تجارة المسروقات
الفصل 213: تجارة المسروقات
 
كانت الجثة الشريرة قد اختلطت بين وحوش السحابة البشرية، وانزلقت من الداخل. بقي تشين سانغ في الخلف، متجنبًا خط رؤية مو ييفنغ، وخبأ الجثة الشريرة بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند اللحاق به، رأى مو ييفنغ يتردد عند مدخل الممر، يبدو غير راغب في المضي قدمًا.
فهم تشين سانغ أن مو ييفنغ يجب أن يكون قد رأى الشق لكنه امتنع في النهاية عن النزول. بغض النظر عن مدى قيمة بلورة تشيان يانغ، كانت مجرد مادة روحية – الحياة كانت أكثر قيمة.
أطلق الوجه ضحكة جافة. “أنت مضحك، أيها الممارس. لن أتفاخر، لكنني أفتخر بالنزاهة. بيع هذه لي مباشرة يعني عدم وجود مخاوف أخرى على جانبك. بالطبع، يمكنك أيضًا طرحها في المزاد، حيث يمكنني ضمان سلامتك المطلقة.”
كانت الطاقة الشيطانية تندفع باستمرار من الداخل، حاملة معها برودة قارسة. خطوط من الدم الأحمر الزاهي تلطخ الأرض، مشهدًا يثير الرعب في القلب. كانت شظايا لحم وعظام محطمة متناثرة في كل مكان، مصحوبة بأصوات عراك وقضم من الداخل، مما يشير إلى أن العديد من وحوش السحابة البشرية لم تنجذب بعد للخروج.
المشهد الغريب أثار قشعريرة في النفوس.
وقف مو ييفنغ عند المدخل، تعابير وجهه تتغير باستمرار، لكنه لم يجرؤ على اتخاذ تلك الخطوة للأمام.
صدى ضجة أخرى من داخل الممر. بعد توقع هذا، فعّل تشين سانغ فن حركته وتبع مو ييفنغ. بعد لم شملهم مع الآخرين، أخرج مو ييفنغ جزءًا من عظم الساق.
لو لم يكن قد استكشف الأمام مسبقًا باستخدام الجثة الشريرة، لكان تشين سانغ قد أصيب بالذعر مثل مو ييفنغ عند رؤية المشهد. عندما سيطر على الجثة لدخول الممر، كان قد أعد نفسه لقطع الاتصال في أي لحظة، مستعدًا للتخلي عن المخلوق إذا لزم الأمر.
بعد أن لمس الخاتم الحائط، أصبح التشكيل الروحي مرئيًا بالكامل. توهج الحائط مثل سطح الماء، وأعطى تأثير التموج الطريق لظهور وجه عجوز.
أي قطعة أثرية تلفت انتباه يين شينغ كانت لا بد أن تمتلك صفات خاصة وكانت نادرة بين الممارسين. بيعها علانية في متجر سيكون غير حكيم، لذا اختار السوق السوداء، حيث كان لديه هدف إضافي في الاعتبار.
همس تشين سانغ بصوت ثابت، “كن حذرًا، الأخ مو.”
لو لم يكن قد استكشف الأمام مسبقًا باستخدام الجثة الشريرة، لكان تشين سانغ قد أصيب بالذعر مثل مو ييفنغ عند رؤية المشهد. عندما سيطر على الجثة لدخول الممر، كان قد أعد نفسه لقطع الاتصال في أي لحظة، مستعدًا للتخلي عن المخلوق إذا لزم الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح تعبير مو ييفنغ أكثر جدية. بمشاركته نفس الفكرة مع تشين سانغ، قام أولاً بتكثيف نسخة باستخدام قوته الروحية قبل محاولة التسلل بهدوء إلى الداخل. لم يضطر تشين سانغ إلى الانتظار طويلاً؛ اندفع مو ييفنغ فجأة للخارج، منادياً بصوت منخفض، “بسرعة، لنذهب!”
بعد أن لمس الخاتم الحائط، أصبح التشكيل الروحي مرئيًا بالكامل. توهج الحائط مثل سطح الماء، وأعطى تأثير التموج الطريق لظهور وجه عجوز.
لم يعترض أحد. بعد تأكيد اتجاههم، طاروا على الفور نحو بلدة يوانكونغ.
صدى ضجة أخرى من داخل الممر. بعد توقع هذا، فعّل تشين سانغ فن حركته وتبع مو ييفنغ. بعد لم شملهم مع الآخرين، أخرج مو ييفنغ جزءًا من عظم الساق.
سرعان ما أصبح تعبير الوجه حيويًا، وتحولت نظراته نحو تشين سانغ مع ضحكة خفيفة. “اعذر الحذر، أيها الممارس. أتعامل في صفقات خطرة، لذا يجب أن أكون حذرًا.”
“لم أجرؤ على الذهاب بعيدًا جدًا. بعد وقت قصير من الدخول، نبهت وحوش السحابة البشرية تلك. الزميل يين قد تمزق بالفعل بواسطتهم؛ لم أتمكن من استعادة سوى جزء من بقاياه.”
تألقت عينا الوجه عند رؤية القطع الأثرية لكنه لم يطرح أي أسئلة بخصوص مصدرها. ظهرت يد من التشكيل الروحي، قامت بتقييم كل قطعة أثرية بعناية قبل أن تقول، “هذه قطع ممتازة، أيها الممارس. هل تخطط لبيعها لي مباشرة، أم ترغب في وضعها في المزاد؟”
فهم تشين سانغ أن مو ييفنغ يجب أن يكون قد رأى الشق لكنه امتنع في النهاية عن النزول. بغض النظر عن مدى قيمة بلورة تشيان يانغ، كانت مجرد مادة روحية – الحياة كانت أكثر قيمة.
بعد أن لمس الخاتم الحائط، أصبح التشكيل الروحي مرئيًا بالكامل. توهج الحائط مثل سطح الماء، وأعطى تأثير التموج الطريق لظهور وجه عجوز.
كانت الرحلة من سوق تشانغيانغ إلى عالم تيانجينغ الخفي لا تزال طويلة، لذا لم يسرع في المغادرة. بدلاً من ذلك، بقي في سوق تشانغيانغ لمدة يومين، واكتشف في النهاية وجود سوق سوداء داخل السوق.
مع موت يين شينغ بمثل هذه النهاية المروعة، من يستطيع تخمين الأشياء المرعبة التي تكمن داخل ذلك الشق؟
صدى ضجة أخرى من داخل الممر. بعد توقع هذا، فعّل تشين سانغ فن حركته وتبع مو ييفنغ. بعد لم شملهم مع الآخرين، أخرج مو ييفنغ جزءًا من عظم الساق.
عند رؤية جزء العظم، أصيب الجميع بالرعب. غير قادرين على البقاء، غادروا الشق خلفهم، وشعروا وكأنهم هربوا بصعوبة بحياتهم.
همس تشين سانغ بصوت ثابت، “كن حذرًا، الأخ مو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تحولت عروق التعدين،” قال مو ييفنغ بجدية، “يجب الإبلاغ عن هذا إلى حرس الظل. بلدة يوانكونغ هي أقرب مستوطنة. لنذهب مباشرة إلى هناك ونستغل الفرصة للاستراحة.”
لم يعترض أحد. بعد تأكيد اتجاههم، طاروا على الفور نحو بلدة يوانكونغ.
لم يحاول تشين سانغ إخفاء هالته. تقلصت حدقة الحارس قليلاً عند استشعاره مستوى تشين سانغ، لكنه حافظ على نبرة محترمة. “أيها المحترم، هل لديك رمز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.” غيّر تشين سانغ صوته عمدًا، جعله يبدو خشنًا وأجشًا. من حقيبة بذور الخردل الخاصة به، أخرج خاتمًا حديديًا أسلمه.
في سوق تشانغيانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تشين سانغ بجدية، “بيعها لك مباشرة – ألن يعني ذلك سعرًا أقل بكثير؟”
كان هذا السوق يقع على الطريق إلى عالم تيانجينغ الخفي، أكبر قليلاً وأكثر ازدهارًا بكثير من بلدة جوبي. موقعه الفريد يعني أن شركات التجارة الكبرى أنشأت مقارها هنا.
لو لم يكن قد استكشف الأمام مسبقًا باستخدام الجثة الشريرة، لكان تشين سانغ قد أصيب بالذعر مثل مو ييفنغ عند رؤية المشهد. عندما سيطر على الجثة لدخول الممر، كان قد أعد نفسه لقطع الاتصال في أي لحظة، مستعدًا للتخلي عن المخلوق إذا لزم الأمر.
غادر تشين سانغ النزل، وجهه مخفي بقناع أسود، وأسرع نحو زقاق ضيق.
همس تشين سانغ بصوت ثابت، “كن حذرًا، الأخ مو.”
بعد العودة إلى بلدة يوانكونغ، هو والآخرون سلموا بلورات تشيان يانغ المستخرجة إلى محطة حرس الظل وأبلغوا عن تشوهات عروق التعدين. تم إرسال خبراء من جبل شاوهوا وحرس الظل في حصن شوانلو للتحقيق في المنجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تشين سانغ بجدية، “بيعها لك مباشرة – ألن يعني ذلك سعرًا أقل بكثير؟”
بدون انتظار نتائج التحقيق، طلب تشين سانغ مكافأته وافترق عن مو ييفنغ والآخرون، متجهًا بمفرده إلى سوق تشانغيانغ.
لو لم يكن قد استكشف الأمام مسبقًا باستخدام الجثة الشريرة، لكان تشين سانغ قد أصيب بالذعر مثل مو ييفنغ عند رؤية المشهد. عندما سيطر على الجثة لدخول الممر، كان قد أعد نفسه لقطع الاتصال في أي لحظة، مستعدًا للتخلي عن المخلوق إذا لزم الأمر.
دخل تشين سانغ الزقاق، وتوقف أمام فناء صغير. باتباع نمط محدد، طرق بخفة على الباب الخشبي.
كانت الرحلة من سوق تشانغيانغ إلى عالم تيانجينغ الخفي لا تزال طويلة، لذا لم يسرع في المغادرة. بدلاً من ذلك، بقي في سوق تشانغيانغ لمدة يومين، واكتشف في النهاية وجود سوق سوداء داخل السوق.
سرعان ما أصبح تعبير الوجه حيويًا، وتحولت نظراته نحو تشين سانغ مع ضحكة خفيفة. “اعذر الحذر، أيها الممارس. أتعامل في صفقات خطرة، لذا يجب أن أكون حذرًا.”
في سوق تشانغيانغ.
*طق طق!*
فتح الباب، وخرج رجل ضخم بلحية كثيفة. كان مستواه في التطوير منخفضًا، حوالي المرحلة العاشرة من مرحلة تنقية الطاقة، لكن تشين سانغ عرف أن هذا الرجل كان مجرد حارس.
تضاءل التوهج، كاشفًا عن مجموعة من القطع الأثرية.
دخل تشين سانغ الزقاق، وتوقف أمام فناء صغير. باتباع نمط محدد، طرق بخفة على الباب الخشبي.
دخل تشين سانغ الزقاق، وتوقف أمام فناء صغير. باتباع نمط محدد، طرق بخفة على الباب الخشبي.
غادر تشين سانغ النزل، وجهه مخفي بقناع أسود، وأسرع نحو زقاق ضيق.
فتح الباب، وخرج رجل ضخم بلحية كثيفة. كان مستواه في التطوير منخفضًا، حوالي المرحلة العاشرة من مرحلة تنقية الطاقة، لكن تشين سانغ عرف أن هذا الرجل كان مجرد حارس.
الشخص الذي باع تشين سانغ الرمز قد حذره أن السوق السوداء لديها ممارسون أقوياء على الحراسة ونصحه بعدم محاولة الاستيلاء على أي شيء بالقوة.
دخل تشين سانغ الزقاق، وتوقف أمام فناء صغير. باتباع نمط محدد، طرق بخفة على الباب الخشبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يحاول تشين سانغ إخفاء هالته. تقلصت حدقة الحارس قليلاً عند استشعاره مستوى تشين سانغ، لكنه حافظ على نبرة محترمة. “أيها المحترم، هل لديك رمز؟”
دخل تشين سانغ الزقاق، وتوقف أمام فناء صغير. باتباع نمط محدد، طرق بخفة على الباب الخشبي.
“نعم.” غيّر تشين سانغ صوته عمدًا، جعله يبدو خشنًا وأجشًا. من حقيبة بذور الخردل الخاصة به، أخرج خاتمًا حديديًا أسلمه.
دخل تشين سانغ الزقاق، وتوقف أمام فناء صغير. باتباع نمط محدد، طرق بخفة على الباب الخشبي.
لم يكن الخاتم الحديدي يعتبر حتى قطعة أثرية منخفضة الجودة، يحمل فقط شارة فريدة تعمل كتحديد هوية. كان تشين سانغ قد استبدل قطعة أثرية متوسطة الجودة بهذا الرمز.
عند اللحاق به، رأى مو ييفنغ يتردد عند مدخل الممر، يبدو غير راغب في المضي قدمًا.
أخذ الرجل الضخم الخاتم بكلتا يديه، وبعد فحص دقيق، قال باحترام، “الرمز صحيح. تفضل، ادخل.”
كان الفناء صغيرًا ومليئًا بأشياء متناثرة، مما أعطى مظهر مسكن عادي. قاد الرجل الضخم تشين سانغ إلى غرفة جانبية، كانت مختلفة تمامًا عن الخارج. في الداخل، كانت نظيفة بشكل استثنائي، تحتوي فقط على كرسي خشبي وطاولة خشبية، كلاهما موجه نحو الحائط.
عند دخول الغرفة، شعر تشين سانغ بعدم ارتياح لا يمكن تفسيره. أدار نظره حوله، مركزًا على الحائط المقابل للطاولة والكرسي. للتو، اكتشف وعيه الروحي تذبذبات خفيفة على الحائط – كان هناك تشكيل روحي مضمن فيه!
“تحولت عروق التعدين،” قال مو ييفنغ بجدية، “يجب الإبلاغ عن هذا إلى حرس الظل. بلدة يوانكونغ هي أقرب مستوطنة. لنذهب مباشرة إلى هناك ونستغل الفرصة للاستراحة.”
الفصل 213: تجارة المسروقات
أشار الرجل الضخم نحو الكرسي وقال، “تفضل، اجلس، أيها المحترم.”
مع ذلك، أخذ خاتم تشين سانغ الحديدي الأسود، وطرقه بخفة على الحائط، ثم أعاده إليه قبل الخروج بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير مو ييفنغ أكثر جدية. بمشاركته نفس الفكرة مع تشين سانغ، قام أولاً بتكثيف نسخة باستخدام قوته الروحية قبل محاولة التسلل بهدوء إلى الداخل. لم يضطر تشين سانغ إلى الانتظار طويلاً؛ اندفع مو ييفنغ فجأة للخارج، منادياً بصوت منخفض، “بسرعة، لنذهب!”
بعد أن لمس الخاتم الحائط، أصبح التشكيل الروحي مرئيًا بالكامل. توهج الحائط مثل سطح الماء، وأعطى تأثير التموج الطريق لظهور وجه عجوز.
دخل تشين سانغ الزقاق، وتوقف أمام فناء صغير. باتباع نمط محدد، طرق بخفة على الباب الخشبي.
سرعان ما أصبح تعبير الوجه حيويًا، وتحولت نظراته نحو تشين سانغ مع ضحكة خفيفة. “اعذر الحذر، أيها الممارس. أتعامل في صفقات خطرة، لذا يجب أن أكون حذرًا.”
فهم تشين سانغ أن مو ييفنغ يجب أن يكون قد رأى الشق لكنه امتنع في النهاية عن النزول. بغض النظر عن مدى قيمة بلورة تشيان يانغ، كانت مجرد مادة روحية – الحياة كانت أكثر قيمة.
“أفهم.” أومأ تشين سانغ، رغم أنه في داخله، بقي حذرًا من التشكيل الروحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يبذل أي جهد لتذكر مظهر الوجه – كان بالتأكيد تمويهًا، وعلى الأرجح أن هذا الشخص لم يقم في سوق تشانغيانغ.
بعد العودة إلى بلدة يوانكونغ، هو والآخرون سلموا بلورات تشيان يانغ المستخرجة إلى محطة حرس الظل وأبلغوا عن تشوهات عروق التعدين. تم إرسال خبراء من جبل شاوهوا وحرس الظل في حصن شوانلو للتحقيق في المنجم.
أي قطعة أثرية تلفت انتباه يين شينغ كانت لا بد أن تمتلك صفات خاصة وكانت نادرة بين الممارسين. بيعها علانية في متجر سيكون غير حكيم، لذا اختار السوق السوداء، حيث كان لديه هدف إضافي في الاعتبار.
“ماذا ترغب في البيع؟ أو ربما لديك شيء ترغب في شرائه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل الوجه مباشرة.
لم يحاول تشين سانغ إخفاء هالته. تقلصت حدقة الحارس قليلاً عند استشعاره مستوى تشين سانغ، لكنه حافظ على نبرة محترمة. “أيها المحترم، هل لديك رمز؟”
“البيع أولاً، ثم الشراء،” قال تشين سانغ بصوت ثابت. مد يده إلى حقيبة بذور الخردل، وخرجت عشرات التيارات المتلألئة من الضوء، وهبطت مع سلسلة من الاصطدامات على الطاولة أمامه.
تضاءل التوهج، كاشفًا عن مجموعة من القطع الأثرية.
غادر تشين سانغ النزل، وجهه مخفي بقناع أسود، وأسرع نحو زقاق ضيق.
بعض هذه القطع الأثرية تم الحصول عليها من الناسك باي يون وو يويشينغ، بينما البعض الآخر كان قد جمعه من ممارسي الطائفة الشيطانية في المنجم.
بجانب حقيبة الوحش الروحي، كانت الجثة الشريرة قد استعادت أيضًا بعض القطع الأثرية المتناثرة، بعضها تالف والبعض الآخر سليم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
البقية كانت ممتلكات يين شينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبذل أي جهد لتذكر مظهر الوجه – كان بالتأكيد تمويهًا، وعلى الأرجح أن هذا الشخص لم يقم في سوق تشانغيانغ.
مع موت يين شينغ بمثل هذه النهاية المروعة، من يستطيع تخمين الأشياء المرعبة التي تكمن داخل ذلك الشق؟
بجانب حقيبة الوحش الروحي، كانت الجثة الشريرة قد استعادت أيضًا بعض القطع الأثرية المتناثرة، بعضها تالف والبعض الآخر سليم.
البقية كانت ممتلكات يين شينغ.
أي قطعة أثرية تلفت انتباه يين شينغ كانت لا بد أن تمتلك صفات خاصة وكانت نادرة بين الممارسين. بيعها علانية في متجر سيكون غير حكيم، لذا اختار السوق السوداء، حيث كان لديه هدف إضافي في الاعتبار.
كان الفناء صغيرًا ومليئًا بأشياء متناثرة، مما أعطى مظهر مسكن عادي. قاد الرجل الضخم تشين سانغ إلى غرفة جانبية، كانت مختلفة تمامًا عن الخارج. في الداخل، كانت نظيفة بشكل استثنائي، تحتوي فقط على كرسي خشبي وطاولة خشبية، كلاهما موجه نحو الحائط.
تألقت عينا الوجه عند رؤية القطع الأثرية لكنه لم يطرح أي أسئلة بخصوص مصدرها. ظهرت يد من التشكيل الروحي، قامت بتقييم كل قطعة أثرية بعناية قبل أن تقول، “هذه قطع ممتازة، أيها الممارس. هل تخطط لبيعها لي مباشرة، أم ترغب في وضعها في المزاد؟”
أطلق الوجه ضحكة جافة. “أنت مضحك، أيها الممارس. لن أتفاخر، لكنني أفتخر بالنزاهة. بيع هذه لي مباشرة يعني عدم وجود مخاوف أخرى على جانبك. بالطبع، يمكنك أيضًا طرحها في المزاد، حيث يمكنني ضمان سلامتك المطلقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل تشين سانغ بجدية، “بيعها لك مباشرة – ألن يعني ذلك سعرًا أقل بكثير؟”
غادر تشين سانغ النزل، وجهه مخفي بقناع أسود، وأسرع نحو زقاق ضيق.
أطلق الوجه ضحكة جافة. “أنت مضحك، أيها الممارس. لن أتفاخر، لكنني أفتخر بالنزاهة. بيع هذه لي مباشرة يعني عدم وجود مخاوف أخرى على جانبك. بالطبع، يمكنك أيضًا طرحها في المزاد، حيث يمكنني ضمان سلامتك المطلقة.”
بجانب حقيبة الوحش الروحي، كانت الجثة الشريرة قد استعادت أيضًا بعض القطع الأثرية المتناثرة، بعضها تالف والبعض الآخر سليم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار الرجل الضخم نحو الكرسي وقال، “تفضل، اجلس، أيها المحترم.”
فتح الباب، وخرج رجل ضخم بلحية كثيفة. كان مستواه في التطوير منخفضًا، حوالي المرحلة العاشرة من مرحلة تنقية الطاقة، لكن تشين سانغ عرف أن هذا الرجل كان مجرد حارس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		