أزمة
الفصل 231: أزمة
تقاطعت طاقات السيوف، مشكلة شكل “X” مائل، يبدو وكأنه يحيط بتشين سانغ لضربة قاتلة.
يا له من فن حركة غريب!
لحسن الحظ، ظل تشين سانغ متيقظًا، حواسه في حالة تأهب. اكتشف هبات الرياح من جانبي جسده، وغمر شعور بالخطر قلبه. دون تردد، تراجع بسرعة، متجنبًا بصعوبة طاقتي السيف اللتين مرتا بجانبه.
كانت بالتأكيد بمستوى ممارس في مرحلة بناء الأساس!
على الرغم من أنه لم يصب بأذى من طاقة السيف، إلا أن تشين سانغ استطاع أن يشعر بوضوح بقوتها الهائلة.
نسج تشين سانغ بين الجنرالين، متجنبًا بصعوبة هجماتهما، لكن ثقته نمت مع مرور كل لحظة.
كانت بالتأكيد بمستوى ممارس في مرحلة بناء الأساس!
علاوة على ذلك، كانا لا يزالان مجرد آليتين، بهدف واحد: قتل الدخيل. بالنسبة لتشين سانغ، بدا أنهما خرقاء وصلبان. كانت قوتهما الحقيقية أقل بكثير من قوة ممارسي بناء الأساس.
استقر إحساس ثقيل بعدم الارتياح في صدر تشين سانغ. بالكاد بدأت المحنة، وهو يواجه بالفعل جنرالين ذوي دروع ذهبية في مرحلة بناء الأساس. أي نوع من التحديات المرعبة تنتظره في المحنة؟
إذن، النقطة الحرجة هي البطن!
*صفير!*
كانت سرعة طاقة السيف سريعة جدًا لدرجة أنه كان من الصعب تجنبها.
كان رد فعل الجنرالات ذوي الدروع الذهبية سريعًا. بينما تراجع تشين سانغ، اختفى أحدهم عن الأنظار في لحظة، ليظهر أمامه. ضرب سيف طويل للأعلى، وأرسل طاقتي سيف تلاحقانه بلا هوادة، تستهدف صدره بدقة لا تلين، بقوة لم تتغير.
لم يكن درع الجنرالات متينًا كما هو متوقع، اخترقه السيف الأبنوسي بسهولة. لمع الدم في الهواء بينما طار السيف داخلاً وخارجًا، ودرعهما الذي كان ذات يوم نظيفًا أصبح مثقوبًا على الفور.
يا له من فن حركة غريب!
تذبذب ظل السيف الأبنوسي، ظهر عند بطني الجنرالات. بينما كان على وشك الضرب، اندفع الضوء الذهبي على أجسام الجنرالات فجأة بجنون نحو النقطة، متجمعًا في درع دائري يشبه الصدرة.
تراجع تشين سانغ بهدوء، بينما لمع ضوء سيف على جبينه.
نسج تشين سانغ بين الجنرالين، متجنبًا بصعوبة هجماتهما، لكن ثقته نمت مع مرور كل لحظة.
“انطلق!”
كان رد فعل الجنرالات ذوي الدروع الذهبية سريعًا. بينما تراجع تشين سانغ، اختفى أحدهم عن الأنظار في لحظة، ليظهر أمامه. ضرب سيف طويل للأعلى، وأرسل طاقتي سيف تلاحقانه بلا هوادة، تستهدف صدره بدقة لا تلين، بقوة لم تتغير.
عازمًا على اختبار قدرات الجنرالات ذوي الدروع الذهبية، لم يفعل تشين سانغ تشكيل سيفه على الفور. بدلاً من ذلك، استدعى سيفه الأبنوسي، وأطلق شفرة من طاقة السيف الروحية التي انطلقت لعدة زانغ، تصطدم مع طاقتي السيف وجهاً لوجه.
توهج ضوء السيف!
لم يعد تشين سانغ المبتدئ الذي وصل للتو إلى مرحلة بناء الأساس. كانت طاقة السيف القرمزية، السميكة كالدم، تحمل معها نية قتل. تحت سيطرة تشين سانغ، شق السيف نقاط الضعف في طاقتي السيف، وعلى الرغم من أنه كان في وضع غير مؤات قليلاً، إلا أنه لا يزال قادرًا على الصمود أمام الاثنين.
“انطلق!”
اصطدمت طاقات السيف الثلاث، ألغت بعضها البعض، وتبددت القوة المتبقية في الهواء.
*انفجار! انفجار!*
انفجرت هالة القتل من رمز القتل، أطلقت بالكامل على الجنرالين ذوي الدروع الذهبية. ومع ذلك، لم يكن هناك أي رد فعل منهما؛ لم تتأثر حركاتهما في أدنى حد. كانت عيونهما مثبتة فقط على تشين سانغ، وامتزجت ظلال سيوفهما، وطعنا مرة أخرى، بسرعة كالبرق. بدا أنهما لن يتوقفا عن أي شيء لقتله.
لحسن الحظ، ظل تشين سانغ متيقظًا، حواسه في حالة تأهب. اكتشف هبات الرياح من جانبي جسده، وغمر شعور بالخطر قلبه. دون تردد، تراجع بسرعة، متجنبًا بصعوبة طاقتي السيف اللتين مرتا بجانبه.
في الواقع، إنهما مجرد آليتين!
بعد أن اكتشف نقاط ضعف الجنرالين، لم يضيع تشين سانغ أي وقت في التردد.
توقع تشين سانغ هذه النتيجة. كان يعرف أن رمز القتل لا يمكنه تخويف الجنرالين ذوي الدروع الذهبية، وقد تكون خيوط الأشباح لتشكيل يان غير فعالة أيضًا. سيتعين عليه الاعتماد على القوة المطلقة للاختراق.
لحسن الحظ، ظل تشين سانغ متيقظًا، حواسه في حالة تأهب. اكتشف هبات الرياح من جانبي جسده، وغمر شعور بالخطر قلبه. دون تردد، تراجع بسرعة، متجنبًا بصعوبة طاقتي السيف اللتين مرتا بجانبه.
*انفجار! انفجار!*
تذبذب ظل السيف الأبنوسي، ظهر عند بطني الجنرالات. بينما كان على وشك الضرب، اندفع الضوء الذهبي على أجسام الجنرالات فجأة بجنون نحو النقطة، متجمعًا في درع دائري يشبه الصدرة.
اصطدمت عدة طاقات سيف أخرى، وصدحت أصداء الاصطدامات في الممر.
كانت دمى الجثث قد توقفت بالفعل بأمر من تشين سانغ، لكن الصور في المقدمة كانت لا تزال مضطربة. ظهر جنرالان مسلحان بأقواس طويلة. كانت أقواسهما مرفوعة، وسهام ذهبية تشير مباشرة إلى تشين سانغ. انطلق سهمان آخران نحوه!
تحرك تشين سانغ والجنرالات ذوو الدروع الذهبية مثل أشباح، يتحولون إلى ومضات من الذهب وأوهام، يعبرون المسارات في الممر الضيق بحركات سريعة وغير متوقعة.
لسبب ما، غمر إحساس بعدم الارتياح قلب تشين سانغ.
نسج تشين سانغ بين الجنرالين، متجنبًا بصعوبة هجماتهما، لكن ثقته نمت مع مرور كل لحظة.
أخيرًا، انطفأت طاقتا السيف. هز تشين سانغ سيفه برفق مرة أخرى، مستهدفًا الجدار. كما هو متوقع، واجه على الفور هجومًا مضادًا – نفس الحركة بالضبط، ولكن الآن بقوة مضاعفة.
في غمضة عين، بعد عدة جولات من الاستكشاف، أدرك تشين سانغ قدرات الجنرالات ذوي الدروع الذهبية. على الرغم من أن فن حركتهما وطاقة سيفهما كانتا على قدم المساواة مع ممارسي بناء الأساس، إلا أنهما لم يملكا سوى هذه القدرات الأساسية، يفتقران إلى الحيل المختلفة التي يمتلكها الممارسون الحقيقيون.
كان رد فعل تشين سانغ سريعًا، وصد كلا السهمين بصعوبة. أصبحت نظراته ثقيلة وهو ينظر إلى عمق الممر، ولم يستطع إلا أن يسحب نفسًا من الهواء البارد.
علاوة على ذلك، كانا لا يزالان مجرد آليتين، بهدف واحد: قتل الدخيل. بالنسبة لتشين سانغ، بدا أنهما خرقاء وصلبان. كانت قوتهما الحقيقية أقل بكثير من قوة ممارسي بناء الأساس.
لم يكن درع الجنرالات متينًا كما هو متوقع، اخترقه السيف الأبنوسي بسهولة. لمع الدم في الهواء بينما طار السيف داخلاً وخارجًا، ودرعهما الذي كان ذات يوم نظيفًا أصبح مثقوبًا على الفور.
ومع ذلك، لم يستهن تشين سانغ بهما. كانت هذه فقط بداية المحنة، وسيزداد قوة الجنرالات فقط مع تقدم المحنة.
اصطدمت طاقات السيف الثلاث، ألغت بعضها البعض، وتبددت القوة المتبقية في الهواء.
“تشكيل السيف، تفعيل!”
لم يعد تشين سانغ المبتدئ الذي وصل للتو إلى مرحلة بناء الأساس. كانت طاقة السيف القرمزية، السميكة كالدم، تحمل معها نية قتل. تحت سيطرة تشين سانغ، شق السيف نقاط الضعف في طاقتي السيف، وعلى الرغم من أنه كان في وضع غير مؤات قليلاً، إلا أنه لا يزال قادرًا على الصمود أمام الاثنين.
بعد أن اكتشف نقاط ضعف الجنرالين، لم يضيع تشين سانغ أي وقت في التردد.
نسج تشين سانغ بين الجنرالين، متجنبًا بصعوبة هجماتهما، لكن ثقته نمت مع مرور كل لحظة.
انقسمت طاقة السيف بسرعة وانتشر تشكيل السيف الألفي. أحاط التشكيل القرصي الجنرالين، مما يضمن أنهما لا يستطيعان الهروب باستخدام فن حركتهما الغريب. دون تردد، فعل تشين سانغ التشكيل.
استقر إحساس ثقيل بعدم الارتياح في صدر تشين سانغ. بالكاد بدأت المحنة، وهو يواجه بالفعل جنرالين ذوي دروع ذهبية في مرحلة بناء الأساس. أي نوع من التحديات المرعبة تنتظره في المحنة؟
*انفجار!*
معززًا بالتشكيل، ارتفعت سرعة السيف الأبنوسي بشكل كبير. حاول الجنرالات صد السيف بسيوفهما، لكنهما كانا أبطأ بكثير، أخطآ تمامًا. في ومضة، ظهر السيف الأبنوسي أمامهما، ضاربًا صدريهما.
توهج ضوء السيف!
أخيرًا، انطفأت طاقتا السيف. هز تشين سانغ سيفه برفق مرة أخرى، مستهدفًا الجدار. كما هو متوقع، واجه على الفور هجومًا مضادًا – نفس الحركة بالضبط، ولكن الآن بقوة مضاعفة.
معززًا بالتشكيل، ارتفعت سرعة السيف الأبنوسي بشكل كبير. حاول الجنرالات صد السيف بسيوفهما، لكنهما كانا أبطأ بكثير، أخطآ تمامًا. في ومضة، ظهر السيف الأبنوسي أمامهما، ضاربًا صدريهما.
لم يكن درع الجنرالات متينًا كما هو متوقع، اخترقه السيف الأبنوسي بسهولة. لمع الدم في الهواء بينما طار السيف داخلاً وخارجًا، ودرعهما الذي كان ذات يوم نظيفًا أصبح مثقوبًا على الفور.
تراجع تشين سانغ بهدوء، بينما لمع ضوء سيف على جبينه.
لمفاجأة تشين سانغ، بدا أن الجنرالات غير متأثرين. تجاهلا السيف الأبنوسي تمامًا وانقضا عليه، بينما توهج درعهما الذهبي، وبدأت المناطق التالفة تصلح نفسها بسرعة مرئية.
في الواقع، إنهما مجرد آليتين!
“أين النقطة الحرجة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *صفير!*
عقد تشين سانغ حاجبيه. في وقت سابق، اخترق سيفه الأبنوسي صدور الجنرالات، حناجرهم ورؤوسهم دون قتلهم، مما يشير إلى أن هؤلاء الجنرالات لا يمكن التعامل معهم بالطرق التقليدية.
بعد أن اكتشف نقاط ضعف الجنرالين، لم يضيع تشين سانغ أي وقت في التردد.
بينما كان تشين سانغ يتأمل هذا، دوى فجأة رنين حاد.
بعد أن اكتشف نقاط ضعف الجنرالين، لم يضيع تشين سانغ أي وقت في التردد.
تذبذب ظل السيف الأبنوسي، ظهر عند بطني الجنرالات. بينما كان على وشك الضرب، اندفع الضوء الذهبي على أجسام الجنرالات فجأة بجنون نحو النقطة، متجمعًا في درع دائري يشبه الصدرة.
كانت دمى الجثث قد توقفت بالفعل بأمر من تشين سانغ، لكن الصور في المقدمة كانت لا تزال مضطربة. ظهر جنرالان مسلحان بأقواس طويلة. كانت أقواسهما مرفوعة، وسهام ذهبية تشير مباشرة إلى تشين سانغ. انطلق سهمان آخران نحوه!
تشكل الدرع في الوقت المناسب لصد ضربة تشين سانغ. الجنرالات، الذين كانوا هادئين سابقًا، ترددوا الآن، وأسرعوا في تحريك سيفهم لصد السيف الأبنوسي، محاولين دفعه للخلف.
أخيرًا، انطفأت طاقتا السيف. هز تشين سانغ سيفه برفق مرة أخرى، مستهدفًا الجدار. كما هو متوقع، واجه على الفور هجومًا مضادًا – نفس الحركة بالضبط، ولكن الآن بقوة مضاعفة.
إذن، النقطة الحرجة هي البطن!
بينما كان تشين سانغ يتأمل هذا، دوى فجأة رنين حاد.
تألقت عينا تشين سانغ، وتدفقت قوته الروحية بعنف داخل جسده. كان على وشك تفعيل السيف الأبنوسي بالكامل، مخططًا لاختراق حصار الضوء الذهبي بضربة واحدة والقضاء على الجنرال.
“انطلق!”
انفجرت الطاقة المتبقية من تشكيل السيف للخارج. اصطدمت طاقتا سيف، قبل أن تتبدد، بجدران الممر الذهبية.
*انفجار!*
لسبب ما، غمر إحساس بعدم الارتياح قلب تشين سانغ.
عقد تشين سانغ حاجبيه. في وقت سابق، اخترق سيفه الأبنوسي صدور الجنرالات، حناجرهم ورؤوسهم دون قتلهم، مما يشير إلى أن هؤلاء الجنرالات لا يمكن التعامل معهم بالطرق التقليدية.
حوّل نظره، ورأى طاقتي السيف تصطدمان بالجدار، وبدا أن الضوء الذهبي على الطوب قد استيقظ. فتح فمًا ضخمًا وابتلع طاقتي السيف مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين، بعد عدة جولات من الاستكشاف، أدرك تشين سانغ قدرات الجنرالات ذوي الدروع الذهبية. على الرغم من أن فن حركتهما وطاقة سيفهما كانتا على قدم المساواة مع ممارسي بناء الأساس، إلا أنهما لم يملكا سوى هذه القدرات الأساسية، يفتقران إلى الحيل المختلفة التي يمتلكها الممارسون الحقيقيون.
بعد لحظة من التلوي، انطلقت فجأة طاقتا سيف متطابقتان من الضوء الذهبي، تتسابقان نحو تشين سانغ. تضاعفت سرعتهما عن ذي قبل!
“انطلق!”
لحسن الحظ، كان تشين سانغ بالفعل في حالة تأهب. لمع شكله، متجنبًا بصعوبة طاقتي السيف، لكن إحداهما، مثل لعنة لا هوادة فيها، تعلقت به، تلاحقه عن كثب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمفاجأة تشين سانغ، بدا أن الجنرالات غير متأثرين. تجاهلا السيف الأبنوسي تمامًا وانقضا عليه، بينما توهج درعهما الذهبي، وبدأت المناطق التالفة تصلح نفسها بسرعة مرئية.
كانت سرعة طاقة السيف سريعة جدًا لدرجة أنه كان من الصعب تجنبها.
أخيرًا، انطفأت طاقتا السيف. هز تشين سانغ سيفه برفق مرة أخرى، مستهدفًا الجدار. كما هو متوقع، واجه على الفور هجومًا مضادًا – نفس الحركة بالضبط، ولكن الآن بقوة مضاعفة.
أظلمت عينا تشين سانغ. بلمسة من يده، ظهر سيف طويل أسود في راحته. كان السيف الروحي الذي أخذه من الرجل العجوز في الرداء الأسود، قطعة أثرية من الدرجة الأولى بقوة كبيرة.
ومع ذلك، لم يستهن تشين سانغ بهما. كانت هذه فقط بداية المحنة، وسيزداد قوة الجنرالات فقط مع تقدم المحنة.
*صفير!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقسمت طاقة السيف بسرعة وانتشر تشكيل السيف الألفي. أحاط التشكيل القرصي الجنرالين، مما يضمن أنهما لا يستطيعان الهروب باستخدام فن حركتهما الغريب. دون تردد، فعل تشين سانغ التشكيل.
ضرب السيف الطويل فجأة، ظله الأسود ينحني مثل الهلال. اصطدم وجهاً لوجه مع طاقة السيف، مما أرسل موجة صدمة عبر جسد تشين سانغ، مما جعله يتراجع خطوة لا إراديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يحل الوضع بسرعة، فسيحاصر حتمًا. مع قيود الحاجز، ستصبح وضعه خطيرًا للغاية!
بعد أن ابتلع الحاجز على الجدار طاقة السيف، تضاعفت قوته!
لحسن الحظ، ظل تشين سانغ متيقظًا، حواسه في حالة تأهب. اكتشف هبات الرياح من جانبي جسده، وغمر شعور بالخطر قلبه. دون تردد، تراجع بسرعة، متجنبًا بصعوبة طاقتي السيف اللتين مرتا بجانبه.
أخيرًا، انطفأت طاقتا السيف. هز تشين سانغ سيفه برفق مرة أخرى، مستهدفًا الجدار. كما هو متوقع، واجه على الفور هجومًا مضادًا – نفس الحركة بالضبط، ولكن الآن بقوة مضاعفة.
ضرب السيف الطويل فجأة، ظله الأسود ينحني مثل الهلال. اصطدم وجهاً لوجه مع طاقة السيف، مما أرسل موجة صدمة عبر جسد تشين سانغ، مما جعله يتراجع خطوة لا إراديًا.
“هل يتم تحفيز الحاجز على الجدار بأي اضطراب؟”
أخيرًا، انطفأت طاقتا السيف. هز تشين سانغ سيفه برفق مرة أخرى، مستهدفًا الجدار. كما هو متوقع، واجه على الفور هجومًا مضادًا – نفس الحركة بالضبط، ولكن الآن بقوة مضاعفة.
كان لدى تشين سانغ فهم تقريبي لقواعد الممر. طالما كبح قوته الروحية وتجنب تحفيز الحاجز، فلن تكون المهمة صعبة للغاية.
في الأمام، بدأت الصور تموج بشكل غير طبيعي. إذا انتظر أكثر، سيهبط المزيد والمزيد من الجنرالات.
ولكن قبل أن يتمكن من الاسترخاء، صدح فجأة صرخة حادة من عمق الممر. انطلقت وامضتان ذهبيتان ساطعتان نحوه، مع سهم حاد مرئي بينهما!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين، بعد عدة جولات من الاستكشاف، أدرك تشين سانغ قدرات الجنرالات ذوي الدروع الذهبية. على الرغم من أن فن حركتهما وطاقة سيفهما كانتا على قدم المساواة مع ممارسي بناء الأساس، إلا أنهما لم يملكا سوى هذه القدرات الأساسية، يفتقران إلى الحيل المختلفة التي يمتلكها الممارسون الحقيقيون.
كان رد فعل تشين سانغ سريعًا، وصد كلا السهمين بصعوبة. أصبحت نظراته ثقيلة وهو ينظر إلى عمق الممر، ولم يستطع إلا أن يسحب نفسًا من الهواء البارد.
الفصل 231: أزمة تقاطعت طاقات السيوف، مشكلة شكل “X” مائل، يبدو وكأنه يحيط بتشين سانغ لضربة قاتلة.
كانت دمى الجثث قد توقفت بالفعل بأمر من تشين سانغ، لكن الصور في المقدمة كانت لا تزال مضطربة. ظهر جنرالان مسلحان بأقواس طويلة. كانت أقواسهما مرفوعة، وسهام ذهبية تشير مباشرة إلى تشين سانغ. انطلق سهمان آخران نحوه!
على الرغم من أنه لم يصب بأذى من طاقة السيف، إلا أن تشين سانغ استطاع أن يشعر بوضوح بقوتها الهائلة.
في الأمام، بدأت الصور تموج بشكل غير طبيعي. إذا انتظر أكثر، سيهبط المزيد والمزيد من الجنرالات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقع تشين سانغ هذه النتيجة. كان يعرف أن رمز القتل لا يمكنه تخويف الجنرالين ذوي الدروع الذهبية، وقد تكون خيوط الأشباح لتشكيل يان غير فعالة أيضًا. سيتعين عليه الاعتماد على القوة المطلقة للاختراق.
إذا لم يحل الوضع بسرعة، فسيحاصر حتمًا. مع قيود الحاجز، ستصبح وضعه خطيرًا للغاية!
أخيرًا، انطفأت طاقتا السيف. هز تشين سانغ سيفه برفق مرة أخرى، مستهدفًا الجدار. كما هو متوقع، واجه على الفور هجومًا مضادًا – نفس الحركة بالضبط، ولكن الآن بقوة مضاعفة.
استقر إحساس ثقيل بعدم الارتياح في صدر تشين سانغ. بالكاد بدأت المحنة، وهو يواجه بالفعل جنرالين ذوي دروع ذهبية في مرحلة بناء الأساس. أي نوع من التحديات المرعبة تنتظره في المحنة؟
كانت سرعة طاقة السيف سريعة جدًا لدرجة أنه كان من الصعب تجنبها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		