You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بوابة الخلود 217

الرجل المتجول

الرجل المتجول

1111111111

الفصل 217: الرجل المتجول
 

 

مر الشيخ بجانب تشين سانغ.

وفقًا للممارس جي شين، كان الرجل المتجول قد بلغ بالفعل السبعين عندما تم رسم اللوحة.

 

 

التفت تشين سانغ برأسه، يراقب الشيخ حتى كاد يختفي في الحشد. ثم، في ومضة مفاجئة، أسرع خطاه ولحق بالشيخ.

 

 

رفع كأسه بكلتا يديه، قدم نخبًا للرجل المتجول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انتظر لحظة، أيها المحترم!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانحناء، جلس تشين سانغ مرة أخرى، ينظر بتوقع إلى الرجل المتجول.

توقف الشيخ، ملقياً نظرة حائرة على تشين سانغ الذي سد طريقه. ظهرت نظرة حذرة في عينيه. “ما شأنك بمثل هذا الممارس مع رجل عجوز مثلي؟”

في حانة هادئة، طلب الاثنان النبيذ والأطباق، جالسين مقابل بعضهما البعض.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفضة التي نهبها تشين سانغ من قطاع الطرق الجبليين، بعد شراء قبضة التنين الخاضعة للنمر، استخدمت إلى حد كبير لدعم المعبد.

ضم تشين سانغ يديه باحترام. “اعذر وقاحتي، أيها المحترم. هل لي أن أسأل… هل اسمك الدارمي هو الرجل المتجول؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يتحدث عن الماضي، ظهر تعبير حنين على وجه تشين سانغ، مع تلميح من الكآبة في نظره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

على سبيل المثال، وصل منغ روهوي إلى المرحلة الثانية عشرة من تنقية الطاقة في الثامنة والخمسين لكنه وجد بناء الأساس ميؤوسًا منه وأصبح في النهاية مديرًا في طائفة يوانتشاو.

عند سماع اسم غريب يناديه بهذا الاسم، لمس الشيخ لحيته الطويلة، ضيق عينيه وفحص تشين سانغ بعبوس. بعد لحظة من التأمل، سأل، “هل تعرفني حقًا، أيها الممارس؟ لكن… لا أتذكر أنني قابلتك من قبل.”

بينما كان الرجل المتجول يتحدث، استمع تشين سانغ في رهبة، كما لو كان يسمع قصة من أسطورة خيالية. كلما استمع أكثر، زاد شعوره بالذهول.

 

 

“بالفعل، أنت لا تعرفني،” قال تشين سانغ وهو يومئ بجدية. “هل أنت حقًا الممارس المتجول؟ هل ما زلت تتذكر جي شين؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، جالسًا أمامه، بدا الرجل المتجول أكبر قليلاً مما كان عليه في اللوحة، لكنه أكثر حيوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجمد تعبير الشيخ عند ذكر هذا الاسم. ارتفع نظره إلى السماء، عيناه تصبحان بعيدتين، كما لو كان يرى عبر عقود من الزمن. بعد توقف طويل، نظر إلى تشين سانغ مرة أخرى، سائلاً، “جي شين الذي تتحدث عنه… هل يمكن أن يكون التلميذ الذي تبنيتُه في حياتي الدنيوية؟ كيف تعرف جي شين؟”

 

 

تحدث تشين سانغ بهدوء إلى الرجل المتجول، ساردًا قصة صلته بالممارس جي شين.

في حانة هادئة، طلب الاثنان النبيذ والأطباق، جالسين مقابل بعضهما البعض.

 

غارقًا في دوامة من التكهنات، رأى تشين سانغ الرجل المتجول يهز رأسه. “لم يكن جي شين ممارسًا خالدًا – على الأقل، ليس قبل أن أغادر. واجهت طريق الخلود فقط بعد افتراقي مع جي شين، ولم أعود أبدًا بعد ذلك. حقيقة أن جي شين تبناك ولقائي بك اليوم… القدر مليء حقًا بالأسرار.”

“أنا أصلاً من مملكة نينغ،” بدأ تشين سانغ. “في الخامسة عشرة، كنت أسافر في عمل مع كبار السن عندما أسرنا قطاع الطرق. نجوت بأعجوبة، فقط لأجد نفسي عالقًا في سوي الكبرى، حيث رحب بي الممارس جي شين بلطف. لاحقًا، من خلال تحول في القدر، خطوت في طريق التطوير الخالد… في الواقع، أيها المحترم، رحلتي السلسة في هذا الطريق ليست بدون بعض الفضل لوصفة حمام أعشاب تركتها وراءك…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

في حانة هادئة، طلب الاثنان النبيذ والأطباق، جالسين مقابل بعضهما البعض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك العمر، كان الرجل المتجول لا يزال رجلاً عاديًا!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تحدث تشين سانغ بهدوء إلى الرجل المتجول، ساردًا قصة صلته بالممارس جي شين.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كان يتحدث عن الماضي، ظهر تعبير حنين على وجه تشين سانغ، مع تلميح من الكآبة في نظره.

مر الشيخ بجانب تشين سانغ.

 

 

لوقت طويل، كان يكافح على طريق التطوير الخالد، منغمسًا تمامًا في تدريبه، نادرًا ما يأخذ وقتًا للتذكر.

وفقًا للممارس جي شين، كان الرجل المتجول قد بلغ بالفعل السبعين عندما تم رسم اللوحة.

 

أومأ تشين سانغ، وقام، وانحني انحناءة عميقة. “لم أشكرك بعد كما ينبغي، أيها المحترم. اعتقدت ذات مرة أنك رجل عادي؛ لم أتوقع أبدًا أن تكون ممارسًا خالدًا بنفسك. هل كان الممارس جي شين أيضًا…؟”

الآن، بينما ينظر إلى الوراء، أدرك أنه قد مر أكثر من أربعين عامًا منذ وصوله الأول إلى معبد تشينغيانغ في الخامسة عشرة – أكثر من نصف عمر مضى.

توقف الشيخ، ملقياً نظرة حائرة على تشين سانغ الذي سد طريقه. ظهرت نظرة حذرة في عينيه. “ما شأنك بمثل هذا الممارس مع رجل عجوز مثلي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“وصفة الحمام العشبي؟” فكر الرجل المتجول للحظة قبل أن يبتسم. “الأخ تشين، هل تقصد مرق تغذية النخاع؟ نعم، إنه مفيد بالفعل للمبتدئين في التطوير. صادفته أثناء تجوالي في العالم؛ كان من صنع سيد فنون قتالية من سوي الكبرى. على الرغم من أنه يستخدم فقط أعشابًا دنيوية، إلا أنه فعال بشكل ملحوظ للممارسين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

أومأ تشين سانغ، وقام، وانحني انحناءة عميقة. “لم أشكرك بعد كما ينبغي، أيها المحترم. اعتقدت ذات مرة أنك رجل عادي؛ لم أتوقع أبدًا أن تكون ممارسًا خالدًا بنفسك. هل كان الممارس جي شين أيضًا…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد الانحناء، جلس تشين سانغ مرة أخرى، ينظر بتوقع إلى الرجل المتجول.

“وصفة الحمام العشبي؟” فكر الرجل المتجول للحظة قبل أن يبتسم. “الأخ تشين، هل تقصد مرق تغذية النخاع؟ نعم، إنه مفيد بالفعل للمبتدئين في التطوير. صادفته أثناء تجوالي في العالم؛ كان من صنع سيد فنون قتالية من سوي الكبرى. على الرغم من أنه يستخدم فقط أعشابًا دنيوية، إلا أنه فعال بشكل ملحوظ للممارسين.”

 

“وصفة الحمام العشبي؟” فكر الرجل المتجول للحظة قبل أن يبتسم. “الأخ تشين، هل تقصد مرق تغذية النخاع؟ نعم، إنه مفيد بالفعل للمبتدئين في التطوير. صادفته أثناء تجوالي في العالم؛ كان من صنع سيد فنون قتالية من سوي الكبرى. على الرغم من أنه يستخدم فقط أعشابًا دنيوية، إلا أنه فعال بشكل ملحوظ للممارسين.”

لم يكن ليخمن أبدًا أن معلم الممارس جي شين، الرجل المتجول، كان في الواقع ممارسًا خالدًا!

في نفس الوقت، شعر تشين سانغ بوخز من الارتباك. منذ لحظة استقراره في معبد تشينغيانغ، لم يرى أبدًا الممارس جي شين أو مينغ يوي يستخدمان أي قدرات تتجاوز العادية. ذهب الممارس جي شين إلى حد تحمل الجوع وأكل الحبوب الخشنة والخضروات البرية لمساعدة ضحايا الكارثة.

 

 

تذكر أنه خلال وقته في معبد تشينغيانغ، في إحدى السنوات الجديدة، أخرج الممارس جي شين صورة للرجل المتجول للعبادة. تشين سانغ، متبعًا مثاله، أبدى احترامه ورأى الرجل في اللوحة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تذكر أنه خلال وقته في معبد تشينغيانغ، في إحدى السنوات الجديدة، أخرج الممارس جي شين صورة للرجل المتجول للعبادة. تشين سانغ، متبعًا مثاله، أبدى احترامه ورأى الرجل في اللوحة.

وهكذا، عندما واجه الرجل المتجول فجأة شخصيًا، نشأ إحساس بالألفة بداخله. عند التفكير في كل من التقى بهم منذ مجيئه إلى هذا العالم، لم يتمكن من تحديده في البداية، لكنه تذكر اللوحة وأدرك الحقيقة.

 

 

رفع كأسه بكلتا يديه، قدم نخبًا للرجل المتجول.

وفقًا للممارس جي شين، كان الرجل المتجول قد بلغ بالفعل السبعين عندما تم رسم اللوحة.

إذا، في سن قريبة من الثمانين، بقي مجرد فانٍ، عجوز وضعيف، لكنه اكتشف فقط حينها طريقه إلى الخلود، هل سيظل لديه الروح التي لا تقهر لمتابعته بلا هوادة، أو الموت في المحاولة؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر تشين سانغ بالشك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الآن، جالسًا أمامه، بدا الرجل المتجول أكبر قليلاً مما كان عليه في اللوحة، لكنه أكثر حيوية.

 

 

بدأ تطويره في الثامنة والسبعين، واستمر لمدة أربعين عامًا شاقة، وصل إلى مرحلة بناء الأساس في مائة وثمانية عشر. كان ذلك معجزة بكل ما تحمله الكلمة من معنى. لم يسمع تشين سانغ عن شيء مثل ذلك من قبل.

222222222

إذا كان الرجل المتجول ممارسًا، فهل يمكن أن يكون الممارس جي شين ومينغ يوي أيضًا ممارسين خالدين؟ هل كانت جميع الحيل الصغيرة التي جربها في معبد تشينغيانغ، في ذلك الوقت، مجرد شفافة لهم؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر لحظة، أيها المحترم!”

 

 

ربما أعطى الممارس جي شين وصفة الأعشاب تعاطفًا مع رحلته الصعبة في التطوير.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أطلق تشين سانغ ضحكة مريرة. لقد غادر معبد تشينغيانغ بحثًا عن الخلود، لكنه بفعله ذلك، تجاهل دون قصد الحقيقة أمامه. كان الممارس الخالد الحقيقي هناك، وكان أعمى جدًا ليراه.

لم يكن ليخمن أبدًا أن معلم الممارس جي شين، الرجل المتجول، كان في الواقع ممارسًا خالدًا!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

في نفس الوقت، شعر تشين سانغ بوخز من الارتباك. منذ لحظة استقراره في معبد تشينغيانغ، لم يرى أبدًا الممارس جي شين أو مينغ يوي يستخدمان أي قدرات تتجاوز العادية. ذهب الممارس جي شين إلى حد تحمل الجوع وأكل الحبوب الخشنة والخضروات البرية لمساعدة ضحايا الكارثة.

مر الشيخ بجانب تشين سانغ.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الفضة التي نهبها تشين سانغ من قطاع الطرق الجبليين، بعد شراء قبضة التنين الخاضعة للنمر، استخدمت إلى حد كبير لدعم المعبد.

بدأ تطويره في الثامنة والسبعين، واستمر لمدة أربعين عامًا شاقة، وصل إلى مرحلة بناء الأساس في مائة وثمانية عشر. كان ذلك معجزة بكل ما تحمله الكلمة من معنى. لم يسمع تشين سانغ عن شيء مثل ذلك من قبل.

 

 

هل يمكن أن يكونوا قد كبحوا تطويرهم لتدريب قلوبهم في الداو داخل العالم الفاني؟

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

غارقًا في دوامة من التكهنات، رأى تشين سانغ الرجل المتجول يهز رأسه. “لم يكن جي شين ممارسًا خالدًا – على الأقل، ليس قبل أن أغادر. واجهت طريق الخلود فقط بعد افتراقي مع جي شين، ولم أعود أبدًا بعد ذلك. حقيقة أن جي شين تبناك ولقائي بك اليوم… القدر مليء حقًا بالأسرار.”

بينما كان الرجل المتجول يتحدث، استمع تشين سانغ في رهبة، كما لو كان يسمع قصة من أسطورة خيالية. كلما استمع أكثر، زاد شعوره بالذهول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تجمد تشين سانغ، ظانًا أنه أخطأ في السمع. صاح في دهشة، “أتذكر الممارس جي شين يقول، أيها المحترم، أنك كنت بالفعل في السبعين عندما افترقتما…”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفضة التي نهبها تشين سانغ من قطاع الطرق الجبليين، بعد شراء قبضة التنين الخاضعة للنمر، استخدمت إلى حد كبير لدعم المعبد.

اكتشف الرجل المتجول الخلود بعد مغادرة الممارس جي شين – عندما كان بالفعل فوق السبعين!

وفقًا للممارس جي شين، كان الرجل المتجول قد بلغ بالفعل السبعين عندما تم رسم اللوحة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رأى تشين سانغ بوضوح أن تطوير الرجل المتجول كان بالفعل في المرحلة المبكرة من مرحلة بناء الأساس، وكانت هالته أقوى قليلاً حتى من تشين سانغ!

 

 

 

ابتسم الرجل المتجول قليلاً. “في الخامسة عشرة، كنت لا مثيل لي في الطب واستدعيت إلى القصر كطبيب إمبراطوري. في السابعة والأربعين، ارتكبت خطأ فادحًا، كدت أفقد حياتي، وخيبة أمل، تركت لأسعى إلى الداو، سميت نفسي الرجل المتجول. بحلول الثانية والسبعين، شعرت بحياتي تتلاشى. ذكرى ماضيي جعلتني أدرك الرعب العظيم الذي يكمن بين الحياة والموت. لم أرغب في أن أصبح جثة مجففة في قبر وبدأت بحثًا جامحًا عن الخلود. نما جي شين ليكون رجلاً طيبًا بحلول ذلك الوقت، ورث كل مهاراتي، لذا حملت صندوق أدويتي مرة أخرى وانطلقت وحيدًا، أمشي غربًا بعصا في يدي. بعد ست سنوات، بينما كنت أجمع الأعشاب على جبل مقفر، قابلت معلمي، الذي قادني إلى الداو. في الثامنة والسبعين، بدأت رحلتي في التطوير. كافح جسدي الشيخوخة كثيرًا، وبعد أربعين عامًا من الممارسة المتفانية، تمكنت من دخول مرحلة بناء الأساس في سن مائة وثمانية عشر – على الرغم من أن ذلك جاء بثمن. ليس مثلك، الأخ تشين، الذي لديك مثل هذه الإنجازات في سن صغيرة. لديك مستقبل بلا حدود!”

 

 

 

بينما كان الرجل المتجول يتحدث، استمع تشين سانغ في رهبة، كما لو كان يسمع قصة من أسطورة خيالية. كلما استمع أكثر، زاد شعوره بالذهول.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان من المعروف جيدًا في عالم التطوير أنه بمجرد وصول ممارس تنقية الطاقة إلى الخمسين، ستبدأ طاقته الحيوية وروحه الأولية في التدهور، مما يجعل مرحلة بناء الأساس مستحيلة بشكل متزايد. فقط الأدوية الروحية النادرة يمكنها تعويض هذا، وكل منها ثمين للغاية ومحدود في الفعالية.

ضم تشين سانغ يديه باحترام. “اعذر وقاحتي، أيها المحترم. هل لي أن أسأل… هل اسمك الدارمي هو الرجل المتجول؟”

 

اكتشف الرجل المتجول الخلود بعد مغادرة الممارس جي شين – عندما كان بالفعل فوق السبعين!

على سبيل المثال، وصل منغ روهوي إلى المرحلة الثانية عشرة من تنقية الطاقة في الثامنة والخمسين لكنه وجد بناء الأساس ميؤوسًا منه وأصبح في النهاية مديرًا في طائفة يوانتشاو.

ضم تشين سانغ يديه باحترام. “اعذر وقاحتي، أيها المحترم. هل لي أن أسأل… هل اسمك الدارمي هو الرجل المتجول؟”

 

الآن، بينما ينظر إلى الوراء، أدرك أنه قد مر أكثر من أربعين عامًا منذ وصوله الأول إلى معبد تشينغيانغ في الخامسة عشرة – أكثر من نصف عمر مضى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في ذلك العمر، كان الرجل المتجول لا يزال رجلاً عاديًا!

هل يمكن أن يكونوا قد كبحوا تطويرهم لتدريب قلوبهم في الداو داخل العالم الفاني؟

 

 

بدأ تطويره في الثامنة والسبعين، واستمر لمدة أربعين عامًا شاقة، وصل إلى مرحلة بناء الأساس في مائة وثمانية عشر. كان ذلك معجزة بكل ما تحمله الكلمة من معنى. لم يسمع تشين سانغ عن شيء مثل ذلك من قبل.

ابتسم الرجل المتجول قليلاً. “في الخامسة عشرة، كنت لا مثيل لي في الطب واستدعيت إلى القصر كطبيب إمبراطوري. في السابعة والأربعين، ارتكبت خطأ فادحًا، كدت أفقد حياتي، وخيبة أمل، تركت لأسعى إلى الداو، سميت نفسي الرجل المتجول. بحلول الثانية والسبعين، شعرت بحياتي تتلاشى. ذكرى ماضيي جعلتني أدرك الرعب العظيم الذي يكمن بين الحياة والموت. لم أرغب في أن أصبح جثة مجففة في قبر وبدأت بحثًا جامحًا عن الخلود. نما جي شين ليكون رجلاً طيبًا بحلول ذلك الوقت، ورث كل مهاراتي، لذا حملت صندوق أدويتي مرة أخرى وانطلقت وحيدًا، أمشي غربًا بعصا في يدي. بعد ست سنوات، بينما كنت أجمع الأعشاب على جبل مقفر، قابلت معلمي، الذي قادني إلى الداو. في الثامنة والسبعين، بدأت رحلتي في التطوير. كافح جسدي الشيخوخة كثيرًا، وبعد أربعين عامًا من الممارسة المتفانية، تمكنت من دخول مرحلة بناء الأساس في سن مائة وثمانية عشر – على الرغم من أن ذلك جاء بثمن. ليس مثلك، الأخ تشين، الذي لديك مثل هذه الإنجازات في سن صغيرة. لديك مستقبل بلا حدود!”

 

بدأ تطويره في الثامنة والسبعين، واستمر لمدة أربعين عامًا شاقة، وصل إلى مرحلة بناء الأساس في مائة وثمانية عشر. كان ذلك معجزة بكل ما تحمله الكلمة من معنى. لم يسمع تشين سانغ عن شيء مثل ذلك من قبل.

“أنا… معجب بك، أيها المحترم!”

التفت تشين سانغ برأسه، يراقب الشيخ حتى كاد يختفي في الحشد. ثم، في ومضة مفاجئة، أسرع خطاه ولحق بالشيخ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تجلت كلمات لا حصر لها في إحساس واحد.

التفت تشين سانغ برأسه، يراقب الشيخ حتى كاد يختفي في الحشد. ثم، في ومضة مفاجئة، أسرع خطاه ولحق بالشيخ.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

إذا، في سن قريبة من الثمانين، بقي مجرد فانٍ، عجوز وضعيف، لكنه اكتشف فقط حينها طريقه إلى الخلود، هل سيظل لديه الروح التي لا تقهر لمتابعته بلا هوادة، أو الموت في المحاولة؟

ضم تشين سانغ يديه باحترام. “اعذر وقاحتي، أيها المحترم. هل لي أن أسأل… هل اسمك الدارمي هو الرجل المتجول؟”

 

لوقت طويل، كان يكافح على طريق التطوير الخالد، منغمسًا تمامًا في تدريبه، نادرًا ما يأخذ وقتًا للتذكر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر تشين سانغ بالشك.

 

 

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) إذا كان الرجل المتجول ممارسًا، فهل يمكن أن يكون الممارس جي شين ومينغ يوي أيضًا ممارسين خالدين؟ هل كانت جميع الحيل الصغيرة التي جربها في معبد تشينغيانغ، في ذلك الوقت، مجرد شفافة لهم؟

على الرغم من أنه اعتبر نفسه مكرسًا للداو، بجانب هذا الشيخ، شعر بأنه تافه!

 

 

لم يكن ليخمن أبدًا أن معلم الممارس جي شين، الرجل المتجول، كان في الواقع ممارسًا خالدًا!

رفع كأسه بكلتا يديه، قدم نخبًا للرجل المتجول.

الفصل 217: الرجل المتجول  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تذكر أنه خلال وقته في معبد تشينغيانغ، في إحدى السنوات الجديدة، أخرج الممارس جي شين صورة للرجل المتجول للعبادة. تشين سانغ، متبعًا مثاله، أبدى احترامه ورأى الرجل في اللوحة.

حتى لو كانوا غرباء، كان ممارسًا يستحق الاحترام العميق.

في نفس الوقت، شعر تشين سانغ بوخز من الارتباك. منذ لحظة استقراره في معبد تشينغيانغ، لم يرى أبدًا الممارس جي شين أو مينغ يوي يستخدمان أي قدرات تتجاوز العادية. ذهب الممارس جي شين إلى حد تحمل الجوع وأكل الحبوب الخشنة والخضروات البرية لمساعدة ضحايا الكارثة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر تشين سانغ بالشك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط