تدابير يائسة
الفصل 491 : تدابير يائسة
هاجم الاثنان ذوو الجوانب العنصرية أولاً. ومض شيء ما في الهواء، ثم أصبح أحدهم فجأة محاطًا بحلقة من النار تدور بسرعة. ثم طار قرص النار إلى الأمام واصطدم بحشد الرجسات، مما أدى إلى تفحيم أحد كلاب الصيد وحرق عدة أخرى.
‘موتوا، موتوا، موتوا… موتوا أيها الحقراء، موتوا أسرع!’
مع اندفاع مخلوقات الكابوس إلى الأمام، بدأ الستة المستيقظون في التصرف.
بشعوره بالدم يتدفق على وجهه، نظر ساني لوهلة نحو المدرسة البعيدة، ثم إلى البوابة.
هاجم الاثنان ذوو الجوانب العنصرية أولاً. ومض شيء ما في الهواء، ثم أصبح أحدهم فجأة محاطًا بحلقة من النار تدور بسرعة. ثم طار قرص النار إلى الأمام واصطدم بحشد الرجسات، مما أدى إلى تفحيم أحد كلاب الصيد وحرق عدة أخرى.
لقد وصل حارس البوابة.
رفعت المستيقظة الأخرى يدها، ثم أطلق نصل رفيع مصنوعًا من الهواء صفيرًا بينما غرس في لحم أحد الصيادين، ليقطع إحدى ذراعيه من الكتف.
رمش ساني.
[لقد تلقيت ذكرى.]
[لقد قتلت مسخًا ساقطًا…]
كان المعلمون الآخرون والطلاب الأكبر سنًا مسلحين أيضًا، وإن كان بأسلحة عادية. كانت رَين نفسها تحمل سيفها التدريبي، وأدركت لأول مرة كم كان واهيًا ومثيرًا للشفقة. من قبل، كانت تظن دائمًا أن السيف يزن طنًا وحادًا بلا داع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أسرع مخلوقات الكابوس تندفع بالفعل نحو المدافعين. اتخذت الفتاة التي تحدث إليها من قبل خطوة إلى الأمام وهاجمت بسيف حاد، لتضرب رقبة كلب صيد وتفتح شريانه بقطع دقيق. كان مستيقظان آخران يغطونها من الجانب، وكلاهما يحمل درعًا وسلاح ذكرى خاص بهما – أحدهما سيف قصير والآخر رمح فولاذي.
كان البعض قد تفادى كبشه المرتجل وكانوا الآن إما يهاجمون المستيقظين الستة أو يهربون إلى الشوارع.
قام المستيقظ الأخير بفعل شيء لصد السهام التي كانت تطير بالفعل نحو أجسادهم، لكن ساني لم يكن لديه أي فكرة عما فعل بالضبط.
[يزداد ظلك قوة.]
مع تجسد رمح قديم برأس مصنوع من قطعة طويلة وحادة من حجر السبج الأسود في يديه، أدخله في حلق أحد الأطياف، ثم استخدم طرفه الخلفي لضرب آخر في صدره.
كان أداء المستيقظين جيدًا… لقد تصرفوا بالتنسيق والبصيرة الكافية، وفعلوا كل ما في وسعهم لإبطاء موجة الوحوش المقتربة. على الرغم من أنهم لم يكونوا من النخبة، إلا أن كل واحد منهم كان مقاتلًا قادرًا. لقد كانوا شجعانًا ومصممين.
رفعت المستيقظة الأخرى يدها، ثم أطلق نصل رفيع مصنوعًا من الهواء صفيرًا بينما غرس في لحم أحد الصيادين، ليقطع إحدى ذراعيه من الكتف.
…ومع ذلك، فإن ذلك لن يكون كافياً. لا يكفي للبقاء على قيد الحياة، ناهيك عن منع الغزاة من الهروب إلى المدينة.
[لقد تلقيت ذكرى.]
[لقد تلقيت ذكرى.]
‘ماذا أفعل، ماذا أفعل…’
أمسكت رَين بمقبض سيفها بقوة، والتفت نحو المكان الذي أتى منه صوت الاصطدام بوجه شاحب.
بدون أن يدرك تمامًا ما كان يفعله، أمر ساني الظل أن يلتف حول جسده، وأن ينزلق نصل ثعبان الروح على جلده ليصبح وشمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعلى الفور، شعر بقوة أكبر، ورأسه أصبح أكثر وضوحًا. كانت عضلاته مليئة بالقوة الخام، ضعف ما كان عليه قبل ثانية واحدة فقط. أصبح تنفسه أعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف ساني أنه كان عليه إبطاء حركة الرجسات، ثم العودة إلى القتال.
وبعد ذلك ارتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، لف ساني الرمح وأسقطه على رأس كلب صيد، مما أدى إلى تحطيم جمجمته بضربة مرعبة.
وكانت تلك هي الطريقة الوحيدة…
‘محوهم؟ لكن… لكن… إذا كان من المفترض أن يموت سبعة من المستيقظين في أقل من دقيقة، فماذا عن الخمسة الذين يحموننا؟’
تحطم شيء ما مع صوت يصم الآذان، واهتزت صالة الألعاب الرياضية بأكملها فجأة.
خطى خطوة إلى الأمام، وتمايل قليلاً، ثم أمسك بسقف مركبة مهجورة لمساعدة نفسه في الحفاظ على توازنه.
لقد وصل حارس البوابة.
…بالانحناء إلى أسفل، أمسك بيده الأخرى بالجزء السفلي من المركبة المصنوعة من السبائك الثقيلة.
كانت أسرع مخلوقات الكابوس تندفع بالفعل نحو المدافعين. اتخذت الفتاة التي تحدث إليها من قبل خطوة إلى الأمام وهاجمت بسيف حاد، لتضرب رقبة كلب صيد وتفتح شريانه بقطع دقيق. كان مستيقظان آخران يغطونها من الجانب، وكلاهما يحمل درعًا وسلاح ذكرى خاص بهما – أحدهما سيف قصير والآخر رمح فولاذي.
وكانت تلك هي الطريقة الوحيدة…
ثم، بإرسال كل جوهره يندفع عبر جسده، ويغمره بأكبر قدر ممكن من القوة، زمجر ساني وحفر في السبيكة بأصابعه.
…بالانحناء إلى أسفل، أمسك بيده الأخرى بالجزء السفلي من المركبة المصنوعة من السبائك الثقيلة.
وبعد ذلك، مرسلاً شقوق تمر عبر الأسفلت، أجهد ساني كل عضلة في جسده ليقوم بدفعة مدمرة ومتفجّرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ومع ذلك، فإن ذلك لن يكون كافياً. لا يكفي للبقاء على قيد الحياة، ناهيك عن منع الغزاة من الهروب إلى المدينة.
انفجرت نافذة المركبة، وتشوه إطارها، وطارت العربة بأكملها فجأة في الهواء. لقد غطت المسافة بينه وبين المد المندفع من مخلوقات الكابوس واصطدمت بهم من الجانب مثل قذيفة مدفعية غريبة، لتحول العديد من الوحوش الخاملة إلى عصارة دموية، وتكسر العديد من عظامهم، وترسل معظم الصف الأمامي من الرجسات ينهارون إلى الأسفل.
لمعت الحروف الرونية أمام ساني، ومع عدم إضاعة الوقت، ألقى نظرة واحدة عليها فقط، بحثًا عن وصف ذاكرته الجديدة. كان مهتمًا بشيء واحد فقط:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نوع الذكرى: سلاح.
“لقد انتهكوا خط المدافعين!”
كان المدربون القتاليون مسلحين بأسلحة ذكريات فعلية، والتي بدت خطيرة وجميلة… على الأقل بالنسبة لرَين، التي لم تر معلمها يستخدم أحد أسلحته الحقيقية من قبل.
‘جيد بما فيه الكفاية…’
كان البعض قد تفادى كبشه المرتجل وكانوا الآن إما يهاجمون المستيقظين الستة أو يهربون إلى الشوارع.
وكأنما تجيب على أفكارها، اخترقت أصوات إطلاق النار المكبوتة الجدران وأرسلت رعشات تسري في أجساد الجميع. لقد تم تشغيل البنادق الأوتوماتيكية، مما يعني أنه كانت هناك مخلوقات كابوس تقترب.
لم يكلف نفسه عناء قراءة الباقي، استدعى ساني السلاح واستخدم خطوة الظل للظهور وسط الرجسات المترنحة.
قام المستيقظ الأخير بفعل شيء لصد السهام التي كانت تطير بالفعل نحو أجسادهم، لكن ساني لم يكن لديه أي فكرة عما فعل بالضبط.
كان البعض قد تفادى كبشه المرتجل وكانوا الآن إما يهاجمون المستيقظين الستة أو يهربون إلى الشوارع.
***
لقد وصل حارس البوابة.
لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك الآن.
‘…ال-اللعنات!’
لكن وماذا يمكنه أن يفعل، حقًا…
كان هناك الكثير منهم! الكثير جدًا!.
‘جيد بما فيه الكفاية…’
مع تجسد رمح قديم برأس مصنوع من قطعة طويلة وحادة من حجر السبج الأسود في يديه، أدخله في حلق أحد الأطياف، ثم استخدم طرفه الخلفي لضرب آخر في صدره.
كانت أسرع مخلوقات الكابوس تندفع بالفعل نحو المدافعين. اتخذت الفتاة التي تحدث إليها من قبل خطوة إلى الأمام وهاجمت بسيف حاد، لتضرب رقبة كلب صيد وتفتح شريانه بقطع دقيق. كان مستيقظان آخران يغطونها من الجانب، وكلاهما يحمل درعًا وسلاح ذكرى خاص بهما – أحدهما سيف قصير والآخر رمح فولاذي.
بعد ذلك، لف ساني الرمح وأسقطه على رأس كلب صيد، مما أدى إلى تحطيم جمجمته بضربة مرعبة.
بينما كان يحاول التغلب على الرنين في أذنيه ومواصلة القتال، تجاوزته المزيد والمزيد من مخلوقات الكابوس… وكان لا يزال المزيد منهم يخرجون من البوابة بالفعل.
خطى خطوة إلى الأمام، وتمايل قليلاً، ثم أمسك بسقف مركبة مهجورة لمساعدة نفسه في الحفاظ على توازنه.
‘موتوا، موتوا، موتوا… موتوا أيها الحقراء، موتوا أسرع!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
وكانت تلك هي الطريقة الوحيدة…
“لقد انتهكوا خط المدافعين!”
بدا صوت مدير المدرسة هادئًا، نظرًا للوضع، حتى لا يذعر الأطفال المتجمعون في قاعة التدريب القتالي بالمدرسة. ومع ذلك، فقد احسوا بخوف البالغين، وهذا الخوف انتشر كالعدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينيها.
الفصل 491 : تدابير يائسة
كان الأطفال خائفين أيضًا.
تم جمع الكل في المكان الأكثر حماية في المدرسة – صالة الألعاب الرياضية – وحشدهم معًا. تم وضع الأطفال الأصغر سنًا في المنتصف، والأطفال الأكبر سنًا بالقرب من الحافة، مع وقوف المعلمين في أبعد مكان عن المركز.
بالنسبة للعديد من الأطفال الصغار، كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبرون فيها التواجد بالقرب من بوابة مفتوحة. كان أولئك الأكبر سنًا بينهم يعرفون ما يجب عليهم فعله، نظريًا، لكن لم يكن من الممكن القيام بأي من هذه الأشياء. لم يكن هناك ما يكفي من الوقت للإخلاء أو الوصول إلى أقرب ملجأ، وبالتالي، كانت الدروس التي تعلموها عديمة الفائدة.
خطى خطوة إلى الأمام، وتمايل قليلاً، ثم أمسك بسقف مركبة مهجورة لمساعدة نفسه في الحفاظ على توازنه.
تم جمع الكل في المكان الأكثر حماية في المدرسة – صالة الألعاب الرياضية – وحشدهم معًا. تم وضع الأطفال الأصغر سنًا في المنتصف، والأطفال الأكبر سنًا بالقرب من الحافة، مع وقوف المعلمين في أبعد مكان عن المركز.
وكان متعبًا جدًا ويزداد ضعفًا بسرعة.
كان المدربون القتاليون مسلحين بأسلحة ذكريات فعلية، والتي بدت خطيرة وجميلة… على الأقل بالنسبة لرَين، التي لم تر معلمها يستخدم أحد أسلحته الحقيقية من قبل.
وعلى الفور، شعر بقوة أكبر، ورأسه أصبح أكثر وضوحًا. كانت عضلاته مليئة بالقوة الخام، ضعف ما كان عليه قبل ثانية واحدة فقط. أصبح تنفسه أعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحسابه، وحساب المدربون الآخرون، واثنين من الحراس الشخصيين الذين صادف وجودهم داخل المدرسة بسبب بعض الأطفال الذين كان آباؤهم مهمين حقًا، كان هناك في المجمل خمسة مستيقظون هنا، كل منهم مسلح ومستعد للقتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكلف نفسه عناء قراءة الباقي، استدعى ساني السلاح واستخدم خطوة الظل للظهور وسط الرجسات المترنحة.
كان المعلمون الآخرون والطلاب الأكبر سنًا مسلحين أيضًا، وإن كان بأسلحة عادية. كانت رَين نفسها تحمل سيفها التدريبي، وأدركت لأول مرة كم كان واهيًا ومثيرًا للشفقة. من قبل، كانت تظن دائمًا أن السيف يزن طنًا وحادًا بلا داع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحسابه، وحساب المدربون الآخرون، واثنين من الحراس الشخصيين الذين صادف وجودهم داخل المدرسة بسبب بعض الأطفال الذين كان آباؤهم مهمين حقًا، كان هناك في المجمل خمسة مستيقظون هنا، كل منهم مسلح ومستعد للقتال.
الآن، تمنت لو كان سلاحًا حقيقيًا، وليس مجرد سلاح تدريبي.
“إنها معجزة أنهم صمدوا كل هذا الوقت حقًا. سبعة منهم فقط… لا أعرف من هم هؤلاء، لكن كان ينبغي محوهم من الدقيقة الأولى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
‘ما الذي سيحدث؟’
وكانت تلك هي الطريقة الوحيدة…
ولأنها كانت واقفة بالقرب من مدير المدرسة، رأت مدربها القتالي ينظر إليه ويقول شيئًا بصوت منخفض. شيئًا لم يكن من المفترض أن تسمعه رَين، على الأرجح، لكنها فعلت.
لقد قال:
قام المستيقظ الأخير بفعل شيء لصد السهام التي كانت تطير بالفعل نحو أجسادهم، لكن ساني لم يكن لديه أي فكرة عما فعل بالضبط.
“إنها معجزة أنهم صمدوا كل هذا الوقت حقًا. سبعة منهم فقط… لا أعرف من هم هؤلاء، لكن كان ينبغي محوهم من الدقيقة الأولى.”
خطى خطوة إلى الأمام، وتمايل قليلاً، ثم أمسك بسقف مركبة مهجورة لمساعدة نفسه في الحفاظ على توازنه.
هاجم الاثنان ذوو الجوانب العنصرية أولاً. ومض شيء ما في الهواء، ثم أصبح أحدهم فجأة محاطًا بحلقة من النار تدور بسرعة. ثم طار قرص النار إلى الأمام واصطدم بحشد الرجسات، مما أدى إلى تفحيم أحد كلاب الصيد وحرق عدة أخرى.
‘محوهم؟ لكن… لكن… إذا كان من المفترض أن يموت سبعة من المستيقظين في أقل من دقيقة، فماذا عن الخمسة الذين يحموننا؟’
مع اندفاع مخلوقات الكابوس إلى الأمام، بدأ الستة المستيقظون في التصرف.
شعرت رَين فجأة بالبرد والخوف. الأمر برمته لا يبدو حقيقيًا… كيف يمكن أن يحدث شيء كهذا؟ كانت هذه المدرسة مرموقة ومكلفة للغاية، وقد أرسل الكثير من الأشخاص المهمين أطفالهم إلى هنا. من المؤكد أن الدفاعات…
على بعد مئات الأمتار، داخل كتلة من مخلوقات الكابوس، أرسل ساني رجسًا آخر إلى الجحيم، وألقى جسده بعيدًا، وزمجر.
وكأنما تجيب على أفكارها، اخترقت أصوات إطلاق النار المكبوتة الجدران وأرسلت رعشات تسري في أجساد الجميع. لقد تم تشغيل البنادق الأوتوماتيكية، مما يعني أنه كانت هناك مخلوقات كابوس تقترب.
وبعد ذلك ارتجف.
كان والد رَين يعمل في الحكومة، حيث تولى الأمور المتعلقة بالدعم الإداري للمستيقظين، وعلى الرغم من أنه لم يكن يحب التحدث عن العمل، إلا أنها كانت تعرف عن هذه الأمور أكثر من معظم الأطفال في سنها. ولهذا السبب، كانت تفهم مدى عدم فعالية الأسلحة الدنيوية ضد مخلوقات التعويذة، وخاصة تلك ذات الرتب الأعلى.
كان المعلمون الآخرون والطلاب الأكبر سنًا مسلحين أيضًا، وإن كان بأسلحة عادية. كانت رَين نفسها تحمل سيفها التدريبي، وأدركت لأول مرة كم كان واهيًا ومثيرًا للشفقة. من قبل، كانت تظن دائمًا أن السيف يزن طنًا وحادًا بلا داع.
لذلك كانت تتمنى فقط…
تحطم شيء ما مع صوت يصم الآذان، واهتزت صالة الألعاب الرياضية بأكملها فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘…ال-اللعنات!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
‘جيد بما فيه الكفاية…’
أمسكت رَين بمقبض سيفها بقوة، والتفت نحو المكان الذي أتى منه صوت الاصطدام بوجه شاحب.
‘…ال-اللعنات!’
اتسعت عينيها.
بدون أن يدرك تمامًا ما كان يفعله، أمر ساني الظل أن يلتف حول جسده، وأن ينزلق نصل ثعبان الروح على جلده ليصبح وشمًا.
***
“إنها معجزة أنهم صمدوا كل هذا الوقت حقًا. سبعة منهم فقط… لا أعرف من هم هؤلاء، لكن كان ينبغي محوهم من الدقيقة الأولى.”
ولأنها كانت واقفة بالقرب من مدير المدرسة، رأت مدربها القتالي ينظر إليه ويقول شيئًا بصوت منخفض. شيئًا لم يكن من المفترض أن تسمعه رَين، على الأرجح، لكنها فعلت.
على بعد مئات الأمتار، داخل كتلة من مخلوقات الكابوس، أرسل ساني رجسًا آخر إلى الجحيم، وألقى جسده بعيدًا، وزمجر.
[يزداد ظلك قوة.]
كان هناك الكثير منهم! الكثير جدًا!.
كان أداء المستيقظين جيدًا… لقد تصرفوا بالتنسيق والبصيرة الكافية، وفعلوا كل ما في وسعهم لإبطاء موجة الوحوش المقتربة. على الرغم من أنهم لم يكونوا من النخبة، إلا أن كل واحد منهم كان مقاتلًا قادرًا. لقد كانوا شجعانًا ومصممين.
من خلال الظل المختبئ بجانب رَين، رأى أن تلك الوحوش التي تجاوزته قد وصلت إلى المدرسة.
في ظلام البوابة، ظهرت صورة ظلية جديدة.
لقد رأى أيضًا المزيد والمزيد من المخلوقات تمر عبر البوابة… الوحوش، والمسوخ، والشياطين، المستيقظة والساقطة… ببساطة لم يكن هناك نهاية لهم!.
كان المعلمون الآخرون والطلاب الأكبر سنًا مسلحين أيضًا، وإن كان بأسلحة عادية. كانت رَين نفسها تحمل سيفها التدريبي، وأدركت لأول مرة كم كان واهيًا ومثيرًا للشفقة. من قبل، كانت تظن دائمًا أن السيف يزن طنًا وحادًا بلا داع.
‘ماذا أفعل، ماذا أفعل…’
وكان متعبًا جدًا ويزداد ضعفًا بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قال:
كان جسده عند الحد الأقصى، وكانت احتياطياته من جوهر الظل تجف، وحتى عباءة العالم السفلي ظهرت عليها علامات الإجهاد لمقاومة المطر الذي لا ينتهي من الضربات التي لم يعد قادرًا على تجنبها بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام المستيقظ الأخير بفعل شيء لصد السهام التي كانت تطير بالفعل نحو أجسادهم، لكن ساني لم يكن لديه أي فكرة عما فعل بالضبط.
بشعوره بالدم يتدفق على وجهه، نظر ساني لوهلة نحو المدرسة البعيدة، ثم إلى البوابة.
وبعد ذلك ارتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد قتلت مسخًا ساقطًا…]
تم جمع الكل في المكان الأكثر حماية في المدرسة – صالة الألعاب الرياضية – وحشدهم معًا. تم وضع الأطفال الأصغر سنًا في المنتصف، والأطفال الأكبر سنًا بالقرب من الحافة، مع وقوف المعلمين في أبعد مكان عن المركز.
تغير شيء ما.
وكانت تلك هي الطريقة الوحيدة…
الآن، تمنت لو كان سلاحًا حقيقيًا، وليس مجرد سلاح تدريبي.
كان هناك شيء… قادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان متعبًا جدًا ويزداد ضعفًا بسرعة.
في ظلام البوابة، ظهرت صورة ظلية جديدة.
وكان متعبًا جدًا ويزداد ضعفًا بسرعة.
وبعد لحظة، تجمدت كل الوحوش التي أحاطت به، ثم عوت منتصرة، كما لو كانت ترحب بالمخلوق الجديد في عالم اليقظة.
وكأنما تجيب على أفكارها، اخترقت أصوات إطلاق النار المكبوتة الجدران وأرسلت رعشات تسري في أجساد الجميع. لقد تم تشغيل البنادق الأوتوماتيكية، مما يعني أنه كانت هناك مخلوقات كابوس تقترب.
…بالانحناء إلى أسفل، أمسك بيده الأخرى بالجزء السفلي من المركبة المصنوعة من السبائك الثقيلة.
لقد وصل حارس البوابة.
الآن، تمنت لو كان سلاحًا حقيقيًا، وليس مجرد سلاح تدريبي.
هاجم الاثنان ذوو الجوانب العنصرية أولاً. ومض شيء ما في الهواء، ثم أصبح أحدهم فجأة محاطًا بحلقة من النار تدور بسرعة. ثم طار قرص النار إلى الأمام واصطدم بحشد الرجسات، مما أدى إلى تفحيم أحد كلاب الصيد وحرق عدة أخرى.
{ترجمة نارو…}
كان هناك شيء… قادم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
