تحول غير متوقع
الفصل 497 : تحول غير متوقع
كان ساني يشرب الشاي في صمت هادئ يخيم على منطقة الحي، يتجهم من وقت لآخر بسبب الألم الذي يصيب جسده المكسور. ولكن حتى الألم لم يتمكن من إفساد مزاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية، خرج ساني من الحمام، وارتدى ملابسه، وذهب إلى المطبخ ليعد نفسه شيئًا ليأكله.
شظايا الظل: [1814/2000].
نظرت إليه رَين لفترة من الوقت، كما لو كانت تستجمع شجاعتها.
بعد التحدي الشديد لمعركة البوابة، كان جائعًا مثل الذئب. ذئب مسعور، حقًا…
هدأه الطهي قليلًا، كما حسنت الرائحة الطيبة مزاجه قليلًا. الآن بعد أن أصبح لدى ساني بعض الوقت للتفكير، رأى الوضع برمته في منظورٍ جديد.
عند استدعاء الأحرف الرونية، ألقى ساني نظرة خاطفة على السلسلة المألوفة منها وابتسم.
نعم، لقد تحطمت أماله في نسيان مونغريل تمامًا. ولكن كان هناك جانب مشرق لهذا الفشل الذريع – الآن بعد أن فشل تمامًا في الابتعاد عن أنوار الشهرة… لم تعد هناك حاجة أكثر للمحاولة. مما يعني أنه يمكنه استئناف ممارسة رقصة الظل في مشهد الأحلام، ويأمل أن يتقن خطوتها الثانية قبل حلول الشتاء.
“لا، أعني… أعلم أنك مستيقظ.”
تردد، ثم هز كتفيه ببساطة.
كان عليه فقط أن يعيد التفكير في كيفية رؤيته لشخصية مونغريل.
أطعم الذكريات للقديسة، ونظر إلى حروفها الرونية، راضيًا بما رآه:
في البداية، خطط ساني أن يكون غير مرئي ومجهول الهوية، مجرد تمويه يرتديه لإنجاز أشياء معينة – أشياء كانت غير مريحة أو خطيرة جدًا بحيث لا يمكن ربطها باسمه.
بالإضافة إلى أنه قام بحماية رَين. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يهم حقًا. كل شيء آخر باهت بالمقارنة.
…كانت رَين واقفة على شرفة منزله، ترتدي ملابسها المنزلية المريحة وتبدو متوترة على نحو غير معهود.
…حسنًا، لقد فات الأوان على ذلك بالفعل. كان متأكدًا تمامًا من أنه من الآن فصاعدًا، أي شيء له علاقة بمونغريل سيكون مركز اهتمام الناس.
“بالتأكيد. ليس وكأنه سرٌ كبير، على أي حال.”
‘ماذا؟!’
لكن ذلك لم يكن سيئا بالضرورة. كانت هناك طرق للبقاء غير مرئي حتى في دائرة النور. في الواقع، ربما كان ذلك أسهل في بعض الأحيان – عرف جميع السحرة أن السر في تنفيذ خدعة لا تشوبها شائبة لا يكمن في أن تصبح غير مرئي، ولكن في توجيه انتباه الجمهور نحو شيء ما ملفت للنظر وبعيدًا عن اليد التي تقوم بالخدعة.
تردد، ثم هز كتفيه ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن ساني ساحرًا، لكنه اعتبر نفسه محتالًا ذا خبرة. كان المبدأ هو نفسه تقريبًا.
من يمكن أن يزوره في هذا الوقت المتأخر؟.
لذا، إذا لعب أوراقه بشكل صحيح، فكلما زاد الاهتمام الذي تلقاه مونغريل، وزادت حريته في التحرك بشكل خفي في الظلال، وتحقيق أهدافه أمام أعين الجميع دون أن يعرف منهم أحد.
…حسنًا، لقد فات الأوان على ذلك بالفعل. كان متأكدًا تمامًا من أنه من الآن فصاعدًا، أي شيء له علاقة بمونغريل سيكون مركز اهتمام الناس.
‘ربما…’
ثم شدت قبضتيها وصاحت:
كان من الصعب إنجاز مثل هذا الشيء وكان يخفي العديد من المخاطر، ولكنه وعد أيضًا بمكافأة أكبر. لذلك، لا يزال هناك أمل.
خفض بصره، ونظر إلى الأحرف الرونية التي تصف ذكرياته ولم يستطع احتواء ابتسامة مبهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالإضافة إلى أنه قام بحماية رَين. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يهم حقًا. كل شيء آخر باهت بالمقارنة.
بقى ساني للحظة، ثم تنهد.
في البداية، خطط ساني أن يكون غير مرئي ومجهول الهوية، مجرد تمويه يرتديه لإنجاز أشياء معينة – أشياء كانت غير مريحة أو خطيرة جدًا بحيث لا يمكن ربطها باسمه.
أنهى ساني عشاءه السخي وانتقل إلى الشرفة. جلس في الظل واسترخى، وعبس قليلاً من الألم، ثم أخذ رشفة من الشاي.
من يمكن أن يزوره في هذا الوقت المتأخر؟.
في البداية، خطط ساني أن يكون غير مرئي ومجهول الهوية، مجرد تمويه يرتديه لإنجاز أشياء معينة – أشياء كانت غير مريحة أو خطيرة جدًا بحيث لا يمكن ربطها باسمه.
كان فجأة في مزاج رائع. ولماذا لا يكون؟ لقد حان الوقت أخيرًا لإلقاء نظرة على غنائمه. ربما كانت المعركة صعبة وكادت أن تكلفه حياته، لكنه لم يقاتل من أجل لا شيء.
عبس ساني.
عند استدعاء الأحرف الرونية، ألقى ساني نظرة خاطفة على السلسلة المألوفة منها وابتسم.
“بالتأكيد. ليس وكأنه سرٌ كبير، على أي حال.”
شظايا الظل: [1814/2000].
شاهد رَين يتم إحضارها إلى المنزل في مركبة خاصة، وتأكد من أنها بخير… حسنًا، بخير كما يمكن أن تكون فتاة صغيرة بعد تجربة احتكاك وثيق مع بوابة مفتوحة… ثم عاد إلى الداخل.
في غضون عشر دقائق فقط أو نحو ذلك، اكتسب ساني شظايا ظل أكثر مما كان يفعل عادة خلال أسابيع.
‘رائع…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما هذا بـحق…’
في غضون عشر دقائق فقط أو نحو ذلك، اكتسب ساني شظايا ظل أكثر مما كان يفعل عادة خلال أسابيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند استدعاء الأحرف الرونية، ألقى ساني نظرة خاطفة على السلسلة المألوفة منها وابتسم.
مما تذكره ساني، لقد قتل ما يقرب من مائة مخلوقات الكابوس أمام البوابة. من المؤكد أن معظمهم كانوا من الرتبة الخالمة ولم يساهموا بأي شظايا في نواتيه، ولكن مع ذلك، كان ذلك إنجازًا هائلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت رَين صامتة للحظات، ثم سألت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد جعله يفكر مرة أخرى في أول رجس قتله على الإطلاق، يرقة ملك الجبل. كم كانت تلك المعركة متوترة ومرعبة، وكم كان مقتنعًا بأن المخلوق المقيت سيقتله. من كان يظن أنه في يوم من الأيام في المستقبل غير البعيد، سيكون قادرًا على قتل مائة مخلوق كابوس ذو قوة مماثلة وأكبر دون أن يتمزق إلى أشلاء؟.
هدأه الطهي قليلًا، كما حسنت الرائحة الطيبة مزاجه قليلًا. الآن بعد أن أصبح لدى ساني بعض الوقت للتفكير، رأى الوضع برمته في منظورٍ جديد.
وصل ساني إلى هذا الحد…
تردد، ثم هز كتفيه ببساطة.
“لا، أعني… أعلم أنك مستيقظ.”
خفض بصره، ونظر إلى الأحرف الرونية التي تصف ذكرياته ولم يستطع احتواء ابتسامة مبهجة.
‘أوه، لقد كنت محظوظًا جدًا اليوم…’
حتى بدون حساب الرمح السجي الذي حصل عليه ثم خسره بسرعة أمام الطاغية، كان هناك ست ذكريات جديدة في ترسانته، معظمها من رتبة مستيقظة.
درسهم ساني لفترة، وتوصل إلى نتيجة مفادها أنه لم يكن أي منها أفضل من ذكرياته الحالية أو تقوم بشيء لم يكن قادرًا عليه بالفعل، ثم غاص في بحر الروح.
كان ساني يشرب الشاي في صمت هادئ يخيم على منطقة الحي، يتجهم من وقت لآخر بسبب الألم الذي يصيب جسده المكسور. ولكن حتى الألم لم يتمكن من إفساد مزاجه.
نظر لها ساني قليلاً ثم ظهرت ابتسامة ببطء على وجهه.
أطعم الذكريات للقديسة، ونظر إلى حروفها الرونية، راضيًا بما رآه:
لم يكن ساني ساحرًا، لكنه اعتبر نفسه محتالًا ذا خبرة. كان المبدأ هو نفسه تقريبًا.
شظايا الظل: [179/200].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
‘قريب جدا…’
“…حسنًا، بالطبع أنت تعرفين من أنا. لقد قدمت نفسي عندما التقينا للمرة الأولى، أليس كذلك؟”
“…حسنًا، بالطبع أنت تعرفين من أنا. لقد قدمت نفسي عندما التقينا للمرة الأولى، أليس كذلك؟”
بهذا المعدل، من المحتمل أن يكون قادرًا على الوصول إلى المائتين كاملة قبل أن يضطر إلى خوض معركة مع مخلوق الكرمة الذي يسكن حطام السفينة القديمة. إذا أصبحت القديسة أكثر قوة قبل ذلك، فإن وجودها سيغير الكثير من الأشياء.
“آسفة! إنه فقط… والدي يعمل لدى الحكومة، لذا فهو يعرف مثل هذه الأشياء. أنت صغير جدًا، وليس لديك والدين، ولكنك قادر على شراء منزل في هذا الحي. بالإضافة، أنت لا تذهب إلى الجامعة أو للعمل. إذن… أنت مستيقظ، صحيح؟”
كان شخص ما يطرق الباب.
كان ساني يشرب الشاي في صمت هادئ يخيم على منطقة الحي، يتجهم من وقت لآخر بسبب الألم الذي يصيب جسده المكسور. ولكن حتى الألم لم يتمكن من إفساد مزاجه.
“نعم، أنا جيد. لماذا تسألين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، كان اليوم يوما جيدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شاهد رَين يتم إحضارها إلى المنزل في مركبة خاصة، وتأكد من أنها بخير… حسنًا، بخير كما يمكن أن تكون فتاة صغيرة بعد تجربة احتكاك وثيق مع بوابة مفتوحة… ثم عاد إلى الداخل.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد وضع جهاز الاتصال بعيدًا، أرسل ساني ظله لإلقاء نظرة، وحك مؤخرة رأسه في حالة من الحيرة.
كان عليه أن يحصل على بعض الراحة التي يستحقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما تذكره ساني، لقد قتل ما يقرب من مائة مخلوقات الكابوس أمام البوابة. من المؤكد أن معظمهم كانوا من الرتبة الخالمة ولم يساهموا بأي شظايا في نواتيه، ولكن مع ذلك، كان ذلك إنجازًا هائلاً.
في المساء، عندما كانت الشمس تختبئ خلف الأفق وكانت مصابيح الشوارع تغمر المدينة بنور أبيض شاحب، كان ساني يستريح في غرفة معيشته، دون أن يفعل أي شيء على وجه الخصوص. كان يتصفح بتكاسل صفحات إحدى الويبتون الشهيرة ويقدر التقلبات والمنعطفات في القصة البسيطة.
‘جنون. هل يفكر الناس حقًا في مثل هذه الأشياء؟’
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد وضع جهاز الاتصال بعيدًا، أرسل ساني ظله لإلقاء نظرة، وحك مؤخرة رأسه في حالة من الحيرة.
انقطعت أفكاره فجأة بصوت غريب. استغرق الأمر من ساني بضع ثوانٍ ليدرك مصدر الصوت، لأنه لم يسمعه ابدًا في هذا المنزل من قبل.
وصل ساني إلى هذا الحد…
كان شخص ما يطرق الباب.
‘ما هذا بـحق…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. انتظري هنا…”
كان من الصعب إنجاز مثل هذا الشيء وكان يخفي العديد من المخاطر، ولكنه وعد أيضًا بمكافأة أكبر. لذلك، لا يزال هناك أمل.
من يمكن أن يزوره في هذا الوقت المتأخر؟.
“آسفة! إنه فقط… والدي يعمل لدى الحكومة، لذا فهو يعرف مثل هذه الأشياء. أنت صغير جدًا، وليس لديك والدين، ولكنك قادر على شراء منزل في هذا الحي. بالإضافة، أنت لا تذهب إلى الجامعة أو للعمل. إذن… أنت مستيقظ، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد وضع جهاز الاتصال بعيدًا، أرسل ساني ظله لإلقاء نظرة، وحك مؤخرة رأسه في حالة من الحيرة.
“…هل أنت جيد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، إذا لعب أوراقه بشكل صحيح، فكلما زاد الاهتمام الذي تلقاه مونغريل، وزادت حريته في التحرك بشكل خفي في الظلال، وتحقيق أهدافه أمام أعين الجميع دون أن يعرف منهم أحد.
…كانت رَين واقفة على شرفة منزله، ترتدي ملابسها المنزلية المريحة وتبدو متوترة على نحو غير معهود.
شظايا الظل: [1814/2000].
‘ماذا تفعل هنا؟’
“آه، كان اليوم يوما جيدًا…”
على غير علم بأن ساني قد لاحظ بالفعل مدى توترها، تظاهرت رَين بالهدوء وأعطته ابتسامة مهذبة.
للحظة، فكر ساني في التظاهر بأنه ليس في المنزل، لكنه تنهد ووقف. لم يكن هناك أي معنى للاختباء، لأنهم كانوا يعيشون حرفيًا بجوار بعضهم البعض تقريبًا. سار إلى الباب، وتباطأ لثانية أو اثنتين، وتأكد من عدم ظهور أي من كدماته، ثم فتحه.
خفض بصره، ونظر إلى الأحرف الرونية التي تصف ذكرياته ولم يستطع احتواء ابتسامة مبهجة.
“آه… نعم؟ ما الأمر؟”
درسهم ساني لفترة، وتوصل إلى نتيجة مفادها أنه لم يكن أي منها أفضل من ذكرياته الحالية أو تقوم بشيء لم يكن قادرًا عليه بالفعل، ثم غاص في بحر الروح.
على غير علم بأن ساني قد لاحظ بالفعل مدى توترها، تظاهرت رَين بالهدوء وأعطته ابتسامة مهذبة.
لو كان ساني يشرب مشروبًا، فإنه كان بلا شك سيبصقه.
“مرحبًا ساني. أنا… علبة الطعام؟ أمي تريد استعادتها.”
فتحت فمها، ثم أغلقته مرة أخرى. وبعد فترة من الصمت قال رَين:
“تفضلي. أخبري والدتكِ أن طبخها لذيذ. لقد استمتعنا به حقًا!”
نظر إليها لبضع ثوان.
“أنا؟ أوه… الأفضل على الإطلاق! ربما أقوى مستيقظ في العالم، حقًا. لا يمكن لأي شخص آخر مقارنته بي.”
“أوه. انتظري هنا…”
سار إلى المطبخ، وأخرج العلبة من غسالة الصحون، وعاد إلى الشرفة.
كان ساني يشرب الشاي في صمت هادئ يخيم على منطقة الحي، يتجهم من وقت لآخر بسبب الألم الذي يصيب جسده المكسور. ولكن حتى الألم لم يتمكن من إفساد مزاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تفضلي. أخبري والدتكِ أن طبخها لذيذ. لقد استمتعنا به حقًا!”
ولكن في تلك اللحظة بالضبط، قالت فجأة:
“مرحبًا ساني. أنا… علبة الطعام؟ أمي تريد استعادتها.”
أخذت رَين الحاوية لكنها لم تغادر. بدلا من ذلك، وقفت هناك بصمت، ونظرت إليه بتعبير متوتر.
نظرت إليه رَين لفترة من الوقت، كما لو كانت تستجمع شجاعتها.
عبس ساني.
“أنا؟ أوه… الأفضل على الإطلاق! ربما أقوى مستيقظ في العالم، حقًا. لا يمكن لأي شخص آخر مقارنته بي.”
“هل يمكنني مسا…”
الفصل 497 : تحول غير متوقع
ظهر عبوس طفيف على وجه رَين.
ولكن في تلك اللحظة بالضبط، قالت فجأة:
‘أوه، لقد كنت محظوظًا جدًا اليوم…’
“أنا أعرف من أنت!”
لو كان ساني يشرب مشروبًا، فإنه كان بلا شك سيبصقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو كان ساني يشرب مشروبًا، فإنه كان بلا شك سيبصقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فجأة في مزاج رائع. ولماذا لا يكون؟ لقد حان الوقت أخيرًا لإلقاء نظرة على غنائمه. ربما كانت المعركة صعبة وكادت أن تكلفه حياته، لكنه لم يقاتل من أجل لا شيء.
‘ماذا؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني عدة مرات، ولكن قبل أن يتمكن من التفكير بشيء ليقوله، تابعت على عجل:
شاهد رَين يتم إحضارها إلى المنزل في مركبة خاصة، وتأكد من أنها بخير… حسنًا، بخير كما يمكن أن تكون فتاة صغيرة بعد تجربة احتكاك وثيق مع بوابة مفتوحة… ثم عاد إلى الداخل.
عندما توقف قلبه تقريبًا، نظر إلى رَين بتعبير جامد. لكن الحفاظ عليه كلفه الكثير.
انقطعت أفكاره فجأة بصوت غريب. استغرق الأمر من ساني بضع ثوانٍ ليدرك مصدر الصوت، لأنه لم يسمعه ابدًا في هذا المنزل من قبل.
“تفضلي. أخبري والدتكِ أن طبخها لذيذ. لقد استمتعنا به حقًا!”
‘ما الذي تظن أنها تعرفه؟!’
نظر إليها لبضع ثوان.
“…حسنًا، بالطبع أنت تعرفين من أنا. لقد قدمت نفسي عندما التقينا للمرة الأولى، أليس كذلك؟”
على غير علم بأن ساني قد لاحظ بالفعل مدى توترها، تظاهرت رَين بالهدوء وأعطته ابتسامة مهذبة.
فتحت فمها، ثم أغلقته مرة أخرى. وبعد فترة من الصمت قال رَين:
“مرحبًا ساني. أنا… علبة الطعام؟ أمي تريد استعادتها.”
“لا، أعني… أعلم أنك مستيقظ.”
تردد، ثم هز كتفيه ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمش ساني عدة مرات، ولكن قبل أن يتمكن من التفكير بشيء ليقوله، تابعت على عجل:
‘ماذا؟!’
أطعم الذكريات للقديسة، ونظر إلى حروفها الرونية، راضيًا بما رآه:
“آسفة! إنه فقط… والدي يعمل لدى الحكومة، لذا فهو يعرف مثل هذه الأشياء. أنت صغير جدًا، وليس لديك والدين، ولكنك قادر على شراء منزل في هذا الحي. بالإضافة، أنت لا تذهب إلى الجامعة أو للعمل. إذن… أنت مستيقظ، صحيح؟”
‘استدلال منطقي…’
تردد، ثم هز كتفيه ببساطة.
“آه، كان اليوم يوما جيدًا…”
“بالتأكيد. ليس وكأنه سرٌ كبير، على أي حال.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد وضع جهاز الاتصال بعيدًا، أرسل ساني ظله لإلقاء نظرة، وحك مؤخرة رأسه في حالة من الحيرة.
بقيت رَين صامتة للحظات، ثم سألت:
كان عليه أن يحصل على بعض الراحة التي يستحقها.
“…هل أنت جيد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر لها ساني قليلاً ثم ظهرت ابتسامة ببطء على وجهه.
ظهر عبوس طفيف على وجه رَين.
في النهاية، خرج ساني من الحمام، وارتدى ملابسه، وذهب إلى المطبخ ليعد نفسه شيئًا ليأكله.
“أنا؟ أوه… الأفضل على الإطلاق! ربما أقوى مستيقظ في العالم، حقًا. لا يمكن لأي شخص آخر مقارنته بي.”
‘ماذا تفعل هنا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا جادة! هل أنت جيد أم لا؟”
ظهر عبوس طفيف على وجه رَين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘جنون. هل يفكر الناس حقًا في مثل هذه الأشياء؟’
“أنا جادة! هل أنت جيد أم لا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما تذكره ساني، لقد قتل ما يقرب من مائة مخلوقات الكابوس أمام البوابة. من المؤكد أن معظمهم كانوا من الرتبة الخالمة ولم يساهموا بأي شظايا في نواتيه، ولكن مع ذلك، كان ذلك إنجازًا هائلاً.
ولكن في تلك اللحظة بالضبط، قالت فجأة:
بقى ساني للحظة، ثم تنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، أنا جيد. لماذا تسألين؟”
نظرت إليه رَين لفترة من الوقت، كما لو كانت تستجمع شجاعتها.
شظايا الظل: [179/200].
ثم شدت قبضتيها وصاحت:
درسهم ساني لفترة، وتوصل إلى نتيجة مفادها أنه لم يكن أي منها أفضل من ذكرياته الحالية أو تقوم بشيء لم يكن قادرًا عليه بالفعل، ثم غاص في بحر الروح.
“هل… هل يمكنك تدريبي؟”
نظر لها ساني بذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان شخص ما يطرق الباب.
‘حسنًا، اللعنة علي. لقد اتخذ ذلك منعطفًا غير متوقع…’
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
