Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 299

قبر أوراكلوس [2]

قبر أوراكلوس [2]

الفصل 299: قبر أوراكلوس [2]

بدأت رائحة شهية تفوح في الهواء فور أن بدأت الطهي.

 

“….!”

كان الظلام يخيم على المكان، وكان الصمت مطبقًا.

نظرت إليها كيرا كما لو أنها فقدت عقلها.

كل ما استطاعت كيرا سماعه هو صوت التنقيط الخافت للماء وهو يتسلل عبر جانب الكهف الصغير. حدقت بصمت في السقف المظلم، يتردد الصوت بشكل مخيف في السكون.

كان الظلام يخيم على المكان، وكان الصمت مطبقًا.

مرت ساعات، لكنها لم تتمكن من النوم بعد.

“أي جوليان تقصدين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا، بل كان الأمر أشبه بعدم قدرتها على النوم مطلقًا. كانت مرهقة، عيناها مثقلتان، وطاقتها معدومة… كل هذه العلامات كانت كفيلة بجعل أي شخص يغرق في النوم بسهولة، لكنها لم تستطع حتى إغماض جفنها.

دخلته ببطء، وأغلقت عينيها محاولة النوم.

كما لو أنها كانت مسكونة، لم تستطع التفكير في شيء سوى التمثال.

خيم صمت خانق عليهما أثناء سيرهما بين الشموع الخافتة.

“هاا.”

“ماذا تفعلين هنا؟”

تحركت خارجة من كيس نومها وفركت عينيها.

دقت أجراس الإنذار في عقله وهو يحاول استيعاب الموقف.

“… هذا مزعج جدًا.”

أخرجت من حقيبتها عدة توابل، ورشّتها على اللحم بمهارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المشاكل كانت تتراكم فوق رأسها. في البداية، كانت عمتها، ثم جاءت مشكلتها مع الأرق. ومع هذا المسار الذي تسير عليه الأمور، شعرت بأنها لن تتمكن من الوصول إلى المرحلة الثانية من القمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”

وهذا سيكون مشكلة كبيرة.

 

“أه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

عادت كيرا إلى كيس نومها مجددًا وحاولت النوم مرة أخرى، ولكن حتى بعد مرور عدة ساعات، لم تتمكن من ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حالة جوليان المقلقة جعلت ليون يبتلع ريقه بتوتر.

خدش. خدش.

‘ربما هي محقة.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت تحك جانب رقبتها كرد فعل على التوتر. في البداية، فعلت ذلك لأنها شعرت بالحكة، لكنها سرعان ما تحولت إلى عادة.

“أووه…!”

عقلها أصبح أكثر ضبابية مع مرور كل ثانية.

توقفت أنفاسها عندما سطع الضوء أمامها.

حفيف—

كان الإحساس خانقًا، وأرسل رعشة باردة في صدره.

حتى عندما تردد صوت احتكاك عند مدخل الكهف، لم تتفاعل كثيرًا، فقط حولت انتباهها نحو المدخل، حيث بدأ جسد يزحف ببطء إلى الداخل.

لكن رعبها لم يدم طويلًا، حيث عادت كيرا إلى وعيها فجأة، واستعادت عيناها بريقهما وتراخت ملامحها.

ظل تعبيرها كما هو وهي تحدق في المدخل.

“…. فهمت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوخ! أوه…!”

 

من الصوت، بدا أن الشخص الذي دخل كان فتاة. كانت ترتدي سترة سميكة، وواصلت الزحف عبر الفجوة الضيقة قبل أن تتمكن أخيرًا من الدخول.

كان يشبه جوليان من ناحية أنه لا يبتسم كثيرًا.

“هاا… هاا…”

لم تخرج من صدمتها إلا عندما رمقتها كيرا بنظرة باردة.

لهاثها كان ثقيلاً وهي تنظر حول الكهف. كان الظلام يحيط بها، ولم تستطع الرؤية بوضوح. ومع ذلك، كانت متأكدة من أن شخصًا ما كان هناك.

تحولت عينا إيفلين إلى نظرة غريبة، فارغة تقريبًا. ثم رفعت رأسها وحدقت في أويف.

الخريطة قالت ذلك.

ارتجف جسد ليون بالكامل وهو يحدق في الباب، وقلبه ينبض بعنف في حلقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هناك أحد؟”

من الصوت، بدا أن الشخص الذي دخل كان فتاة. كانت ترتدي سترة سميكة، وواصلت الزحف عبر الفجوة الضيقة قبل أن تتمكن أخيرًا من الدخول.

أمالت جوزفين رأسها قليلًا، وهي تشعر بوجود شخص قريب لكنه لم يرد.

”….”

هذا الصمت أربكها، فعبست وأخرجت كرة صغيرة، ووجهتها للأمام محاولة إضاءة الظلام المحيط بها.

لحقه ليون بهدوء بعد بضع لحظات قصيرة.

“….!”

‘ربما هي محقة.’

توقفت أنفاسها عندما سطع الضوء أمامها.

نظرت حولها، وأخيرًا رأت جوزفين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمامها، كان هناك وجه مألوف لكنه خاوٍ تمامًا.

جوزفين رمشت بعينيها ببطء وهي تحدق بها.

بعينين فارغتين ورقبة محمرة، وقفت كيرا دون أي رد فعل، وعيناها مثبتتان بشكل غريب باتجاه جوزفين.

أفاق جوليان في النهاية، وبدا مذهولًا تقريبًا وهو ينظر حوله.

مذعورة مما رأته، تراجعت جوزفين خطوة إلى الخلف.

توقفت إيفلين مجددًا، ثم ابتسمت.

“هذا…”

أخرجت من حقيبتها عدة توابل، ورشّتها على اللحم بمهارة.

لكن رعبها لم يدم طويلًا، حيث عادت كيرا إلى وعيها فجأة، واستعادت عيناها بريقهما وتراخت ملامحها.

حفيف—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه؟”

 

نظرت حولها، وأخيرًا رأت جوزفين.

استدارت، دخلت كيس نومها، وأغلقت عينيها.

“ماذا تفعلين هنا؟”

“هيه. هيه…!”

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حالة جوليان المقلقة جعلت ليون يبتلع ريقه بتوتر.

لم تجب جوزفين.

حتى عندما تردد صوت احتكاك عند مدخل الكهف، لم تتفاعل كثيرًا، فقط حولت انتباهها نحو المدخل، حيث بدأ جسد يزحف ببطء إلى الداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يزال المشهد الذي رأته للتو عالقًا في ذهنها، مما جعلها تحاول التحكم في أنفاسها.

رغم أنها لم ترد، رفعت إيفلين حاجبها، مشيرة إلى أنها تستمع.

لم تخرج من صدمتها إلا عندما رمقتها كيرا بنظرة باردة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى الصقر وقت ليتفاعل.

“هل أنتِ… أنتِ حقًا؟”

“نعم.”

“ماذا يفترض أن يعني هذا؟”

أمالت جوزفين رأسها قليلًا، وهي تشعر بوجود شخص قريب لكنه لم يرد.

“لا، أقصد…”

كل ما استطاعت كيرا سماعه هو صوت التنقيط الخافت للماء وهو يتسلل عبر جانب الكهف الصغير. حدقت بصمت في السقف المظلم، يتردد الصوت بشكل مخيف في السكون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تذكرت جوزفين نظرة كيرا قبل لحظات، فعضت على شفتيها.

”…..”

“بدوتِ غريبة جدًا قبل قليل. ظننت أنكِ كنتِ… مسكونة أو شيء من هذا القبيل.”

وقف ليون بلا حراك للحظة، يراقب جوليان بصمت.

“مسكونة؟”

__________________________________

نظرت إليها كيرا كما لو أنها فقدت عقلها.

لكنها فجأة…

لوّحت جوزفين بيديها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هياااخ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أقسم أنكِ كنتِ كذلك!”

بعينين فارغتين ورقبة محمرة، وقفت كيرا دون أي رد فعل، وعيناها مثبتتان بشكل غريب باتجاه جوزفين.

“لا، لم أكن كذلك. فقط لم أستطع النوم. لا شيء أكثر من ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مكان آخر.

“…. فهمت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت تحك جانب رقبتها كرد فعل على التوتر. في البداية، فعلت ذلك لأنها شعرت بالحكة، لكنها سرعان ما تحولت إلى عادة.

عندما رأت كيرا تتصرف بشكل طبيعي، بدأت جوزفين تهدأ أخيرًا.

كان الظلام حالكًا، بالكاد يستطيعان رؤية الطريق أمامهما.

‘ربما هي محقة.’

على عكسه، بدا جوليان وكأنه في حالة غياب تام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت حولها، فرأت أن الكهف، رغم صغره، لا يزال به مساحة تكفي لتستريح. استدارت لمواجهة كيرا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت تحك جانب رقبتها كرد فعل على التوتر. في البداية، فعلت ذلك لأنها شعرت بالحكة، لكنها سرعان ما تحولت إلى عادة.

“إنه الصباح في الخارج إلى حد كبير. ماذا تريدين أن تفعلي؟ ترتاحين قليلًا أم…؟”

التقتا بفضل الخريطة، ورغم أنهما كانتا تتعاملان مع بعضهما البعض بشكل ودي، إلا أنهما لم تكونا صديقتين حقًا.

“سأرتاح لبعض الوقت.”

في صدمة، توقف عقل ليون لوهلة.

أجابت كيرا بابتسامة خفيفة.

”…..”

استدارت، دخلت كيس نومها، وأغلقت عينيها.

“سأرتاح لبعض الوقت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على عكس ما حدث من قبل، لم تواجه مشكلة في النوم هذه المرة. بل غرقت في النوم بسرعة.

“لقد تغيّر حوالي خمس مرات. أي جوليان تريدين السؤال عنه؟”

جوزفين رمشت بعينيها ببطء وهي تحدق بها.

“ماذا يفترض أن يعني هذا؟”

وعندما لاحظت أن أنفاس كيرا أصبحت منتظمة، أغمضت عينيها ببطء، وأخرجت كيس نومها، وجهزته على بعد بضعة أمتار منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامها، كان هناك وجه مألوف لكنه خاوٍ تمامًا.

دخلته ببطء، وأغلقت عينيها محاولة النوم.

“أي جوليان تقصدين؟”

لكنها فجأة…

وقبل أن يتمكن حتى من مده يده نحو جوليان، انفتح الباب فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هياااخ!”

وقف ليون بلا حراك للحظة، يراقب جوليان بصمت.

استيقظت وهي تشعر بيدين تطبقان على عنقها.

تناثر الدم في الأرجاء بينما أخذت أويف نفسًا عميقًا.

 

كان الإحساس خانقًا، وأرسل رعشة باردة في صدره.

***

كان الإحساس خانقًا، وأرسل رعشة باردة في صدره.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن بارعة فقط في التنظيف، بل حتى في الطهي. وباعتبار أن أويف جربت مختلف أنواع الأطعمة بسبب خلفيتها، فقد عرفت تمامًا كيف يكون الطعم الجيد، وإيفلين كانت طاهية رائعة بشكل مدهش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في مكان آخر.

وعندما لاحظت أن أنفاس كيرا أصبحت منتظمة، أغمضت عينيها ببطء، وأخرجت كيس نومها، وجهزته على بعد بضعة أمتار منها.

“هيااااك—!”

خدش. خدش.

انقض صقر عملاق من السماء صارخًا، يلمع منقاره الحاد تحت وهج الشمس البيضاء المتوهجة. انخفض بسرعة مرعبة، وعيناه مثبتتان على فتاة ذات شعر أحمر تقف تحته.

“… هذا مزعج جدًا.”

التقت نظراتهما دون أن يظهر على وجهها أي تعبير، وفور اقترابه، رفعت يدها ولوّحت بها للأسفل.

“أه!؟”

بووم!

“كيف كانا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن لدى الصقر وقت ليتفاعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي غمضة عين، تم سحبه بالكامل عبر الباب، الذي أغلق خلفه بقوة.

بمجرد إيماءة من يد أويف، ارتطم رأسه بالأرض بقوة، دون أي مقاومة.

بدا وكأنه… ينجرف داخل وخارج وعيه.

تناثر الدم في الأرجاء بينما أخذت أويف نفسًا عميقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هياااخ!”

“ليس سيئًا.”

وعندما لاحظت أن أنفاس كيرا أصبحت منتظمة، أغمضت عينيها ببطء، وأخرجت كيس نومها، وجهزته على بعد بضعة أمتار منها.

صوت واضح رن من الخلف، فالتفتت عينا أويف نحو خصلة شعر أرجوانية ظهرت في مجال رؤيتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولها، فرأت أن الكهف، رغم صغره، لا يزال به مساحة تكفي لتستريح. استدارت لمواجهة كيرا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دون أن تنطق بكلمة، اقتربت إيفلين من الصقر وسحبت سكينًا صغيرة بعناية. بدأت في سلخه أمام أويف، وحركاتها كانت سلسة ودقيقة، كما لو كانت خبيرة متمرسة في هذا العمل.

تخيلت أويف صورة ليون وهو يبتسم، وشعرت أن الفكرة غريبة بعض الشيء.

في البداية، كانت مهاراتها مفاجئة لأويف، لكنها مع الوقت اعتادت عليها.

من الصوت، بدا أن الشخص الذي دخل كان فتاة. كانت ترتدي سترة سميكة، وواصلت الزحف عبر الفجوة الضيقة قبل أن تتمكن أخيرًا من الدخول.

“كيف تريدينه؟ مطهوًا ببطء أم مشويًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليون كان لطيفًا. تغيّر كثيرًا، كان أقل تصلبًا ويبتسم أكثر. لكنه في جوهره لم يتغير. كنتِ ستعرفين لو كنتِ هناك.”

“مشويًا.”

لا، بل على العكس…

أجابت أويف وهي تبتلع ريقها.

التقت نظراتهما دون أن يظهر على وجهها أي تعبير، وفور اقترابه، رفعت يدها ولوّحت بها للأسفل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن بارعة فقط في التنظيف، بل حتى في الطهي. وباعتبار أن أويف جربت مختلف أنواع الأطعمة بسبب خلفيتها، فقد عرفت تمامًا كيف يكون الطعم الجيد، وإيفلين كانت طاهية رائعة بشكل مدهش.

كان الظلام يخيم على المكان، وكان الصمت مطبقًا.

طقطقة~! طقطقة~!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت أويف ريقها مجددًا، ثم جلست على الجانب المقابل لها وحدقت في النيران المتراقصة أمامها.

مع طرقعة من أصابع إيفلين، اشتعلت النيران، فجلست خلفها وبدأت في طهي اللحم.

تناثر الدم في الأرجاء بينما أخذت أويف نفسًا عميقًا.

أخرجت من حقيبتها عدة توابل، ورشّتها على اللحم بمهارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فمه جافًا، ويداه ترتجفان بتوتر.

بدأت رائحة شهية تفوح في الهواء فور أن بدأت الطهي.

ترجمة: TIFA

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتلعت أويف ريقها مجددًا، ثم جلست على الجانب المقابل لها وحدقت في النيران المتراقصة أمامها.

خدش. خدش.

”…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن قوة غير مرئية كانت تضغط عليهما، وتوقف خطواتهم وتجعل من الصعب على ليون التنفس.

”…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”

ساد الصمت بين الاثنتين.

بالكاد كان بإمكانه قراءة أفكاره لأنه ظل ساكنا لبضع ثوان قبل أن يتقدم إلى الأمام.

بينما كانت واحدة مشغولة بالطهي، كانت الأخرى تحدق في اللهب. كان مشهدًا هادئًا بشكل غريب.

”….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن الصمت سرعان ما انكسر عندما رفعت أويف رأسها قليلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حالة جوليان المقلقة جعلت ليون يبتلع ريقه بتوتر.

“هيه.”

بدأت رائحة شهية تفوح في الهواء فور أن بدأت الطهي.

نادَت على إيفلين، التي لم تتوقف عن تقليب اللحم في المقلاة التي جلبتها معها.

“أوه؟”

رغم أنها لم ترد، رفعت إيفلين حاجبها، مشيرة إلى أنها تستمع.

“لا، لم أكن كذلك. فقط لم أستطع النوم. لا شيء أكثر من ذلك.”

انتهزت أويف الفرصة للتحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مذهولًا، مدّ ليون يده نحوه وهز جسده بلطف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل صحيح أنك تعرفين جوليان وليون منذ الطفولة؟”

توقفت حركات إيفلين للحظة وجيزة قبل أن تجيب بهدوء.

”….”

لوّحت جوزفين بيديها.

توقفت حركات إيفلين للحظة وجيزة قبل أن تجيب بهدوء.

بعينين فارغتين ورقبة محمرة، وقفت كيرا دون أي رد فعل، وعيناها مثبتتان بشكل غريب باتجاه جوزفين.

“نعم.”

من الصوت، بدا أن الشخص الذي دخل كان فتاة. كانت ترتدي سترة سميكة، وواصلت الزحف عبر الفجوة الضيقة قبل أن تتمكن أخيرًا من الدخول.

“كيف كانا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هياااخ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الواقع، لم تكن أويف فضولية للغاية، لكنها أرادت فقط فتح حديث بسيط مع إيفلين.

ثم، قبل أن يتمكن حتى من التفكير في أين ذهب جوليان، شعر فجأة بقوة شفط هائلة قادمة من الباب.

التقتا بفضل الخريطة، ورغم أنهما كانتا تتعاملان مع بعضهما البعض بشكل ودي، إلا أنهما لم تكونا صديقتين حقًا.

التقت نظراتهما دون أن يظهر على وجهها أي تعبير، وفور اقترابه، رفعت يدها ولوّحت بها للأسفل.

كان بإمكانهما التعاون والتحدث دون مشاكل، لكن حديثهما كان دائمًا متحفظًا بعض الشيء.

تحركت خارجة من كيس نومها وفركت عينيها.

“كيف كانا…؟”

لكن رعبها لم يدم طويلًا، حيث عادت كيرا إلى وعيها فجأة، واستعادت عيناها بريقهما وتراخت ملامحها.

توقفت إيفلين مجددًا، ثم ابتسمت.

خدش. خدش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليون كان لطيفًا. تغيّر كثيرًا، كان أقل تصلبًا ويبتسم أكثر. لكنه في جوهره لم يتغير. كنتِ ستعرفين لو كنتِ هناك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟”

“أوه؟”

تناثر الدم في الأرجاء بينما أخذت أويف نفسًا عميقًا.

تخيلت أويف صورة ليون وهو يبتسم، وشعرت أن الفكرة غريبة بعض الشيء.

“هل أنتِ… أنتِ حقًا؟”

كان يشبه جوليان من ناحية أنه لا يبتسم كثيرًا.

“نعم.”

لا، بل على العكس…

”….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعتقد أنني رأيت جوليان يبتسم أكثر منه.”

”….”

“ماذا عن جوليان؟ كيف كان؟”

انتهزت أويف الفرصة للتحدث.

“جوليان؟”

أمالت جوزفين رأسها قليلًا، وهي تشعر بوجود شخص قريب لكنه لم يرد.

تحولت عينا إيفلين إلى نظرة غريبة، فارغة تقريبًا. ثم رفعت رأسها وحدقت في أويف.

لوّحت جوزفين بيديها.

“أي جوليان تقصدين؟”

لكنها فجأة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟”

أي جوليان…؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.”

مع انعكاس ضوء النار في عينيها، فتحت إيفلين فمها مجددًا. هذه المرة، خرج صوتها وكأنه بعيد جدًا.

لوّحت جوزفين بيديها.

“لقد تغيّر حوالي خمس مرات. أي جوليان تريدين السؤال عنه؟”

“إنه الصباح في الخارج إلى حد كبير. ماذا تريدين أن تفعلي؟ ترتاحين قليلًا أم…؟”

 

شدّ ليون عضلاته، محاولًا المقاومة، لكن القوة كانت ساحقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامها، كان هناك وجه مألوف لكنه خاوٍ تمامًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال المشهد الذي رأته للتو عالقًا في ذهنها، مما جعلها تحاول التحكم في أنفاسها.

وقف ليون بلا حراك للحظة، يراقب جوليان بصمت.

وقبل أن يتمكن حتى من مده يده نحو جوليان، انفتح الباب فجأة.

بالكاد كان بإمكانه قراءة أفكاره لأنه ظل ساكنا لبضع ثوان قبل أن يتقدم إلى الأمام.

”…..”

لحقه ليون بهدوء بعد بضع لحظات قصيرة.

وقف ليون بلا حراك للحظة، يراقب جوليان بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”….”

وهذا سيكون مشكلة كبيرة.

”….”

أجابت أويف وهي تبتلع ريقها.

خيم صمت خانق عليهما أثناء سيرهما بين الشموع الخافتة.

توقفت أنفاسها عندما سطع الضوء أمامها.

كان الظلام حالكًا، بالكاد يستطيعان رؤية الطريق أمامهما.

انقض صقر عملاق من السماء صارخًا، يلمع منقاره الحاد تحت وهج الشمس البيضاء المتوهجة. انخفض بسرعة مرعبة، وعيناه مثبتتان على فتاة ذات شعر أحمر تقف تحته.

لم يمضِ وقت طويل حتى ظهر باب خشبي صغير، بالكاد مضاءً بضوء الشموع المتراقصة.

“ماذا تفعلين هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يبدو عاديًا تمامًا، وكأنه لا يخفي أي شيء مميز.

خدش. خدش.

ومع ذلك…

بينما كانت واحدة مشغولة بالطهي، كانت الأخرى تحدق في اللهب. كان مشهدًا هادئًا بشكل غريب.

”….”

“هيه.”

”….”

“هل أنتِ… أنتِ حقًا؟”

لم يستطع أي منهما التقدم.

جوزفين رمشت بعينيها ببطء وهي تحدق بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما لو أن قوة غير مرئية كانت تضغط عليهما، وتوقف خطواتهم وتجعل من الصعب على ليون التنفس.

مذعورة مما رأته، تراجعت جوزفين خطوة إلى الخلف.

كان الإحساس خانقًا، وأرسل رعشة باردة في صدره.

بمجرد إيماءة من يد أويف، ارتطم رأسه بالأرض بقوة، دون أي مقاومة.

مرعوبًا، التفت ليون نحو جوليان، لكن المشهد الذي رآه صدمه.

”….”

على عكسه، بدا جوليان وكأنه في حالة غياب تام.

استدار نحو جوليان ليجده قد اختفى.

عيناه كانتا فارغتين، وعقله شاردًا في مكان آخر.

بينما كان يفكر، كان ينظر بين الحين والآخر إلى الباب الخشبي أمامهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مذهولًا، مدّ ليون يده نحوه وهز جسده بلطف.

بينما كان يفكر، كان ينظر بين الحين والآخر إلى الباب الخشبي أمامهما.

“هيه. هيه…!”

“!”

“أه!؟”

كما لو أنها كانت مسكونة، لم تستطع التفكير في شيء سوى التمثال.

أفاق جوليان في النهاية، وبدا مذهولًا تقريبًا وهو ينظر حوله.

وقف ليون بلا حراك للحظة، يراقب جوليان بصمت.

“ماذا يحدث؟”

“هاا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….”

“سأرتاح لبعض الوقت.”

لم يكن ليون متأكدًا مما يجب أن يقوله.

__________________________________

حدق في جوليان لثانية قبل أن يخبره تمامًا بما حدث.

الفصل 299: قبر أوراكلوس [2]

“أنت تقول إنني كنت في غيبوبة؟”

حدق في جوليان لثانية قبل أن يخبره تمامًا بما حدث.

“نعم.”

أخرجت من حقيبتها عدة توابل، ورشّتها على اللحم بمهارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“همم.”

كان الإحساس خانقًا، وأرسل رعشة باردة في صدره.

ضيّق جوليان عينيه، وسقط في تفكير عميق.

خيم صمت خانق عليهما أثناء سيرهما بين الشموع الخافتة.

بينما كان يفكر، كان ينظر بين الحين والآخر إلى الباب الخشبي أمامهما.

“ماذا عن جوليان؟ كيف كان؟”

بدا وكأنه… ينجرف داخل وخارج وعيه.

طقطقة~! طقطقة~!

“ما هذا بحق…؟”

كما لو أنها كانت مسكونة، لم تستطع التفكير في شيء سوى التمثال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حالة جوليان المقلقة جعلت ليون يبتلع ريقه بتوتر.

وقف ليون بلا حراك للحظة، يراقب جوليان بصمت.

وقبل أن يتمكن حتى من مده يده نحو جوليان، انفتح الباب فجأة.

عندما رأت كيرا تتصرف بشكل طبيعي، بدأت جوزفين تهدأ أخيرًا.

كلاك—!

توقفت أنفاسها عندما سطع الضوء أمامها.

“!”

 

ارتجف جسد ليون بالكامل وهو يحدق في الباب، وقلبه ينبض بعنف في حلقه.

على عكسه، بدا جوليان وكأنه في حالة غياب تام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان فمه جافًا، ويداه ترتجفان بتوتر.

طقطقة~! طقطقة~!

حاول أن ينظر إلى الداخل، محاولًا رؤية ما يكمن وراء الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي غمضة عين، تم سحبه بالكامل عبر الباب، الذي أغلق خلفه بقوة.

لكن ما وجده كان ظلامًا خانقًا، فراغًا أسود يبدو وكأنه يحاول سحبه إلى داخله.

صوت واضح رن من الخلف، فالتفتت عينا أويف نحو خصلة شعر أرجوانية ظهرت في مجال رؤيتها.

دقت أجراس الإنذار في عقله وهو يحاول استيعاب الموقف.

تناثر الدم في الأرجاء بينما أخذت أويف نفسًا عميقًا.

استدار نحو جوليان ليجده قد اختفى.

“ماذا تفعلين هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أه؟”

”….”

في صدمة، توقف عقل ليون لوهلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هياااخ!”

ثم، قبل أن يتمكن حتى من التفكير في أين ذهب جوليان، شعر فجأة بقوة شفط هائلة قادمة من الباب.

”….”

“أووه…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن قوة غير مرئية كانت تضغط عليهما، وتوقف خطواتهم وتجعل من الصعب على ليون التنفس.

شدّ ليون عضلاته، محاولًا المقاومة، لكن القوة كانت ساحقة.

“نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي غمضة عين، تم سحبه بالكامل عبر الباب، الذي أغلق خلفه بقوة.

التقتا بفضل الخريطة، ورغم أنهما كانتا تتعاملان مع بعضهما البعض بشكل ودي، إلا أنهما لم تكونا صديقتين حقًا.

كلاك!

لم تخرج من صدمتها إلا عندما رمقتها كيرا بنظرة باردة.

وعاد المعبد إلى صمته المطبق مرة أخرى.

لوّحت جوزفين بيديها.

 

هذا الصمت أربكها، فعبست وأخرجت كرة صغيرة، ووجهتها للأمام محاولة إضاءة الظلام المحيط بها.

__________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مذهولًا، مدّ ليون يده نحوه وهز جسده بلطف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

استيقظت وهي تشعر بيدين تطبقان على عنقها.

ترجمة: TIFA

 

بينما كان يفكر، كان ينظر بين الحين والآخر إلى الباب الخشبي أمامهما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط