التتبع
الفصل 218: التتبع
كيف ستكون حياته الآن لو اختار البقاء في الإمبراطورية العظيمة سوِي بدلاً من السعي في طريق الخلود؟
قَبِلَ الرجل المتجول احترام تشين سانغ بابتسامة هادئة. أخذ جرعة من النبيذ، ممسكًا بكأسه كما لو كان غارقًا في التفكير لوقت طويل. بعد بعض التردد، سأل أخيرًا: “أخ تشين، عندما قابلت جي شين… كيف كان حاله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الراهب جي شين رجل عظيم الرحمة، مستعد للعيش في الفقر، يعالج ويشفي الفقراء. عندما لجأت إلى معبد تشينغ يانغ، كانت سنة كارثة. تدفق اللاجئون من الشمال إلى الجنوب، وكانت المجاعة والموت في كل مكان. الراهب جي شين وزع الأدوية مجانًا، وأنقذ أرواحًا لا تُحصى…”
على الرغم من أن الرجل المتجول تحدث ببساطة، إلا أن تشين سانغ عرف جيدًا المشاق المخفية في هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى تشين سانغ اهتمام الرجل المتجول، فروى كل ما شاهده في معبد تشينغ يانغ بتفصيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يكن إعجابًا عميقًا للراهب جي شين، الذي جسد حقًا روح القلب الرحيم المستعد لإيواء وعزاء الجميع.
شاهد تشين سانغ شخصية الرجل المتجول الهزيلة بعض الشيء تختفي بين الجبال.
عرف تشين سانغ أنه لا يستطيع تحقيق مثل هذه المثل العليا بنفسه، لكن ذلك لم يمنعه من احترام من يستطيع.
عرف تشين سانغ أنه لا يستطيع تحقيق مثل هذه المثل العليا بنفسه، لكن ذلك لم يمنعه من احترام من يستطيع.
ظلت عينا الباحث مثبتتين على الشخصية الأمامية، وصوته منخفضًا وحذرًا. “هذا الشخص حذر للغاية. إنه يبيع القليل فقط في كل متجر، لكننا رأيناه يدخل سبعة أو ثمانية متاجر متتالية، يبيع نفس العناصر في كل مرة. من المؤكد أنه يحمل كمية كبيرة من أحجار العنصر الناري وعناصر الأرواح الشريرة. بالنسبة لشخص لديه هذا القدر من الموارد، من الأفضل عدم الاستهانة به، بغض النظر عن مستواه. ابق متيقظًا وتوقف عن الشكوى، أو سيهرب بتقنية وهمية.”
“لقد قام بعمل جيد”، قال الرجل المتجول وهو يومئ، بينما غمرته نظرة ارتياح.
…
“نقل الراهب جي شين التقليد الذي تركته إلى تلميذ يدعى مينغ يوي، الذي كان أيضًا شخصًا لطيفًا وطيب القلب. ومع ذلك، قبل أن أغادر الإمبراطورية العظيمة سوِي، زرت معبد تشينغ يانغ لآخر مرة. حينها، كان الراهب جي شين ومينغ يوي قد غادرا المعبد هربًا من فوضى الحرب. لكن الآن، مر أكثر من أربعين عامًا…”
كان مينغ يوي أصغر منه بسنتين فقط. إلا إذا كان الراهب جي شين قد صادف فرصة معجزة، فمن المرجح أنه قد توفي بالفعل.
حصن شوانلو = حصن شوان لو
تحول تعبير تشين سانغ إلى الكآبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى تشين سانغ اهتمام الرجل المتجول، فروى كل ما شاهده في معبد تشينغ يانغ بتفصيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى تشين سانغ اهتمام الرجل المتجول، فروى كل ما شاهده في معبد تشينغ يانغ بتفصيل.
الزمن لا يرحم أحدًا.
كان يكن إعجابًا عميقًا للراهب جي شين، الذي جسد حقًا روح القلب الرحيم المستعد لإيواء وعزاء الجميع.
“فهمت!” ابتسم الرجل الضخم بوحشية، وبواسطة خطوة قوية، انطلق مثل السهم، بينما تبعه الباحث. في لحظة، اقترب الاثنان، محاصرين هدفهم من اليسار واليمين.
كان مينغ يوي أصغر منه بسنتين فقط. إلا إذا كان الراهب جي شين قد صادف فرصة معجزة، فمن المرجح أنه قد توفي بالفعل.
الفصل 218: التتبع
على الرغم من أن الرجل المتجول تحدث ببساطة، إلا أن تشين سانغ عرف جيدًا المشاق المخفية في هذه الكلمات.
بدا أن الرجل المتجول أدرك هذا أيضًا، فأطلق تنهيدة هادئة. سلوك طريق الخلود يعني ترك العالم الفاني إلى الأبد.
“أيها الحكيم، هل انضممت إلى طائفة تايي الأساسية؟”
الفصل 218: التتبع
تذكر تشين سانغ المشهد عندما التقى بالرجل المتجول لأول مرة. كان مدير جناح تايي الأساسي قد نادى الرجل المتجول بـ” العم الأصغر”، مما يشير إلى علاقة وثيقة.
أومأ الرجل المتجول موافقًا. “كان مرشدي، الحكيم بياو يا، من طائفة تايي الأساسية. في ذلك الوقت، رأى مهارتي في الطب وموهبتي في الكيمياء، فاستثنى وأدخلني إلى الطائفة كمساعد دواء. لحسن الحظ، ساعدتني معرفتي بالطب في الحفاظ على صحتي. حتى في الشيخوخة، ظل جسدي قويًا، وبمساعدة بعض الحبوب الروحية، تمكنت من السير في هذا الطريق.”
أومأ الرجل المتجول موافقًا. “كان مرشدي، الحكيم بياو يا، من طائفة تايي الأساسية. في ذلك الوقت، رأى مهارتي في الطب وموهبتي في الكيمياء، فاستثنى وأدخلني إلى الطائفة كمساعد دواء. لحسن الحظ، ساعدتني معرفتي بالطب في الحفاظ على صحتي. حتى في الشيخوخة، ظل جسدي قويًا، وبمساعدة بعض الحبوب الروحية، تمكنت من السير في هذا الطريق.”
على الرغم من أن الرجل المتجول تحدث ببساطة، إلا أن تشين سانغ عرف جيدًا المشاق المخفية في هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، الخالدون موجودون حقًا في هذا العالم!
…
لكن الباحث كان مصممًا على انتظار وصول أخيهم الأكبر للمشاركة في القتال.
خارج سوق تشانغ يانغ، ودع تشين سانغ الرجل المتجول.
استمروا في تتبع هدفهم لفترة أطول. في النهاية، إما بسبب الإرهاق من استخدام الطاقة الروحية للحفاظ على قطعه الأثرية أو ببساطة بسبب الرضا عن النفس، تباطأ الرجل المقنع، مسترخيًا في سرعته.
“أخ تشين، يجب أن تعود. أنت تلميذ في جبل شاوهوا، وطائفتنا تحرس معًا حصن شوان لو. من المؤكد أننا سنلتقي مرة أخرى. إلى ذلك الحين!”
رفع الرجل المتجول يديه من بعيد ثم استدار، ماشيًا نحو الغرب وحيدًا.
كان مينغ يوي أصغر منه بسنتين فقط. إلا إذا كان الراهب جي شين قد صادف فرصة معجزة، فمن المرجح أنه قد توفي بالفعل.
شاهد تشين سانغ شخصية الرجل المتجول الهزيلة بعض الشيء تختفي بين الجبال.
وفقًا للرجل المتجول، على الرغم من أنه تمكن من اختراق مرحلة بناء الأساس، إلا أن تقدمه في السن ترك مرضًا خفيًا في تطويره، مما أعاق تقدمه المستقبلي.
كان يتجول في ساحة المعركة الخالدة القديمة لسنوات، يبحث عن طريقة لحل هذه المشكلات. هذه المرة، حصل أخيرًا على بعض الأدلة، التي جلبته في هذه الرحلة، فقط ليلتقي تشين سانغ بشكل غير متوقع في سوق تشانغ يانغ.
كيف ستكون حياته الآن لو اختار البقاء في الإمبراطورية العظيمة سوِي بدلاً من السعي في طريق الخلود؟
جعل هذا اللقاء تشين سانغ يفكر في نفسه. بطريقة ما، كانوا يعانون معًا. كان كفاح تشين سانغ مفروضًا ذاتيًا، لكن كفاح الرجل المتجول كان ببساطة قدرًا – فقد صادف طريقه إلى الخلود في عمر الثامنة والسبعين، حقًا تحول في المصير خارج السيطرة البشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر تشين سانغ المشهد عندما التقى بالرجل المتجول لأول مرة. كان مدير جناح تايي الأساسي قد نادى الرجل المتجول بـ” العم الأصغر”، مما يشير إلى علاقة وثيقة.
أما بالنسبة للطبيعة الدقيقة للمرض الخفي للرجل المتجول، لم يتطفل تشين سانغ أكثر.
عرف تشين سانغ أنه لا يستطيع تحقيق مثل هذه المثل العليا بنفسه، لكن ذلك لم يمنعه من احترام من يستطيع.
معرفته بالرجل المتجول ولدت من اتصال من خلال الراهب جي شين وكانت مجرد لقاء قصير. لم يكن لديهم صداقة عميقة، وكان من الحكمة تجنب التحدث بانفتاح كبير مع ارتباط سطحي.
على الرغم من أن الرجل المتجول تحدث ببساطة، إلا أن تشين سانغ عرف جيدًا المشاق المخفية في هذه الكلمات.
ذكر الرجل المتجول مشاكله بشكل عابر ولم يُظهر أي نية لدعوة تشين سانغ للمساعدة. فهم تشين سانغ هذا، فامتنع عن السؤال أكثر.
لكن في الأعماق، هل كان سيبقى هناك أثر من الندم العالق، يطفو على السطح من القلب كلما نظر إلى السماء ليلاً وحيدًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف تشين سانغ هناك، ثم استدار ونظر نحو الجنوب الشرقي، غارقًا في أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقاؤه غير المتوقع مع الرجل المتجول أثار ذكرياته.
لكن في الأعماق، هل كان سيبقى هناك أثر من الندم العالق، يطفو على السطح من القلب كلما نظر إلى السماء ليلاً وحيدًا؟
أما بالنسبة للطبيعة الدقيقة للمرض الخفي للرجل المتجول، لم يتطفل تشين سانغ أكثر.
كيف ستكون حياته الآن لو اختار البقاء في الإمبراطورية العظيمة سوِي بدلاً من السعي في طريق الخلود؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى تشين سانغ اهتمام الرجل المتجول، فروى كل ما شاهده في معبد تشينغ يانغ بتفصيل.
ربما سيتمتع بسلطة عظيمة، أو ثروة هائلة، أو عائلة مع عدد لا يحصى من الأحفاد…
لابد أن هذه الحياة كانت ستكون مبهرة.
كان الرجل الضخم، المحبط من المطاردة الخفية، يحبس أنفاسه لتجنب الاكتشاف، يشعر بالاختناق الشديد والقلق، وصوته مشوبًا بالضيق.
لابد أن هذه الحياة كانت ستكون مبهرة.
لكن في الأعماق، هل كان سيبقى هناك أثر من الندم العالق، يطفو على السطح من القلب كلما نظر إلى السماء ليلاً وحيدًا؟
كان يكن إعجابًا عميقًا للراهب جي شين، الذي جسد حقًا روح القلب الرحيم المستعد لإيواء وعزاء الجميع.
وقف تشين سانغ هناك، ثم استدار ونظر نحو الجنوب الشرقي، غارقًا في أفكاره.
بعد كل شيء، الخالدون موجودون حقًا في هذا العالم!
“أخي، إنه مجرد شخص في المرحلة الثالثة عشرة من مرحلة تنقية الطاقة، قوته مشابهة لنا. حتى بدون الضباب السام، يمكننا نحن الاثنان القضاء عليه بسهولة معًا. لماذا نزعج أنفسنا بإشراك الأخ الأكبر؟”
معرفته بالرجل المتجول ولدت من اتصال من خلال الراهب جي شين وكانت مجرد لقاء قصير. لم يكن لديهم صداقة عميقة، وكان من الحكمة تجنب التحدث بانفتاح كبير مع ارتباط سطحي.
نظر تشين سانغ إلى السماوات الشاسعة، ثم استدار وسار إلى السوق. وجد زاوية منعزلة، وفعّل فن تجنب الأرواح، مخفيًا تطويره في المرحلة الثالثة عشرة من مرحلة تنقية الطاقة. ارتدى قناعًا شبحياً، وعاد إلى الشوارع الصاخبة بخطوات متعجلة، كما لو كان مضغوطًا بشيء عاجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تعبير الباحث تغير فجأة. “هناك خطأ ما – الضباب السام لا يعمل! الأخ الأكبر، تحرك الآن!”
…
شاهد تشين سانغ شخصية الرجل المتجول الهزيلة بعض الشيء تختفي بين الجبال.
حول سوق تشانغ يانغ كانت تنتشر جبال حجرية غير مستوية، مما خلق تضاريس معقدة.
حصن شوانلو = حصن شوان لو
رفع الرجلان أيديهما، وأطلقا سحابة من الضباب السام الكريه. عندما اقتربا، أطلقا الضباب على الفور، مغلفين الرجل المقنع في سحابة كثيفة.
شخص مقنع غادر السوق. بمجرد خروجه، ركب على الفور قطعة أثرية طائرة، هاربًا نحو الغرب بأقصى سرعة بينما كان يلتفت إلى الوراء بشكل متكرر، في حالة تأهب عالية.
ظلت عينا الباحث مثبتتين على الشخصية الأمامية، وصوته منخفضًا وحذرًا. “هذا الشخص حذر للغاية. إنه يبيع القليل فقط في كل متجر، لكننا رأيناه يدخل سبعة أو ثمانية متاجر متتالية، يبيع نفس العناصر في كل مرة. من المؤكد أنه يحمل كمية كبيرة من أحجار العنصر الناري وعناصر الأرواح الشريرة. بالنسبة لشخص لديه هذا القدر من الموارد، من الأفضل عدم الاستهانة به، بغض النظر عن مستواه. ابق متيقظًا وتوقف عن الشكوى، أو سيهرب بتقنية وهمية.”
بدا أنه غير مدرك أن شخصين كانا يتتبعانه بصمت من ظلال الجبال المحيطة، يتحركان بخفة مثل الثعابين السامة، يتربصان باستمرار من الخلف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحدهما كان رجلاً ضخمًا يرتدي ملابس ضيقة، بينما الآخر كان لديه هيئة باحث هزيل.
ربما سيتمتع بسلطة عظيمة، أو ثروة هائلة، أو عائلة مع عدد لا يحصى من الأحفاد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تعبير الباحث تغير فجأة. “هناك خطأ ما – الضباب السام لا يعمل! الأخ الأكبر، تحرك الآن!”
“أخي، إنه مجرد شخص في المرحلة الثالثة عشرة من مرحلة تنقية الطاقة، قوته مشابهة لنا. حتى بدون الضباب السام، يمكننا نحن الاثنان القضاء عليه بسهولة معًا. لماذا نزعج أنفسنا بإشراك الأخ الأكبر؟”
ذكر الرجل المتجول مشاكله بشكل عابر ولم يُظهر أي نية لدعوة تشين سانغ للمساعدة. فهم تشين سانغ هذا، فامتنع عن السؤال أكثر.
معرفته بالرجل المتجول ولدت من اتصال من خلال الراهب جي شين وكانت مجرد لقاء قصير. لم يكن لديهم صداقة عميقة، وكان من الحكمة تجنب التحدث بانفتاح كبير مع ارتباط سطحي.
كان الرجل الضخم، المحبط من المطاردة الخفية، يحبس أنفاسه لتجنب الاكتشاف، يشعر بالاختناق الشديد والقلق، وصوته مشوبًا بالضيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الباحث كان مصممًا على انتظار وصول أخيهم الأكبر للمشاركة في القتال.
“أيها الحكيم، هل انضممت إلى طائفة تايي الأساسية؟”
أخوهم الأكبر كان خبيرًا في مرحلة بناء الأساس. إزعاج تدريبه من أجل شخص في مرحلة تنقية الطاقة بدا كإفراط في القتل.
ظلت عينا الباحث مثبتتين على الشخصية الأمامية، وصوته منخفضًا وحذرًا. “هذا الشخص حذر للغاية. إنه يبيع القليل فقط في كل متجر، لكننا رأيناه يدخل سبعة أو ثمانية متاجر متتالية، يبيع نفس العناصر في كل مرة. من المؤكد أنه يحمل كمية كبيرة من أحجار العنصر الناري وعناصر الأرواح الشريرة. بالنسبة لشخص لديه هذا القدر من الموارد، من الأفضل عدم الاستهانة به، بغض النظر عن مستواه. ابق متيقظًا وتوقف عن الشكوى، أو سيهرب بتقنية وهمية.”
وبعد أن وبخه، ابتلع الرجل الضخم تذمره وامتثل للأوامر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأخوان الثلاثة يديرون أعمالهم المشبوهة عبر المدن والأسواق لسنوات دون مشكلة، بفضل التخطيط الدقيق للأخ الثاني. حتى الأخ الأكبر اتبع نصيحة الأخ الثاني، لذلك لم يجرؤ على الاعتراض – كان التذمر كل ما يمكنه فعله.
“أيها الحكيم، هل انضممت إلى طائفة تايي الأساسية؟”
وبعد أن وبخه، ابتلع الرجل الضخم تذمره وامتثل للأوامر.
استمروا في تتبع هدفهم لفترة أطول. في النهاية، إما بسبب الإرهاق من استخدام الطاقة الروحية للحفاظ على قطعه الأثرية أو ببساطة بسبب الرضا عن النفس، تباطأ الرجل المقنع، مسترخيًا في سرعته.
رفع الرجلان أيديهما، وأطلقا سحابة من الضباب السام الكريه. عندما اقتربا، أطلقا الضباب على الفور، مغلفين الرجل المقنع في سحابة كثيفة.
في تلك اللحظة، همس الباحث: “الأخ الأكبر وصل. تحركوا!”
ظلت عينا الباحث مثبتتين على الشخصية الأمامية، وصوته منخفضًا وحذرًا. “هذا الشخص حذر للغاية. إنه يبيع القليل فقط في كل متجر، لكننا رأيناه يدخل سبعة أو ثمانية متاجر متتالية، يبيع نفس العناصر في كل مرة. من المؤكد أنه يحمل كمية كبيرة من أحجار العنصر الناري وعناصر الأرواح الشريرة. بالنسبة لشخص لديه هذا القدر من الموارد، من الأفضل عدم الاستهانة به، بغض النظر عن مستواه. ابق متيقظًا وتوقف عن الشكوى، أو سيهرب بتقنية وهمية.”
“فهمت!” ابتسم الرجل الضخم بوحشية، وبواسطة خطوة قوية، انطلق مثل السهم، بينما تبعه الباحث. في لحظة، اقترب الاثنان، محاصرين هدفهم من اليسار واليمين.
“فهمت!” ابتسم الرجل الضخم بوحشية، وبواسطة خطوة قوية، انطلق مثل السهم، بينما تبعه الباحث. في لحظة، اقترب الاثنان، محاصرين هدفهم من اليسار واليمين.
في أعينهم، كان الرجل خلف القناع مليئًا بالعجز والخوف.
أومأ الرجل المتجول موافقًا. “كان مرشدي، الحكيم بياو يا، من طائفة تايي الأساسية. في ذلك الوقت، رأى مهارتي في الطب وموهبتي في الكيمياء، فاستثنى وأدخلني إلى الطائفة كمساعد دواء. لحسن الحظ، ساعدتني معرفتي بالطب في الحفاظ على صحتي. حتى في الشيخوخة، ظل جسدي قويًا، وبمساعدة بعض الحبوب الروحية، تمكنت من السير في هذا الطريق.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
رفع الرجلان أيديهما، وأطلقا سحابة من الضباب السام الكريه. عندما اقتربا، أطلقا الضباب على الفور، مغلفين الرجل المقنع في سحابة كثيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تعبير الباحث تغير فجأة. “هناك خطأ ما – الضباب السام لا يعمل! الأخ الأكبر، تحرك الآن!”
بدا أن الرجل المتجول أدرك هذا أيضًا، فأطلق تنهيدة هادئة. سلوك طريق الخلود يعني ترك العالم الفاني إلى الأبد.
قهقه الرجل الضخم. “اسقط، اسقط، اسقط…”
لكن تعبير الباحث تغير فجأة. “هناك خطأ ما – الضباب السام لا يعمل! الأخ الأكبر، تحرك الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…………………………..
وقف تشين سانغ هناك، ثم استدار ونظر نحو الجنوب الشرقي، غارقًا في أفكاره.
حصن شوانلو = حصن شوان لو
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات