منحنى التعلم
الفصل 537 : منحنى التعلم
***
كان حفل افتتاح البطولة من المفترض أن يكون حدثًا مذهلاً، حيث تجمع الآلاف من المتنافسين – كل منهم مقاتل مستيقظ موهوب – في الفناء المركزي الرائع لقلعة باستيون الوهمية. وكان أكثر قليلاً من ألف منهم يشاركون في المسابقة الفردية، أما الباقون فكانوا أعضاء الأفواج المتنافسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو كان ساني جزءًا من التاريخ الآن.
رحب بهم ممثل عشيرة فالور العظيمة وألقى خطابًا قصيرًا، وبعد ذلك، ظهر شخص مخنث غير محدد العمر يرتدي ملابس حريرية رائعة – وهو القديس غريب الأطوار المسؤول عن إنشاء مشهد الأحلام، وألقى خطابًا مماثلاً. كان لهذا المتسامي وجه جميل بشكل منوم، وكان، لسبب ما، مليئًا بكمية غير معقولة من الماكياج، مع سلوك لطيف ومخنث تقريبًا.
“دار من عشيرة ماهارانا، أليس كذلك؟ حسنًا حسنًا. دعني أقدم نفسي…’
لو كان ساني هناك، لكان تعرف على صوته الجميل باعتباره الصوت الذي يقرأ جميع الإعلانات في مشهد الأحلام.
لكنه لم يكن كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكانت تلك أيضًا الفرصة المثالية له لمحاولة تعلم أساليب المعركة المصقولة.
لماذ قد يضيع وقته في مثل هذه المسرحيات؟ لقد تخطى الخطب والعروض والمونتاج المذهل للحظات الأكثر إثارة من معارك اليوم السابق، وحتى الحدث الذي كان الجميع ينتظره بفارغ الصبر – ألا وهو تشكيل جدول البطولة الذي سيحدد من سيواجه من وبأي ترتيب، فقد تخطاه أيضًا.
وقف مقابله شاب طويل القامة ذو أكتاف عريضة وهيئة بدنية عضلية بشكل لا يصدق. لقد بدا قويًا وواثقًا، مثل تمثال إله قديم عاد إلى الحياة.
“حسنًا، هل فهمتم يا رفاق! لذا لا تقللوا من مونغريل بعد… من يدري، ربما سيصدمنا جميعًا!”
لم يهتم ساني بمن سيقاتله، لقد أراد فقط قتل شخص ما في أسرع وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، عندما رأى العدو، ظهرت ابتسامة مظلمة على وجهه.
… والمعقل السابق لأحد الأرواح.
مع كل جولة من المبارزات، سيتم القضاء على نصف المشاركين. وهذا يعني أنه كان عليه الفوز بعشر معارك متتالية للحصول على أفضل مكافأة. بالطبع، لم تكن المهمة سهلة… بحلول الآن، لم يكن هناك أي هواة متبقيين في البطولة. كان كل واحد من الألف منافس محاربًا هائلاً، وبحلول نهاية الأمر، لن يبقى سوى المواهب الحقيقية.
وكانت تلك أيضًا الفرصة المثالية له لمحاولة تعلم أساليب المعركة المصقولة.
كانت هناك أعلام ترفرف في الهواء، وآلاف المتفرجين المتحمسين ينظرون إلى الأسفل من المدرجات. كانوا يهتفون ويصرخون ويلوحون بأيديهم.
كان خصمه شابًا يرتدي درعًا أحمر اللون، ويمسك بأسبادون طويل. بدا له مألوفًا بشكل غامض.
انتظر ساني حتى اكتمل الجدول تقريبًا ودخل أخيرًا إلى مشهد الأحلام. ظهرت شخصية مونغريل السوداء الخطيرة بين حشد المنافسين، مما تسبب في حدوث القليل من الضجة. وعلى الفور، بدأ القريبون منه بالتهامس.
‘تلك الفتاة! ماذا تعرف حتى!’
“هيي! إنه هو!”
‘يا لها من مفاجأة جميلة… لكي نلتقي مرة أخرى! أو بالأحرى لأول مرة. بالأمس، لم تكن لدينا فرصة للتعرف بشكل صحيح، أيها الوغد…’
… لقد كان رامي السهام اللعين الذي كاد أن يقنصه من جميع أنحاء الساحة أثناء المعركة الملكية.
“يا رجل. ذلك اللقيط أكثر رعبًا في الحياة الواقعية. هذا المشهد من المونتاج… يا إلهي، أنا سعيد للغاية لأننا اخترنا دخول البطولة كمجموعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو كان ساني جزءًا من التاريخ الآن.
“بصق! وما الأمر المهم؟ أتمنى أن يكون خصمي… يجب أن يكون سحق هذا المتمني أمرًا ممتعًا…”
“كنت أعلم أن هذا سيحدث! اللعنة، ليس مرة أخرى…”
متجاهلًا الهمسات، نظر ساني حوله بفضول. لم يكن مهتمًا بالناس المتجمعين حوله، بل بالفناء نفسه. كانت هذه المرة الأولى له داخل باستيون… حسنًا، النسخة الوهمية منها. ومع ذلك، لم يستطع إلا أن يشعر ببعض الرهبة. كان هذا مكانًا أسطوريًا… أحد أقدم القلاع التي احتلها البشر، وأعظم موطئ قدم لهم في عالم الأحلام. مقر قوة العشيرة العظيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
… والمعقل السابق لأحد الأرواح.
كان الأمر كما لو كان ساني جزءًا من التاريخ الآن.
وقف مقابله شاب طويل القامة ذو أكتاف عريضة وهيئة بدنية عضلية بشكل لا يصدق. لقد بدا قويًا وواثقًا، مثل تمثال إله قديم عاد إلى الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن فضول ساني لم يدم طويلاً، وسرعان ما غرق من الغضب والانزعاج.
‘تلك الفتاة! ماذا تعرف حتى!’
ابتسم الخبير.
… لقد كان رامي السهام اللعين الذي كاد أن يقنصه من جميع أنحاء الساحة أثناء المعركة الملكية.
كانت يديه تحكه لقتل شخص ما.
هذه المرة، كان المنتجون قد قاموا بتحويل البث إلى مبارزته مسبقًا، متوقعين قتلًا سريعًا ووحشيًا آخر. ومع ذلك، فقد تركوا بخيبة أمل. في تلك المبارزة – وخلال المبارزتين التاليتين أيضًا – بدا أن المبارز الغامض قد فقد كل ما لديه من مهارات، وانخرط في معارك طويلة وبطيئة ومرهقة مع خصومه، ولم يتمكن من القضاء عليهم إلا بعد معارك طويلة وشاقة.
وأخيرا، تم الانتهاء من الجدول. لم يكلف ساني نفسه عناء دراسته وأعد نفسه للمعركة.
وقف مقابله شاب طويل القامة ذو أكتاف عريضة وهيئة بدنية عضلية بشكل لا يصدق. لقد بدا قويًا وواثقًا، مثل تمثال إله قديم عاد إلى الحياة.
بعد بضع ثوان، أظلمت رؤيته للحظة، ثم وجد نفسه في الفناء مرة أخرى – هذه المرة فقط، ذهب حشد المنافسين، ولم يتبق سوى هو وخصمه واقفين مقابل بعضهما البعض.
بعد هذا الفوز الأول غير المتوقع، تم عرض العديد من المبارزات الساخنة الأخرى. تبادل سيكلون وديمي التعليق عليهم، إلى عرض الفواصل التجارية، إلى الانضمام أحيانًا إلى المعلقين الآخرين لمشاهدة معارك الأفواج الأكثر إثارة. وبعد فترة، جاء دور مونغريل للقتال مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك أعلام ترفرف في الهواء، وآلاف المتفرجين المتحمسين ينظرون إلى الأسفل من المدرجات. كانوا يهتفون ويصرخون ويلوحون بأيديهم.
كان حفل افتتاح البطولة من المفترض أن يكون حدثًا مذهلاً، حيث تجمع الآلاف من المتنافسين – كل منهم مقاتل مستيقظ موهوب – في الفناء المركزي الرائع لقلعة باستيون الوهمية. وكان أكثر قليلاً من ألف منهم يشاركون في المسابقة الفردية، أما الباقون فكانوا أعضاء الأفواج المتنافسة.
“يا له من حظ سيء لمنافسه! أتمنى ألا يشعر بالإحباط. ليس هناك عيب في الخسارة أمام مثل هذا العدو المخيف… كل من نجح في اجتياز جولات التصفيات يستحق بالفعل احترامنا. في أيامي، المشاركة في البطولة كانت أسهل بكثير…”
كان خصمه شابًا يرتدي درعًا أحمر اللون، ويمسك بأسبادون طويل. بدا له مألوفًا بشكل غامض.
بمجرد أن رأى الشاب القناع الأسود، أصبح وجهه شاحبًا.
وبعد لحظات قليلة، طار رأس بشري في الهواء، وانفجر الجمهور بالهتاف، وأعلن الصوت اللطيف:
“كنت أعلم أن هذا سيحدث! اللعنة، ليس مرة أخرى…”
“يا رجل. ذلك اللقيط أكثر رعبًا في الحياة الواقعية. هذا المشهد من المونتاج… يا إلهي، أنا سعيد للغاية لأننا اخترنا دخول البطولة كمجموعة!”
زمجر ساني واندفع إلى الأمام، رافعًا ثعبان الروح.
وبعد لحظات قليلة، طار رأس بشري في الهواء، وانفجر الجمهور بالهتاف، وأعلن الصوت اللطيف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو كان ساني جزءًا من التاريخ الآن.
كانت هناك أعلام ترفرف في الهواء، وآلاف المتفرجين المتحمسين ينظرون إلى الأسفل من المدرجات. كانوا يهتفون ويصرخون ويلوحون بأيديهم.
“تم القضاء على المتحدي النعيم باللون الأحمر!”
***
‘تلك الفتاة! ماذا تعرف حتى!’
***
رحب بهم ممثل عشيرة فالور العظيمة وألقى خطابًا قصيرًا، وبعد ذلك، ظهر شخص مخنث غير محدد العمر يرتدي ملابس حريرية رائعة – وهو القديس غريب الأطوار المسؤول عن إنشاء مشهد الأحلام، وألقى خطابًا مماثلاً. كان لهذا المتسامي وجه جميل بشكل منوم، وكان، لسبب ما، مليئًا بكمية غير معقولة من الماكياج، مع سلوك لطيف ومخنث تقريبًا.
كان سيكلوس في منتصف نقاش خفيف مع ديمي عندما خاطبه منتج البث عبر سماعة الأذن، مما أجبر الشاب على الرمش عدة مرات وإخفاء دهشته بابتسامة.
ضحك زميله.
الفصل 537 : منحنى التعلم
“آه، آسف لمقاطعتك يا ديمي، ولكن يبدو أن لدينا فائز بالفعل! واو، كان ذلك سريعًا!”
وقف مقابله شاب طويل القامة ذو أكتاف عريضة وهيئة بدنية عضلية بشكل لا يصدق. لقد بدا قويًا وواثقًا، مثل تمثال إله قديم عاد إلى الحياة.
تم تغيير البث إلى إعادة تشغيل لمبارزة سريعة ووحشية انتهت قبل أن يتمكن صوت مشهد الأحلام من تقديم المقاتلين. وكانت تلك سابقة…
“الناس يعرفون مونغريل بأنه مقاتل عبقري، ليس لأنه قوي وماهر – فهناك الكثير من هؤلاء الأشخاص بين المبارزين – ولكن لأنه يتمتع بقدرة خارقة على استيعاب أسلوب معركة خصمه وعكسه. إذن ما تراه الآن ليس خسارته، بل محاولته في فهم أسلوب العدو من خلال كونه الطرف المتلقي له. إنه أمر رائع حقًا! ومرعب بعض الشيء…”
وقف مقابله شاب طويل القامة ذو أكتاف عريضة وهيئة بدنية عضلية بشكل لا يصدق. لقد بدا قويًا وواثقًا، مثل تمثال إله قديم عاد إلى الحياة.
“آه، هاهاها! بالطبع، كان مونعريل. ومن غيره؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، عندما رأى العدو، ظهرت ابتسامة مظلمة على وجهه.
ضحك زميله.
مع كل جولة من المبارزات، سيتم القضاء على نصف المشاركين. وهذا يعني أنه كان عليه الفوز بعشر معارك متتالية للحصول على أفضل مكافأة. بالطبع، لم تكن المهمة سهلة… بحلول الآن، لم يكن هناك أي هواة متبقيين في البطولة. كان كل واحد من الألف منافس محاربًا هائلاً، وبحلول نهاية الأمر، لن يبقى سوى المواهب الحقيقية.
“آه، هاهاها! بالطبع، كان مونعريل. ومن غيره؟”
“يا له من حظ سيء لمنافسه! أتمنى ألا يشعر بالإحباط. ليس هناك عيب في الخسارة أمام مثل هذا العدو المخيف… كل من نجح في اجتياز جولات التصفيات يستحق بالفعل احترامنا. في أيامي، المشاركة في البطولة كانت أسهل بكثير…”
‘تلك الفتاة! ماذا تعرف حتى!’
“آه، هاهاها! بالطبع، كان مونعريل. ومن غيره؟”
وافق سيكلوس معه، وألقى نظرة خاطفة على الشخص الذي يرتدي درعًا أسود ويقف بلا حراك فوق جثة خصمه، ولم يستطع إلا أن يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، آسف لمقاطعتك يا ديمي، ولكن يبدو أن لدينا فائز بالفعل! واو، كان ذلك سريعًا!”
كان حفل افتتاح البطولة من المفترض أن يكون حدثًا مذهلاً، حيث تجمع الآلاف من المتنافسين – كل منهم مقاتل مستيقظ موهوب – في الفناء المركزي الرائع لقلعة باستيون الوهمية. وكان أكثر قليلاً من ألف منهم يشاركون في المسابقة الفردية، أما الباقون فكانوا أعضاء الأفواج المتنافسة.
هل كان هو فقط أم أن مونغريل بدا اليون شرسًا بشكل خاص؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف مقابله شاب طويل القامة ذو أكتاف عريضة وهيئة بدنية عضلية بشكل لا يصدق. لقد بدا قويًا وواثقًا، مثل تمثال إله قديم عاد إلى الحياة.
‘ربما هو حقا مخلوق كابوس…’
بعد هذا الفوز الأول غير المتوقع، تم عرض العديد من المبارزات الساخنة الأخرى. تبادل سيكلون وديمي التعليق عليهم، إلى عرض الفواصل التجارية، إلى الانضمام أحيانًا إلى المعلقين الآخرين لمشاهدة معارك الأفواج الأكثر إثارة. وبعد فترة، جاء دور مونغريل للقتال مرة أخرى.
هذه المرة، كان المنتجون قد قاموا بتحويل البث إلى مبارزته مسبقًا، متوقعين قتلًا سريعًا ووحشيًا آخر. ومع ذلك، فقد تركوا بخيبة أمل. في تلك المبارزة – وخلال المبارزتين التاليتين أيضًا – بدا أن المبارز الغامض قد فقد كل ما لديه من مهارات، وانخرط في معارك طويلة وبطيئة ومرهقة مع خصومه، ولم يتمكن من القضاء عليهم إلا بعد معارك طويلة وشاقة.
كان سيكلوس، الذي كان من محبي مونغريل إلى حد ما، ولكن ليس من أتباعه المتعصبين، متحيرًا بعض الشيء بسبب هذا التغيير المفاجئ.
لحسن الحظ، كان لديه شريك خبير.
“هيي ديمي… لماذا يبدو أن مونفريل يكافح فجأة؟ بعد أدائه بالأمس، كنت متأكدًا من أننا سنرى مقتلة خالصة مرة أخرى!”
ضحك زميله.
ضحك الرجل الأكبر سنًا.
“تم القضاء على المتحدي النعيم باللون الأحمر!”
“آه، أرى أنك لم تقم بواجبك المنزلي! هذا ما يفعله مونغريل، وهو ما يجعله خطيرًا للغاية. نعم، قد يبدو كما لو أنه يكافح، لكنه في الواقع ليس كذلك. إنه… يتعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، عندما رأى العدو، ظهرت ابتسامة مظلمة على وجهه.
ألقى سيكلوس نظرة خاطفة على الدردشة الحية، ثم ضحك.
***
“لا، أنا متأكد من أن ديمي لم يكن يقصد “يتعلم الفشل”. ولكن، اه… ماذا كنت تقصد بالضبط، يا ديمي؟”
“هيي ديمي… لماذا يبدو أن مونفريل يكافح فجأة؟ بعد أدائه بالأمس، كنت متأكدًا من أننا سنرى مقتلة خالصة مرة أخرى!”
ابتسم الخبير.
***
“الناس يعرفون مونغريل بأنه مقاتل عبقري، ليس لأنه قوي وماهر – فهناك الكثير من هؤلاء الأشخاص بين المبارزين – ولكن لأنه يتمتع بقدرة خارقة على استيعاب أسلوب معركة خصمه وعكسه. إذن ما تراه الآن ليس خسارته، بل محاولته في فهم أسلوب العدو من خلال كونه الطرف المتلقي له. إنه أمر رائع حقًا! ومرعب بعض الشيء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
حدق سيكلوس في البث ولاحظ أخيرًا أن أسلوب مونغريل يبدو أنه يتغير مع كل مبارزة، ويشبه إلى حد كبير أسلوب خصومه. تحول سلاحه الغريب أيضًا وتغير ليعكس سلاح خصومه.
***
‘…رائع جدا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التفت إلى الكاميرا بابتسامة واسعة ومبهجة.
“حسنًا، هل فهمتم يا رفاق! لذا لا تقللوا من مونغريل بعد… من يدري، ربما سيصدمنا جميعًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع ثوان، أظلمت رؤيته للحظة، ثم وجد نفسه في الفناء مرة أخرى – هذه المرة فقط، ذهب حشد المنافسين، ولم يتبق سوى هو وخصمه واقفين مقابل بعضهما البعض.
كان سيكلوس في منتصف نقاش خفيف مع ديمي عندما خاطبه منتج البث عبر سماعة الأذن، مما أجبر الشاب على الرمش عدة مرات وإخفاء دهشته بابتسامة.
***
التفت إلى الكاميرا بابتسامة واسعة ومبهجة.
رحب بهم ممثل عشيرة فالور العظيمة وألقى خطابًا قصيرًا، وبعد ذلك، ظهر شخص مخنث غير محدد العمر يرتدي ملابس حريرية رائعة – وهو القديس غريب الأطوار المسؤول عن إنشاء مشهد الأحلام، وألقى خطابًا مماثلاً. كان لهذا المتسامي وجه جميل بشكل منوم، وكان، لسبب ما، مليئًا بكمية غير معقولة من الماكياج، مع سلوك لطيف ومخنث تقريبًا.
وسرعان ما حان وقت آخر مبارزة لساني في اليوم. مرة أخرى، ظهر في الفناء وألقى نظرة خاطفة على خصمه، متحمسًا لمعرفة الأسلوب الذي سيستخدمه.
“كنت أعلم أن هذا سيحدث! اللعنة، ليس مرة أخرى…”
لو كان ساني هناك، لكان تعرف على صوته الجميل باعتباره الصوت الذي يقرأ جميع الإعلانات في مشهد الأحلام.
ومع ذلك، عندما رأى العدو، ظهرت ابتسامة مظلمة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، عندما رأى العدو، ظهرت ابتسامة مظلمة على وجهه.
وسرعان ما حان وقت آخر مبارزة لساني في اليوم. مرة أخرى، ظهر في الفناء وألقى نظرة خاطفة على خصمه، متحمسًا لمعرفة الأسلوب الذي سيستخدمه.
‘يا لها من مفاجأة جميلة… لكي نلتقي مرة أخرى! أو بالأحرى لأول مرة. بالأمس، لم تكن لدينا فرصة للتعرف بشكل صحيح، أيها الوغد…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف مقابله شاب طويل القامة ذو أكتاف عريضة وهيئة بدنية عضلية بشكل لا يصدق. لقد بدا قويًا وواثقًا، مثل تمثال إله قديم عاد إلى الحياة.
“الناس يعرفون مونغريل بأنه مقاتل عبقري، ليس لأنه قوي وماهر – فهناك الكثير من هؤلاء الأشخاص بين المبارزين – ولكن لأنه يتمتع بقدرة خارقة على استيعاب أسلوب معركة خصمه وعكسه. إذن ما تراه الآن ليس خسارته، بل محاولته في فهم أسلوب العدو من خلال كونه الطرف المتلقي له. إنه أمر رائع حقًا! ومرعب بعض الشيء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق سيكلوس معه، وألقى نظرة خاطفة على الشخص الذي يرتدي درعًا أسود ويقف بلا حراك فوق جثة خصمه، ولم يستطع إلا أن يرتجف.
… لقد كان رامي السهام اللعين الذي كاد أن يقنصه من جميع أنحاء الساحة أثناء المعركة الملكية.
ضحك زميله.
“دار من عشيرة ماهارانا، أليس كذلك؟ حسنًا حسنًا. دعني أقدم نفسي…’
“هيي ديمي… لماذا يبدو أن مونفريل يكافح فجأة؟ بعد أدائه بالأمس، كنت متأكدًا من أننا سنرى مقتلة خالصة مرة أخرى!”
{ترجمة نارو…}
حدق سيكلوس في البث ولاحظ أخيرًا أن أسلوب مونغريل يبدو أنه يتغير مع كل مبارزة، ويشبه إلى حد كبير أسلوب خصومه. تحول سلاحه الغريب أيضًا وتغير ليعكس سلاح خصومه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		