مناقشة مهذبة ومعقولة عبر الانترنت
الفصل 542 : مناقشة مهذبة ومعقولة عبر الانترنت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنات…”
لكن الفوز سيكون أفضل بكثير.
حصل ساني على مكافآت سخية لهذه المبارزات الثلاث… حسنًا، لاثنتين منها على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إحداهم كانت ذكرى صاعدة من الدرجة الثانية، والتي كانت عبارة عن سهم. والثانية كانت درعًا صاعدًا من الدرجة الثانية. كان لدى الذكرتين سحرًا رائعًا، لكن لم يكن لديه الوقت لدراستهما بالتفصيل. كان ما قرره هو أن الذكريات كانت جيدة بما يكفي لعدم إطعامها للقديسة.
{ترجمة نارو…}
أما المكافأة الثالثة، فكانت خيبة أمل مريرة. كان من الممكن أن تكون الأمر مذهلة، في الواقع، لأي شخص آخر – مائة شظية روح، لا أقل! في عالم اليقظة، كان هذا موردًا ثمينًا. حتى عشائر الإرث الأقل لن تسخر من هذه الكمية.
***
بعد أن أغلق جهاز الاتصال، ركز ساني على التهام طعامه… بالرغم من أن كل هذا الهراء كاد أن يقتل شهيته.
ولكن بما أن ساني لم يتمكن من اخذها، لم يبق له أي شيء.
لو كان كذلك، فلن يضيع المستيقظين الوقت في قتال بعضهم البعض ويتدربون ضد مخلوقات كابوس تم محاكاتها بدلاً من ذلك.
يجب أن أشكر رين حقًا… لا، انتظر… فهي لا تعلم أنني أشارك. كما أنني لم أشارك في البطولة… مونغريل فعل! اللعنة، لماذا كل شيء معقد إلى هذا الحد… يجب أن أرتاح قليلاً.’
“اللعنات…”
ولذلك، كانت المشاركة في البطولة فكرة جيدة جدًا.
أما المكافأة الثالثة، فكانت خيبة أمل مريرة. كان من الممكن أن تكون الأمر مذهلة، في الواقع، لأي شخص آخر – مائة شظية روح، لا أقل! في عالم اليقظة، كان هذا موردًا ثمينًا. حتى عشائر الإرث الأقل لن تسخر من هذه الكمية.
لكن خيبة أمله لم تدم طويلا. في النهاية، لم يكن الأمر مهمًا حقًا. كانت النعمة الحقيقية هي الجوائز التي سيحصل عليها أصحاب المركزين الثاني والأول، وكان ساني قد أثبت مكانه بالفعل في المبارزة النهائية.
إحداهم كانت ذكرى صاعدة من الدرجة الثانية، والتي كانت عبارة عن سهم. والثانية كانت درعًا صاعدًا من الدرجة الثانية. كان لدى الذكرتين سحرًا رائعًا، لكن لم يكن لديه الوقت لدراستهما بالتفصيل. كان ما قرره هو أن الذكريات كانت جيدة بما يكفي لعدم إطعامها للقديسة.
أما المكافأة الثالثة، فكانت خيبة أمل مريرة. كان من الممكن أن تكون الأمر مذهلة، في الواقع، لأي شخص آخر – مائة شظية روح، لا أقل! في عالم اليقظة، كان هذا موردًا ثمينًا. حتى عشائر الإرث الأقل لن تسخر من هذه الكمية.
سيحصل الفائز والوصيف على ذكريات من مستودع الأسلحة الشخصي لعشيرة فالور. وكان هذا شيئًا يرغب فيه كل مستيقظ، لأن العشيرة العظيمة كانت مشهورة ليس فقط بفرسانها.
كان ساني يحدق في الشاشة، وعيناه ترتعشان.
ولكن أيضًا بحداديها.
ولذلك، كانت المشاركة في البطولة فكرة جيدة جدًا.
أثناء تناول الطعام، درس ساني خصمه.
غالبًا ما يتلقى أفراد عائلة فالور جوانب مرتبطة بالحدادة والإنشاء. يمكن لبعضهم أيضًا إنشاء ذكريات، مصممة خصيصًا لتدمير مخلوقات الكابوس وغزو المساحات الخطرة في عالم الأحلام. شكك ساني في أنهم سيضعون شيئًا فريدًا حقًا كجائزة لبطولة عامة، لكن أي شيء من قبوهم سيكون ثمينًا.
ومع ذلك، كانت شهية ساني مرنة كما كان هو نفسه. ربما أكثر من ذلك. كان من المستحيل إلى حد ما قتلهما.
“من تدعي بالأغنام، أيها الأغنام؟! هذا الرجل المظلل لديه قرون حرفية، لذا فكر قبل أن تصرخ!”
والأكثر من ذلك، أنه قد أثرى بالفعل إتقانه لرقصة الظل كثيرًا. لقد دفعته المبارزات الثلاثة الأخيرة بشكل خاص إلى الاقتراب من فهم خطوتها الثانية. الآن، شعر كما لو كانت في متناول يده تقريبًا.
غالبًا ما يتلقى أفراد عائلة فالور جوانب مرتبطة بالحدادة والإنشاء. يمكن لبعضهم أيضًا إنشاء ذكريات، مصممة خصيصًا لتدمير مخلوقات الكابوس وغزو المساحات الخطرة في عالم الأحلام. شكك ساني في أنهم سيضعون شيئًا فريدًا حقًا كجائزة لبطولة عامة، لكن أي شيء من قبوهم سيكون ثمينًا.
ولذلك، كانت المشاركة في البطولة فكرة جيدة جدًا.
ولذلك، كانت المشاركة في البطولة فكرة جيدة جدًا.
يجب أن أشكر رين حقًا… لا، انتظر… فهي لا تعلم أنني أشارك. كما أنني لم أشارك في البطولة… مونغريل فعل! اللعنة، لماذا كل شيء معقد إلى هذا الحد… يجب أن أرتاح قليلاً.’
بعد المعركة مع دينيسور، لم يكن في أفضل حالاته. كانت تلك المعركة وحشية… حتى ساني، الذي عادة ما يزدهر في الوحشية، كان مندهشًا قليلاً من مدى العنف الذي انتهى به الأمر. لقد اختفت جروحه بمجرد انتهاء المبارزة، ولكن بقي الإرهاق العقلي. لقد تم أيضًا استهلاك كل جوهره، حيث كانت هذه هي الطريقة التي يعمل بها مشهد الأحلام.
‘سيكون الأمر على ما يرام… سأحصل على ذكرى جميلة في كلتا الحالتين…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ساعات قليلة، عاد ساني إلى الساحة.
لحسن الحظ، كان منظمو البطولة أذكياء بما فيه الكفاية لعدم تحديد موعد المباراة النهائية في وقت قريب. أولاً، ستكون هناك مبارزة على المركزين الثالث والرابع، بالإضافة إلى بعض عروض الترفيه. كان لديه ساعات للراحة والتعافي.
أما المكافأة الثالثة، فكانت خيبة أمل مريرة. كان من الممكن أن تكون الأمر مذهلة، في الواقع، لأي شخص آخر – مائة شظية روح، لا أقل! في عالم اليقظة، كان هذا موردًا ثمينًا. حتى عشائر الإرث الأقل لن تسخر من هذه الكمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع تنهيدة متعبة، غادر ساني مشهد الأحلام، وخرج من الكبسولة، وذهب لإعداد عشاء لذيذ لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنات…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
ولكن أيضًا بحداديها.
أثناء تناول الطعام، درس ساني خصمه.
‘البشرية هي خطأ. ربما حان الوقت لمنح جنس آخر الفرصة… سمعت أن الفطر أنيق جدًا…’
“أيها الأحمق! لم يدعي مونغريل أبدًا أنه لورد، ولا يريد أن يكون ملكًا! مونغريل هو واحد منا، الناس العاديون! هل تريد أنت أن تتبع ملكًا مستبدًا، افعل ذلك على انفراد، أيها الأغنام!”
هذا العام، كانت المبارزة النهائية غير عادية بعض الشيء، لأن كلا المنافسين لم يكونا من الوافدين الجدد الأقوياء الذين دخلوا مشهد الأحلام للفوز بمكافآت البطولة، بل كانوا مبارزون معتادون – حسنًا، إذا كان من الممكن اعتبار مونغريل واحدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا شخص بهذه القوة يتسكع في لعبة وهمية؟ لم يكن لديه أي فكرة. لكن ساني ليس له الحق في التكلم، لأنه كان أيضًا يضيع وقته هناك على الرغم من وجود أشياء أفضل للقيام بها. كان لديه أسبابه، وربما هي فعلت أيضًا.
لقد سمع عن المرأة التي سيواجهها أيضًا، ولكن ليس كثيرًا.
كان اسمها المستعار هو ملكة النحل، وكانت غامضة تقريبًا مثل ساني نفسه. على عكس المبارزين المشهورين الآخرين، لم تبث أو تروج لمعاركها، مفضلة بدلاً من ذلك أن تظل مجهولة وتحت الرادار. يبدو كما لو أنها كانت مهتمة فقط بالمبارزة نفسها، ولا شيء غير ذلك. ومما كان يعرفه، أن ملكة النحل لم تخسر أي مبارزة أبدًا. لقد كانت بطلة لم تهزم في الساحات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد مونغريل؟ هذا الخاسر؟ تفو! عد عندما يصبح الملك مونغريل، أيها الأغبياء عديمي الذوق!”
لماذا شخص بهذه القوة يتسكع في لعبة وهمية؟ لم يكن لديه أي فكرة. لكن ساني ليس له الحق في التكلم، لأنه كان أيضًا يضيع وقته هناك على الرغم من وجود أشياء أفضل للقيام بها. كان لديه أسبابه، وربما هي فعلت أيضًا.
كان ساني يحدق في الشاشة، وعيناه ترتعشان.
لكن الفوز سيكون أفضل بكثير.
أو ربما كانت مجرد هواية ممتعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن أيضًا بحداديها.
على أية حال، كانت الشبكة مليئة بالنظريات حول هوية ملكة النحل. حتى أن هناك شائعة مفادها أنها ليست بشرية على الإطلاق، ولكنها بدلاً من ذلك عبارة عن بناء مصطنع تم إنشاؤه لمنع اللاعبين من الوصول إلى القمة وتذكيرهم بالسعي دائمًا لتحقيق المزيد من الإتقان. وكان ذلك هراءً كاملاً بالطبع، بالنظر إلى أن مشهد الأحلام لم يكن قادرًا على محاكاة الذكاء الفعلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة، انصرف.
لو كان كذلك، فلن يضيع المستيقظين الوقت في قتال بعضهم البعض ويتدربون ضد مخلوقات كابوس تم محاكاتها بدلاً من ذلك.
لو كان كذلك، فلن يضيع المستيقظين الوقت في قتال بعضهم البعض ويتدربون ضد مخلوقات كابوس تم محاكاتها بدلاً من ذلك.
لكن الناس صدقوا ما أرادوا تصديقه..
***
“انت الأحمق!”
وكان الناس مجانين أيضًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة، انصرف.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وكان الناس مجانين أيضًا!
‘بـحق…’
***
“…ماذا!”
حدق ساني في جهاز الاتصال بتعبير غريب.
لو كان كذلك، فلن يضيع المستيقظين الوقت في قتال بعضهم البعض ويتدربون ضد مخلوقات كابوس تم محاكاتها بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس من الغريب على الإطلاق أن يكون لدى ملكة النحل جيشها الخاص من المعجبين المجانين – حتى لو أنها كانت لا تريد أيًا منهم. وحاليًا، كان هذا الجيش منخرطًا في حرب شاملة ضد حشد أتباع مونغريل. كانت الشبكة مليئة بالسم والنقد اللاذع الذي أنتجه كلا الجانبين.
***
“اللورد مونغريل؟ هذا الخاسر؟ تفو! عد عندما يصبح الملك مونغريل، أيها الأغبياء عديمي الذوق!”
أما المكافأة الثالثة، فكانت خيبة أمل مريرة. كان من الممكن أن تكون الأمر مذهلة، في الواقع، لأي شخص آخر – مائة شظية روح، لا أقل! في عالم اليقظة، كان هذا موردًا ثمينًا. حتى عشائر الإرث الأقل لن تسخر من هذه الكمية.
“أيها الأحمق! لم يدعي مونغريل أبدًا أنه لورد، ولا يريد أن يكون ملكًا! مونغريل هو واحد منا، الناس العاديون! هل تريد أنت أن تتبع ملكًا مستبدًا، افعل ذلك على انفراد، أيها الأغنام!”
ولكن بما أن ساني لم يتمكن من اخذها، لم يبق له أي شيء.
“هذا الرجل مجنون! مونغريل لا يمكن مقارنته بالخنصر الأيسر لملكتنا النبيلة!”
“من تدعي بالأغنام، أيها الأغنام؟! هذا الرجل المظلل لديه قرون حرفية، لذا فكر قبل أن تصرخ!”
“يا رفاق، هل يمكننا جميعًا أن نهدأ؟ لماذا نتجادل؟ أليس من الواضح أن مونغريل هي ملكة النحل؟ إنهم نفس الشخص! لن تكون هناك مبارزة!”
‘سيكون الأمر على ما يرام… سأحصل على ذكرى جميلة في كلتا الحالتين…’
“هذا الرجل مجنون! مونغريل لا يمكن مقارنته بالخنصر الأيسر لملكتنا النبيلة!”
بعد أن أغلق جهاز الاتصال، ركز ساني على التهام طعامه… بالرغم من أن كل هذا الهراء كاد أن يقتل شهيته.
“هذا الرجل فاشل! تلك الأميرة المثيرة للشفقة الحالمة لا يمكن مقارنتها باللورد مونغريل الموقر! هذا سخيف!”
“…ماذا!”
ومع ذلك، كانت شهية ساني مرنة كما كان هو نفسه. ربما أكثر من ذلك. كان من المستحيل إلى حد ما قتلهما.
“…حسنًا، على الأقل يمكننا أن نتفق على أن المعلق السابق أحمق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا العام، كانت المبارزة النهائية غير عادية بعض الشيء، لأن كلا المنافسين لم يكونا من الوافدين الجدد الأقوياء الذين دخلوا مشهد الأحلام للفوز بمكافآت البطولة، بل كانوا مبارزون معتادون – حسنًا، إذا كان من الممكن اعتبار مونغريل واحدًا.
“انت الأحمق!”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…ماذا!”
أو ربما كانت مجرد هواية ممتعة.
كان ساني يحدق في الشاشة، وعيناه ترتعشان.
أو ربما كانت مجرد هواية ممتعة.
بعد فترة، انصرف.
‘البشرية هي خطأ. ربما حان الوقت لمنح جنس آخر الفرصة… سمعت أن الفطر أنيق جدًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد مونغريل؟ هذا الخاسر؟ تفو! عد عندما يصبح الملك مونغريل، أيها الأغبياء عديمي الذوق!”
بعد أن أغلق جهاز الاتصال، ركز ساني على التهام طعامه… بالرغم من أن كل هذا الهراء كاد أن يقتل شهيته.
لماذا شخص بهذه القوة يتسكع في لعبة وهمية؟ لم يكن لديه أي فكرة. لكن ساني ليس له الحق في التكلم، لأنه كان أيضًا يضيع وقته هناك على الرغم من وجود أشياء أفضل للقيام بها. كان لديه أسبابه، وربما هي فعلت أيضًا.
أثناء تناول الطعام، درس ساني خصمه.
ومع ذلك، كانت شهية ساني مرنة كما كان هو نفسه. ربما أكثر من ذلك. كان من المستحيل إلى حد ما قتلهما.
لقد سمع عن المرأة التي سيواجهها أيضًا، ولكن ليس كثيرًا.
***
وبعد ساعات قليلة، عاد ساني إلى الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تنهيدة متعبة، غادر ساني مشهد الأحلام، وخرج من الكبسولة، وذهب لإعداد عشاء لذيذ لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد حان الوقت لإنهاء هذا المشهد وجني مكافئته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا العام، كانت المبارزة النهائية غير عادية بعض الشيء، لأن كلا المنافسين لم يكونا من الوافدين الجدد الأقوياء الذين دخلوا مشهد الأحلام للفوز بمكافآت البطولة، بل كانوا مبارزون معتادون – حسنًا، إذا كان من الممكن اعتبار مونغريل واحدًا.
ومع ذلك… أولاً، كان عليه أن يهزم أقوى خصم حتى الآن.
ومع ذلك، كانت شهية ساني مرنة كما كان هو نفسه. ربما أكثر من ذلك. كان من المستحيل إلى حد ما قتلهما.
‘سيكون الأمر على ما يرام… سأحصل على ذكرى جميلة في كلتا الحالتين…’
أثناء تناول الطعام، درس ساني خصمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الفوز سيكون أفضل بكثير.
غالبًا ما يتلقى أفراد عائلة فالور جوانب مرتبطة بالحدادة والإنشاء. يمكن لبعضهم أيضًا إنشاء ذكريات، مصممة خصيصًا لتدمير مخلوقات الكابوس وغزو المساحات الخطرة في عالم الأحلام. شكك ساني في أنهم سيضعون شيئًا فريدًا حقًا كجائزة لبطولة عامة، لكن أي شيء من قبوهم سيكون ثمينًا.
…بمجرد ظهوره، هتف الحشد.
‘بـحق…’
“…حسنًا، على الأقل يمكننا أن نتفق على أن المعلق السابق أحمق.”
{ترجمة نارو…}
أو ربما كانت مجرد هواية ممتعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
