الفضل لمن يستحقه
الفصل 478 : الفضل لمن يستحقه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن بعد أن كان لدى ساني القليل من الوقت لاستيعاب الفيلم، هدأ غضبه قليلاً. في الواقع، كان سعيدًا حتى.
وبعد أن انتهى الفيلم، ظهر كاي وسط تصفيق حار وألقى كلمة قصيرة هنأ فيها المخرج وطاقم الفيلم ثم دعاهم إلى المسرح لجلسة أسئلة وأجوبة قصيرة.
وبعد أن انتهى الفيلم، ظهر كاي وسط تصفيق حار وألقى كلمة قصيرة هنأ فيها المخرج وطاقم الفيلم ثم دعاهم إلى المسرح لجلسة أسئلة وأجوبة قصيرة.
حدق ساني في مخرج هذه المهزلة، وفكر بجدية في اغتياله بصمت لبضعة لحظات. ثم نظر إلى إيفي، التي كانت تفكر بنفس الشيء – بالحكم على وجهها.
تسللوا معًا خارج قاعة العرض وذهبوا للعثور على مطعم المسرح.
صمت للحظات ثم سأل:
“ماذا تريدين أن نفعل؟”
نظر إلى المطعم وقال دون أن يحاول أن يخفض صوته:
استنشقت الشابة بعمق، والتفتت إليه وابتسمت.
تسللوا معًا خارج قاعة العرض وذهبوا للعثور على مطعم المسرح.
“…أنا جائعة. لنذهب ونتناول الطعام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسللوا معًا خارج قاعة العرض وذهبوا للعثور على مطعم المسرح.
” اه… نعم؟”
كان هناك الكثير من الأشخاص الذين، مثلهم تمامًا، قرروا تخطي جزء العلاقات العامة من الحدث وكانوا الآن يستمتعون بالطعام والمشروبات، ويناقشون الفيلم بتعبيرات حيوية. أحضر ساني وإيفي شيئًا ليأكلاه وجلسا على طاولة فارغة، ثم ساد بينهم الهدوء لبعض الوقت. حيث كان كل منهم مشغولاً بأفكاره الخاصة.
“أوه، آسف! كنت متوترًا جدًا لدرجة أنني نسيت أن أقدم نفسي. أنا كاتب… في الواقع، أنا من كتب سيناريو أغنية النور والظلام. وكل هذا… كل هذا بفضلك!”
صمت للحظات ثم سأل:
الآن بعد أن كان لدى ساني القليل من الوقت لاستيعاب الفيلم، هدأ غضبه قليلاً. في الواقع، كان سعيدًا حتى.
كانت إيفي نفسها هادئة بشكل غريب. تجاهلت الهمسات ثم نظرت إليه وسألته:
مؤكد أن الطريقة التي تم تصويره بها في القصة كانت بعيدة عن الحقيقة بقدر ما يمكن، ومهينة حتى بعض الشيء. ولكن… بطريقة ما، كان هذا هو بالضبط ما يحتاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنشقت الشابة بعمق، والتفتت إليه وابتسمت.
من سيصدق أن الصديق المتلعثم لنجمة التغيير كان في الواقع واحدًا من أخطر المستيقظين على قيد الحياة، وبالتالي يعتبره تهديدًا خطيرًا؟.
الآن بعد أن أصبحت نيفيس سيدته، لم يكن عليه إخفاء قوته واسمه الحقيقي كثيرًا. لكنه كان لا يزال يفضل البقاء في الظل – ليس فقط لأنه كان هناك احتمال أن يصبح بلا سيد مرة أخرى في المستقبل، ولكن أيضًا لأنها كانت أفضل طريقة للتواجد في عالم مليء بالأخطار الخفية والأعداء الأقوياء.
الفصل 478 : الفضل لمن يستحقه
كانت الشهرة ستجعل الكثير من الأمور صعبة عليه، وتجعل كل معركة خاضها بعد ذلك أكثر صعوبة. فبعد كل شيء، لم تكن هناك ميزة أفضل من استهانة العدو بك.
الآن بعد أن كان لدى ساني القليل من الوقت لاستيعاب الفيلم، هدأ غضبه قليلاً. في الواقع، كان سعيدًا حتى.
‘ماذا؟’
ومن وجهة النظر تلك، فإن الطريقة السخيفة التي تم تصويره بها في الفيلم كانت بمثابة نعمة. لقد جعلت إمكانية تفكير أي شخص به على أنه قوي أقل بكثير الآن. مؤكد، لم يكن الجميع سيشاهدون هذه المهزلة، ولكن الكثير منهم سيشاهدونها، وكان رأيهم سينتشر.
حدق ساني في الرجل المبتهج، محاولًا فهم ما كان يقوله. مخطئًا في فهم تعبير ساني، قال الرجل على عجل:
من سيصدق أن الصديق المتلعثم لنجمة التغيير كان في الواقع واحدًا من أخطر المستيقظين على قيد الحياة، وبالتالي يعتبره تهديدًا خطيرًا؟.
…لا أحد، إلى حد كبير.
“انظروا! إنها هي، ربتها الذئاب!”
الآن بعد أن أصبحت نيفيس سيدته، لم يكن عليه إخفاء قوته واسمه الحقيقي كثيرًا. لكنه كان لا يزال يفضل البقاء في الظل – ليس فقط لأنه كان هناك احتمال أن يصبح بلا سيد مرة أخرى في المستقبل، ولكن أيضًا لأنها كانت أفضل طريقة للتواجد في عالم مليء بالأخطار الخفية والأعداء الأقوياء.
لذا، في الواقع، قدم له مخرج فيلم أغنية النور والظلام معروفًا عن غير قصد.
“انظروا! إنها هي، ربتها الذئاب!”
“رجاءً لا تفعل…”
راضيًا عن هذا الاستنتاج، نظر ساني حوله ورأى العديد من الأشخاص ينظرون إلى إيفي بتعبيرات مذهولة، من الواضح أنهم يحاولون استجماع شجاعتهم للحضور وتقديم أنفسهم. لكن لم يفعل أحد ذلك بعد.
“…أنا جائعة. لنذهب ونتناول الطعام.”
“آه، أنت متواضع جدًا! متواضع جدًا! حسنًا، هذا طبيعي، ماذا أتوقع من باحث موهوب مثلك؟ لكن لن يكون من المناسب لي أن أتلقى كل الثناء… كلا، يجب أن يعرف الناس… ”
ومع ذلك كان يسمع همساتهم:
كبرت ابتسامة الرجل على نطاق أوسع.
“هل غادر كاستر حقًا لمساعدة نيفيس؟”
“انظروا! إنها هي، ربتها الذئاب!”
“…أنه أنت، أيها المستيقظ بلا شمس، من يجب أن يشكره الناس على استمتاعهم بفيلمنا الرائع!”
“يا الهي!”
كان هناك الكثير من الأشخاص الذين، مثلهم تمامًا، قرروا تخطي جزء العلاقات العامة من الحدث وكانوا الآن يستمتعون بالطعام والمشروبات، ويناقشون الفيلم بتعبيرات حيوية. أحضر ساني وإيفي شيئًا ليأكلاه وجلسا على طاولة فارغة، ثم ساد بينهم الهدوء لبعض الوقت. حيث كان كل منهم مشغولاً بأفكاره الخاصة.
“لقد سمعت عن حالتها، ولكن لكي أراها في الواقع… إنها شجاعة جدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت إيفي نفسها هادئة بشكل غريب. تجاهلت الهمسات ثم نظرت إليه وسألته:
‘ماذا يحدث؟!’
“هيي ساني. هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟”
وبعد أن انتهى الفيلم، ظهر كاي وسط تصفيق حار وألقى كلمة قصيرة هنأ فيها المخرج وطاقم الفيلم ثم دعاهم إلى المسرح لجلسة أسئلة وأجوبة قصيرة.
“أوه، آسف! كنت متوترًا جدًا لدرجة أنني نسيت أن أقدم نفسي. أنا كاتب… في الواقع، أنا من كتب سيناريو أغنية النور والظلام. وكل هذا… كل هذا بفضلك!”
بشعوره أن هذا لن يكون سؤالًا بسيطًا، توتر قليلًا، ثم قال:
لم تكمل تلك المحادثة، كما لو أن إجابته أكدت شيئًا كانت تشك فيه بالفعل.
“بالتأكيد. ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إلى المطعم وقال دون أن يحاول أن يخفض صوته:
ترددت إيفي للحظات قليلة، ثم خفضت صوتها حتى لا يتمكن أحد من سماعها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل غادر كاستر حقًا لمساعدة نيفيس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘آه…’
حدقت إيفي في ساني بتعبير لم يعده بأي شيء جيد، وسألت بصوت حلو:
حدق ساني في صديقته قليلاً، ثم هز رأسه.
{ترجمة نارو…}
“…لا. لقد غادر للتأكد من موتها.”
استنشقت إيفي بعمق.
“رجاءً لا تفعل…”
“…أرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي! يا إلهي! إنه لشرف عظيم لي! أنا معجب كبير بك!”
لم تكمل تلك المحادثة، كما لو أن إجابته أكدت شيئًا كانت تشك فيه بالفعل.
ومن وجهة النظر تلك، فإن الطريقة السخيفة التي تم تصويره بها في الفيلم كانت بمثابة نعمة. لقد جعلت إمكانية تفكير أي شخص به على أنه قوي أقل بكثير الآن. مؤكد، لم يكن الجميع سيشاهدون هذه المهزلة، ولكن الكثير منهم سيشاهدونها، وكان رأيهم سينتشر.
حسنًا… رغم سلوكها الفظ في كثير من الأحيان والطريقة التي تم تصويرها بها في الفيلم، لم تكن إيفي غبية على الإطلاق. في الواقع، كانت ذكية للغاية وهادئة وماكرة – وإلا لما تمكنت من البقاء على قيد الحياة لمدة ثلاث سنوات طويلة بمفردها في شوارع المدينة المظلمة.
‘ماذا؟’
كان هناك الكثير من الأشخاص الذين، مثلهم تمامًا، قرروا تخطي جزء العلاقات العامة من الحدث وكانوا الآن يستمتعون بالطعام والمشروبات، ويناقشون الفيلم بتعبيرات حيوية. أحضر ساني وإيفي شيئًا ليأكلاه وجلسا على طاولة فارغة، ثم ساد بينهم الهدوء لبعض الوقت. حيث كان كل منهم مشغولاً بأفكاره الخاصة.
كان من الطبيعي أن يكون لديها شكوك، مع الأخذ في الاعتبار مدى معرفتها.
ولحسن الحظ، لم تسأل إيفي أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…كان في الغالب بسبب أن رجل غريب دخل المطعم، ونظر حوله، ولاحظ طاولتهم ومشى بأعين لامعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أوه لا… معجب آخر بربتها الذئاب…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد. ما الأمر؟”
توقف الرجل أمامهم، ونظر إلى إيفي، ثم التفت إلى ساني مع تعبير منذهل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هـ… هل أنت المستيقظ بلا شمس؟”
الآن بعد أن أصبحت نيفيس سيدته، لم يكن عليه إخفاء قوته واسمه الحقيقي كثيرًا. لكنه كان لا يزال يفضل البقاء في الظل – ليس فقط لأنه كان هناك احتمال أن يصبح بلا سيد مرة أخرى في المستقبل، ولكن أيضًا لأنها كانت أفضل طريقة للتواجد في عالم مليء بالأخطار الخفية والأعداء الأقوياء.
حدق ساني في صديقته قليلاً، ثم هز رأسه.
رمش ساني.
‘ماذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أوه لا… معجب آخر بربتها الذئاب…’
” اه… نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت ابتسامة مشرقة على وجه الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘آه…’
“يا إلهي! يا إلهي! إنه لشرف عظيم لي! أنا معجب كبير بك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ماذا يحدث؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق ساني في الرجل المبتهج، محاولًا فهم ما كان يقوله. مخطئًا في فهم تعبير ساني، قال الرجل على عجل:
كانت إيفي نفسها هادئة بشكل غريب. تجاهلت الهمسات ثم نظرت إليه وسألته:
“أوه، آسف! كنت متوترًا جدًا لدرجة أنني نسيت أن أقدم نفسي. أنا كاتب… في الواقع، أنا من كتب سيناريو أغنية النور والظلام. وكل هذا… كل هذا بفضلك!”
‘آه…’
حدقت إيفي في ساني بتعبير لم يعده بأي شيء جيد، وسألت بصوت حلو:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه؟ بفضله، حقًا؟ وكيف ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أعتقد أنني سأضطر إلى قتل كاي. أو انتظر، لا. في الواقع ربما يجعلنا هذا متساويين بعد كارثة مونغريل…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا الهي!”
‘…أنا في ورطة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كبرت ابتسامة الرجل على نطاق أوسع.
“تقرير استكشاف الشاطئ المنسي! آه، إنه عمل أكاديمي رائع. لقد استندت معظم أبحاثي على عملك العميق، يا مستيقظ بلا شمس! لقد قرأه جميع طاقم العمل وجميع فريق التمثيل مرة على الأقل. حتى أنني أصررت على منحك الفضل ككاتب مشارك، ولكن للأسف، كان ذلك مستحيلًا… كما تعلم، لأنك لست عضوًا في نقابة كاتب السيناريو. لكن لا تقلق! سأخبر الجميع أنه لولاك، لما كان هذا الفيلم موجودًا!”
“رجاءً لا تفعل…”
“رجاءً لا تفعل…”
من سيصدق أن الصديق المتلعثم لنجمة التغيير كان في الواقع واحدًا من أخطر المستيقظين على قيد الحياة، وبالتالي يعتبره تهديدًا خطيرًا؟.
ولكن كان هذا دون جدوى.
الفصل 478 : الفضل لمن يستحقه
بشعوره أن هذا لن يكون سؤالًا بسيطًا، توتر قليلًا، ثم قال:
“آه، أنت متواضع جدًا! متواضع جدًا! حسنًا، هذا طبيعي، ماذا أتوقع من باحث موهوب مثلك؟ لكن لن يكون من المناسب لي أن أتلقى كل الثناء… كلا، يجب أن يعرف الناس… ”
…كان في الغالب بسبب أن رجل غريب دخل المطعم، ونظر حوله، ولاحظ طاولتهم ومشى بأعين لامعة.
نظر إلى المطعم وقال دون أن يحاول أن يخفض صوته:
‘ماذا يحدث؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ… هل أنت المستيقظ بلا شمس؟”
“…أنه أنت، أيها المستيقظ بلا شمس، من يجب أن يشكره الناس على استمتاعهم بفيلمنا الرائع!”
حدق ساني في صديقته قليلاً، ثم هز رأسه.
نظر ساني إلى الأرض.
لم تكمل تلك المحادثة، كما لو أن إجابته أكدت شيئًا كانت تشك فيه بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كان هذا دون جدوى.
‘أعتقد أنني سأضطر إلى قتل كاي. أو انتظر، لا. في الواقع ربما يجعلنا هذا متساويين بعد كارثة مونغريل…’
حدق ساني في الرجل المبتهج، محاولًا فهم ما كان يقوله. مخطئًا في فهم تعبير ساني، قال الرجل على عجل:
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) استنشقت إيفي بعمق.
{ترجمة نارو…}
كانت إيفي نفسها هادئة بشكل غريب. تجاهلت الهمسات ثم نظرت إليه وسألته:
كان هناك الكثير من الأشخاص الذين، مثلهم تمامًا، قرروا تخطي جزء العلاقات العامة من الحدث وكانوا الآن يستمتعون بالطعام والمشروبات، ويناقشون الفيلم بتعبيرات حيوية. أحضر ساني وإيفي شيئًا ليأكلاه وجلسا على طاولة فارغة، ثم ساد بينهم الهدوء لبعض الوقت. حيث كان كل منهم مشغولاً بأفكاره الخاصة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات