قدوم الموت
الفصل 493 : قدوم الموت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن تعرف رَين ما تفعله، سمعت نفسها تقول بصوت خافت:
صر ساني على أسنانه وتأوه، شعر بأن جسده كله يُسحق ببطء على يد الزعيم الوحشي لأطياف التلال. كانت إحدى ذراعيه مضغوطة بشدة إلى جسده، والأخرى كانت كذلك… ولكن بدرجة أقل.
‘ثلاثة… لقد قتلت للتو ثلاثة مخلوقات كابوس…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو استطاع فقط تحريرها…
نظرت إليها المرأة بهدوء غير مبالٍ، ثم استدارت لتخترق بسهولة كلبًا آخر بسيفها الحجري، ثم تقطع آخر إلى نصفين بضربة سريعة وشرسة. كان الأمر كما لو أن لحم الرجسات لم يقدم لها أي مقاومة.
ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته، كانت قبضة الطاغية قوية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت تحمل سيفًا، أليس كذلك؟.
***
قبل أن يتمكن من التفكير بشكل صحيح في معنى التغيير، ومض شيء ما في الهواء، وفجأة، تمكن ساني من التنفس مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت امرأة جميلة تبدو في أواخر العشرَينات من عمرها. كانت ترتدي زيًا أزرق داكنًا مع كتاف فضية وحذاء جلدي، وشعرها القصير أسود مثل ريش الغراب، وبشرتها بيضاء مثل الثلج.
…بالعودة إلى صالة الألعاب الرياضية، كان الوحش المرعب يندفع نحو الأطفال العزل. كان فمه مفتوحًا على مصراعيه، وكان البريق الأحمر للنيران الشبحية المشتعلة في عينيه ينعكس على أنيابه الحادة المسننة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسبق لرَين أن رأت شخصًا مرعبًا جدًا، ولكن رائع جدًا في نفس الوقت.
كان يطير مباشرة نحو رَين، على بعد لحظات من إغلاق فكه على حلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت امرأة جميلة تبدو في أواخر العشرَينات من عمرها. كانت ترتدي زيًا أزرق داكنًا مع كتاف فضية وحذاء جلدي، وشعرها القصير أسود مثل ريش الغراب، وبشرتها بيضاء مثل الثلج.
وبعد لحظة، ومض نصل مظلم لسيف غريب يشبه الحجر من الظلال وقطع بسهولة رقبة الرجس، ليفصل رأسه عن جذعه.
شعرت بالشلل بسبب الخوف، ورغبت بشدة في الركض، لكنها لم تكن قادرة على الحركة.
ثم، ظهر ترس دائري مصنوع من شيء يشبه الحجر وضرب الجسم مقطوع الرأس بعيدًا عن رَين، دون السماح له حتى بسقوط قطرة دم عليها.
هل كانت هذه هي الطريقة التي ستموت بها؟ لا، لا… لا يمكن!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه أن يفعل ذلك لأن… لأن اليد التي كانت تمسك به لم تعد متصلة بجسد الطاغية، كانت الذراع مقطوعة بشكل نظيف عند المرفق.
ولكنها كانت كذلك…
مترنحًا، كافح من أجل الوقوف، ورأى شخصًا يهبط على قطعة من الأنقاض بجواره.
فجأة، اشتعلت شرارة من المشاعر المظلمة الغريبة في قلب رَين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘الموت؟ لا… ليس هكذا… أنا أرفض!’
أمام البوابة، كان ساني يختنق ببطء في القبضة الحديدية للطاغية الساقط. كان يتم إحضاره أقرب فأقرب إلى العيون الحمراء الثلاثة المحترقة، وبينما فعل ذلك، شعر كما لو أن الحياة نفسها تُمتص منه، وكان عقله يتوازن على حافة الانهيار.
لو استطاع فقط تحريرها…
لقد كانت تحمل سيفًا، أليس كذلك؟.
حتى لو كان هذا الشيء سيلتهمها، كانت رَين مصممة على الموت وهي تقاتل، تمامًا كما تعلمت. كانت ستبقى بشرية، وليست حيوانًا جبانًا يصلح فقط ليكون فريسة للوحوش الأقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما تجمدت من الصدمة، خرجت امرأة رشيقة ترتدي درعًا أسود خطيرًا من الظلام، وشعلتان ياقوتيتان تحترقان خلف حاجب خوذتها المغلقة.
إنها تدين بهذا القدر لوالديها، على الأقل.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
مع العلم جيدًا أن سيفها التدريبي الغير حاد لن يوقف مخلوق الكابوس، قامت رَين برفعه بعناد. وعلى الرغم من أن عقلها كان مذعورًا وأفكارها متناثرة، إلا أن جسدها تذكر الساعات التي لا تحصى من التدريب…
…شعر كما لو أن العالم كله أصبح فجأة أكثر برودة بدرجتين.
لم يعن ذلك أنه سيفيدها بأي شيء.
وبعد لحظة، ومض نصل مظلم لسيف غريب يشبه الحجر من الظلال وقطع بسهولة رقبة الرجس، ليفصل رأسه عن جذعه.
كان كلب الصيد قريبًا جدًا بالفعل لدرجة أنها تمكنت من رؤية كل التفاصيل المروعة لخطامه البشع وفمه المفتوح. لم يكن هناك مفر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت امرأة جميلة تبدو في أواخر العشرَينات من عمرها. كانت ترتدي زيًا أزرق داكنًا مع كتاف فضية وحذاء جلدي، وشعرها القصير أسود مثل ريش الغراب، وبشرتها بيضاء مثل الثلج.
كان من السهل تفويته أو عدم ملاحظته، فقد كان شعورًا أكثر من كونه تغييرًا فعليًا. ساني لاحظه فقط لأنه بدا مألوفًا بشكل غريب.
‘غير عادل! هذا غير عادل…’
كانت رَين تحدق في ذلك الظهر، شعرت كما لو أن لا شيء سيتجاوز هذه المحاربة المخيفة الصامتة.
ظهرت هذه الفكرة الطفولية في ذهنها، كما ظهرت بلا شك في أذهان عدد لا يحصى من الناس قبل مقتلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالفعل، كانت حاصدة الأرواح جيت.
…وبعد ذلك، حدث شيء غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، اشتعل نوران أرجوانيان جميلان في الظلام بجانب المخلوق المندفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه أن يفعل ذلك لأن… لأن اليد التي كانت تمسك به لم تعد متصلة بجسد الطاغية، كانت الذراع مقطوعة بشكل نظيف عند المرفق.
وبعد لحظة، ومض نصل مظلم لسيف غريب يشبه الحجر من الظلال وقطع بسهولة رقبة الرجس، ليفصل رأسه عن جذعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، ظهر ترس دائري مصنوع من شيء يشبه الحجر وضرب الجسم مقطوع الرأس بعيدًا عن رَين، دون السماح له حتى بسقوط قطرة دم عليها.
***
بينما تجمدت من الصدمة، خرجت امرأة رشيقة ترتدي درعًا أسود خطيرًا من الظلام، وشعلتان ياقوتيتان تحترقان خلف حاجب خوذتها المغلقة.
لم يسبق لرَين أن رأت شخصًا مرعبًا جدًا، ولكن رائع جدًا في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إليها المرأة بهدوء غير مبالٍ، ثم استدارت لتخترق بسهولة كلبًا آخر بسيفها الحجري، ثم تقطع آخر إلى نصفين بضربة سريعة وشرسة. كان الأمر كما لو أن لحم الرجسات لم يقدم لها أي مقاومة.
‘ثلاثة… لقد قتلت للتو ثلاثة مخلوقات كابوس…’
وليس ذلك فحسب، بل قتلتهم أيضًا في غضون ثانية واحدة، بكل سهولة وأريحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وبعد ذلك، حدث شيء غريب.
‘من… من هي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وبعد ذلك، حدث شيء غريب.
وقبل أن تعرف رَين ما تفعله، سمعت نفسها تقول بصوت خافت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من أنتِ؟”
‘السيدة جيت!’
لم تجب الفارسة الجميلة ووقفت ببساطة بين الأطفال والوحوش المتقدمة، وظهرها مستقيم وصلب مثل جدار حجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بالعودة إلى صالة الألعاب الرياضية، كان الوحش المرعب يندفع نحو الأطفال العزل. كان فمه مفتوحًا على مصراعيه، وكان البريق الأحمر للنيران الشبحية المشتعلة في عينيه ينعكس على أنيابه الحادة المسننة.
‘ثلاثة… لقد قتلت للتو ثلاثة مخلوقات كابوس…’
كانت رَين تحدق في ذلك الظهر، شعرت كما لو أن لا شيء سيتجاوز هذه المحاربة المخيفة الصامتة.
أمام البوابة، كان ساني يختنق ببطء في القبضة الحديدية للطاغية الساقط. كان يتم إحضاره أقرب فأقرب إلى العيون الحمراء الثلاثة المحترقة، وبينما فعل ذلك، شعر كما لو أن الحياة نفسها تُمتص منه، وكان عقله يتوازن على حافة الانهيار.
فجأة ظهرت رغبة ملحة في قلبها.
فجأة ظهرت رغبة ملحة في قلبها.
لم تكن تعرف ما إذا كانت الفارسة السوداء الخطيرة بشريًا أم ملاكًا أم مخلوق كابوس غريب. لكنها عرفت شيئًا واحدًا..
…شعر كما لو أن العالم كله أصبح فجأة أكثر برودة بدرجتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ساني على وشك الذعر، وبعد ذلك… حدث تغيير طفيف للعالم فجأة.
‘قوية… أريد أن أكون قوية يومًا ما. قوية مثلها…’
‘ثلاثة… لقد قتلت للتو ثلاثة مخلوقات كابوس…’
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمام البوابة، كان ساني يختنق ببطء في القبضة الحديدية للطاغية الساقط. كان يتم إحضاره أقرب فأقرب إلى العيون الحمراء الثلاثة المحترقة، وبينما فعل ذلك، شعر كما لو أن الحياة نفسها تُمتص منه، وكان عقله يتوازن على حافة الانهيار.
‘الموت؟ لا… ليس هكذا… أنا أرفض!’
صر ساني على أسنانه وتأوه، شعر بأن جسده كله يُسحق ببطء على يد الزعيم الوحشي لأطياف التلال. كانت إحدى ذراعيه مضغوطة بشدة إلى جسده، والأخرى كانت كذلك… ولكن بدرجة أقل.
‘ما هذا… بـحق…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يجب أن يكون هناك شيء يمكنه القيام به… بعض الحيل التي يمكنه استخدامها للتحرر. ذكرى يمكنه استدعاؤها، أو سحر يمكنه تفعيله…
كان يجب أن يكون هناك شيء يمكنه القيام به… بعض الحيل التي يمكنه استخدامها للتحرر. ذكرى يمكنه استدعاؤها، أو سحر يمكنه تفعيله…
{ترجمة نارو…}
‘ما هذا… بـحق…’
ولكن مهما حاول، لم ينجح شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع العلم جيدًا أن سيفها التدريبي الغير حاد لن يوقف مخلوق الكابوس، قامت رَين برفعه بعناد. وعلى الرغم من أن عقلها كان مذعورًا وأفكارها متناثرة، إلا أن جسدها تذكر الساعات التي لا تحصى من التدريب…
بدأت رؤية ساني تصبح مظلمة ببطء.
ولكن لماذا؟.
فجأة ظهرت رغبة ملحة في قلبها.
‘اللعنة! أنا…أحتاج إلى…’
كان بإمكانه استدعاء المشهد القاسي لو كانت يداه حرتين، لكنهما لم تكونا كذلك. كان بإمكانه أن يجعل عباءة العالم السفلي ثقيلة جدًا بحيث لا يستطيع الطاغية رفعها، لكنها كانت بالفعل ثقيلة بالقدر الذي سمحت به [ريشة الحقيقة]، حيث وصل وزنها إلى جبل صغير… ماذا كان هناك أيضًا في ترسانته؟!.
فجأة ظهرت رغبة ملحة في قلبها.
كان ساني على وشك الذعر، وبعد ذلك… حدث تغيير طفيف للعالم فجأة.
كانت المرأة تحمل في يدها جليفًا (حربة) كئيبًا، وكانت قطرات من الدم المغلي تتحول بسرعة إلى جليد على نصله الرشيق.
سقط ساني على الأرض، وتدحرج بعيدًا بينما اندفعت نافورة من الدم الغاضب من المرفق الذي كان في السابق ذراعًا لزعيم الأطياف، ثم تبخرت الدماء وتحولت إلى سحابة من الضباب الأحمر الحارق.
كان من السهل تفويته أو عدم ملاحظته، فقد كان شعورًا أكثر من كونه تغييرًا فعليًا. ساني لاحظه فقط لأنه بدا مألوفًا بشكل غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ماذا…’
…شعر كما لو أن العالم كله أصبح فجأة أكثر برودة بدرجتين.
ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته، كانت قبضة الطاغية قوية للغاية.
ولكن لماذا؟.
كان كلب الصيد قريبًا جدًا بالفعل لدرجة أنها تمكنت من رؤية كل التفاصيل المروعة لخطامه البشع وفمه المفتوح. لم يكن هناك مفر…
إنها تدين بهذا القدر لوالديها، على الأقل.
قبل أن يتمكن من التفكير بشكل صحيح في معنى التغيير، ومض شيء ما في الهواء، وفجأة، تمكن ساني من التنفس مرة أخرى.
إنها تدين بهذا القدر لوالديها، على الأقل.
كان بإمكانه أن يفعل ذلك لأن… لأن اليد التي كانت تمسك به لم تعد متصلة بجسد الطاغية، كانت الذراع مقطوعة بشكل نظيف عند المرفق.
لقد كانت تحمل سيفًا، أليس كذلك؟.
‘ماذا…’
قبل أن يتمكن من التفكير بشكل صحيح في معنى التغيير، ومض شيء ما في الهواء، وفجأة، تمكن ساني من التنفس مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط ساني على الأرض، وتدحرج بعيدًا بينما اندفعت نافورة من الدم الغاضب من المرفق الذي كان في السابق ذراعًا لزعيم الأطياف، ثم تبخرت الدماء وتحولت إلى سحابة من الضباب الأحمر الحارق.
كانت المرأة تحمل في يدها جليفًا (حربة) كئيبًا، وكانت قطرات من الدم المغلي تتحول بسرعة إلى جليد على نصله الرشيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، اشتعلت شرارة من المشاعر المظلمة الغريبة في قلب رَين.
‘ماذا حدث للتو؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘السيدة جيت!’
مترنحًا، كافح من أجل الوقوف، ورأى شخصًا يهبط على قطعة من الأنقاض بجواره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بالعودة إلى صالة الألعاب الرياضية، كان الوحش المرعب يندفع نحو الأطفال العزل. كان فمه مفتوحًا على مصراعيه، وكان البريق الأحمر للنيران الشبحية المشتعلة في عينيه ينعكس على أنيابه الحادة المسننة.
كانت امرأة جميلة تبدو في أواخر العشرَينات من عمرها. كانت ترتدي زيًا أزرق داكنًا مع كتاف فضية وحذاء جلدي، وشعرها القصير أسود مثل ريش الغراب، وبشرتها بيضاء مثل الثلج.
‘الموت؟ لا… ليس هكذا… أنا أرفض!’
شعرت بالشلل بسبب الخوف، ورغبت بشدة في الركض، لكنها لم تكن قادرة على الحركة.
كانت عيناها الزرقاء الجليدية أكثر برودة من أعمق أعماق الجحيم المتجمد.
كانت المرأة تحمل في يدها جليفًا (حربة) كئيبًا، وكانت قطرات من الدم المغلي تتحول بسرعة إلى جليد على نصله الرشيق.
‘من… من هي.’
بدت وكأنها… مثل الموت نفسه.
ولكن لماذا؟.
‘السيدة جيت!’
ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته، كانت قبضة الطاغية قوية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع العلم جيدًا أن سيفها التدريبي الغير حاد لن يوقف مخلوق الكابوس، قامت رَين برفعه بعناد. وعلى الرغم من أن عقلها كان مذعورًا وأفكارها متناثرة، إلا أن جسدها تذكر الساعات التي لا تحصى من التدريب…
وبالفعل، كانت حاصدة الأرواح جيت.
كانت عيناها الزرقاء الجليدية أكثر برودة من أعمق أعماق الجحيم المتجمد.
…لقد وصل سلاح الفرسان.
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات