قيمة الذات
الفصل 465 : قيمة الذات
بعد فترة من الوقت، عاد ساني وإيفي إلى منزله – في الوقت المناسب لاستلام الثلاجة. قام اثنان من عمال المتجر طويلي القامة وعريضي الأكتاف بتفريغها من عنبر شحن عربة التوصيل الخاصة بهم ووضعوا الصندوق الكبير على الأرض بقليل من الجهد. وبعد ذلك ابتسم أحدهم وسأل:
“يوم جيد. أين يجب أن نضعها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي واحدة. في غرفة ضيوفك. ماذا؟ لماذا تحدق بي هكذا؟ هل كان من المفترض علي أن أتنقل بين الأكاديمية ومنزلك كل يوم؟”
“أوه… نعم، بالتأكيد. ولكن مهلا! هذا ليس كل شيء. لدى المتجر المبهر بعض البضائع الجديدة!”
لوح ساني بيده.
لوح ساني بيده.
“آه، لا حاجة. سأفعل ذلك بنفسي.”
“كم أنت محظوظ لأنك سألت! دعنا نرى…”
بعد فترة من الوقت، عاد ساني وإيفي إلى منزله – في الوقت المناسب لاستلام الثلاجة. قام اثنان من عمال المتجر طويلي القامة وعريضي الأكتاف بتفريغها من عنبر شحن عربة التوصيل الخاصة بهم ووضعوا الصندوق الكبير على الأرض بقليل من الجهد. وبعد ذلك ابتسم أحدهم وسأل:
نظر إليه الحمالون بشك، ثم هزوا كتفيهم ببساطة وغادروا بعد الحصول على توقيعه.
“ألا تحتاجين إلى كبسولة نوم؟”
لقد تغيرت الحياة كثيرًا.
بعد أن غادرت العربة، نظر ساني حوله، ثم رفع الصندوق الثقيل بسهولة وحمله داخل المنزل دون أي جهد على الإطلاق.
“آه، ساني! لقد عدت؟ أتريد بيع بعض الشظايا مرة أخرى؟”
***
وسرعان ما كانت الثلاجة تقف في المكان الذي كانت فيه ثلاجته القديمة، وألواح الخشب الصناعي التي تغطي أبوابها تمتزج مع التصميم البسيط للمطبخ. حدّق ساني وإيفي بها لفترة من الوقت، راضيان. ثم قال:
راقب ساني رَين وعائلتها لبضعة لحظات، ثم استدار وواصل طريقه، تاركًا إياهم خلفه. فهربت تنهيدة هادئة من شفتيه.
“أحببتها… كثيرا.”
“أحببتها… كثيرا.”
نظر إليه المستيقظ بشك، ثم سأل:
“غرفة ضيوفك، أيوجد مكان آخر غيرها؟”
ابتسمت إيفي.
انتظر ساني قليلاً، ثم تنهد.
“نعم. إنها تربط الغرفة بأكملها ببعضها حقًا… صحيح؟ حسنًا، على أي حال، أتمنى ألا تكسرها مرة أخرى.”
“ماذا لدي في المتجر؟ ألقِ نظرة بنفسك… معجون أسنان! ملابس داخلية ناعمة ونظيفة! الملح والفلفل وجميع أنواع البهارات! منتجات النظافة الشخصية! هل أنتِ امرأة؟ لا؟ هل لديك حبيبة إذن؟ ماذا لا، حقًا؟ حسنا، مع الأشياء التي لدي هنا، يمكن إصلاح ذلك. أوه، ما هذا؟ هلا ألقيت نظرة على هذا…”
وبعد ذلك تثاءبت وقالت بصوت متعب:
‘سأصبح ثريًا. ثريًا جدًا!’
“آه… لقد تعبت. حان وقت المغادرة لعالم الأحلام. ماذا عنك؟”
‘سأصبح ثريًا. ثريًا جدًا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وعندما عاد، كان هناك عدة أوعية من الآيس كريم اللذيذ أضيفت إلى عربته.
فكر ساني لبضعة لحظات. وفجأة ظهرت ابتسامة عريضة على وجهه.
“أحببتها… كثيرا.”
“لدي مهمة يجب أن أقوم بها، ولكن بعدها، سأذهب أيضًا. أوه… مهلاً. أين ستنامين؟”
وبعد ذلك تثاءبت وقالت بصوت متعب:
هزت إيفي كتفيها.
“غرفة ضيوفك، أيوجد مكان آخر غيرها؟”
وبعد ذلك تثاءبت وقالت بصوت متعب:
رمش.
“أحببتها… كثيرا.”
“ألا تحتاجين إلى كبسولة نوم؟”
بعد مرور بعض الوقت، خرج من هناك بصندوق خشبي غريب يتبعه بمساعدة ثمانية أرجل حديدية صغيرة. دخل ساني إلى الحديقة مع الصندوق الطامع، ووجد صخرة مألوفة، ورفع الصندوق المسنن، ووضعه بعناية بالقرب منه.
ضحكت الصيادة السابقة.
“لدي واحدة. في غرفة ضيوفك. ماذا؟ لماذا تحدق بي هكذا؟ هل كان من المفترض علي أن أتنقل بين الأكاديمية ومنزلك كل يوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي واحدة. في غرفة ضيوفك. ماذا؟ لماذا تحدق بي هكذا؟ هل كان من المفترض علي أن أتنقل بين الأكاديمية ومنزلك كل يوم؟”
‘هذا لا يصدق… أوه، هذا ببساطة لا يصدق!’
انتظر ساني قليلاً، ثم تنهد.
“كم أنت محظوظ لأنك سألت! دعنا نرى…”
“هذا منطقي. أعتقد أنه كان يجب أن أضع واحدة هناك من البداية. فما هي فرص استقبال بشر عاديين كضيوف، بعد كل شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، لا حاجة. سأفعل ذلك بنفسي.”
بعد ذلك، لوح مودعًا إيفي وتوجه نحو الباب بينما أدارت كرسيها المتحرك وتوجهت نحو غرفة نوم الضيوف.
لكن زوجًا جيدًا من الملابس الداخلية في عالم الأحلام ربما كان أكثر قيمة…
“كم أنت محظوظ لأنك سألت! دعنا نرى…”
لقد كان متحمسًا جدًا لما سيفعله.
وضع يده داخل الصندوق، ثم بطريقة ما اختفت داخل الصندوق الصغير نسبيًا حتى الكتف. ثم بدأ ساني بإخراج عناصر مختلفة، وتحدث بينما فعل:
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي واحدة. في غرفة ضيوفك. ماذا؟ لماذا تحدق بي هكذا؟ هل كان من المفترض علي أن أتنقل بين الأكاديمية ومنزلك كل يوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
بعد مرور بعض الوقت، كان ساني في متجر مضاء بشكل جميل، يدفع عربة التسوق للأمام ويملأها ببطء حتى آخرها بجميع أنواع الطعام، بالإضافة إلى بعض الأشياء الأخرى. كان يصفر بهدوء لحنًا مبهجًا، متخيلًا كل هذه الأشياء وهي تدخل ثلاجته الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تكلفة محتويات العربة أكثر مما كان يحلم بجنيه، عندما كان يعيش في الضواحي. ولكن الآن، لم يعد بإمكانه تحمل تكاليفها فحسب، بل يمكنه أيضًا القيام بذلك دون الاضطرار إلى حساب أمواله أو الشعور بالقلق بشأن التكلفة. كان بإمكانه فقط… شراء ما يريده، وبأي جودة يريدها، وإعادتها إلى منزله… إلى منزله الخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد ساني للحظة، ثم أدار رأسه ببطء ونظر إلى يساره، نحو ممر طويل.
لقد تغيرت الحياة كثيرًا.
نظر إليه المستيقظ بشك، ثم سأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فترة من الوقت، شعر وكأنه حصل على ما يكفي. الآن بعد أن كان لديه الصندوق الطامع، لم يتمكن فقط من إخراج شظايا الروح من عالم الأحلام… ولكن أيضًا جلب أشياء من العالم الحقيقي إلى الجزر المقيدة! كان هذا يعني الكثير… كمية غير محدودة من البهارات، وجميع أنواع الوجبات الخفيفة لجعل أيام الاستكشاف الطويلة أقل رعبًا، وأشياء صغيرة متنوعة لجعل حياته أكثر راحة.
“بالمناسبة، يفتخر المتجر المبهر أيضًا بالإعلان عن افتتاح خدمة نقل… هل تريد من موظفينا المتفانين إحضار شيء محدد من العالم الحقيقي؟ لا مشكلة! هل تريد إرسال شيء ما إلى العالم الحقيقي بدلاً من ذلك؟ هذه ليست مشكلة أيضًا، مقابل عمولة صغيرة فقط…”
بـحق، إذا أراد ذلك، يمكنه حتى إحضار خيمة والنوم فيها مثل الملك!.
كانت تكلفة محتويات العربة أكثر مما كان يحلم بجنيه، عندما كان يعيش في الضواحي. ولكن الآن، لم يعد بإمكانه تحمل تكاليفها فحسب، بل يمكنه أيضًا القيام بذلك دون الاضطرار إلى حساب أمواله أو الشعور بالقلق بشأن التكلفة. كان بإمكانه فقط… شراء ما يريده، وبأي جودة يريدها، وإعادتها إلى منزله… إلى منزله الخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا لا يصدق… أوه، هذا ببساطة لا يصدق!’
“أحببتها… كثيرا.”
بعد ذلك، لوح مودعًا إيفي وتوجه نحو الباب بينما أدارت كرسيها المتحرك وتوجهت نحو غرفة نوم الضيوف.
بالطبع، لا يمكن شراء كل هذه الأشياء في متجر عام. ولكن يمكنه زيارة أماكن أخرى أو ببساطة طلب الأشياء من على الشبكة.
ابتسمت إيفي.
وبينما كان يتجه نحو الحسابات، أخرجه صوت مألوف فجأة من أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
“… أمي! هل يمكننا شراء آيس كريم؟”
“غرفة ضيوفك، أيوجد مكان آخر غيرها؟”
تجمد ساني للحظة، ثم أدار رأسه ببطء ونظر إلى يساره، نحو ممر طويل.
وبعد ذلك تثاءبت وقالت بصوت متعب:
هناك كانت تقف فتاة شاحبة في الرابعة عشرة من عمرها بالقرب من امرأة طويلة رشيقة في الأربعينيات من عمرها. وكان فتى يبلغ من العمر ثماني سنوات ذو شعر أشقر مع ابتسامة مشرقة يدفع بين يديها وعاءً من الآيس كريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد ساني للحظة، ثم أدار رأسه ببطء ونظر إلى يساره، نحو ممر طويل.
كانت تكلفة محتويات العربة أكثر مما كان يحلم بجنيه، عندما كان يعيش في الضواحي. ولكن الآن، لم يعد بإمكانه تحمل تكاليفها فحسب، بل يمكنه أيضًا القيام بذلك دون الاضطرار إلى حساب أمواله أو الشعور بالقلق بشأن التكلفة. كان بإمكانه فقط… شراء ما يريده، وبأي جودة يريدها، وإعادتها إلى منزله… إلى منزله الخاص.
راقب ساني رَين وعائلتها لبضعة لحظات، ثم استدار وواصل طريقه، تاركًا إياهم خلفه. فهربت تنهيدة هادئة من شفتيه.
‘على الأقل إنها بخير. حسنا، بالطبع هي كذلك. لقد غادرت لمدة شهر فقط. لماذا قد يحدث أي شيء ببساطة لأنني لم أكن هنا؟’
وصل إلى الحسابات، ثم تردد قليلا، وعاد إلى الخلف.
وصل إلى الحسابات، ثم تردد قليلا، وعاد إلى الخلف.
“كم أنت محظوظ لأنك سألت! دعنا نرى…”
…وعندما عاد، كان هناك عدة أوعية من الآيس كريم اللذيذ أضيفت إلى عربته.
***
بعد ذلك، لوح مودعًا إيفي وتوجه نحو الباب بينما أدارت كرسيها المتحرك وتوجهت نحو غرفة نوم الضيوف.
وبينما يشرق نور الفجر على الجزر المقيدة، ظهر ساني على جزيرة المذبح في ملاذ نوكتس. حدّق في السماء، وعبس لغياب القمر، واتجه نحو غرفته.
بعد مرور بعض الوقت، خرج من هناك بصندوق خشبي غريب يتبعه بمساعدة ثمانية أرجل حديدية صغيرة. دخل ساني إلى الحديقة مع الصندوق الطامع، ووجد صخرة مألوفة، ورفع الصندوق المسنن، ووضعه بعناية بالقرب منه.
الفصل 465 : قيمة الذات
ثم أخرج شظية روح واحدة ووضعها في مكان يمكن للجميع رؤيته.
وبينما يشرق نور الفجر على الجزر المقيدة، ظهر ساني على جزيرة المذبح في ملاذ نوكتس. حدّق في السماء، وعبس لغياب القمر، واتجه نحو غرفته.
وسرعان ما لاحظه أحد المستيقظين واقترب.
“آه، ساني! لقد عدت؟ أتريد بيع بعض الشظايا مرة أخرى؟”
“بالمناسبة، يفتخر المتجر المبهر أيضًا بالإعلان عن افتتاح خدمة نقل… هل تريد من موظفينا المتفانين إحضار شيء محدد من العالم الحقيقي؟ لا مشكلة! هل تريد إرسال شيء ما إلى العالم الحقيقي بدلاً من ذلك؟ هذه ليست مشكلة أيضًا، مقابل عمولة صغيرة فقط…”
ابتسم ساني.
‘سأصبح ثريًا. ثريًا جدًا!’
“أوه… نعم، بالتأكيد. ولكن مهلا! هذا ليس كل شيء. لدى المتجر المبهر بعض البضائع الجديدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا، مثل ماذا؟”
وبعد ذلك تثاءبت وقالت بصوت متعب:
نظر إليه المستيقظ بشك، ثم سأل:
“كم أنت محظوظ لأنك سألت! دعنا نرى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وعندما عاد، كان هناك عدة أوعية من الآيس كريم اللذيذ أضيفت إلى عربته.
“حقًا، مثل ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت ابتسامة ساني أوسع.
“كم أنت محظوظ لأنك سألت! دعنا نرى…”
“أوه… نعم، بالتأكيد. ولكن مهلا! هذا ليس كل شيء. لدى المتجر المبهر بعض البضائع الجديدة!”
لكن زوجًا جيدًا من الملابس الداخلية في عالم الأحلام ربما كان أكثر قيمة…
وضع يده داخل الصندوق، ثم بطريقة ما اختفت داخل الصندوق الصغير نسبيًا حتى الكتف. ثم بدأ ساني بإخراج عناصر مختلفة، وتحدث بينما فعل:
“ماذا لدي في المتجر؟ ألقِ نظرة بنفسك… معجون أسنان! ملابس داخلية ناعمة ونظيفة! الملح والفلفل وجميع أنواع البهارات! منتجات النظافة الشخصية! هل أنتِ امرأة؟ لا؟ هل لديك حبيبة إذن؟ ماذا لا، حقًا؟ حسنا، مع الأشياء التي لدي هنا، يمكن إصلاح ذلك. أوه، ما هذا؟ هلا ألقيت نظرة على هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع تجمع المزيد والمزيد من الناس والتحديق بشيء يشبه الشهوة في الأشياء الدنيوية تمامًا، ولكن الثمينة التي لم يتمكن أي منهم تقريبًا من الوصول إليها في عالم الأحلام، كانت عيون ساني تتلألأ بالجشع.
بعد ذلك، لوح مودعًا إيفي وتوجه نحو الباب بينما أدارت كرسيها المتحرك وتوجهت نحو غرفة نوم الضيوف.
‘سأصبح ثريًا. ثريًا جدًا!’
“بالمناسبة، يفتخر المتجر المبهر أيضًا بالإعلان عن افتتاح خدمة نقل… هل تريد من موظفينا المتفانين إحضار شيء محدد من العالم الحقيقي؟ لا مشكلة! هل تريد إرسال شيء ما إلى العالم الحقيقي بدلاً من ذلك؟ هذه ليست مشكلة أيضًا، مقابل عمولة صغيرة فقط…”
ابتسم ساني.
‘سأصبح ثريًا. ثريًا جدًا!’
بعد مرور بعض الوقت، خرج من هناك بصندوق خشبي غريب يتبعه بمساعدة ثمانية أرجل حديدية صغيرة. دخل ساني إلى الحديقة مع الصندوق الطامع، ووجد صخرة مألوفة، ورفع الصندوق المسنن، ووضعه بعناية بالقرب منه.
“كم أنت محظوظ لأنك سألت! دعنا نرى…”
نعم، كانت شظايا الروح سلعة نادرة في العالم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نعم، كانت شظايا الروح سلعة نادرة في العالم الحقيقي.
لكن زوجًا جيدًا من الملابس الداخلية في عالم الأحلام ربما كان أكثر قيمة…
“بالمناسبة، يفتخر المتجر المبهر أيضًا بالإعلان عن افتتاح خدمة نقل… هل تريد من موظفينا المتفانين إحضار شيء محدد من العالم الحقيقي؟ لا مشكلة! هل تريد إرسال شيء ما إلى العالم الحقيقي بدلاً من ذلك؟ هذه ليست مشكلة أيضًا، مقابل عمولة صغيرة فقط…”
{ترجمة نارو…}
بعد مرور بعض الوقت، خرج من هناك بصندوق خشبي غريب يتبعه بمساعدة ثمانية أرجل حديدية صغيرة. دخل ساني إلى الحديقة مع الصندوق الطامع، ووجد صخرة مألوفة، ورفع الصندوق المسنن، ووضعه بعناية بالقرب منه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
