معركة الظلال
الفصل 508 : معركة الظلال
…مباشرة نحو ساني.
تحرك كورت بسرعة مروعة، ليقطع في جزء من الثانية المسافة بين وسط الساحة والصف الأول من المقاعد، حيث كان ساني والسيدة جيت.
كانت الذكرى الكئيبة على شكل سيف قصير في الوقت الحالي، لذا فإن المسافة القريبة بينهما لم تكن مشكلة.
فقط من الطريقة التي تحرك بها، كان من السهل معرفة أن جوهر روحه كان مشبعًا بالكامل منذ وقت طويل. لقد كان حقًا مستيقظًا قويًا.
‘ليس… ليس سيئًا جدًا…’
نعم… عرف ساني ذلك جيدًا. وعادة ما كان هو المستفيد من هذه الحقيقة القاتلة، حيث استغل أخطاء أعدائه لإسقاطهم.
…لم يكن الوقت كافيًا لاستدعاء ذكرى.
أحاطت الأصداء الأربعة بالسيدة جيت. لو كان أي شخص آخر، ربما كان ساني سيشعر بالقلق… لكن بدت حاصدة الأرواح، مع ذلك، غير مهتمة. رفعت رمحها ببساطة وابتسمت بقتامة. فجأة شعر بأن الهواء في الساحة تحت الأرض يزداد برودة قارسة.
كانت الشرارات البيضاء التي كان من المفترض أن تتشكل في شكل رمح قد بدأت للتو في الظهور حول يد جيت، لكنه كان فوقها بالفعل. انطلقت إحدى يدي كورت إلى الأمام، ليظهر فيها سكين مصنوع من سبيكة غريبة عديمة اللمعان كما لو قد جاء من العدم.
مهتزًا، قفز ساني للخلف.
ومع ذلك، لم يكن للسحر علاقة بظهوره المفاجئ. كان السكين مخبأ فقط في غمد سري على ساعده.
كانت الشرارات البيضاء التي كان من المفترض أن تتشكل في شكل رمح قد بدأت للتو في الظهور حول يد جيت، لكنه كان فوقها بالفعل. انطلقت إحدى يدي كورت إلى الأمام، ليظهر فيها سكين مصنوع من سبيكة غريبة عديمة اللمعان كما لو قد جاء من العدم.
لوى تعبير عن الصدمة وجه القاتل النحيف، وقفز بسرعة إلى الخلف ليخلق مسافة بينه وبين السيف القصير المشع، الذي كان متوجهًا بالفعل نحو قلبه.
وبطبيعة الحال، كانت السيدة جيت أسرع بكثير. لقد تصدت للضربة قبل أن تصل إلى لحمها… ولكن في اللحظة الأخيرة، قام كورت بلف معصمه وترك المقبض، ليطير السكين من أمامها.
عندما ظهر سيف منحني شرير في يدي كورت، حصل ساني على إجابته.
ألم تكن الساحة مخصصة للأصداء الخاملة؟.
…مباشرة نحو ساني.
‘ليس… ليس سيئًا جدًا…’
بالكاد كان لديه أي وقت للرد.
‘يا له من أمر مؤسف… كنت أتمنى أن أتلقى أكثر من شظية واحدة من زميل مستخدم الظل.’
واحد كان مخصصًا للصاعدة، والآخر لساني، والأخير لظله.
كان المشهد القاسي لا يزال في طور الاستدعاء، لذا استخدم ساني يده الأخرى لمحاولة ضرب السكين بعيدًا. ارتفعت يده، ولكن بعد ذلك تجمدت.
بالكاد كان لديه أي وقت للرد.
‘كلا، هذا خطأ!’
وفي اللحظة التالية، خرج شيء ضخم من ألواح الأرضية وضربها… أو على الأقل حاول ذلك.
بعد مرور جزء من الثانية، أدرك ساني أن السكين لم يكن موجهًا نحو جسده.
تحرك كورت بسرعة مروعة، ليقطع في جزء من الثانية المسافة بين وسط الساحة والصف الأول من المقاعد، حيث كان ساني والسيدة جيت.
‘ما هذا…’
كان يستهدف ظله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، ترددت كلمات السيدة جيت في ذهنه…
لوى تعبير عن الصدمة وجه القاتل النحيف، وقفز بسرعة إلى الخلف ليخلق مسافة بينه وبين السيف القصير المشع، الذي كان متوجهًا بالفعل نحو قلبه.
وبما أنه أهدر وقتًا ثمينًا في خطأه بشأن نوايا القاتل، فقد فات الأوان لتحريك جسده بعيدًا لإبعاد الظل عن طريق الأذى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ، يمكن لظل ساني التحرك من تلقاء نفسه.
فجأة تحرك الظل وقفز بعيدًا، تاركًا السكين يدفن نفسه في الأرض ويرسل شبكة من الشقوق عبر ألواح الخشب الصناعي القوية.
تنهد ساني.
وفي اللحظة التالية، خرج شيء ضخم من ألواح الأرضية وضربها… أو على الأقل حاول ذلك.
مهتزًا، قفز ساني للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ما هذا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالكاد كان لديه أي وقت للرد.
أي مستيقظ آخر كان سيُقتل من هذا الهجوم المخادع، على الأرجح. لكن لسوء حظ كورت، التقى بمقاتل على دراية جيدة بكل ما يتعلق بالظلال.
ربما ستكون قادرة على التعامل مع الأصداء دون الكثير من المتاعب، حتى لو كان أحدهم شيطانًا ساقطًا أو ما هو أسوأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر كورت على لسانه.
على بعد خطوات قليلة، كانت السيدة جيت قد حولت تصديها إلى هجوم. بدت قبضتها تتنقل آنيا إلى الأمام، لتمزق الهواء بسرعة كبيرة لدرجة أنها أرسلت موجة صدمة صغيرة تمر عبر الساحة تحت الأرض.
تهرب ساني من السكين واستدعى الظل ليلتف حول جسده، وشعر أن قوته وسرعته أصبحت أكثر قوة. اندفع إلى الأمام، وشعر أخيرًا أن السطح الخشبي البارد لمقبض المشهد القاسي يظهر في يده.
بدا وكأنه كومة من الخرق البالية، بذراعين طويلتين بها عدد كبير جدًا من المفاصل التي تنمو منها، وينتهي كل منها بثلاثة مخالب منحنية مرعبة. كان الشيء الشاهق يشبه البشر بشكل غامض، وله أكتاف عريضة ورأس صغير مغطى بغطاء ممزق.
ومع ذلك، فقد انفصل كورت عن القتال منذ فترة طويلة. بمجرد أن ألقى السكين، أشبع جسده بالجوهر واندفع للخلف، محطمًا المقاعد المخملية ويظهر بشكل لحظي على بعد عشرات من الأمتار. بمجرد أن لمست قدميه الأرض، كان يتحرك بالفعل مرة أخرى، مندفعًا جانبيًا.
تحرك كورت بسرعة مروعة، ليقطع في جزء من الثانية المسافة بين وسط الساحة والصف الأول من المقاعد، حيث كان ساني والسيدة جيت.
وفي الوقت نفسه، طارت المزيد من السكاكين بسرعة مروعة نحو السيدة جيت وساني. ولم يكن هدفهم قتلهم أو جرحهم، بل مجرد إبطائهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مزق صوت جيت هذه الفكرة إلى أشلاء:
واحد كان مخصصًا للصاعدة، والآخر لساني، والأخير لظله.
وبما أنه أهدر وقتًا ثمينًا في خطأه بشأن نوايا القاتل، فقد فات الأوان لتحريك جسده بعيدًا لإبعاد الظل عن طريق الأذى.
تهرب ساني من السكين واستدعى الظل ليلتف حول جسده، وشعر أن قوته وسرعته أصبحت أكثر قوة. اندفع إلى الأمام، وشعر أخيرًا أن السطح الخشبي البارد لمقبض المشهد القاسي يظهر في يده.
تحرك كورت بسرعة مروعة، ليقطع في جزء من الثانية المسافة بين وسط الساحة والصف الأول من المقاعد، حيث كان ساني والسيدة جيت.
‘ليس… ليس سيئًا جدًا…’
مزق صوت جيت هذه الفكرة إلى أشلاء:
[لقد تلقيت صدى.]
“كن حذرًا! إنه يخطط لشيء ما…”
…لم يكن الوقت كافيًا لاستدعاء ذكرى.
قبل أن تتمكن من إنهاء الكلمة، ظهرت ابتسامة قاتمة على وجه كورت.
وفي اللحظة التالية، خرج شيء ضخم من ألواح الأرضية وضربها… أو على الأقل حاول ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجنبت حاصدة الهجوم بسهولة وقفزت للخلف، ثم حنيت جسمها فجأة، مما جعل ظلها أصغر حجمًا. ثم، ظهر سكين رابع من العدم واخترق الأرض حيث كان ظلها منذ لحظة.
قبل أن تتمكن من إنهاء الكلمة، ظهرت ابتسامة قاتمة على وجه كورت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن للسحر علاقة بظهوره المفاجئ. كان السكين مخبأ فقط في غمد سري على ساعده.
نقر كورت على لسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…مزعجة جدا.”
وبما أنه أهدر وقتًا ثمينًا في خطأه بشأن نوايا القاتل، فقد فات الأوان لتحريك جسده بعيدًا لإبعاد الظل عن طريق الأذى.
في هذه الأثناء، كان ساني يحدق في الشيء الذي يزحف من تحت الأرض.
بطريقة ما، تمكن كورت من مراوغة النصل الفضي ولوح بسيفه المنحني نحو ساني. رغم أنه كان سريعًا بشكل لا يصدق، إلا أن ساني كان أسرع بكثير. قام بتحريك المشهد القاسي وصد الضربة دون بذل الكثير من الجهد.
بدا وكأنه كومة من الخرق البالية، بذراعين طويلتين بها عدد كبير جدًا من المفاصل التي تنمو منها، وينتهي كل منها بثلاثة مخالب منحنية مرعبة. كان الشيء الشاهق يشبه البشر بشكل غامض، وله أكتاف عريضة ورأس صغير مغطى بغطاء ممزق.
“كن حذرًا! إنه يخطط لشيء ما…”
{ترجمة نارو…}
شعر ساني بالغضب من غبائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن من قطعه، اشتعل نصل المشهد القاسي فجأة بإشعاع يعمي البصر، حيث استدعى النور النقي للشمس إلى الساحة تحت الأرض.
‘صدى… اللعنات، بالطبع لديه صدى!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي اللحظة التالية، خرج شيء ضخم من ألواح الأرضية وضربها… أو على الأقل حاول ذلك.
وإلا فلماذا يتردد اللقيط على بيت القتل والساحة تحت الأرض في الأساس؟.
تنهد ساني.
لقد قام ساني بتنشيط سحر [آكل النور]، والذي يمكنه امتصاص النور وطرده.
هناك شيء لم يكن منطقيًا رغم ذلك… مهما كان هذا الشيء، فإنه لا يبدو مثل أي نوع من الوحوش النائمة التي رآها ساني على الإطلاق. إذا كان عليه أن يخمن، فسيكون على استعداد للمراهنة على أن المخلوق كان على الأقل من الرتبة الساقطة، وكان لديه على الأقل ثلاثة نوى روح مختبئة في جثته الممزقة. ربما أكثر…
رغم ذلك، لم تنتهي التعويذة من الحديث.
ألم تكن الساحة مخصصة للأصداء الخاملة؟.
وبطبيعة الحال، كانت السيدة جيت أسرع بكثير. لقد تصدت للضربة قبل أن تصل إلى لحمها… ولكن في اللحظة الأخيرة، قام كورت بلف معصمه وترك المقبض، ليطير السكين من أمامها.
وفي ثوان معدودة، تحول إلى رماد.
عندما ظهر سيف منحني شرير في يدي كورت، حصل ساني على إجابته.
هناك شيء لم يكن منطقيًا رغم ذلك… مهما كان هذا الشيء، فإنه لا يبدو مثل أي نوع من الوحوش النائمة التي رآها ساني على الإطلاق. إذا كان عليه أن يخمن، فسيكون على استعداد للمراهنة على أن المخلوق كان على الأقل من الرتبة الساقطة، وكان لديه على الأقل ثلاثة نوى روح مختبئة في جثته الممزقة. ربما أكثر…
ظهرت فجأة ثلاثة مخلوقات كابوسية أخرى من الظل. يبدو أن هذه لم تكن ساقطة، على الأقل. ومع ذلك، لم يكن متأكدًا مما إذا كانوا وحوشًا أم مسوخًا… فقط أنهم بدوا خطيرين إلى حد ما. كان أحدهم مغطى بالكيتين الأسود وله ذيل طويل انتهى بنصل مدبب، وتتساقط منه قطرات من السم لتترك ثقوبًا مشتعلة على الأرض؛ وكان الآخر يشبه مزيجًا مثيرًا للاشمئزاز من بشري وحريش شاحب، وأطرافه عديدة ورقيقة مثل إبر العظام؛ كان الأخير يشبه دمية متحركة بسكاكين حادة مخيطة على معصمها.
أحاطت الأصداء الأربعة بالسيدة جيت. لو كان أي شخص آخر، ربما كان ساني سيشعر بالقلق… لكن بدت حاصدة الأرواح، مع ذلك، غير مهتمة. رفعت رمحها ببساطة وابتسمت بقتامة. فجأة شعر بأن الهواء في الساحة تحت الأرض يزداد برودة قارسة.
ربما ستكون قادرة على التعامل مع الأصداء دون الكثير من المتاعب، حتى لو كان أحدهم شيطانًا ساقطًا أو ما هو أسوأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن، هل ستكون قادرة على القيام بذلك مع الانتباه أيضًا لظلها؟ لم يكن هذا شيئًا يعرف الناس كيفية القيام به بشكل حدسي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن كورت من فعل أي شيء، اخترق النصل الفضي درعه وغرس نفسه عميقًا في صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مزق صوت جيت هذه الفكرة إلى أشلاء:
عندما هاجمت مخلوقات الكابوس، أحاط كورت نفسه بظلال راقصة واندفع للأمام… بينما تراجع ساني ببساطة خطوة إلى الخلف، وظهر فجأة في طريقه.
‘يا له من أمر مؤسف… كنت أتمنى أن أتلقى أكثر من شظية واحدة من زميل مستخدم الظل.’
كلما زاد عدد الظلال التي استخدمها اللقيط، كان من الأسهل على ساني الوصول إليه، بعد كل شيء.
لحسن الحظ، يمكن لظل ساني التحرك من تلقاء نفسه.
لاحظ ساني لمحة من المفاجأة في عيون القاتل، ثم أسقط المشهد القاسي.
كانت الذكرى الكئيبة على شكل سيف قصير في الوقت الحالي، لذا فإن المسافة القريبة بينهما لم تكن مشكلة.
تحرك كورت بسرعة مروعة، ليقطع في جزء من الثانية المسافة بين وسط الساحة والصف الأول من المقاعد، حيث كان ساني والسيدة جيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فقد انفصل كورت عن القتال منذ فترة طويلة. بمجرد أن ألقى السكين، أشبع جسده بالجوهر واندفع للخلف، محطمًا المقاعد المخملية ويظهر بشكل لحظي على بعد عشرات من الأمتار. بمجرد أن لمست قدميه الأرض، كان يتحرك بالفعل مرة أخرى، مندفعًا جانبيًا.
بطريقة ما، تمكن كورت من مراوغة النصل الفضي ولوح بسيفه المنحني نحو ساني. رغم أنه كان سريعًا بشكل لا يصدق، إلا أن ساني كان أسرع بكثير. قام بتحريك المشهد القاسي وصد الضربة دون بذل الكثير من الجهد.
لكن، هل ستكون قادرة على القيام بذلك مع الانتباه أيضًا لظلها؟ لم يكن هذا شيئًا يعرف الناس كيفية القيام به بشكل حدسي…
‘سهل…’
وفي الوقت نفسه، ترددت كلمات السيدة جيت في ذهنه…
فتح فمه وعيناه مليئة بعدم التصديق. قبل أن تتمكن أي كلمات من الهروب منه، أصبح رأس الرمح متوهجًا بشدة، وفجأة، أصبح جسد القاتل مشتعلاً باللهب الأبيض الإلهي.
بدا وكأنه كومة من الخرق البالية، بذراعين طويلتين بها عدد كبير جدًا من المفاصل التي تنمو منها، وينتهي كل منها بثلاثة مخالب منحنية مرعبة. كان الشيء الشاهق يشبه البشر بشكل غامض، وله أكتاف عريضة ورأس صغير مغطى بغطاء ممزق.
خطأ واحد هو كل ما يتطلبه الأمر.
أي مستيقظ آخر كان سيُقتل من هذا الهجوم المخادع، على الأرجح. لكن لسوء حظ كورت، التقى بمقاتل على دراية جيدة بكل ما يتعلق بالظلال.
نعم… عرف ساني ذلك جيدًا. وعادة ما كان هو المستفيد من هذه الحقيقة القاتلة، حيث استغل أخطاء أعدائه لإسقاطهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن هذه المرة انعكس الوضع.
فتح فمه وعيناه مليئة بعدم التصديق. قبل أن تتمكن أي كلمات من الهروب منه، أصبح رأس الرمح متوهجًا بشدة، وفجأة، أصبح جسد القاتل مشتعلاً باللهب الأبيض الإلهي.
ظهرت شرارة منتصرة في عيون كورت. وفي الوقت نفسه، تحرك ظله فجأة. رغم أن السيف المنحني كان قد تم تصديه بالفعل، إلا أن انعكاسه الأسود الموجود في يد الظل استمر في الاقتراب بسرعة من جسد ساني.
وفي اللحظة التالية، خرج شيء ضخم من ألواح الأرضية وضربها… أو على الأقل حاول ذلك.
بالكاد كان لديه أي وقت للرد.
قبل أن يتمكن من قطعه، اشتعل نصل المشهد القاسي فجأة بإشعاع يعمي البصر، حيث استدعى النور النقي للشمس إلى الساحة تحت الأرض.
شعر ساني بالغضب من غبائه.
وفي اللحظة التالية، خرج شيء ضخم من ألواح الأرضية وضربها… أو على الأقل حاول ذلك.
لقد قام ساني بتنشيط سحر [آكل النور]، والذي يمكنه امتصاص النور وطرده.
بطريقة ما، تمكن كورت من مراوغة النصل الفضي ولوح بسيفه المنحني نحو ساني. رغم أنه كان سريعًا بشكل لا يصدق، إلا أن ساني كان أسرع بكثير. قام بتحريك المشهد القاسي وصد الضربة دون بذل الكثير من الجهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن للسحر علاقة بظهوره المفاجئ. كان السكين مخبأ فقط في غمد سري على ساعده.
ولأنه كان أكثر سطوعًا من المصابيح التي تنير المسرح، فقد تم طرد ظل كورت فجأة ليظهر خلفه وبعيدًا عن ساني.
ولأنه كان أكثر سطوعًا من المصابيح التي تنير المسرح، فقد تم طرد ظل كورت فجأة ليظهر خلفه وبعيدًا عن ساني.
لوى تعبير عن الصدمة وجه القاتل النحيف، وقفز بسرعة إلى الخلف ليخلق مسافة بينه وبين السيف القصير المشع، الذي كان متوجهًا بالفعل نحو قلبه.
ومع ذلك، استطال مقبض المشهد القاسي فجأة، وتحول إلى عمود رمح.
لكن هذه المرة انعكس الوضع.
كان يستهدف ظله.
قبل أن يتمكن كورت من فعل أي شيء، اخترق النصل الفضي درعه وغرس نفسه عميقًا في صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح فمه وعيناه مليئة بعدم التصديق. قبل أن تتمكن أي كلمات من الهروب منه، أصبح رأس الرمح متوهجًا بشدة، وفجأة، أصبح جسد القاتل مشتعلاً باللهب الأبيض الإلهي.
في هذه الأثناء، كان ساني يحدق في الشيء الذي يزحف من تحت الأرض.
وفي ثوان معدودة، تحول إلى رماد.
واحد كان مخصصًا للصاعدة، والآخر لساني، والأخير لظله.
تنهد ساني.
الفصل 508 : معركة الظلال
[…لقد قتلت بشريًا مستيقظًا، كورت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن من قطعه، اشتعل نصل المشهد القاسي فجأة بإشعاع يعمي البصر، حيث استدعى النور النقي للشمس إلى الساحة تحت الأرض.
[يزداد ظلك قوة.]
كانت الشرارات البيضاء التي كان من المفترض أن تتشكل في شكل رمح قد بدأت للتو في الظهور حول يد جيت، لكنه كان فوقها بالفعل. انطلقت إحدى يدي كورت إلى الأمام، ليظهر فيها سكين مصنوع من سبيكة غريبة عديمة اللمعان كما لو قد جاء من العدم.
‘يا له من أمر مؤسف… كنت أتمنى أن أتلقى أكثر من شظية واحدة من زميل مستخدم الظل.’
على بعد خطوات قليلة، كانت السيدة جيت قد حولت تصديها إلى هجوم. بدت قبضتها تتنقل آنيا إلى الأمام، لتمزق الهواء بسرعة كبيرة لدرجة أنها أرسلت موجة صدمة صغيرة تمر عبر الساحة تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، ترددت كلمات السيدة جيت في ذهنه…
رغم ذلك، لم تنتهي التعويذة من الحديث.
[لقد تلقيت صدى.]
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات