You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 297

الملكة [3]

الملكة [3]

الفصل 297: الملكة [3]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا…”

 

بعد لحظة من الصدمة، ألقى نظرة على كيس الملكة، وبمجرد أن فهم الوضع، أومأ برأسه اعترافًا.

كان الاعتقاد الشائع أن السحر العاطفي لا يعمل على الوحوش والحيوانات .

أقصى ما قد يواجهونه هو الوحوش عالية المستوى من رتبة “المبتدئ”.

هذا ما تم تعليمه لنا في أيامنا الأولى في الأكاديمية، ولكن… كانت هذه نصف الحقيقة فقط.

ثم، ضغط قدمه على الأرض، وانطلق نحوي كالسهم.

بالنسبة للطلاب الجدد، كان هذا صحيحًا بالفعل.

لكن مع ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

معظم طلاب السنة الأولى لم يضطروا للتعامل مع كائنات من رتبة “الرعب”.

تحرك بسلاسة وأناقة، سيفه ينساب عبر مفاصل وأقدام الأطياف دون جهد.

أقصى ما قد يواجهونه هو الوحوش عالية المستوى من رتبة “المبتدئ”.

حاول البعض الإمساك بكاحلي، لكنني استخدمت الخيوط لحمايتي.

لهذا السبب، لم يتم الكشف عن هذه المعلومات، ولكن بمجرد أن تتحول الوحوش إلى كائنات من رتبة “الرعب”، تصبح قدراتها الإدراكية أكثر تطورًا وتعقيدًا.

لم أفوتها.

كلما ارتفعت رتبة الوحش، زادت تعقيد عقله.

كان الأمر وكأنني أسحب خلفي طائرة ضخمة، كل خطوة استنزفت طاقتي أكثر.

هذا ما تعلمته من “البومة -العظيمة”، وبينما لم تكن الملكة تمتلك وعيًا متطورًا مثله، ولم تكن لديها مشاعر، إلا أن ذلك لا يعني أنها لم تستطع الشعور بالسحر العاطفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل ما مررت به، اعتقدت أنني اقتربت من مستواه، لكن رؤيته الآن جعلني أشك في ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمامًا كما استطاع “البومة -العظيمة” الشعور به، استطاعت هي أيضًا، ولهذا السبب لم أتردد في استخدامه عليها فور ظهور العين بالقرب مني.

وهذه المرة، لم أكن مسمومًا بعد الآن.

“…هل تفهمين معنى الحزن؟”

“هوو… هووو!”

للحظة واحدة، توقفت عن الحركة.

كانت الأفكار تهاجمني بلا هوادة، تلتهم عقلي كل ثانية.

لم أكن أعلم مدى فعالية سحري العاطفي عليها، أو كم من الوقت ستظل في هذه الحالة، لكنني لم أضيع ثانية واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلعت ريقي ورفعت رأسي، ثم فتحت فمي.

رفعت يدي وأشرت بإصبعي نحوها.

بعد لحظة من الصدمة، ألقى نظرة على كيس الملكة، وبمجرد أن فهم الوضع، أومأ برأسه اعترافًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شيو!”

الفصل 297: الملكة [3]

انطلق خيط واحد إلى الأمام.

تمامًا كما فعل دم الأذرع، كان هذا السائل ضروريًا لتخفيف السم الذي يسري في عروقي، بل في الواقع… فعل أكثر من ذلك.

كانت سرعته هائلة، وفي غضون لحظات، كان قد وصل بالفعل إلى عين الملكة.

عبر ذهني سؤال بينما كنت أراقبه.

حبست أنفاسي بينما كنت أراقب الخيط يندفع نحوها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر نفسه كان ينطبق على العيون التي راقبتني من جميع الاتجاهات، مما زاد من بطئي.

مرت كل أنواع الأفكار في ذهني.

“كلانك! كلانك—!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل سينجح؟ هل ستُغلق العين؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنَّت كلمات “البومة -العظيمة” في ذهني، ونظرت إلى السائل المتجمع على الأرض.

كانت الأفكار تهاجمني بلا هوادة، تلتهم عقلي كل ثانية.

“…ياليتني أستطيع جمع المزيد.”

لم يكن لدي سوى فرصة واحدة، وقد فعلت كل ما بوسعي لإنجاحها.

شعرت بنشوة مؤقتة، وكدت أنسى كل شيء من حولي للحظة قصيرة.

حتى أنني تعمدت إصابتي لخداعها.

_________________________________

لهذا السبب، شعرت بأن معدتي تنقلب رأسًا على عقب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك عدة مسارات يمكنني اتخاذها، لكنني تبعت الطريق الذي جئت منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انتظرت بترقب، آملًا أن يصل الخيط إلى العين، و…

مع صرخة أخيرة، قبضت يدي، لتنطلق منها خيوط حادة قطعت العديد من الأذرع الممسكة بي.

لقد نجح.

لقد نجح.

“بُقع!”

عندها، التفت ليون نحوي.

اندفع سائل أسود مألوف من العين، متناثرًا في كل الاتجاهات.

مع صرخة أخيرة، قبضت يدي، لتنطلق منها خيوط حادة قطعت العديد من الأذرع الممسكة بي.

كان هذا السائل أكثر كثافة وظلامًا من ذلك الذي خرج من الأذرع التي قطعتها سابقًا.

سعلت عدة مرات قبل أن أنهض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بلعت ريقي ورفعت رأسي، ثم فتحت فمي.

“سوش!”

فكرة شرب هذا السائل مجددًا كانت مقززة، لكن لم يكن لدي خيار.

“…”

كان هذا ضروريًا بالنسبة لي.

“اذهب، سأغطيك.”

سرعان ما وصل السائل إلى فمي، غامرًا براعم التذوق لدي بطعم مرير ومنفر جعلني أرغب في التقيؤ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معظم طلاب السنة الأولى لم يضطروا للتعامل مع كائنات من رتبة “الرعب”.

“غُلب… غُلب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر نفسه كان ينطبق على العيون التي راقبتني من جميع الاتجاهات، مما زاد من بطئي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أن كل جزء من عقلي كان يصرخ مطالبًا بالتخلص منه، أجبرت نفسي على ابتلاعه بالكامل.

عند هذا المشهد، شعرت ببرودة الدم في عروقي، وقف شعر جسدي من الرعب.

“أوغ…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليون حوله، واتسعت عيناه بدهشة عندما رآني أخيرًا.

كان الأمر صعبًا؛ شعرت بمعدتي تنقلب، وكدت أتقيأ عدة مرات، لكنني صمدت.

“اذهب، سأغطيك.”

تمامًا كما فعل دم الأذرع، كان هذا السائل ضروريًا لتخفيف السم الذي يسري في عروقي، بل في الواقع… فعل أكثر من ذلك.

استمرت الأيدي في الإمساك بي من كل مكان، ممسكة بكتفيَّ وذراعيَّ ورأسي، محاولة سحبي إلى الخلف.

الإحساس البارد الذي شعرت به سابقًا في نواة المانا خاصتي أصبح أكثر وضوحًا، وأحسست بشيء ما يتصاعد بداخلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما استطاع “البومة -العظيمة” الشعور به، استطاعت هي أيضًا، ولهذا السبب لم أتردد في استخدامه عليها فور ظهور العين بالقرب مني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رنَّت كلمات “البومة -العظيمة” في ذهني، ونظرت إلى السائل المتجمع على الأرض.

المستوى الرابع…

من دون تردد، أخرجت عدة قوارير من حقيبتي وجمعت السائل قبل أن أضعه في خاتمي.

ترددت أصوات قتال مكتومة من وراء الفجوة، وأدركت أن “ليون” كان يبذل قصارى جهده لإبقاء الأشباح بعيدًا.

“…ياليتني أستطيع جمع المزيد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر نفسه كان ينطبق على العيون التي راقبتني من جميع الاتجاهات، مما زاد من بطئي.

لكن للأسف، لم يكن ذلك ممكنًا.

لكنها لم تدم طويلًا.

شعرت بأنني أستعيد السيطرة على جسدي، وتلاشى الإحساس بالخدر الذي كان يشبه شلل النوم، مما جعلني أشعر بطبيعتي مرة أخرى.

كانت سرعته خاطفة، لدرجة أنني شعرت برياح عاتية تضربني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هااا…”

استقبلني ضوء أحمر خافت مألوف، وشعرت ببرودة الهواء المنعشة، على عكس الحرارة الخانقة والرطوبة داخل الكيس.

شعرت بنشوة مؤقتة، وكدت أنسى كل شيء من حولي للحظة قصيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوت أصوات الاشتباكات العنيفة خلفي بينما زاد ليون من قوة هجماته.

لكنها لم تدم طويلًا.

بعد لحظة من الصدمة، ألقى نظرة على كيس الملكة، وبمجرد أن فهم الوضع، أومأ برأسه اعترافًا.

“رررررررمبل—!”

“كلانك! كلانك—!”

الهدير المفاجئ والمروع الذي اجتاح المكان بأكمله أخرجني من شرودي.

“هوو… هووو!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تفحصت محيطي بقلق، وإلى رعبي الشديد، رأيت أكثر من عشر عيون—باردة وغير مبالية—تحدق بي.

تمامًا كما فعل دم الأذرع، كان هذا السائل ضروريًا لتخفيف السم الذي يسري في عروقي، بل في الواقع… فعل أكثر من ذلك.

“سكوش، سكوش، سكوش!”

“ثُومب!”

عند هذا المشهد، شعرت ببرودة الدم في عروقي، وقف شعر جسدي من الرعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليون حوله، واتسعت عيناه بدهشة عندما رآني أخيرًا.

“حان وقت الرحيل.”

“…هل تفهمين معنى الحزن؟”

كنت قد حصلت على ما جئت من أجله.

لكنني لم أعبأ بذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حان الوقت للمغادرة.

ومع اقتراب الأطياف من خلفه بأذرع ممدودة، انهار السقف فوقهم، محطِّمًا إياهم بصوتٍ مدوٍّ.

“هوب.”

لكن للأسف، لم يكن ذلك ممكنًا.

دفعت نفسي للأمام واندفعت بسرعة في اتجاه معين.

عندها، التفت ليون نحوي.

خلال مراقبتي للعين سابقًا، كنت أتابع محيطي بعناية.

…وبلمح البصر، وصلت أخيرًا إلى الفجوة.

لهذا السبب، كنت أعرف بالضبط إلى أين يجب أن أذهب.

وعندما عبرت المدخل تمامًا واستدرت للخلف، رأيت ليون يتوقف عن القتال أخيرًا، ويعيد سيفه إلى غمده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هناك عدة مسارات يمكنني اتخاذها، لكنني تبعت الطريق الذي جئت منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا…”

“سوش!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن…

انبثقت الأيدي من كل اتجاه، متجهة نحوي من كل جانب، بينما ظهرت عيون من العدم، تحدق بي ببرود.

وعندما وصلت إلى نقطة معينة، أخيرًا رأيتها، وخفق قلبي بقوة.

“خخخ.”

كانت قريبة جدًا الآن.

شعرت وكأن عقلي يتمزق إلى آلاف القطع مع تدفق الهجمات الذهنية عليَّ بلا رحمة، لكنها لم تزعزع تركيزي.

لكنني كنت قد اعتدت على هذا الشعور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا كان هناك شيء واحد لم أقلق بشأنه، فهو قدراتي العقلية.

الإحساس البارد الذي شعرت به سابقًا في نواة المانا خاصتي أصبح أكثر وضوحًا، وأحسست بشيء ما يتصاعد بداخلي.

“هاا… هاا…”

ترجمة: TIFA

لكن مجرد قدرتي على تحملها لا يعني أن هروبي سيكون سهلًا.

عند هذا المشهد، شعرت ببرودة الدم في عروقي، وقف شعر جسدي من الرعب.

على العكس، جعل ذلك الأمور أكثر صعوبة، حيث اضطررت إلى بذل جهد إضافي للحفاظ على تركيزي، لكنني تمكنت أخيرًا من تتبع خطواتي والعودة إلى الفجوة الضيقة التي دخلت منها.

كلما ارتفعت رتبة الوحش، زادت تعقيد عقله.

وعندما وصلت إلى نقطة معينة، أخيرًا رأيتها، وخفق قلبي بقوة.

كان ليون، محاصرًا وسط عشرات الأطياف .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كلانك! كلانك—!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيو!”

ترددت أصوات قتال مكتومة من وراء الفجوة، وأدركت أن “ليون” كان يبذل قصارى جهده لإبقاء الأشباح بعيدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيو!”

قبضت على أسناني وزدت من سرعتي.

“كلانك! كلانك—!”

وفي الوقت نفسه، واصلت الأيدي الظهور من كل مكان، ممسكة بكاحلي من كل زاوية.

أدرت كتفي، وضغطت قدمي على الأرض، وقفزت نحو الفجوة.

حاولت تفاديها يائسة، لكن رغم جهودي، تمكنت من الإمساك بي وإبطاء تقدمي.

شعرت بنشوة مؤقتة، وكدت أنسى كل شيء من حولي للحظة قصيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“خخ!”

الفصل 297: الملكة [3]

بقي مجرد متر واحد عن الفجوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاا… هاا… هاا…”

 

شعرت فورًا بخفة وزني، وأدركت أن الفرصة قد سنحت.

شعرت بقبضة الأيدي وهي تشتد حول قدمي، فهززتهما بعنف محاولًا تخليص نفسي.

حاولت تفاديها يائسة، لكن رغم جهودي، تمكنت من الإمساك بي وإبطاء تقدمي.

استخدمت الخيوط لقطع قبضتها، لكن مع كل يد كنت أقطعها، ظهرت المزيد منها.

لم يكن لدي سوى فرصة واحدة، وقد فعلت كل ما بوسعي لإنجاحها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الأمر نفسه كان ينطبق على العيون التي راقبتني من جميع الاتجاهات، مما زاد من بطئي.

“هاا… هاا…”

نصف متر.

“سوش!”

“هوو… هووو!”

“سوش!”

كان الأمر وكأنني أسحب خلفي طائرة ضخمة، كل خطوة استنزفت طاقتي أكثر.

هذا ما تم تعليمه لنا في أيامنا الأولى في الأكاديمية، ولكن… كانت هذه نصف الحقيقة فقط.

“أوخ!”

لكن مع ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنني لم أستسلم.

عبر ذهني سؤال بينما كنت أراقبه.

استمرت الأيدي في الإمساك بي من كل مكان، ممسكة بكتفيَّ وذراعيَّ ورأسي، محاولة سحبي إلى الخلف.

دفعت نفسي للأمام واندفعت بسرعة في اتجاه معين.

لكنني كنت قد اعتدت على هذا الشعور.

وقفت واندفعت نحو المكان الذي جئنا منه.

وهذه المرة، لم أكن مسمومًا بعد الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاا… هاا… هاا…”

تابعت التقدم، وعيناي محتقنتان، أجرُّ الأيدي التي تحاول التمسك بي خلفي.

“كلانك! كلانك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بشدة، مددت يدي نحو الفجوة أمامي، خطوة بعد أخرى، رغم كل العذاب.

“…”

كانت قريبة جدًا الآن.

“اذهب، سأغطيك.”

لكن في الوقت نفسه، قبضت المزيد من الأيدي على جسدي بالكامل، مما زاد من بطئي.

وفي الوقت نفسه، واصلت الأيدي الظهور من كل مكان، ممسكة بكاحلي من كل زاوية.

لكنني لم أعبأ بذلك.

عند عبوره مدخل الكهف، دار في الهواء، وسحب سيفه بحركة خاطفة.

دفعت جسدي إلى أقصى حدوده.

“كلانك! كلانك—!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آااااخ!”

ترجمة: TIFA

مع صرخة أخيرة، قبضت يدي، لتنطلق منها خيوط حادة قطعت العديد من الأذرع الممسكة بي.

“أكثر من ذلك.”

شعرت فورًا بخفة وزني، وأدركت أن الفرصة قد سنحت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا…”

لم أفوتها.

 

أدرت كتفي، وضغطت قدمي على الأرض، وقفزت نحو الفجوة.

وقفت واندفعت نحو المكان الذي جئنا منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تراخت قبضات الأيدي التي كانت تمسك بي.

ومع اقتراب المرحلة الثانية من القمة خلال أسبوع، كنت أعلم أنني سأحصل على فرصة أخرى لمواجهته.

حاول البعض الإمساك بكاحلي، لكنني استخدمت الخيوط لحمايتي.

على عكسي، لم يكن بحاجة إلى تعذيب نفسه ليصبح أقوى.

ليس هذه المرة!

كان هذا ضروريًا بالنسبة لي.

…وبلمح البصر، وصلت أخيرًا إلى الفجوة.

“سكوش، سكوش، سكوش!”

“ثُومب!”

أدرت كتفي، وضغطت قدمي على الأرض، وقفزت نحو الفجوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاا… هاا… هاا…”

في الماضي، هزمت ليون باستخدام الورقة الأولى، لكنه لن يقع في نفس الفخ مرتين.

استقبلني ضوء أحمر خافت مألوف، وشعرت ببرودة الهواء المنعشة، على عكس الحرارة الخانقة والرطوبة داخل الكيس.

سرعان ما وصل السائل إلى فمي، غامرًا براعم التذوق لدي بطعم مرير ومنفر جعلني أرغب في التقيؤ.

عندما أدرت رأسي، رأيت شخصية مألوفة ليست بعيدة عني.

“أوخ!”

“كلانك! كلانك—!”

“…ياليتني أستطيع جمع المزيد.”

كان ليون، محاصرًا وسط عشرات الأطياف .

حاولت تفاديها يائسة، لكن رغم جهودي، تمكنت من الإمساك بي وإبطاء تقدمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا وضعه خطيرًا، لكن ملامحه لم تعكس ذلك.

حاول البعض الإمساك بكاحلي، لكنني استخدمت الخيوط لحمايتي.

تحرك بسلاسة وأناقة، سيفه ينساب عبر مفاصل وأقدام الأطياف دون جهد.

“أوغ…!”

كانت حركاته رشيقة لدرجة أنني توقفت للحظة، فقط لأشاهده.

“حان وقت الرحيل.”

عبر ذهني سؤال بينما كنت أراقبه.

الهدير المفاجئ والمروع الذي اجتاح المكان بأكمله أخرجني من شرودي.

”…هل يمكنني هزيمته؟”

“…ياليتني أستطيع جمع المزيد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد كل ما مررت به، اعتقدت أنني اقتربت من مستواه، لكن رؤيته الآن جعلني أشك في ذلك.

رفعت يدي وأشرت بإصبعي نحوها.

بالفعل، رغم أنني كنت أتطور باستمرار، كان ليون كذلك أيضًا.

وفي الوقت نفسه، واصلت الأيدي الظهور من كل مكان، ممسكة بكاحلي من كل زاوية.

على عكسي، لم يكن بحاجة إلى تعذيب نفسه ليصبح أقوى.

”…هل يمكنني هزيمته؟”

كان موهوبًا بالفطرة، والمشهد أمامي كان تأكيدًا واضحًا لذلك.

لكنها لم تدم طويلًا.

لكن مع ذلك…

“سكوش، سكوش، سكوش!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليس مستحيلًا.”

سعلت عدة مرات قبل أن أنهض.

سعلت عدة مرات قبل أن أنهض.

كانت حركاته رشيقة لدرجة أنني توقفت للحظة، فقط لأشاهده.

في الماضي، هزمت ليون باستخدام الورقة الأولى، لكنه لن يقع في نفس الفخ مرتين.

تحرك بسلاسة وأناقة، سيفه ينساب عبر مفاصل وأقدام الأطياف دون جهد.

ومع اقتراب المرحلة الثانية من القمة خلال أسبوع، كنت أعلم أنني سأحصل على فرصة أخرى لمواجهته.

كانت الأفكار تهاجمني بلا هوادة، تلتهم عقلي كل ثانية.

ربما حينها سأعرف.

كنت قد حصلت على ما جئت من أجله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن الآن…

عبر ذهني سؤال بينما كنت أراقبه.

“هوب.”

كانت سرعته خاطفة، لدرجة أنني شعرت برياح عاتية تضربني.

وقفت واندفعت نحو المكان الذي جئنا منه.

الفصل 297: الملكة [3]

“رررررمبل! رررررمبل!”

تجاهلت نظرة الدهشة على وجه ليون، وأغلقت عيني أخيرًا، منصتًا للإحساس البارد الذي تسرب إلى أعماق نواتي.

اهتز كيس الملكة بعنف خلفي، وبدأت قطع من السقف في الانهيار.

لكنني لم أعبأ بذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر ليون حوله، واتسعت عيناه بدهشة عندما رآني أخيرًا.

 

بعد لحظة من الصدمة، ألقى نظرة على كيس الملكة، وبمجرد أن فهم الوضع، أومأ برأسه اعترافًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“اذهب، سأغطيك.”

دفعت جسدي إلى أقصى حدوده.

لم يكن بحاجة إلى قول ذلك، فقد كنت بالفعل أركض نحو المدخل.

ثم، ضغط قدمه على الأرض، وانطلق نحوي كالسهم.

“كلانك! كلانك!”

كانت قريبة جدًا الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دوت أصوات الاشتباكات العنيفة خلفي بينما زاد ليون من قوة هجماته.

كانت الأفكار تهاجمني بلا هوادة، تلتهم عقلي كل ثانية.

وعندما عبرت المدخل تمامًا واستدرت للخلف، رأيت ليون يتوقف عن القتال أخيرًا، ويعيد سيفه إلى غمده.

حاول البعض الإمساك بكاحلي، لكنني استخدمت الخيوط لحمايتي.

ثم، ضغط قدمه على الأرض، وانطلق نحوي كالسهم.

بالنسبة للطلاب الجدد، كان هذا صحيحًا بالفعل.

كانت سرعته خاطفة، لدرجة أنني شعرت برياح عاتية تضربني.

ترددت أصوات قتال مكتومة من وراء الفجوة، وأدركت أن “ليون” كان يبذل قصارى جهده لإبقاء الأشباح بعيدًا.

عند عبوره مدخل الكهف، دار في الهواء، وسحب سيفه بحركة خاطفة.

قبضت على أسناني وزدت من سرعتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم ضرب بسيفه سقف المدخل، قاطعًا الهواء بدقة مذهلة.

بالنسبة للطلاب الجدد، كان هذا صحيحًا بالفعل.

أضاء سيفه بوهج مبهر، تبعه على الفور صوت انفجار مدوٍّ.

“كيف كان الأمر… هل تمكنت من… الحصول على الدم؟”

“بووووم!”

“اذهب، سأغطيك.”

ومع اقتراب الأطياف من خلفه بأذرع ممدودة، انهار السقف فوقهم، محطِّمًا إياهم بصوتٍ مدوٍّ.

كانت الأفكار تهاجمني بلا هوادة، تلتهم عقلي كل ثانية.

ثم… غرق العالم في الظلام.

كانت قريبة جدًا الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سقطتُ أنا وليون على الأرض، عاجزين عن الحركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وضعه خطيرًا، لكن ملامحه لم تعكس ذلك.

“هاا… هاا…”

هذا ما تم تعليمه لنا في أيامنا الأولى في الأكاديمية، ولكن… كانت هذه نصف الحقيقة فقط.

“هااااا… هاا…”

عندما أدرت رأسي، رأيت شخصية مألوفة ليست بعيدة عني.

في الظلمة، كان الصوت الوحيد الذي يُسمع هو أنفاسنا المتقطعة بينما كنا ممددين على الأرض، نلهث بصعوبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن كل جزء من عقلي كان يصرخ مطالبًا بالتخلص منه، أجبرت نفسي على ابتلاعه بالكامل.

كنت مرهقًا تمامًا… وكذلك كان ليون.

استمرت الأيدي في الإمساك بي من كل مكان، ممسكة بكتفيَّ وذراعيَّ ورأسي، محاولة سحبي إلى الخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرت دقائق طويلة قبل أن يستقر تنفسنا أخيرًا.

شعرت وكأن عقلي يتمزق إلى آلاف القطع مع تدفق الهجمات الذهنية عليَّ بلا رحمة، لكنها لم تزعزع تركيزي.

عندها، التفت ليون نحوي.

هذا ما تم تعليمه لنا في أيامنا الأولى في الأكاديمية، ولكن… كانت هذه نصف الحقيقة فقط.

“كيف كان الأمر… هل تمكنت من… الحصول على الدم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوت أصوات الاشتباكات العنيفة خلفي بينما زاد ليون من قوة هجماته.

“…”

بعد لحظة من الصدمة، ألقى نظرة على كيس الملكة، وبمجرد أن فهم الوضع، أومأ برأسه اعترافًا.

نظرت إليه بصمت، قبل أن أغمض عيني للحظة.

قبضت على أسناني وزدت من سرعتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم، عندما فتحتها مجددًا، ألقيت عليه عدة أذرع مقطوعة، مع قوارير صغيرة تحوي سائلًا أكثر لزوجة من الدم.

في الظلمة، كان الصوت الوحيد الذي يُسمع هو أنفاسنا المتقطعة بينما كنا ممددين على الأرض، نلهث بصعوبة.

“أكثر من ذلك.”

“اذهب، سأغطيك.”

”…هاه؟”

شعرت بقبضة الأيدي وهي تشتد حول قدمي، فهززتهما بعنف محاولًا تخليص نفسي.

تجاهلت نظرة الدهشة على وجه ليون، وأغلقت عيني أخيرًا، منصتًا للإحساس البارد الذي تسرب إلى أعماق نواتي.

وقفت واندفعت نحو المكان الذي جئنا منه.

كانت الطاقة تكبر بداخلي أكثر فأكثر.

لقد نجح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع تردد كلمات البومة -العظيمة في ذهني، استرخت كل عضلة في جسدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معظم طلاب السنة الأولى لم يضطروا للتعامل مع كائنات من رتبة “الرعب”.

المستوى الرابع…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما استطاع “البومة -العظيمة” الشعور به، استطاعت هي أيضًا، ولهذا السبب لم أتردد في استخدامه عليها فور ظهور العين بالقرب مني.

 

نصف متر.

 

بعد لحظة من الصدمة، ألقى نظرة على كيس الملكة، وبمجرد أن فهم الوضع، أومأ برأسه اعترافًا.

_________________________________

لكن في الوقت نفسه، قبضت المزيد من الأيدي على جسدي بالكامل، مما زاد من بطئي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“سكوش، سكوش، سكوش!”

ترجمة: TIFA

كان الاعتقاد الشائع أن السحر العاطفي لا يعمل على الوحوش والحيوانات .

وعندما وصلت إلى نقطة معينة، أخيرًا رأيتها، وخفق قلبي بقوة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط