You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 290

المعبد [1]

المعبد [1]

1111111111

الفصل 290: المعبد [1]

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إذا استثنينا الأعمدة المحطمة، فهناك حوالي ستة عشر عمودًا.”

سوووش—!

عندما استعدتُ ثباتي أخيرًا، تنفستُ بصعوبة وشعرتُ بالعرق يتسلل على جانبي وجهي.

نجحت الخطة دون أي خلل.

“ليس مستحيلًا، لكنه محفوف بالمخاطر.”

تم اختطاف “ليون”، وتابعتُ بهدوء الخيط الذي يربطني به. لم أكن بحاجة إلى الإسراع، لأنني كنت أعرف تمامًا الطريق الذي يسلكه الطيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تأكدتُ من أن كل شيء جاهز، أخذتُ نفسًا عميقًا وأخطوتُ إلى الأمام.

…ذلك، بالإضافة إلى حقيقة أنه من الأفضل ألا أركض. كان الأمر ممكنًا، لكنه لم يكن مثاليًا.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إذا استثنينا الأعمدة المحطمة، فهناك حوالي ستة عشر عمودًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هوو.”

لكن… كلما حاولت التركيز، بدت وكأنها تتحرك وتلتف.

استندتُ إلى جانب النفق وأخذتُ لحظة من الراحة. ومع ذلك، بدأت ساقي في التشنج بشكل لا إرادي.

لكن كان لديهم حاسة سمع حادة، وأي صوت، مهما كان طفيفًا، قد يكشف مكاني.

قبضة.

نحو الحبل المشدود.

قبضتُ على أسناني بإحكام، وتحملت الإحساس وانتظرتُ حتى يزول.

غطيتُ جسدي بظلام المكان، متجاهلًا الخدر الذي أصابني، وأسرعتُ بخطواتي أكثر.

كان السم ينتشر أسرع مما توقعتُ في البداية. لم يكن الوقت الذي سيسيطر فيه بالكامل عليَّ بعيدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أعمدة سوداء متناثرة تدعم السقف، منحوتة بنقوش قديمة وخطوط باهتة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يبدو أنني لا أستطيع التهاون بعد الآن.”

لم أُصب بالذعر.

أبعدتُ يدي عن الجدار، متحملًا الشعور بالخدر الذي اجتاح النصف السفلي والعلوي من جسدي، ثم واصلتُ تتبع الخيط على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز رأسي لا إراديًا عندما نظرتُ إلى المعبد.

لم تكن الرحلة سهلة.

كان الخيط قد توقف عن الحركة منذ فترة، وعرفتُ أنني لم أعد بعيدًا عن العثور على وكر الملكة.

كان هناك العديد من الأطياف على طول الطريق، وكان عليَّ أن أكون شديد الحذر مع كل خطوة أخطوها.

لكن كان لديهم حاسة سمع حادة، وأي صوت، مهما كان طفيفًا، قد يكشف مكاني.

صحيح أن النصف السفلي من جسدي كان مخدرًا، لكن هذا لا يعني أنني لا أستطيع القتال.

كان السم ينتشر أسرع مما توقعتُ في البداية. لم يكن الوقت الذي سيسيطر فيه بالكامل عليَّ بعيدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا زلتُ أستطيع القتال كما كنت من قبل، لكنه لم يكن مريحًا.

ولكن هذا لن يكون الحال إذا تعثرتُ.

لكن لم تكن لدي مشكلة في ذلك.

“ركز… ركز…”

“ثُمب!”

تذبذب ~

ظهرت أمامي إشعارًا بينما تخلصتُ من طيف آخر. كان مشهدًا اعتدت عليه، لذا تجاهلته.

غطيتُ جسدي بظلام المكان، متجاهلًا الخدر الذي أصابني، وأسرعتُ بخطواتي أكثر.

