4 -
الفصل الرابع: ملوح العصا
“مثل إعادة التشغيل القسري…؟ أم حدث فشل في النظام؟!”
“آه! يا!”
كانت السلالم المؤدية إلى الطابق الثاني، إليكترا، مذهلة بما يكفي ليُطلق عليها درج كبير.
ضيّق ريد أستريا عينيه، ولف شفتاه بشكل قاسي.
بالمقارنة مع مجموعات السلالم المختلفة بين الطوابق السادس والخامس والرابع، كان عرض السلالم وارتفاعها أكبر. لقد ملأوا الغرفة بالكامل، لذا كان اختلاف الأمر واضحًا.
“لا يمكن أن يكون هذا هنا من قبل… أليس كذلك؟”
بمجرد عيدان الطعام، قضى على جوليوس، وواجه إيميليا، وما زال لديه الكثير من الطاقة المتبقية. لم يكن من المبالغة القول إنه كان على مستوى راينهارد من حيث القوة. لم يكن لديهم أي فرصة للفوز.
كان من الواضح أنه ليس شخصًا عاديًا.
“من الصعب تخيل أننا قد فاتتنا مجموعة سلالم واضحة . ومع ذلك، لا يمكنني أن أنكر أنني فشلت في ملاحظة الغرفة نفسها.”
“هذا لا يمكن أن يكون.”
لأنه عاش دائمًا على الخط الفاصل بين الحياة والموت، بغض النظر عما قد يحدث، كان دائمًا هادئًا. سواء كان في مزاج للعب أم لا، كانت قصة أخرى.
“من حيث الشعور بعدم الارتياح أثناء البحث، أعتقد أنني أفهم ما تعني.”
أومأت أنستاشيا وجوليوس . كان سوبارو مرتبكًا من مدى سهولة قبولهما، لكن هذا هو المكان الذي رفعت فيه إيميليا يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بينما كنت نائمًا، سوبارو، تجمعنا في الطابق الرابع. كانت ريم و باتلاش يستريحان في الغرفة الخضراء، وحاولنا أيضًا حل لغز الطابق الثالث. على أي حال، تجولنا جميعًا لمعرفة أين نضع أشياءنا، لكن…”
سحبت بياتريس كمه، مما جعل سوبارو يعود إلى رشده. وعندما نظر إلى قدمي الرجل كما طلبت بياتريس، اتسعت عيناه.
“في ذلك الوقت، تجنب الجميع تقريبًا هذه الغرفة. التفكير في الأمر الآن…”
“من سأل؟ أنا الوحيد الذي يحكم هنا. إذا قلت إنني لن أفعلها، فلن أفعلها.”
“تقريبًا كما لو كان هناك شيء يمنعك من إدراكها من أجل إبقائك بعيدًا؟”
“أرى، إذن هذا هو السبب في عودتك بمزاج منخفض بعد الاختبار الثاني.”
أومأت إيميليا وبقية المجموعة، الذين كانوا أول من وصل إلى الطابق الرابع، جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قيلت بصوت هادئ، لكنها رنت بصوت عالٍ في أذني سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك فراغ ذهني بدأ الجميع في ملاحظته بمجرد اجتياز اختبار الطابق الثالث. وعند التفكير في الأمر بهذه الطريقة، بدا وجود الدرج الكبير طبيعيًا تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت أنستاشيا وجوليوس . كان سوبارو مرتبكًا من مدى سهولة قبولهما، لكن هذا هو المكان الذي رفعت فيه إيميليا يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، بدون ذلك، أي شخص كان في هذا المكان عندما تم حل لغز اللوحة الحجرية في الطابق الثالث قد يتعرض للسحق…”
“سوبارو، إنها نصب حجري. أود أن أتجنب الالتباس، لذا يرجى الالتزام بالمصطلحات.”
“يجب أن يكون ذلك واضحًا. قالت إيميليا إنه إذا جعلتك تتحرك خطوة واحدة، فسيكون هذا نصر ‘لنا’. لذا فإن فوز إيميليا يعني فوزنا جميعًا!”
“نصب حجري، نصب حجري، نصب حجري! سعيدة الآن؟ لنكمل.”
بدأ يشعر بالضجر قليلاً، فأجاب سوبارو بشكل مقتضب قبل النظر مرة أخرى إلى الدرج.
ربما كان حرفيًا لا شيء أكثر من إحماء له. في الوقت الذي استغرقه جوليوس للاندفاع، والتعرض للضرب في قتال من جانب واحد، ثم تدخلت أنستاشيا قبل أن ينتهي بهما المطاف فاقدين للوعي… لم يكن قد مر سوى دقيقة أو دقيقتين فقط. كان الأمر سريعًا لدرجة أن سوبارو لم يرَ فرصة واحدة للمساعدة. كان قادرًا فقط على الوقوف هناك مثل العمود.
كان طويلًا ومستقيمًا، طويلًا بما يكفي لتجاوز الطابق الثالث والانتقال مباشرة إلى الطابق الثاني. بالنظر إليه، يبدو تقريبًا أن اتباعه سيؤدي مباشرة للخروج من البرج—
“هل يعمل فقط بمبدأ القوة الغامضة بطريقة ما…”
كانت قد نزعت الرداء الذي كانت ترتديه في الصحراء وعادت إلى ملابسها البيضاء المعتادة. ابتسم الرجل بوقاحة بينما استخدم عيدان الطعام لتحسس ثدييها بشكل فاضح.
“ربما لا يتصل بالفعل بالطابق الثاني، بل بمكان آخر تمامًا… أم هل سيكون ذلك لئيمًا جدًا؟”
يجب أن يكون ذلك كافيًا لمحو تلك الخسارة…
الصوت الذي تجاوز أذانهم وتردد مباشرة في رؤوسهم أعلن عن تفسير الاختبار. متوقعًا الصوت هذه المرة، تمكن سوبارو من تجنب إحراج إسقاط السيف، لكن التواصل الغامض كان لا يزال غير مريح.
“أقلق من أنه كلما قضينا وقتًا أطول في هذا البرج، سيؤدي ذلك إلى إفساد صدقك البسيط، إيميليا. يجب أن ننهي هذا المكان في أسرع وقت ممكن قبل أن تتعرفي أكثر على عمليات التفكير للأشخاص القساة.”
“أنا…!”
“مهلا! افعل شيئًا حيالها! أخرجها مرة واحدة! مؤخرة باهتة! أنت مرافقها ، أليس كذلك؟ اجمع نفسك بالفعل! هذا يؤلمني ، اللعنة …!”
كانت مساعدة إيميليا في حل تصميم البرج ذات فائدة كبيرة ، لكن سوبارو لم يستطع التوقف عن القلق مما إذا كان ذلك سيؤثر على شخصيتها.
“المتجر مغلق. اغربوا جميعًا. أشعر بالملل. لا أستطيع فعل هذا.”
“عندما تضعها بهذه الطريقة، يبدو الأمر نوعًا ما جنونيًا… لا، لكن بشكل غير متوقع، أنا رجل يحرك التاريخ الذي لم يتغير منذ مئات السنين. رجل يحرك التاريخ بالتأكيد يبدو رائعًا.”
“على أي حال، هذا إيقاع جيد جدًا. اجتزت اختبار الطابق الثالث من المحاولة الأولى، ونحن على بعد حوالي ثلث الطريق عبر البرج في ثلاثة أيام فقط.”
“إنه بالتأكيد إيقاع غير معقول بالنظر إلى أنه لم يكن هناك أي تقدم منذ أكثر من أربعمائة عام.”
صاحت بياتريس بينما انسحبت إيميليا بنظرة حساسة على وجهها.
“عندما تضعها بهذه الطريقة، يبدو الأمر نوعًا ما جنونيًا… لا، لكن بشكل غير متوقع، أنا رجل يحرك التاريخ الذي لم يتغير منذ مئات السنين. رجل يحرك التاريخ بالتأكيد يبدو رائعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند النظر إلى الوراء، كنت جزءًا من المجموعة التي قتلت الحوت الأبيض، وسحقت اسقف الكسل، وقتلت الأرانب العظيمة. ساعدت في اجتياز المحن في قبر ساحرة الجشع وتغلبت أيضًا على اسقف الجشع ووصلت إلى برج بليديس ، الذي لم يصل إليه أحد من قبل. وحتى اجتزت الاختبار الأول الذي لم يواجهه أحد من قبل، ونحن على وشك مواجهة الاختبار الثاني الآن.
“تعداد الإنجازات مع ترك العملية يجعل الأمر يبدو نوعًا ما جنونيًا…”
كان صوته منخفضًا وجادًا عندما أعطى تلك الرسالة الأخيرة قبل أن يخفض رأسه. بعد لحظة وجيزة، ذهب للنوم لكنه كان مزعجًا بنفس القدر عندما كان مستيقظًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد مت مرارًا وتكرارًا خلال كل ذلك، لذا فليس الأمر وكأنه كله مشرق ومليء بالسعادة، ولكن لا يزال هناك الكثير من اللحظات التاريخية لهذا العالم في هذا العام الماضي. لم أفعل ذلك عن قصد، ولكن يجب أن تحذروا، أيها العالم—كانت هذه الحالة المزاجية.
“—نغه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كه! تلك الطفلة مختلفة عنك، صغير. إذا كان لدي جسدي الحقيقي، ستكون شريكتي الليلة… بالنظر عن كثب، أنت مجنونة جدًا، يا مثيرة! ما هذا الوجه! نتحدث عن مظهر يمكن أن يقتل!”
“هممم؟ ما الأمر، إيميليا؟ لماذا أمسكت بيدي؟”
كان هناك شك كبير في رأس سوبارو وهو قرار أنستاشيا/فوكسيدنا بالتدخل ودعم جوليوس مباشرة في مبارزته.
أغمي عليها وأصبحت هادئة تمامًا، وهو تحول بمقدار 180 درجة عن مدى نضالها من قبل. كانت ذراعيها لا تزال ملفوفة بإحكام حول خصر سوبارو، لكنها كانت فاقدة الوعي تمامًا.
“…لا شيء. فقط، أعتقد أنه سيكون من الأفضل إذا قدرت نفسك أكثر قليلاً.”
شعر بأنه أكثر إنسانية بكثير من ذي قبل عندما كان يكرر فقط جملة الأختبار، ولكن لا يمكن إنكار أنهم لم يتمكنوا حقًا من التواصل مع بعضهم البعض أيضًا.
وجسد الرجل ارتد إلى الأعلى بينما كان يرفع عيدان تناول الطعام نحو إيميليا.
“ذلك مرة أخرى؟ أنتِ وبياكو طيبتان بما يكفي معي بالفعل. أي شيء أكثر من ذلك سيكون رفاهية.”
كانت تلك صرخة سخيفة، ولكن في اللحظة التالية، كان المشهد الذي تلى ذلك بعيدًا كل البعد عن السخافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…عيدان خشبية؟”
وإذا استيقظت ريم، فأنا متأكد أنها ستكون لطيفة أيضًا. حازمة، ولكن لطيفة. وبيترا و باتلاش وغارفيل و أوتو أيضًا. لم يكن هناك مجال لسوبارو ليكون أكثر لطفًا مع نفسه بوجودهم جميعًا.
الموقع كان مساحة بيضاء في الطابق الثاني من البرج.
ارتجفت شفتي إيميليا كما لو أنها أرادت قول شيء، لكنها فقط نظرت إليه، غير قادرة على العثور على الكلمات.
“نعم. قد يبدو الأمر باردًا، لكن بالنسبة لي، السؤال عما سيأتي من الاختبار أكثر أهمية. إذا لم نتمكن من اجتيازه، فلن يكون لدينا طريقة لمعرفة كيفية إعادة ريم.”
“…مشكلة ناتسكي متأصلة في الأساس. إنها ليست شيئًا سيحل نفسه في يوم أو يومين.”
“لأنك دائمًا تقولين أشياء مثل تلك، أنستاشيا—”
“ما الذي تظن أنني سأفعله؟ إذا اعترضت على ذلك، فما الفائدة من التباهي في المقام الأول؟ فقط يجعلني أبدو سيئًا. لن يكون هناك تعافي. عدم الوفاء بكلمتي؟ كيف سأحصل على أي نساء؟”
“حسنًا، لا تقفوا طوال اليوم. ألم نصعد ونرى؟ قد نحتاج إلى تحريك عقولنا مثل الطابق الثالث، أو ربما ستتمكن من حله بسهولة مرة أخرى.”
“إذا كان بنفس قساوة الطابق الثالث، بصراحة ليس لدي الكثير من الثقة.”
“أنت تعتني جيدًا بالأشياء التي صنعتها لك، مثل تلك المناديل أو القفازات أو المئزر، أليس كذلك، بياكو؟ إنه أشبه إذا تم تدميرها، ولكن على نطاق أكبر.”
كان من حظ سوبارو العشوائي أنه تمكن من حل إختبار الطابق الثالث. إذا كان فلوغل متجولًا من نفس العالم مثل سوبارو كما يشتبه، فمن الممكن أن يتطلب إختبار الطابق الثاني أيضًا معرفة حديثة من عالمهم، ولكن…
بالنظر إلى أنه لم يكن فعالًا، كان سوبارو يود أن يفعل شيئًا لدعمها، ولكن…
وبالنظر إلى الخبث في تصميمه، ووضع الحارس النهائي – قديس السيف الأصلي – ثم مطالبة أي متحدين بتجاوزه، كان يبدو وكأنه بالضبط نوع الشيء الذي سيفعله الحكيم…
“إذا كان شيئًا لا أعرفه، فهذا كل شيء… اسمه فلوغل، لذا إذا ظهر شيء من التاريخ الألماني، لا يمكنني فعل الكثير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يعتقد أن الأمر سيهم، ولكن كمجاملة، أعطاه هذا التحذير.
فلوغل تعني جناح بالألمانية، إذا كنت أتذكر بشكل صحيح. لا فكرة لدي إذا كان لذلك أي صلة، ولكن إذا كان فلوغل حقًا ألمانيًا، فقد نكون في مشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان شيئًا لا أعرفه، فهذا كل شيء… اسمه فلوغل، لذا إذا ظهر شيء من التاريخ الألماني، لا يمكنني فعل الكثير.”
“…ليس هناك فائدة كبيرة في القلق حول ذلك الآن. ليس مع المرحلة التالية حرفيًا أمامنا. هل يمكنك أن تسمي نفسك رجلًا إذا لم تذهب؟ لنجعلها سهلة وسلسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدلاً من ذلك، ظهر الدافع الذي تصاعد داخله. الرجل عبث بشعره الأحمر بجنون. وقال…
“لسوء الحظ، باستثناءك وأنا، الجميع هنا نساء.”
كان مذهولًا بالخدعة السرية، وأنها كانت تقصد ذلك في اقتراحها الجريء منذ البداية. ولكن إيميليا نفسها وضعت يدها على فمها وأطلقت شهقة. لا، لا داعي لذلك.
“هييييي!”
“أنا فقط أحاول أن أتحمس—لا تفسد الأمور! حسنًا، لنذهب، بياكو!”
“هذا لا يمكن أن يكون.”
“نغا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يتعكر مزاجه، حمل سوبارو بياتريس وبدأ في صعود السلالم، مستعدًا لتجاوز كل الدرج الطويل في خطوة واحدة.
“فهمت، فهمت. حسنًا، هل نبدأ؟”
شاهدت عيون جوليوس الصفراء في صدمة بينما طار طرف سيفه.
“دادادادادادا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك غضب من اضطراب نومه. كانت حياته دائمًا على ساحة المعركة.
“آه، انتظر، سوبارو!”
“السيدة أنستاشيا!”
ارتجفت شفتي إيميليا كما لو أنها أرادت قول شيء، لكنها فقط نظرت إليه، غير قادرة على العثور على الكلمات.
متبعين اندفاع سوبارو الهائل، صعد إيميليا وبقية الفريق السلالم. ركض سوبارو وبياتريس في مقدمة الصف، يقودان الآخرين.
“نعم، أنا أتلقى الحماية.”
تكيفت بياتريس بمهارة داخل ذراعي سوبارو، وكانت عيونها الزرقاء تضيق.
“آهه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ذلك الوقت، تجنب الجميع تقريبًا هذه الغرفة. التفكير في الأمر الآن…”
“يجب أن تكون المساحة هنا مشوهة. حتى عندما نصعد في خط مستقيم بهذا الاتجاه ، لا يوجد مؤشر على مغادرة البرج.”
“ماذا—؟”
“قد يكون الأمر فقط أننا لم نتمكن من معرفة أن البرج كان له هذا الشكل من الخارج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان شيئًا لا أعرفه، فهذا كل شيء… اسمه فلوغل، لذا إذا ظهر شيء من التاريخ الألماني، لا يمكنني فعل الكثير.”
“منطقة حيث يبرز هذا الدرج؟ سيبدو غريبًا من الخارج، مما يجعل إخفاء هذا الدرج كله بلا جدوى.”
أومأت أنستاشيا وجوليوس . كان سوبارو مرتبكًا من مدى سهولة قبولهما، لكن هذا هو المكان الذي رفعت فيه إيميليا يدها.
“ما هذا؟ لا تجعلني أضحك. كن جديًا. هل تحاول حقًا؟ إذا كانت هذه هي محاولتك الجادة… فسأصاب خيبة أمل جدية.”
“نعم، أردت فقط أن أطرح الأمر.”
موافقًا على نظرية بياتريس، نظر سوبارو إلى الأعلى بينما كان يلهث قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد فقط التحقق من شيء واحد.”
“الدرج الطويل …”
إنه غريب. حتى بعد الركض إلى هذا البعد، لا يوجد أي علامة على الطابق التالي. حتى الركض بهذا القدر، يشعرني كما لو أنني أصعد السلم المتحرك النازل.
لكنهم لم يتمكنوا من الضحك على الأمر، لأنهم أدركوا أن الشرط الذي وضعه كان صعبًا بما يكفي ليكون جديرًا بأن يُطلق عليه إختبار.
لم يستطع سوبارو البدء في تخمين عدد الأسابيع والأشهر من العمل الشاق والعرق والدم الذي استغرقه لتعلم ذلك.
“فكرة إيميليا بدأت تبدو وكأنها احتمال حقيقي…!”
“عندما أبدأ، يمكنك التأكد من أنني سأنهي العرض حتى النهاية. كن مهذبًا. إذا لم يستطع الرجل أن يظهر مهارته وهو يتخطى الخط بين الحياة والموت، فمتى سيفعل ذلك؟”
كانت قد ذكرت إمكانية وجود درج يظهر ولكنه لا يتصل بالطابق العلوي فعليًا. عندما جعلت هذه الفكرة سوبارو يرتجف، انفتح الفضاء فوق رأسه دون تحذير.
“واو؟!” “هيا!”
“هاه! كان سيدي قلقًا علي؟! هاهاها، أصدقك.”
انتهى الدرج الكبير الذي كان يبدو لا نهائيًا فجأة في ضوء أبيض ابتلع سوبارو وبياتريس.
فنون العلامة الجليدية: خط الجليد. باستخدام مستويات قوتها السحرية الهائلة ، يمكنها إحداث دمار لا يوصف في مساحة محدودة. كانت تلك حركة قوية فكر فيها سوبارو، وكانت تستخدمها الآن.
انتهت السلالم فجأة، وتعثر سوبارو عندما توقف في ما أصبح في وقت ما غرفة جديدة.
“كه!”
“نعم، أردت فقط أن أطرح الأمر.”
كان—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا كان أسلوبي. أعطني المزيد من هذه الحركات الجيدة.”
سوبارو، رام، وبياتريس أطفأوا بسرعة حماس إيميليا. ومع ذلك، لم يكونوا يوقفونها بدافع الحماية الزائدة.
“غرفة بيضاء أخرى…؟”
كانت إيميليا متحمسة، متجاهلة محاولة سوبارو لإيقافها. اتخذت خطوة للأمام بنظرة حازمة على وجهها وهي تشير بكلتا ذراعيها نحو مُلوِّح العصا.
“يبدو كذلك.”
متوقفين في مسارهم، وضع سوبارو بياتريس برفق على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر لحظة. هناك خطأ حاسم فيما قلته.”
فتحت أمام أعينهم مساحة بيضاء تمامًا مثل تلك التي عُقد فيها اختبار الطابق الثالث. بدت الأرضيات والأسقف لا نهائية، مما خلق مساحة لا يمكن فهمها تعطل كل إحساس بالإدراك العميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان—
“واه، هذه الغرفة مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—جميل. لا أكره ذلك. أمت شجاعة لتقولي شيئًا كهذا لي. أنت أكبر حمقاء رأيتها بعد تريشيا. أحبك.”
الشيء الوحيد الذي برز كاختلاف في العالم الأبيض كان السلالم التي صعدوها للتو. وبدأت إيميليا والباقي الذين تبعوا سوبارو في الظهور منها واحدًا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنستاشيا، التي كانت الأخيرة في الوصول، نظرت حولها بقلق.
كان مُلوِّح العصا يعقد ذراعيه القويتين ويبتسم على نطاق واسع وهو يقف في وضعية غير مواتية بشكل كبير.
بأقصى ما يمكن لركبتيه المرتعشتين، تمكن سوبارو بطريقة ما من الوقوف مرة أخرى. في هذه العملية، لم يعتنِ بشاولا بما يكفي، وانزلقت رأسها إلى الأرض، لكنه لم يستطع تحمل تقسيم انتباهه.
“غرفة بيضاء أخرى؟ لا تخبرني أننا انتهينا بطريقة ما في الطابق الثالث.”
“لا أعتقد ذلك. كانت هناك أربعة وخمسون خطوة للصعود من الطابق الرابع إلى الطابق الثالث، لكن هذا كان أربعمائة وأربع وأربعون خطوة. هذا تقريبًا عشرة أضعاف الخطوات.”
“من سأل؟ أنا الوحيد الذي يحكم هنا. إذا قلت إنني لن أفعلها، فلن أفعلها.”
“أ-أنت عددتِ، إيميليا؟”
“افتراضيًا، هل يُسمح لنا بالعودة والدخول مرة أخرى؟”
“هه-هه، في الواقع، عد الخطوات في الدرج أصبح نوعًا من الهوايات مؤخرًا… لماذا تربت على رأسي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ع-على أي حال، هذه ملاحظة رائعة، إيميليا. إذا كان هذا حقًا الطابق الثاني كما نأمل، إذن…”
لقد أكدوا سلامتهما. ولكن الوحش الذي فعل ذلك بهما هو نفس الرجل الذي تتصادم معه إيميليا حاليًا…
“يجب أن يبدأ الامتحان. على الأرجح، هذا هو الإشارة.”
كانت رقصة لامعة لضوء أزرق شاحب، شظايا صغيرة من الجليد بالكاد مرئية للعين—خط الجليد، حاجز من الجليد ولد من قوة سحر إيميليا الساحقة.
متجنبًا سؤال إيميليا، نظر سوبارو إلى حيث كانت بياتريس تشير – المكان مباشرة أمام المكان الذي انتهت عنده السلالم. كان هناك شيء هناك يجذب الانتباه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ”
في الطابق الثالث، تيجيـتا، كان هناك شيء مشابه في وسط الغرفة أيضًا. لمسه كان إشارة لبداية الامتحان. إذا كان الإعداد مشابهًا، إذن على الأرجح…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذه المسافة بينهما، يمكنها أن تطلق سحرها عليه دون خوف من الانتقام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه المرة ليس نصب حجري. إنه سيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضيقت عيون جوليوس الصفراء عندما نظر إلى الشيء المزروع في الأرض في وسط الغرفة. كما قال، كان مختلفًا عن اللوح في الطابق الثالث.
كانت عينيها المحتقنتين بالدماء مركزة تمامًا بينما كانت تلقي التعويذة مرة أخرى—
كان هناك سيف قائم مغروز في الأرضية البيضاء. النصل العاري الصاعد بشكل مستقيم من الأرض بدا جميلًا جدًا لسوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نغا!”
لم يكن لديه أي زينة مبهرجة. ولم يكن يستطيع التعليق على جودة الصنع أو المادة. ولكن الطريقة التي كان عليها، خالية من الزخارف الزائدة، فقط الحد الأدنى من الفولاذ اللازم، أشعرته بالجمال .
“إذن هل من المفترض أن يكون هذا سيف الاختيار أو شيء من هذا القبيل…؟”
رفع جوليوس حاجبيه عند تعليق سوبارو لكنه تمكن من السيطرة على نفسه. تاركًا صدمته جانبًا، نظر سوبارو إلى شاولا أولاً. كانت الكلمات “مهما سألت، لا أعرف!” مكتوبة على وجهها، لذا لم يكلف نفسه عناء السؤال.
إذا كان هناك شيء، فإن سوبارو، الذي كان يفكر في الاستمرار في القتال، كان بوضوح بعيدًا عن الهدوء. لقد تأثر بشدة بوجود ملوح العصا الساحق. أضف إلى ذلك تحرش إميليا بالإضافة إلى سقوط جوليوس وأنستاشيا، وأصبح من الواضح لماذا لم يستطع أن يكون موضوعيًا، ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والآن، التالي هو…”
“سوبارو.”
“ليس لدي اسم يستحق الذكر. أنا فقط مُلوِّح العصا.”
“لا بأس، أعتقد. لا يمكن أن يكون هناك فخ للموت الفوري سينطلق أو شيء من هذا القبيل.”
شعر بالخطر من الهجوم القادم، حاول جوليوس صد الهجوم بسيفه بتلقائية. ومع ذلك، تفادت عيدان العصا سيفه كما لو كانت تضحك على فكرة أنها يمكن أن تصد، وبدأت بطعن جوليوس، طعنه، طعنه، طعنه—
“آآآه، آآه، آآآآآآآ!!!”
أومأ لإيميليا التي بدت قلقة، وبدأ سوبارو في السير ببطء نحو السيف. لم يكن هناك طريقة لمعرفة ما الذي سيحدث لحظة لمسه. لذا تأكد من إعطاء الجميع تحذيرًا كافيًا.
لم يعرف سوبارو من الذي صرخ. طار جسم جوليوس مثل ورقة تتطاير في النسيم. وما كان ينتظر جسمه الطائر في الهواء هو…
“تأكدوا من إمساك أنستاشيا. السلالم طويلة، لذا إذا تعثرت ، ستسقط إلى هلاكها.”
مع تلك الضربة السامة، ضربت قبضة حديدية مرعبة جوليوس مباشرة في جانب رأسه. كانت أبسط أساسيات أنواع العنف في العالم، السلاح الذي كان موجودًا منذ زمن قبل أن يعرف البشر كيف يستخدمون الأدوات.
“سأضع ذلك في الاعتبار. يجب أن تظل منتبهًا لسيدة إيميليا وسيدة بياتريس أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيكون الأمر على ما يرام. سأحرص على حماية سوبارو.”
“فهمت، فهمت. حسنًا، هل نبدأ؟”
“نعم، أنا أتلقى الحماية.”
موضحة بشكل ملائم أنها فاقدة الوعي، قامت شاولا بانسحاب كامل من الخطوط الأمامية. كان رد فعلها خارج تمامًا عن توقعات سوبارو. قوتها القتالية على الأقل كانت حقيقية، لذا لكي تكون خائفة بهذا الشكل…
“بينما كنت نائمًا، سوبارو، تجمعنا في الطابق الرابع. كانت ريم و باتلاش يستريحان في الغرفة الخضراء، وحاولنا أيضًا حل لغز الطابق الثالث. على أي حال، تجولنا جميعًا لمعرفة أين نضع أشياءنا، لكن…”
أعطت إيميليا سوبارو إشارة بالإبهام، وتنهّد جوليوس قليلاً بسبب حماسها. عند رؤية ذلك، وقف سوبارو أمام السيف.
” ”
كان قريبًا بما يكفي للمسه . في تلك اللحظة، بدأ يشعر بأنه حقيقي. على عكس النصب حجري، لم يبدو أنه كائن غامض.
“ومع ذلك، لم أكن أتوقع أن يأتي اليوم الذي أواجه فيه هذا النوع من الخيال الأرثوذكسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متمتمًا لنفسه أمام السيف في الأرض، أخذ سوبارو نفسًا ثم مد يده ليمسك بمقبض السيف.
“كيمونو ورقعة عين. شعر أحمر وعين زرقاء… هذا يبدو مظهرًا مزعجًا.”
جاء الأمر مباشرة بعد ذلك.
“سأضع ذلك في الاعتبار. يجب أن تظل منتبهًا لسيدة إيميليا وسيدة بياتريس أيضًا.”
“أحمق نال السيف السماوي، احصل على موافقته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع ذلك، أغلق خصمه عينيه للحظة، لكنه تخلص فورًا من كل العواطف.
خطوة واحدة رنت عندما تذمر الرجل المزعج.
“—نغه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ لماذا نحن هنا؟ ألم نتجاوز الأختبار، بفضل الرؤية الدرامية لسيدي، وتوجهنا إلى الطابق التالي …؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان هناك غرفة بيضاء في نهايته، وسيف فولاذي يبرز من الأرض. وعندما تم أخذه، تردد صوت غريب في عقول الجميع…”
الصوت الذي تجاوز أذانهم وتردد مباشرة في رؤوسهم أعلن عن تفسير الاختبار. متوقعًا الصوت هذه المرة، تمكن سوبارو من تجنب إحراج إسقاط السيف، لكن التواصل الغامض كان لا يزال غير مريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أو لا.
ربما لأن الصوت في رأسي يبدو كثيرًا مثل صوتي.
“يجب أن يبدأ الامتحان. على الأرجح، هذا هو الإشارة.”
“يكاد يشعرني كأنني مصاب بدوار السيارة… هل سمع الجميع ذلك أيضًا…”
أضاءت عين الرجل الزرقاء. بدا أنه يستمتع بنفسه وكان يطبق هالة غير طبيعية.
هل أنا فقط من سمع ذلك، أم سمعوه أيضًا؟ مع النصب حجري، كان ينطبق على الجميع، وليس فقط الشخص الذي لمس النصب حجري، لذا توقع نفس الشيء هذه المرة أيضًا. ولكن عندما استدار، لاحظ.
بدأ كلام الرجل يتفكك، ثم خرج بشكل متقطع .
” ”
من يده طار السيف الذي كان مغروسًا في الأرض أمام السلالم. وهو يدور عمودياً، تتبع قوسًا نحو الرجل وغرس في الأرض عند قدميه، تمامًا حيث استهدف جوليوس .
—كانوا جميعًا يحدقون بما وراء سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيوالدو! جيوالدو! جيوالدووو!”(اسم التعويذة )
“إذا كنت تريد الذهاب إلى امرأتك، فافعل ذلك. ابك في حضنها، أيها الفارس عديم الفائدة، القبيح.”
منجذبًا بنظراتهم، استدار مرة أخرى. من الأرض أمام المكان الذي كان يقف فيه السيف، ظهر ظل شخص.
“… هل قلت شيئًا غريبًا؟”
“أحمق نال السيف السماوي، احصل على موافقته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قيلت بصوت هادئ، لكنها رنت بصوت عالٍ في أذني سوبارو.
“لا بأس، أعتقد. لا يمكن أن يكون هناك فخ للموت الفوري سينطلق أو شيء من هذا القبيل.”
كانت نفس الجملة التي سمعها سوبارو عندما سحب السيف من الأرض، لكنها قيلت بصوت حقيقي من الشخص أمامه بدلاً من ترددها مباشرة في رأسه.
“أحمق نال السيف السماوي، احصل على موافقته.”
“هل ستقبل بذلك…؟!”
ارتعش جسده عندما سمعها. لم يستطع تحديد ما إذا كان الخوف أو الحماس أو المتعة أو الحزن. على مستوى غريزي، كان يشعر بفارق في القوة يثير الخوف .
—
“كه!”
عند هذه المسافة، أستطيع أن أقول أن حياتي في يده فقط من صوته.
“عندما تضعها بهذه الطريقة، يبدو الأمر نوعًا ما جنونيًا… لا، لكن بشكل غير متوقع، أنا رجل يحرك التاريخ الذي لم يتغير منذ مئات السنين. رجل يحرك التاريخ بالتأكيد يبدو رائعًا.”
كان هذا اسم سياف تحدثت عنه الأساطير.
“أحمق نال السيف السماوي، احصل على موافقته.”
وبينما أدار الجميع نظراتهم إليها، فتحت جفنيها ببطء …
كان رجلاً ذا شعر أحمر طويل وأشعت يتدلى على ظهره.
كان نعل حذاء أبيض يضرب الأرض عندما تقدم فارس أنيق—في يده كان السيف الذي أسقطه سوبارو عندما أطاحت به شاولا. كان جوليوس ، تعبيره متصلب.
ابتسم ملوح العصا بينما أعلن استمرار الاختبار.
كان طويلاً. أطول بحوالي رأس كامل من سوبارو، وكان جسده مغطى بكتلة عضلات قوية تتناسب مع طوله.
“مهلاً، لا تصبح حرفية جدًا معي الآن. قلت ذلك في حرارة اللحظة. يحدث ذلك. أحيانًا تريد فقط أن تقول شيئًا رائعًا دون أي معنى خاص له. هذا كل ما في الأمر. تفهمين، أليس كذلك؟ آه، أعتقد لا، لأنك طفلة. وطفلة مثيرة في ذلك. يجب أن تبقي معي الليلة.”
لم يكن يرتدي درعًا. مجرد كيمونو قرمزي موضوع بلا مبالاة على جسده ولم يوفر أي حماية على الإطلاق. كانت صدره نصف مكشوف لأنه لم يضع ذراعه اليمنى حتى في الكم المتدلي على جانبه، وكان من الواضح أنه كان يرتدي ساراشي بيضاء حول خصره. وصل شعره الناري إلى منتصف ظهره، وكان هناك رقعة عين سوداء ذات تصميم غريب على عينه اليسرى. كانت عينه اليمنى بلون السماء الزرقاء التي لا يمكن الوصول إليها.
“آه، لا مفر منه. قلت ما قلت. التعثر بسبب الرغبة في التلصص ليس مضحكًا، لكنه ما هو عليه.”
لكن بالتفكير في الأمر بهدوء، كانت محاولة سريعة لا جدوى منها. رغم أن هذا يظهر مدى اليأس الذي بدت عليه الجدار أمامهم.
إذا وقف هادئًا وثابتًا، كان يمتلك جمالًا يجذب كل العيون، وجهًا يستحق لوحة – لكنه كان محطماً بالهواء الوحشي والقاسي والعنيف من حوله.
“حهغه! إي! هيه!”
ولكسر الجمود، اندفعت إيميليا بشجاعة. جسدها النحيل رقص وهي ترفع ذراعيها، مكونة فأس معركة ضخم مصنوع من الجليد. دارت إيميليا وهي تضرب به نحو خصمها من الأعلى.
كان شخص وسيم جدًا بالنسبة لوحش شرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—آه؟ من أنت؟ ها؟ هل تعبث معي؟”
أجمل حيوان بري – في مواجهته، نسي سوبارو أن يتنفس.
“حسنًا، لا تقفوا طوال اليوم. ألم نصعد ونرى؟ قد نحتاج إلى تحريك عقولنا مثل الطابق الثالث، أو ربما ستتمكن من حله بسهولة مرة أخرى.”
لكن كان هناك شاهد من أربعمائة عام.
“إيب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—يمكن لسيفي حتى قطع الضوء.”
بالطبع، كان من السهل تخيل أنه لا يزال مضطربًا بسبب خسارته.
ما كسر التعويذة التي جعلت الزمن يبدو متجمدًا في مكانه كان أنينًا. كان هناك صوت خفيف ثم صوت فتاة صغيرة تصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، بدون ذلك، أي شخص كان في هذا المكان عندما تم حل لغز اللوحة الحجرية في الطابق الثالث قد يتعرض للسحق…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام ذلك، أطلق وابلًا من الضربات—أو بالأحرى، ضربات عيدان العصا—بقوة هائلة.
“آهه.”
لم يستطع سوبارو تحريك عينيه، لكن بالكاد عند حافة رؤيته المحيطية، لاحظ امرأة ذات شعر أسود منهارة على الأرض—كانت شاولا قد انحنت بجانب ميلي، التي لم تكن لديها فكرة عما حدث.
“…لا شيء. فقط، أعتقد أنه سيكون من الأفضل إذا قدرت نفسك أكثر قليلاً.”
“لاااا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن شاولا كانت مرتعبة للغاية لدرجة أنها بدت كما لو كانت قد بللت نفسها.
متوقفين في مسارهم، وضع سوبارو بياتريس برفق على الأرض.
طوال الرحلة، وحتى بعد الوصول إلى البرج، لم تنسَ إيكيدنا التصرف مثل أنستاشيا، واحتفظت بوعدها بالاعتناء بجسد أنستاشيا أيضًا، بقدر ما كان سوبارو يستطيع أن يقول.
إذا كان ذلك ممكنًا، لكان سوبارو قد استمع إلى حدسه الصارخ وفرّ من الغرفة فورًا.
.
لم يستطع تخيل كيف سيكون رد فعل جوليوس عندما يستيقظ أخيرًا. هل سيكون مكتئبًا، أم سيكون قادرًا على التصرف بشجاعة على الأقل، مثل نفسه المعتاد؟ في كلتا الحالتين، لم يعرف سوبارو ما يقوله، وكان ذلك يشغله.
السبب الوحيد الذي لم يمكنه من فعل ذلك هو أن ساقيه المرتعشتين لم تسمحا بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعت رام أفكار سوبارو برأي يمكن اعتباره قاسياً.
“—نغه…”
بلع ريقه، وأغمض عينيه بقوة بعدما نسى كيف يرمش وأخذ ثانية لتهدئة نفسه. ثم، دون أن يبعد نظره عن الرجل، اتخذ سوبارو خطوة واحدة إلى الوراء. ممسكًا بالسيف بيده اليمنى ويد بياتريس بيده اليسرى، سحبها معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه أي زينة مبهرجة. ولم يكن يستطيع التعليق على جودة الصنع أو المادة. ولكن الطريقة التي كان عليها، خالية من الزخارف الزائدة، فقط الحد الأدنى من الفولاذ اللازم، أشعرته بالجمال .
“إ-إيميليا…”
“أ… أعلم…”
“خطأ؟”
عندما نظر، لم يكن سوبارو بل إيميليا بجانبه. وضعت يدها على حلقها الأبيض، واتسعت عيناها مثل الجواهر في صدمة.
تأكد من عدم تركها خلفه، أيضًا، نادى سوبارو على إيميليا، التي كانت متجمدة أيضًا. كانت صوت إيميليا يرتجف وهي تومئ برأسها. غير قادر على منع ركبتيه من التذبذب، تحرك سوبارو ببطء بالتزامن معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أحد بشعر أحمر طويل؟”
“أحمق نال السيف السماوي، احصل على موافقته.”
ابتسم الرجل، كاشفًا عن أنيابه عندما أغلق جوليوس المسافة بينهما. ثم رفع رجله بشكل غير مبال وركل السيف بعنف بعيدًا. طار سيف الاختيار مع تحطم عالٍ.
وضعوا بعض المسافة بينهم، لكن الرجل لم يتحرك.
كان يكرر تلك الكلمات فقط.
ارتعش جسده عندما سمعها. لم يستطع تحديد ما إذا كان الخوف أو الحماس أو المتعة أو الحزن. على مستوى غريزي، كان يشعر بفارق في القوة يثير الخوف .
“أحمق نال السيف السماوي، احصل على موافقته.”
“كه!”
كان هناك أنين ناعم.
تراجعوا بينما كانت كل أعصابهم مركزة على الرجل، ووصل سوبارو إلى حيث انهارت شاولا على الأرض. كان وجهها لا يزال ملتويًا من الخوف، وكانت ميلي تمسك بذراعها، غير قادرة على التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، ليس كما لو أنني لا أفهم ما تقوله الصغيرة. على ما يبدو، في البداية، كان من المفترض أن يكون الأمر أشبه بـ ‘تعال إلي بأي طريقة تريد لترى إن كنت تستطيع هزيمتي’؛ كانت هذه الفكرة الأصلية. لكن مجرد القيام بما يقوله شخص آخر ممل للغاية، لذا أيقظت نفسي بالقوة.”
“أحمق نال السيف السماوي، احصل على موافقته.”
كان الممتحن هو الرجل ذو الشعر الأحمر والابتسامة الشبيهة بسمك القرش الواقف بهدوء في نهاية الغرفة.
كانت الجملة التي يكررها هي عبارة إشارة لإختبار إليكترا.
لابد أن هناك سببًا لتكرارها. الكلمات التي سمعتها عندما سحبت السيف وتكراره لها، الأحمق، الموافقة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مشكلة ناتسكي متأصلة في الأساس. إنها ليست شيئًا سيحل نفسه في يوم أو يومين.”
“أحمق نال السيف السماوي؛ احصل على… موافقته…”
“—هاه؟”
تسارعت أفكار سوبارو بينما بدأت تتشكل نتيجة مرعبة. وفجأة، حدث تغيير في صوت الرجل.
أومأ لنفسه كما لو كان يفهم ما يجري.
—تغيير قوي بما يكفي لصدمة سوبارو والباقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه…”
“أحمق… السيف السماوي… احصل على… آه، آآآوو، أووو، آآآ.”
فجأة، خفف القبضة على السيف، وللحظة وجيزة، تأثر جوليوس بالقوة التي وضعها في سحب سيفه. لكن باستخدام تلك اللحظة الوحيدة، دار جسد خصمه، جالبًا ساقه الطويلة مباشرة إلى خصر جوليوس النحيل، مما أرسله طائرًا.
ضحك ساخرًا من كلمات سوبارو، كان مُلوِّح العصا يتفاخر لنفسه عمليًا بينما كان يعترض كل السحر. وبينما كان الجزء العلوي من جسده يتحرك بشكل جامح، لم يكن الجزء السفلي من جسده كذلك. كانت كلا ساقيه مثبتتين، ثابتتين كالجبل.
“م-ماذا؟ ماذا يحدث؟”
بعد خسارته تمامًا أمام ملوح العصا في مواجهة مباشرة، كانت تعبيرات جوليوس عندما تحطم سيفه مميزة لسوبارو. بعد التفكير ثانية، قرر أنه كان قلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…عيدان خشبية؟”
“آآآه، آآه، آآآآآآآ!!!”
كانت الابتسامة شرسة كما كانت من قبل، لكنها كانت دافئة. الآن كانت الابتسامة مظلمة، دموية، وقاتلة مثل وحش شرير.
“إيييك!” “واه؟!”
بدأ كلام الرجل يتفكك، ثم خرج بشكل متقطع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متذمرة من هذا الانفجار المفاجئ وغير قادرة على تحمله، قفزت شاولا على سوبارو. تمسكت به بحياتها، وسقط هو غير قادر على الإمساك بها بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا مؤلم! شاولا، ماذا تفعلين—؟”
كانت بوابتها غير مكتملة، لذا لم تتمكن من امتصاص المانا من الخارج ولم تستطع استخدام السحر إلا بحرق قوة حياتها الخاص، مما يقلل من حياتها.
“آآآه! سيدي! أنقذني، سيدي! لا أريد! أنقذني!”
“أرى، إذن هذا هو السبب في عودتك بمزاج منخفض بعد الاختبار الثاني.”
كان مزاج الرجل يتقلب بين الجيد والسيء، ولكن مما قاله، بدأ سوبارو يفهم تدريجيًا ما كان عليه وما حدث في نظام الاختبار.
“—اصمتي! الصراخ يؤلم رأسي عندما أكون مصابًا بالصداع! توقفي عن الشكوى بالفعل!”
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……..
“إذا كنت تريد الذهاب إلى امرأتك، فافعل ذلك. ابك في حضنها، أيها الفارس عديم الفائدة، القبيح.”
قبل أن يتمكن سوبارو من تهدئتها، وصلت شاولا إلى حدها العقلي.
“يبدو من العدل أن نعتقد أنك لست شخصًا عاديًا.”
“أعفيني من الصرخات اللطيفة، أيها الأحمق. لديك وجه جميل. احترس كي لا تجعلني متحمسًا لجعلك تبكي.”
أغمي عليها وأصبحت هادئة تمامًا، وهو تحول بمقدار 180 درجة عن مدى نضالها من قبل. كانت ذراعيها لا تزال ملفوفة بإحكام حول خصر سوبارو، لكنها كانت فاقدة الوعي تمامًا.
ابتسم الرجل، كاشفًا عن أنيابه عندما أغلق جوليوس المسافة بينهما. ثم رفع رجله بشكل غير مبال وركل السيف بعنف بعيدًا. طار سيف الاختيار مع تحطم عالٍ.
صاح سوبارو مجددًا في وجه ملوح العصا لقيامه بمس أحدهم بطريقة غير لائقة. في تلك اللحظة، كان غاضبًا، ناسيًا كل خوفه ودهشته من الرجل القوي والوحشي بشكل غير معقول.
“انتظري، بجدية…”
“غرغرة، غرغرة…”
“ليس لدي وقت لهذيانك! ابتعد عن طريقي!”
ربما كان حرفيًا لا شيء أكثر من إحماء له. في الوقت الذي استغرقه جوليوس للاندفاع، والتعرض للضرب في قتال من جانب واحد، ثم تدخلت أنستاشيا قبل أن ينتهي بهما المطاف فاقدين للوعي… لم يكن قد مر سوى دقيقة أو دقيقتين فقط. كان الأمر سريعًا لدرجة أن سوبارو لم يرَ فرصة واحدة للمساعدة. كان قادرًا فقط على الوقوف هناك مثل العمود.
موضحة بشكل ملائم أنها فاقدة الوعي، قامت شاولا بانسحاب كامل من الخطوط الأمامية. كان رد فعلها خارج تمامًا عن توقعات سوبارو. قوتها القتالية على الأقل كانت حقيقية، لذا لكي تكون خائفة بهذا الشكل…
“يبدو من العدل أن نعتقد أنك لست شخصًا عاديًا.”
كان هناك شك كبير في رأس سوبارو وهو قرار أنستاشيا/فوكسيدنا بالتدخل ودعم جوليوس مباشرة في مبارزته.
يستمر الاختبار.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا—غ!”
“خطأ؟”
خطوة واحدة رنت عندما تذمر الرجل المزعج.
“إذن هل من المفترض أن يكون هذا سيف الاختيار أو شيء من هذا القبيل…؟”
كان نعل حذاء أبيض يضرب الأرض عندما تقدم فارس أنيق—في يده كان السيف الذي أسقطه سوبارو عندما أطاحت به شاولا. كان جوليوس ، تعبيره متصلب.
“لن أتوقف عند مجرد اللعب معك هذه المرة.”
“من أنت؟ في الواقع، أين نحن؟ هل من المفترض أن يكون هذا نوعًا من النكات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منحنياً للأمام، تقدم جوليوس بهذه الكلمات.
“لا، ليس على الإطلاق. نحن أيضًا مرتبكون تمامًا. ظهرت فجأة هنا. آمل أن تفهم أننا لا يمكننا إلا أن نكون على حذر.”
” ”
“ما هذا؟ لا تعطيني هذا الهراء المعقد. ولا تتحدث مثل تابعي. ماذا أنت، متدربي؟ لست كذلك. وإذا لم تكن كذلك، فلا تقل أي هراء مربك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعت رام أفكار سوبارو برأي يمكن اعتباره قاسياً.
رد الرجل بانزعاج على نظرة جوليوس المهذبة ولكن الحذرة.
في تلك اللحظة، ابسم بأكثر ابتساماته الشبيهة بسمك القرش حتى الآن، انحنى للأمام…
شعر بأنه أكثر إنسانية بكثير من ذي قبل عندما كان يكرر فقط جملة الأختبار، ولكن لا يمكن إنكار أنهم لم يتمكنوا حقًا من التواصل مع بعضهم البعض أيضًا.
يدلك رأسه ، كان ملوح العصا جالسًا متقاطع الساقين على الأرض وهو يعوي. أغمضت إيميليا عينيها في دهشة ولمست المكان الذي كانت عيدان الطعام تداعبه.
“عندما تضعها بهذه الطريقة، يبدو الأمر نوعًا ما جنونيًا… لا، لكن بشكل غير متوقع، أنا رجل يحرك التاريخ الذي لم يتغير منذ مئات السنين. رجل يحرك التاريخ بالتأكيد يبدو رائعًا.”
“—طفلة، طفلة، طفلة مثيرة، طفل، طفل، متدرب، وصغير.”
“للأسف، أنا لست متدربك.”
“ماذا؟ أنت مبكرة بعشر سنوات، يا فتاة. أو على الأقل خمس. عودي عندما تكبرين قليلاً، وتصبحين أطول قليلاً، ويصبح صدرك ومؤخرتك أكثر بروزًا.”
ما انكسر للتو لم يكن فقط سيفه.
“اصمت! الطريقة التي تقول بها ذلك تجعلك تبدو أكثر فأكثر مثله. توقف عن تقليده.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنستاشيا، التي كانت الأخيرة في الوصول، نظرت حولها بقلق.
عند سماع رد جوليوس، ابتسم الرجل لأول مرة كما لو كان في مزاج جيد—كانت ابتسامة مثل سمكة القرش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ انظر إلى ماذا…”
أخيرًا، تلك الابتسامة على الأقل تجعله يبدو إنسانًا قليلاً. أو ربما تأكيدًا على أنه كائن حي واعٍ يمكننا التواصل معه بالفعل؟
“حسنًا، لا تقفوا طوال اليوم. ألم نصعد ونرى؟ قد نحتاج إلى تحريك عقولنا مثل الطابق الثالث، أو ربما ستتمكن من حله بسهولة مرة أخرى.”
ثم أطلعوا رام على ما تعلموه عن الطابقين الثالث والثاني.
“مرحبًا أنت. اشرح. ما هذا المكان. ماذا فعلت بي؟ لا تعطيني أي هراء. أفصح.”
“ذلك مرة أخرى؟ أنتِ وبياكو طيبتان بما يكفي معي بالفعل. أي شيء أكثر من ذلك سيكون رفاهية.”
كانوا في غرفة مختلفة في الطابق الرابع بعد أن اجتمعوا مع رام في الغرفة الخضراء. بالإضافة إلى سوبارو ورام، كانت هناك إيميليا، بياتريس، وميلي. كان هناك أيضًا شاولا، التي كانت مستلقية على الأرض.
“تظهر فجأة من العدم… تتصرف بكل عظمة.”
صاحت بياتريس بينما انسحبت إيميليا بنظرة حساسة على وجهها.
أمسك سوبارو صدره بينما كان يجبر نفسه على الرد على الرجل المتعجرف الواقف أمامهم. تذمر الرجل بانزعاج.
كان الاثنان فاقدين للوعي، مما بدا تقريبًا وكأنه نوع من الاعتبار الغريب من الوحش البري المتوحش.
“لا تقولي شيئًا يجذب القلب مباشرة عندما تكونين لا تزالين نصف نائمة! هل أنت مستيقظة بالفعل؟!”
“آه؟ من تظن نفسك. لماذا تنام هناك؟ انظر إليك. تنام على سرير من الصدور مع تلك الطفلة المثيرة هناك؟ تبادل الأماكن معي.”
“سوبارو.”
“كه!”
“للأسف، احترامًا لمشاعرها، سأضطر إلى الرفض…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هييييي!”
بأقصى ما يمكن لركبتيه المرتعشتين، تمكن سوبارو بطريقة ما من الوقوف مرة أخرى. في هذه العملية، لم يعتنِ بشاولا بما يكفي، وانزلقت رأسها إلى الأرض، لكنه لم يستطع تحمل تقسيم انتباهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعت رام أفكار سوبارو برأي يمكن اعتباره قاسياً.
لكن…
الرجل فتح عينيه ببطء عندما سمع خطوات على الدرج وشعر بحضور ساحق يلسع بشرته.
إنه غريب. حتى بعد الركض إلى هذا البعد، لا يوجد أي علامة على الطابق التالي. حتى الركض بهذا القدر، يشعرني كما لو أنني أصعد السلم المتحرك النازل.
“—آه؟ من أنت؟ ها؟ هل تعبث معي؟”
“من سألك؟ حديثي أثناء النوم يجب أن يكون قد أوضح الأمر بما فيه الكفاية بالفعل. يجب أن تحاول الاستماع عندما يخبرك الناس بالأشياء.”
“ماذا…؟ تحدق في وجهي، ها؟ حسنًا؟”
“أعرف.”
“كه!”
“آه، آه، آه، آه! هل تتذكرين؟! تتذكرين، أليس كذلك؟!”
كان هناك صوت حاد، مثل طحن الأسنان عندما ابتسم الرجل بوحشية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان بإمكاني جعلك تتحرك خطوة واحدة، فهذا يعني أننا فزنا. دعنا نجعل ذلك التحدي… هل هذا مقبول؟”
ثم، متجاهلاً سوبارو وارتباكه، أدار عينه الوحيدة لينظر حول الفضاء الأبيض. ثم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—اصمتي! الصراخ يؤلم رأسي عندما أكون مصابًا بالصداع! توقفي عن الشكوى بالفعل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، أوه. صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع ذلك، أومأت إيميليا ثم وجهت نظرها إلى سوبارو.
أومأ لنفسه كما لو كان يفهم ما يجري.
“فهمت، فهمت. حسنًا، هل نبدأ؟”
“إذا كان بنفس قساوة الطابق الثالث، بصراحة ليس لدي الكثير من الثقة.”
“ابدأ؟ انتظر! لقد كنت تتحرك على وتيرتك الخاصة لفترة طويلة بالفعل!”
إذا لم يكن هناك تذكير حسي، بدا من الممكن تمامًا أنه قد يختنق. نظرات الرجل يمكن أن تقتل حرفيًا.
“من سألك؟ حديثي أثناء النوم يجب أن يكون قد أوضح الأمر بما فيه الكفاية بالفعل. يجب أن تحاول الاستماع عندما يخبرك الناس بالأشياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالفعل…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورؤية إيميليا ذكرت سوبارو بالتنفس أيضًا. وضع يده على حلقه، وركع بينما كان يحاول بشدة إدخال الهواء إلى رئتيه والأكسجين إلى دمه.
“أحمق نال السيف السماوي، احصل على موافقته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مزايا قتال فتاة. لا تغضبي—”
دارت عيون سوبارو وهو يكافح لمتابعة ما يجري. بدلاً منه، تمتمت إيميليا الجملة التي تكررت مرات عديدة بالفعل كلمة بكلمة.
الشيء الوحيد الذي برز كاختلاف في العالم الأبيض كان السلالم التي صعدوها للتو. وبدأت إيميليا والباقي الذين تبعوا سوبارو في الظهور منها واحدًا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
كانت الفتيات قد بدأن للتو في التعافي من الصدمة. إيميليا وبياتريس وأنستاشيا وميلي كن جميعًا يستعدن وعيهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجميع باستثناء شاولا.
“كه! تلك الطفلة مختلفة عنك، صغير. إذا كان لدي جسدي الحقيقي، ستكون شريكتي الليلة… بالنظر عن كثب، أنت مجنونة جدًا، يا مثيرة! ما هذا الوجه! نتحدث عن مظهر يمكن أن يقتل!”
“مثيرة…؟”
لكن السرير بين أنستاشيا وباتلاش كان فارغًا. كان هناك مجرد سيف فارس مكسور موضوع فوقه.
“أنت… الممتحن هنا! هل هذا صحيح؟”
“تعلمت من فارسي أن أفعل كل ما أستطيع!”
كان لدى الرجل بريق شبه شهواني في عينيه وهو ينظر إلى إيميليا.
قاطعهما سوبارو وأشار إليه. اتسعت ابتسامة الرجل الشبيهة بسمك القرش عندما سمع السؤال.
متبعين اندفاع سوبارو الهائل، صعد إيميليا وبقية الفريق السلالم. ركض سوبارو وبياتريس في مقدمة الصف، يقودان الآخرين.
“—كيف لي أن أعرف؟ ليس كما لو أنني أهتم بالألقاب التي يمنحها لي الآخرون. إذا كنت تريد التحدث معي فعليًا، فحاول أن تجعلني أتحرك خطوة واحدة من هذا المكان.”
كان يقف بهدوء هناك بينما كان بلا دفاع تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اغرب عن وجهي، أيها الصغير! سمعتني! توقف عن الصراخ، أيها الصغير. على أي حال، الفتاة الجميلة هناك فازت. سأدعها تمر. هذا ما قلته، لذا هذه هي القواعد.”
“فكروا جيدًا وحاولوا إيجاد طريقة للفوز. خدعة الجميلة لن تنجح مرة أخرى. ليس لأي شخص على الأقل مثل الفتاة الجميلة المثيرة التي تنام هناك. الآن اغربوا عن وجهي – سأذهب للنوم.”
لكنهم لم يتمكنوا من الضحك على الأمر، لأنهم أدركوا أن الشرط الذي وضعه كان صعبًا بما يكفي ليكون جديرًا بأن يُطلق عليه إختبار.
“إذا كنتِ تستطيعين جعلي أتحرك خطوة واحدة، فهذا هو فوزكِ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيوف، رماح، فؤوس، حراب، سهام، كل أنواع الأسلحة.
أحمق نال السيف السماوي، احصل على موافقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب تصديق ذلك. كان هذا اسم شخص كان يجب أن يموت قبل أربعمائة عام.
“يبدو وكأنه كابوس.”
إذا كان هو “الأحمق الذي نال السيف السماوي”، فإن الحصول على موافقته هو راحة.
بعد أن تجاهل خصمه تمامًا رغبته في معركة نزيهة، توتر وجه جوليوس وهو يسحب سيفه الفارسي.
الآن هو مجرد سؤال بسيط عما إذا كان من الممكن تحريكه.
“…لم يتحرك…”
“أنا جوليوس جوكوليوس، فارس الحرس الملكي لمملكة لوجونيكا.”
“سبب شاولا مختلف، ولكن… أنت محقة، إنه غريب.”
في الطابق الثالث، تيجيـتا، كان هناك شيء مشابه في وسط الغرفة أيضًا. لمسه كان إشارة لبداية الامتحان. إذا كان الإعداد مشابهًا، إذن على الأرجح…
قبل أن تبدأ المعركة—أو بالأحرى، الأختبار—قدم جوليوس نفسه كما تتطلب الآداب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…ليس هناك فائدة كبيرة في القلق حول ذلك الآن. ليس مع المرحلة التالية حرفيًا أمامنا. هل يمكنك أن تسمي نفسك رجلًا إذا لم تذهب؟ لنجعلها سهلة وسلسة.”
كان ذلك عادلًا وأدنى مستوى من الاحترام الذي يجب أن يُدفع لخصم قبل المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أول فتحة حاسمة تظهرها إيميليا في المعركة—
أضاءت عين الرجل الزرقاء. بدا أنه يستمتع بنفسه وكان يطبق هالة غير طبيعية.
“م-ماذا؟ ماذا يحدث؟”
“ليس لدي اسم يستحق الذكر. أنا فقط مُلوِّح العصا.”
إختبار إليكترا، الطابق الثاني من مكتبة بلادياس العظيمة.
الوقت: غير محدود . المحاولات: غير محدودة .
لم يكن يرتدي درعًا. مجرد كيمونو قرمزي موضوع بلا مبالاة على جسده ولم يوفر أي حماية على الإطلاق. كانت صدره نصف مكشوف لأنه لم يضع ذراعه اليمنى حتى في الكم المتدلي على جانبه، وكان من الواضح أنه كان يرتدي ساراشي بيضاء حول خصره. وصل شعره الناري إلى منتصف ظهره، وكان هناك رقعة عين سوداء ذات تصميم غريب على عينه اليسرى. كانت عينه اليمنى بلون السماء الزرقاء التي لا يمكن الوصول إليها.
المتحدون: غير محدود .
—بدء الاختبار.
بعد أن توصل أخيرًا إلى هذا الاستنتاج، قرر سوبارو التراجع. ثم…
وهكذا بدأ الاختبار.
الموقع كان مساحة بيضاء في الطابق الثاني من البرج.
إذا كان هو “الأحمق الذي نال السيف السماوي”، فإن الحصول على موافقته هو راحة.
“تش. كنت أتمنى أن تتحرك إذا قلت شيئًا مؤثرًا، لكن يبدو أن الأمر لم يكن جيدًا. ل-لكنني أحب هذا الجانب منك أيضًا.”
كان الممتحن هو الرجل ذو الشعر الأحمر والابتسامة الشبيهة بسمك القرش الواقف بهدوء في نهاية الغرفة.
“إذا كان بنفس قساوة الطابق الثالث، بصراحة ليس لدي الكثير من الثقة.”
كان هناك ضغط لا يصدق ينبعث من الرجل الذي عرّف نفسه بأنه مجرد “مُلوِّح العصا”.
ابتسم الرجل، كاشفًا عن أنيابه عندما أغلق جوليوس المسافة بينهما. ثم رفع رجله بشكل غير مبال وركل السيف بعنف بعيدًا. طار سيف الاختيار مع تحطم عالٍ.
فلوغل تعني جناح بالألمانية، إذا كنت أتذكر بشكل صحيح. لا فكرة لدي إذا كان لذلك أي صلة، ولكن إذا كان فلوغل حقًا ألمانيًا، فقد نكون في مشكلة.
كان هناك أيضًا الطريقة التي ظهر بها. جعل شاولا، التي كانت على الأقل حارسة البرج بشكل تقني، تفقد الوعي فور رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعفيني من الصرخات اللطيفة، أيها الأحمق. لديك وجه جميل. احترس كي لا تجعلني متحمسًا لجعلك تبكي.”
كان من الواضح أنه ليس شخصًا عاديًا.
“أفهم… آسف، سوبارو، بيتي. لم ينجح الأمر…”
وهكذا—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……..
“اسمح لي ياستخدام كل قوتي منذ البداية!”
“…ليس هناك فائدة كبيرة في القلق حول ذلك الآن. ليس مع المرحلة التالية حرفيًا أمامنا. هل يمكنك أن تسمي نفسك رجلًا إذا لم تذهب؟ لنجعلها سهلة وسلسة.”
منحنياً للأمام، تقدم جوليوس بهذه الكلمات.
كان سوبارو هو الذي فكر في دمج القوة السحرية الهائلة لإيميليا وقدراتها القتالية في فنون العلامة الجليدية، ويمكنه القول دون تحفظ أن هذا الأسلوب القتالي استغل قدرات إيميليا بالكامل.
“تعلمت من فارسي أن أفعل كل ما أستطيع!”
من يده طار السيف الذي كان مغروسًا في الأرض أمام السلالم. وهو يدور عمودياً، تتبع قوسًا نحو الرجل وغرس في الأرض عند قدميه، تمامًا حيث استهدف جوليوس .
“أنت تعتني جيدًا بالأشياء التي صنعتها لك، مثل تلك المناديل أو القفازات أو المئزر، أليس كذلك، بياكو؟ إنه أشبه إذا تم تدميرها، ولكن على نطاق أكبر.”
كان يمكن للرجل أن يمد يده بسهولة لأخذه، كما كان ينوي جوليوس .
“ع-على أي حال، هذه ملاحظة رائعة، إيميليا. إذا كان هذا حقًا الطابق الثاني كما نأمل، إذن…”
“ترمي لي سيفًا؟ لديك رغبة في الموت؟”
ابتسم ملوح العصا بينما أعلن استمرار الاختبار.
شعر بالخطر من الهجوم القادم، حاول جوليوس صد الهجوم بسيفه بتلقائية. ومع ذلك، تفادت عيدان العصا سيفه كما لو كانت تضحك على فكرة أنها يمكن أن تصد، وبدأت بطعن جوليوس، طعنه، طعنه، طعنه—
“للأسف، مهاجمة خصم غير مسلح ستكون عارًا على الفارس!”
“اعتنِ بأنستاشيا وجوليوس . عالجهما.”
“كه! لا تجعلني أضحك. أنا لست غير مسلح. انظر عن كثب.”
ربما كان حرفيًا لا شيء أكثر من إحماء له. في الوقت الذي استغرقه جوليوس للاندفاع، والتعرض للضرب في قتال من جانب واحد، ثم تدخلت أنستاشيا قبل أن ينتهي بهما المطاف فاقدين للوعي… لم يكن قد مر سوى دقيقة أو دقيقتين فقط. كان الأمر سريعًا لدرجة أن سوبارو لم يرَ فرصة واحدة للمساعدة. كان قادرًا فقط على الوقوف هناك مثل العمود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم الرجل، كاشفًا عن أنيابه عندما أغلق جوليوس المسافة بينهما. ثم رفع رجله بشكل غير مبال وركل السيف بعنف بعيدًا. طار سيف الاختيار مع تحطم عالٍ.
“—؟ ماذا ، لقد لمست جسدي للتو؟ كنت مليئًا بالفتحات.”
“—غ! لا تندم على تلك الكلمات!”
انهارت على ركبتيها، وسقطت على الأرض. فقط عندها أدركت أنها نسيت أن تتنفس…
—
بعد أن تجاهل خصمه تمامًا رغبته في معركة نزيهة، توتر وجه جوليوس وهو يسحب سيفه الفارسي.
وميض السيف النحيل في خط مستقيم، ليصبح مطرقة حديدية لتحكم على الرجل الذي لا يتصف بالشرف بحيث ينتهك نزالًا جديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فكرة إيميليا بدأت تبدو وكأنها احتمال حقيقي…!”
منجذبًا بنظراتهم، استدار مرة أخرى. من الأرض أمام المكان الذي كان يقف فيه السيف، ظهر ظل شخص.
هجوم سريع كالبرق…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعفيني من الصرخات اللطيفة، أيها الأحمق. لديك وجه جميل. احترس كي لا تجعلني متحمسًا لجعلك تبكي.”
كان هناك أنين ناعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا—غ!”
قبل أن يتعكر مزاجه، حمل سوبارو بياتريس وبدأ في صعود السلالم، مستعدًا لتجاوز كل الدرج الطويل في خطوة واحدة.
كان هناك صوت رعد عندما توقف الطعنة الموجهة مباشرة إلى جذعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، لم يوقف جوليوس يده. لقد كان دائمًا يبذل جهده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفائزون : إيميليا.
لذا لم يكن هو من أوقف الطعنة، بل كان القرش الذي يبتسم له.
“هذا لا يمكن أن يكون.”
ومع ذلك، بطريقة كانت واضحة لأي شخص يشاهد، كان هجومًا مليئًا بالشك.
“من الأفضل أن تتعلم أن تصدق عينيك. ابدأ من هناك. هذا هو الخطوة الأولى.”
“بينما كنت نائمًا، سوبارو، تجمعنا في الطابق الرابع. كانت ريم و باتلاش يستريحان في الغرفة الخضراء، وحاولنا أيضًا حل لغز الطابق الثالث. على أي حال، تجولنا جميعًا لمعرفة أين نضع أشياءنا، لكن…”
كان “مُلوِّح العصا” يبتسم بشكل شرس بينما كان يحك صدره بلا مبالاة بيده اليمنى. لكن يده اليسرى أوقفت سيف جوليوس بدقة مخيفة.
“هل يمكنني قول شيء؟”
و…
“—آه. نغه…”
“أنت تعتني جيدًا بالأشياء التي صنعتها لك، مثل تلك المناديل أو القفازات أو المئزر، أليس كذلك، بياكو؟ إنه أشبه إذا تم تدميرها، ولكن على نطاق أكبر.”
“…عيدان خشبية؟”
بدأ يشعر بالضجر قليلاً، فأجاب سوبارو بشكل مقتضب قبل النظر مرة أخرى إلى الدرج.
“لا، عيدان تناول الطعام. إنها عيدان تناول الطعام. مناسبة تمامًا لمقبلات صغيرة. لهذا السبب دائمًا أحمل معي مجموعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كان خصمه قديس السيف – السلف الذي بنى السلالة المجيدة والمشهورة التي وُلد فيها راينهارد.
…كان يحمل عيدان خشبية نحيلة مغطاة بطلاء أسود.
مع تلك العيدان فقط، داس على نصف الحياة التي عاشها جوليوس .
كان يقف بهدوء هناك بينما كان بلا دفاع تمامًا.
تلك بالتأكيد عيدان تناول الطعام. اكتشفت فقط أنها توجد في هذا العالم أيضًا عندما كنا في بريستيلا، ولكنه أول شخص رأيته قادرًا على استخدامها بشكل مثالي.
“ليس لدي وقت لهذيانك! ابتعد عن طريقي!”
سكت الرجل بينما وضعت إيميليا يديها معًا وقفزت في الهواء.
—لا، بغض النظر عن مدى استخدامها بشكل مثالي، إيقاف سيف بها ليس شيئًا يمكن للإنسان فعله.
“لا تجعلني أضحك. لا يوجد شيء أفضل من عيدان تناول الطعام. يمكنك تدويرها بأفضل زاوية وأفضل سرعة وأفضل شعور. لا يوجد شيء لا يمكنني قطعه بعيدان تناول الطعام.”
“غ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه مجرد مسألة صياغة. لن أتركك تنجح بذلك.”
كان مشهد لا يصدق، لكن “مُلوِّح العصا” كان يبدو كما لو كان على وشك التثاؤب. كان الجميع عاجزين عن الكلام ، لكن لم يستطع جوليوس ترك الأمر ينتهي هكذا. بزيادة القوة في ذراعيه، حاول تحرير سيفه من عيدان تناول الطعام، لكنه لم يتمكن من التحرك.
وليس هو فقط، أيضًا، إيميليا والبقية بجانبه، أيضًا…
“لا تجبرها، لا تجبرها… ابتسم. الناس يكونون أجمل عندما يبتسمون. ليس أن ذلك مهم بالنسبة لشخص، على أي حال.”
بالنظر إلى أنه لم يكن فعالًا، كان سوبارو يود أن يفعل شيئًا لدعمها، ولكن…
فجأة، خفف القبضة على السيف، وللحظة وجيزة، تأثر جوليوس بالقوة التي وضعها في سحب سيفه. لكن باستخدام تلك اللحظة الوحيدة، دار جسد خصمه، جالبًا ساقه الطويلة مباشرة إلى خصر جوليوس النحيل، مما أرسله طائرًا.
—بدء الاختبار.
“جوليوس !”
لم يعرف سوبارو من الذي صرخ. طار جسم جوليوس مثل ورقة تتطاير في النسيم. وما كان ينتظر جسمه الطائر في الهواء هو…
“كه!”
وإذا استيقظت ريم، فأنا متأكد أنها ستكون لطيفة أيضًا. حازمة، ولكن لطيفة. وبيترا و باتلاش وغارفيل و أوتو أيضًا. لم يكن هناك مجال لسوبارو ليكون أكثر لطفًا مع نفسه بوجودهم جميعًا.
قفز مُلوِّح العصا في الهواء، لحق بجوليوس وكأنه أطلق من بندقية. قفز فوق جوليوس بمرونة تبدو مستحيلة، هجم مُلوِّح العصا بسلاحه، وضرب العصا بعنف.
كانت الجملة التي يكررها هي عبارة إشارة لإختبار إليكترا.
“مثل إعادة التشغيل القسري…؟ أم حدث فشل في النظام؟!”
شعر بالخطر من الهجوم القادم، حاول جوليوس صد الهجوم بسيفه بتلقائية. ومع ذلك، تفادت عيدان العصا سيفه كما لو كانت تضحك على فكرة أنها يمكن أن تصد، وبدأت بطعن جوليوس، طعنه، طعنه، طعنه—
“…ليس هناك فائدة كبيرة في القلق حول ذلك الآن. ليس مع المرحلة التالية حرفيًا أمامنا. هل يمكنك أن تسمي نفسك رجلًا إذا لم تذهب؟ لنجعلها سهلة وسلسة.”
“جيوالدو!!!”
“أحمق نال السيف السماوي، احصل على موافقته.”
و…
في جزء من الثانية، انطلق شعاع ساخن مباشرة نحو الاثنين المعلقين في الهواء.
“هييييي!”
نحت الشعاع العالم بطريقة بسيطة ومخيفة مباشرة، مثل الضوء نفسه. بمعنى آخر، أحرق كل شيء في طريقه. كان شفرة من الحرارة التي حرقت وقطعت كل شيء.
“في الوقت الحالي، لست متأكدًا من كيف يمكن أن تبدو أسوأ بالنظر إلى الطريقة التي خسرت بها…”
“سيكون الأمر بخير إذا لم يقسو على نفسه كثيرًا بشأن ذلك…”
كان مباشرًا، وقد يبدو تجنبه سهلاً، لكنه كان يتحرك بسرعة الضوء، مطاردًا فريسته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى مُلوِّح العصا لن يتمكن من توقع هجوم شعاعي من شخص خارج القتال—
كانوا في غرفة مختلفة في الطابق الرابع بعد أن اجتمعوا مع رام في الغرفة الخضراء. بالإضافة إلى سوبارو ورام، كانت هناك إيميليا، بياتريس، وميلي. كان هناك أيضًا شاولا، التي كانت مستلقية على الأرض.
“—يمكن لسيفي حتى قطع الضوء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يتمكنوا من سماع ما بدا وكأنه شجاعة فارغة، اخترق هجوم عيدان العصا الشعاع الحراري.
اتسعت عيون الجميع من المشهد الذي لا يمكن تصوره، والذي لا يصدق. ولكن الرجل ابتسم بتحدٍ، كما لو كان الأمر طبيعيًا—وكان لا يزال يستمر في ضرب جوليوس طوال الوقت.
“—غ! جيوالدووو!!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، وصلت يده دون تردد، وسحب السيف من الأرض ورفعه.
كانت عينيها المحتقنتين بالدماء مركزة تمامًا بينما كانت تلقي التعويذة مرة أخرى—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نشرت يديها بشكل واسع، التي ألقت تعويذة الشعاع الحراري مرة أخرى كانت أنستاشيا، وقد تلوّن وجهها الجميل بعزم قاتل. كانت أصابعها منتشرة، ومن أطرافها انطلقت عشرة أشعة منفصلة، كلها مباشرة باتجاه مُلوِّح العصا.
“ثم أمسك بي سيدي وقال ‘لن أتركك أبدًا’…”
“يبدو وكأنه كابوس.”
—واختار مُلوِّح العصا طريقة مذهلة لتجنب الإصابة.
لم يكن يعتقد أن الأمر سيهم، ولكن كمجاملة، أعطاه هذا التحذير.
جوليوس وأنستاشيا قد تم إسقاطهما أثناء القتال معه، ولكن على الأرجح، لن يكون هناك ما لا يمكن علاجه بجولة في الغرفة الخضراء.
“كه!”
في الطابق الثالث، تيجيـتا، كان هناك شيء مشابه في وسط الغرفة أيضًا. لمسه كان إشارة لبداية الامتحان. إذا كان الإعداد مشابهًا، إذن على الأرجح…
قطع أشعة الضوء التي اقتربت منه بعيدان تناول الطعام مرة أخرى، ثم طار فورًا في الهواء وهبط بشدة، ضاربًا جوليوس بدقة في الضفيرة الشمسية بطرف العيدان وثبته على الأرض بينما جر جسده بالكامل عبر الأرض.
تأكد من عدم تركها خلفه، أيضًا، نادى سوبارو على إيميليا، التي كانت متجمدة أيضًا. كانت صوت إيميليا يرتجف وهي تومئ برأسها. غير قادر على منع ركبتيه من التذبذب، تحرك سوبارو ببطء بالتزامن معها.
“كا-كا-كا-كا-كا! أفضل أن تصوب بدقة. لا يمكنك إيقاف ذبابة. لن تستعيد الفتى الجميل بهذه الطريقة. كا-كا-كا-كا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن على الرغم من مخاوف سوبارو…
كان مُلوِّح العصا يعقد ذراعيه القويتين ويبتسم على نطاق واسع وهو يقف في وضعية غير مواتية بشكل كبير.
“جيوالدو! جيوالدو! جيوالدووو!”(اسم التعويذة )
أطلقت أنستاشيا تيارًا لا ينتهي من الأشعة بينما كان الرجل يركض ويضحك. لكن حتى إذا كانت السحر قوي، فإنه لا يعني شيئًا إذا لم يستطع إصابة الهدف.
وجسد الرجل ارتد إلى الأعلى بينما كان يرفع عيدان تناول الطعام نحو إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت براعة الرجل القتالية ونقص خبرة أنستاشيا—أو بالأحرى، إيكيدنا—واضحة للعيان. كانت تحاول إنقاذ جوليوس ، ولكن على الرغم من رغباتها، كانت تطلق وتخطئ. لم تتمكن حتى من توجيه ضربة سطحية.
وأخيرًا، جاءت النهاية—
—
“—آه. نغه…”
“نعم، أردت فقط أن أطرح الأمر.”
“ماذا—؟”
“أنت… الممتحن هنا! هل هذا صحيح؟”
في اللحظة التالية، قطعت عيدان العصا الفولاذ بسهولة—مع صوت فرقعة خفيف، انكسر سيف الفارس الخاص بجوليوس إلى نصفين.
بدا أن مُلوِّح العصا كان يستمتع بنفسه وهو يتجنب الأشعة، ورفع حاجبه عندما توقف وابل الهجمات المتتابعة.
انهارت أنستاشيا حيث كانت واقفة. وعندما رأى الدم ينزف من أنفها، تذكر سوبارو. كانت إيكيدنا قد قالت أن استخدام ورقة رابحة يعني الضغط بشدة على جسم أنستاشيا.
“السيدة أنستاشيا!”
عند رؤية سيدته تنهار، الفارس الذي كان عالقًا في الدفاع قفز إلى العمل.
في اللحظة التالية، قطعت عيدان العصا الفولاذ بسهولة—مع صوت فرقعة خفيف، انكسر سيف الفارس الخاص بجوليوس إلى نصفين.
“للأسف، أنا لست متدربك.”
بعد أن تم سحبه عبر الأرض وضُرب بعاصفة من ضربات عيدان تناول الطعام في جميع أنحاء جسده، التوى جوليوس ، مفككًا عباءة الحرس الملكي ليتعمد التسبب في تغيير الاحتكاك. في الفتحة اللحظية التي خلقها ذلك، هرب من هجمات خصمه التي لا ترحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان ذلك يحدث، ركض سوبارو نحو جوليوس وأنستاشيا كما طلبت إيميليا.
من هناك، في وضع كان يكاد يكون ملقى على الأرض، دار جوليوس بساقيه الطويلتين، ركلًا نحو مؤخرة رأس خصمه. تجنب الرجل ذلك بمجرد إمالة رقبته قليلاً إلى الجانب، لكنه قفز بعيدًا عن حركة جوليوس الشبيهة بالرقص السريع
إختبار إليكترا، الطابق الثاني من مكتبة بلادياس العظيمة.
.
“غ…”
“هذا كان أسلوبي. أعطني المزيد من هذه الحركات الجيدة.”
“أستطيع أن أفهم توقعاتك البرية لباروسو… أو بالأحرى، سيدك، لكن هذه هي الحقيقة. أرجوك فكري بعناية… الدرج الطويل هناك.”
“ليس لدي وقت لهذيانك! ابتعد عن طريقي!”
كان مُلوِّح العصا يعقد ذراعيه القويتين ويبتسم على نطاق واسع وهو يقف في وضعية غير مواتية بشكل كبير.
كان هناك فرق ساحق في القوة. حتى مع علمه الكامل بذلك، ما زال جوليوس يزأر، متجهًا نحو الرجل. على الرغم من الهجوم العنيف، لم يترك سيف الفارس، وكان يضرب مثل الأفعى.
“ليس لدي اسم يستحق الذكر. أنا فقط مُلوِّح العصا.”
حتى عندما يكون مدفوعًا بالغضب الصالح والشعور بالواجب، كان هجومه جميلًا وأنيقًا. ربما كان الهجوم الأكثر تقدمًا الذي تعلمه كفارس.
في تلك اللحظة، ابسم بأكثر ابتساماته الشبيهة بسمك القرش حتى الآن، انحنى للأمام…
لم يستطع سوبارو البدء في تخمين عدد الأسابيع والأشهر من العمل الشاق والعرق والدم الذي استغرقه لتعلم ذلك.
ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت براعة الرجل القتالية ونقص خبرة أنستاشيا—أو بالأحرى، إيكيدنا—واضحة للعيان. كانت تحاول إنقاذ جوليوس ، ولكن على الرغم من رغباتها، كانت تطلق وتخطئ. لم تتمكن حتى من توجيه ضربة سطحية.
“ما هذا؟ لا تجعلني أضحك. كن جديًا. هل تحاول حقًا؟ إذا كانت هذه هي محاولتك الجادة… فسأصاب خيبة أمل جدية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت الطعنة، وتم صد القطع، وكل سلسلة الهجمات تم تفريقها، وتم إنهاء الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب للنوم.”
كل فن السيافة الذي بناه جوليوس، وكل ما تدرب عليه كفارس—تم التلاعب به بشكل جميل، مخيف، وقاسي من قبل الرجل الذي سمى نفسه مُلوِّح العصا وعيدان تناول الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيوف، رماح، فؤوس، حراب، سهام، كل أنواع الأسلحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع تلك العيدان فقط، داس على نصف الحياة التي عاشها جوليوس .
لأنه عاش دائمًا على الخط الفاصل بين الحياة والموت، بغض النظر عما قد يحدث، كان دائمًا هادئًا. سواء كان في مزاج للعب أم لا، كانت قصة أخرى.
“ترمي لي سيفًا؟ لديك رغبة في الموت؟”
“هذا ليس صحيحًا، طفل. ماذا تفعل تقاتل بمفردك؟ هذا ليس أسلوبك. لهذا السبب أنت ممل.”
لم يعرف سوبارو من الذي صرخ. طار جسم جوليوس مثل ورقة تتطاير في النسيم. وما كان ينتظر جسمه الطائر في الهواء هو…
“أنا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل سوبارو بتحفظ ذلك التحذير المخيف. تنهدت رام قليلاً عند رد الفعل هذا.
“إذا كنت تريد الذهاب إلى امرأتك، فافعل ذلك. ابك في حضنها، أيها الفارس عديم الفائدة، القبيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يكون الأمر فقط أننا لم نتمكن من معرفة أن البرج كان له هذا الشكل من الخارج.”
“ماذا؟”
لبضع ثوانٍ، ظهرت المشاعر على وجه جوليوس . غضب، ألم، يأس، ندم؟ مهما كان، لم يكن شيئًا يمكن لشخص ينظر من الخارج أن يعرفه.
” ”
وليس هو فقط، أيضًا، إيميليا والبقية بجانبه، أيضًا…
وميض سيف جوليوس، متتبعًا طريقًا فضيًا قد كرره عشرات الآلاف من المرات من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—أغ، هايا!!!”
بانحناء ركبتيه، تهرب من السيوف المزدوجة عن طريق إمالة ظهره تقريبًا إلى الأرض. كان يدعم جسده كله فقط على كاحليه القويين بينما إيميليا، التي كانت قد ضربت وفشلت، لم تستطع السيطرة على زخمها وتعثرت.
ومع ذلك، بطريقة كانت واضحة لأي شخص يشاهد، كان هجومًا مليئًا بالشك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كه! تلك الطفلة مختلفة عنك، صغير. إذا كان لدي جسدي الحقيقي، ستكون شريكتي الليلة… بالنظر عن كثب، أنت مجنونة جدًا، يا مثيرة! ما هذا الوجه! نتحدث عن مظهر يمكن أن يقتل!”
في اللحظة التالية، قطعت عيدان العصا الفولاذ بسهولة—مع صوت فرقعة خفيف، انكسر سيف الفارس الخاص بجوليوس إلى نصفين.
“مثل إعادة التشغيل القسري…؟ أم حدث فشل في النظام؟!”
شاهدت عيون جوليوس الصفراء في صدمة بينما طار طرف سيفه.
كانت الضربة قوية بما يكفي ليتفتت الجليد في ضربة واحدة بصوت عالٍ وصاخب. دفعته قوة التأثير إلى الصراخ واحتضان رأسه وهو يتدحرج.
و…
ما انكسر للتو لم يكن فقط سيفه.
لم يستطع سوبارو البدء في تخمين عدد الأسابيع والأشهر من العمل الشاق والعرق والدم الذي استغرقه لتعلم ذلك.
“اذهب للنوم.”
الآن هو مجرد سؤال بسيط عما إذا كان من الممكن تحريكه.
“بينما كنت نائمًا، سوبارو، تجمعنا في الطابق الرابع. كانت ريم و باتلاش يستريحان في الغرفة الخضراء، وحاولنا أيضًا حل لغز الطابق الثالث. على أي حال، تجولنا جميعًا لمعرفة أين نضع أشياءنا، لكن…”
مع تلك الضربة السامة، ضربت قبضة حديدية مرعبة جوليوس مباشرة في جانب رأسه. كانت أبسط أساسيات أنواع العنف في العالم، السلاح الذي كان موجودًا منذ زمن قبل أن يعرف البشر كيف يستخدمون الأدوات.
“أستطيع أن أفهم توقعاتك البرية لباروسو… أو بالأحرى، سيدك، لكن هذه هي الحقيقة. أرجوك فكري بعناية… الدرج الطويل هناك.”
” ”
أصاب الهجوم القاسي وجه جوليوس بقوة كافية لتشوه وجهه الوسيم. القوة الساحقة قطعت وعيه في لحظة، وطار مثل دمية قماشية، تدحرجت وانزلقت بشدة عبر الأرض—لتسقط بجوار أنستاشيا.
” ”
كان الاثنان فاقدين للوعي، مما بدا تقريبًا وكأنه نوع من الاعتبار الغريب من الوحش البري المتوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، ليس كما لو أنني لا أفهم ما تقوله الصغيرة. على ما يبدو، في البداية، كان من المفترض أن يكون الأمر أشبه بـ ‘تعال إلي بأي طريقة تريد لترى إن كنت تستطيع هزيمتي’؛ كانت هذه الفكرة الأصلية. لكن مجرد القيام بما يقوله شخص آخر ممل للغاية، لذا أيقظت نفسي بالقوة.”
“من سأل؟ أنا الوحيد الذي يحكم هنا. إذا قلت إنني لن أفعلها، فلن أفعلها.”
“والآن، التالي هو…”
“غرفة بيضاء أخرى؟ لا تخبرني أننا انتهينا بطريقة ما في الطابق الثالث.”
وهكذا بدأ الاختبار.
فرقع عنقه كما لو كان قد أنهى تسخينه (الاحماء)، نظر الرجل إلى سوبارو.
ربما كان حرفيًا لا شيء أكثر من إحماء له. في الوقت الذي استغرقه جوليوس للاندفاع، والتعرض للضرب في قتال من جانب واحد، ثم تدخلت أنستاشيا قبل أن ينتهي بهما المطاف فاقدين للوعي… لم يكن قد مر سوى دقيقة أو دقيقتين فقط. كان الأمر سريعًا لدرجة أن سوبارو لم يرَ فرصة واحدة للمساعدة. كان قادرًا فقط على الوقوف هناك مثل العمود.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان—
وليس هو فقط، أيضًا، إيميليا والبقية بجانبه، أيضًا…
كان هناك أنين ناعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فنون العلامة الجليدية: خط الجليد.”
“حسنًا، لا تقفوا طوال اليوم. ألم نصعد ونرى؟ قد نحتاج إلى تحريك عقولنا مثل الطابق الثالث، أو ربما ستتمكن من حله بسهولة مرة أخرى.”
…أو لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيوالدو!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ لماذا نحن هنا؟ ألم نتجاوز الأختبار، بفضل الرؤية الدرامية لسيدي، وتوجهنا إلى الطابق التالي …؟”.
رقص ضوء شاحب في الفضاء الأبيض، مما يؤكد النقطة.
“لا تتجاوزي الحدود! لكن حسنًا. لا أستطيع إلا أن أقدم عرضًا لطفلة مثلك. سأدعك تحصلين على ما تريدين.”
“ع-على أي حال، هذه ملاحظة رائعة، إيميليا. إذا كان هذا حقًا الطابق الثاني كما نأمل، إذن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أغمي علي؟ لا يمكن أن أفعل شيئًا بائسًا كهذا. لم يغمى علي بعد لقائك مرة أخرى بعد مئات السنين، أليس كذلك؟ لا تجعلني أضحك!”
….
“سوبارو، إنها نصب حجري. أود أن أتجنب الالتباس، لذا يرجى الالتزام بالمصطلحات.”
.
“مثل إعادة التشغيل القسري…؟ أم حدث فشل في النظام؟!”
كانت رقصة لامعة لضوء أزرق شاحب، شظايا صغيرة من الجليد بالكاد مرئية للعين—خط الجليد، حاجز من الجليد ولد من قوة سحر إيميليا الساحقة.
“يجب أن يبدأ الامتحان. على الأرجح، هذا هو الإشارة.”
“أريد فقط التحقق من شيء واحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنفيذ مجال محدود من المانا وجهت قوتها السحرية من خلاله، خلقت إيميليا نوعًا من الحاجز قبل أن تنادي على الرجل في المركز الذي كان يخدش الرقعة على عينه اليسرى.
رقص ضوء شاحب في الفضاء الأبيض، مما يؤكد النقطة.
“آه؟ تفضلي واسألي، يا مثيرة.”
” ”
“اسمي إيميليا. فقط إيميليا. ألم يكن علينا فقط أن نجعلك تتحرك خطوة واحدة؟ لقد كنت تركض حقًا للتو.”
“مع الاختبار في الطابق الثاني كما هو، زادت احتمالات وجود شيء خطير في المستوى التالي. السماح لك بالذهاب وحدك بدون ضمان أنك تستطيعين العودة…”
بعد أن قدمت نفسها، طرحت إيميليا السؤال الواضح.
لو لم يكونوا في برج بني قبل مئات السنين وله علاقة بالساحرة، لكان من السهل الضحك على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه بالتأكيد إيقاع غير معقول بالنظر إلى أنه لم يكن هناك أي تقدم منذ أكثر من أربعمائة عام.”
قبل أن تبدأ المعركة، قال مُلوِّح العصا بالتأكيد “حاول أن تجعلني أتحرك خطوة واحدة من هذا المكان.” تقنيًا، كان قد خسر بالفعل.
“تش. كنت أتمنى أن تتحرك إذا قلت شيئًا مؤثرًا، لكن يبدو أن الأمر لم يكن جيدًا. ل-لكنني أحب هذا الجانب منك أيضًا.”
“سوبارو لا يكذب. لم أرى راينهارد يقاتل بجدية أبدًا، ولكن… أعتقد أنه كان ربما بنفس القوة.”
خلال المعركة مع جوليوس، كان يركض في جميع أنحاء الغرفة في كل اتجاه.
لكن الرجل اكتفى بهز كتفيه.
كانت الابتسامة شرسة كما كانت من قبل، لكنها كانت دافئة. الآن كانت الابتسامة مظلمة، دموية، وقاتلة مثل وحش شرير.
“اسمي إيميليا. فقط إيميليا. ألم يكن علينا فقط أن نجعلك تتحرك خطوة واحدة؟ لقد كنت تركض حقًا للتو.”
“مهلاً، لا تصبح حرفية جدًا معي الآن. قلت ذلك في حرارة اللحظة. يحدث ذلك. أحيانًا تريد فقط أن تقول شيئًا رائعًا دون أي معنى خاص له. هذا كل ما في الأمر. تفهمين، أليس كذلك؟ آه، أعتقد لا، لأنك طفلة. وطفلة مثيرة في ذلك. يجب أن تبقي معي الليلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة ، هل يمكن أن يكون نوعًا من فناني القتال غير معروفين للعالم …؟”
“آسفة، لا أفهم حقًا ما تقوله. وأيضًا، أنا متأكدة أنني لا أستطيع الفوز حتى لو قاتلتك.”
إذا حاول فتح طريقه دون انتظار فرصته، سينتهي الأمر بسوبارو بتشتيت انتباه إيميليا. كان الأمر يؤلمه ، لكنه لم يستطع التحرك حتى تبدأ طاقتها في الوصول إلى حدودها.
“الممتحن، ملوح العصا.”
“إ-إيميليا…؟”
“آه؟ تفضلي واسألي، يا مثيرة.”
على الرغم من استدعاء قوتها السحرية الهائلة واستعدادها الكامل للقتال، إلا أن إيميليا لا تزال تصرح بذلك دون أي تردد. عند سماع ذلك، اتسعت عيون مُلوِّح العصا، وكافح سوبارو ليقول اسمها وهو متجمد في مكانه.
كان لدى الرجل بريق شبه شهواني في عينيه وهو ينظر إلى إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتذرت لسوبارو قبل أن تتابع.
“تبدو قويًا جدًا. يمكنني أن أقول ذلك بمجرد المشاهدة. لكن لا يزال علينا اجتياز هذا الاختبار بطريقة ما. لذا هل يمكنك من فضلك أن تعطينا طريقة يمكننا الفوز بها؟”
” ”
بعد خسارته تمامًا أمام ملوح العصا في مواجهة مباشرة، كانت تعبيرات جوليوس عندما تحطم سيفه مميزة لسوبارو. بعد التفكير ثانية، قرر أنه كان قلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كان بإمكاني جعلك تتحرك خطوة واحدة، فهذا يعني أننا فزنا. دعنا نجعل ذلك التحدي… هل هذا مقبول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمت الرجل بينما قدمت إيميليا اقتراحها. كان سوبارو مذهولًا من الشروط. كان الأمر سخيفًا للغاية وغير معقول تمامًا.
“—هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مُلوِّح العصا صامتًا، يفكر للحظة في هذا الطلب…
لكن السرير بين أنستاشيا وباتلاش كان فارغًا. كان هناك مجرد سيف فارس مكسور موضوع فوقه.
“كه!”
ضحك، وأسنانه تطحن معًا. اتسعت عيناه الزرقاوان وهو ينظر إلى إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما لأن الصوت في رأسي يبدو كثيرًا مثل صوتي.
“—جميل. لا أكره ذلك. أمت شجاعة لتقولي شيئًا كهذا لي. أنت أكبر حمقاء رأيتها بعد تريشيا. أحبك.”
“هل يعني ذلك أننا اجتزنا الاختبار؟”
“لا تتجاوزي الحدود! لكن حسنًا. لا أستطيع إلا أن أقدم عرضًا لطفلة مثلك. سأدعك تحصلين على ما تريدين.”
“كه!”
.
“إذن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه؟ لكن ماذا يمكن أن يكون قد حدث ليغمي علي؟ من الغريب أن أيقط . إذا حدث ذلك، ألن يتم ذبح الجميع باستثناء سيدي…؟”
“إذا كنتِ تستطيعين جعلي أتحرك خطوة واحدة، فهذا هو فوزكِ!”
“…لم يتحرك…”
عند سماع ذلك، أومأت إيميليا ثم وجهت نظرها إلى سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اعتنِ بأنستاشيا وجوليوس . عالجهما.”
“انتظري! لقد رأيتِ ما حدث للتو، أليس كذلك؟ إذا دخلتِ دون خطة…”
لم يكن هناك ببساطة أي فرصة للتدخل. كان ذلك شهادة على التشبع السحري والأسلحة التي خلقتها إيميليا.
“لا بأس. يبدو أنه لا يحاول قتلنا… وسأحاول أن أبذل قصارى جهدي أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت إيميليا متحمسة، متجاهلة محاولة سوبارو لإيقافها. اتخذت خطوة للأمام بنظرة حازمة على وجهها وهي تشير بكلتا ذراعيها نحو مُلوِّح العصا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه بالتأكيد إيقاع غير معقول بالنظر إلى أنه لم يكن هناك أي تقدم منذ أكثر من أربعمائة عام.”
مع هذه المسافة بينهما، يمكنها أن تطلق سحرها عليه دون خوف من الانتقام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاه!”
“مرحبًا، يا مثيرة، هذا ليس ملائمًا للسيدات.”
أريد أن أبتعد عن هنا في أسرع وقت ممكن.
“… هل قلت شيئًا غريبًا؟”
“تعلمت من فارسي أن أفعل كل ما أستطيع!”
أول شخص يحصل على لقب قديس السيف، وأحد الأبطال الثلاثة الذين أنقذوا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مُلوِّح العصا يعقد ذراعيه القويتين ويبتسم على نطاق واسع وهو يقف في وضعية غير مواتية بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عادلًا وأدنى مستوى من الاحترام الذي يجب أن يُدفع لخصم قبل المعركة.
موجهة نحو ابتسامته، رفعت إيميليا صوتها في المقطع الأخير، وأطلقت سلسلة من الأسلحة الجليدية في حقل الكريستالات اللامع، مصحوبة بصوت تشقق الهواء المتجمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟ ما الأمر، إيميليا؟ لماذا أمسكت بيدي؟”
سيوف، رماح، فؤوس، حراب، سهام، كل أنواع الأسلحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف كيف يمكنكم التحدث معه بشكل طبيعي، يا سيد… السيد الفارس والسيدة ذات الوشاح كلاهما ساقطين، والسيدة نصف العارية أيضًا.”
فنون العلامة الجليدية: خط الجليد. باستخدام مستويات قوتها السحرية الهائلة ، يمكنها إحداث دمار لا يوصف في مساحة محدودة. كانت تلك حركة قوية فكر فيها سوبارو، وكانت تستخدمها الآن.
ومع ذلك، بطريقة كانت واضحة لأي شخص يشاهد، كان هجومًا مليئًا بالشك.
“آه! يا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورؤية إيميليا ذكرت سوبارو بالتنفس أيضًا. وضع يده على حلقه، وركع بينما كان يحاول بشدة إدخال الهواء إلى رئتيه والأكسجين إلى دمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، بدون ذلك، أي شخص كان في هذا المكان عندما تم حل لغز اللوحة الحجرية في الطابق الثالث قد يتعرض للسحق…”
كانت تلك صرخة سخيفة، ولكن في اللحظة التالية، كان المشهد الذي تلى ذلك بعيدًا كل البعد عن السخافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت براعة الرجل القتالية ونقص خبرة أنستاشيا—أو بالأحرى، إيكيدنا—واضحة للعيان. كانت تحاول إنقاذ جوليوس ، ولكن على الرغم من رغباتها، كانت تطلق وتخطئ. لم تتمكن حتى من توجيه ضربة سطحية.
بينما كانت تصرخ، كانت الأسلحة الجليدية الحادة التي وجهتها نحو مُلوِّح العصا تندفع نحوه من جميع الاتجاهات.
أمام ذلك، أطلق وابلًا من الضربات—أو بالأحرى، ضربات عيدان العصا—بقوة هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا كانت يائسة جدًا لمساعدة جوليوس؟”
“نغه. إيميليا…!”
بينما كان ذلك يحدث، ركض سوبارو نحو جوليوس وأنستاشيا كما طلبت إيميليا.
“أحمق نال السيف السماوي، احصل على موافقته.”
لم يعرف سوبارو من الذي صرخ. طار جسم جوليوس مثل ورقة تتطاير في النسيم. وما كان ينتظر جسمه الطائر في الهواء هو…
من نظرة عابرة، كان فقدان وعي أنستاشيا بسبب ما كانت إيكيدنا قلقة منه: إجهاد جسدها كثيرًا. كان نزيف أنفها قد توقف بالفعل، ولم تكن هناك جروح واضحة خارجية. وحتى بالنسبة للطريقة التي تم ضرب جوليوس بها، لم تكن هناك جروح تهدد الحياة.
“للأسف، احترامًا لمشاعرها، سأضطر إلى الرفض…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع التفكير في كل هذه التطمينات، عندما دخل سوبارو الغرفة الخضراء، بدلاً من ذلك…
“الممتحن، ملوح العصا.”
ولكن حقيقة أنه تعرض للضرب مرات عديدة كانت دليلًا على أنه لو كان خصمه مسلحًا بسيف، لكان قد قتل أكثر من مئة مرة.
“آآآه، آآه، آآآآآآآ!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيوالدو! جيوالدو! جيوالدووو!”(اسم التعويذة )
“سيكون الاثنان بخير، أعتقد. لكن…”
“أعرف.”
بدا أنه يستمتع بنفسه وهو يلوح بعيدان تناول الطعام، أمسك بقطعة من الجليد في فمه وقضمها. في تلك الضربة الواحدة، مزق سيف الجليد وفأس الجليد اللذين كانا يطيران نحوه إلى نصفين.
قطع حديث بياتريس، التي جاءت أيضًا لتفقدهما.
“واو؟!” “هيا!”
لقد أكدوا سلامتهما. ولكن الوحش الذي فعل ذلك بهما هو نفس الرجل الذي تتصادم معه إيميليا حاليًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجابةً لاحتفالها، تحول سحرها الجليدي إلى زهور، تتفتح احتفالًا بنصرها.
كان سوبارو يرتجف وهو يبحث عن طريق للفوز في مثل هذا الوضع غير المتكافئ. ثم تحدثت بياتريس وهي تمسك بيده بإحكام، وكأنها تحثه على الهدوء.
“كه!”
“الممتحن، ملوح العصا.”
بدا أنه يستمتع بنفسه وهو يلوح بعيدان تناول الطعام، أمسك بقطعة من الجليد في فمه وقضمها. في تلك الضربة الواحدة، مزق سيف الجليد وفأس الجليد اللذين كانا يطيران نحوه إلى نصفين.
كانت الأسلحة الجليدية المكسورة تتوهج بشكل خافت للحظة قبل أن تتبدد، مما يخلق عرضًا ضوئيًا لم يكن يخدم سوى إضاءة هيجان الوحش الجميل، مما يجعل المشهد يبدو كأنه حلم
“آه؟ تفضلي واسألي، يا مثيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت أنستاشيا حيث كانت واقفة. وعندما رأى الدم ينزف من أنفها، تذكر سوبارو. كانت إيكيدنا قد قالت أن استخدام ورقة رابحة يعني الضغط بشدة على جسم أنستاشيا.
لكن حتى أثناء فعل كل ذلك…
“إذن…”
“…لم يتحرك…”
وعلى نحو أكثر حظًا، كان هناك شخص أيضًا لديه معرفة بالأشخاص العظماء من الماضي.
“عندما أبدأ، يمكنك التأكد من أنني سأنهي العرض حتى النهاية. كن مهذبًا. إذا لم يستطع الرجل أن يظهر مهارته وهو يتخطى الخط بين الحياة والموت، فمتى سيفعل ذلك؟”
“تبدو قويًا جدًا. يمكنني أن أقول ذلك بمجرد المشاهدة. لكن لا يزال علينا اجتياز هذا الاختبار بطريقة ما. لذا هل يمكنك من فضلك أن تعطينا طريقة يمكننا الفوز بها؟”
ضحك ساخرًا من كلمات سوبارو، كان مُلوِّح العصا يتفاخر لنفسه عمليًا بينما كان يعترض كل السحر. وبينما كان الجزء العلوي من جسده يتحرك بشكل جامح، لم يكن الجزء السفلي من جسده كذلك. كانت كلا ساقيه مثبتتين، ثابتتين كالجبل.
“أنا فقط أحاول أن أتحمس—لا تفسد الأمور! حسنًا، لنذهب، بياكو!”
كانت وجهة نظر ميلي نتيجة طبيعية بالنظر إلى الوضع.
استنتج كل من سوبارو وإيميليا أنه سيكون مجرد مأزق بهذه الوتيرة.
إذا حاول فتح طريقه دون انتظار فرصته، سينتهي الأمر بسوبارو بتشتيت انتباه إيميليا. كان الأمر يؤلمه ، لكنه لم يستطع التحرك حتى تبدأ طاقتها في الوصول إلى حدودها.
“غرفة بيضاء أخرى؟ لا تخبرني أننا انتهينا بطريقة ما في الطابق الثالث.”
“—أغ، هايا!!!”
من يده طار السيف الذي كان مغروسًا في الأرض أمام السلالم. وهو يدور عمودياً، تتبع قوسًا نحو الرجل وغرس في الأرض عند قدميه، تمامًا حيث استهدف جوليوس .
ولكسر الجمود، اندفعت إيميليا بشجاعة. جسدها النحيل رقص وهي ترفع ذراعيها، مكونة فأس معركة ضخم مصنوع من الجليد. دارت إيميليا وهي تضرب به نحو خصمها من الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كا-كا!”
“نعم، أردت فقط أن أطرح الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دفع بعيدان تناول الطعام مباشرة في مسار فأس المعركة. سقطت الضربة، وبتوجيه طفيف بواسطتهم، غير مسارها، مما جعلها تنزلق بعيدًا عنه وتضرب الأرض.
“لا تتجاوزي الحدود! لكن حسنًا. لا أستطيع إلا أن أقدم عرضًا لطفلة مثلك. سأدعك تحصلين على ما تريدين.”
رد الرجل بانزعاج على نظرة جوليوس المهذبة ولكن الحذرة.
كان هناك صدمة عنيفة وانفجار للهواء عندما تحطمت فأس المعركة الجليدية بضربة عصا. ولكن في نفس الوقت، تركت إيميليا الفأس وأطلقت النصل الذي كان يتبعها عن كثب، لتقوم على الفور بسلسلة الهجوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—نغه…”
“إي! يا! توريا! أوريا! أوريا أوريا! ياا!”
ضربة بالرمح، قطع بسيوف مزدوجة، قطع بسيف طويل، ضربة كاتانا، فرقعة سوط، ضربة فأس—ضربت بكل هجوم يمكن أن تفكر فيه، لكنها هزمت جميعًا بسهولة.
جوليوس وأنستاشيا قد تم إسقاطهما أثناء القتال معه، ولكن على الأرجح، لن يكون هناك ما لا يمكن علاجه بجولة في الغرفة الخضراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بطبيعة الحال، لم يكن ذلك لأن إيميليا كانت تفتقر إلى التقنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أول فتحة حاسمة تظهرها إيميليا في المعركة—
إذن كيف يمكن لأي منا أن يهزم هذا الرجل بمفرده؟
كان سوبارو هو الذي فكر في دمج القوة السحرية الهائلة لإيميليا وقدراتها القتالية في فنون العلامة الجليدية، ويمكنه القول دون تحفظ أن هذا الأسلوب القتالي استغل قدرات إيميليا بالكامل.
الفصل الرابع: ملوح العصا
—
بالنظر إلى أنه لم يكن فعالًا، كان سوبارو يود أن يفعل شيئًا لدعمها، ولكن…
“يمكن إعادة تشكيل السيف. بيتي لا تفهم ما الذي يوجد ليشغل باله.”
“…سوبارو.”
“الطريقة التي كنت غير متورطة بها الآن تبدو نوعًا ما وقحة…”
كانت بياتريس تمسك بيده بإحكام، وكانت بالتأكيد تشعر بنفس الشيء الذي يشعر به.
“ليس لدي اسم يستحق الذكر. أنا فقط مُلوِّح العصا.”
لم يكن هناك ببساطة أي فرصة للتدخل. كان ذلك شهادة على التشبع السحري والأسلحة التي خلقتها إيميليا.
إذا كان هناك شيء، فإن سوبارو، الذي كان يفكر في الاستمرار في القتال، كان بوضوح بعيدًا عن الهدوء. لقد تأثر بشدة بوجود ملوح العصا الساحق. أضف إلى ذلك تحرش إميليا بالإضافة إلى سقوط جوليوس وأنستاشيا، وأصبح من الواضح لماذا لم يستطع أن يكون موضوعيًا، ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك الكثير لفحص هذه الطابق، على الرغم من ذلك…
وفي قلب هذا الانفجار العنيف وقف الوحش الغير مفهوم الذي سمى نفسه مُلوِّح العصا، يتعامل مع كل ما يأتي نحوه دون أن يتراجع خطوة واحدة.
كانت تلك صرخة سخيفة، ولكن في اللحظة التالية، كان المشهد الذي تلى ذلك بعيدًا كل البعد عن السخافة.
كانت وجهة نظر ميلي نتيجة طبيعية بالنظر إلى الوضع.
إذا حاول فتح طريقه دون انتظار فرصته، سينتهي الأمر بسوبارو بتشتيت انتباه إيميليا. كان الأمر يؤلمه ، لكنه لم يستطع التحرك حتى تبدأ طاقتها في الوصول إلى حدودها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه بالتأكيد إيقاع غير معقول بالنظر إلى أنه لم يكن هناك أي تقدم منذ أكثر من أربعمائة عام.”
في هذا الجمود، حدث تغيير غير متوقع فجأة.
صمت الرجل بينما قدمت إيميليا اقتراحها. كان سوبارو مذهولًا من الشروط. كان الأمر سخيفًا للغاية وغير معقول تمامًا.
في جزء من الثانية، انطلق شعاع ساخن مباشرة نحو الاثنين المعلقين في الهواء.
“حهغه! إي! هيه!”
صمت الرجل بينما قدمت إيميليا اقتراحها. كان سوبارو مذهولًا من الشروط. كان الأمر سخيفًا للغاية وغير معقول تمامًا.
كانت إيميليا تستخدم سيوف مزدوجة، تطلق ضربة مزدوجة تستهدف رقبته من كلتا الجهتين. تهرب من الضربة عن طريق حني رأسه، ليتلقى الضربة الخلفية، على أمل أن تضربه عند الارتداد.
قبل أن يتمكن سوبارو من تهدئتها، وصلت شاولا إلى حدها العقلي.
وهكذا—
“ووه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع تلك الضربة السامة، ضربت قبضة حديدية مرعبة جوليوس مباشرة في جانب رأسه. كانت أبسط أساسيات أنواع العنف في العالم، السلاح الذي كان موجودًا منذ زمن قبل أن يعرف البشر كيف يستخدمون الأدوات.
بانحناء ركبتيه، تهرب من السيوف المزدوجة عن طريق إمالة ظهره تقريبًا إلى الأرض. كان يدعم جسده كله فقط على كاحليه القويين بينما إيميليا، التي كانت قد ضربت وفشلت، لم تستطع السيطرة على زخمها وتعثرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دفع بعيدان تناول الطعام مباشرة في مسار فأس المعركة. سقطت الضربة، وبتوجيه طفيف بواسطتهم، غير مسارها، مما جعلها تنزلق بعيدًا عنه وتضرب الأرض.
كانت أول فتحة حاسمة تظهرها إيميليا في المعركة—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان هناك غرفة بيضاء في نهايته، وسيف فولاذي يبرز من الأرض. وعندما تم أخذه، تردد صوت غريب في عقول الجميع…”
وجسد الرجل ارتد إلى الأعلى بينما كان يرفع عيدان تناول الطعام نحو إيميليا.
في تلك اللحظة، ابسم بأكثر ابتساماته الشبيهة بسمك القرش حتى الآن، انحنى للأمام…
“كيف لي أن أعرف؟ استخدم كلمات أفهمها، أيها الصغير. توقف عن قول الهراء مثل بعض العجائز.”
“منطقة حيث يبرز هذا الدرج؟ سيبدو غريبًا من الخارج، مما يجعل إخفاء هذا الدرج كله بلا جدوى.”
“أنتِ مكشوفة.”
“آه…”
—
وباستخدام عيدانه، رفع ثدييها لأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن على الرغم من مخاوف سوبارو…
كما اعترفت هي نفسها، كان أكثر من مجرد غير مراعي.
“ماذا—؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تبدأ المعركة، قال مُلوِّح العصا بالتأكيد “حاول أن تجعلني أتحرك خطوة واحدة من هذا المكان.” تقنيًا، كان قد خسر بالفعل.
كانت قد نزعت الرداء الذي كانت ترتديه في الصحراء وعادت إلى ملابسها البيضاء المعتادة. ابتسم الرجل بوقاحة بينما استخدم عيدان الطعام لتحسس ثدييها بشكل فاضح.
حتى مُلوِّح العصا لن يتمكن من توقع هجوم شعاعي من شخص خارج القتال—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مزايا قتال فتاة. لا تغضبي—”
“هيا!”
“للأسف، أنا لست متدربك.”
“بوا …؟!”
“آه؟ تفضلي واسألي، يا مثيرة.”
كانت الفتيات قد بدأن للتو في التعافي من الصدمة. إيميليا وبياتريس وأنستاشيا وميلي كن جميعًا يستعدن وعيهن.
وضعت إيميليا يديها؛ تشكل قفاز جليدي حولهما، والذي أرجحته لأسفل، وضربت ملوح العصا على قمة رأسه.
كانت الضربة قوية بما يكفي ليتفتت الجليد في ضربة واحدة بصوت عالٍ وصاخب. دفعته قوة التأثير إلى الصراخ واحتضان رأسه وهو يتدحرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا يؤلمني! ما الخطأ معك؟ عادة ما تصبح حركات المرأة باهتة إذا فعل شخص ما مثل هذا! لم تترددي على الإطلاق؟!”
لم يكن يعتقد أن الأمر سيهم، ولكن كمجاملة، أعطاه هذا التحذير.
“—؟ ماذا ، لقد لمست جسدي للتو؟ كنت مليئًا بالفتحات.”
بدلاً من ذلك، ظهر الدافع الذي تصاعد داخله. الرجل عبث بشعره الأحمر بجنون. وقال…
“الجحيم؟! من ربّاكِ؟! ماذا كان يفكر والديك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يدلك رأسه ، كان ملوح العصا جالسًا متقاطع الساقين على الأرض وهو يعوي. أغمضت إيميليا عينيها في دهشة ولمست المكان الذي كانت عيدان الطعام تداعبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يكاد يشعرني كأنني مصاب بدوار السيارة… هل سمع الجميع ذلك أيضًا…”
“… هل قلت شيئًا غريبًا؟”
“غرفة بيضاء أخرى؟ لا تخبرني أننا انتهينا بطريقة ما في الطابق الثالث.”
“أحمق نال السيف السماوي، احصل على موافقته.”
“مهلا! افعل شيئًا حيالها! أخرجها مرة واحدة! مؤخرة باهتة! أنت مرافقها ، أليس كذلك؟ اجمع نفسك بالفعل! هذا يؤلمني ، اللعنة …!”
“كه!”
“توقف عن العبث! ماذا بحق الجحيم تظن أنك تفعل بإيميليا؟! منحرف! بقعة براز! اسقف!”
صاح سوبارو مجددًا في وجه ملوح العصا لقيامه بمس أحدهم بطريقة غير لائقة. في تلك اللحظة، كان غاضبًا، ناسيًا كل خوفه ودهشته من الرجل القوي والوحشي بشكل غير معقول.
“…لا شيء. فقط، أعتقد أنه سيكون من الأفضل إذا قدرت نفسك أكثر قليلاً.”
“سوبارو، اهدأ! بيتي تفهم شعورك، ولكن انظر عن قرب!”
“ماذا؟ انظر إلى ماذا…”
“ابدأ؟ انتظر! لقد كنت تتحرك على وتيرتك الخاصة لفترة طويلة بالفعل!”
سحبت بياتريس كمه، مما جعل سوبارو يعود إلى رشده. وعندما نظر إلى قدمي الرجل كما طلبت بياتريس، اتسعت عيناه.
كانت وجهة نظر ميلي نتيجة طبيعية بالنظر إلى الوضع.
“لقد تحرك. وليس خطوة واحدة فقط.”
“بغض النظر عن كيفية حدوثه، الفوز هو الفوز… فماذا ستفعل؟”
“آه! لقد فعل! لقد فزت!”
كان هناك سيف قائم مغروز في الأرضية البيضاء. النصل العاري الصاعد بشكل مستقيم من الأرض بدا جميلًا جدًا لسوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوبارو. سوبارو، اهدأ. لا تنجرف!”
سكت الرجل بينما وضعت إيميليا يديها معًا وقفزت في الهواء.
ولكن حقيقة أنه تعرض للضرب مرات عديدة كانت دليلًا على أنه لو كان خصمه مسلحًا بسيف، لكان قد قتل أكثر من مئة مرة.
استجابةً لاحتفالها، تحول سحرها الجليدي إلى زهور، تتفتح احتفالًا بنصرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—كيف لي أن أعرف؟ ليس كما لو أنني أهتم بالألقاب التي يمنحها لي الآخرون. إذا كنت تريد التحدث معي فعليًا، فحاول أن تجعلني أتحرك خطوة واحدة من هذا المكان.”
لقد حققت الشرط الذي وضعه بتحريكه خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، سيدي ، هل لديك ثانية؟”
كان واضحًا للجميع. طالما أن الرجل المعني لم يعترض.
كان يقف بهدوء هناك بينما كان بلا دفاع تمامًا.
“هذا الجزء كان حلمًا! لقد أغمي عليك في بداية الاختبار الثاني!”
“بغض النظر عن كيفية حدوثه، الفوز هو الفوز… فماذا ستفعل؟”
“أنتِ مكشوفة.”
على عكس إيميليا، لم يكن لدى سوبارو توقعات عالية بشأن استعداد الرجل للوفاء بما قاله. كان من الصعب توقع الكثير منه بالنظر إلى كل ما حدث بالفعل.
////
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن على الرغم من مخاوف سوبارو…
“أمير … أمير ، هاه؟ … لم يكن يبدوا حقًا كأمير ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل…؟”
“آه، لا مفر منه. قلت ما قلت. التعثر بسبب الرغبة في التلصص ليس مضحكًا، لكنه ما هو عليه.”
“هل ستقبل بذلك…؟!”
“ما الذي تظن أنني سأفعله؟ إذا اعترضت على ذلك، فما الفائدة من التباهي في المقام الأول؟ فقط يجعلني أبدو سيئًا. لن يكون هناك تعافي. عدم الوفاء بكلمتي؟ كيف سأحصل على أي نساء؟”
“ما الذي تظن أنني سأفعله؟ إذا اعترضت على ذلك، فما الفائدة من التباهي في المقام الأول؟ فقط يجعلني أبدو سيئًا. لن يكون هناك تعافي. عدم الوفاء بكلمتي؟ كيف سأحصل على أي نساء؟”
“في الوقت الحالي، لست متأكدًا من كيف يمكن أن تبدو أسوأ بالنظر إلى الطريقة التي خسرت بها…”
“للأسف، احترامًا لمشاعرها، سأضطر إلى الرفض…”
إذا وقف هادئًا وثابتًا، كان يمتلك جمالًا يجذب كل العيون، وجهًا يستحق لوحة – لكنه كان محطماً بالهواء الوحشي والقاسي والعنيف من حوله.
“اغرب عن وجهي، أيها الصغير! سمعتني! توقف عن الصراخ، أيها الصغير. على أي حال، الفتاة الجميلة هناك فازت. سأدعها تمر. هذا ما قلته، لذا هذه هي القواعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك جدل حول ما إذا كان ذلك ممكنًا حتى. لقد تمكن أقوى مقاتليهم بالكاد من اجتياز العقبة بعد خفض السقف إلى الأرض تقريبًا. وجوليوس حاليًا فاقد للوعي…
“إ-إيميليا…”
فرك رأسه بعنف، لكن “ملوح العصا” اعترف بخسارته دون أي جدال حولها.
كان ذلك—
هل هو كريم أم فظيع؟
“انتظري، بجدية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تجعلني أضحك. لا يوجد شيء أفضل من عيدان تناول الطعام. يمكنك تدويرها بأفضل زاوية وأفضل سرعة وأفضل شعور. لا يوجد شيء لا يمكنني قطعه بعيدان تناول الطعام.”
في كلتا الحالتين، لم يكن سوبارو ينوي الاستمرار في السؤال.
عند رؤية سيدته تنهار، الفارس الذي كان عالقًا في الدفاع قفز إلى العمل.
جوليوس وأنستاشيا قد تم إسقاطهما أثناء القتال معه، ولكن على الأرجح، لن يكون هناك ما لا يمكن علاجه بجولة في الغرفة الخضراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك الكثير لفحص هذه الطابق، على الرغم من ذلك…
بانحناء ركبتيه، تهرب من السيوف المزدوجة عن طريق إمالة ظهره تقريبًا إلى الأرض. كان يدعم جسده كله فقط على كاحليه القويين بينما إيميليا، التي كانت قد ضربت وفشلت، لم تستطع السيطرة على زخمها وتعثرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيوالدو!!!”
“هل أنت التالي، أيها الصغير؟ أو أحد الصغار الآخرين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أول فتحة حاسمة تظهرها إيميليا في المعركة—
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان شيئًا لا أعرفه، فهذا كل شيء… اسمه فلوغل، لذا إذا ظهر شيء من التاريخ الألماني، لا يمكنني فعل الكثير.”
“يجب أن يبدأ الامتحان. على الأرجح، هذا هو الإشارة.”
تمامًا عندما كان سوبارو يفكر في التمكن من الصعود إلى الطابق التالي، اتسعت عيناه عندما سمع ما قاله الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—جميل. لا أكره ذلك. أمت شجاعة لتقولي شيئًا كهذا لي. أنت أكبر حمقاء رأيتها بعد تريشيا. أحبك.”
كانت مساعدة إيميليا في حل تصميم البرج ذات فائدة كبيرة ، لكن سوبارو لم يستطع التوقف عن القلق مما إذا كان ذلك سيؤثر على شخصيتها.
—في اللحظة التالية، كان الهواء ذاته يطلق رائحة الاحتراق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان واضحًا للجميع. طالما أن الرجل المعني لم يعترض.
لم يكن وجود هذا الرجل يمكن مقارنته بما كان عليه من قبل. كان سوبارو بطيئًا في فهم ما كان يحدث حيث صرخت غرائزه في التغيير الدراماتيكي، وكأن كل شيء حتى الآن كان مجرد لعب أطفال.
“فارس الحرس الملكي لمملكة لوغونيكا… جوليوس جيوكوليوس.”
“هناك سبعة أشخاص في البرج. فتاتك هي الأولى التي تمر.”
كان نعل حذاء أبيض يضرب الأرض عندما تقدم فارس أنيق—في يده كان السيف الذي أسقطه سوبارو عندما أطاحت به شاولا. كان جوليوس ، تعبيره متصلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مزايا قتال فتاة. لا تغضبي—”
” ”
“…لا شيء. فقط، أعتقد أنه سيكون من الأفضل إذا قدرت نفسك أكثر قليلاً.”
“إذن من الذي سيحاول المرور تاليًا؟”
إختبار إلكترا، الطابق الثاني من مكتبة بليديس العظيمة.
بدلاً من ذلك، ظهر الدافع الذي تصاعد داخله. الرجل عبث بشعره الأحمر بجنون. وقال…
الوقت: غير محدود.
المحاولات: غير محدودة .
“آه، لا مفر منه. قلت ما قلت. التعثر بسبب الرغبة في التلصص ليس مضحكًا، لكنه ما هو عليه.”
المتحدون: غير محدود.
“سأكون حذرة جدًا، على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المتحدون: غير محدود .
الفائزون : إيميليا.
بدلاً من ذلك، ظهر الدافع الذي تصاعد داخله. الرجل عبث بشعره الأحمر بجنون. وقال…
“هاه؟ ماذا…؟”
لم يفز بعد: سوبارو، بياتريس، جوليوس، أنستاشيا، ميلي، رام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟ لا تعطيني هذا الهراء المعقد. ولا تتحدث مثل تابعي. ماذا أنت، متدربي؟ لست كذلك. وإذا لم تكن كذلك، فلا تقل أي هراء مربك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يستمر الاختبار.
“نعم، أردت فقط أن أطرح الأمر.”
……..
“أنت تعتني جيدًا بالأشياء التي صنعتها لك، مثل تلك المناديل أو القفازات أو المئزر، أليس كذلك، بياكو؟ إنه أشبه إذا تم تدميرها، ولكن على نطاق أكبر.”
ابتسم ملوح العصا بينما أعلن استمرار الاختبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أحد بشعر أحمر طويل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا—غ!”
“انتظر، انتظر، انتظر! ألم تكن القاعدة أنه طالما نجح شخص واحد، فهذا يكفي؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه؟ من قال هذا الهراء، أيها الصغير؟ شخص واحد نجح. لماذا يجب أن يعني ذلك أن الجميع نجحوا أيضًا؟ إنه مجرد عقلانية. عقلانية! أيها الصغير حتى الجوهر، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد تلقيت محاضرة عن العقلانية من آخر شخص في العالم كنت أود أن أسمعها منه…!”
كان يمكن للرجل أن يمد يده بسهولة لأخذه، كما كان ينوي جوليوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، هذا صحيح. ربما كنت قادرة على التقدم بمفردي… هل يجب أن أتحقق من السيد ملوح العصا؟”
تأوه سوبارو بينما كان الرجل يفرك عيدانه معًا وهو يمزق حجة سوبارو.
المتحدون: غير محدود.
في الحقيقة، كان سوبارو هو الذي قفز إلى الاستنتاجات، مفترضًا شرط اجتياز الطابق الثاني. في الطابق الثالث، انتهى الامتحان عندما تم حل اللغز، لذا افترض سوبارو أنه إذا اجتاز شخص واحد الطابق الثاني، فسيتمكنون من الوصول إلى أرشيف آخر.
لم يكن هناك ببساطة أي فرصة للتدخل. كان ذلك شهادة على التشبع السحري والأسلحة التي خلقتها إيميليا.
إذا كان عليهم جميعًا اجتياز الاختبار بقوتهم الخاصة، فإن تجاوز هذا التحدي كان شبه مستحيل. خاصة بعد رؤية مدى صعوبة الأمر حتى بعد أن تفاوضت إيميليا على درجة اجتياز أسهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة، كان سوبارو والجميع الآخرون يبحثون عن التوقيت لفعل شيء لدعمه. لكن أن تكون إيكيدنا هي الأولى في التصرف كان شيئًا لم يتصوره.
“… هل قلت شيئًا غريبًا؟”
بصراحة، كانت إيميليا تمتلك أعلى قوة قتالية بين الجميع. مع انقطاع عقود جوليوس مع أرواحه، كانت بلا شك الأقوى بينهم جميعًا.
وضعوا بعض المسافة بينهم، لكن الرجل لم يتحرك.
بدا أن مُلوِّح العصا كان يستمتع بنفسه وهو يتجنب الأشعة، ورفع حاجبه عندما توقف وابل الهجمات المتتابعة.
إذن كيف يمكن لأي منا أن يهزم هذا الرجل بمفرده؟
بعد أن توصل أخيرًا إلى هذا الاستنتاج، قرر سوبارو التراجع. ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر لحظة. هناك خطأ حاسم فيما قلته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد فقط التحقق من شيء واحد.”
كان مذهولًا بالخدعة السرية، وأنها كانت تقصد ذلك في اقتراحها الجريء منذ البداية. ولكن إيميليا نفسها وضعت يدها على فمها وأطلقت شهقة. لا، لا داعي لذلك.
“خطأ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سوبارو يرتجف وهو يبحث عن طريق للفوز في مثل هذا الوضع غير المتكافئ. ثم تحدثت بياتريس وهي تمسك بيده بإحكام، وكأنها تحثه على الهدوء.
حتى عندما يكون مدفوعًا بالغضب الصالح والشعور بالواجب، كان هجومه جميلًا وأنيقًا. ربما كان الهجوم الأكثر تقدمًا الذي تعلمه كفارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو وميلي كل منهما له رأي مختلف حول مدى سهولة تغيير شاولا لرأيها. أمالت شاولا رأسها.
“ماذا؟ أنت مبكرة بعشر سنوات، يا فتاة. أو على الأقل خمس. عودي عندما تكبرين قليلاً، وتصبحين أطول قليلاً، ويصبح صدرك ومؤخرتك أكثر بروزًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… لم تكن بيتي تنوي أبدًا التماشي مع هرائك، ولكن ما تبقى لديها قد زال الآن، لذا دعونا نبدأ مباشرة.”
“نعم، لم يكن ذلك حلمًا. لقد حدث.”
“مباشرة…؟ ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—يمكن لسيفي حتى قطع الضوء.”
“يجب أن يكون ذلك واضحًا. قالت إيميليا إنه إذا جعلتك تتحرك خطوة واحدة، فسيكون هذا نصر ‘لنا’. لذا فإن فوز إيميليا يعني فوزنا جميعًا!”
“من أنت؟ في الواقع، أين نحن؟ هل من المفترض أن يكون هذا نوعًا من النكات؟”
توقف سوبارو لالتقاط أنفاسه ونظر إلى إيميليا.
أريد أن أبتعد عن هنا في أسرع وقت ممكن.
“اعتنِ بأنستاشيا وجوليوس . عالجهما.”
كان مذهولًا بالخدعة السرية، وأنها كانت تقصد ذلك في اقتراحها الجريء منذ البداية. ولكن إيميليا نفسها وضعت يدها على فمها وأطلقت شهقة. لا، لا داعي لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صحيح، لقد قلت ذلك! قلت لنا! إذن؟ في هذه الحالة، ألا يعني ذلك أننا جميعًا اجتزنا الاختبار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه مجرد مسألة صياغة. لن أتركك تنجح بذلك.”
تلك بالتأكيد عيدان تناول الطعام. اكتشفت فقط أنها توجد في هذا العالم أيضًا عندما كنا في بريستيلا، ولكنه أول شخص رأيته قادرًا على استخدامها بشكل مثالي.
لم يكن هناك ببساطة أي فرصة للتدخل. كان ذلك شهادة على التشبع السحري والأسلحة التي خلقتها إيميليا.
“أفهم… آسف، سوبارو، بيتي. لم ينجح الأمر…”
“اعتنِ بأنستاشيا وجوليوس . عالجهما.”
“أنت تستسلمين بسهولة كبيرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاه!”
“يبدو من العدل أن نعتقد أنك لست شخصًا عاديًا.”
صاحت بياتريس بينما انسحبت إيميليا بنظرة حساسة على وجهها.
“آآآه! سيدي! أنقذني، سيدي! لا أريد! أنقذني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—جميل. لا أكره ذلك. أمت شجاعة لتقولي شيئًا كهذا لي. أنت أكبر حمقاء رأيتها بعد تريشيا. أحبك.”
لكن بالتفكير في الأمر بهدوء، كانت محاولة سريعة لا جدوى منها. رغم أن هذا يظهر مدى اليأس الذي بدت عليه الجدار أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، ليس كما لو أنني لا أفهم ما تقوله الصغيرة. على ما يبدو، في البداية، كان من المفترض أن يكون الأمر أشبه بـ ‘تعال إلي بأي طريقة تريد لترى إن كنت تستطيع هزيمتي’؛ كانت هذه الفكرة الأصلية. لكن مجرد القيام بما يقوله شخص آخر ممل للغاية، لذا أيقظت نفسي بالقوة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راينهارد هو الأقوى في المملكة، وكل واحدة من الدول الثلاث الأخرى لديها أقوى أيضًا؟”
“مثل إعادة التشغيل القسري…؟ أم حدث فشل في النظام؟!”
“كيف لي أن أعرف؟ استخدم كلمات أفهمها، أيها الصغير. توقف عن قول الهراء مثل بعض العجائز.”
كان مزاج الرجل يتقلب بين الجيد والسيء، ولكن مما قاله، بدأ سوبارو يفهم تدريجيًا ما كان عليه وما حدث في نظام الاختبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا—؟”
“إذن كان الاختبار مجرد تعاوننا جميعًا لتحقيق المتطلبات، ولكن لأنك استيقظت، علينا أن نجتاز بشكل فردي؟”
كانت تعابير رام تبدو كالمعتاد، ولكن كان هناك أثر من نفاد الصبر وراءها. كان التهيج والقلق من الاقتراب من العثور على طريقة لاستعادة أختها الصغيرة لكن كونها على بعد خطوة واحدة فقط من الإجابة.
“كاه! لكن من يعرف أيهما كان أسهل. جميعكم تتعاونون لقتلي، أو الحصول على ضربة حظ بتركتي أفرك بعض الأثداء… واو!”
لبضع ثوانٍ، ظهرت المشاعر على وجه جوليوس . غضب، ألم، يأس، ندم؟ مهما كان، لم يكن شيئًا يمكن لشخص ينظر من الخارج أن يعرفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“راقب فمك، أيها المتحرش اللعين. ما زلت غاضبًا من ذلك.”
أنستاشيا، التي كانت الأخيرة في الوصول، نظرت حولها بقلق.
فرك رأسه بعنف، لكن “ملوح العصا” اعترف بخسارته دون أي جدال حولها.
أطلق سوبارو على الفور ضربة بسوطه عند هذا التعليق. بالطبع، حتى الهجوم المفاجئ لم يفاجئه، واعترضه بسهولة بعيدان الطعام.
“م-ماذا؟ ماذا يحدث؟”
“خطأ؟”
“كاه! كنت أعلم أنك لست من النوع الذي يستخدم العصا، ولكن السوط، هاه؟ لديك ذوق جيد، أيها الصغير. احتفظ بضرب السوط لأعدائك وفتاتك.”
“أنت بالتأكيد تبدو كعدو لي! وللعلم، أخطط لأن تكون لدي علاقة لطيفة وصحية مع إيميليا. ولا أخطط لاستخدام السوط عندما نكون معًا، أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سوبارو. سوبارو، اهدأ. لا تنجرف!”
“يجب أن تكون المساحة هنا مشوهة. حتى عندما نصعد في خط مستقيم بهذا الاتجاه ، لا يوجد مؤشر على مغادرة البرج.”
“هذا صحيح، سوبارو! لا داعي لأن تغضب كثيرًا! لقد لمس صدري فقط. لم يفعل شيئًا غير لائق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الضربة قوية بما يكفي ليتفتت الجليد في ضربة واحدة بصوت عالٍ وصاخب. دفعته قوة التأثير إلى الصراخ واحتضان رأسه وهو يتدحرج.
“هذا غير لائق، إيميليا!”
“هذا هو النوع من الأشياء التي من المفترض أن تغضبي منها، يا جميلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاولت إيميليا تهدئة سوبارو، لكن سوبارو والرجل تدخلا. اتسعت عينا إيميليا عند تحذيرهما المتزامن، وتنهدت بياتريس بعمق.
ثم…
“هل يمكنني قول شيء؟”
دفع بعيدان تناول الطعام مباشرة في مسار فأس المعركة. سقطت الضربة، وبتوجيه طفيف بواسطتهم، غير مسارها، مما جعلها تنزلق بعيدًا عنه وتضرب الأرض.
صوت كان صامتًا حتى الآن قاطع محادثتهم الغريبة.
ما انكسر للتو لم يكن فقط سيفه.
“… لا أريد حقًا أن أقول هذا، لكن يجب علينا على الأرجح أن نعود.”
لم يكن يرتدي درعًا. مجرد كيمونو قرمزي موضوع بلا مبالاة على جسده ولم يوفر أي حماية على الإطلاق. كانت صدره نصف مكشوف لأنه لم يضع ذراعه اليمنى حتى في الكم المتدلي على جانبه، وكان من الواضح أنه كان يرتدي ساراشي بيضاء حول خصره. وصل شعره الناري إلى منتصف ظهره، وكان هناك رقعة عين سوداء ذات تصميم غريب على عينه اليسرى. كانت عينه اليمنى بلون السماء الزرقاء التي لا يمكن الوصول إليها.
“تقريبًا كما لو كان هناك شيء يمنعك من إدراكها من أجل إبقائك بعيدًا؟”
رفعت ميلي يدها الصغيرة. كان رأس شاولا مستند على حجرها وهي تهز رأسها ببطء. كانت عيناها الصفراء تبدوان خائفتين بوضوح.
“يبدو وكأنه كابوس.”
“لا أعرف كيف يمكنكم التحدث معه بشكل طبيعي، يا سيد… السيد الفارس والسيدة ذات الوشاح كلاهما ساقطين، والسيدة نصف العارية أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا كانت يائسة جدًا لمساعدة جوليوس؟”
“ليس لدي وقت لهذيانك! ابتعد عن طريقي!”
“سبب شاولا مختلف، ولكن… أنت محقة، إنه غريب.”
“انتظري! لقد رأيتِ ما حدث للتو، أليس كذلك؟ إذا دخلتِ دون خطة…”
كانت وجهة نظر ميلي نتيجة طبيعية بالنظر إلى الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
موافقًا على نظرية بياتريس، نظر سوبارو إلى الأعلى بينما كان يلهث قليلاً.
إذا كان هناك شيء، فإن سوبارو، الذي كان يفكر في الاستمرار في القتال، كان بوضوح بعيدًا عن الهدوء. لقد تأثر بشدة بوجود ملوح العصا الساحق. أضف إلى ذلك تحرش إميليا بالإضافة إلى سقوط جوليوس وأنستاشيا، وأصبح من الواضح لماذا لم يستطع أن يكون موضوعيًا، ولكن…
كانت شولا وإيميليا تنجذبان إلى كلمات رام المثيرة . بغض النظر عن شاولا، كان يجب أن تعرف إيميليا بالفعل ما حدث، لكن سوبارو لم يقل شيئًا خوفًا من كسر اللحظة.
“افتراضيًا، هل يُسمح لنا بالعودة والدخول مرة أخرى؟”
“أعفيني من الصرخات اللطيفة، أيها الأحمق. لديك وجه جميل. احترس كي لا تجعلني متحمسًا لجعلك تبكي.”
كانت قوة ملوح العصا على مستوى مختلف تمامًا من القوة التدميرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد تلقيت محاضرة عن العقلانية من آخر شخص في العالم كنت أود أن أسمعها منه…!”
بمجرد عيدان الطعام، قضى على جوليوس، وواجه إيميليا، وما زال لديه الكثير من الطاقة المتبقية. لم يكن من المبالغة القول إنه كان على مستوى راينهارد من حيث القوة. لم يكن لديهم أي فرصة للفوز.
عندما نظر، لم يكن سوبارو بل إيميليا بجانبه. وضعت يدها على حلقها الأبيض، واتسعت عيناها مثل الجواهر في صدمة.
بعد أن توصل أخيرًا إلى هذا الاستنتاج، قرر سوبارو التراجع. ثم…
“—أنا سأخرج.”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا! خارج! لقد انتهيت! لا أهتم بعد الآن.”
عندما رأى الرجل تركيزهم الكامل على الانسحاب، رد كطفل يمر بنوبة غضب.
“المتجر مغلق. اغربوا جميعًا. أشعر بالملل. لا أستطيع فعل هذا.”
“…لم يتحرك…”
////
جلس في المكان بركبة واحدة مرفوعة، وأعادهم.
“إذن من الذي سيحاول المرور تاليًا؟”
“—غ! جيوالدووو!!!!”
“… انتظر لحظة! ما هذا بحق الجحيم؟ هل تقرر ما تريد بشأن هذا الاختبار بناءً على رغبتك؟!”
“من سأل؟ أنا الوحيد الذي يحكم هنا. إذا قلت إنني لن أفعلها، فلن أفعلها.”
كان ذلك شيئًا صادمًا ليقوله، ولم يكن لدى سوبارو أي فكرة عن كيفية الرد. واصل الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منحنياً للأمام، تقدم جوليوس بهذه الكلمات.
“أيضًا، عندما لا أشعر بالرغبة في المواجهة، لا ألعب. لذا هل أنت متأكد أنك تريد فعل هذا؟”
وليس هو فقط، أيضًا، إيميليا والبقية بجانبه، أيضًا…
ضربت برودة قاتلة جسد سوبارو.
كان طويلًا ومستقيمًا، طويلًا بما يكفي لتجاوز الطابق الثالث والانتقال مباشرة إلى الطابق الثاني. بالنظر إليه، يبدو تقريبًا أن اتباعه سيؤدي مباشرة للخروج من البرج—
تجعدت شفاه الرجل وهو يضع عيدانه بعيدًا، متخليًا عن كل سلاح. كان لا يزال يبتسم، ولكن الآن كانت الابتسامة مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك أفكار حول ذلك؟ قد يكون من الصعب تخيل ذلك دون رؤية الشخص بنفسك، لكن بعبارة صريحة، كان قويًا بشكل مروع. ربما على مستوى راينهارد.”
“نعم، أردت فقط أن أطرح الأمر.”
كانت الابتسامة شرسة كما كانت من قبل، لكنها كانت دافئة. الآن كانت الابتسامة مظلمة، دموية، وقاتلة مثل وحش شرير.
“…آه…”
“…لا، لا تفعل ذلك. لا نريد أن نستفزه عندما يكون في مزاج سيء. وحتى إذا قال إنه يمكنك الصعود بمفردك، فسيكون ذلك… خطيرًا.”
كان هناك أنين ناعم.
رفعت ميلي يدها الصغيرة. كان رأس شاولا مستند على حجرها وهي تهز رأسها ببطء. كانت عيناها الصفراء تبدوان خائفتين بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما نظر، لم يكن سوبارو بل إيميليا بجانبه. وضعت يدها على حلقها الأبيض، واتسعت عيناها مثل الجواهر في صدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان هناك غرفة بيضاء في نهايته، وسيف فولاذي يبرز من الأرض. وعندما تم أخذه، تردد صوت غريب في عقول الجميع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انهارت على ركبتيها، وسقطت على الأرض. فقط عندها أدركت أنها نسيت أن تتنفس…
كان هناك فرق ساحق في القوة. حتى مع علمه الكامل بذلك، ما زال جوليوس يزأر، متجهًا نحو الرجل. على الرغم من الهجوم العنيف، لم يترك سيف الفارس، وكان يضرب مثل الأفعى.
“هاه…”
ورؤية إيميليا ذكرت سوبارو بالتنفس أيضًا. وضع يده على حلقه، وركع بينما كان يحاول بشدة إدخال الهواء إلى رئتيه والأكسجين إلى دمه.
“هذا هو النوع من الأشياء التي من المفترض أن تغضبي منها، يا جميلة.”
إذا لم يكن هناك تذكير حسي، بدا من الممكن تمامًا أنه قد يختنق. نظرات الرجل يمكن أن تقتل حرفيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أو لا.
“فكروا جيدًا وحاولوا إيجاد طريقة للفوز. خدعة الجميلة لن تنجح مرة أخرى. ليس لأي شخص على الأقل مثل الفتاة الجميلة المثيرة التي تنام هناك. الآن اغربوا عن وجهي – سأذهب للنوم.”
بدا أن مُلوِّح العصا كان يستمتع بنفسه وهو يتجنب الأشعة، ورفع حاجبه عندما توقف وابل الهجمات المتتابعة.
كان صوته منخفضًا وجادًا عندما أعطى تلك الرسالة الأخيرة قبل أن يخفض رأسه. بعد لحظة وجيزة، ذهب للنوم لكنه كان مزعجًا بنفس القدر عندما كان مستيقظًا.
أومأت إيميليا وبقية المجموعة، الذين كانوا أول من وصل إلى الطابق الرابع، جميعًا.
بطريقة ما، كان يشخر تمامًا كما توقع سوبارو – لكن لم يتمكن أحد في الغرفة من الضحك.
“لن أتوقف عند مجرد اللعب معك هذه المرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع التفكير في كل هذه التطمينات، عندما دخل سوبارو الغرفة الخضراء، بدلاً من ذلك…
“دعونا نسرع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه بالتأكيد إيقاع غير معقول بالنظر إلى أنه لم يكن هناك أي تقدم منذ أكثر من أربعمائة عام.”
أريد أن أبتعد عن هنا في أسرع وقت ممكن.
لم تقاوم ميلي غرائزها. وكانت كلماتها هي الدافع الذي احتاجه الآخرون. حاملين الجرحى معهم، اضطروا إلى التراجع من الاختبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يعمل فقط بمبدأ القوة الغامضة بطريقة ما…”
……..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من حيث الشعور بعدم الارتياح أثناء البحث، أعتقد أنني أفهم ما تعني.”
“أرى، إذن هذا هو السبب في عودتك بمزاج منخفض بعد الاختبار الثاني.”
كان هناك أيضًا الطريقة التي ظهر بها. جعل شاولا، التي كانت على الأقل حارسة البرج بشكل تقني، تفقد الوعي فور رؤيته.
“…هذا قاسٍ، أختي الكبرى.”
“أمير … أمير ، هاه؟ … لم يكن يبدوا حقًا كأمير ، أليس كذلك؟”
أطلقت أنستاشيا تيارًا لا ينتهي من الأشعة بينما كان الرجل يركض ويضحك. لكن حتى إذا كانت السحر قوي، فإنه لا يعني شيئًا إذا لم يستطع إصابة الهدف.
“لا تتحدث هكذا. يجعل نظرية الفتاة المغمى عليها عن كونك سيدها تبدو معقولة للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا سيء. سأكون حذرًا.”
كان مُلوِّح العصا صامتًا، يفكر للحظة في هذا الطلب…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع حديث بياتريس، التي جاءت أيضًا لتفقدهما.
تجاهل سوبارو بتحفظ ذلك التحذير المخيف. تنهدت رام قليلاً عند رد الفعل هذا.
“أنت… الممتحن هنا! هل هذا صحيح؟”
كانوا في غرفة مختلفة في الطابق الرابع بعد أن اجتمعوا مع رام في الغرفة الخضراء. بالإضافة إلى سوبارو ورام، كانت هناك إيميليا، بياتريس، وميلي. كان هناك أيضًا شاولا، التي كانت مستلقية على الأرض.
انسحبت مجموعتهم من الطابق الثاني، نازلين الدرج الطويل لإحضار جوليوس وأنستاشيا إلى الغرفة الخضراء، وتركوهما للروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى الرجل تركيزهم الكامل على الانسحاب، رد كطفل يمر بنوبة غضب.
مع تلك الضربة السامة، ضربت قبضة حديدية مرعبة جوليوس مباشرة في جانب رأسه. كانت أبسط أساسيات أنواع العنف في العالم، السلاح الذي كان موجودًا منذ زمن قبل أن يعرف البشر كيف يستخدمون الأدوات.
ثم أطلعوا رام على ما تعلموه عن الطابقين الثالث والثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون سوبارو تدمع من الألم بينما كان يحاول فهم ما تقوله شاولا، ولكن بعد ذلك أدرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أنه ممتحن غريب، لكن… السيدة إيميليا اجتازت الاختبار، أليس كذلك؟ ألم يكن بإمكانها إلقاء نظرة على أرشيف الطابق التالي بنفسها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع التفكير في كل هذه التطمينات، عندما دخل سوبارو الغرفة الخضراء، بدلاً من ذلك…
“آه، هذا صحيح. ربما كنت قادرة على التقدم بمفردي… هل يجب أن أتحقق من السيد ملوح العصا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجحيم؟! من ربّاكِ؟! ماذا كان يفكر والديك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…لا، لا تفعل ذلك. لا نريد أن نستفزه عندما يكون في مزاج سيء. وحتى إذا قال إنه يمكنك الصعود بمفردك، فسيكون ذلك… خطيرًا.”
“إذا كنت تريد الذهاب إلى امرأتك، فافعل ذلك. ابك في حضنها، أيها الفارس عديم الفائدة، القبيح.”
“سأكون حذرة جدًا، على أي حال.”
“…ليس هناك فائدة كبيرة في القلق حول ذلك الآن. ليس مع المرحلة التالية حرفيًا أمامنا. هل يمكنك أن تسمي نفسك رجلًا إذا لم تذهب؟ لنجعلها سهلة وسلسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خطير جدًا.”
…كان يحمل عيدان خشبية نحيلة مغطاة بطلاء أسود.
“خطير جدًا جدًا.”
رقص ضوء شاحب في الفضاء الأبيض، مما يؤكد النقطة.
“خطير جدًا جدًا.”
اعتذرت لسوبارو قبل أن تتابع.
“من أنت؟ في الواقع، أين نحن؟ هل من المفترض أن يكون هذا نوعًا من النكات؟”
سوبارو، رام، وبياتريس أطفأوا بسرعة حماس إيميليا. ومع ذلك، لم يكونوا يوقفونها بدافع الحماية الزائدة.
كان “مُلوِّح العصا” يبتسم بشكل شرس بينما كان يحك صدره بلا مبالاة بيده اليمنى. لكن يده اليسرى أوقفت سيف جوليوس بدقة مخيفة.
“مع الاختبار في الطابق الثاني كما هو، زادت احتمالات وجود شيء خطير في المستوى التالي. السماح لك بالذهاب وحدك بدون ضمان أنك تستطيعين العودة…”
انتهى الدرج الكبير الذي كان يبدو لا نهائيًا فجأة في ضوء أبيض ابتلع سوبارو وبياتريس.
“تقريبًا كما لو كان هناك شيء يمنعك من إدراكها من أجل إبقائك بعيدًا؟”
“إذن علينا فقط العمل بجد حتى نستطيع جميعًا التغلب على السيد ملوح العصا معًا؟”
الموقع كان مساحة بيضاء في الطابق الثاني من البرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واه، هذه الغرفة مرة أخرى؟”
“سيكون من الجيد بالتأكيد فعل ذلك، ولكن…”
كان هناك جدل حول ما إذا كان ذلك ممكنًا حتى. لقد تمكن أقوى مقاتليهم بالكاد من اجتياز العقبة بعد خفض السقف إلى الأرض تقريبًا. وجوليوس حاليًا فاقد للوعي…
“هاه؟ لكن ماذا يمكن أن يكون قد حدث ليغمي علي؟ من الغريب أن أيقط . إذا حدث ذلك، ألن يتم ذبح الجميع باستثناء سيدي…؟”
“سيكون الأمر بخير إذا لم يقسو على نفسه كثيرًا بشأن ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب تصديق ذلك. كان هذا اسم شخص كان يجب أن يموت قبل أربعمائة عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ذلك الوقت، تجنب الجميع تقريبًا هذه الغرفة. التفكير في الأمر الآن…”
“هل أنت قلق بشأن جوليوس؟”
يجب أن يكون ذلك كافيًا لمحو تلك الخسارة…
“من يعرف…؟ حسنًا، أعتقد أنني قلقت قليلاً… لكن الأمر ليس بهذه البساطة.”
لم يكن يرتدي درعًا. مجرد كيمونو قرمزي موضوع بلا مبالاة على جسده ولم يوفر أي حماية على الإطلاق. كانت صدره نصف مكشوف لأنه لم يضع ذراعه اليمنى حتى في الكم المتدلي على جانبه، وكان من الواضح أنه كان يرتدي ساراشي بيضاء حول خصره. وصل شعره الناري إلى منتصف ظهره، وكان هناك رقعة عين سوداء ذات تصميم غريب على عينه اليسرى. كانت عينه اليمنى بلون السماء الزرقاء التي لا يمكن الوصول إليها.
وضعت إيميليا يديها؛ تشكل قفاز جليدي حولهما، والذي أرجحته لأسفل، وضربت ملوح العصا على قمة رأسه.
بعد خسارته تمامًا أمام ملوح العصا في مواجهة مباشرة، كانت تعبيرات جوليوس عندما تحطم سيفه مميزة لسوبارو. بعد التفكير ثانية، قرر أنه كان قلقًا.
فشلت مهارات السيافة لدى جوليوس؛ لقد لعب معه خصمه مثل الطفل وحتى كسر سيفه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هناك سيف احتياطي في العربة، لكن الأمر ليس مشكلة من هذا النوع، أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكن إعادة تشكيل السيف. بيتي لا تفهم ما الذي يوجد ليشغل باله.”
“أنت تعتني جيدًا بالأشياء التي صنعتها لك، مثل تلك المناديل أو القفازات أو المئزر، أليس كذلك، بياكو؟ إنه أشبه إذا تم تدميرها، ولكن على نطاق أكبر.”
ضربت برودة قاتلة جسد سوبارو.
وجسد الرجل ارتد إلى الأعلى بينما كان يرفع عيدان تناول الطعام نحو إيميليا.
“…آسف لقول شيء غبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد سوبارو وربت على رأس بياتريس وهي تسحب بيانها القوي.
لم يفز بعد: سوبارو، بياتريس، جوليوس، أنستاشيا، ميلي، رام.
—لا، بغض النظر عن مدى استخدامها بشكل مثالي، إيقاف سيف بها ليس شيئًا يمكن للإنسان فعله.
لم يستطع تخيل كيف سيكون رد فعل جوليوس عندما يستيقظ أخيرًا. هل سيكون مكتئبًا، أم سيكون قادرًا على التصرف بشجاعة على الأقل، مثل نفسه المعتاد؟ في كلتا الحالتين، لم يعرف سوبارو ما يقوله، وكان ذلك يشغله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“منطقة حيث يبرز هذا الدرج؟ سيبدو غريبًا من الخارج، مما يجعل إخفاء هذا الدرج كله بلا جدوى.”
وفيما يتعلق بالقلق، لم يكن جوليوس الوحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إ-إيميليا…؟”
“ما هذا؟ لا تجعلني أضحك. كن جديًا. هل تحاول حقًا؟ إذا كانت هذه هي محاولتك الجادة… فسأصاب خيبة أمل جدية.”
“ما الذي حدث مع أنستاشيا… مع يأس إيكيدنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام ذلك، أطلق وابلًا من الضربات—أو بالأحرى، ضربات عيدان العصا—بقوة هائلة.
كان هناك شك كبير في رأس سوبارو وهو قرار أنستاشيا/فوكسيدنا بالتدخل ودعم جوليوس مباشرة في مبارزته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس صحيحًا، طفل. ماذا تفعل تقاتل بمفردك؟ هذا ليس أسلوبك. لهذا السبب أنت ممل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة، كان سوبارو والجميع الآخرون يبحثون عن التوقيت لفعل شيء لدعمه. لكن أن تكون إيكيدنا هي الأولى في التصرف كان شيئًا لم يتصوره.
في تلك اللحظة، ابسم بأكثر ابتساماته الشبيهة بسمك القرش حتى الآن، انحنى للأمام…
طوال الرحلة، وحتى بعد الوصول إلى البرج، لم تنسَ إيكيدنا التصرف مثل أنستاشيا، واحتفظت بوعدها بالاعتناء بجسد أنستاشيا أيضًا، بقدر ما كان سوبارو يستطيع أن يقول.
وهكذا—
لذا لماذا فعلت ذلك؟
“كيمونو ورقعة عين. شعر أحمر وعين زرقاء… هذا يبدو مظهرًا مزعجًا.”
عندما كشفت عن نفسها لأول مرة في بريستيلا، شرحت إيكيدنا ارتباطها بأنستاشيا والمشكلة التي كان يعاني منها جسد أنستاشيا.
“—أنا سأخرج.”
كانت بوابتها غير مكتملة، لذا لم تتمكن من امتصاص المانا من الخارج ولم تستطع استخدام السحر إلا بحرق قوة حياتها الخاص، مما يقلل من حياتها.
“لماذا كانت يائسة جدًا لمساعدة جوليوس؟”
ربما كان حرفيًا لا شيء أكثر من إحماء له. في الوقت الذي استغرقه جوليوس للاندفاع، والتعرض للضرب في قتال من جانب واحد، ثم تدخلت أنستاشيا قبل أن ينتهي بهما المطاف فاقدين للوعي… لم يكن قد مر سوى دقيقة أو دقيقتين فقط. كان الأمر سريعًا لدرجة أن سوبارو لم يرَ فرصة واحدة للمساعدة. كان قادرًا فقط على الوقوف هناك مثل العمود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يبدو الأمر كتحرك مخطط له. كان هناك قلق حقيقي على جوليوس تحت ذلك اليأس.
“السيدة أنستاشيا كانت فقط قلقة على السيد جوليوس. هناك مشاكل أكثر أهمية يجب التعامل معها أولاً.”
“لا تتجاوزي الحدود! لكن حسنًا. لا أستطيع إلا أن أقدم عرضًا لطفلة مثلك. سأدعك تحصلين على ما تريدين.”
“الممتحن، ملوح العصا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، خفف القبضة على السيف، وللحظة وجيزة، تأثر جوليوس بالقوة التي وضعها في سحب سيفه. لكن باستخدام تلك اللحظة الوحيدة، دار جسد خصمه، جالبًا ساقه الطويلة مباشرة إلى خصر جوليوس النحيل، مما أرسله طائرًا.
“نعم. قد يبدو الأمر باردًا، لكن بالنسبة لي، السؤال عما سيأتي من الاختبار أكثر أهمية. إذا لم نتمكن من اجتيازه، فلن يكون لدينا طريقة لمعرفة كيفية إعادة ريم.”
على الرغم من استدعاء قوتها السحرية الهائلة واستعدادها الكامل للقتال، إلا أن إيميليا لا تزال تصرح بذلك دون أي تردد. عند سماع ذلك، اتسعت عيون مُلوِّح العصا، وكافح سوبارو ليقول اسمها وهو متجمد في مكانه.
كان سوبارو يرتجف وهو يبحث عن طريق للفوز في مثل هذا الوضع غير المتكافئ. ثم تحدثت بياتريس وهي تمسك بيده بإحكام، وكأنها تحثه على الهدوء.
قاطعت رام أفكار سوبارو برأي يمكن اعتباره قاسياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
كما اعترفت هي نفسها، كان أكثر من مجرد غير مراعي.
“من الأفضل أن تتعلم أن تصدق عينيك. ابدأ من هناك. هذا هو الخطوة الأولى.”
لكن سوبارو لم يستطع أن ينتقدها.
كانت تعابير رام تبدو كالمعتاد، ولكن كان هناك أثر من نفاد الصبر وراءها. كان التهيج والقلق من الاقتراب من العثور على طريقة لاستعادة أختها الصغيرة لكن كونها على بعد خطوة واحدة فقط من الإجابة.
في تلك اللحظة، ابسم بأكثر ابتساماته الشبيهة بسمك القرش حتى الآن، انحنى للأمام…
تأكد من عدم تركها خلفه، أيضًا، نادى سوبارو على إيميليا، التي كانت متجمدة أيضًا. كانت صوت إيميليا يرتجف وهي تومئ برأسها. غير قادر على منع ركبتيه من التذبذب، تحرك سوبارو ببطء بالتزامن معها.
“كيمونو ورقعة عين. شعر أحمر وعين زرقاء… هذا يبدو مظهرًا مزعجًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل لديك أفكار حول ذلك؟ قد يكون من الصعب تخيل ذلك دون رؤية الشخص بنفسك، لكن بعبارة صريحة، كان قويًا بشكل مروع. ربما على مستوى راينهارد.”
قبل أن يتمكن سوبارو من تهدئتها، وصلت شاولا إلى حدها العقلي.
“كه!”
“يبدو وكأنه كابوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بطبيعة الحال، لم يكن ذلك لأن إيميليا كانت تفتقر إلى التقنية.
لم تبد رام مقتنعة تمامًا، لكن إيميليا تدخلت بموافقتها الخاصة.
“كه!”
“سوبارو لا يكذب. لم أرى راينهارد يقاتل بجدية أبدًا، ولكن… أعتقد أنه كان ربما بنفس القوة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن، بالاعتماد على وصفك ووصف باروسو، إذا كان عدوًا بقوة مشابهة للسيد راينهارد… إذا كنا نتحدث عن شخص يمكنه الوقوف على مستوى أقوى شخص في العالم، فإن كل دولة حاليًا لديها واحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفز مُلوِّح العصا في الهواء، لحق بجوليوس وكأنه أطلق من بندقية. قفز فوق جوليوس بمرونة تبدو مستحيلة، هجم مُلوِّح العصا بسلاحه، وضرب العصا بعنف.
“راينهارد هو الأقوى في المملكة، وكل واحدة من الدول الثلاث الأخرى لديها أقوى أيضًا؟”
“لا بأس، أعتقد. لا يمكن أن يكون هناك فخ للموت الفوري سينطلق أو شيء من هذا القبيل.”
“الجنرال الرائد في إمبراطورية فولاكيا هو سيسيلس سيجموند، البرق الأزرق؛ ومملكة غوستيكو المقدسة هو الأمير المجنون؛ واتحاد كاريراجي هو أدميرال هاليبيل. لكن لا أحد منهم يناسب الوصف الجسدي.”
إذا كان عليهم جميعًا اجتياز الاختبار بقوتهم الخاصة، فإن تجاوز هذا التحدي كان شبه مستحيل. خاصة بعد رؤية مدى صعوبة الأمر حتى بعد أن تفاوضت إيميليا على درجة اجتياز أسهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أحد بشعر أحمر طويل؟”
أعطت إيميليا سوبارو إشارة بالإبهام، وتنهّد جوليوس قليلاً بسبب حماسها. عند رؤية ذلك، وقف سوبارو أمام السيف.
“وصف الأمير المجنون غير معروف، لذلك لا يمكنني القول .”
“غرفة بيضاء أخرى…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أنا فقط من سمع ذلك، أم سمعوه أيضًا؟ مع النصب حجري، كان ينطبق على الجميع، وليس فقط الشخص الذي لمس النصب حجري، لذا توقع نفس الشيء هذه المرة أيضًا. ولكن عندما استدار، لاحظ.
“أمير … أمير ، هاه؟ … لم يكن يبدوا حقًا كأمير ، أليس كذلك؟”
“اسمي إيميليا. فقط إيميليا. ألم يكن علينا فقط أن نجعلك تتحرك خطوة واحدة؟ لقد كنت تركض حقًا للتو.”
“كه!”
جعل الجزء المجنون من اللقب من الصعب التأكد، ولكن على الرغم من أنه كان بالتأكيد وسيمًا ، إلا أنه لم يبدو ملكيًا.
كان هناك صوت حاد، مثل طحن الأسنان عندما ابتسم الرجل بوحشية.
“يجب أن تكون المساحة هنا مشوهة. حتى عندما نصعد في خط مستقيم بهذا الاتجاه ، لا يوجد مؤشر على مغادرة البرج.”
كان جماله وحشي، من النوع الذي سُمح له بالوجود في البرية.
فرقع عنقه كما لو كان قد أنهى تسخينه (الاحماء)، نظر الرجل إلى سوبارو.
“في هذه الحالة ، هل يمكن أن يكون نوعًا من فناني القتال غير معروفين للعالم …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحمق نال السيف السماوي، احصل على موافقته.”
إختبار إليكترا، الطابق الثاني من مكتبة بلادياس العظيمة.
“كان يرتدي ملابس كاراراجي ، وكان بارعًا في استخدام عيدان الطعام ، أعتقد.”
“هذا مختلف جدًا عن الطريقة التي يُقصد بها استخدامها، لذلك لست متأكدًا مما إذا كان يمكنك حقًا تسميته براعة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ذلك الوقت، تجنب الجميع تقريبًا هذه الغرفة. التفكير في الأمر الآن…”
ولم يستطع سوبارو تخيله حقًا باعتباره أحد فناني القتال العظماء الذين لا يعرفهم بقية العالم. مع مدى قوته وكيف تصرف بشكل مهيب، كان من الصعب أن يبقى مجهولاً.
“أنا…!”
وهو جزء من هذا البرج الغريب، لذلك هناك سؤال حول ما إذا كان شخصًا قويًا عشوائيًا أم إذا كان هناك اتصال أعمق …
—بدء الاختبار.
“مرحبًا أنت. اشرح. ما هذا المكان. ماذا فعلت بي؟ لا تعطيني أي هراء. أفصح.”
“مرحبًا ، سيدي ، هل لديك ثانية؟”
متذمرة من هذا الانفجار المفاجئ وغير قادرة على تحمله، قفزت شاولا على سوبارو. تمسكت به بحياتها، وسقط هو غير قادر على الإمساك بها بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب تصديق ذلك. كان هذا اسم شخص كان يجب أن يموت قبل أربعمائة عام.
“همم؟”
لم يبدو الأمر كتحرك مخطط له. كان هناك قلق حقيقي على جوليوس تحت ذلك اليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أو لا.
“يبدو أن السيدة نصف عارية تستيقظ.”
“تبدو قويًا جدًا. يمكنني أن أقول ذلك بمجرد المشاهدة. لكن لا يزال علينا اجتياز هذا الاختبار بطريقة ما. لذا هل يمكنك من فضلك أن تعطينا طريقة يمكننا الفوز بها؟”
رفعت ميلي، التي كانت ضع رأس شولا في حضنها في زاوية الغرفة، يدها. كما قالت، كانت شاولا لا تزال تريح رأسها ، لكن جسدها كان يتحرك بشكل فاتن تقريبًا بينما بدأت بالتنهد.
وبينما أدار الجميع نظراتهم إليها، فتحت جفنيها ببطء …
وهو جزء من هذا البرج الغريب، لذلك هناك سؤال حول ما إذا كان شخصًا قويًا عشوائيًا أم إذا كان هناك اتصال أعمق …
“سيدي … لا تتركني وحدي … لا أريد أن أكون بمفردي بعد الآن …”
“لا تقولي شيئًا يجذب القلب مباشرة عندما تكونين لا تزالين نصف نائمة! هل أنت مستيقظة بالفعل؟!”
ضيّق ريد أستريا عينيه، ولف شفتاه بشكل قاسي.
“تش. كنت أتمنى أن تتحرك إذا قلت شيئًا مؤثرًا، لكن يبدو أن الأمر لم يكن جيدًا. ل-لكنني أحب هذا الجانب منك أيضًا.”
ضربت برودة قاتلة جسد سوبارو.
“تجعليني أقلق دون داعٍ …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……..
أرجحت ساقيها الطويلتين لأعلى ثم لأسفل، وقفت شاولا بخفة. تأرجح شعرها الطويل وهي تنظر حول الغرفة ، ثم أدارت رأسها.
“تعلمت من فارسي أن أفعل كل ما أستطيع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا كانت يائسة جدًا لمساعدة جوليوس؟”
“هاه؟ لماذا نحن هنا؟ ألم نتجاوز الأختبار، بفضل الرؤية الدرامية لسيدي، وتوجهنا إلى الطابق التالي …؟”.
وباستخدام عيدانه، رفع ثدييها لأعلى.
“نعم، لم يكن ذلك حلمًا. لقد حدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ثم أمسك بي سيدي وقال ‘لن أتركك أبدًا’…”
أول شخص يحصل على لقب قديس السيف، وأحد الأبطال الثلاثة الذين أنقذوا العالم.
“هذا الجزء كان حلمًا! لقد أغمي عليك في بداية الاختبار الثاني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت أنستاشيا حيث كانت واقفة. وعندما رأى الدم ينزف من أنفها، تذكر سوبارو. كانت إيكيدنا قد قالت أن استخدام ورقة رابحة يعني الضغط بشدة على جسم أنستاشيا.
صاح سوبارو في شاولا، محاولًا جعلها تتذكر ما حدث قبل أن تنهار. لكن شاولا ضحكت كما لو كانت تسخر من الفكرة.
“أغمي علي؟ لا يمكن أن أفعل شيئًا بائسًا كهذا. لم يغمى علي بعد لقائك مرة أخرى بعد مئات السنين، أليس كذلك؟ لا تجعلني أضحك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوليوس !”
كان هناك أيضًا الطريقة التي ظهر بها. جعل شاولا، التي كانت على الأقل حارسة البرج بشكل تقني، تفقد الوعي فور رؤيته.
“أستطيع أن أفهم الشك في ذلك، لكنك حقًا أغمي عليك. كان سوبارو وميلي قلقين جدًا. أرجوك صدقينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتهى الدرج الكبير الذي كان يبدو لا نهائيًا فجأة في ضوء أبيض ابتلع سوبارو وبياتريس.
“هاه! كان سيدي قلقًا علي؟! هاهاها، أصدقك.”
////
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المتحدون: غير محدود .
“سهل جدًا…”
—كانوا جميعًا يحدقون بما وراء سوبارو.
“الطريقة التي كنت غير متورطة بها الآن تبدو نوعًا ما وقحة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سوبارو وميلي كل منهما له رأي مختلف حول مدى سهولة تغيير شاولا لرأيها. أمالت شاولا رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خطير جدًا جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
“هاه؟ لكن ماذا يمكن أن يكون قد حدث ليغمي علي؟ من الغريب أن أيقط . إذا حدث ذلك، ألن يتم ذبح الجميع باستثناء سيدي…؟”
منجذبًا بنظراتهم، استدار مرة أخرى. من الأرض أمام المكان الذي كان يقف فيه السيف، ظهر ظل شخص.
“أستطيع أن أفهم توقعاتك البرية لباروسو… أو بالأحرى، سيدك، لكن هذه هي الحقيقة. أرجوك فكري بعناية… الدرج الطويل هناك.”
“الدرج الطويل …”
“لقد تلقيت محاضرة عن العقلانية من آخر شخص في العالم كنت أود أن أسمعها منه…!”
كان صوت رام شبه منوم، كما لو كان يحاول جعل عقل شاولا يسافر إلى ما حدث في ذاكرتها.
“هييييي!”
“كان هناك غرفة بيضاء في نهايته، وسيف فولاذي يبرز من الأرض. وعندما تم أخذه، تردد صوت غريب في عقول الجميع…”
خطوة واحدة رنت عندما تذمر الرجل المزعج.
“نعم، لم يكن ذلك حلمًا. لقد حدث.”
“همم، همم…”
“ملوح العصا! ملوح العصا ريد! ذلك الشيطان! الوحش! لقد عاد إلى الحياة ليعبث بي مرة أخرى!!!”
كانت شولا وإيميليا تنجذبان إلى كلمات رام المثيرة . بغض النظر عن شاولا، كان يجب أن تعرف إيميليا بالفعل ما حدث، لكن سوبارو لم يقل شيئًا خوفًا من كسر اللحظة.
الجميع باستثناء شاولا.
“في تلك اللحظة، ظهر شكل في عمق الغرفة. رجل بملابس غريبة، بشعر أحمر طويل وعين زرقاء…”
“هييييي!”
الشيء الوحيد الذي برز كاختلاف في العالم الأبيض كان السلالم التي صعدوها للتو. وبدأت إيميليا والباقي الذين تبعوا سوبارو في الظهور منها واحدًا تلو الآخر.
عند الوصول إلى اللحظة الحرجة، صرخت شاولا وقفزت إلى الخلف. تشبتت بسوبارو، لكن متوقعًا أن يحدث ذلك، خفض سوبارو مركز ثقله واستخدم جسده كله ليمسك بها. هذه المرة، لم يسقط.
“ذلك مرة أخرى؟ أنتِ وبياكو طيبتان بما يكفي معي بالفعل. أي شيء أكثر من ذلك سيكون رفاهية.”
“بينما كنت نائمًا، سوبارو، تجمعنا في الطابق الرابع. كانت ريم و باتلاش يستريحان في الغرفة الخضراء، وحاولنا أيضًا حل لغز الطابق الثالث. على أي حال، تجولنا جميعًا لمعرفة أين نضع أشياءنا، لكن…”
بدلاً من ذلك، كان سوبارو محاطًا بجلد شاولا الناعم.
“آه، آه، آه، آه! هل تتذكرين؟! تتذكرين، أليس كذلك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فارس الحرس الملكي لمملكة لوغونيكا… جوليوس جيوكوليوس.”
“لماذا هو هنا؟! قلتم جميعًا إنه ميت! إنه حي! لن يموت حتى لو قتلته!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه؟ ماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عيون سوبارو تدمع من الألم بينما كان يحاول فهم ما تقوله شاولا، ولكن بعد ذلك أدرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فهم ما كانت تقوله.
كان هناك شخص واحد فقط يناسب هذا الوصف الذي تحدثوا عنه منذ وصولهم إلى البرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوبارو. سوبارو، اهدأ. لا تنجرف!”
كان ذلك—
“لا تتحدث هكذا. يجعل نظرية الفتاة المغمى عليها عن كونك سيدها تبدو معقولة للغاية.”
“ملوح العصا! ملوح العصا ريد! ذلك الشيطان! الوحش! لقد عاد إلى الحياة ليعبث بي مرة أخرى!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريد أستريا.
كان هذا اسم سياف تحدثت عنه الأساطير.
سياف عظيم قيل إنه قطع وحوش الشياطين، وسادة السيوف، والتنانين، وأخيرًا حتى ساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يكون الأمر فقط أننا لم نتمكن من معرفة أن البرج كان له هذا الشكل من الخارج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—آه؟ من أنت؟ ها؟ هل تعبث معي؟”
أول شخص يحصل على لقب قديس السيف، وأحد الأبطال الثلاثة الذين أنقذوا العالم.
ما انكسر للتو لم يكن فقط سيفه.
نقطة البداية لسلالة قديس السيف المجيدة التي كانت عائلة أستريا، بما في ذلك راينهارد فان أستريا، و المثال الأعلى لكل من يعيش بالسيف حتى الآن …
“سوبارو لا يكذب. لم أرى راينهارد يقاتل بجدية أبدًا، ولكن… أعتقد أنه كان ربما بنفس القوة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون سوبارو تدمع من الألم بينما كان يحاول فهم ما تقوله شاولا، ولكن بعد ذلك أدرك.
كان من الصعب تصديق ذلك. كان هذا اسم شخص كان يجب أن يموت قبل أربعمائة عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو لم يكونوا في برج بني قبل مئات السنين وله علاقة بالساحرة، لكان من السهل الضحك على ذلك.
لكن كان هناك شاهد من أربعمائة عام.
“ومع ذلك، لم أكن أتوقع أن يأتي اليوم الذي أواجه فيه هذا النوع من الخيال الأرثوذكسي.”
على عكس إيميليا، لم يكن لدى سوبارو توقعات عالية بشأن استعداد الرجل للوفاء بما قاله. كان من الصعب توقع الكثير منه بالنظر إلى كل ما حدث بالفعل.
كان هذا برجًا بناه الحكيم، الذي عاش قبل أربعمائة عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت براعة الرجل القتالية ونقص خبرة أنستاشيا—أو بالأحرى، إيكيدنا—واضحة للعيان. كانت تحاول إنقاذ جوليوس ، ولكن على الرغم من رغباتها، كانت تطلق وتخطئ. لم تتمكن حتى من توجيه ضربة سطحية.
وبالنظر إلى الخبث في تصميمه، ووضع الحارس النهائي – قديس السيف الأصلي – ثم مطالبة أي متحدين بتجاوزه، كان يبدو وكأنه بالضبط نوع الشيء الذي سيفعله الحكيم…
تدريجيًا، رأى شكل يظهر في رؤيته وهو ينزل الدرج. تذكر هالة المعركة. وبالمثل، تذكر صوت الأحذية والخطوات. كان الأمر حديثًا للغاية لا يمكن نسيانه.
بعد أن جمعوا كل ذلك، عادوا بسرعة إلى الغرفة الخضراء.
مع معرفتهم أن الخصم الذي يواجهونه هو ريد أستريا، كان عليهم أن يأتوا بخطة ما. لحسن الحظ، كانوا يعرفون بالضبط من يسألون إذا أرادوا معرفة كل شيء عن أساطير قديس السيف المعين.
“كه!”
وعلى نحو أكثر حظًا، كان هناك شخص أيضًا لديه معرفة بالأشخاص العظماء من الماضي.
بالطبع، كان من السهل تخيل أنه لا يزال مضطربًا بسبب خسارته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيوالدو! جيوالدو! جيوالدووو!”(اسم التعويذة )
ولكن إذا عرف من هو خصمه، فيجب أن يساعد ذلك في التخلص من العار. كان مجرد خصم سيء.
“فهمت، فهمت. حسنًا، هل نبدأ؟”
بعد كل شيء، كان خصمه قديس السيف – السلف الذي بنى السلالة المجيدة والمشهورة التي وُلد فيها راينهارد.
“واو؟!” “هيا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، كان من السهل تخيل أنه لا يزال مضطربًا بسبب خسارته.
يجب أن يكون ذلك كافيًا لمحو تلك الخسارة…
“السيدة أنستاشيا كانت فقط قلقة على السيد جوليوس. هناك مشاكل أكثر أهمية يجب التعامل معها أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع التفكير في كل هذه التطمينات، عندما دخل سوبارو الغرفة الخضراء، بدلاً من ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن جمعوا كل ذلك، عادوا بسرعة إلى الغرفة الخضراء.
“ترمي لي سيفًا؟ لديك رغبة في الموت؟”
“—ذلك الأحمق…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن كان هناك شاهد من أربعمائة عام.
في وسط الغرفة، كانت هناك أسرة أنشأتها الروح للجرحى. أربعة منهم. كانت ريم على أحدهم، أنستاشيا على آخر، باتلاش في الخلف.
كان جماله وحشي، من النوع الذي سُمح له بالوجود في البرية.
فلوغل تعني جناح بالألمانية، إذا كنت أتذكر بشكل صحيح. لا فكرة لدي إذا كان لذلك أي صلة، ولكن إذا كان فلوغل حقًا ألمانيًا، فقد نكون في مشكلة.
لكن السرير بين أنستاشيا وباتلاش كان فارغًا. كان هناك مجرد سيف فارس مكسور موضوع فوقه.
“نعم. قد يبدو الأمر باردًا، لكن بالنسبة لي، السؤال عما سيأتي من الاختبار أكثر أهمية. إذا لم نتمكن من اجتيازه، فلن يكون لدينا طريقة لمعرفة كيفية إعادة ريم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، بدون ذلك، أي شخص كان في هذا المكان عندما تم حل لغز اللوحة الحجرية في الطابق الثالث قد يتعرض للسحق…”
الرجل فتح عينيه ببطء عندما سمع خطوات على الدرج وشعر بحضور ساحق يلسع بشرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك غضب من اضطراب نومه. كانت حياته دائمًا على ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوبارو. سوبارو، اهدأ. لا تنجرف!”
سحبت بياتريس كمه، مما جعل سوبارو يعود إلى رشده. وعندما نظر إلى قدمي الرجل كما طلبت بياتريس، اتسعت عيناه.
لأنه عاش دائمًا على الخط الفاصل بين الحياة والموت، بغض النظر عما قد يحدث، كان دائمًا هادئًا. سواء كان في مزاج للعب أم لا، كانت قصة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوبارو. سوبارو، اهدأ. لا تنجرف!”
تدريجيًا، رأى شكل يظهر في رؤيته وهو ينزل الدرج. تذكر هالة المعركة. وبالمثل، تذكر صوت الأحذية والخطوات. كان الأمر حديثًا للغاية لا يمكن نسيانه.
سياف عظيم قيل إنه قطع وحوش الشياطين، وسادة السيوف، والتنانين، وأخيرًا حتى ساحرة.
صمت الرجل بينما قدمت إيميليا اقتراحها. كان سوبارو مذهولًا من الشروط. كان الأمر سخيفًا للغاية وغير معقول تمامًا.
لكن، لأن الخصم كان هو نفسه، اعتقد أنه كان غريبًا.
شاهدت عيون جوليوس الصفراء في صدمة بينما طار طرف سيفه.
“لا تتحدث هكذا. يجعل نظرية الفتاة المغمى عليها عن كونك سيدها تبدو معقولة للغاية.”
اعتقدت أنه كان أذكى من ذلك بقليل…
“هل يمكنني قول شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كاه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن هذا الانطباع تلاشى عندما رأى خصمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سوبارو.”
بدلاً من ذلك، ظهر الدافع الذي تصاعد داخله. الرجل عبث بشعره الأحمر بجنون. وقال…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ذلك الوقت، تجنب الجميع تقريبًا هذه الغرفة. التفكير في الأمر الآن…”
“لن أتوقف عند مجرد اللعب معك هذه المرة.”
“في تلك اللحظة، ظهر شكل في عمق الغرفة. رجل بملابس غريبة، بشعر أحمر طويل وعين زرقاء…”
لم يكن يعتقد أن الأمر سيهم، ولكن كمجاملة، أعطاه هذا التحذير.
لقد مت مرارًا وتكرارًا خلال كل ذلك، لذا فليس الأمر وكأنه كله مشرق ومليء بالسعادة، ولكن لا يزال هناك الكثير من اللحظات التاريخية لهذا العالم في هذا العام الماضي. لم أفعل ذلك عن قصد، ولكن يجب أن تحذروا، أيها العالم—كانت هذه الحالة المزاجية.
عندما كشفت عن نفسها لأول مرة في بريستيلا، شرحت إيكيدنا ارتباطها بأنستاشيا والمشكلة التي كان يعاني منها جسد أنستاشيا.
عند سماع ذلك، أغلق خصمه عينيه للحظة، لكنه تخلص فورًا من كل العواطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، وصلت يده دون تردد، وسحب السيف من الأرض ورفعه.
تدريجيًا، رأى شكل يظهر في رؤيته وهو ينزل الدرج. تذكر هالة المعركة. وبالمثل، تذكر صوت الأحذية والخطوات. كان الأمر حديثًا للغاية لا يمكن نسيانه.
“فارس الحرس الملكي لمملكة لوغونيكا… جوليوس جيوكوليوس.”
قائلاً اسمه، اندفع الفارس إلى الأمام بثبات.
ضيّق ريد أستريا عينيه، ولف شفتاه بشكل قاسي.
أحمق نال السيف السماوي، احصل على موافقته.
ما انكسر للتو لم يكن فقط سيفه.
“طالما أنك تستمر في القيام بتلك الأشياء السخيفة، لن تكون أبدًا مؤهلًا للعب معي.”
“هذا هو النوع من الأشياء التي من المفترض أن تغضبي منها، يا جميلة.”
////
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
منجذبًا بنظراتهم، استدار مرة أخرى. من الأرض أمام المكان الذي كان يقف فيه السيف، ظهر ظل شخص.
“تش. كنت أتمنى أن تتحرك إذا قلت شيئًا مؤثرًا، لكن يبدو أن الأمر لم يكن جيدًا. ل-لكنني أحب هذا الجانب منك أيضًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
