دعوة للسلام
الفصل 482 : دعوة للسلام
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه الفتاة بعيون واسعة.
{ترجمة نارو…}
كان ساني مهتزًا بشدة بما حدث للتو ليتمكن من فعل أي شيء آخر اليوم. لذلك، نزل فقط إلى الطابق السفلي، ودخل إلى عالم الأحلام، وبقي في غرفته الصغيرة في الملاذ بدلاً من الخروج لمحاربة مخلوقات الكابوس.
هنا، كان ينام بسلام طوال الليل.
كان هذا تصرفًا غريبًا للغاية من ساني، لكن العديد من المستيقظين كانوا يفعلون ذلك كل يوم. ما لم تكن قلعتهم تتعرض للهجوم – وهو ما كان يحدث بشكل متكرر في معظم أنحاء عالم الأحلام – أو تم تكليفهم بواجب معين، كان الناس يبقون في أماكنهم، وينامون، ثم يعودوا إلى العالم الحقيقي دون إلقاء أنفسهم في أي نوع من الخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت محظوظ! أمي وأبي مثل الصقور!”
قام آخرون بمهام مختلفة لكسب لقمة العيش في القلعة، مع البقاء بأمان خلف أسوارها. قليلون هم الذين غامروا كثيرًا بالخروج وتحدوا برية عالم الأحلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومن يمكن أن يلومهم؟.
استيقظ معظم الناس ضد إرادتهم بعد كل شيء. لقد كانت التعويذة هي التي أرادت من البشر أن يخاطروا بحياتهم، وأن يمروا بتجارب مميتة ويتحملوا معاناة مروعة، وليس الناس أنفسهم. لذا، فلا حرج على الشخص الذي يريد البقاء آمنًا قدر الإمكان، ولأطول فترة ممكنة.
لقد لاحظ رَين تسير من محطة النقل العام قبل وقت طويل من مجيئها بالقرب من منزله، لأن أحد ظلاله كان متمركزًا بالفعل في الشارع ليراقب. تنهد ساني، ثم خفض عينيه وتظاهر بدراسة سطح الخشب الصناعي في الشرفة، على أمل أن يتجنب التواصل البصري مع الفتاة المراهقة.
إذا كان هناك أي شيء، فقد كان ساني هو الذي يتصرف بشكل غير طبيعي.
على أية حال، شعر بالانتعاش والتوازن عندما عاد إلى العالم الحقيقي في الصباح. ساعدته ليلة نوم جيدة على وضع لقائه غير المتوقع مع رَين في منظوره الصحيح.
بقي صامتًا لفترة، مع ظهور تعبير معقد على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أنا ساني. تشرفت بلقائك يا رَين.”
نعم، لقد كان خطأً مؤسفًا من جانبه، ونعم، حقيقة أنها تعرف الآن وجهه واسمه لم تكن مثالية. ولكن في الحقيقة، لم يحدث شيء سيء للغاية. لقد اعتبرته رَين جارًا فقط. ولا حتى أحد معارفها، مجرد… غريب.
والذي كان تمامًا كما أراده ساني. ولكي يكون في الجانب الآمن، يمكنه حتى تجنب مغادرة المنزل تمامًا لفترة من الوقت.
أصبحت ابتسامته أكثر صدقًا.
…ومع ذلك، في المساء، وجد نفسه جالسًا في الشرفة مرة أخرى، يستمتع بالمنظر ويحتسي كوبًا من الشاي، كما اعتاد على ذلك بالفعل.
‘اللعنة على إيفي… من قال لها أن تطلب الطعام؟ أنا أطبخ طعامًا رائعًا لكلينا بنفسي بالفعل!’
‘بعد الأمس، أشك في أنها سترغب في الاقتراب من هذا المنزل مرة أخرى. لذا يجب أن أكون بخير…’
ولكن كما اتضح، لم يكن كذلك.
كان هذا تصرفًا غريبًا للغاية من ساني، لكن العديد من المستيقظين كانوا يفعلون ذلك كل يوم. ما لم تكن قلعتهم تتعرض للهجوم – وهو ما كان يحدث بشكل متكرر في معظم أنحاء عالم الأحلام – أو تم تكليفهم بواجب معين، كان الناس يبقون في أماكنهم، وينامون، ثم يعودوا إلى العالم الحقيقي دون إلقاء أنفسهم في أي نوع من الخطر.
لقد لاحظ رَين تسير من محطة النقل العام قبل وقت طويل من مجيئها بالقرب من منزله، لأن أحد ظلاله كان متمركزًا بالفعل في الشارع ليراقب. تنهد ساني، ثم خفض عينيه وتظاهر بدراسة سطح الخشب الصناعي في الشرفة، على أمل أن يتجنب التواصل البصري مع الفتاة المراهقة.
“إنه شيء بسيط، فقط بعض المعكرونة مع الفطر وصلصة الكريمة. الطعام المفضل لدي. اه… ساني، صحيح؟ أنا رَين، بالمناسبة.”
نظر إلى علبة الطعام مرة أخرى، وأعاد تقييم الموقف من وجودها. لا شيء مميز، هاه… كان على استعداد للمراهنة على أن المكونات التي ذكرتها كانت طبيعية أيضًا. أي بعيدة كل البعد عن المعجون الصناعي الذي استهلكه الأشخاص مثله عادة لإبقاء بطونهم ممتلئة في الضواحي. كان ساني يعرف عددًا قليلًا من الرجال الذين قد يقتلون ليأكلوا شيئًا كهذا.
هذه المرة، لم يكن سيعطيها سببًا للاقتراب والتحدث معه.
ومع ذلك، كان كل ذلك هباءً. عندما اقتربت رَين من الطريق المؤدي إلى بابه، أبطأت سرعتها قليلاً، وترددت، ثم استدارت وسارت نحوه مباشرة.
حدق بها لبضع ثوان ثم أمال رأسه قليلاً.
‘بـحق…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت رَين عن الابتسام ونظرت إليه بتعبير حزين يصعب قراءته على وجهها الشاحب. ثم قالت بهدوء:
رفع ساني رأسه وحدق بها بشيء من المفاجأة.
“آه… مرحبًا. إنه أنتِ مرة أخرى.”
“آه… مرحبًا. إنه أنتِ مرة أخرى.”
“ولقد سمح لك والديك بذلك؟ إنهم لا يحاضرونك كل يوم عن المستقبل، وأهمية الحصول على مهنة مثمرة، وكيف يجب أن تكون مستعدًا دائمًا في حالة إصابتك بالتعويذة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن يمكن أن يلومهم؟.
أومأت برأسها، ثم خلعت حقيبة ظهرها وأخرجت منها علبة طعام كبيرة، على ما يبدو مليئة بشيء لذيذ. ثم سلمتها رَين إلى ساني.
‘…ما هو الصقر بحق؟ شيء سيء، على ما أعتقد…’
“تفضل. لقد أعدته أمي. لقد طلبت صديقتك الطعام، صحيح؟ أوه… وأنا آسفة حقًا. كما تعلم… بالأمس.”
قام آخرون بمهام مختلفة لكسب لقمة العيش في القلعة، مع البقاء بأمان خلف أسوارها. قليلون هم الذين غامروا كثيرًا بالخروج وتحدوا برية عالم الأحلام.
استيقظ معظم الناس ضد إرادتهم بعد كل شيء. لقد كانت التعويذة هي التي أرادت من البشر أن يخاطروا بحياتهم، وأن يمروا بتجارب مميتة ويتحملوا معاناة مروعة، وليس الناس أنفسهم. لذا، فلا حرج على الشخص الذي يريد البقاء آمنًا قدر الإمكان، ولأطول فترة ممكنة.
رمش ساني عدة مرات، ثم أخذ العلبة من يديها وحدق فيها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أنا ساني. تشرفت بلقائك يا رَين.”
‘اللعنة على إيفي… من قال لها أن تطلب الطعام؟ أنا أطبخ طعامًا رائعًا لكلينا بنفسي بالفعل!’
‘اللعنة على إيفي… من قال لها أن تطلب الطعام؟ أنا أطبخ طعامًا رائعًا لكلينا بنفسي بالفعل!’
ثم تظاهر بالابتسام وقال:
“نعم، لقد طلبت ايفي ذلك. لا توجد مشكلة. قلِ شكرًا لوالدتكِ.”
‘لا أستطيع الاستمرار هكذا في عدم فعل أي شيء… أحتاج إلى اتخاذ قرار والمضي قدمًا. لقد أهدرت الكثير من الوقت بالفعل…’
اعتقد ساني أن المحادثة ستنتهي بعد ذلك، لكن رين واصلت. كان هناك تعبير غريب نوعًا ما على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، لم يكن سيعطيها سببًا للاقتراب والتحدث معه.
“إنه شيء بسيط، فقط بعض المعكرونة مع الفطر وصلصة الكريمة. الطعام المفضل لدي. اه… ساني، صحيح؟ أنا رَين، بالمناسبة.”
الفصل 482 : دعوة للسلام
نظر إلى علبة الطعام مرة أخرى، وأعاد تقييم الموقف من وجودها. لا شيء مميز، هاه… كان على استعداد للمراهنة على أن المكونات التي ذكرتها كانت طبيعية أيضًا. أي بعيدة كل البعد عن المعجون الصناعي الذي استهلكه الأشخاص مثله عادة لإبقاء بطونهم ممتلئة في الضواحي. كان ساني يعرف عددًا قليلًا من الرجال الذين قد يقتلون ليأكلوا شيئًا كهذا.
استعادت الفتاة حقيبة ظهرها واستدارت، وغادرت.
أصبحت ابتسامته أكثر صدقًا.
ولكن ظاهريًا، ظل هادئًا.
“نعم، أنا ساني. تشرفت بلقائك يا رَين.”
على أية حال، شعر بالانتعاش والتوازن عندما عاد إلى العالم الحقيقي في الصباح. ساعدته ليلة نوم جيدة على وضع لقائه غير المتوقع مع رَين في منظوره الصحيح.
ابتسمت قليلاً وترددت للحظات، ثم سألت:
كان هذا تصرفًا غريبًا للغاية من ساني، لكن العديد من المستيقظين كانوا يفعلون ذلك كل يوم. ما لم تكن قلعتهم تتعرض للهجوم – وهو ما كان يحدث بشكل متكرر في معظم أنحاء عالم الأحلام – أو تم تكليفهم بواجب معين، كان الناس يبقون في أماكنهم، وينامون، ثم يعودوا إلى العالم الحقيقي دون إلقاء أنفسهم في أي نوع من الخطر.
‘بعد الأمس، أشك في أنها سترغب في الاقتراب من هذا المنزل مرة أخرى. لذا يجب أن أكون بخير…’
“إذن، أنت حقًا في الثامنة عشرة من عمرك؟ وتعيش بمفردك في منزلك الخاص؟ أعني مع صديقتك اللطيفة تلك.”
لقد لاحظ رَين تسير من محطة النقل العام قبل وقت طويل من مجيئها بالقرب من منزله، لأن أحد ظلاله كان متمركزًا بالفعل في الشارع ليراقب. تنهد ساني، ثم خفض عينيه وتظاهر بدراسة سطح الخشب الصناعي في الشرفة، على أمل أن يتجنب التواصل البصري مع الفتاة المراهقة.
هز ساني كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أجل. إنها ستبقى هنا حتى تجد مكانًا خاصًا بها، رغم ذلك. لماذا؟”
‘بـحق…’
نظرت إليه الفتاة بعيون واسعة.
“أعني… ألست صغيرًا بعض الشيء لتعيش بمفردك؟ ألا يشعر والديك بالقلق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أنا ساني. تشرفت بلقائك يا رَين.”
أصبحت ابتسامته أكثر صدقًا.
حدق بها لبضع ثوان ثم أمال رأسه قليلاً.
استعادت الفتاة حقيبة ظهرها واستدارت، وغادرت.
“أعتقد أنني في عمر مثالي للعيش بمفردي. وكلا، والدي ليسا قلقين عليّ على الإطلاق.”
أصبحت ابتسامته أكثر صدقًا.
ابتسمت رَين، كما لو أنها سمعت الشيء الأكثر روعة على الإطلاق.
“ولكن أعني… من يطبخ طعامك؟ لا، انتظر… من يشتري حطبك؟ هل تحصل على مصروف؟ أم لديك راتب من جامعتك؟ انتظر… هل تذهب حتى إلى الجامعة؟ لدي الكثير من الأسئلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأوه ساني عقليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أسئلة… أنا أكره الأسئلة!’
وفي النهاية قال ساني:
ولكن ظاهريًا، ظل هادئًا.
“إذن، أنت حقًا في الثامنة عشرة من عمرك؟ وتعيش بمفردك في منزلك الخاص؟ أعني مع صديقتك اللطيفة تلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أي نوع من الأسئلة هذه؟ بالطبع أنا أشتري وأطبخ طعامي بنفسي. ومن يحتاج إلى جامعة؟ أو راتب! إذا كنت تريدين أن تعرفي، فأنا رجل أعمال شاب ناجح للغاية. باختصار، أنا أفعل ما أريد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن أعني… من يطبخ طعامك؟ لا، انتظر… من يشتري حطبك؟ هل تحصل على مصروف؟ أم لديك راتب من جامعتك؟ انتظر… هل تذهب حتى إلى الجامعة؟ لدي الكثير من الأسئلة!”
ومع ذلك، كان كل ذلك هباءً. عندما اقتربت رَين من الطريق المؤدي إلى بابه، أبطأت سرعتها قليلاً، وترددت، ثم استدارت وسارت نحوه مباشرة.
حدقت فيه رَين.
“ولقد سمح لك والديك بذلك؟ إنهم لا يحاضرونك كل يوم عن المستقبل، وأهمية الحصول على مهنة مثمرة، وكيف يجب أن تكون مستعدًا دائمًا في حالة إصابتك بالتعويذة؟”
هز ساني كتفيه.
جعد ساني جبينه.
{ترجمة نارو…}
“لا، لا شيء من هذا القبيل.”
بقي صامتًا لفترة، مع ظهور تعبير معقد على وجهه.
نظرت إليه رَين بحسد وتنهدت.
“أنت محظوظ! أمي وأبي مثل الصقور!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان هناك أي شيء، فقد كان ساني هو الذي يتصرف بشكل غير طبيعي.
‘…ما هو الصقر بحق؟ شيء سيء، على ما أعتقد…’
“إنه شيء بسيط، فقط بعض المعكرونة مع الفطر وصلصة الكريمة. الطعام المفضل لدي. اه… ساني، صحيح؟ أنا رَين، بالمناسبة.”
لكن هذا التقاعس كان لا بد أن يتوقف. كان عليه أن يأتي بشيء ما…
بقي صامتًا لفترة، مع ظهور تعبير معقد على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، لم يكن سيعطيها سببًا للاقتراب والتحدث معه.
وفي النهاية قال ساني:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي ساني على الشرفة لفترة، محدقًا في علبة الطعام. ببطء، واستقر تعبير قاتم على وجهه.
“…لا تكوني قاسية على والديكِ. أنتِ الشخص المحظوظ هنا حقًا. لقد قمت بتحريف الحقيقة قليلاً. والداي لا يهتمان بمكان وجودي وماذا أفعل… لأنني ليس لدي والدين. لذا… أفضل أن أكون في وضعكِ بدلاً من وضعي، بغض النظر عن روعته. فوضعكِ أروع قليلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لقد طلبت ايفي ذلك. لا توجد مشكلة. قلِ شكرًا لوالدتكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت رَين عن الابتسام ونظرت إليه بتعبير حزين يصعب قراءته على وجهها الشاحب. ثم قالت بهدوء:
‘بـحق…’
ثم تظاهر بالابتسام وقال:
“أوه… فهمت. آسفة. لم أكن أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمت قليلا ثم لوحت.
“حسنًا، سأذهب إذن. استمتع بالمعكرونة يا ساني!”
استعادت الفتاة حقيبة ظهرها واستدارت، وغادرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقي ساني على الشرفة لفترة، محدقًا في علبة الطعام. ببطء، واستقر تعبير قاتم على وجهه.
لكن هذا التقاعس كان لا بد أن يتوقف. كان عليه أن يأتي بشيء ما…
‘لا أستطيع الاستمرار هكذا في عدم فعل أي شيء… أحتاج إلى اتخاذ قرار والمضي قدمًا. لقد أهدرت الكثير من الوقت بالفعل…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي ساني على الشرفة لفترة، محدقًا في علبة الطعام. ببطء، واستقر تعبير قاتم على وجهه.
تجنب القيام بأي شيء يتعلق بإعداد رَين لاحتمال إصابتها بالتعويذة، لأنه لم يكن يعرف ماذا يفعل وكيف.
{ترجمة نارو…}
لكن هذا التقاعس كان لا بد أن يتوقف. كان عليه أن يأتي بشيء ما…
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات