مائتي ثانية
الفصل 483 : مائتي ثانية
‘سأضطر إلى مواصلة دراسة سلوكها لفترة من الوقت… بضعة أسابيع على الأقل. بحلول ذلك الوقت، سيكون من الواضح ما إذا كان انطباعي الأولي صحيحًا، أم إذا كنت بحاجة إلى إعادة النظر في تقييمي. سأفهم أيضًا نقاط القوة والضعف لديها بشكل أفضل.’
أصبح صدر ساني باردًا.
كانت المشكلة، أنه لم يكن يعرف ما يكفي لاتخاذ قرار مناسب. وحتى مع ذلك… هل كان مؤهلاً حتى للقيام به؟.
كان لدى ساني الكثير من الخبرة في التعامل مع المواقف المختلفة، وامتلاك سرعة البديهة، وكان ذكيًا في الشارع، فضلاً عن امتلاكه موهبة حقيقية في قتل الأشياء والبقاء على قيد الحياة.
كان لدى ساني الكثير من الخبرة في التعامل مع المواقف المختلفة، وامتلاك سرعة البديهة، وكان ذكيًا في الشارع، فضلاً عن امتلاكه موهبة حقيقية في قتل الأشياء والبقاء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لذلك كان من العار الحقيقي أنه سيضطر إلى تقليل مقدار الوقت الذي يتدرب عليه كثيرًا. لم يكن هذا حتى هو السبب الرئيسي خلف شعوره بالاستياء من احتمال قضاء أسابيع في مراقبة رَين في المدرسة.
‘لذا… ماذا أفعل بـحق؟!’
بدون إضاعة وقته في التواضع الزائف، كان بإمكانه الاعتراف بأنه متفوق في أشياء كثيرة.
ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، حدث شيء ما.
{ترجمة نارو…}
ولكن هل كانت الأشياء التي برع فيها تنطبق حتى على تدريب فتاة صغيرة على تعويذة الكابوس؟ بعد كل شيء، ما أراد أن يمنحها إياه لم يكن المهارات القتالية أو تكتيكات النجاة… تلك أشياء كانت تدرسها بالفعل في مدرسة النخبة التي لم يتمكن شخص مثله من الالتحاق بها أبدًا.
كان على ساني أن يمنع نفسه من التأوه.
فجأة أطلق جهاز الاتصال خاصته صوت رنين مزعج. وبعد ثانية، تكرر الصوت.
ما أراد أن يمنحها إياه هو عقلية تسمح لها بالبقاء على قيد الحياة في جحيم عالم الأحلام الذي لا يرحم. والعقلية… كانت العقلية شيئًا حساسًا.
إذا تصرف بطريقة خاطئة، قد يسبب لها ضررًا أكثر من النفع.
إذا تصرف بطريقة خاطئة، قد يسبب لها ضررًا أكثر من النفع.
إذا تصرف بطريقة خاطئة، قد يسبب لها ضررًا أكثر من النفع.
ناهيك عن أن كل شخص كان مختلفًا، وما نجح معه لم يكن مضمونًا أن ينجح مع شخص آخر. خذ أصدقاءه على سبيل المثال… كان لكل منهم عقليات مختلفة إلى حد كبير، لكن كل منهم كان قادرًا على الازدهار حتى في مكان رهيب ومروع مثل الشاطئ المنسي.
ليس حقًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما أراد أن يمنحها إياه هو عقلية تسمح لها بالبقاء على قيد الحياة في جحيم عالم الأحلام الذي لا يرحم. والعقلية… كانت العقلية شيئًا حساسًا.
‘لذا… ماذا أفعل بـحق؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دلك ساني جبهته، ثم تنهد.
أولاً… كان عليه أن يراقب أكثر ويفهم أكثر. أيًا كان ما أراد أن يقرره، فمن الغباء أن يحاول اتخاذ قراره بناءً على مراقبة رين ليوم واحد أثناء حضورها دروسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ربما سأحصل على الإلهام. أو أن حدسي سيعطيني تلميحًا…’
بهذه الفكرة، عبس، وأنهى كوب الشاي، وعاد إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تنبيه طارئ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
في صباح اليوم التالي، غادر ساني منزله مبكرًا واستخدم نظام النقل للوصول إلى المنطقة التي تقع فيها مدرسة رَين.
أصبح صدر ساني باردًا.
الآن بعد أن عرف المكان، لم يكن بحاجة إلى ملاحقة أخته بالأرجاء. وبدلاً من ذلك، مضى قدمًا وعاد إلى المقهى الذي اختبأ فيه في المرة الأخيرة، وأرسل أحد ظلاله لمراقبة مدخل المدرسة بينما ينتظر ظهور الفتاة الصغيرة.
‘فتاة جيدة، يا رَين… هذا صحيح، تجاهلي كل هذا الهراء وتعلمي قدر ما تستطيعين. المعرفة هي امتياز… زملائك في الفصل أغبياء جدًا ليقدرونها، لكنكِ لست كذلك…’
ليس حقًا…
بعد نصف ساعة، لاحظ شكلها وأمر الظل بصمت أن يتبع رَين إلى الداخل.
تم اكتشاف نشاط بوابة في مكان قريب منك
‘سأضطر إلى مواصلة دراسة سلوكها لفترة من الوقت… بضعة أسابيع على الأقل. بحلول ذلك الوقت، سيكون من الواضح ما إذا كان انطباعي الأولي صحيحًا، أم إذا كنت بحاجة إلى إعادة النظر في تقييمي. سأفهم أيضًا نقاط القوة والضعف لديها بشكل أفضل.’
إذا تصرف بطريقة خاطئة، قد يسبب لها ضررًا أكثر من النفع.
كان على ساني أن يمنع نفسه من التأوه.
{ترجمة نارو…}
نظر إلى الأسفل، ورأى النص المألوف يظهر على شاشة جهاز الاتصال الخاص به.
بضعة أسابيع… كان ذلك سيقضي على وقته حقًا. كان البحث عن شظايا الظل وتدريبه مع إيفي والقديسة سيعانيان نتيجة ذلك، والذي كان عارًا. في الآونة الأخيرة، بدأ يشعر بتلميح من الثقة عند التعامل مع المشهد القاسي في شكل الرمح.
***
حسنًا تقريبًا.
في السابق، كان ساني يعتبر الرمح، عن طريق الخطأ، سلاحًا ثابتًا إلى حد ما، وهو سلاح قادر في الغالب على تنفيذ هجمات الطعن المباشرة فقط. وعلى السطح، كان الرمح كذلك بالفعل… وأكثر من ذلك، كانت تلك في الواقع أحد أفضل ميزاته.
يمكن لأي شخص استخدام الرمح بمستوى جيد من الفعالية. ولهذا السبب حكم الرمح ساحة المعركة لآلاف السنين – فعلى عكس السيف، لا يحتاج الشخص إلى ساعات طويلة من التدريب ليصبح هاويًا ماهرًا في استخدامه.
‘ربما سأحصل على الإلهام. أو أن حدسي سيعطيني تلميحًا…’
ولكن في يد السيد… في يد السيد، كان الرمح وحشًا مختلفًا تمامًا. لقد كان سريعًا وقاتلًا ولا يمكن التنبؤ به، وقادرًا على تنفيذ مجموعة واسعة من الهجمات على مجموعة واسعة من النطاقات. لقد كان سلاحًا متعدد الاستخدامات حقًا قادرًا على إلحاق أضرار مدمرة بأي شخص يجرؤ على الاقتراب من حامله. لكن أكثر ما أحبه ساني، هو مدى خداع الرمح.
كان المشهد القاسي، على وجه الخصوص، مرنًا بشكل خاص نظرًا لنصله الطويل، والذي يمكن أن يقطع ويلوح به. ناهيك عن إمكانية تغيير طول العمود حسب الرغبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…لكن ساني كان لا يزال أكثر راحةً في التعامل مع السيوف، مع ذلك. وخاصة تلك المألوفة، مثل شظية منتصف الليل، والأوداتشي العظيم لثعبان الروح. لكنه كان يزداد اعجابًا إلى حد ما بالقدرة على إبقاء أعدائه بعيدًا عن جسده، وهو ما أعطاه إياه رمح المشهد القاسي.
بهذه الفكرة، عبس، وأنهى كوب الشاي، وعاد إلى الداخل.
لذلك كان من العار الحقيقي أنه سيضطر إلى تقليل مقدار الوقت الذي يتدرب عليه كثيرًا. لم يكن هذا حتى هو السبب الرئيسي خلف شعوره بالاستياء من احتمال قضاء أسابيع في مراقبة رَين في المدرسة.
كان السبب الرئيسي هو… المراهقين.
الوقت المتوقع على فتحها: 201 ثانية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذكر ساني بوضوح الصدمة النفسية التي تعرض لها بعد أن أُجبر على مشاهدة النخب الشابة في المدرسة المرموقة وهم يجعلون الحياة صعبة عليهم وعلى المعلمين. حتى بعد الاضطرار إلى الوقوع في هاوية لا نهاية وتناول لحم الطاغوت الفاسد والحرق في محيط اللهب السامي، فإنه يفضل تكرار الأمر برمته بدلاً من تجربة الحياة المدرسية مرة أخرى…
تم اكتشاف نشاط بوابة في مكان قريب منك
حسنًا تقريبًا.
كان على ساني أن يمنع نفسه من التأوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس حقًا…
ليس حقًا…
مع تنهد، ركز ساني على المعجنات التي أمامه واستعد ليوم طويل وشاق. هذه المعجنات وحدها جعلت مزاجه أفضل، وذلك ببساطة لأنها لم تأتي من محاكي ميت.
‘ربما سأحصل على الإلهام. أو أن حدسي سيعطيني تلميحًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت النخب الشابة هي نفسها – سامة، ومضللة بشكل لا يصدق، ومثيرة للغضب. لحسن الحظ، كانت رَين هي نفسها أيضًا – فقد درست بهدوء وتجنبت كل الدراما، مما جعلها منبوذة بشكل أساسي.
بدون إضاعة وقته في التواضع الزائف، كان بإمكانه الاعتراف بأنه متفوق في أشياء كثيرة.
‘فتاة جيدة، يا رَين… هذا صحيح، تجاهلي كل هذا الهراء وتعلمي قدر ما تستطيعين. المعرفة هي امتياز… زملائك في الفصل أغبياء جدًا ليقدرونها، لكنكِ لست كذلك…’
كانت النخب الشابة هي نفسها – سامة، ومضللة بشكل لا يصدق، ومثيرة للغضب. لحسن الحظ، كانت رَين هي نفسها أيضًا – فقد درست بهدوء وتجنبت كل الدراما، مما جعلها منبوذة بشكل أساسي.
حسنًا، لم يكن الأمر كما لو أنهم كانوا مجرد جانحين أيضًا. كان التحصيل الأكاديمي يعد حجر الأساس في التسلسل الاجتماعي في هذه المدرسة النخبوية، فكانت المنافسة بين الطلاب شديدة. كان الأمر فقط أن معظمهم قد رأوا أن التعلم أداة لكسب المكانة، وليس هدفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المشهد القاسي، على وجه الخصوص، مرنًا بشكل خاص نظرًا لنصله الطويل، والذي يمكن أن يقطع ويلوح به. ناهيك عن إمكانية تغيير طول العمود حسب الرغبة.
لا يعني ذلك أن أولوياتهم كانت من شأن ساني.
ناهيك عن أن كل شخص كان مختلفًا، وما نجح معه لم يكن مضمونًا أن ينجح مع شخص آخر. خذ أصدقاءه على سبيل المثال… كان لكل منهم عقليات مختلفة إلى حد كبير، لكن كل منهم كان قادرًا على الازدهار حتى في مكان رهيب ومروع مثل الشاطئ المنسي.
مرت ساعة بعد ساعة، وفي وقت ما، قرر مغادرة المقهى والتنزه لطرد الملل.
ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، حدث شيء ما.
الفصل 483 : مائتي ثانية
ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، حدث شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دلك ساني جبهته، ثم تنهد.
فجأة أطلق جهاز الاتصال خاصته صوت رنين مزعج. وبعد ثانية، تكرر الصوت.
تذكر ساني بوضوح الصدمة النفسية التي تعرض لها بعد أن أُجبر على مشاهدة النخب الشابة في المدرسة المرموقة وهم يجعلون الحياة صعبة عليهم وعلى المعلمين. حتى بعد الاضطرار إلى الوقوع في هاوية لا نهاية وتناول لحم الطاغوت الفاسد والحرق في محيط اللهب السامي، فإنه يفضل تكرار الأمر برمته بدلاً من تجربة الحياة المدرسية مرة أخرى…
…لم يكن هو فقط. كان كل شخص في المقهى، من العملاء إلى الموظفين، يتلقى نفس الإشعار.
***
ولكن في يد السيد… في يد السيد، كان الرمح وحشًا مختلفًا تمامًا. لقد كان سريعًا وقاتلًا ولا يمكن التنبؤ به، وقادرًا على تنفيذ مجموعة واسعة من الهجمات على مجموعة واسعة من النطاقات. لقد كان سلاحًا متعدد الاستخدامات حقًا قادرًا على إلحاق أضرار مدمرة بأي شخص يجرؤ على الاقتراب من حامله. لكن أكثر ما أحبه ساني، هو مدى خداع الرمح.
أصبح صدر ساني باردًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعرف هذا الصوت بالطبع. الجميع في العالم يعرفونه ويخشونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إلى الأسفل، ورأى النص المألوف يظهر على شاشة جهاز الاتصال الخاص به.
…لم يكن هو فقط. كان كل شخص في المقهى، من العملاء إلى الموظفين، يتلقى نفس الإشعار.
[تنبيه طارئ]
‘لا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما أراد أن يمنحها إياه هو عقلية تسمح لها بالبقاء على قيد الحياة في جحيم عالم الأحلام الذي لا يرحم. والعقلية… كانت العقلية شيئًا حساسًا.
قرأ الإخطار:
حسنًا تقريبًا.
[تنبيه طارئ]
في صباح اليوم التالي، غادر ساني منزله مبكرًا واستخدم نظام النقل للوصول إلى المنطقة التي تقع فيها مدرسة رَين.
[تنبيه طارئ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تنهد، ركز ساني على المعجنات التي أمامه واستعد ليوم طويل وشاق. هذه المعجنات وحدها جعلت مزاجه أفضل، وذلك ببساطة لأنها لم تأتي من محاكي ميت.
تم اكتشاف نشاط بوابة في مكان قريب منك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تنهد، ركز ساني على المعجنات التي أمامه واستعد ليوم طويل وشاق. هذه المعجنات وحدها جعلت مزاجه أفضل، وذلك ببساطة لأنها لم تأتي من محاكي ميت.
‘لذا… ماذا أفعل بـحق؟!’
الوقت المتوقع على فتحها: 201 ثانية
يرجى الإخلاء على الفور!.
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات