أبخرة نهاية العالم
الفصل :
“بووووم!”
نظر يي يون إلى الفتاة ذات الشعر الفضي لحظة ظهورها. أراد أن يعرف من هي.
……. Hijazi
ومع ذلك، لم يتعرف عليها يي يون على الإطلاق. كانت ترتدي فستانًا أخضر مائيًا وكانت بشرتها ناعمة وجميلة. جعلتها ملامح وجهها تشبه شخصية خرجت من اللوحة، وكانت كل حركاتها تبدو رشيقة وكأنها وجود سريع الزوال. لقد كانت حقا سيدة منقطعة النظير.
هو! هو! هو!
ومع ذلك، فإن تعبير الفتاة ذات الشعر الفضي لا يبدو هادئا. لقد حطمت الوهم بأنها كانت مثل جنية من السماوات التسع التي نزلت إلى عالم البشر.
كان يي يون منزعجا. ولم يتمكن من معرفة سبب قوة الغازات السامة في المستنقع.
“تشو هي، تعالي إلى هنا!”
من يستطيع التأكد مما سيحدث في عالم كان على حافة الدمار؟
تماما كما قالت الفتاة ذات الشعر الفضي ذلك …
“ما مدى اتساع الأبخرة المروعة؟”
“بووووم!”
هل كان هذا مستنقعا!؟
ومع انفجار قوي، بدأت الأرض تهتز بعنف. بدأت الجبال البعيدة تنهار. في المستنقع الأسود، تم تحريك موجات الطين الأسود الكبيرة وكانت هناك حمم تنطلق في السماء قبل أن تهبط على المستنقع وتحرق الطين الأسود.
“بووووم!”
هو! هو! هو!
نظر يي يون إلى الفتاة ذات الشعر الفضي لحظة ظهورها. أراد أن يعرف من هي.
بدأت أعمدة من المستنقع الأسود في الظهور من المستنقع وانتشرت في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد فكرة. قد يكون آلاف الأميال، أو عشرات الآلاف من الأميال، أو حتى مئات الآلاف من الأميال. إن عالم الخشب الأزوري العظيم على وشك الدمار بالفعل. تم قمع غازات العالم المتعفن هذه في فترات الاستراحة العميقة للعالم الكبير، ويمكن القول إنها لا نهاية لها. ليس لدي أي فكرة عن مقدار التسرب أيضًا.
“الأبخرة المروعة!؟ هذا النوع من المواقف لا يحدث إلا مرة واحدة كل ثلاثمائة عام. لقد مرت مائة عام فقط! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما كما قالت الفتاة ذات الشعر الفضي ذلك …
تغير تعبير الفتاة ذات الشعر الفضي. كان عالم عالم الخشب الأزوري العظيم على شفا الدمار وكان الخطر كامنًا عند كل منعطف. على الرغم من أنها كانت خليفة قصر الخشب الأزوري ، إلا أنها كانت عاجزة عندما وصلت إلى قوة نطاق الدمار العالمي. كل ما استطاعت فعله هو بذل قصارى جهدها لتجنب المخاطر.
“بووووم!”
من خلال مراقبة معدل الدمار في عالم الخشب الأزوري العظيم والكوارث المختلفة التي حدثت، قامت ذرية قصر الخشب الأزوري بالفعل بتقليص الظاهرة إلى مجموعة معينة من الأنماط. من خلال هذه الأنماط، يمكن للفتاة ذات الشعر الفضي أن تتصرف بحرية في عالم الخشب الأزوري العظيم ، ولكن كانت هناك دائمًا حوادث، مثل الوضع الذي كانوا فيه حاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المياسما كان كيانًا بلا فكر بعد كل شيء. سيكون المرء على ما يرام طالما كان حريصًا بما يكفي على عدم امتصاصه. لم يسمع يي يون أبدًا عن وجود مستنقع معين قوي جدًا لدرجة أنه يمحو السماء والأرض. حتى أنه غطى الشمس.
“إنه تشكيل المصفوفة… هؤلاء الغرباء دمروا مصفوفة الحماية الخاصة بقصر الخشب الأزوري.”
نظر يي يون إلى الفتاة ذات الشعر الفضي لحظة ظهورها. أراد أن يعرف من هي.
أطلقت الفتاة ذات الشعر الفضي تنهيدة طويلة. نظرًا لتراجع قصر الخشب الأزوري وكيف كان عالم الخشب الأزوري العظيم يواجه الدمار، بدأت ذرية قصر الخشب الأزوري، الذين عملوا كأوصياء على عالم الخشب الأزوري العظيم ، في إعداد المصفوفات القديمة. ولكن الآن، في مواجهة اللوردات السماويين الغرباء ، كيف يمكن للمصفوفات القديمة، التي نجت من عشرات الملايين من السنين، أن تكون قادرة على الصمود في وجه قواتهم الهائلة؟
ومع ذلك، فإن تعبير الفتاة ذات الشعر الفضي لا يبدو هادئا. لقد حطمت الوهم بأنها كانت مثل جنية من السماوات التسع التي نزلت إلى عالم البشر.
في مثل هذه المواقف، حتى لو كان بإمكان المرء التنبؤ بما سيحدث، لم يكن هناك مكان آمن في عالم الخشب الأزوري العظيم عندما بدأ تشكيل المصفوفة في التفكك بشكل جماعي. ربما كان الشيء الوحيد الذي سينجو هو الشجرة السماوي في قلب عالم الخشب الأزوري العظيم حتى بعد تدمير العالم…
تردد يي يون للحظة، لكنه اختار في النهاية المشي.
لم تكن الفتاة ذات الشعر الفضي تعرف إلى أين ستذهب بعد أن تيم تدمير عالم الخشب الأزوري العظيم حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت قوية جدًا!
“الأخت الكبرى، أنا …”
كانت تشو هي تشعر بالذنب وشعرت بالظلم. لقد عرفت مدى رعب أبخرة نهاية العالم ولم تتوقع أبدًا أن تنفجر في تلك اللحظة. لو لم تكن خارجة للتسلية، لما جاءت الفتاة ذات الشعر الفضي لتبحث عنها. حتى لو اندلعت الأبخرة المروعة، فيمكنهم البقاء آمنين بالاختباء في حديقة الشجرة السماوية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المياسما كان كيانًا بلا فكر بعد كل شيء. سيكون المرء على ما يرام طالما كان حريصًا بما يكفي على عدم امتصاصه. لم يسمع يي يون أبدًا عن وجود مستنقع معين قوي جدًا لدرجة أنه يمحو السماء والأرض. حتى أنه غطى الشمس.
“دعونا نحاول مغادرة هذا المكان. من كان يتوقع أن يحدث هذا؟” قالت الفتاة ذات الشعر الفضي وهي تهز رأسها.
“إنه تشكيل المصفوفة… هؤلاء الغرباء دمروا مصفوفة الحماية الخاصة بقصر الخشب الأزوري.”
في تلك اللحظة، كان يي يون محاطًا بأبخرة نهاية العالم في السماء.
عندما تحدثت الفتاة ذات الشعر الفضي، أعطت يي يون نظرة متعاطفة. كانت تعلم أن يي يون سيموت بالتأكيد إذا بقي في الخلف.
هل كان هذا مستنقعا!؟
ومع انفجار قوي، بدأت الأرض تهتز بعنف. بدأت الجبال البعيدة تنهار. في المستنقع الأسود، تم تحريك موجات الطين الأسود الكبيرة وكانت هناك حمم تنطلق في السماء قبل أن تهبط على المستنقع وتحرق الطين الأسود.
كان يي يون منزعجا. في بضع ثوان، تحولت السماء بأكملها إلى ضبابية. من المؤكد أنه لم يكن مستنقعًا عاديًا لأنه لا يمكن لإدراكه أن يخترقه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد فكرة. قد يكون آلاف الأميال، أو عشرات الآلاف من الأميال، أو حتى مئات الآلاف من الأميال. إن عالم الخشب الأزوري العظيم على وشك الدمار بالفعل. تم قمع غازات العالم المتعفن هذه في فترات الاستراحة العميقة للعالم الكبير، ويمكن القول إنها لا نهاية لها. ليس لدي أي فكرة عن مقدار التسرب أيضًا.
استحضر يي يون اليوان تشى الخاص به وعزل نفسه عن المستنقع، ولكن ما أعقب ذلك جعل قلب يي يون يهبط. كان اليوان تشي الواقي الخاص به يتآكل بسرعة بسبب المستنقع، الذي يبدو أنه يحتوي على سم سام. حتى مع أساساته، جعله المستنقع يكافح من أجل الحفاظ على اليوان تشي الذي يحميه.
أطلقت الفتاة ذات الشعر الفضي تنهيدة طويلة. نظرًا لتراجع قصر الخشب الأزوري وكيف كان عالم الخشب الأزوري العظيم يواجه الدمار، بدأت ذرية قصر الخشب الأزوري، الذين عملوا كأوصياء على عالم الخشب الأزوري العظيم ، في إعداد المصفوفات القديمة. ولكن الآن، في مواجهة اللوردات السماويين الغرباء ، كيف يمكن للمصفوفات القديمة، التي نجت من عشرات الملايين من السنين، أن تكون قادرة على الصمود في وجه قواتهم الهائلة؟
تردد يي يون للحظة قبل أن يرمي سيفًا صغيرًا في المستنقع. كان السيف محاطًا بالمستنقع وعلى الفور فقد نشاطه الروحي وسرعان ما فقد بريقه من التآكل.
تردد يي يون للحظة، لكنه اختار في النهاية المشي.
لقد كانت قوية جدًا!
ومع ذلك، لم يتعرف عليها يي يون على الإطلاق. كانت ترتدي فستانًا أخضر مائيًا وكانت بشرتها ناعمة وجميلة. جعلتها ملامح وجهها تشبه شخصية خرجت من اللوحة، وكانت كل حركاتها تبدو رشيقة وكأنها وجود سريع الزوال. لقد كانت حقا سيدة منقطعة النظير.
كان يي يون منزعجا. ولم يتمكن من معرفة سبب قوة الغازات السامة في المستنقع.
“بووووم!”
ستكون النتيجة لا يمكن تصورها إذا تم استنفاد اليوان تشى الخاص به أثناء بقائه هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الفتاة ذات الشعر الفضي: “اتبعنا، وقد تكون هناك فرصة لك للاستمرار لفترة من الوقت”.
“إن المستنقع في السماء أكثر كثافة. سأهبط على الأرض أولاً قبل أن أغادر في أسرع وقت ممكن. ”
ولكن من مظهره، حتى لورد المطر السعيد ربما قلل من تقدير خطر عالم الخشب الأزوري العظيم.
مع مثل هذا الفكر، هبط يي يون.
من يستطيع التأكد مما سيحدث في عالم كان على حافة الدمار؟
رأى يي يون الفتاة ذات الشعر الفضي على مسافة ليست بعيدة عنه، بينما لاحظت هي أيضًا يي يون. كانوا على بعد اثنتي عشرة خطوة من بعضهم البعض، لكن شخصياتهم كانت محاطة بأبخرة نهاية العالم، مما جعلهم يتحولون إلى ضباب ضبابي.
ستكون النتيجة لا يمكن تصورها إذا تم استنفاد اليوان تشى الخاص به أثناء بقائه هنا.
كما استحضرت الفتاة ذات الشعر الفضي يوان تشي الواقي . بدا تعبيرها مهيبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت قوية جدًا!
“هل هذا مستنقع؟” استفسر يي يون.
كانت هذه قوة السماوات والأرض. لم يكن مكانًا يمكن للمرء أن يغادره بسبب امتلاكه موهبة عظيمة.
في المستنقع، عندما تموت وحوش فاي أو أشجار فاي، فإن بقاياها تتعفن في الوحل، وتتحول إلى غازات متعفنة سامة. كان هذا هو ما كان عليه المستنقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد فكرة. قد يكون آلاف الأميال، أو عشرات الآلاف من الأميال، أو حتى مئات الآلاف من الأميال. إن عالم الخشب الأزوري العظيم على وشك الدمار بالفعل. تم قمع غازات العالم المتعفن هذه في فترات الاستراحة العميقة للعالم الكبير، ويمكن القول إنها لا نهاية لها. ليس لدي أي فكرة عن مقدار التسرب أيضًا.
عادة، كلما كان وحش فاي الميت أقوى، كلما كان المستنقع أقوى. لن يكون من الغريب أن يموت محارب عالم قصر داو بسبب السم.
كانت تشو هي تشعر بالذنب وشعرت بالظلم. لقد عرفت مدى رعب أبخرة نهاية العالم ولم تتوقع أبدًا أن تنفجر في تلك اللحظة. لو لم تكن خارجة للتسلية، لما جاءت الفتاة ذات الشعر الفضي لتبحث عنها. حتى لو اندلعت الأبخرة المروعة، فيمكنهم البقاء آمنين بالاختباء في حديقة الشجرة السماوية .
لكن المياسما كان كيانًا بلا فكر بعد كل شيء. سيكون المرء على ما يرام طالما كان حريصًا بما يكفي على عدم امتصاصه. لم يسمع يي يون أبدًا عن وجود مستنقع معين قوي جدًا لدرجة أنه يمحو السماء والأرض. حتى أنه غطى الشمس.
الفصل :
ترددت الفتاة ذات الشعر الفضي للحظة قبل أن تجيب: “إنه ليس مستنقعًا. المياسما هو نتيجة للغازات المتعفنة الناتجة بعد موت الوحوش أو الأشجار. لكن الضباب الأسود الذي أمامنا هو ما نسميه أبخرة نهاية العالم. إنها الغازات المتعفنة للعالم عندما يموت. إنه ليس شيئًا يمكن مقارنة المياسما به.”
ولكن من مظهره، حتى لورد المطر السعيد ربما قلل من تقدير خطر عالم الخشب الأزوري العظيم.
“ماذا؟ الغازات بعد موت العالم؟
ولكن من مظهره، حتى لورد المطر السعيد ربما قلل من تقدير خطر عالم الخشب الأزوري العظيم.
أصيب يي يون بالصدمة. كان من المفهوم أن يتم إنتاج الغازات المتعفنة بعد موت النباتات والحيوانات، لكنه لم يتوقع أبدًا أن العالم سينتج غازات أيضًا عند موته. ما مدى رعب الغازات الناتجة عندما يتعفن عالم كبير في الموت؟ كان الأمر لا يمكن تصوره تماما، ولكن لم يكن غريبا أنه يمكن أن يمحو السماء والأرض.
“ما مدى اتساع الأبخرة المروعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المياسما كان كيانًا بلا فكر بعد كل شيء. سيكون المرء على ما يرام طالما كان حريصًا بما يكفي على عدم امتصاصه. لم يسمع يي يون أبدًا عن وجود مستنقع معين قوي جدًا لدرجة أنه يمحو السماء والأرض. حتى أنه غطى الشمس.
“لا يوجد فكرة. قد يكون آلاف الأميال، أو عشرات الآلاف من الأميال، أو حتى مئات الآلاف من الأميال. إن عالم الخشب الأزوري العظيم على وشك الدمار بالفعل. تم قمع غازات العالم المتعفن هذه في فترات الاستراحة العميقة للعالم الكبير، ويمكن القول إنها لا نهاية لها. ليس لدي أي فكرة عن مقدار التسرب أيضًا.
تردد يي يون للحظة قبل أن يرمي سيفًا صغيرًا في المستنقع. كان السيف محاطًا بالمستنقع وعلى الفور فقد نشاطه الروحي وسرعان ما فقد بريقه من التآكل.
عندما تحدثت الفتاة ذات الشعر الفضي، أعطت يي يون نظرة متعاطفة. كانت تعلم أن يي يون سيموت بالتأكيد إذا بقي في الخلف.
كما استحضرت الفتاة ذات الشعر الفضي يوان تشي الواقي . بدا تعبيرها مهيبًا.
متجاهلاً حقيقة أنه كان محاربًا في عالم دهور داو نصف خطوة، حتى محارب عالم قصر داو المكون من سبعة أو ثمانية طوابق من المحتمل أن يتحول إلى عظام في أبخرة نهاية العالم ويموت في أرض مهجورة .
لم تكن الفتاة ذات الشعر الفضي تعرف إلى أين ستذهب بعد أن تيم تدمير عالم الخشب الأزوري العظيم حقًا.
كانت هذه قوة السماوات والأرض. لم يكن مكانًا يمكن للمرء أن يغادره بسبب امتلاكه موهبة عظيمة.
هل كان هذا مستنقعا!؟
وجدت الفتاة ذات الشعر الفضي أن الأمر لا يطاق. من رد فعله لرغبته في إنقاذ تشو هي سابقًا، عرفت أنه ليس شخصًا شريرًا. علاوة على ذلك، كان ذكيًا للغاية وباستخدام عالم ظهور الداو ذو نصف خطوة، تمكن من الرؤية من خلال فخ تشو هي. لقد كان يستحق الثناء حقًا، ولكن لسوء الحظ، كان من المحتمل أن يموت.
“هل هذا مستنقع؟” استفسر يي يون.
قالت الفتاة ذات الشعر الفضي: “اتبعنا، وقد تكون هناك فرصة لك للاستمرار لفترة من الوقت”.
لقد وسعت الغازات الناتجة عن العالم المتعفن آفاقه حقًا. لقد حذره لورد المطر السعيد سابقًا من أن عالم الخشب الأزوري العظيم كان خطيرًا للغاية ويجب أن يأخذه بعين الاعتبار قبل مجيئه. ومع ذلك، كان يي يون لا يزال يختار المجيء. لم يكن يرغب في التخلي عن هذه الفرصة الوحيدة.
تردد يي يون للحظة، لكنه اختار في النهاية المشي.
“إنه تشكيل المصفوفة… هؤلاء الغرباء دمروا مصفوفة الحماية الخاصة بقصر الخشب الأزوري.”
لقد وسعت الغازات الناتجة عن العالم المتعفن آفاقه حقًا. لقد حذره لورد المطر السعيد سابقًا من أن عالم الخشب الأزوري العظيم كان خطيرًا للغاية ويجب أن يأخذه بعين الاعتبار قبل مجيئه. ومع ذلك، كان يي يون لا يزال يختار المجيء. لم يكن يرغب في التخلي عن هذه الفرصة الوحيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المياسما كان كيانًا بلا فكر بعد كل شيء. سيكون المرء على ما يرام طالما كان حريصًا بما يكفي على عدم امتصاصه. لم يسمع يي يون أبدًا عن وجود مستنقع معين قوي جدًا لدرجة أنه يمحو السماء والأرض. حتى أنه غطى الشمس.
ولكن من مظهره، حتى لورد المطر السعيد ربما قلل من تقدير خطر عالم الخشب الأزوري العظيم.
مع مثل هذا الفكر، هبط يي يون.
من يستطيع التأكد مما سيحدث في عالم كان على حافة الدمار؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الفتاة ذات الشعر الفضي: “اتبعنا، وقد تكون هناك فرصة لك للاستمرار لفترة من الوقت”.
“هل يمكنك أن تخبرني من أنت؟” سأل يي يون الفتاة ذات الشعر الفضي.
في المستنقع، عندما تموت وحوش فاي أو أشجار فاي، فإن بقاياها تتعفن في الوحل، وتتحول إلى غازات متعفنة سامة. كان هذا هو ما كان عليه المستنقع.
لقد شعر أنها تعرف أشياء كثيرة جدًا. كانت غازات العالم المتعفن شيئًا ربما لم يعرفه حتى لورد المطر السعيد.
كانت تشو هي تشعر بالذنب وشعرت بالظلم. لقد عرفت مدى رعب أبخرة نهاية العالم ولم تتوقع أبدًا أن تنفجر في تلك اللحظة. لو لم تكن خارجة للتسلية، لما جاءت الفتاة ذات الشعر الفضي لتبحث عنها. حتى لو اندلعت الأبخرة المروعة، فيمكنهم البقاء آمنين بالاختباء في حديقة الشجرة السماوية .
…….
Hijazi
نظر يي يون إلى الفتاة ذات الشعر الفضي لحظة ظهورها. أراد أن يعرف من هي.
أصيب يي يون بالصدمة. كان من المفهوم أن يتم إنتاج الغازات المتعفنة بعد موت النباتات والحيوانات، لكنه لم يتوقع أبدًا أن العالم سينتج غازات أيضًا عند موته. ما مدى رعب الغازات الناتجة عندما يتعفن عالم كبير في الموت؟ كان الأمر لا يمكن تصوره تماما، ولكن لم يكن غريبا أنه يمكن أن يمحو السماء والأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات