ماضي مختوم [2]
الفصل 337: ماضي مختوم [2]
لم يكن التأثير بقوة كايليون، ولم يكن شبيهًا به.
لم يتردد ليون.
على عكس الماضي، لم يقترب الملاك مني بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما أدركت ما قالته، شرحت قائلة:
ركض نحوي بسرعة في اللحظة التي لاحظته فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وجنتاها ممتلئتين وترتجفان بلطافة بينما تقضم من فطيرة صغيرة، وعيناها متسعتان بالفرح وهي تتذوق الطعام.
يداه النحيفتان لم تعودا مضمومتين في حركة توسل؛ بل رفعهما فوق رأسه، وأصابعه ملتوية على شكل مخالب بينما اندفع نحوي.
كانت فتاة صغيرة تجلس على أحد المقاعد في المدينة، شعرها الأسود مربوط على شكل ذيل حصان يتدلى على كتفها الأيسر.
“….!”
‘يريد إنهاك ذهني قبل أن يستحوذ عليه.’
شعرت بقشعريرة بينما اقتربت اليدان، جاهزتين للقبض على عنقي في أي لحظة.
قلبي خفق بقوة في صدري بينما اقترب الملاك، وعيناه الجوفاء مثبتتان على عينيّ بجوع مرعب.
وبما أنني كنت قد خضت قتالًا صعبًا قبل لحظات، كانت هذه فرصة مثالية له للتسلل إلى ذهني.
تراجعت للخلف لكن أدركت أنني عالق.
تصاعد زخمه، وعندما رفع رأسه، رأى أميل ليون يستعد للهجوم.
‘ماذا…!؟’
تراجعت للخلف لكن أدركت أنني عالق.
اقترب الملاك أكثر.
مدّ يداه نحو عنقي، وأمسكه بقوة.
كان وجهه الآن على بعد أمتار قليلة مني.
ليون لم يشعر برغبة لفعل أي شيء.
كافحت من أجل التنفس، وشعرت أنني محاصر في عقلي.
كان الأمر وكأن الهواء قد تم امتصاصه من رئتيّ.
ظهر ليون خلف أميل. كان سيفه مرفوعًا، مستعدًا لقطع رقبته،لكن، في اللحظة التي همّ فيها بالهجوم، ارتجفت عيناه.
أدخلتني هذه الحالة في ارتباك ذهني، لكن لحسن الحظ، كنت أعلم كيف أتعامل مع مواقف كهذه.
تلك الفتاة…
أخذت نفسًا عميقًا، وظهرت عدة سلاسل في عقلي.
حولت انتباهي إلى الحارسة، فرأيت الرمز المنقوش على ظهر درعها.
كانت تصطك بينما يقترب الملاك، لكن تعابير وجهي هدأت، وبدأت كل المشاعر التي كنت أشعر بها تتلاشى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….!”
بدا وكأن الملاك سيخنقني حتى الموت.
وصل الملاك إليّ بسرعة.
هو أيضًا كان مشغولًا بضبط نفسه.
مدّ يداه نحو عنقي، وأمسكه بقوة.
‘لم أكن أرغب في فعل هذا، ولست متأكدًا من أنه سينجح بما أنك لست شخصًا حقيقيًا… لكن إن سمحت لي…’
لم أستطع التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مفهومه هو “السماء”.
بدأ عنقي يؤلمني.
كانت المنصة مليئة بالحفر، وسطحها مغطى بشظايا محطّمة لما كانت عليه في السابق.
بدا وكأن الملاك سيخنقني حتى الموت.
وحيدًا في اتساع وظلمة الليل، كل ما يضيء هو القمر والنجوم.
لكنني بقيت ثابتًا، ولم أشيح بنظري عنه لحظة واحدة.
“المجال لا يزال بعيدًا عنهما. لكي يتمكنوا من تجسيد أفكارهم وتجاربهم، يحتاجون إلى كمية مانا كافية. إذا لم يستطع الجسد التحمّل، فلن يتمكنوا أبدًا من تطوير مجال حتى لو استطاعوا خلق مفهوم.”
“….”
كان الحجر الداكن يلمع تحت الشمس البيضاء، مما أعطى الهندسة المعمارية حضورا مشؤوما وقاتما تقريبا يتطابق مع الأجواء العامة للعالم.
انهمرت دموع سوداء من عينيّ الملاك.
‘يبدو وكأنها عمياء.’
تساقطت على الظلام تحته، وامتزجت به دون اكتراث.
صحّحت يوهانا لكارل بسرعة وهي تفيق من شرودها.
بدا أن الملاك يريد رؤية ردة فعل مني، لكن…
قلبي كان ثابتًا.
لكنني بقيت ثابتًا، ولم أشيح بنظري عنه لحظة واحدة.
عقلي كان ثابتًا.
كافحت من أجل التنفس، وشعرت أنني محاصر في عقلي.
أنا كنت ثابتًا.
“….؟”
كراك—
“لنذهب.”
ظهر شق خافت على عنق التمثال.
وعندما ظهرت نقطة أخرى في عينيه، رمش مرة أخرى، واختفت النقطة.
ببطء، توسع الشق، وزحف عبر الحجر البارد الذي شكل التمثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفاعاتي كانت منهكة، وجسدي كان متعبًا ومرهقًا.
في غضون ثوانٍ، تحرك رأس التمثال مع التواء، يصدر صوت طحن بين الحجارة.
شعر أن ذهنه فارغ، جسده فارغ، وقلبه فارغ.
ضغط التمثال على عنقي أكثر بينما استدار رأسه ليكشف عن وجه—
وجه كنت أعرفه جيدًا.
***
‘س-ساعدني…!’
“….”
كأنني استطعت أن أتخيلها تتوسل إليّ وهي تنظر إليّ بتلك العيون الجوفاء.
‘حظًا موفقًا، جوليان.’
كانت كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت على الورقة الثانية.
كان وجهها مليئًا بالحزن وهي تحدق بي.
شعر بشفتيه ترتسمان بابتسامة خفيفة عند رؤية ليون.
كراك—
بدا أن الملاك يريد رؤية ردة فعل مني، لكن…
تحرك التمثال مرة أخرى، كاشفًا عن وجه جديد.
ومن دون أن أشيح بنظري، أخذت نفسًا عميقًا، ومررت إصبعي على ذراعي اليمنى، حيث ظهر وشم مألوف.
فليــك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهذا لا يمكن تحقيق المجال إلا في المستوى الخامس. لأن الشخص يحتاج إلى مانا أكثر ليجسّد أفكاره بشكل صحيح.”
ظهر وجه جديد بعد قليل.
أحضر سيفه للأمام، مستعدًا للطعن، عندما…
فليك. فليك. فليك.
كان التمثال يدور، ويعرض وجهًا تلو الآخر.
كان التمثال يدور، ويعرض وجهًا تلو الآخر.
“هااا… هاا…”
مع رؤية الوجوه المألوفة التي بدأت تظهر أمامي، بدأت الأقفال في ذهني تهتز.
لكنها كانت مجرد حالة مؤقتة.
لكنها كانت مجرد حالة مؤقتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبتها مبتعدة.
كنت أفهم نية التمثال.
لم يتردد ليون.
‘يريد إنهاك ذهني قبل أن يستحوذ عليه.’
هزّت يوهانا رأسها، متذكرةً كل من عرفتهم واضطروا للتوقف لأن أجسادهم وصلت لحدودها.
وبما أنني كنت قد خضت قتالًا صعبًا قبل لحظات، كانت هذه فرصة مثالية له للتسلل إلى ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمتعت بالإحساس لثوانٍ إضافية قبل أن يبدأ العالم من حولي بالتغير.
دفاعاتي كانت منهكة، وجسدي كان متعبًا ومرهقًا.
كان المانا المتبقية تتطاير في الجو بينما وقف أميل وليون على طرفين متقابلين.
الجدران الذهنية التي بنيتها على مدار العام بدأت تظهر فيها تشققات، وكنت أشعر بحضوره يتسلل من خلالها.
تراجع خطوة أخرى، ورفع رأسه لينظر إلى أميل، الذي ابتسم له وتمتم قائلاً:
لكن هذا لم يكن كافيًا أبدًا.
صحّحت يوهانا لكارل بسرعة وهي تفيق من شرودها.
‘ستحتاج لأكثر من ذلك لتتمكن مني.’
رمش ليون مرة، وظهرت نقطة بيضاء في عينيه.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘س-ساعدني…!’
شيء كهذا لا يمكن أن يهزني.
على عكس الماضي، لم يقترب الملاك مني بحذر.
حاول التمثال التوغل أعمق في ذهني، لكنني قاومت.
تحول العالم المظلم حولي إلى ظلام أعمق، واختفى الملاك من أمامي.
“حسنًا…”
حاول التمثال التوغل أعمق في ذهني، لكنني قاومت.
تحدثت أخيرًا، أحدق بعمق في التمثال.
فليك. فليك. فليك.
بادلني النظرة بعينيه الجوفاء، وللحظةً قصيرة، اعتقدت تقريبا أنني رأيت شيئا داخل تلك العيون.
يداه النحيفتان لم تعودا مضمومتين في حركة توسل؛ بل رفعهما فوق رأسه، وأصابعه ملتوية على شكل مخالب بينما اندفع نحوي.
لكنه كان مجرد وهم عابر.
كان المانا المتبقية تتطاير في الجو بينما وقف أميل وليون على طرفين متقابلين.
رفعت يدي، وضغطت بها على اليدين الحجريتين القاسيتين اللتين كانتا تخنقان عنقي.
بدا أن الملاك يريد رؤية ردة فعل مني، لكن…
ومن دون أن أشيح بنظري، أخذت نفسًا عميقًا، ومررت إصبعي على ذراعي اليمنى، حيث ظهر وشم مألوف.
تحدثت أخيرًا، أحدق بعمق في التمثال.
‘لم أكن أرغب في فعل هذا، ولست متأكدًا من أنه سينجح بما أنك لست شخصًا حقيقيًا…
لكن إن سمحت لي…’
كان المانا المتبقية تتطاير في الجو بينما وقف أميل وليون على طرفين متقابلين.
“…سأرى حزنك.”
تحول العالم المظلم حولي إلى ظلام أعمق، واختفى الملاك من أمامي.
ضغطت على الورقة الثانية.
وأثناء ذلك، لاحظت شيئًا.
تحول العالم المظلم حولي إلى ظلام أعمق، واختفى الملاك من أمامي.
قلبي كان ثابتًا.
خرج جسدي عن سيطرتي بينما اجتاحني إحساس مألوف.
“…سأرى حزنك.”
كأنني فجأة تم سحبي خارج جسدي، وبدأت أفقد كل حواسي.
راقبت كل هذا بصمت.
‘هذا الشعور المألوف… لقد مر وقت طويل.’
ليون لم يشعر برغبة لفعل أي شيء.
استمتعت بالإحساس لثوانٍ إضافية قبل أن يبدأ العالم من حولي بالتغير.
شعر أن ذهنه فارغ، جسده فارغ، وقلبه فارغ.
تصلّبت الأرض من تحتي، وبدأت مبانٍ شامخة ترتفع، تحيط بي.
يداه النحيفتان لم تعودا مضمومتين في حركة توسل؛ بل رفعهما فوق رأسه، وأصابعه ملتوية على شكل مخالب بينما اندفع نحوي.
وعلى الجانب الآخر، كانت هناك شمس بيضاء تطفو في السماء، تلقي ضوءًا باهتًا وباردًا على السماء الرمادية.
لكن هذا لم يكن كافيًا أبدًا.
وتحتها، ظهرت مجموعة من المباني الضخمة، تصميمها مستوحى من “الإمبراطورية الرومانية”، لكنها مبنية بالكامل من الرخام الأسود.
كراك—
كان الحجر الداكن يلمع تحت الشمس البيضاء، مما أعطى الهندسة المعمارية حضورا مشؤوما وقاتما تقريبا يتطابق مع الأجواء العامة للعالم.
شعر بشفتيه ترتسمان بابتسامة خفيفة عند رؤية ليون.
كانت الشوارع مكتظة بالناس، وجميعهم يرتدون الستر وأردية غريبة، يسيرون على الطرق الحجرية غير المرتبة.
‘لم أكن أرغب في فعل هذا، ولست متأكدًا من أنه سينجح بما أنك لست شخصًا حقيقيًا… لكن إن سمحت لي…’
‘….’
“….!”
راقبت كل هذا بصمت.
وهنا، أخيرًا، لمحتها.
ظهر وجه جديد بعد قليل.
كانت فتاة صغيرة تجلس على أحد المقاعد في المدينة، شعرها الأسود مربوط على شكل ذيل حصان يتدلى على كتفها الأيسر.
وصل الملاك إليّ بسرعة.
كانت وجنتاها ممتلئتين وترتجفان بلطافة بينما تقضم من فطيرة صغيرة، وعيناها متسعتان بالفرح وهي تتذوق الطعام.
“مفهومي…”
بدت وكأنها لم تتجاوز العاشرة من عمرها، وبجانبها وقفت امرأة طويلة وجادة، بشعر أشقر قصير وعيون زرقاء.
خرج جسدي عن سيطرتي بينما اجتاحني إحساس مألوف.
من طريقة وقوفها والدروع الخفيفة التي كانت ترتديها، بدا أنها حارسة للفتاة.
***
فحصت الحارسة المكان بعينيها، ثم نادت على الفتاة الصغيرة:
____________________________________
“لنذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش بعينيه، فأدرك أن كل ما رآه كان مجرد وهم.
“….نعم؟”
تصاعدت خيوط من الدخان من بين الحطام، وكانت درجة الحرارة المحيطة بالمنصة أعلى بدرجة من العالم الخارجي.
“لنذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشوارع مكتظة بالناس، وجميعهم يرتدون الستر وأردية غريبة، يسيرون على الطرق الحجرية غير المرتبة.
“….؟”
صحّحت يوهانا لكارل بسرعة وهي تفيق من شرودها.
أمسكت الحارسة بيد الفتاة وسحبتها برفق لتساعدها على النهوض.
كافحت من أجل التنفس، وشعرت أنني محاصر في عقلي.
“لنذهب.”
لم أستطع التنفس.
سحبتها مبتعدة.
شعر أن ذهنه فارغ، جسده فارغ، وقلبه فارغ.
وأثناء ذلك، لاحظت شيئًا.
تراجعت للخلف لكن أدركت أنني عالق.
تلك الفتاة…
لم أستطع التنفس.
كانت عيناها غير مركزة.
ببطء، توسع الشق، وزحف عبر الحجر البارد الذي شكل التمثال.
‘يبدو وكأنها عمياء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعر ذراعه منتصبًا بالكامل، بينما جفّ فمه.
لكن لا، لم يكن ذلك هو المشكلة الأساسية.
مدّ يداه نحو عنقي، وأمسكه بقوة.
حولت انتباهي إلى الحارسة، فرأيت الرمز المنقوش على ظهر درعها.
تراجعت للخلف لكن أدركت أنني عالق.
كان…
البرسيم ذو الأربع أوراق.
رفعت يدي، وضغطت بها على اليدين الحجريتين القاسيتين اللتين كانتا تخنقان عنقي.
***
‘ما الذي أفعله هنا…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم، أعتقد أن هذا يكفي.’
كانت المنصة مليئة بالحفر، وسطحها مغطى بشظايا محطّمة لما كانت عليه في السابق.
تراجع ليون عدة خطوات دون وعي.
تصاعدت خيوط من الدخان من بين الحطام، وكانت درجة الحرارة المحيطة بالمنصة أعلى بدرجة من العالم الخارجي.
أنا كنت ثابتًا.
كان المانا المتبقية تتطاير في الجو بينما وقف أميل وليون على طرفين متقابلين.
“هااا… هاا…”
“هااا… هاا…”
ظهر شق خافت على عنق التمثال.
كانت أنفاسهما ثقيلة بنفس القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه…!”
لم يظهر على أي منهما علامات الإصابة، لكن ملابسهما وشعرهما كانا في حالة فوضى.
وكأن هناك اتصال ذهني بينهما، تحرك الاثنان في اللحظة ذاتها. انطمست صورة ليون واختفى من المشهد، بينما بقي أميل ثابتًا وهادئًا، موجّهًا سيفه إلى الأمام.
عينا ليون كانتا سوداوين تمامًا، بينما كانت عينا أميل بلون رمادي داكن.
ركض نحوي بسرعة في اللحظة التي لاحظته فيها.
“واو….”
وصل الملاك إليّ بسرعة.
همهم كارل بهدوء وهو يراقب المشهد من الاستوديو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش بعينيه، فأدرك أن كل ما رآه كان مجرد وهم.
كان شعر ذراعه منتصبًا بالكامل، بينما جفّ فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت على الورقة الثانية.
القتال… لم يكن معقولًا.
سيف أميل…
“من كان يظن أن ليون وأميل قادران أيضًا على استخدام مجال؟ هذا حقًا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….نعم؟”
“مفهوم، وليس مجال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لا، لم يكن ذلك هو المشكلة الأساسية.
صحّحت يوهانا لكارل بسرعة وهي تفيق من شرودها.
‘لقد وصلت إلى هذا الحد، وأنا واثق أن جوليان يمكنه إنهاء الأمر. يمكنه الفوز من أجلي.’
وعندما أدركت ما قالته، شرحت قائلة:
وأثناء ذلك، لاحظت شيئًا.
“المجال لا يزال بعيدًا عنهما. لكي يتمكنوا من تجسيد أفكارهم وتجاربهم، يحتاجون إلى كمية مانا كافية.
إذا لم يستطع الجسد التحمّل، فلن يتمكنوا أبدًا من تطوير مجال حتى لو استطاعوا خلق مفهوم.”
“…هو الوحدة.”
هزّت يوهانا رأسها، متذكرةً كل من عرفتهم واضطروا للتوقف لأن أجسادهم وصلت لحدودها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مفهومه هو “السماء”.
إذا لم يستطع الجسد تحمل كمية المانا المطلوبة لتجسيد المجال، فسيبقون عالقين في المستوى الرابع إلى الأبد.
‘ما الذي أفعله هنا…؟’
وبتنهد، شرحت كل هذا للجمهور:
ببطء، توسع الشق، وزحف عبر الحجر البارد الذي شكل التمثال.
“لهذا لا يمكن تحقيق المجال إلا في المستوى الخامس.
لأن الشخص يحتاج إلى مانا أكثر ليجسّد أفكاره بشكل صحيح.”
“لنذهب.”
ولسوء الحظ، كان كل الانتباه مركزًا على ليون وأميل، ولم ينتبه أحد لما قالته.
رمش ليون مرة، وظهرت نقطة بيضاء في عينيه.
وكل ما استطاعت فعله هو أن تبتسم بابتسامة يائسة، وتخفض رأسها لتنظر إلى ليون وأميل.
شعرت بقشعريرة بينما اقتربت اليدان، جاهزتين للقبض على عنقي في أي لحظة. قلبي خفق بقوة في صدري بينما اقترب الملاك، وعيناه الجوفاء مثبتتان على عينيّ بجوع مرعب.
رمش ليون مرة، وظهرت نقطة بيضاء في عينيه.
كانت المنصة مليئة بالحفر، وسطحها مغطى بشظايا محطّمة لما كانت عليه في السابق.
بدأت الطاقة تتدفق إلى جسده.
وعندما ظهرت نقطة أخرى في عينيه، رمش مرة أخرى، واختفت النقطة.
كان مفهومه هو “السماء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أنفاسهما ثقيلة بنفس القدر.
وحيدًا في اتساع وظلمة الليل، كل ما يضيء هو القمر والنجوم.
“…سأرى حزنك.”
كان مفهومه لا يزال غير مكتمل، يعكس فقط جانب “الليل” من “السماء”.
شعرت بقشعريرة بينما اقتربت اليدان، جاهزتين للقبض على عنقي في أي لحظة. قلبي خفق بقوة في صدري بينما اقترب الملاك، وعيناه الجوفاء مثبتتان على عينيّ بجوع مرعب.
لكن هذا وحده كان كافيًا لتعزيز قدراته بشكل كبير.
كانت عيناها غير مركزة.
وعندما ظهرت نقطة أخرى في عينيه، رمش مرة أخرى، واختفت النقطة.
“من كان يظن أن ليون وأميل قادران أيضًا على استخدام مجال؟ هذا حقًا—”
بدأت الطاقة تتدفق في كامل جسده.
تصلّبت الأرض من تحتي، وبدأت مبانٍ شامخة ترتفع، تحيط بي.
شعر ليون بالقوة تنتشر في كل جزء من جسده بينما بدأ ذهنه يستعيد انتعاشه.
حولت انتباهي إلى الحارسة، فرأيت الرمز المنقوش على ظهر درعها.
لم يكن التأثير بقوة كايليون، ولم يكن شبيهًا به.
____________________________________
بينما انتعش ذهنه، لم ينتعش جسده أو طاقته.
كان كل ما شعر به هو تيار خفيف يجري في جسده، يسمح له بمواصلة القتال.
كان كل ما شعر به هو تيار خفيف يجري في جسده، يسمح له بمواصلة القتال.
كان ظهر أميل لا يزال أمامه.
“هووو.”
وحيدًا في اتساع وظلمة الليل، كل ما يضيء هو القمر والنجوم.
جلب سيفه إلى الأمام، وأخذ نفسًا عميقًا، وضبط قدميه مع جسده وهو يخطو خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش بعينيه، فأدرك أن كل ما رآه كان مجرد وهم.
وقف أميل على الجانب المقابل دون أن ينطق بكلمة.
إذا لم يستطع الجسد تحمل كمية المانا المطلوبة لتجسيد المجال، فسيبقون عالقين في المستوى الرابع إلى الأبد.
هو أيضًا كان مشغولًا بضبط نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تصطك بينما يقترب الملاك، لكن تعابير وجهي هدأت، وبدأت كل المشاعر التي كنت أشعر بها تتلاشى.
مع أصوات “طقطقة” و”فرقعة”، بدأ جسده يخضع لتحولات كبيرة. ومع تغير جسده، تغير أيضًا الغشاء الرقيق المحيط بسيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أريد أن—’
أصبح أكثر نحافة، لدرجة أنه كاد يختفي.
‘حظًا موفقًا، جوليان.’
تصاعد زخمه، وعندما رفع رأسه، رأى أميل ليون يستعد للهجوم.
إذا لم يستطع الجسد تحمل كمية المانا المطلوبة لتجسيد المجال، فسيبقون عالقين في المستوى الرابع إلى الأبد.
شعر بشفتيه ترتسمان بابتسامة خفيفة عند رؤية ليون.
كنت أفهم نية التمثال.
‘حسنًا.’
‘حظًا موفقًا، جوليان.’
وكأن هناك اتصال ذهني بينهما، تحرك الاثنان في اللحظة ذاتها. انطمست صورة ليون واختفى من المشهد، بينما بقي أميل ثابتًا وهادئًا، موجّهًا سيفه إلى الأمام.
إذا لم يستطع الجسد تحمل كمية المانا المطلوبة لتجسيد المجال، فسيبقون عالقين في المستوى الرابع إلى الأبد.
تموّج الفضاء حول السيف.
وكل ما استطاعت فعله هو أن تبتسم بابتسامة يائسة، وتخفض رأسها لتنظر إلى ليون وأميل.
ظهر ليون خلف أميل. كان سيفه مرفوعًا، مستعدًا لقطع رقبته،لكن، في اللحظة التي همّ فيها بالهجوم، ارتجفت عيناه.
رفعت يدي، وضغطت بها على اليدين الحجريتين القاسيتين اللتين كانتا تخنقان عنقي.
سيف أميل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه…!”
كان موضوعًا مباشرةً بجانب رقبته.
تلك الفتاة…
في تلك اللحظة، تسارع ذهن ليون وهو يفكر في طريقة لتفادي الضربة…
لكنه توقف حين لاحظ أن سيف أميل مرّ عبر رقبته دون أن يمسّه.
عقلي كان ثابتًا.
رمش بعينيه، فأدرك أن كل ما رآه كان مجرد وهم.
انهمرت دموع سوداء من عينيّ الملاك.
كان ظهر أميل لا يزال أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو.”
لم يتردد ليون.
تراجع ليون عدة خطوات دون وعي.
أحضر سيفه للأمام، مستعدًا للطعن، عندما…
كأنني استطعت أن أتخيلها تتوسل إليّ وهي تنظر إليّ بتلك العيون الجوفاء.
توقف جسده مرة أخرى.
إذا لم يستطع الجسد تحمل كمية المانا المطلوبة لتجسيد المجال، فسيبقون عالقين في المستوى الرابع إلى الأبد.
“…آه…!”
‘حظًا موفقًا، جوليان.’
تراجع ليون عدة خطوات دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت على الورقة الثانية.
‘ما الذي أفعله هنا…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تموّج الفضاء حول السيف.
‘لماذا أقاتل؟’
“من كان يظن أن ليون وأميل قادران أيضًا على استخدام مجال؟ هذا حقًا—”
‘لقد وصلت إلى هذا الحد، وأنا واثق أن جوليان يمكنه إنهاء الأمر. يمكنه الفوز من أجلي.’
هو أيضًا كان مشغولًا بضبط نفسه.
‘نعم، أعتقد أن هذا يكفي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفاعاتي كانت منهكة، وجسدي كان متعبًا ومرهقًا.
‘حظًا موفقًا، جوليان.’
ظهر ليون خلف أميل. كان سيفه مرفوعًا، مستعدًا لقطع رقبته،لكن، في اللحظة التي همّ فيها بالهجوم، ارتجفت عيناه.
بدأت الأصوات تتسلل إلى روحه، تهمس في ذهنه بشكل مستمر. كانت كلماتهم مزعجة، وأشعرته بالتعب.
خرج جسدي عن سيطرتي بينما اجتاحني إحساس مألوف.
شعر أن ذهنه فارغ، جسده فارغ، وقلبه فارغ.
على عكس الماضي، لم يقترب الملاك مني بحذر.
ليون لم يشعر برغبة لفعل أي شيء.
‘يبدو وكأنها عمياء.’
‘أريد أن—’
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أمسكت الحارسة بيد الفتاة وسحبتها برفق لتساعدها على النهوض.
تراجع خطوة أخرى، ورفع رأسه لينظر إلى أميل، الذي ابتسم له وتمتم قائلاً:
لكنني بقيت ثابتًا، ولم أشيح بنظري عنه لحظة واحدة.
“مفهومي…”
رمش ليون مرة، وظهرت نقطة بيضاء في عينيه.
تحوّلت عيناه إلى درجة أعمق من الرمادي.
‘لماذا أقاتل؟’
“…هو الوحدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبتها مبتعدة.
وعلى الجانب الآخر، كانت هناك شمس بيضاء تطفو في السماء، تلقي ضوءًا باهتًا وباردًا على السماء الرمادية.
____________________________________
“….؟”
أنا كنت ثابتًا.
ترجمة: TIFA
شعر ليون بالقوة تنتشر في كل جزء من جسده بينما بدأ ذهنه يستعيد انتعاشه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات