لا ضغائن بيننا
الفصل 535 : لا ضغائن بيننا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ودون علمه، كانت الشبكة تنفجر بالفعل بمقالات لا تعد ولا تحصى، جميعها تحمل نفس العناوين تقريبًا…
دوى صوت الأبواق المنتصر فوق الغابة العتيقة.
لا يهم، مع ذلك.
لقد انتهى وقت الكلمات.
“لم يبق سوى ثلاثة منافسين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المتحدي مونغريل هو المنتصر! المجد للمنتصر!”
“هؤلاء الأبطال الشجعان هم: مونغريل، مائة وأحد عشر عملية قتل؛ فايرشينج، سبعة وثمانون عملية قتل؛ كيم سايتوه، تسعة وخمسين عملية قتل!”
“حلم المجد ينتظركم أيها الأبطال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحب ساني جسده المتعب إلى خارج الغابة، وشعر بالأرض تحت قدميه تتحرك وترتعد. في هذه المرحلة، كان الجبار مستيقظًا تمامًا تقريبًا، ولم يكن أي جزء من الساحة آمنًا…
فضل ساني كثيرًا البقاء في الظلال، حتى لو فشلت شخصيته اللعينة إلى حد ما في مساعدته في هذا الصدد.
باستثناء الطريق الضيق من الرمال الذي يفصل بين الغابة المظلمة والبحيرة الذي وصل إليها للتو، بالطبع.
ودون علمه، كانت الشبكة تنفجر بالفعل بمقالات لا تعد ولا تحصى، جميعها تحمل نفس العناوين تقريبًا…
الفصل 535 : لا ضغائن بيننا
مشى ساني في المياه الضحلة وتوقف، واستخدم ثعبان الروح لدعم نفسه. كانت أنفاسه خشنة وأجشة، وكانت هناك عدة خدوش على سطح العقيق لعباءة العالم السفلي.
لم يتمكن رامي السهام العظيم من فعلها. ساني يمكنه فقط أن يخمن ما حدث له، لكن السيناريو الأكثر احتمالاً كان واضحًا جدًا. لا بد أن الوريث القوي قد تعرض لكمين مماثل للذي واجهه بنفسه، ولكن بنتيجة أقل سعادة بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في نفس الوقت تقريبًا، ظهر شخصان آخران من ظلام الغابة الجائعة.
‘ارغغ، اللعنة!’
كانت إحداها شابة جذابة ذات أكتاف عريضة وبنية رياضية، وشعرها البني الطويل متجمع على شكل ذيل حصان. كانت ترتدي سترة حمراء متواضعة، وجذعها محمي بدرع جلدي، وتمسك برمح خفيف في يدها. كانت عيناها الزرقاوتان متعبتين، لكنهما واضحتان، ومليئتان بالقوة والتركيز.
ومع ذلك، لم يكن يستهدف الفتاة.
والآخر كان رجلاً يرتدي درعًا ثقيلًا، ويحمل سيفًا عظيمًا نصله منقوش عليه نسيج معقد من الأحرف الرونية. كان وجهه مخفيًا خلف حاجب الخوذة، مع عيون هادئة وباردة فقط مرئية في الشق الضيق. كانت خطواته واثقة، لكنها غير مستقرة بعض الشيء، مما يشير إلى مستوى رهيب من الإرهاق.
وبهذا، قام بتحويل وزنه واستعد للاندفاع إلى الأمام.
‘لا بد أن هؤلاء هم فايرشينج وسايتوه.’
حسنا، تلك كانت الحياة. لقد دفع دار من عشيرة ماهارانا ثمن جرأته على التميز أكثر من اللازم دون أن يكون لديه القوة الكافية للرد على هذه الجرأة. من ناحية، لم يكن هذا عادلاً للغاية. ولكن من ناحية أخرى، منذ متى كان أي شيء عادلاً؟
لم يتمكن رامي السهام العظيم من فعلها. ساني يمكنه فقط أن يخمن ما حدث له، لكن السيناريو الأكثر احتمالاً كان واضحًا جدًا. لا بد أن الوريث القوي قد تعرض لكمين مماثل للذي واجهه بنفسه، ولكن بنتيجة أقل سعادة بكثير.
رفع ساني الأوداتشي وابتسم.
حسنا، تلك كانت الحياة. لقد دفع دار من عشيرة ماهارانا ثمن جرأته على التميز أكثر من اللازم دون أن يكون لديه القوة الكافية للرد على هذه الجرأة. من ناحية، لم يكن هذا عادلاً للغاية. ولكن من ناحية أخرى، منذ متى كان أي شيء عادلاً؟
أمسك ساني بمقبض ثعبان الروح، وأعد نفسه لمعركة صعبة.
‘هاه. يا له من نبل… يا إلهي، يا لها من حمقاء! يا له من بلهاء!’
فضل ساني كثيرًا البقاء في الظلال، حتى لو فشلت شخصيته اللعينة إلى حد ما في مساعدته في هذا الصدد.
ومن قبيل الصدفة، لم يتمكن أي من أولئك الذين تآمروا لتشكيل مجموعات في الوصول إلى هذا الحد أيضًا. وذلك لسبب وجيه، وهو أن نوع الشخص الذي يلجأ إلى مثل هذه الأساليب لم يكن لديه ما يلزم للفوز في هذه المعركة من البداية.
بملاحظته أن صفوف الأحرف الرونية بدأت في الاشتعال بنور أرجواني خطير، ألقى ساني جسده إلى الجانب على عجل. وفي اللحظة التالية، ظهر شكل شبحي لعملاق مدرع في الهواء ولوح إلى الأسفل، قاطعًا الهواء في المكان الذي كان يقف فيه للتو بنسخة متطابقة من نفس السيف العظيم.
“لا ضغائن على الإطلاق: اللورد مونغريل يهزم بسهولة ألف مستيقظ!”
لذا لن يقلل ساني من شأن خصميه الأخيرين. لقد أثبتوا بالفعل مدى براعتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا!’
…وقف الثلاثة المستيقظون منفصلين، ونظروا إلى بعضهم البعض بحذر. تناثرت المياه الصافية للبحيرة الهادئة على ساقيهما. كانت القلعة الرائعة تلوح في الأفق من بعيد، وكانت جدرانها القديمة تغمرها أشعة الشمس الساطعة. كان المشهد جميلًا وهادئًا، ولكن الهواء كاد يطقطق عمليًا من التوتر.
بعد فترة من الوقت، التفت الرجل الذي يرتدي بدلة الدرع الثقيلة إلى الشابة النارية وقال بصوت أجش:
“دعينا نتعامل مع هذا الشيطان معًا. سنقرر من سيفوز بيننا بعدما نقضي على هذا الشيء.”
شعر جسده بأضرار أكبر مما كان عليه منذ لحظة.
أدار ساني عينيه.
بملاحظته أن صفوف الأحرف الرونية بدأت في الاشتعال بنور أرجواني خطير، ألقى ساني جسده إلى الجانب على عجل. وفي اللحظة التالية، ظهر شكل شبحي لعملاق مدرع في الهواء ولوح إلى الأسفل، قاطعًا الهواء في المكان الذي كان يقف فيه للتو بنسخة متطابقة من نفس السيف العظيم.
‘رائع. كم هذا غير متوقع.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآخر كان رجلاً يرتدي درعًا ثقيلًا، ويحمل سيفًا عظيمًا نصله منقوش عليه نسيج معقد من الأحرف الرونية. كان وجهه مخفيًا خلف حاجب الخوذة، مع عيون هادئة وباردة فقط مرئية في الشق الضيق. كانت خطواته واثقة، لكنها غير مستقرة بعض الشيء، مما يشير إلى مستوى رهيب من الإرهاق.
ودون علمه، كانت الشبكة تنفجر بالفعل بمقالات لا تعد ولا تحصى، جميعها تحمل نفس العناوين تقريبًا…
أمسك ساني بمقبض ثعبان الروح، وأعد نفسه لمعركة صعبة.
ولكن لدهشته، هزت الشابة رأسها وقالت ببساطة، مع تعبير واضح عن الازدراء يظهر على وجهها المنمش:
لا يهم، مع ذلك.
‘يا لها من ذكرى قوية!’
“لا.”
رفع حاجبيه.
‘هاه. يا له من نبل… يا إلهي، يا لها من حمقاء! يا له من بلهاء!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآخر كان رجلاً يرتدي درعًا ثقيلًا، ويحمل سيفًا عظيمًا نصله منقوش عليه نسيج معقد من الأحرف الرونية. كان وجهه مخفيًا خلف حاجب الخوذة، مع عيون هادئة وباردة فقط مرئية في الشق الضيق. كانت خطواته واثقة، لكنها غير مستقرة بعض الشيء، مما يشير إلى مستوى رهيب من الإرهاق.
ضحك الرجل الذي يُدعى سايتوه، ثم نظر إلى مونغريل:
في نفس الوقت تقريبًا، ظهر شخصان آخران من ظلام الغابة الجائعة.
“ما رأيك يا مونغريل؟ نفس العرض. دعنا نعتني بالفتاة أولاً، ثم نخوض مبارزة مناسبة، أنا وأنت. أم أن هذا أدنى منك أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…وقف الثلاثة المستيقظون منفصلين، ونظروا إلى بعضهم البعض بحذر. تناثرت المياه الصافية للبحيرة الهادئة على ساقيهما. كانت القلعة الرائعة تلوح في الأفق من بعيد، وكانت جدرانها القديمة تغمرها أشعة الشمس الساطعة. كان المشهد جميلًا وهادئًا، ولكن الهواء كاد يطقطق عمليًا من التوتر.
صر ساني على أسنانه، لكن لم يكن لديه خيار سوى أن يقول:
***
“إنه كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مختبئًا خلف القناع الأسود، كشر ساني وقمع الرغبة في سد أذنيه.
‘ارغغ، اللعنة!’
‘أسلوب مثير للاهتمام… يجب أن أتركها للنهاية…’
هز سايتوه رأسه.
فضل ساني كثيرًا البقاء في الظلال، حتى لو فشلت شخصيته اللعينة إلى حد ما في مساعدته في هذا الصدد.
لقد انتهى وقت الكلمات.
“الشباب هذه الأيام… ساذجون جدًا. ألم يعلمكم عالم الأحلام شيئًا؟”
رفع ساني الأوداتشي وابتسم.
بعد فترة من الوقت، التفت الرجل الذي يرتدي بدلة الدرع الثقيلة إلى الشابة النارية وقال بصوت أجش:
“… لقد علمني كل شيء.”
بمجرد أن تحرك ساني، دوى انفجار قوي، وتم إلقاؤه في الهواء بفعل موجة صدمة مدمرة. بالهبوط في دحرجة، قام على عجل بإدخال ذكرى النار في العباءة ووقف في الوقت المناسب تمامًا لرؤية كرة نارية ضخمة تتبدد في الهواء.
وبهذا، قام بتحويل وزنه واستعد للاندفاع إلى الأمام.
الفصل 535 : لا ضغائن بيننا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد انتهى وقت الكلمات.
“لم يبق سوى ثلاثة منافسين!”
لقد فهم الاثنان الآخران أيضًا ذلك، وفي اللحظة التالية، اختفى هدوء البحيرة الصافية على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما قصة هذا الضجيج المروع… آه! كان ذلك صعبًا للغاية…’
***
في نفس الوقت تقريبًا، ظهر شخصان آخران من ظلام الغابة الجائعة.
‘ماذا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…سيء!’
بمجرد أن تحرك ساني، دوى انفجار قوي، وتم إلقاؤه في الهواء بفعل موجة صدمة مدمرة. بالهبوط في دحرجة، قام على عجل بإدخال ذكرى النار في العباءة ووقف في الوقت المناسب تمامًا لرؤية كرة نارية ضخمة تتبدد في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر جسده بأضرار أكبر مما كان عليه منذ لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فضل ساني كثيرًا البقاء في الظلال، حتى لو فشلت شخصيته اللعينة إلى حد ما في مساعدته في هذا الصدد.
لكن كيم سايتوه، مع ذلك، قد تحمل العبء الأكبر من الانفجار. كان درعه الثقيل مشوهًا وممزقًا، وكانت بقع من الجلد المحروق مرئية من خلال الشقوق. تمامًا بينما اندفعت فايرشينج نحوه، وألسنة اللهب تظهر على نصل رمحها، تحرك فجأة بخفة غير متوقعة، ودفع سيفه إلى الأمام.
بملاحظته أن صفوف الأحرف الرونية بدأت في الاشتعال بنور أرجواني خطير، ألقى ساني جسده إلى الجانب على عجل. وفي اللحظة التالية، ظهر شكل شبحي لعملاق مدرع في الهواء ولوح إلى الأسفل، قاطعًا الهواء في المكان الذي كان يقف فيه للتو بنسخة متطابقة من نفس السيف العظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب ساني جسده المتعب إلى خارج الغابة، وشعر بالأرض تحت قدميه تتحرك وترتعد. في هذه المرحلة، كان الجبار مستيقظًا تمامًا تقريبًا، ولم يكن أي جزء من الساحة آمنًا…
ومع ذلك، لم يكن يستهدف الفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآخر كان رجلاً يرتدي درعًا ثقيلًا، ويحمل سيفًا عظيمًا نصله منقوش عليه نسيج معقد من الأحرف الرونية. كان وجهه مخفيًا خلف حاجب الخوذة، مع عيون هادئة وباردة فقط مرئية في الشق الضيق. كانت خطواته واثقة، لكنها غير مستقرة بعض الشيء، مما يشير إلى مستوى رهيب من الإرهاق.
‘…سيء!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بملاحظته أن صفوف الأحرف الرونية بدأت في الاشتعال بنور أرجواني خطير، ألقى ساني جسده إلى الجانب على عجل. وفي اللحظة التالية، ظهر شكل شبحي لعملاق مدرع في الهواء ولوح إلى الأسفل، قاطعًا الهواء في المكان الذي كان يقف فيه للتو بنسخة متطابقة من نفس السيف العظيم.
‘يا لها من ذكرى قوية!’
“المتحدي مونغريل هو المنتصر! المجد للمنتصر!”
نظرًا لأن كلا من أعدائه يبدو أنهما يمتلكان وسائل مميتة للهجوم من المدى، فلم يكن أمامه خيار سوى إغلاق المسافة. لحسن الحظ، كان سايتوه متشابكًا بالفعل مع فايرشينج، التي كانت تمطره بوابل من الضربات السريعة، ولكن الدقيقة والمميتة. بدا الأمر كما لو أن المرأة الشابة كانت ترقص، وشعرها البني المحمر وسترتها الحمراء تتطاير في الهواء مثل ألسنة لهب برية.
“الشباب هذه الأيام… ساذجون جدًا. ألم يعلمكم عالم الأحلام شيئًا؟”
في نفس الوقت تقريبًا، ظهر شخصان آخران من ظلام الغابة الجائعة.
‘أسلوب مثير للاهتمام… يجب أن أتركها للنهاية…’
“تم القضاء على المتحدية فايرشينج.”
لذا لن يقلل ساني من شأن خصميه الأخيرين. لقد أثبتوا بالفعل مدى براعتهم.
في هذه الأثناء، لم يحاول الرجل تفادي الرمح المحترق، وبدلاً من ذلك، أدار جسده بسرعة، ليتأكد أن الرمح ضرب الأجزاء السليمة من درعه فقط. على الرغم من تشوهه بسبب الانفجار، إلا أن الدرع الثقيل صمد، مما يدل على حقيقة أنه كان أيضًا ذكرى ذات قوة كبيرة.
لقد انتهى وقت الكلمات.
لا يهم، مع ذلك.
لذا لن يقلل ساني من شأن خصميه الأخيرين. لقد أثبتوا بالفعل مدى براعتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد لحظة، هاجمهم ساني وانضم إلى القتال، واتحد الأوداتشي المظلم مع الرمح المشتعل والسيف الروني العظيم في أغنية الفولاذ.
لم يتمكن رامي السهام العظيم من فعلها. ساني يمكنه فقط أن يخمن ما حدث له، لكن السيناريو الأكثر احتمالاً كان واضحًا جدًا. لا بد أن الوريث القوي قد تعرض لكمين مماثل للذي واجهه بنفسه، ولكن بنتيجة أقل سعادة بكثير.
كانت إحداها شابة جذابة ذات أكتاف عريضة وبنية رياضية، وشعرها البني الطويل متجمع على شكل ذيل حصان. كانت ترتدي سترة حمراء متواضعة، وجذعها محمي بدرع جلدي، وتمسك برمح خفيف في يدها. كانت عيناها الزرقاوتان متعبتين، لكنهما واضحتان، ومليئتان بالقوة والتركيز.
***
دوى صوت الأبواق المنتصر فوق الغابة العتيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآخر كان رجلاً يرتدي درعًا ثقيلًا، ويحمل سيفًا عظيمًا نصله منقوش عليه نسيج معقد من الأحرف الرونية. كان وجهه مخفيًا خلف حاجب الخوذة، مع عيون هادئة وباردة فقط مرئية في الشق الضيق. كانت خطواته واثقة، لكنها غير مستقرة بعض الشيء، مما يشير إلى مستوى رهيب من الإرهاق.
وبعد بضع دقائق، تحدث صوت مشهد الأحلام مرة أخرى:
ضحك الرجل الذي يُدعى سايتوه، ثم نظر إلى مونغريل:
“تم القضاء على المنافس كيم سايتوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا.”
“تم القضاء على المتحدية فايرشينج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المتحدي مونغريل هو المنتصر! المجد للمنتصر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه كذلك.”
“لم يبق سوى ثلاثة منافسين!”
وبينما تحول الدم إلى طوفان من الشرارات وأصبحت مياه البحيرة الهادئة صافية مرة أخرى، دوّت موسيقى النصر من جميع الجهات.
لم يتمكن رامي السهام العظيم من فعلها. ساني يمكنه فقط أن يخمن ما حدث له، لكن السيناريو الأكثر احتمالاً كان واضحًا جدًا. لا بد أن الوريث القوي قد تعرض لكمين مماثل للذي واجهه بنفسه، ولكن بنتيجة أقل سعادة بكثير.
مختبئًا خلف القناع الأسود، كشر ساني وقمع الرغبة في سد أذنيه.
‘ما قصة هذا الضجيج المروع… آه! كان ذلك صعبًا للغاية…’
“لا.”
ودون علمه، كانت الشبكة تنفجر بالفعل بمقالات لا تعد ولا تحصى، جميعها تحمل نفس العناوين تقريبًا…
‘لا بد أن هؤلاء هم فايرشينج وسايتوه.’
وبهذا، قام بتحويل وزنه واستعد للاندفاع إلى الأمام.
“لا ضغائن على الإطلاق: اللورد مونغريل يهزم بسهولة ألف مستيقظ!”
هز سايتوه رأسه.
{ترجمة نارو…}
ودون علمه، كانت الشبكة تنفجر بالفعل بمقالات لا تعد ولا تحصى، جميعها تحمل نفس العناوين تقريبًا…
بملاحظته أن صفوف الأحرف الرونية بدأت في الاشتعال بنور أرجواني خطير، ألقى ساني جسده إلى الجانب على عجل. وفي اللحظة التالية، ظهر شكل شبحي لعملاق مدرع في الهواء ولوح إلى الأسفل، قاطعًا الهواء في المكان الذي كان يقف فيه للتو بنسخة متطابقة من نفس السيف العظيم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
