أثر السيف
الفصل 187: أثر السيف
دوي!
انفجر الحاجز المائي بضوء أزرق قوي، مطلقاً أمواجاً هائلة تصطدم بعنف، كل موجة مشبعة بقوة مائية شرسة، تندفع نحو الداخل بقوة لا تقاوم.
كان هذا بالفعل كهف السيد كانغلي. رغم عدم وجود عين روحية، إلا أن الطاقة الروحية هنا كانت كثيفة بشكل ملحوظ، تكفي لإرضاء أي ممارس في مرحلة التأسيس.
كان هذا اليوم الثالث منذ دخولهم منطقة الوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحاجز فوق البوابة الحديدية السوداء في فرع طائفة الجثة السماوية كان على الأرجح أقوى من هذا الحاجز المائي. لكن بسبب مرور الزمن وفقدان الطاقة، أصبح ذلك الحاجز أضعف مما جعل اختراقه أسهل. أما هذا الحاجز المائي فلم يكن بسيطاً على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعلقت الأختان لو ببعضهما خلف تشين سانغ. رغم أنهما شهدتا مشاهد مماثلة من قبل، إلا أنهما لم تتمكنا من إخفاء ملامح الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اليوم الأول، كاد درع النار الإلهي أن يتدمر بسبب الهجوم المضاد للحاجز، مما أجبر تشين سانغ على سحبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة الموجة الهائلة، بدا تشين سانغ والأختان صغيرين جداً، وكأنهما سيسحقان في اللحظة التالية.
في اليوم الأول، كاد درع النار الإلهي أن يتدمر بسبب الهجوم المضاد للحاجز، مما أجبر تشين سانغ على سحبه.
في مواجهة الموجة الهائلة، بدا تشين سانغ والأختان صغيرين جداً، وكأنهما سيسحقان في اللحظة التالية.
قبل أن تكمل كلامها، صرخت لو رو فجأة بألم وسقطت على الأرض.
ثم، عندما وصل سيف كسر العناصر الخمسية إلى أقصى قوته، اختفت السيوف فجأة. في اللحظة التالية، عادت لتظهر أمام الحاجز المائي، وقد اخترقت أطرافها السطح بعمق!
جلس تشين سانغ متربعاً على الأرض، ثم رفع يده فجأة، جاذباً سيف كسر العناصر الخمسية إلى كفه. بعد تفعيل دموع النجم السماوي، وسع حاجز الضوء الواقي ليحمي نفسه والأختان.
الأختان، وقد اقتنعتا تماماً بقدرات تشين سانغ، أجابتا معاً: “سنتبع توجيهاتك.”
في نفس اللحظة، لمع ضوء خفيف بين حاجبي تشين سانغ بينما أطلق سيف الأبنوس سيلاً من طاقة السيف، ممتداً عدة أمتار، ليضرب الموجة القادمة بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طش!
شحبت لو شينغ بينما أسرعت لتمسك بأختها. كانت ملامح لو رو مشوهة بالألم، تنفسها غير منتظم، وعيناها الغائمتان ممتلئتان بالرعب. كان جسدها كله يرتجف بعنف، وكأنها رأت شيئاً مرعباً.
رغم أن الموجة لم تنقسم بالكامل بفعل طاقة السيف، إلا أن الضربة خففت من قوتها بشكل كبير، مما سمح لدموع النجم السماوي بتحملها بالكامل.
بقلق شديد، سألت لو شينغ مراراً: “أيها الكبير، ماذا حدث؟ ماذا يوجد في الكهف؟ لماذا أصبحت أختي فجأة هكذا؟”
كان هذا بالفعل كهف السيد كانغلي. رغم عدم وجود عين روحية، إلا أن الطاقة الروحية هنا كانت كثيفة بشكل ملحوظ، تكفي لإرضاء أي ممارس في مرحلة التأسيس.
تعلقت الأختان لو ببعضهما خلف تشين سانغ. رغم أنهما شهدتا مشاهد مماثلة من قبل، إلا أنهما لم تتمكنا من إخفاء ملامح الرعب.
من خلال متابعة تقدم تشين سانغ في اختراق الحاجز، أدركتا أن حاجز كهف السيد كانغلي كان أقوى بكثير مما توقعا. حتى لو وصلا إلى مرحلة التأسيس، لم يكن لديهما ثقة في قدرتهما على اختراقه بمفردهما، مما زاد من امتنانهما لاستدعاء تشين سانغ.
استمرت تموجات الهجوم المضاد عند أطراف المكان. الأختان لو، لا تزالان ترتعشان، أعادتا درع النار الإلهي لتشين سانغ باحترام متجدد، قائلتين: “شكراً لك أيها الكبير على الوقت الذي أمضيته لمساعدتنا.”
من خلال متابعة تقدم تشين سانغ في اختراق الحاجز، أدركتا أن حاجز كهف السيد كانغلي كان أقوى بكثير مما توقعا. حتى لو وصلا إلى مرحلة التأسيس، لم يكن لديهما ثقة في قدرتهما على اختراقه بمفردهما، مما زاد من امتنانهما لاستدعاء تشين سانغ.
تقدم الثلاثة بحذر، ليكتشفوا أنه بعد الحاجز المائي الخارجي، لم تكن هناك دفاعات أخرى. في نهاية الممر وجدوا غرفة حجرية بحجم غرفتين، مزودة بأثاث بسيط يشبه ما في كهف تشين سانغ نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من ملاحظاتهما، فشل تشين سانغ مرات عديدة، لكن كل محاولة أظهرت تعديلات جديدة. الآن بدا أكثر هدوءاً وثقة.
الأختان، وقد اقتنعتا تماماً بقدرات تشين سانغ، أجابتا معاً: “سنتبع توجيهاتك.”
في الواقع، لم يكونا مخطئتين. بعد ثلاثة أيام من التجارب، أصبح تشين سانغ يفهم الحاجز تماماً. لو أراد كسره الآن، كانت لديه فرصة جيدة للنجاح. لكنه كان يستغل هذه الفرصة النادرة لفهم ملاحظات أخته تشينغ تينغ عن الحواجز والمصفوفات، لذا لم يبذل قصارى جهده بعد.
مر يوم آخر. أصبحت الأختان لو قلقتين، لكن تشين سانغ بقي هادئاً. بعد صد هجوم مضاد آخر من الحاجز، لمعت عيناه بالتصميم؛ لقد استوعب كل ما يمكن من الحاجز وكان مستعداً لتحطيمه.
بعد ذلك، مد تشين سانغ إصبعه، فانفصل سيف كسر العناصر الخمسية إلى أجزائه، كل جزء يتجه نحو نقطة محددة في الحاجز المائي – أضعف النقاط التي حددها تشين سانغ بدقة.
مر يوم آخر. أصبحت الأختان لو قلقتين، لكن تشين سانغ بقي هادئاً. بعد صد هجوم مضاد آخر من الحاجز، لمعت عيناه بالتصميم؛ لقد استوعب كل ما يمكن من الحاجز وكان مستعداً لتحطيمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد تشين سانغ درع النار الإلهي وأعطاه للأختان لو، محذراً: “سأبذل كل جهدي الآن لتحطيم الحاجز، وقد لا أتمكن من حمايتكما بالكامل. عليكما استخدام درع النار الإلهي معاً للدفاع عن نفسيكما.”
في الواقع، لم يكونا مخطئتين. بعد ثلاثة أيام من التجارب، أصبح تشين سانغ يفهم الحاجز تماماً. لو أراد كسره الآن، كانت لديه فرصة جيدة للنجاح. لكنه كان يستغل هذه الفرصة النادرة لفهم ملاحظات أخته تشينغ تينغ عن الحواجز والمصفوفات، لذا لم يبذل قصارى جهده بعد.
أعاد تشين سانغ درع النار الإلهي وأعطاه للأختان لو، محذراً: “سأبذل كل جهدي الآن لتحطيم الحاجز، وقد لا أتمكن من حمايتكما بالكامل. عليكما استخدام درع النار الإلهي معاً للدفاع عن نفسيكما.”
أومأ تشين سانغ، ثم وقف ساكناً بينما حول طاقته الروحية إلى يد تدفع الباب الحجري. وبالمفاجأة، انفتح الباب بسلاسة دون مقاومة تذكر، كاشفاً ممراً خلفه يبدو بسيطاً وغير مخيف.
بعد ذلك، مد تشين سانغ إصبعه، فانفصل سيف كسر العناصر الخمسية إلى أجزائه، كل جزء يتجه نحو نقطة محددة في الحاجز المائي – أضعف النقاط التي حددها تشين سانغ بدقة.
شحبت لو شينغ بينما أسرعت لتمسك بأختها. كانت ملامح لو رو مشوهة بالألم، تنفسها غير منتظم، وعيناها الغائمتان ممتلئتان بالرعب. كان جسدها كله يرتجف بعنف، وكأنها رأت شيئاً مرعباً.
بسبب وجوده مباشرة فوق عرق الروح، كان المكان مشبعاً بالطاقة الروحية. استغل سيف كسر العناصر الخمسية الطاقة المحيطة، متحولاً إلى خمسة تنانين زرقاء زادت من قوته.
رغم أن الموجة لم تنقسم بالكامل بفعل طاقة السيف، إلا أن الضربة خففت من قوتها بشكل كبير، مما سمح لدموع النجم السماوي بتحملها بالكامل.
اجتمعت جهود الأختان لو لتفعيل درع النار الإلهي، تعابيرهما مزيج من الترقب والقلق.
لو شينغ، الأكثر هدوءاً من أختها، هدأت من روع لو رو المندهشة. ولاحظت تركيز تشين سانغ، فنظرت حيث كان يحدق لكنها لم تر شيئاً غير عادي في السرير الحجري. لم تستطع كبح فضولها، فسألت: “أيها الكبير، ما الذي تنظر إليه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، عندما وصل سيف كسر العناصر الخمسية إلى أقصى قوته، اختفت السيوف فجأة. في اللحظة التالية، عادت لتظهر أمام الحاجز المائي، وقد اخترقت أطرافها السطح بعمق!
توقع تشين سانغ الهجوم المضاد. قبل أن يصل إليه، وجه ضربة إلى نقطة التقاء الشقوق، ثم أطلق سيف الأبنوس بصمت. مر وميض من ضوء السيف، لاختراق الحاجز المائي بسهولة. حيث اخترق السيف، تشكلت فجوة كبيرة في الحاجز، ثم بدأ بالانهيار على طول الشقوق، بينما تابع سيف كسر العناصر الخمسية الضربة.
رغم أن الموجة لم تنقسم بالكامل بفعل طاقة السيف، إلا أن الضربة خففت من قوتها بشكل كبير، مما سمح لدموع النجم السماوي بتحملها بالكامل.
صوت أمواج…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اضطربت الطاقة الروحية في المكان بشكل فوضوي، تجذبها التنانين الزرقاء. امتص سيف كسر العناصر الخمسية طاقة العناصر الخمسة بنهم، مرتجفاً بينما يصدر صوتاً قوياً. اختفت السيوف عن الأنظار، تاركة وراءها خمس نقاط ضوئية ساطعة.
الفصل 187: أثر السيف دوي!
“انكسر!”
تقدم الثلاثة بحذر، ليكتشفوا أنه بعد الحاجز المائي الخارجي، لم تكن هناك دفاعات أخرى. في نهاية الممر وجدوا غرفة حجرية بحجم غرفتين، مزودة بأثاث بسيط يشبه ما في كهف تشين سانغ نفسه.
الفصل 187: أثر السيف دوي!
بصيحة قوية من تشين سانغ، خفت أنوار المكان للحظة.
من ملاحظاتهما، فشل تشين سانغ مرات عديدة، لكن كل محاولة أظهرت تعديلات جديدة. الآن بدا أكثر هدوءاً وثقة.
انفجرت النقاط الضوئية الخمس، وامتص الحاجز المائي قوة الانفجار بالكامل، فتغطى فوراً بشقوق كبيرة. لكن الحاجز استمر في المقاومة، مطلقاً وابلاً مرعباً من شفرات الجليد وسيوفه وأمواج هائلة وتيارات هائجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل تشين سانغ آثار الحاجز المتبقية، واتجه نحو الباب الحجري المغلق بإحكام قائلاً: “قد يكون هناك المزيد من الحواجز والفخاخ داخل الكهف، فتوخيا الحذر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شحبت وجوه الأختان لو بينما حاولتا يائستين الحفاظ على درع النار الإلهي، متضرعتين أن ينجح تشين سانغ في تحطيم الحاجز سريعاً.
في نفس اللحظة، لمع ضوء خفيف بين حاجبي تشين سانغ بينما أطلق سيف الأبنوس سيلاً من طاقة السيف، ممتداً عدة أمتار، ليضرب الموجة القادمة بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقع تشين سانغ الهجوم المضاد. قبل أن يصل إليه، وجه ضربة إلى نقطة التقاء الشقوق، ثم أطلق سيف الأبنوس بصمت. مر وميض من ضوء السيف، لاختراق الحاجز المائي بسهولة. حيث اخترق السيف، تشكلت فجوة كبيرة في الحاجز، ثم بدأ بالانهيار على طول الشقوق، بينما تابع سيف كسر العناصر الخمسية الضربة.
أومأ تشين سانغ، ثم وقف ساكناً بينما حول طاقته الروحية إلى يد تدفع الباب الحجري. وبالمفاجأة، انفتح الباب بسلاسة دون مقاومة تذكر، كاشفاً ممراً خلفه يبدو بسيطاً وغير مخيف.
توقفت لو شينغ، ثم نظرت إلى الشق في منتصف السرير الحجري الذي ظنته مجرد صدع. هل كان هذا فعلاً أثراً لسيف؟
بصوت حاد، تحطم الحاجز المائي كالزجاج. جمع تشين سانغ الأختان بسرعة وتحرك عبر وابل من شظايا الجليد، ليصل سالماً أمام الباب الحجري. ثم أخفى القطعتين الأثريتين.
همهمة…
انفجر الحاجز المائي بضوء أزرق قوي، مطلقاً أمواجاً هائلة تصطدم بعنف، كل موجة مشبعة بقوة مائية شرسة، تندفع نحو الداخل بقوة لا تقاوم.
استمرت تموجات الهجوم المضاد عند أطراف المكان. الأختان لو، لا تزالان ترتعشان، أعادتا درع النار الإلهي لتشين سانغ باحترام متجدد، قائلتين: “شكراً لك أيها الكبير على الوقت الذي أمضيته لمساعدتنا.”
بصوت حاد، تحطم الحاجز المائي كالزجاج. جمع تشين سانغ الأختان بسرعة وتحرك عبر وابل من شظايا الجليد، ليصل سالماً أمام الباب الحجري. ثم أخفى القطعتين الأثريتين.
في نفس اللحظة، لمع ضوء خفيف بين حاجبي تشين سانغ بينما أطلق سيف الأبنوس سيلاً من طاقة السيف، ممتداً عدة أمتار، ليضرب الموجة القادمة بقوة.
تجاهل تشين سانغ آثار الحاجز المتبقية، واتجه نحو الباب الحجري المغلق بإحكام قائلاً: “قد يكون هناك المزيد من الحواجز والفخاخ داخل الكهف، فتوخيا الحذر.”
توقع تشين سانغ الهجوم المضاد. قبل أن يصل إليه، وجه ضربة إلى نقطة التقاء الشقوق، ثم أطلق سيف الأبنوس بصمت. مر وميض من ضوء السيف، لاختراق الحاجز المائي بسهولة. حيث اخترق السيف، تشكلت فجوة كبيرة في الحاجز، ثم بدأ بالانهيار على طول الشقوق، بينما تابع سيف كسر العناصر الخمسية الضربة.
الأختان، وقد اقتنعتا تماماً بقدرات تشين سانغ، أجابتا معاً: “سنتبع توجيهاتك.”
من خلال متابعة تقدم تشين سانغ في اختراق الحاجز، أدركتا أن حاجز كهف السيد كانغلي كان أقوى بكثير مما توقعا. حتى لو وصلا إلى مرحلة التأسيس، لم يكن لديهما ثقة في قدرتهما على اختراقه بمفردهما، مما زاد من امتنانهما لاستدعاء تشين سانغ.
أومأ تشين سانغ، ثم وقف ساكناً بينما حول طاقته الروحية إلى يد تدفع الباب الحجري. وبالمفاجأة، انفتح الباب بسلاسة دون مقاومة تذكر، كاشفاً ممراً خلفه يبدو بسيطاً وغير مخيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استفاق تشين سانغ من تركيزه عند صرخة لو رو، فأسرع إليها، واضغط بإصبعه بقوة على نقطة بايهوي لجعلها تفقد الوعي. ثم أخرج حبة روحية وأعطاها لها.
بعد ذلك، مد تشين سانغ إصبعه، فانفصل سيف كسر العناصر الخمسية إلى أجزائه، كل جزء يتجه نحو نقطة محددة في الحاجز المائي – أضعف النقاط التي حددها تشين سانغ بدقة.
تقدم الثلاثة بحذر، ليكتشفوا أنه بعد الحاجز المائي الخارجي، لم تكن هناك دفاعات أخرى. في نهاية الممر وجدوا غرفة حجرية بحجم غرفتين، مزودة بأثاث بسيط يشبه ما في كهف تشين سانغ نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا بالفعل كهف السيد كانغلي. رغم عدم وجود عين روحية، إلا أن الطاقة الروحية هنا كانت كثيفة بشكل ملحوظ، تكفي لإرضاء أي ممارس في مرحلة التأسيس.
جلس تشين سانغ متربعاً على الأرض، ثم رفع يده فجأة، جاذباً سيف كسر العناصر الخمسية إلى كفه. بعد تفعيل دموع النجم السماوي، وسع حاجز الضوء الواقي ليحمي نفسه والأختان.
انفجر الحاجز المائي بضوء أزرق قوي، مطلقاً أمواجاً هائلة تصطدم بعنف، كل موجة مشبعة بقوة مائية شرسة، تندفع نحو الداخل بقوة لا تقاوم.
“رائع! أخيراً أصبح لدينا كهفنا الخاص!” عانقت لو رو أختها الكبرى لو شينغ، وانفجرت في البكاء من الفرح.
كان هذا بالفعل كهف السيد كانغلي. رغم عدم وجود عين روحية، إلا أن الطاقة الروحية هنا كانت كثيفة بشكل ملحوظ، تكفي لإرضاء أي ممارس في مرحلة التأسيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعلقت الأختان لو ببعضهما خلف تشين سانغ. رغم أنهما شهدتا مشاهد مماثلة من قبل، إلا أنهما لم تتمكنا من إخفاء ملامح الرعب.
لكن تشين سانغ بقي غير متأثر بالمشهد. وقف ساكناً، محدقاً في السرير الحجري في مؤخرة الكهف، بعينين تعكسان الدهشة والفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل تشين سانغ آثار الحاجز المتبقية، واتجه نحو الباب الحجري المغلق بإحكام قائلاً: “قد يكون هناك المزيد من الحواجز والفخاخ داخل الكهف، فتوخيا الحذر.”
لو شينغ، الأكثر هدوءاً من أختها، هدأت من روع لو رو المندهشة. ولاحظت تركيز تشين سانغ، فنظرت حيث كان يحدق لكنها لم تر شيئاً غير عادي في السرير الحجري. لم تستطع كبح فضولها، فسألت: “أيها الكبير، ما الذي تنظر إليه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقلق شديد، سألت لو شينغ مراراً: “أيها الكبير، ماذا حدث؟ ماذا يوجد في الكهف؟ لماذا أصبحت أختي فجأة هكذا؟”
قبل أن تكمل كلامها، صرخت لو رو فجأة بألم وسقطت على الأرض.
بصوت حاد، تحطم الحاجز المائي كالزجاج. جمع تشين سانغ الأختان بسرعة وتحرك عبر وابل من شظايا الجليد، ليصل سالماً أمام الباب الحجري. ثم أخفى القطعتين الأثريتين.
شحبت لو شينغ بينما أسرعت لتمسك بأختها. كانت ملامح لو رو مشوهة بالألم، تنفسها غير منتظم، وعيناها الغائمتان ممتلئتان بالرعب. كان جسدها كله يرتجف بعنف، وكأنها رأت شيئاً مرعباً.
كان هذا اليوم الثالث منذ دخولهم منطقة الوهم.
استفاق تشين سانغ من تركيزه عند صرخة لو رو، فأسرع إليها، واضغط بإصبعه بقوة على نقطة بايهوي لجعلها تفقد الوعي. ثم أخرج حبة روحية وأعطاها لها.
اجتمعت جهود الأختان لو لتفعيل درع النار الإلهي، تعابيرهما مزيج من الترقب والقلق.
بقلق شديد، سألت لو شينغ مراراً: “أيها الكبير، ماذا حدث؟ ماذا يوجد في الكهف؟ لماذا أصبحت أختي فجأة هكذا؟”
شحبت لو شينغ بينما أسرعت لتمسك بأختها. كانت ملامح لو رو مشوهة بالألم، تنفسها غير منتظم، وعيناها الغائمتان ممتلئتان بالرعب. كان جسدها كله يرتجف بعنف، وكأنها رأت شيئاً مرعباً.
“لا تستخدمي وعيك الروحي لملامسة أثر السيف على السرير الحجري!” قال تشين سانغ بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعلقت الأختان لو ببعضهما خلف تشين سانغ. رغم أنهما شهدتا مشاهد مماثلة من قبل، إلا أنهما لم تتمكنا من إخفاء ملامح الرعب.
من خلال متابعة تقدم تشين سانغ في اختراق الحاجز، أدركتا أن حاجز كهف السيد كانغلي كان أقوى بكثير مما توقعا. حتى لو وصلا إلى مرحلة التأسيس، لم يكن لديهما ثقة في قدرتهما على اختراقه بمفردهما، مما زاد من امتنانهما لاستدعاء تشين سانغ.
“أثر السيف؟”
انفجر الحاجز المائي بضوء أزرق قوي، مطلقاً أمواجاً هائلة تصطدم بعنف، كل موجة مشبعة بقوة مائية شرسة، تندفع نحو الداخل بقوة لا تقاوم.
قبل أن تكمل كلامها، صرخت لو رو فجأة بألم وسقطت على الأرض.
توقفت لو شينغ، ثم نظرت إلى الشق في منتصف السرير الحجري الذي ظنته مجرد صدع. هل كان هذا فعلاً أثراً لسيف؟
في الواقع، لم يكونا مخطئتين. بعد ثلاثة أيام من التجارب، أصبح تشين سانغ يفهم الحاجز تماماً. لو أراد كسره الآن، كانت لديه فرصة جيدة للنجاح. لكنه كان يستغل هذه الفرصة النادرة لفهم ملاحظات أخته تشينغ تينغ عن الحواجز والمصفوفات، لذا لم يبذل قصارى جهده بعد.
“انكسر!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
