الشارع الغريب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، استخدم غوستاف تتبع الإشارات الحياتية ثلاث مرات، وفي كل مرة كان ساهل في موقع مختلف.
تحرك غوستاف ببطء نحو المبنى المجاور وخلع قناعه. كان لديه عدة أسباب لوضعه منذ مغادرته المنطقة الثانية والثلاثين، لكنه اضطر إلى إزالته الآن حتى لا يثير أي شكوك.
في هذه اللحظة، استخدم غوستاف تتبع الإشارات الحياتية ثلاث مرات، وفي كل مرة كان ساهل في موقع مختلف.
لم يكن هذا يعني أنه غادر المنطقة السادسة، بل كان يتنقل من مكان إلى آخر داخلها.
[ تفعيل عين الحاكم]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع غوستاف إبقاء تتبع الإشارات الحياتية مفعّلًا لفترة طويلة، لأنه كان يشق طريقه عبر المدينة في الوقت الحالي. كان بحاجة إلى إبقاء بصره نشطًا، لذا كان يفعّله للحظات فقط لاستعادة الاتصال بساهل الذي فقده، قبل أن يواصل رحلته نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان في المنطقة السابعة حاليًا، ولم يتبقَ له سوى ساعة من السفر قبل أن يصل إلى الموقع الحالي لساهل.
وفقًا للبيانات، كانت المنطقة السادسة، الواقعة عند الطرف الجنوبي من المدينة، تشهد ظواهر جوية غريبة دائمًا. كانت بقية أجزاء المدينة دافئة وجافة معظم أيام السنة، لكن هذه المنطقة كانت مختلفة تمامًا.
“من أنت؟” سأل الرجل بنظرة مريبة.
فجأة، دوى صوت رعدٍ قوي في الأرجاء بينما كان غوستاف يقترب من حدود المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع رأسه نحو السماء لبرهة، مدركًا ما كان على وشك الحدوث.
بدأ المطر يهطل بغزارة، وهبت رياح باردة عبر المكان.
نقر بلسانه مستاءً ثم زاد من سرعته قليلًا، وبعد بضع ثوانٍ…
كان الصوت قادمًا من داخل المنزل.
نقر بلسانه مستاءً ثم زاد من سرعته قليلًا، وبعد بضع ثوانٍ…
تراه! بت! بات! تراه!
في اللحظة التي بدأت رؤيته تتشوه، دوى صوت فجأة من خلفه.
بدأ المطر يهطل بغزارة، وهبت رياح باردة عبر المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المستحيل على الشخص العادي ملاحظة أن الطقس كان يتغير بشكل غريب، نظرًا لأن السماء كانت مظلمة بالفعل، لكن غوستاف كان قد استشعر ذلك مسبقًا.
“لم أشعر بوجود أحد هنا سابقًا…” فكر غوستاف. كانت خطته الأصلية أن يقتحم المنزل ويحتمي من المطر قبل تتبع ساهل مجددًا، لكنه قرر البقاء في الشرفة الأمامية.
كان من المستحيل على الشخص العادي ملاحظة أن الطقس كان يتغير بشكل غريب، نظرًا لأن السماء كانت مظلمة بالفعل، لكن غوستاف كان قد استشعر ذلك مسبقًا.
وفقًا للبيانات، كانت المنطقة السادسة، الواقعة عند الطرف الجنوبي من المدينة، تشهد ظواهر جوية غريبة دائمًا. كانت بقية أجزاء المدينة دافئة وجافة معظم أيام السنة، لكن هذه المنطقة كانت مختلفة تمامًا.
يمكن أن يبدأ تساقط الثلج فجأة بينما تكون الشمس مشرقة، ولسبب ما، لم يكن هذا يجعل المنطقة أكثر برودة. بل تظل ساخنة، ويذوب الثلج بعد فترة وكأنه لم يتساقط أبدًا.
لحسن الحظ، كان هناك جهاز لتنظيم الطقس في هذه المنطقة، مما منع هذه الظواهر من أن تصبح شديدة للغاية.
بعد التزلج عبر المطر المتساقط لبضع دقائق، وصل غوستاف أخيرًا إلى المنطقة السادسة.
[ تفعيل عين الحاكم]
كانت هذه المنطقة بالكاد تحتوي على مبانٍ مدمرة. بينما كان يركض عبر الشوارع، لاحظ أنه من بين كل ثلاثين مبنى، كان هناك فقط ثلاثة أو أربعة مدمرة، مما يعني أن هذه المنطقة كانت مشابهة للمنطقة الثانية والثلاثين، حيث لم تصل إليها الحرب الأهلية بشكل كبير، وربما يعود ذلك إلى الظواهر الجوية الغريبة فيها.
“الحي بأكمله، عليك العودة من حيث أتيت،” قال وهو يشير إلى الاتجاه الذي جاء منه غوستاف.
في البداية، كان يُعتقد أن ساهل مختبئ في المنطقة الثانية والثلاثين، والآن تتبعه غوستاف إلى هنا. من خلال هذا، أدرك غوستاف أن ساهل يختبئ في الأماكن التي لم تتأثر بالحرب الأهلية كثيرًا.
كان في المنطقة السابعة حاليًا، ولم يتبقَ له سوى ساعة من السفر قبل أن يصل إلى الموقع الحالي لساهل.
لم يكن هناك شخص واحد في الشارع، ولعلمه أن سرعته العالية والقناع الذي يرتديه قد يثيران الشبهات، قرر التباطؤ.
[ تفعيل عين الحاكم]
“لا يزال المطر يهطل…” رد غوستاف.
توقف غوستاف عن الركض تمامًا بعد أن اقترب من موقع ساهل. لم يكن يفصله عنه سوى خمس دقائق، وكانت المنطقة بأكملها هادئة للغاية، كما لو كانت شارعًا مغلقًا.
لم يكن يريد إثارة أي شكوك، لذا قرر المغادرة كما أمره هذا الرجل.
توقف غوستاف عن الركض تمامًا بعد أن اقترب من موقع ساهل. لم يكن يفصله عنه سوى خمس دقائق، وكانت المنطقة بأكملها هادئة للغاية، كما لو كانت شارعًا مغلقًا.
رأى غوستاف عدة منازل صغيرة ومبانٍ يصل ارتفاعها إلى عشرة طوابق في الجوار، لكنه بالكاد استطاع استشعار أي وجود بشري بداخلها عندما نشر إدراكه عبر المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المنطقة بالكاد تحتوي على مبانٍ مدمرة. بينما كان يركض عبر الشوارع، لاحظ أنه من بين كل ثلاثين مبنى، كان هناك فقط ثلاثة أو أربعة مدمرة، مما يعني أن هذه المنطقة كانت مشابهة للمنطقة الثانية والثلاثين، حيث لم تصل إليها الحرب الأهلية بشكل كبير، وربما يعود ذلك إلى الظواهر الجوية الغريبة فيها.
[ تفعيل عين الحاكم]
كان هناك بعض الأشخاص في بعض المباني، بينما كانت أخرى خاوية تمامًا من أي حياة.
————————
في هذه اللحظة، انقطع اتصاله بساهل مجددًا، فقد مرّت ساعة أخرى، مما يعني أنه سيحتاج إلى تفعيل تتبع الإشارات الحياتية مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عمد غوستاف إلى تفعيل عين الحاكم.
تحرك غوستاف ببطء نحو المبنى المجاور وخلع قناعه. كان لديه عدة أسباب لوضعه منذ مغادرته المنطقة الثانية والثلاثين، لكنه اضطر إلى إزالته الآن حتى لا يثير أي شكوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى دون محاولة التدقيق في الرجل، كان من الواضح أنه متدفق. لم يكن لدى البشر العاديين نمو غير طبيعي كهذا، وكان هناك متدفقون يُقال إن طولهم يزيد عن 12 قدمًا، دون أن يتحولوا إلى أي كائن آخر، بل في هيئتهم العادية فقط.
“من أنت؟” سأل الرجل بنظرة مريبة.
كان جسده بأكمله مبللًا، وكانت هناك دمدمات رعدية بين الحين والآخر. وقف غوستاف تحت سقف الشرفة الأمامية للمبنى ليحتمي من المطر.
لم يكن هذا يعني أنه غادر المنطقة السادسة، بل كان يتنقل من مكان إلى آخر داخلها.
كانت سترته تقطر ماءً حتى بلغ حذاءه، لكنه لم يكن قلقًا بشأن مظهره، إذ كان لا يزال يحتفظ بوجه مختلف.
لحسن الحظ، كان هناك جهاز لتنظيم الطقس في هذه المنطقة، مما منع هذه الظواهر من أن تصبح شديدة للغاية.
عمد غوستاف إلى تفعيل عين الحاكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الصوت قادمًا من داخل المنزل.
[ تفعيل عين الحاكم]
عندما توهجت عيناه وتحولتا، أغلقهما للتركيز على رؤيته.
“لم أشعر بوجود أحد هنا سابقًا…” فكر غوستاف. كانت خطته الأصلية أن يقتحم المنزل ويحتمي من المطر قبل تتبع ساهل مجددًا، لكنه قرر البقاء في الشرفة الأمامية.
[ تفعيل تتبع الإشارات الحياتية…]
كان ممتنًا لأنه لم يقتحم المكان الآن.
في اللحظة التي بدأت رؤيته تتشوه، دوى صوت فجأة من خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت جديد هنا؟ هذا أمر طبيعي في هذه المنطقة. انصرف أيها الفتى، لا ينبغي أن تكون هنا في المقام الأول،” قال الرجل الضخم بنبرة آمرة.
“من هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح غوستاف عينيه فور سماع ذلك واستدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المستحيل على الشخص العادي ملاحظة أن الطقس كان يتغير بشكل غريب، نظرًا لأن السماء كانت مظلمة بالفعل، لكن غوستاف كان قد استشعر ذلك مسبقًا.
“لم أشعر بوجود أحد هنا سابقًا…” فكر غوستاف. كانت خطته الأصلية أن يقتحم المنزل ويحتمي من المطر قبل تتبع ساهل مجددًا، لكنه قرر البقاء في الشرفة الأمامية.
كان الصوت قادمًا من داخل المنزل.
“لم أشعر بوجود أحد هنا سابقًا…” فكر غوستاف. كانت خطته الأصلية أن يقتحم المنزل ويحتمي من المطر قبل تتبع ساهل مجددًا، لكنه قرر البقاء في الشرفة الأمامية.
لم يستطع غوستاف إبقاء تتبع الإشارات الحياتية مفعّلًا لفترة طويلة، لأنه كان يشق طريقه عبر المدينة في الوقت الحالي. كان بحاجة إلى إبقاء بصره نشطًا، لذا كان يفعّله للحظات فقط لاستعادة الاتصال بساهل الذي فقده، قبل أن يواصل رحلته نحوه.
كان ممتنًا لأنه لم يقتحم المكان الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كاشوم!
في هذه اللحظة، انقطع اتصاله بساهل مجددًا، فقد مرّت ساعة أخرى، مما يعني أنه سيحتاج إلى تفعيل تتبع الإشارات الحياتية مرة أخرى.
لم يستطع غوستاف إبقاء تتبع الإشارات الحياتية مفعّلًا لفترة طويلة، لأنه كان يشق طريقه عبر المدينة في الوقت الحالي. كان بحاجة إلى إبقاء بصره نشطًا، لذا كان يفعّله للحظات فقط لاستعادة الاتصال بساهل الذي فقده، قبل أن يواصل رحلته نحوه.
انزلق الباب مفتوحًا، وخرج منه رجل ضخم يبلغ طوله 7 أقدام و9 إنشات، ذو شعر محلوق وبشرة داكنة، وهو يحني رأسه وظهره ليتمكن من المرور.
وفقًا للبيانات، كانت المنطقة السادسة، الواقعة عند الطرف الجنوبي من المدينة، تشهد ظواهر جوية غريبة دائمًا. كانت بقية أجزاء المدينة دافئة وجافة معظم أيام السنة، لكن هذه المنطقة كانت مختلفة تمامًا.
في هذه اللحظة، استخدم غوستاف تتبع الإشارات الحياتية ثلاث مرات، وفي كل مرة كان ساهل في موقع مختلف.
“من أنت؟” سأل الرجل بنظرة مريبة.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
“احتجت إلى مأوى من المطر،” في هذه اللحظة، عادت عينا غوستاف إلى طبيعتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا رسميًا أطول شخص قابله غوستاف في حياته. أطول بتسع إنشات من أيلدريس، الذي كان يُقال إنه الأطول بين زملائهم.
كان جسده بأكمله مبللًا، وكانت هناك دمدمات رعدية بين الحين والآخر. وقف غوستاف تحت سقف الشرفة الأمامية للمبنى ليحتمي من المطر.
حتى دون محاولة التدقيق في الرجل، كان من الواضح أنه متدفق. لم يكن لدى البشر العاديين نمو غير طبيعي كهذا، وكان هناك متدفقون يُقال إن طولهم يزيد عن 12 قدمًا، دون أن يتحولوا إلى أي كائن آخر، بل في هيئتهم العادية فقط.
تراه! بت! بات! تراه!
“هذه المنطقة محظورة. إن كنت تبحث عن مأوى، عليك أن تجده في مكان آخر،” قال الرجل الضخم بلهجة صارمة.
“هذه المنطقة؟ من أين إلى أين تحديدًا؟” سأل غوستاف بتعبير متحير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هناك؟”
نظر غوستاف حوله بريبة لبضع لحظات قبل أن يستدير، “حسنًا،”
“الحي بأكمله، عليك العودة من حيث أتيت،” قال وهو يشير إلى الاتجاه الذي جاء منه غوستاف.
رفع رأسه نحو السماء لبرهة، مدركًا ما كان على وشك الحدوث.
فتح غوستاف عينيه فور سماع ذلك واستدار.
“لا يزال المطر يهطل…” رد غوستاف.
[ تفعيل تتبع الإشارات الحياتية…]
“هل أنت جديد هنا؟ هذا أمر طبيعي في هذه المنطقة. انصرف أيها الفتى، لا ينبغي أن تكون هنا في المقام الأول،” قال الرجل الضخم بنبرة آمرة.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
نظر غوستاف حوله بريبة لبضع لحظات قبل أن يستدير، “حسنًا،”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى دون محاولة التدقيق في الرجل، كان من الواضح أنه متدفق. لم يكن لدى البشر العاديين نمو غير طبيعي كهذا، وكان هناك متدفقون يُقال إن طولهم يزيد عن 12 قدمًا، دون أن يتحولوا إلى أي كائن آخر، بل في هيئتهم العادية فقط.
لم يكن يريد إثارة أي شكوك، لذا قرر المغادرة كما أمره هذا الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المنطقة بالكاد تحتوي على مبانٍ مدمرة. بينما كان يركض عبر الشوارع، لاحظ أنه من بين كل ثلاثين مبنى، كان هناك فقط ثلاثة أو أربعة مدمرة، مما يعني أن هذه المنطقة كانت مشابهة للمنطقة الثانية والثلاثين، حيث لم تصل إليها الحرب الأهلية بشكل كبير، وربما يعود ذلك إلى الظواهر الجوية الغريبة فيها.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المنطقة بالكاد تحتوي على مبانٍ مدمرة. بينما كان يركض عبر الشوارع، لاحظ أنه من بين كل ثلاثين مبنى، كان هناك فقط ثلاثة أو أربعة مدمرة، مما يعني أن هذه المنطقة كانت مشابهة للمنطقة الثانية والثلاثين، حيث لم تصل إليها الحرب الأهلية بشكل كبير، وربما يعود ذلك إلى الظواهر الجوية الغريبة فيها.
عندما توهجت عيناه وتحولتا، أغلقهما للتركيز على رؤيته.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات