكن عادية بأي حال من الأحوال.
لم يتمكن تشين سانغ حتى من تحديد ما إذا كان حقًا فاكهة روحية.
مد يده بسرعة إلى حقيبة بذور الخردل، واستعاد برق يين الغامض، لكنه وجد نفسه فجأة غير قادر على الحركة.
لا عجب أنهم يستطيعون تجنب حواسي بكل سهولة.
على الرغم من اجتهاده، لم يتمكن من تذكر أي شيء مشابه في معرفته. ومع ذلك، فإن حقيقة أنها نمت في مثل هذه البيئة الخطرة، محمية بعناية فائقة من قبل سيد الفناء، تعني أنها لم تكن عادية بأي حال من الأحوال.
كان قد علم سابقًا أن السندب الناري اليشمي له أشكال ذكورية وأنثوية مع اختلافات جسدية ملحوظة. كان الاختلاف الأكثر وضوحًا على ظهورهم – حيث تحمل الإناث شريطًا ذهبيًا داكنًا، وهي سمة مميزة واضحة.
للأسف، مع حراسة القرود للكرمة بشدة، افتقر تشين سانغ إلى القوة لاستعادة الثمرة الذهبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق قلبه إلى القاع.
سمح السندب الناري اليشمي، بقدرته على استشعار القطع الأثرية الروحية مباشرة، لتشين سانغ بتجاوز إخفاء مجموعة الأوهام والعثور على نقطة الضعف في المجموعة.
ربما بعد الوصول إلى المرحلة المتأخرة من مرحلة بناء الأساس، قد تكون لديه فرصة. إذا لم يكن الأمر كذلك، فسيتعين عليه الانتظار حتى يصل إلى مرحلة تشكيل النواة.
ومع ذلك، قد تكون هناك طرق أخرى لتجنب حواس القرود وسرقة الثمرة، لكن مثل هذه الخطط تتطلب إعدادًا دقيقًا وهي حاليًا بعيدة المنال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما بعد الوصول إلى المرحلة المتأخرة من مرحلة بناء الأساس، قد تكون لديه فرصة. إذا لم يكن الأمر كذلك، فسيتعين عليه الانتظار حتى يصل إلى مرحلة تشكيل النواة.
بعد تنهيدة ثقيلة، اختار تشين سانغ الانسحاب في الوقت الحالي.
عقد العزم على عدم محاولة أي شيء جريء، مثل محاولة إخفاء الفناء أو تعطيل محيطه.
بعد بعض التفكير، هز تشين سانغ رأسه بصمت. وألقى نظرة طويلة ومتأملة على الثمرة، وطبع صورتها بقوة في ذاكرته. بمجرد عودته، خطط لاستشارة النصوص القديمة للكشف عن أصول واستخدامات الثمرة الذهبية قبل اتخاذ أي قرارات.
رأى تشين سانغ دي كيو لأول مرة خارج العقار القديم. على مدى العشرين عامًا الماضية، باستثناء بعض المهام، نادرًا ما غادر عالم تيانجينغ الخفي، لذلك لم يكن بإمكانه الإساءة إليه.
بما أن العقار القديم كان قد سقط بالفعل تحت سيطرة حصن شوانلو، فمن المؤكد أن موجة تلو الأخرى من الممارسين ستصل لاستكشاف و البحث عن الكنوز. أي فعل غير عادي من جانبه قد يثير الشكوك ويكشف أسرار الفناء. بدلاً من ذلك، كان من الأفضل ترك الفناء المهجور في مرأى الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يصادف مثل هذه الكرمة من قبل. بين النصوص القديمة التي درسها في قمة برج الكنز، كانت هناك أوصاف لمختلف الكروم السماوية النارية، لكن لا شيء منها يتطابق مع هذه.
أما بالنسبة لطلب المساعدة من الآخرين؟
بعد بعض التفكير، هز تشين سانغ رأسه بصمت. وألقى نظرة طويلة ومتأملة على الثمرة، وطبع صورتها بقوة في ذاكرته. بمجرد عودته، خطط لاستشارة النصوص القديمة للكشف عن أصول واستخدامات الثمرة الذهبية قبل اتخاذ أي قرارات.
لا عجب أنهم يستطيعون تجنب حواسي بكل سهولة.
بالنظر إلى أن وجود البئر المخفي ظل غير مكتشف لفترة طويلة، افترض تشين سانغ أنه من غير المحتمل أن يكشف أحد أسرار الفناء قريبًا.
لم يكن تشين سانغ ليتخيل أبدًا أن دي كيو لم يذهب لاستكشاف القمم الأربع، بل ظهر هنا بدلاً من ذلك.
ربما بعد الوصول إلى المرحلة المتأخرة من مرحلة بناء الأساس، قد تكون لديه فرصة. إذا لم يكن الأمر كذلك، فسيتعين عليه الانتظار حتى يصل إلى مرحلة تشكيل النواة.
سمح السندب الناري اليشمي، بقدرته على استشعار القطع الأثرية الروحية مباشرة، لتشين سانغ بتجاوز إخفاء مجموعة الأوهام والعثور على نقطة الضعف في المجموعة.
بعد تنهيدة ثقيلة، اختار تشين سانغ الانسحاب في الوقت الحالي.
رأى تشين سانغ دي كيو لأول مرة خارج العقار القديم. على مدى العشرين عامًا الماضية، باستثناء بعض المهام، نادرًا ما غادر عالم تيانجينغ الخفي، لذلك لم يكن بإمكانه الإساءة إليه.
مثل هذه الحشرة الاستثنائية كانت نادرة للغاية، مما يجعل ظهور أخرى غير محتمل.
عند التفكير في هذا، خفض تشين سانغ رأسه قليلاً وانسحب بحذر على الدرجات الحجرية.
عندما كان على وشك الالتفاف والمغادرة، اندفع شعور غامر بعدم الارتياح في قلبه. عبس، محدقًا مرة أخرى في بحيرة الحمم. كانت القرود لا تزال غير مضطربة، أنشطتها طبيعية…
بالنظر إلى أن وجود البئر المخفي ظل غير مكتشف لفترة طويلة، افترض تشين سانغ أنه من غير المحتمل أن يكشف أحد أسرار الفناء قريبًا.
لم يكن لديه أدنى فكرة عن المدة التي كان يتبعونه فيها، لكنه لم يلاحظ أدنى أثر حتى الآن. ضربته هذه الحقيقة بقوة – هذا الاكتشاف لم يكن صدفة. على الأرجح أراد الفرد أن يلاحظه.
فجأة، تغير تعبير تشين سانغ بشكل كبير. التفت، وثبت عينيه على نقطة محددة على طول الدرج الحجري خلفه.
ربما بعد الوصول إلى المرحلة المتأخرة من مرحلة بناء الأساس، قد تكون لديه فرصة. إذا لم يكن الأمر كذلك، فسيتعين عليه الانتظار حتى يصل إلى مرحلة تشكيل النواة.
هناك شخص ما!
وقوته كانت ساحقة، تتجنب تمامًا حواس تشين سانغ!
لم يكن لديه أدنى فكرة عن المدة التي كان يتبعونه فيها، لكنه لم يلاحظ أدنى أثر حتى الآن. ضربته هذه الحقيقة بقوة – هذا الاكتشاف لم يكن صدفة. على الأرجح أراد الفرد أن يلاحظه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يصادف مثل هذه الكرمة من قبل. بين النصوص القديمة التي درسها في قمة برج الكنز، كانت هناك أوصاف لمختلف الكروم السماوية النارية، لكن لا شيء منها يتطابق مع هذه.
مد يده بسرعة إلى حقيبة بذور الخردل، واستعاد برق يين الغامض، لكنه وجد نفسه فجأة غير قادر على الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل هذه الحشرة الاستثنائية كانت نادرة للغاية، مما يجعل ظهور أخرى غير محتمل.
بدءًا من راحة يده، انتشر الشلل إلى ذراعه، وجذعه، وساقيه…
قبل أن يظهر الشخص نفسه حتى، تم تجميد جسم تشين سانغ بالكامل، وتحوله إلى تمثال حي. فقط رأسه بقي حرًا. على الرغم من تقييد جسده المادي، فإن روحه الأولية لم تتأذى، ولم يتأثر السيف الأبنوسي. ومع ذلك، اختار تشين سانغ عدم الكشف عن السيف الأبنوسي.
بدءًا من راحة يده، انتشر الشلل إلى ذراعه، وجذعه، وساقيه…
بدهشة تشين سانغ، كان دي كيو يحمل أيضًا سندبًا في يده. مثل السندب الناري اليشمي، كان جسمه قرمزيًا، لكنه كان يحمل شريطًا ذهبيًا داكنًا على ظهره وكان أكبر بكثير من سندب تشين سانغ، يشع بحضور قوي.
غرق قلبه إلى القاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجو حارًا خانقًا، لكن جسد تشين سانغ شعر بالبرد القارس.
الفصل 244: الذكر والأنثى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرجو المعذرة، الأكبر،” قال تشين سانغ، صوته جافًا بشكل غير طبيعي، “التقطت السندب بالصدفة ولم أدرك أنه تركه الأكبر في المنجم…”
ظهر شخص ببطء من حيث كان تشين سانغ يحدق. عند رؤية ساق الشخص المفقودة، شعر تشين سانغ بمرارة لا تطاق في فمه.
فجأة، تغير تعبير تشين سانغ بشكل كبير. التفت، وثبت عينيه على نقطة محددة على طول الدرج الحجري خلفه.
ظهر شخص ببطء من حيث كان تشين سانغ يحدق. عند رؤية ساق الشخص المفقودة، شعر تشين سانغ بمرارة لا تطاق في فمه.
لا عجب أنهم يستطيعون تجنب حواسي بكل سهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه هو!
عندما كان على وشك الالتفاف والمغادرة، اندفع شعور غامر بعدم الارتياح في قلبه. عبس، محدقًا مرة أخرى في بحيرة الحمم. كانت القرود لا تزال غير مضطربة، أنشطتها طبيعية…
لا عجب أنني عاجز تمامًا عن المقاومة.
بينما كان عقل تشين سانغ يتسابق، يبحث يائسًا عن طريقة للهروب، ربّت دي كيو بحنان على السندبين. ثم نظر لأعلى، مبتسمًا بحرارة إلى تشين سانغ. “شكرًا جزيلاً لك، أيها الأخ الصغير، على مساعدتك. لقد استعدت أخيرًا صغيري. كنت أظن أنه قتل على يد بعض وحوش السحابة الجاهلة. فكرة ذلك أحزنتني بلا نهاية.”
هناك شخص ما!
إنه هو!
بعد تنهيدة ثقيلة، اختار تشين سانغ الانسحاب في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق قلبه إلى القاع.
هذا الشخص لم يكن سوى دي كيو، أحد ممارسي مرحلة تشكيل النواة الخمسة الذين دخلوا العقار القديم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القرود هنا لم تختلف فقط في لون الجسم، بل كانت أقوى بكثير من تلك الموجودة في أرض التجارب. الاثنان كانا على مستويات مختلفة تمامًا.
“تشين سانغ يحيي الأكبر…”
ومع ذلك، ما جعل تشين سانغ غير مرتاح هو أنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن سبب متابعة دي كيو له، ولا متى تم تمييزه.
الفصل 244: الذكر والأنثى
ارتعشت شفاه تشين سانغ وهو يخرج ردًا أجشًا، “جسدي مقيد وغير قادر على الانحناء. أتوسل إلى الأكبر الصفح…”
لم يكن تشين سانغ ليتخيل أبدًا أن دي كيو لم يذهب لاستكشاف القمم الأربع، بل ظهر هنا بدلاً من ذلك.
على الرغم من اجتهاده، لم يتمكن من تذكر أي شيء مشابه في معرفته. ومع ذلك، فإن حقيقة أنها نمت في مثل هذه البيئة الخطرة، محمية بعناية فائقة من قبل سيد الفناء، تعني أنها لم تكن عادية بأي حال من الأحوال.
ربما كانت ضربة حظ وسط سوء الحظ. كان دي كيو لا يزال أفضل من الكيانات المجهولة التي تكمن داخل العقار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف السندب الناري اليشمي بشكل لا يمكن السيطرة عليه في راحة يد تشين سانغ، مما يدل على شعوره بالرعب من الهالة المنبعثة من القرود.
ومع ذلك، ما جعل تشين سانغ غير مرتاح هو أنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن سبب متابعة دي كيو له، ولا متى تم تمييزه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القرود هنا لم تختلف فقط في لون الجسم، بل كانت أقوى بكثير من تلك الموجودة في أرض التجارب. الاثنان كانا على مستويات مختلفة تمامًا.
رأى تشين سانغ دي كيو لأول مرة خارج العقار القديم. على مدى العشرين عامًا الماضية، باستثناء بعض المهام، نادرًا ما غادر عالم تيانجينغ الخفي، لذلك لم يكن بإمكانه الإساءة إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما أنه لم يقتل أيًا من تلاميذ دي كيو قط.
اشتبه تشين سانغ في أن حتى ممارسًا في مرحلة تشكيل النواة سيجد صعوبة في النجاة إذا تجرأ على دخول بحيرة الحمم.
بعد اجتهاده، لم يتمكن تشين سانغ من التوصل إلى أي شيء.
بعد اجتهاده، لم يتمكن تشين سانغ من التوصل إلى أي شيء.
ومع ذلك، ما جعل تشين سانغ غير مرتاح هو أنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن سبب متابعة دي كيو له، ولا متى تم تمييزه.
على غير المتوقع، لم يهتم دي كيو بتحية تشين سانغ. تحولت نظراته إلى اليد الأخرى لتشين سانغ، وبحركة طفيفة، تحرر السندب الناري اليشمي من قبضة تشين سانغ وطار إلى راحة دي كيو.
بدهشة تشين سانغ، كان دي كيو يحمل أيضًا سندبًا في يده. مثل السندب الناري اليشمي، كان جسمه قرمزيًا، لكنه كان يحمل شريطًا ذهبيًا داكنًا على ظهره وكان أكبر بكثير من سندب تشين سانغ، يشع بحضور قوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق قلبه إلى القاع.
التف السندبان على الفور عند لقائهما. قبل فترة طويلة، أخضع السندب ذو الظهر الذهبي السندب الناري اليشمي بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تشين سانغ يحيي الأكبر…”
اتسعت عينا تشين سانغ في الإدراك، وأخيراً فهم سبب بحث دي كيو عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرجو المعذرة، الأكبر،” قال تشين سانغ، صوته جافًا بشكل غير طبيعي، “التقطت السندب بالصدفة ولم أدرك أنه تركه الأكبر في المنجم…”
كان قد علم سابقًا أن السندب الناري اليشمي له أشكال ذكورية وأنثوية مع اختلافات جسدية ملحوظة. كان الاختلاف الأكثر وضوحًا على ظهورهم – حيث تحمل الإناث شريطًا ذهبيًا داكنًا، وهي سمة مميزة واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سندب تشين سانغ ذكرًا، بينما الذي في يد دي كيو كان أنثى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا كما يمكن للسندب الناري اليشمي استشعار القطع الأثرية الروحية، يمكن للذكور والإناث أيضًا اكتشاف وجود بعضهم البعض. ومع ذلك، لم يلاحظ تشين سانغ أي شيء غير عادي في سندبه، ربما لأن دي كيو قد قطع اتصالهما.
بعد تنهيدة ثقيلة، اختار تشين سانغ الانسحاب في الوقت الحالي.
يا لها من صدفة!
بالنسبة لتشين سانغ، كانت بحيرة الحمم أشبه بقنبلة، جاهزة للانفجار في أي لحظة. إذا هربت هذه القرود وانتشرت بحرية، فمن المحتمل أن يلقى معظم الممارسين الذين يدخلون العقار القديم حتفهم.
هل كان السندبان ملكه طوال الوقت؟
أما بالنسبة لطلب المساعدة من الآخرين؟
بينما كان عقل تشين سانغ يتسابق، يبحث يائسًا عن طريقة للهروب، ربّت دي كيو بحنان على السندبين. ثم نظر لأعلى، مبتسمًا بحرارة إلى تشين سانغ. “شكرًا جزيلاً لك، أيها الأخ الصغير، على مساعدتك. لقد استعدت أخيرًا صغيري. كنت أظن أنه قتل على يد بعض وحوش السحابة الجاهلة. فكرة ذلك أحزنتني بلا نهاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرجو المعذرة، الأكبر،” قال تشين سانغ، صوته جافًا بشكل غير طبيعي، “التقطت السندب بالصدفة ولم أدرك أنه تركه الأكبر في المنجم…”
بدءًا من راحة يده، انتشر الشلل إلى ذراعه، وجذعه، وساقيه…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		