“الزيادة في الخبرة ليست كبيرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددتُ يدي أكثر، ولمستُ طرف أصابعي سطح العمود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الأمر يتطلب القضاء على عشرة آلاف طيف لرفع مستوى واحد.

استعدتُ وعيي بسرعة.

رقم سخيف.

بما أنه لم يكن هناك أي تحذير مسبق من أعضاء الإمبراطوريات، يبدو أنني كنت أول من يكتشف هذا المكان.

تنهدتُ باستسلام وأبعدتُ نظري عن الطيف.

“آه.”

“لقد لاحظتُ منذ فترة أن الطريق أصبح أوسع وأوسع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان واضحًا أن رؤيتهم لم تكن قوية جدًا.

في البداية، كانت الأنفاق ضيقة، بالكاد تتسع لشخصين أو ثلاثة. لكن الآن…؟ يمكنها استيعاب عشرة أشخاص بكل راحة.

قلبي كان يقرع كطبول الحرب، وعقلي يعمل بجنون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا أقترب.”

ضيّقتُ عينيّ محاولًا قراءة النقوش.

كان الخيط قد توقف عن الحركة منذ فترة، وعرفتُ أنني لم أعد بعيدًا عن العثور على وكر الملكة.

نظرتُ حولي بيأس، وفي اللحظات الأخيرة قبل أن أفقد توازني تمامًا، قررتُ المجازفة وقفزتُ باتجاه العمود.

بمزيد من الحذر، تقدمتُ للأمام متجهًا نحو الوكر. كان محيطي مظلماً ، ولم يكن هناك سوى صوت خطواتي ونفسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر يتطلب القضاء على عشرة آلاف طيف لرفع مستوى واحد.

حاولتُ استشعار ما حولي من خلال السمع تحسبًا لوجود أي طيف مختبئ، لكن لم يكن هناك شيء.

“الخيط يتوقف داخل المعبد. أخشى أن الملكة تستخدمه كعش لها.”

كان ذلك غريبًا بعض الشيء، خاصة وأنهم كانوا في كل مكان قبل قليل، لكن لم يكن لدي وقت للتفكير في الأمر.

في البداية، كانت الأنفاق ضيقة، بالكاد تتسع لشخصين أو ثلاثة. لكن الآن…؟ يمكنها استيعاب عشرة أشخاص بكل راحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في المسافة، لاحظتُ نقطة بيضاء باهتة.

في الواقع، بدأتُ أُقيّم الموقف بعقل أكثر هدوءًا.

“هناك.”

ترجمة: TIFA

كان ذلك المكان الذي توقف عنده الخيط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________________________

غطيتُ جسدي بظلام المكان، متجاهلًا الخدر الذي أصابني، وأسرعتُ بخطواتي أكثر.

“سأقترب أكثر.”

كبرت النقطة في المسافة مع كل خطوة حتى غمرتني بوهج من الضوء.

بدأ التوتر يزداد، وأصابع قدمي انحنت قليلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بحذر، توقفتُ عند نهاية النفق، منتظرًا أن تتكيف عيناي مع الضوء. أطلقتُ عدة خيوط لاستكشاف المنطقة أمامي، ولم أتقدم إلا بعد أن تأكدتُ أن الطريق كان خاليًا.

استُنزفت طاقتي بسرعة، لكن هذا كان أمرًا لا بدّ منه.

وفي تلك اللحظة، انحبس نفسي في حلقي.

لم يمر وقت طويل حتى أنهيتُ العمل، وكان تنفسي غير مستقر قليلًا.

“آه.”

“المزيد… فقط القليل أكثر…!”

ظهرت أمامي حجرة شاسعة الحجم.

قلبي كان يقرع كطبول الحرب، وعقلي يعمل بجنون.

كانت ضخمة، تغطي ما لا يقل عن عدة ملاعب كرة قدم، وارتفاع سقفها لا يقل عن عشرات الأمتار.

“لا تخبرني أن الملكة في داخل المعبد…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هناك أعمدة سوداء متناثرة تدعم السقف، منحوتة بنقوش قديمة وخطوط باهتة.

أثار ذلك فضولي.

كانت الشقوق تغطي الأعمدة، وبعضها كان محطمًا وملقى على الأرض.

نظرتُ حولي بيأس، وفي اللحظات الأخيرة قبل أن أفقد توازني تمامًا، قررتُ المجازفة وقفزتُ باتجاه العمود.

وفي قلب الكهف، وقف معبد أسود ضخم، تبدو جدرانه وكأنها تمتص الضوء الخافت القادم من المشاعل المتفرقة، التي كانت تتراقص بإضاءة غير مستقرة، تلقي بظلال حادة على الأرض.

تم اختطاف “ليون”، وتابعتُ بهدوء الخيط الذي يربطني به. لم أكن بحاجة إلى الإسراع، لأنني كنت أعرف تمامًا الطريق الذي يسلكه الطيف.

غطى المعبد ضوء أرجواني خافت، مما زاد من الشعور بالخطر الذي يملأ المكان.

تمايل ~ تذبذب ~

ولكن لم يكن ذلك كل شيء…

كان هناك العديد من الأطياف على طول الطريق، وكان عليَّ أن أكون شديد الحذر مع كل خطوة أخطوها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هناك تماثيل بملامح متآكلة وخالية من الملامح تصطف على مدخل المعبد، عيونها الجوفاء توحي وكأنها تحدق في اتجاهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، قبل ذلك، ما الذي يفعله معبد هنا…؟

جفّ حلقي من هول المشهد، وعندما تقدمتُ خطوة لأرى بوضوح، توقفت قدمي عند حافة جرف شاهق.

نظرتُ مرة أخرى إلى محيطي.

تحت قدمي، كان هناك عدد لا نهائي من الأطياف، تتحرك بلا هدف، تجر أياديها العديدة على الأرض، بينما كانت مآخذهم الفارغة تفحص المنطقة المحيطة بهم بلا مبالاة.

بالنسبة لأي شخص يراقبني، لا بد أنني كنتُ أبدو مثيرًا للشفقة، لكن هذا لم يكن مهمًا.

بلعتُ ريقي بصمت عند رؤية ذلك المنظر.

بلعتُ ريقي بصمت عند رؤية ذلك المنظر.

“لا تخبرني أن الملكة في داخل المعبد…؟”

“من الناحية التقنية، الخيوط قوية جدًا. نظريًا، الأمر ممكن، لكن لا أعرف مدى واقعية فكرتي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا، قبل ذلك، ما الذي يفعله معبد هنا…؟

هل كان الموقع عشوائيًا، أم…؟

بما أنه لم يكن هناك أي تحذير مسبق من أعضاء الإمبراطوريات، يبدو أنني كنت أول من يكتشف هذا المكان.

وفي قلب الكهف، وقف معبد أسود ضخم، تبدو جدرانه وكأنها تمتص الضوء الخافت القادم من المشاعل المتفرقة، التي كانت تتراقص بإضاءة غير مستقرة، تلقي بظلال حادة على الأرض.

الفكرة جعلتني أشعر ببعض التوتر، لكن في نفس الوقت، تذكرتُ الرؤية الأولى.

عندما استعدتُ ثباتي أخيرًا، تنفستُ بصعوبة وشعرتُ بالعرق يتسلل على جانبي وجهي.

هل كان الموقع عشوائيًا، أم…؟

بمزيد من الحذر، تقدمتُ للأمام متجهًا نحو الوكر. كان محيطي مظلماً ، ولم يكن هناك سوى صوت خطواتي ونفسي.

“أوه.”

كان هناك العديد من الأطياف على طول الطريق، وكان عليَّ أن أكون شديد الحذر مع كل خطوة أخطوها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اهتز رأسي لا إراديًا عندما نظرتُ إلى المعبد.

كبرت النقطة في المسافة مع كل خطوة حتى غمرتني بوهج من الضوء.

كان هناك شيء ما بشأنه يجعل قلبي ينبض بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أقترب.”

وكأنه… يناديني…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدأتُ بالسقوط.

“هوو.”

لكن… كلما حاولت التركيز، بدت وكأنها تتحرك وتلتف.

استعدتُ وعيي بسرعة.

نظرتُ إلى الأسفل، وأصابني الدوار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مسحتُ وجهي بيدي، ثم بدأتُ في مراقبة محيطي، محاولًا جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط، أدركتُ حجمه الحقيقي.

“الخيط يتوقف داخل المعبد. أخشى أن الملكة تستخدمه كعش لها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل حركة، شعرتُ أنني أفقد توازني أكثر.

الفكرة جعلت قلبي يهبط، خاصة عندما نظرتُ للأسفل إلى آلاف الأطياف المتجمعة هناك.

استعدتُ وعيي بسرعة.

صحيح أنني أصبحتُ أكثر قدرة على قتالهم، لكن هذا وضع مختلف تمامًا.

حاولتُ التلويح بذراعي لاستعادة التوازن، لكن دون جدوى.

عددهم هائل جدًا، ومن المستحيل أن أقاتلهم جميعًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أقترب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…خاصةً في حالتي الحالية.

تحت قدمي، كان هناك عدد لا نهائي من الأطياف، تتحرك بلا هدف، تجر أياديها العديدة على الأرض، بينما كانت مآخذهم الفارغة تفحص المنطقة المحيطة بهم بلا مبالاة.

“ماذا أفعل…؟”

قلبتُ كفي، فانطلقت عدة خيوط منه.

لم أُصب بالذعر.

تذبذب—!!!

في الواقع، بدأتُ أُقيّم الموقف بعقل أكثر هدوءًا.

“ركز… ركز…”

“هل يمكنني تجنبهم…؟”

حاولتُ التلويح بذراعي لاستعادة التوازن، لكن دون جدوى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرتُ إلى الأسفل ولعقتُ شفتي.

“أنا بخير.”

تجنبهم لم يكن صعبًا.

حاولتُ التلويح بذراعي لاستعادة التوازن، لكن دون جدوى.

لكن كان لديهم حاسة سمع حادة، وأي صوت، مهما كان طفيفًا، قد يكشف مكاني.

رؤيتهم كانت موجودة أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تأكدتُ من أن كل شيء جاهز، أخذتُ نفسًا عميقًا وأخطوتُ إلى الأمام.

على الرغم من عدم وجود عيون، إلا أنهم كانوا قادرين على الرؤية.

الوقت تباطأ، وكل شيء بدا وكأنه يتحرك ببطء أمام عيني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، كان واضحًا أن رؤيتهم لم تكن قوية جدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحتُ وجهي بيدي، ثم بدأتُ في مراقبة محيطي، محاولًا جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات.

ربما لهذا السبب تمكنتُ من تنفيذ خدعتي بنجاح.

هززتُ رأسي مجددًا وتخليتُ عن الفكرة.

“ليس مستحيلًا، لكنه محفوف بالمخاطر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …خاصةً في حالتي الحالية.

هززتُ رأسي مجددًا وتخليتُ عن الفكرة.

لكن وجود عدة خيوط تحتي وزّع الضغط بالتساوي، ولهذا كنتُ لا أزال على ما يرام.

إذًا، ما الحل…؟

اتسعت عيناي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كيف من المفترض أن أصل إلى المعبد؟

ربما لهذا السبب تمكنتُ من تنفيذ خدعتي بنجاح.

نظرتُ مرة أخرى إلى محيطي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب، لم أنظر.

اهتز جفني عندما بدأتُ أشعر بتشنجات في ساقي.

“هناك.”

الألم جعل التفكير أصعب، وجعل المشهد أمامي يهتز.

قلبتُ كفي، فانطلقت عدة خيوط منه.

لكن… فجأة، ضربتني فكرة جعلت قلبي يخفق بعنف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ إلى الأسفل ولعقتُ شفتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا جنون.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحذر، توقفتُ عند نهاية النفق، منتظرًا أن تتكيف عيناي مع الضوء. أطلقتُ عدة خيوط لاستكشاف المنطقة أمامي، ولم أتقدم إلا بعد أن تأكدتُ أن الطريق كان خاليًا.

كانت فكرة مجنونة لم أكن متأكدًا من نجاحها، ولكن بالنظر إلى وضعي الحالي، لم يكن لدي خيار آخر.

“ماذا أفعل…؟”

قلبتُ كفي، فانطلقت عدة خيوط منه.

“المزيد… فقط القليل أكثر…!”

“من الناحية التقنية، الخيوط قوية جدًا. نظريًا، الأمر ممكن، لكن لا أعرف مدى واقعية فكرتي.”

لم أُصب بالذعر.

222222222

“إذا استثنينا الأعمدة المحطمة، فهناك حوالي ستة عشر عمودًا.”

نظرًا لمدى رقة الخيوط، لم يكن لدي خيار آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أُطلقت الخيوط إلى الأمام، ولفّت كل عمود عدة مرات.

الفكرة جعلتني أشعر ببعض التوتر، لكن في نفس الوقت، تذكرتُ الرؤية الأولى.

لم يستغرق الأمر طويلًا حتى أصبحت كل الأعمدة متصلة بالخيوط.

بلعتُ ريقي بصمت عند رؤية ذلك المنظر.

“جنون.”

تذبذب—!!!

لم أقم بلف كل عمود مرة واحدة، بل عدة مرات.

كان ذلك المكان الذي توقف عنده الخيط.

نظرًا لمدى رقة الخيوط، لم يكن لدي خيار آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا زلتُ أستطيع القتال كما كنت من قبل، لكنه لم يكن مريحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى لو لم تنقطع، سيكون من المستحيل عليّ المشي فوقها.

لم أقم بلف كل عمود مرة واحدة، بل عدة مرات.

استُنزفت طاقتي بسرعة، لكن هذا كان أمرًا لا بدّ منه.

نظرًا لمدى رقة الخيوط، لم يكن لدي خيار آخر.

لم يمر وقت طويل حتى أنهيتُ العمل، وكان تنفسي غير مستقر قليلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز رأسي لا إراديًا عندما نظرتُ إلى المعبد.

“أنا بخير.”

حاولتُ التلويح بذراعي لاستعادة التوازن، لكن دون جدوى.

مسحت العرق المتراكم على جبيني، ثم نظرتُ خلفي لأتأكد من أن كل شيء في مكانه، مع تثبيت عدة خيوط على الجدران.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أعمدة سوداء متناثرة تدعم السقف، منحوتة بنقوش قديمة وخطوط باهتة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما تأكدتُ من أن كل شيء جاهز، أخذتُ نفسًا عميقًا وأخطوتُ إلى الأمام.

في اللحظة التي وطأتُ فيها الخيوط، تصلب جسدي بالكامل.

نحو الحبل المشدود.

“هل يمكنني تجنبهم…؟”

تمايل ~ تذبذب ~

“ليس مستحيلًا، لكنه محفوف بالمخاطر.”

”….!”

بلعتُ ريقي بصمت عند رؤية ذلك المنظر.

في اللحظة التي وطأتُ فيها الخيوط، تصلب جسدي بالكامل.

وفي قلب الكهف، وقف معبد أسود ضخم، تبدو جدرانه وكأنها تمتص الضوء الخافت القادم من المشاعل المتفرقة، التي كانت تتراقص بإضاءة غير مستقرة، تلقي بظلال حادة على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمايلتُ بشكل خطير من اليسار إلى اليمين، ولوّحتُ بذراعي يائسًا للحفاظ على توازني.

لرعبي، توقفتُ فجأة عن التقدم للأمام…

بالنسبة لأي شخص يراقبني، لا بد أنني كنتُ أبدو مثيرًا للشفقة، لكن هذا لم يكن مهمًا.

عندها فقط، سأتمكن من رؤيتها بوضوح.

القلق ينهشني بينما أحاول استعادة توازني، وقلبي ينبض مع كل خطوة.

كانت ضخمة، تغطي ما لا يقل عن عدة ملاعب كرة قدم، وارتفاع سقفها لا يقل عن عشرات الأمتار.

عندما استعدتُ ثباتي أخيرًا، تنفستُ بصعوبة وشعرتُ بالعرق يتسلل على جانبي وجهي.

لم تكن الرحلة سهلة.

“إنها تعمل.”

جفّ حلقي من هول المشهد، وعندما تقدمتُ خطوة لأرى بوضوح، توقفت قدمي عند حافة جرف شاهق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن قلبي لا يزال ينبض بعنف.

“ثُمب!”

خاصة وأن السقوط لم يكن خيارًا متاحًا.

لم أقم بلف كل عمود مرة واحدة، بل عدة مرات.

كنتُ قد فكرتُ سابقًا في لف خيط حول خصري كإجراء أمان، لكنني تراجعتُ سريعًا عن الفكرة.

ولكن لم يكن ذلك كل شيء…

“في اللحظة التي أسقط فيها، سأموت على الأرجح.”

الفكرة جعلت قلبي يهبط، خاصة عندما نظرتُ للأسفل إلى آلاف الأطياف المتجمعة هناك.

الخيوط كانت حادة جدًا.

لم يكن بعيدًا، لكنه شعر وكأنه يبعد مئات الكيلومترات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لو استخدمتها كحبل أمان، فسأُقطع إلى نصفين فورًا إن سقطتُ عليها.

الألم جعل التفكير أصعب، وجعل المشهد أمامي يهتز.

لكن وجود عدة خيوط تحتي وزّع الضغط بالتساوي، ولهذا كنتُ لا أزال على ما يرام.

…ذلك، بالإضافة إلى حقيقة أنه من الأفضل ألا أركض. كان الأمر ممكنًا، لكنه لم يكن مثاليًا.

ولكن هذا لن يكون الحال إذا تعثرتُ.

بما أنه لم يكن هناك أي تحذير مسبق من أعضاء الإمبراطوريات، يبدو أنني كنت أول من يكتشف هذا المكان.

“هـ-هوو.”

إذًا، ما الحل…؟

هدّأتُ أفكاري وأخذتُ خطوة أخرى إلى الأمام.

تحت قدمي، كان هناك عدد لا نهائي من الأطياف، تتحرك بلا هدف، تجر أياديها العديدة على الأرض، بينما كانت مآخذهم الفارغة تفحص المنطقة المحيطة بهم بلا مبالاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمايل ~ تذبذب ~

الألم جعل التفكير أصعب، وجعل المشهد أمامي يهتز.

اهتزت الخيوط مجددًا، لكنني هذه المرة تمكنتُ من استعادة توازني بسرعة، وأخذتُ خطوة أخرى.

عضضتُ لساني بسرعة لمنع نفسي من إصدار أي صوت.

تذبذب ~

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنها… لا تريدني أن أقرأها.

حاولتُ ألا أنظر إلى الأسفل أثناء المشي.

تم اختطاف “ليون”، وتابعتُ بهدوء الخيط الذي يربطني به. لم أكن بحاجة إلى الإسراع، لأنني كنت أعرف تمامًا الطريق الذي يسلكه الطيف.

كنتُ مرتفعًا جدًا، وكنتُ أشعر بالرعب في كل مرة أنظر فيها إلى الأسفل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا زلتُ أستطيع القتال كما كنت من قبل، لكنه لم يكن مريحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لهذا السبب، لم أنظر.

حافظتُ على ثباتي، محاولًا منع ساقي من الاهتزاز.

تذبذب ~

عندما استعدتُ ثباتي أخيرًا، تنفستُ بصعوبة وشعرتُ بالعرق يتسلل على جانبي وجهي.

الطريق إلى العمود الأول بدا وكأنه لا ينتهي.

الوقت تباطأ، وكل شيء بدا وكأنه يتحرك ببطء أمام عيني.

لم يكن بعيدًا، لكنه شعر وكأنه يبعد مئات الكيلومترات.

تمايل ~ تذبذب ~

واصلتُ المشي بهذه الطريقة لما بدا وكأنه أبدية.

“ماذا أفعل…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان السقوط تحتي يبدو بلا نهاية، والعرق لا يتوقف عن التدفق من جبيني.

سوووش—!

حافظتُ على ثباتي، محاولًا منع ساقي من الاهتزاز.

“سأقترب أكثر.”

بدأ التوتر يزداد، وأصابع قدمي انحنت قليلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددتُ يدي أكثر، ولمستُ طرف أصابعي سطح العمود.

“ركز… ركز…”

في اللحظة التي وطأتُ فيها الخيوط، تصلب جسدي بالكامل.

قبل أن أدرك، كنتُ قد اقتربتُ جدًا من العمود الأول.

على الرغم من أن التفاصيل كانت غامضة بسبب الظلام، إلا أن هناك خطوطًا متعرجة ورموزًا منحوتة على سطحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندها فقط، أدركتُ حجمه الحقيقي.

 

كان عرضه هائلًا، يمتد إلى ما وراء مدى بصري.

الطريق إلى العمود الأول بدا وكأنه لا ينتهي.

على الرغم من أن التفاصيل كانت غامضة بسبب الظلام، إلا أن هناك خطوطًا متعرجة ورموزًا منحوتة على سطحه.

بما أنه لم يكن هناك أي تحذير مسبق من أعضاء الإمبراطوريات، يبدو أنني كنت أول من يكتشف هذا المكان.

ضيّقتُ عينيّ محاولًا قراءة النقوش.

حاولتُ استشعار ما حولي من خلال السمع تحسبًا لوجود أي طيف مختبئ، لكن لم يكن هناك شيء.

لكن… كلما حاولت التركيز، بدت وكأنها تتحرك وتلتف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا زلتُ أستطيع القتال كما كنت من قبل، لكنه لم يكن مريحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكأنها… لا تريدني أن أقرأها.

كنتُ مرتفعًا جدًا، وكنتُ أشعر بالرعب في كل مرة أنظر فيها إلى الأسفل.

أثار ذلك فضولي.

ظهرت أمامي حجرة شاسعة الحجم.

“سأقترب أكثر.”

أثار ذلك فضولي.

عندها فقط، سأتمكن من رؤيتها بوضوح.

نظرتُ إلى الأسفل، وأصابني الدوار.

”…أه؟!”

مسحت العرق المتراكم على جبيني، ثم نظرتُ خلفي لأتأكد من أن كل شيء في مكانه، مع تثبيت عدة خيوط على الجدران.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خطوتُ خطوة أخرى على الحبل المشدود، ولكن فجأة، بدأت ساقي تتشنج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز رأسي لا إراديًا عندما نظرتُ إلى المعبد.

“تبًا..!”

كان ذلك غريبًا بعض الشيء، خاصة وأنهم كانوا في كل مكان قبل قليل، لكن لم يكن لدي وقت للتفكير في الأمر.

عضضتُ لساني بسرعة لمنع نفسي من إصدار أي صوت.

رقم سخيف.

لكن هذا لم يكن أكبر مشاكلي.

في اللحظة التي وطأتُ فيها الخيوط، تصلب جسدي بالكامل.

تذبذب—!!!

تجنبهم لم يكن صعبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اهتز الحبل العلوي بعنف، مما أرسل جسدي يتمايل بجنون.

جفّ حلقي من هول المشهد، وعندما تقدمتُ خطوة لأرى بوضوح، توقفت قدمي عند حافة جرف شاهق.

قلبي كان يقرع كطبول الحرب، وعقلي يعمل بجنون.

“لقد لاحظتُ منذ فترة أن الطريق أصبح أوسع وأوسع.”

حاولتُ التلويح بذراعي لاستعادة التوازن، لكن دون جدوى.

قبل أن أدرك، كنتُ قد اقتربتُ جدًا من العمود الأول.

نظرتُ إلى الأسفل، وأصابني الدوار.

تذبذب—!!!

“لا…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر يتطلب القضاء على عشرة آلاف طيف لرفع مستوى واحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع كل حركة، شعرتُ أنني أفقد توازني أكثر.

“لا…!”

تذبذب! تذبذب—!

أثار ذلك فضولي.

قبض الذعر على كل جزء مني بينما حاولتُ التراجع، لكنني فقدتُ مركز الجاذبية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السقوط تحتي يبدو بلا نهاية، والعرق لا يتوقف عن التدفق من جبيني.

نظرتُ حولي بيأس، وفي اللحظات الأخيرة قبل أن أفقد توازني تمامًا، قررتُ المجازفة وقفزتُ باتجاه العمود.

هل كان الموقع عشوائيًا، أم…؟

“هوووك!!”

“آه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انطلقتُ بعيدًا عن خطي ومددتُ ذراعي بحركة احتضان.

صحيح أن النصف السفلي من جسدي كان مخدرًا، لكن هذا لا يعني أنني لا أستطيع القتال.

المسافة كانت قصيرة، لكن بينما كنتُ أسقط، بدت وكأنها لا نهائية.

كانت فكرة مجنونة لم أكن متأكدًا من نجاحها، ولكن بالنظر إلى وضعي الحالي، لم يكن لدي خيار آخر.

الوقت تباطأ، وكل شيء بدا وكأنه يتحرك ببطء أمام عيني.

“أنا بخير.”

اقتربتُ من العمود وذراعاي ممدودتان، وشعرتُ بأنفاسي تنحبس.

“جنون.”

كنتُ قريبًا جدًا… لم يكن يفصلني عنه سوى طول ذراع.

نظرتُ حولي بيأس، وفي اللحظات الأخيرة قبل أن أفقد توازني تمامًا، قررتُ المجازفة وقفزتُ باتجاه العمود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مددتُ يدي أكثر، ولمستُ طرف أصابعي سطح العمود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددتُ يدي أكثر، ولمستُ طرف أصابعي سطح العمود.

“المزيد… فقط القليل أكثر…!”

هدّأتُ أفكاري وأخذتُ خطوة أخرى إلى الأمام.

“آه.”

“أنا بخير.”

اتسعت عيناي.

اتسعت عيناي.

لرعبي، توقفتُ فجأة عن التقدم للأمام…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُطلقت الخيوط إلى الأمام، ولفّت كل عمود عدة مرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبدأتُ بالسقوط.

لم تكن الرحلة سهلة.

عندها، فهمتُ الحقيقة القاسية.

نظرًا لمدى رقة الخيوط، لم يكن لدي خيار آخر.

…لن أصل إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف من المفترض أن أصل إلى المعبد؟

 

“هناك.”

 

هززتُ رأسي مجددًا وتخليتُ عن الفكرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

__________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، قبل ذلك، ما الذي يفعله معبد هنا…؟

ترجمة: TIFA

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو لم تنقطع، سيكون من المستحيل عليّ المشي فوقها.

في اللحظة التي وطأتُ فيها الخيوط، تصلب جسدي بالكامل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط