البئر القديمة والكروم النارية
الفصل 243: البئر القديمة والكروم النارية
لكن أكثر المشاهد لفتاً للنظر كان في مركز بحيرة الصهارة. محاطاً بسرب القرود، ظهرت كروم نارية حمراء ضخمة من البحيرة.
كانت الساحة مغطاة بالأعشاب البرية، وقد انهار معظم الأجنحة والممرات، تاركة المشهد الذي كان يوماً ما رائعاً مجرد ذكرى بعيدة.
كانت الساحة مغطاة بالأعشاب البرية، وقد انهار معظم الأجنحة والممرات، تاركة المشهد الذي كان يوماً ما رائعاً مجرد ذكرى بعيدة.
بعد لحظة من التأمل، أمر تشين سانغ السندب الناري اليشمي بالتراجع إلى البوابة القمرية. بربط وعيه الروحي بالسندب، تبع بحذر إلى داخل الفناء.
كتم تشين سانغ الإثارة في قلبه، يتفحص محيطه بحذر. مع ضبط متعمد لقوته الروحية، تحرك بخفة، متبعاً السندب الناري اليشمي إلى داخل الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحت التوقعات تشين سانغ. وضع يده في حقيبة دمية الجثة، مستدعياً زومبي، الذي قفز إلى البئر وبدأ بالنزول على الدرجات الحجرية. اختفى الزومبي في النهاية عن الأنظار.
لكن أكثر المشاهد لفتاً للنظر كان في مركز بحيرة الصهارة. محاطاً بسرب القرود، ظهرت كروم نارية حمراء ضخمة من البحيرة.
في النهاية، دخل تشين سانغ فناءً موحشاً وتوقف أمام بوابة قمرية، يراقب المشهد أمامه بعناية.
بعض بلاطات اليشم كانت متشققة أو مكسورة، ونبتت الأعشاب البرية من الفجوات بينها. مع بقايا الجدران والمباني في الخلفية، كان الفناء بأكمله يشع بإحساس بالخراب.
بقي الفناء هو الفناء نفسه.
حتى في حالتها المدمرة، كانت الساحة تنبعث منها مستوى من الفخامة لا يمكن تخيله لعامة الناس. الأرض كانت مفروطة ببلاطات يشم مربعة الشكل، كل منها يمكن اعتباره كنزاً لا يقدر بثمن في العالم الفاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسده بوعيه الروحي مراراً وتكراراً، يفحص كل زاوية. ومع ذلك، لم يعثر على أي قطعة أثرية روحية أو أي حواجز مخفية.
بعض بلاطات اليشم كانت متشققة أو مكسورة، ونبتت الأعشاب البرية من الفجوات بينها. مع بقايا الجدران والمباني في الخلفية، كان الفناء بأكمله يشع بإحساس بالخراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد لحظة من التأمل، أمر تشين سانغ السندب الناري اليشمي بالتراجع إلى البوابة القمرية. بربط وعيه الروحي بالسندب، تبع بحذر إلى داخل الفناء.
كان الفناء صغيراً ويمكن رؤيته بالكامل بنظرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نصف جسم السندب الناري اليشمي دخل في مساحة مجهولة، بينما بقي النصف الآخر خارجاً، كما لو أن شكله قد قطع بواسطة الفراغ. كان المنظر مزعجاً بعمق.
بعينيه المجردتين، لم يتمكن تشين سانغ من اكتشاف أي شيء غير عادي فيه.
في البداية، بدا كل شيء طبيعياً. ومع ذلك، بعد فترة، بدأ ضباب رقيق بالارتفاع حوله. ازداد الضباب كثافة تدريجياً حتى أصبحت المحيطات تشبه الحلم وغير واضحة، كما لو أنه دخل عالم سماوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جسده بوعيه الروحي مراراً وتكراراً، يفحص كل زاوية. ومع ذلك، لم يعثر على أي قطعة أثرية روحية أو أي حواجز مخفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا كان قلب التشكيل. أدرك تشين سانغ الحقيقة على الفور. قبل لحظات، كان السندب الناري اليشمي قد دخل على الأرجح هذه المرآة المائية، وهذا هو سبب اختفاء نصف جسمه.
لكن الغريب كان أن السندب الناري اليشمي كان لديه هدف واضح جداً – هذا الفناء بالذات.
كان على حق – السلم أدى بالفعل إلى نهر حمم. لكنه لم يكن متصلاً مباشرة. بدلاً من ذلك، انفتح على كهف ضخم تحت الأرض.
في كف تشين سانغ، تقلص السندب الناري اليشمي بعنف، يقضم بقلق الطاقة الروحية التي تقيد جسده. إدراكه الحاد لم يكن بالتأكيد خدعة؛ كان هناك بلا شك شيء مخبأ داخل هذا الفناء.
وبقيت الجبال البعيدة هي نفس الجبال البعيدة.
مع زيادة سرعته، شعر تشين سانغ فجأة بتموج خافت للطاقة يظهر داخل الفناء.
عابساً قليلاً، رفع تشين سانغ قدمه ودخل بحذر. تتبع حواف الجدران، ثم مشى بدقة فوق كل إنش من الفناء. بدا كل شيء طبيعياً. حتى أنه اختبر الأمر بتدمير إحدى بلاطات اليشم لكنه لم يواجه أي رد فعل.
حتى عندما اقترب من حافة إدراك تشين سانغ، لم يواجه الزومبي أي هجمات أو أخطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في طرف أسمك كرمة، علقت فاكهة صغيرة بحجم الكف.
لم يكن هذا مفاجئاً. إذا كان من الممكن العثور على القطعة الأثرية الروحية بهذه السهولة، لكان شخص آخر قد أخذها منذ زمن بعيد.
حتى القرود بدت أنها تدرك قيمة الفاكهة. رغم لعبها وتشاجرها، حافظت على مسافة منها، وكأنها تحرس الكرمة وفاكهتها الثمينة.
كان البئر عميقاً وغامضاً. جسده وعيه الروحي فوق القاع، ولم يجد أي شيء خاطئ – لم يكن أكثر من بئر عادية. بعينيه، بالكاد استطاع رؤية القاع، حيث جف الماء منذ زمن بعيد. قاعدة البئر كانت سوداء عميقة، وسلالم حجرية ضيقة، واسعة بما يكفي لشخص واحد فقط، تلتف نحو الأسفل في الأرض.
عائداً إلى البوابة القمرية، نظر تشين سانغ إلى السندب الناري اليشمي في يده ثم أطلقه.
وبقيت الجبال البعيدة هي نفس الجبال البعيدة.
لدهشته، التف جسم السندب النحيف على الفور وقفز للأمام مثل شريط ناري، هابطاً على حافة إحدى بلاطات اليشم. ثم حدث شيء غير عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا تشكيل وهمي؟
كانت الكروم متشابكة، مشكلة جذعاً سميكاً مثل عدة أشخاص يحيطون به معاً. بدت مثل شجرة قديمة، أغصانها وأوراقها القليلة تمتد مباشرة نحو سقف الكهف. جذور تشبه الخيوط تمسكت بقوة بجدران الحجر قبل أن تتدلى للأسفل مرة أخرى.
بدأ السندب الناري اليشمي يعدو على الأرض بنمط غريب. جسده يلتوي ويتأرجح، حركاته ليست خطية ولا يمكن التنبؤ بها، لكنها معقدة وغامضة بشكل معقد.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في لحظة، تبدد الضباب مثل السحب التي تتناثر في الريح.
مع زيادة سرعته، شعر تشين سانغ فجأة بتموج خافت للطاقة يظهر داخل الفناء.
في البداية، بدا كل شيء طبيعياً. ومع ذلك، بعد فترة، بدأ ضباب رقيق بالارتفاع حوله. ازداد الضباب كثافة تدريجياً حتى أصبحت المحيطات تشبه الحلم وغير واضحة، كما لو أنه دخل عالم سماوي.
قبل هذا، لم يلاحظ أي شذوذ على الإطلاق.
قبل هذا، لم يلاحظ أي شذوذ على الإطلاق.
مثل أرض التجارب، حلق حاجز دائري فوق بحيرة الحمم.
كان على حق – السلم أدى بالفعل إلى نهر حمم. لكنه لم يكن متصلاً مباشرة. بدلاً من ذلك، انفتح على كهف ضخم تحت الأرض.
هل هذا تشكيل وهمي؟
مع مرور الوقت، استطاع تشين سانغ حتى رؤية تموجات خافتة تظهر في الفراغ، مرئية للعين المجردة. لحسن الحظ، كانت الاضطرابات خفية بما يكفي لعدم جذب الآخرين.
مع مرور الوقت، استطاع تشين سانغ حتى رؤية تموجات خافتة تظهر في الفراغ، مرئية للعين المجردة. لحسن الحظ، كانت الاضطرابات خفية بما يكفي لعدم جذب الآخرين.
في كف تشين سانغ، تقلص السندب الناري اليشمي بعنف، يقضم بقلق الطاقة الروحية التي تقيد جسده. إدراكه الحاد لم يكن بالتأكيد خدعة؛ كان هناك بلا شك شيء مخبأ داخل هذا الفناء.
حتى في هذه المرحلة، لم يتمكن تشين سانغ من تمييز طبيعة التشكيل المضمن داخل الفناء، ناهيك عن التفكير في طريقة لكسرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في اشتباكاتها اللعبية، كل حركة قامت بها حملت قوة مرعبة تركت تشين سانغ مصدوماً بعمق.
بينما كان تشين سانغ يتأمل، اختفت النصف الأمامي من جسم السندب الناري اليشمي فجأة في الهواء. ضاقت عيناه بحدة بينما قام على عجل بتفعيل الحاجز على السندب، مجمداً إياه في مكانه.
في البداية، بدا كل شيء طبيعياً. ومع ذلك، بعد فترة، بدأ ضباب رقيق بالارتفاع حوله. ازداد الضباب كثافة تدريجياً حتى أصبحت المحيطات تشبه الحلم وغير واضحة، كما لو أنه دخل عالم سماوي.
نصف جسم السندب الناري اليشمي دخل في مساحة مجهولة، بينما بقي النصف الآخر خارجاً، كما لو أن شكله قد قطع بواسطة الفراغ. كان المنظر مزعجاً بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في طرف أسمك كرمة، علقت فاكهة صغيرة بحجم الكف.
مهرولاً إلى جانب السندب الناري اليشمي، وجد تشين سانغ أنه بغض النظر عن كيفية تحركه، لم يتمكن من اختراق المساحة حيث اختفى جسم السندب. ازداد حيرته.
بعد لحظة من التأمل، أمر تشين سانغ السندب الناري اليشمي بالتراجع إلى البوابة القمرية. بربط وعيه الروحي بالسندب، تبع بحذر إلى داخل الفناء.
هذا كان قلب التشكيل. أدرك تشين سانغ الحقيقة على الفور. قبل لحظات، كان السندب الناري اليشمي قد دخل على الأرجح هذه المرآة المائية، وهذا هو سبب اختفاء نصف جسمه.
كان الفناء صغيراً ويمكن رؤيته بالكامل بنظرة واحدة.
في البداية، بدا كل شيء طبيعياً. ومع ذلك، بعد فترة، بدأ ضباب رقيق بالارتفاع حوله. ازداد الضباب كثافة تدريجياً حتى أصبحت المحيطات تشبه الحلم وغير واضحة، كما لو أنه دخل عالم سماوي.
بعض بلاطات اليشم كانت متشققة أو مكسورة، ونبتت الأعشاب البرية من الفجوات بينها. مع بقايا الجدران والمباني في الخلفية، كان الفناء بأكمله يشع بإحساس بالخراب.
فجأة، سيطر إحساس غريب على تشين سانغ، مما دفعه للتوقف. أمامه ظهر مرآة غريبة، سطحها يموج بخفة كما لو كان مكوناً من ماء متدفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسده بوعيه الروحي مراراً وتكراراً، يفحص كل زاوية. ومع ذلك، لم يعثر على أي قطعة أثرية روحية أو أي حواجز مخفية.
هذا كان قلب التشكيل. أدرك تشين سانغ الحقيقة على الفور. قبل لحظات، كان السندب الناري اليشمي قد دخل على الأرجح هذه المرآة المائية، وهذا هو سبب اختفاء نصف جسمه.
بقي السندب الناري اليشمي سالماً، مما يشير إلى أن أي شيء بالداخل لا يشكل خطراً فورياً. ومع ذلك، قرر تشين سانغ المضي بحذر.
بعض بلاطات اليشم كانت متشققة أو مكسورة، ونبتت الأعشاب البرية من الفجوات بينها. مع بقايا الجدران والمباني في الخلفية، كان الفناء بأكمله يشع بإحساس بالخراب.
بعد لحظة من التأمل، أمر تشين سانغ السندب الناري اليشمي بالتراجع إلى البوابة القمرية. بربط وعيه الروحي بالسندب، تبع بحذر إلى داخل الفناء.
استدعى تشين سانغ سيفه الأبنوسي لحماية نفسه واتخذ خطوة حذرة إلى داخل المرآة المائية.
في لحظة، تبدد الضباب مثل السحب التي تتناثر في الريح.
شعر تشين سانغ أن الزومبي قد وصل إلى نهاية السلالم. أمره بسرعة بالعودة، ثم انطلق بصمت نحو الأسفل.
بقي الفناء هو الفناء نفسه.
كانت الساحة مغطاة بالأعشاب البرية، وقد انهار معظم الأجنحة والممرات، تاركة المشهد الذي كان يوماً ما رائعاً مجرد ذكرى بعيدة.
وبقيت الجبال البعيدة هي نفس الجبال البعيدة.
بدون تردد، قفز تشين سانغ نفسه إلى البئر، متبعاً الزومبي من بعيد.
لكن السماء كانت الآن مشتعلة برموز حمراء نارية، تشبه بحراً من اللهب يحجب السماوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في قاع الكهف كان ما لم يعد يمكن تسميته نهراً؛ كان أشبه ببحيرة ضخمة من الصهارة المنصهرة.
كتم تشين سانغ الإثارة في قلبه، يتفحص محيطه بحذر. مع ضبط متعمد لقوته الروحية، تحرك بخفة، متبعاً السندب الناري اليشمي إلى داخل الساحة.
كل ما حدث من قبل شعر وكأنه حلم.
كان الفناء صغيراً ويمكن رؤيته بالكامل بنظرة واحدة.
التغيير الوحيد كان ظهور بئر قديمة فجأة في مركز الفناء. وقف تشين سانغ الآن على حافة البئر، يميل قليلاً للأمام لينظر إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كان البئر عميقاً وغامضاً. جسده وعيه الروحي فوق القاع، ولم يجد أي شيء خاطئ – لم يكن أكثر من بئر عادية. بعينيه، بالكاد استطاع رؤية القاع، حيث جف الماء منذ زمن بعيد. قاعدة البئر كانت سوداء عميقة، وسلالم حجرية ضيقة، واسعة بما يكفي لشخص واحد فقط، تلتف نحو الأسفل في الأرض.
السبب كان واضحاً – النار على هذه القرود لم تكن حمراء زاهية بل قرمزية داكنة!
لحظة!
صاحب هذه الساحة قد وضع تشكيل وهمي قوي ومعقد فقط لإخفاء هذا البئر!
بعينيه المجردتين، لم يتمكن تشين سانغ من اكتشاف أي شيء غير عادي فيه.
اجتاحت التوقعات تشين سانغ. وضع يده في حقيبة دمية الجثة، مستدعياً زومبي، الذي قفز إلى البئر وبدأ بالنزول على الدرجات الحجرية. اختفى الزومبي في النهاية عن الأنظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحت التوقعات تشين سانغ. وضع يده في حقيبة دمية الجثة، مستدعياً زومبي، الذي قفز إلى البئر وبدأ بالنزول على الدرجات الحجرية. اختفى الزومبي في النهاية عن الأنظار.
حتى عندما اقترب من حافة إدراك تشين سانغ، لم يواجه الزومبي أي هجمات أو أخطار.
بدون تردد، قفز تشين سانغ نفسه إلى البئر، متبعاً الزومبي من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا تشكيل وهمي؟
امتدت الدرجات الحجرية إلى ما لا نهاية نحو الأسفل، مؤدية إلى أعماق الأرض. بينما نزل تشين سانغ أكثر، أصبح الهواء أكثر حرارة وجفافاً. خطرت له فكرة. هل هذا السلم متصل مباشرة بنهر حمم تحت الأرض؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عابساً قليلاً، رفع تشين سانغ قدمه ودخل بحذر. تتبع حواف الجدران، ثم مشى بدقة فوق كل إنش من الفناء. بدا كل شيء طبيعياً. حتى أنه اختبر الأمر بتدمير إحدى بلاطات اليشم لكنه لم يواجه أي رد فعل.
شعر تشين سانغ أن الزومبي قد وصل إلى نهاية السلالم. أمره بسرعة بالعودة، ثم انطلق بصمت نحو الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان على حق – السلم أدى بالفعل إلى نهر حمم. لكنه لم يكن متصلاً مباشرة. بدلاً من ذلك، انفتح على كهف ضخم تحت الأرض.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحظة!
استدعى تشين سانغ سيفه الأبنوسي لحماية نفسه واتخذ خطوة حذرة إلى داخل المرآة المائية.
واقفاً على الدرجة الأخيرة، حبس تشين سانغ أنفاسه. اختفت التوقعات والإثارة من وجهه، وحل محلها تعبير جاد وحذر.
مع زيادة سرعته، شعر تشين سانغ فجأة بتموج خافت للطاقة يظهر داخل الفناء.
كان على حق – السلم أدى بالفعل إلى نهر حمم. لكنه لم يكن متصلاً مباشرة. بدلاً من ذلك، انفتح على كهف ضخم تحت الأرض.
كان الكهف بارتفاع يقارب العشرة زانغ، شاسعاً لدرجة أن حوافه كانت محاطة بالظلام.
بعض بلاطات اليشم كانت متشققة أو مكسورة، ونبتت الأعشاب البرية من الفجوات بينها. مع بقايا الجدران والمباني في الخلفية، كان الفناء بأكمله يشع بإحساس بالخراب.
في قاع الكهف كان ما لم يعد يمكن تسميته نهراً؛ كان أشبه ببحيرة ضخمة من الصهارة المنصهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحت التوقعات تشين سانغ. وضع يده في حقيبة دمية الجثة، مستدعياً زومبي، الذي قفز إلى البئر وبدأ بالنزول على الدرجات الحجرية. اختفى الزومبي في النهاية عن الأنظار.
مثل أرض التجارب، حلق حاجز دائري فوق بحيرة الحمم.
لم يكن هذا مفاجئاً. إذا كان من الممكن العثور على القطعة الأثرية الروحية بهذه السهولة، لكان شخص آخر قد أخذها منذ زمن بعيد.
لكن على عكس أرض التجارب، لم يكن هناك ضباب يحجب الرؤية في هذا الكهف. كان كل شيء مرئياً للعين المجردة، بما في ذلك عدد لا يحصى من قرود النار تلعب وتتمرغ فوق بحيرة الحمم.
فجأة، سيطر إحساس غريب على تشين سانغ، مما دفعه للتوقف. أمامه ظهر مرآة غريبة، سطحها يموج بخفة كما لو كان مكوناً من ماء متدفق.
كانت الكروم متشابكة، مشكلة جذعاً سميكاً مثل عدة أشخاص يحيطون به معاً. بدت مثل شجرة قديمة، أغصانها وأوراقها القليلة تمتد مباشرة نحو سقف الكهف. جذور تشبه الخيوط تمسكت بقوة بجدران الحجر قبل أن تتدلى للأسفل مرة أخرى.
لكن أكثر المشاهد لفتاً للنظر كان في مركز بحيرة الصهارة. محاطاً بسرب القرود، ظهرت كروم نارية حمراء ضخمة من البحيرة.
كان الفناء صغيراً ويمكن رؤيته بالكامل بنظرة واحدة.
كانت الكروم متشابكة، مشكلة جذعاً سميكاً مثل عدة أشخاص يحيطون به معاً. بدت مثل شجرة قديمة، أغصانها وأوراقها القليلة تمتد مباشرة نحو سقف الكهف. جذور تشبه الخيوط تمسكت بقوة بجدران الحجر قبل أن تتدلى للأسفل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في طرف أسمك كرمة، علقت فاكهة صغيرة بحجم الكف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كانت الفاكهة ذهبية بالكامل، تبرز بوضوح ضد محيطها الناري.
استدعى تشين سانغ سيفه الأبنوسي لحماية نفسه واتخذ خطوة حذرة إلى داخل المرآة المائية.
لدهشته، التف جسم السندب النحيف على الفور وقفز للأمام مثل شريط ناري، هابطاً على حافة إحدى بلاطات اليشم. ثم حدث شيء غير عادي.
حتى القرود بدت أنها تدرك قيمة الفاكهة. رغم لعبها وتشاجرها، حافظت على مسافة منها، وكأنها تحرس الكرمة وفاكهتها الثمينة.
كان عدد القرود هنا أقل مقارنة بأرض التجارب، لكن تشين سانغ بقي متجمداً في مكانه، لا يجرؤ على التقدم لانتزاع الفاكهة.
السبب كان واضحاً – النار على هذه القرود لم تكن حمراء زاهية بل قرمزية داكنة!
بدأ السندب الناري اليشمي يعدو على الأرض بنمط غريب. جسده يلتوي ويتأرجح، حركاته ليست خطية ولا يمكن التنبؤ بها، لكنها معقدة وغامضة بشكل معقد.
حتى في اشتباكاتها اللعبية، كل حركة قامت بها حملت قوة مرعبة تركت تشين سانغ مصدوماً بعمق.
مع زيادة سرعته، شعر تشين سانغ فجأة بتموج خافت للطاقة يظهر داخل الفناء.
لحظة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات