المعبد [4]
الفصل 293: المعبد [4]
كنت أعاني.
رأسي، كتفي، ذراعي، ساقاي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، اندفع بداخلي شعور بالطاقة، فلففت كتفي وحررت نفسي من يد أخرى، واستعدت السيطرة على جسدي أخيرًا.
أيدٍ ممسكة بي من كل جانب، تسحبني ببطء إلى الخلف.
“أخ!”
حاولت المقاومة، لكن جسدي رفض الاستجابة لي.
كان الشعور غريبًا، أن أتحول فجأة من حافة الموت إلى الشفاء التام، فتوقفت لبرهة.
كنت متعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين كدت ألجأ إلى تدابير أكثر تطرفًا، حدث شيء غير متوقع.
على آخر أنفاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل التقدم أكثر.
… بالكاد استطعت حشد القوة للقتال.
بعد لحظات، ابتلعت الحبتين الحمراوين.
استنفدت كل شيء، ولم يكن لدي سوى الأدرينالين يدفعني للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا فعلت.
لكن حتى ذلك له حدوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم.”
“آه، لا…!”
بمجرد أن تأكدت من أنني أخذت كل شيء، أخرجت وعيي من الخاتم وفتحت عيني من جديد.
مددت يدي، محاولًا الوصول إلى المدخل الذي بدا أقرب من أي وقت مضى، ومع ذلك كان يبدو بعيدًا جدًا.
الشعور كان مقززًا، خصوصًا عندما مررت يدي فوق العظام المكشوفة في بعض الأماكن حيث وضعت المرهم.
كنت قريبًا… قريبًا جدًا…
اقتربت…!
ومع ذلك…!
عندها، بدأ لون الأيدي يتغير، وتراخت قبضتها قليلًا.
“أوغخ!”
الفصل 293: المعبد [4]
امتدت ملامحي عندما أمسكت يدٌ بوجهي، وسحبتني إلى الخلف.
لم أنظر حتى إلى الوراء لأرى كيف تسير الأمور. كل ما كنت بحاجة إليه هو الوصول إلى المدخل.
لم أستطع المقاومة، وببطء، غُصت في أعماق بحر الأيادي التي امتدت نحوي.
ومع ذلك…!
بدأ الظلام يكسو رؤيتي، يخنقني بينما شعرت بجسدي وكأنه يتمزق من جميع الجهات.
كــرر—!
كل عضلة في جسدي صرخت من الألم، بينما كنت أُسحب من كل صوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هما السبب الوحيد الذي جعلني لم أذعر بعد.
ورغم ذلك، واصلت التفكير في طريقة للخروج من هذا المأزق.
بمجرد أن أنهيت، أرخيت رأسي للخلف، زافِرًا بعمق.
… لم أرغب في الاستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونا بحاجة إلى تذكيري.
ليس بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن بحاجة إلى النظر في اتجاه “البومة -العظيمة ” لأعرف ما يجب علي فعله.
لكن كلما حاولت المقاومة، أدركت مدى عجز الموقف.
ثود! ثود!—
في تلك اللحظات، أغمضت عيني ولعنت بصمت،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين كدت ألجأ إلى تدابير أكثر تطرفًا، حدث شيء غير متوقع.
“متى ستتحركان أخيرًا؟”
فتح فمه ليكشف عن أنياب حادة، وشعرت بنفسه الساخن يلامس وجهي بينما أدرت رأسي بضعف لمواجهة المشهد المقزز.
كنت أشير إلى “البومة -العظيمة ” و”حصاة”.
انفصلت عدة أيدي عني على الفور، وشعرت بخفة غير مسبوقة.
هما السبب الوحيد الذي جعلني لم أذعر بعد.
ولم يكن هذا كل شيء.
لأنني كنت أعلم أنهما لن يسمحا لي بالموت هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع المقاومة، وببطء، غُصت في أعماق بحر الأيادي التي امتدت نحوي.
على الأقل، ليس بعد.
كان الشعور غريبًا، أن أتحول فجأة من حافة الموت إلى الشفاء التام، فتوقفت لبرهة.
“… تبدو وكأنك تعاني.”
تاك، تاك—
“إنه يعاني بالفعل.”
بدأ الظلام يكسو رؤيتي، يخنقني بينما شعرت بجسدي وكأنه يتمزق من جميع الجهات.
ظهرت عينان عميقتان من خلال فجوة ضيقة أمامي.
لكنني كنت لا أزال قادرًا على إدراك الطيف الذي ما زال على ساقي.
صرصر… صرصر…
قواهما كانت تعتمد على احتياطي المانا الخاص بي، وعلى الرغم من أن لديهما مخزونهما الخاص، إلا أنه كان ضئيلًا.
صوت مألوف ومثير للرهبة تردد في أذني، وبعد لحظات، بدأت كروم تتبرعم من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها “البومة -العظيمة” بهدوء وهو يحدق بي. لم أستطع أن أجد أي أثر للعاطفة في عينيه، فزممت شفتي قبل أن ألتفت نحو الزاوية، حيث ظهر كيس صغير.
ولم يكن هذا كل شيء.
الفصل 293: المعبد [4]
فبعد ظهور الكروم، ازدادت الأيدي التي كانت تمسكني ثقلًا.
كنت متعبًا.
ظهر “حصاة” فوقي مباشرةً.
نظرت إلى “حصاة” بصمت، قبل أن أدير وجهي بعيدًا. لم يكن لدي الطاقة حتى لأشتكي.
رفع كفوفه برفق، ثم بدأ يربت على رؤوس الأطياف من حولي، مرسلًا إياهم متحطمين على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، اندفع بداخلي شعور بالطاقة، فلففت كتفي وحررت نفسي من يد أخرى، واستعدت السيطرة على جسدي أخيرًا.
ثود! ثود!—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا على المساعدة.”
انفصلت عدة أيدي عني على الفور، وشعرت بخفة غير مسبوقة.
“هاه… هاه…”
دوي!
أخذت ثلاثًا، واحدة زرقاء واثنتين حمراء، احتياطًا، قبل أن أضع الصندوق بعيدًا وألتقط قنينة صغيرة. ثم جمعت عدة ضمادات وأشياء أخرى كنت قد وضعتها في الكيس.
في تلك اللحظة، اندفع بداخلي شعور بالطاقة، فلففت كتفي وحررت نفسي من يد أخرى، واستعدت السيطرة على جسدي أخيرًا.
بدأ الظلام يكسو رؤيتي، يخنقني بينما شعرت بجسدي وكأنه يتمزق من جميع الجهات.
“اذهب.”
حاولت المقاومة، لكن جسدي رفض الاستجابة لي.
قال “حصاة” بصوت خافت، بينما كان يضغط برفق على رؤوس الأطياف .
وسرعان ما وصل إلى وجهي، يحدق بي بمحاجره الخاوية.
“… قوتنا محدودة.”
“… تبدو وكأنك تعاني.”
“أعلم.”
“خخ…!”
لم يكونا بحاجة إلى تذكيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الخلف، حابسًا أنفاسي، لأرى طيفاً بجسد نصف مفقود.
قواهما كانت تعتمد على احتياطي المانا الخاص بي، وعلى الرغم من أن لديهما مخزونهما الخاص، إلا أنه كان ضئيلًا.
بمجرد أن نظرت، توقف قلبي للحظة.
كنت مدركًا أنني لم أخرج من دائرة الخطر بعد، فعضضت على أسناني وأجبرت نفسي على المضي قدمًا.
نظر إلي “البومة -العظيمة” ثم إلى الأشياء في يدي قبل أن يقول،
“خخ…!”
فتحت الكيس، وأخرجت صندوقًا صغيرًا.
كنت أعاني.
كــرا كــراك—!
عدة أيادٍ تشبثت بكاحلي، تسحبني يائسة للخلف.
“… قوتنا محدودة.”
هززتها مرارًا للتحرر من قبضتها، لكنها وكأنها التصقت بساقي، رفضت أن تتركني.
قال “حصاة” بصوت خافت، بينما كان يضغط برفق على رؤوس الأطياف .
واصلت محاولاتي…
“لا!”
“دعوا.ني. أذهب. تبًا لكم!”
“آه، لا…!”
لكن بغض النظر عن مدى عنفي في المحاولة، لم تترك الأيدي قبضتها، بل ازدادت إحكامًا مع كل ثانية تمر.
متكئًا على الجدار، تقدمت أعمق داخل المعبد.
وحين كدت ألجأ إلى تدابير أكثر تطرفًا، حدث شيء غير متوقع.
وبعد لحظات، ظهر ضوء خافت.
صرصر… صرصر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع المقاومة، وببطء، غُصت في أعماق بحر الأيادي التي امتدت نحوي.
كروم داكنة مغطاة بالأشواك نمت من الأرض، وانسابت حول الأيدي التي تقبض على ساقي، مشددة الخناق عليها.
“آه، لا…!”
عندها، بدأ لون الأيدي يتغير، وتراخت قبضتها قليلًا.
الشعور كان مقززًا، خصوصًا عندما مررت يدي فوق العظام المكشوفة في بعض الأماكن حيث وضعت المرهم.
“…!”
شعرت ببرودة لطيفة تسري في جسدي فور دخول الحبوب إليه.
لم أكن بحاجة إلى النظر في اتجاه “البومة -العظيمة ” لأعرف ما يجب علي فعله.
رفع كفوفه برفق، ثم بدأ يربت على رؤوس الأطياف من حولي، مرسلًا إياهم متحطمين على الأرض.
من دون تردد، استخدمت كل ما تبقى لي من قوة وسحبت نفسي بعيدًا عن الأيدي.
لكن حتى ذلك له حدوده.
“أوغخ…!”
بمجرد أن تأكدت من أنني أخذت كل شيء، أخرجت وعيي من الخاتم وفتحت عيني من جديد.
صدر مني صوت مكتوم بينما حررت نفسي أخيرًا من قبضتها، ثم انطلقت للأمام، مترنحًا وساقطًا على إحدى ركبتي.
كان الظلام حالكًا، ولم أستطع سماع شيء تقريبًا.
دوي!
تناثرت الدماء على وجهي، وسرت برودة قاسية في جسدي.
“هاه… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين كدت ألجأ إلى تدابير أكثر تطرفًا، حدث شيء غير متوقع.
رفعت رأسي، أحدق في المدخل المظلم الذي كان بانتظاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذا جديد.”
ارتعشت ساقي وأنا أحاول النهوض، وكدت أفشل للحظة، لكنني تمكنت من دفع نفسي للأمام بالقوة.
كــرا كــراك—!
اقتربت…!
كان الألم غير قابل للوصف، لكنني تحملته بصمت.
كان قلبي ينبض بعنف عند حلقي.
عندها، بدأ لون الأيدي يتغير، وتراخت قبضتها قليلًا.
لم أستطع التنفس.
كان الآن عند صدري.
لم أنظر حتى إلى الوراء لأرى كيف تسير الأمور. كل ما كنت بحاجة إليه هو الوصول إلى المدخل.
“اسرع، أيها البشري.”
فقط…!
تناثرت الدماء على وجهي، وسرت برودة قاسية في جسدي.
“أخ!”
بمجرد أن تأكدت من أنني أخذت كل شيء، أخرجت وعيي من الخاتم وفتحت عيني من جديد.
في منتصف الطريق عبر المدخل، شعرت بشيء بارد وصلب يمسك بكاحلي.
بينما كنت أتحمل الألم الذي اجتاح كل جزء من جسدي، ابتلعت الحبوب التي ظهرت في يدي.
نظرت إلى الخلف، حابسًا أنفاسي، لأرى طيفاً بجسد نصف مفقود.
واصلت محاولاتي…
تحدق فيّ محاجره الفارغة وفمه الفاغر بينما كان يتمسك بساقي يائسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها “البومة -العظيمة” بهدوء وهو يحدق بي. لم أستطع أن أجد أي أثر للعاطفة في عينيه، فزممت شفتي قبل أن ألتفت نحو الزاوية، حيث ظهر كيس صغير.
“لا!”
… لم أرغب في الاستسلام.
اجتاحتني موجة من الغضب في تلك اللحظة.
امتدت يده نحو فخذي، ساحبةً نفسه أقرب إلى وجهي.
كنت قريبًا جدًا، ولم أكن على استعداد لأن يتم سحبي مجددًا.
“اسرع، أيها البشري.”
بأسناني المشدودة، دفعت نفسي داخل المدخل، وما زالت قبضة الطيف مثبتة حول كاحلي.
لم أكن بحاجة إلى تذكير بحالة جسدي.
باندفاع أخير من القوة، سحبت الكائن معي، وعيناه المجوفتان تخترقان روحي بينما كنت أجره إلى الظلام الذي سرعان ما ابتلعنا.
تاك، تاك—
بــانــغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المسافة قصيرة.
سقطت ووجهي أولًا على الأرض بمجرد عبوري المدخل.
على الأقل، ليس بعد.
“هاه… هاه…”
كنت مدركًا أنني لم أخرج من دائرة الخطر بعد، فعضضت على أسناني وأجبرت نفسي على المضي قدمًا.
كما لو أن شيئًا ما انكسر داخلي، أصبح عقلي فارغًا وتوقفت أفكاري عن العمل.
كان الرد مختلفًا قليلًا عما توقعت.
لكنني كنت لا أزال قادرًا على إدراك الطيف الذي ما زال على ساقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت بعض الإصابات التي تعرضت لها بالتعافي، واختفى الألم بعد وقت قصير.
كــرر—!
نظرت إلى “حصاة” بصمت، قبل أن أدير وجهي بعيدًا. لم يكن لدي الطاقة حتى لأشتكي.
امتدت يده نحو فخذي، ساحبةً نفسه أقرب إلى وجهي.
كان الشعور غريبًا، أن أتحول فجأة من حافة الموت إلى الشفاء التام، فتوقفت لبرهة.
كــرر، كــرر—!
كان الآن عند صدري.
واصل التقدم أكثر.
كخطوة أخيرة، مزقت قميصي ووضعت بعض المرهم على مناطق محددة.
كان الآن عند صدري.
امتدت يده نحو فخذي، ساحبةً نفسه أقرب إلى وجهي.
كــرر!
تدفق الوقت داخل الخاتم وخارجه كان متطابقًا.
وسرعان ما وصل إلى وجهي، يحدق بي بمحاجره الخاوية.
“خخ…!”
فتح فمه ليكشف عن أنياب حادة، وشعرت بنفسه الساخن يلامس وجهي بينما أدرت رأسي بضعف لمواجهة المشهد المقزز.
ورغم ذلك، واصلت التفكير في طريقة للخروج من هذا المأزق.
“….”
دوي!
بصمت، استوعبت المشهد… قبل أن يظهر قط فوقه مباشرة.
دوي!
بأقدامه الأربعة فوق رأسه، رفع “حصاة” قدمه وضغط بقوة.
لأنني كنت أعلم أنهما لن يسمحا لي بالموت هكذا.
دوي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر “حصاة” فوقي مباشرةً.
تناثرت الدماء على وجهي، وسرت برودة قاسية في جسدي.
كنت قريبًا جدًا، ولم أكن على استعداد لأن يتم سحبي مجددًا.
“….”
صدر مني صوت مكتوم بينما حررت نفسي أخيرًا من قبضتها، ثم انطلقت للأمام، مترنحًا وساقطًا على إحدى ركبتي.
نظرت إلى “حصاة” بصمت، قبل أن أدير وجهي بعيدًا. لم يكن لدي الطاقة حتى لأشتكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هــو… حسنا .”
أغمضت عيني وتمتمت بصوت ضعيف،
تابع “البومة -العظيمة ” الشرح،
“هــل هــذا المــكان آمــن؟”
لم يكن لدي الوقت سابقًا بسبب مفاجأة الوضع، ولكن الآن بعدما أُتيحت لي الفرصة، لم أضيع لحظة.
“في الوقت الحالي.”
ثود! ثود!—
“هــو… حسنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها “البومة -العظيمة” بهدوء وهو يحدق بي. لم أستطع أن أجد أي أثر للعاطفة في عينيه، فزممت شفتي قبل أن ألتفت نحو الزاوية، حيث ظهر كيس صغير.
أومأت برأسي بضعف قبل أن أغرق وعيي في الخاتم.
رررريــب!
استقبلني مشهد مألوف بعد لحظات، حيث وجدت نفسي أمام المعبد الأبيض.
بعد لحظات، ابتلعت الحبتين الحمراوين.
على عكس ما قبل، كان ذهني صافيًا، وجسدي كذلك.
قال “حصاة” بصوت خافت، بينما كان يضغط برفق على رؤوس الأطياف .
كان الشعور غريبًا، أن أتحول فجأة من حافة الموت إلى الشفاء التام، فتوقفت لبرهة.
“أوغخ…!”
“… هذا جديد.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بأقدامه الأربعة فوق رأسه، رفع “حصاة” قدمه وضغط بقوة.
تدفق الوقت داخل الخاتم وخارجه كان متطابقًا.
هززتها مرارًا للتحرر من قبضتها، لكنها وكأنها التصقت بساقي، رفضت أن تتركني.
لكن هذا الاكتشاف الجديد كان مفاجأة مرحبًا بها، لذا توجهت نحو أعماق المعبد، حيث ظهرت غرفة مألوفة.
سقطت ووجهي أولًا على الأرض بمجرد عبوري المدخل.
كــررررررررررر—!
“أوغخ.”
بمجرد دخولي، ظهرت أمامي شخصيتان مألوفتان.
تابع “البومة -العظيمة ” الشرح،
“شكرًا على المساعدة.”
“صحيح.”
“… كن أقوى، أيها البشري.”
“… تبدو وكأنك تعاني.”
قال “حصاة” من ركن الغرفة، مستلقيًا براحة فوق وسادة حمراء.
فتح فمه ليكشف عن أنياب حادة، وشعرت بنفسه الساخن يلامس وجهي بينما أدرت رأسي بضعف لمواجهة المشهد المقزز.
كان الرد مختلفًا قليلًا عما توقعت.
امتدت ملامحي عندما أمسكت يدٌ بوجهي، وسحبتني إلى الخلف.
تابع “البومة -العظيمة ” الشرح،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________________________
“كلما زادت قوتك، زادت القدرات التي يمكننا استخدامها. إذا أصبحت قويًا بما فيه الكفاية، ستتمكن من منحنا القدرة على استخدام كل قِوانا. في وضعنا الحالي، لا يمكننا سوى القيام بهذا القدر القليل.”
أغمضت عيني وتمتمت بصوت ضعيف،
“صحيح.”
دوي!
كان ذلك منطقيًا.
حالة من الارتياح غمرتني فور ابتلاع الحبة الزرقاء، حيث صَفَا ذهني.
لكن ليس وكأنني لم أكن أحاول.
كروم داكنة مغطاة بالأشواك نمت من الأرض، وانسابت حول الأيدي التي تقبض على ساقي، مشددة الخناق عليها.
“لقد كدت تموت. لا، أنت تموت بالفعل.”
تابع “البومة -العظيمة ” الشرح،
قالها “البومة -العظيمة” بهدوء وهو يحدق بي. لم أستطع أن أجد أي أثر للعاطفة في عينيه، فزممت شفتي قبل أن ألتفت نحو الزاوية، حيث ظهر كيس صغير.
“أوغخ!”
من الجيد أنني كنت مستعدًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________________________
لم يكن لدي الوقت سابقًا بسبب مفاجأة الوضع، ولكن الآن بعدما أُتيحت لي الفرصة، لم أضيع لحظة.
كنت متعبًا.
فتحت الكيس، وأخرجت صندوقًا صغيرًا.
كروم داكنة مغطاة بالأشواك نمت من الأرض، وانسابت حول الأيدي التي تقبض على ساقي، مشددة الخناق عليها.
كــلــانــك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الخلف، حابسًا أنفاسي، لأرى طيفاً بجسد نصف مفقود.
في داخله، كانت هناك عدة حبوب زرقاء وخضراء صغيرة.
صرصر… صرصر…
“عشرة، جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في داخله، كانت هناك عدة حبوب زرقاء وخضراء صغيرة.
أخذت ثلاثًا، واحدة زرقاء واثنتين حمراء، احتياطًا، قبل أن أضع الصندوق بعيدًا وألتقط قنينة صغيرة. ثم جمعت عدة ضمادات وأشياء أخرى كنت قد وضعتها في الكيس.
نظرت إلى “حصاة” بصمت، قبل أن أدير وجهي بعيدًا. لم يكن لدي الطاقة حتى لأشتكي.
نظر إلي “البومة -العظيمة” ثم إلى الأشياء في يدي قبل أن يقول،
رفع كفوفه برفق، ثم بدأ يربت على رؤوس الأطياف من حولي، مرسلًا إياهم متحطمين على الأرض.
“اسرع، أيها البشري.”
كنت مدركًا أنني لم أخرج من دائرة الخطر بعد، فعضضت على أسناني وأجبرت نفسي على المضي قدمًا.
“أعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على آخر أنفاسي.
لم أكن بحاجة إلى تذكير بحالة جسدي.
“أوغخ…!”
بمجرد أن تأكدت من أنني أخذت كل شيء، أخرجت وعيي من الخاتم وفتحت عيني من جديد.
“… تبدو وكأنك تعاني.”
“…..”
لكن بغض النظر عن مدى عنفي في المحاولة، لم تترك الأيدي قبضتها، بل ازدادت إحكامًا مع كل ثانية تمر.
كان الصمت حالكًا، والظلام دامسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هما السبب الوحيد الذي جعلني لم أذعر بعد.
الصوت الوحيد الذي استطعت سماعه هو صوت أنفاسي الضعيفة.
أغمضت عيني وتمتمت بصوت ضعيف،
“خخ…!”
بــانــغ!
بينما كنت أتحمل الألم الذي اجتاح كل جزء من جسدي، ابتلعت الحبوب التي ظهرت في يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت بعض الإصابات التي تعرضت لها بالتعافي، واختفى الألم بعد وقت قصير.
شعرت ببرودة لطيفة تسري في جسدي فور دخول الحبوب إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلما زادت قوتك، زادت القدرات التي يمكننا استخدامها. إذا أصبحت قويًا بما فيه الكفاية، ستتمكن من منحنا القدرة على استخدام كل قِوانا. في وضعنا الحالي، لا يمكننا سوى القيام بهذا القدر القليل.”
حالة من الارتياح غمرتني فور ابتلاع الحبة الزرقاء، حيث صَفَا ذهني.
أيدٍ ممسكة بي من كل جانب، تسحبني ببطء إلى الخلف.
بدأت بعض الإصابات التي تعرضت لها بالتعافي، واختفى الألم بعد وقت قصير.
بينما كنت أتحمل الألم الذي اجتاح كل جزء من جسدي، ابتلعت الحبوب التي ظهرت في يدي.
“أوغخ.”
تناثرت الدماء على وجهي، وسرت برودة قاسية في جسدي.
رفعت نفسي، مستندًا إلى الجدار خلفي.
حاولت المقاومة، لكن جسدي رفض الاستجابة لي.
لم تُشفَ إصاباتي بالكامل.
كل عضلة في جسدي صرخت من الألم، بينما كنت أُسحب من كل صوب.
كانت الحبة التي استخدمتها أقرب إلى مسكن للألم، حيث لم تعالج سوى الجروح السطحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصوت الوحيد الذي استطعت سماعه هو صوت أنفاسي الضعيفة.
لكنها كانت مفيدة للغاية.
لكنني كنت لا أزال قادرًا على إدراك الطيف الذي ما زال على ساقي.
بعد لحظات، ابتلعت الحبتين الحمراوين.
ثود! ثود!—
“….!”
لم يكن لدي خيار سوى النهوض.
على عكس الحبة الزرقاء، لم أشعر بالراحة فورًا.
رررريــب!
بل بدا الأمر وكأنني ابتلعت حممًا بركانية، فأمسكت بحلقي، وأطبقت أسناني بقوة.
عندها، بدأ لون الأيدي يتغير، وتراخت قبضتها قليلًا.
امتلأت عيناي بالدموع، وبدأت ساقاي بالارتجاف.
تناثرت الدماء على وجهي، وسرت برودة قاسية في جسدي.
كــرا كــراك—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بهذه الطريقة.
تردد صوت طقطقة خافت، حيث بدأ جسدي يعيد ترتيب نفسه.
“في الوقت الحالي.”
كان الألم غير قابل للوصف، لكنني تحملته بصمت.
“خخ…!”
رغم تأثير الحبة الزرقاء، ما زلت أشعر بالألم الناتج عن الحبة الحمراء التي عملت كعامل لتصحيح العظام، حيث عالجت أغلب مشاكلي العظمية.
كــلــانــك!
تأثيرها كان سريعًا، وسرعان ما استعدت قدرتي على تحريك جسدي بحرية مجددًا.
لم أنظر حتى إلى الوراء لأرى كيف تسير الأمور. كل ما كنت بحاجة إليه هو الوصول إلى المدخل.
رررريــب!
توقفت للحظة، ثم تابعت.
كخطوة أخيرة، مزقت قميصي ووضعت بعض المرهم على مناطق محددة.
“صحيح.”
على الرغم من أنني لم أستطع الرؤية بوضوح في الظلام، كنت أعلم أن المنظر أمامي سيجعلني أرغب في التقيؤ.
“هاه… هاه…”
الشعور كان مقززًا، خصوصًا عندما مررت يدي فوق العظام المكشوفة في بعض الأماكن حيث وضعت المرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…!”
“هاه…!”
رغم تأثير الحبة الزرقاء، ما زلت أشعر بالألم الناتج عن الحبة الحمراء التي عملت كعامل لتصحيح العظام، حيث عالجت أغلب مشاكلي العظمية.
بمجرد أن أنهيت، أرخيت رأسي للخلف، زافِرًا بعمق.
“في الوقت الحالي.”
كنت مرهقًا ولا أريد النهوض، لكن للأسف، كان السم لا يزال ساريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، اندفع بداخلي شعور بالطاقة، فلففت كتفي وحررت نفسي من يد أخرى، واستعدت السيطرة على جسدي أخيرًا.
لم يكن لدي خيار سوى النهوض.
لكن هذا الاكتشاف الجديد كان مفاجأة مرحبًا بها، لذا توجهت نحو أعماق المعبد، حيث ظهرت غرفة مألوفة.
“أوخ.”
قال “حصاة” من ركن الغرفة، مستلقيًا براحة فوق وسادة حمراء.
وهكذا فعلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأت عيناي بالدموع، وبدأت ساقاي بالارتجاف.
متكئًا على الجدار، تقدمت أعمق داخل المعبد.
“هنا يرقد قبر أوراكلوس.”
تاك، تاك—
بمجرد أن نظرت، توقف قلبي للحظة.
في الصمت، كان الصوت الوحيد الذي سمعته هو وقع خطواتي.
دوي!
كان الظلام حالكًا، ولم أستطع سماع شيء تقريبًا.
كل عضلة في جسدي صرخت من الألم، بينما كنت أُسحب من كل صوب.
ومع ذلك، واصلت المضي قدمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع التنفس.
كنت أعلم إلى أين يجب أن أذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت عينان عميقتان من خلال فجوة ضيقة أمامي.
وبعد لحظات، ظهر ضوء خافت.
في الصمت، كان الصوت الوحيد الذي سمعته هو وقع خطواتي.
توقفت للحظة، ثم تابعت.
تدفق الوقت داخل الخاتم وخارجه كان متطابقًا.
كنت أعلم أنني اقتربت من وجهتي.
ثود! ثود!—
كانت المسافة قصيرة.
بعد لحظات، ابتلعت الحبتين الحمراوين.
وبعد دقائق قليلة، وصلت إلى النهاية، لكن قبل أن أتجاوز النفق، لاحظت وهجًا بنفسجيًا خافتًا قادمًا من الجهة اليسرى.
توقفت للحظة، ثم تابعت.
“….”
“إنه يعاني بالفعل.”
بمجرد أن نظرت، توقف قلبي للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها “البومة -العظيمة” بهدوء وهو يحدق بي. لم أستطع أن أجد أي أثر للعاطفة في عينيه، فزممت شفتي قبل أن ألتفت نحو الزاوية، حيث ظهر كيس صغير.
خاصةً عندما لاحظت أن الكلمات كانت مكتوبة بلغة مألوفة جدًا لدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها “البومة -العظيمة” بهدوء وهو يحدق بي. لم أستطع أن أجد أي أثر للعاطفة في عينيه، فزممت شفتي قبل أن ألتفت نحو الزاوية، حيث ظهر كيس صغير.
الإنجليزية.
“لا!”
بدأت بقراءة النقوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بهذه الطريقة.
“هنا يرقد قبر أوراكلوس.”
كــرر!
”——الرائي.”
تاك، تاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين كدت ألجأ إلى تدابير أكثر تطرفًا، حدث شيء غير متوقع.
____________________________________
“أوغخ…!”
أغمضت عيني وتمتمت بصوت ضعيف،
ترجمة: TIFA
“هنا يرقد قبر أوراكلوس.”
بينما كنت أتحمل الألم الذي اجتاح كل جزء من جسدي، ابتلعت الحبوب التي ظهرت في يدي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات