في الطريق
الفصل 23 – في الطريق
في أعلى الصينية كانت هناك طقمين مطويين من الزي العسكري الرسمي.
بمجرد أن غادر الرائد الغرفة ، نهض ليو على قدميه بسرعة وتوجه نحو المخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما لفت انتباهه هو أن هذا الزي لم يكن باللون الأخضر المموه المعتاد ، بل كان يتميز بنمط تمويه رمادي باهت ، مما يشير إلى تصميمه للاندماج في البيئات الحضارية بدلًا من الغابات الكثيفة.
على عكس العديد من الآخرين الذين ما زالوا يتلقون العلاج الطبي ، لم يكن بحاجة إلى عناية كبيرة.
ومع ذلك ، لم يكن هناك شك في أن المسافة التي تم قطعها كانت هائلة— كان ليو واثقًا من أنه شاهد السفينة وهي تعبر محيطًا بأكمله ، بناءً على المشهد الذي رآه خارج نافذته.
فالجرعة التي أُعطيت له قد أعطت مفعولها بالفعل ، مستعيدةً طاقته ومخففةً من الأوجاع المتبقية في عضلاته.
كانت الشوارع معبأة بالمركبات الأنيقة عالية السرعة ، التي كانت تنتقل بين المباني بمستويات متعددة.
عند خروجه عبر الباب ، دخل إلى ممر طويل حيث تم إنشاء سلسلة من الأكشاك المؤقتة.
“هذا الزي الرسمي الأساسي” شرح الضابط بصوت هادئ “يجب ارتداؤه يوميًا في الجلسات الأكاديمية. أما الأسود فهو للقتال العملي. استخدمه وفقًا للتعليمات”
خلف كل واحد منها ، جلس ضباط عسكريون بوجوه جامدة تعكس كفاءة صارمة ، وهم يعالجون بيانات المجندين الجدد دون أي تعبير يُذكر.
كانت شارة معدنية صلبة ، ثقيلة بشكل غير متوقع مقارنة بحجمها.
بدأ عدد من الطلاب بتكوين طوابير عند الأكشاك ، تحرك بعضهم ببطء من شدة الإرهاق ، بينما تحرك آخرون بحذر وتوتر ، ما زالوا على أهبة الاستعداد رغم انتهاء المحنة.
امتلأت الأجواء بالهمسات الهادئة ، لكن لم يجرؤ أحد على رفع صوته كثيرًا.
لم يستطع سوى التوقف للحظة ، مستمتعًا بالجمال المذهل.
تفحص ليو المكان بعينيه قبل أن يتوجه إلى كشك غير مشغول ، حيث جلس ضابط متوسط العمر مع شعر رمادي ، ممسكًا بسجل ضخم أمامه. بالكاد رفع الرجل عينيه عندما اقترب ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار بسرعة حتى وصل إلى منطقة سفن النقل الحديثة التي كانت تنتظر نقل الطلاب إلى موطنهم الجديد.
“الاسم؟” سأل الضابط ، وكان بنبرة حادة ومباشرة.
جعل حجمها الضخم كل المباني المحيطة تبدو وكأنها صغيرة ومتواضعة بالمقارنة.
“ليو” أجاب ليو بدون تردد.
تفحص ليو المكان بعينيه قبل أن يتوجه إلى كشك غير مشغول ، حيث جلس ضابط متوسط العمر مع شعر رمادي ، ممسكًا بسجل ضخم أمامه. بالكاد رفع الرجل عينيه عندما اقترب ليو.
مرر الضابط إصبعه على القائمة حتى توقف عند الاسم المطلوب ، ثم أومأ برأسه قليلاً قبل أن يسحب صينية منظمة بدقة من أسفل المنضدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتدت مدينة ضخمة في جميع الاتجاهات ، وناطحات السحاب الشاهقة التي تلقي ظلالًا طويلة فوق الشوارع المزدحمة في الاسفل.
توجهت عيون ليو فورًا إلى محتوياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما لفت انتباهه هو أن هذا الزي لم يكن باللون الأخضر المموه المعتاد ، بل كان يتميز بنمط تمويه رمادي باهت ، مما يشير إلى تصميمه للاندماج في البيئات الحضارية بدلًا من الغابات الكثيفة.
في أعلى الصينية كانت هناك طقمين مطويين من الزي العسكري الرسمي.
حتى في مدينة مليئة بالمعجزات المعمارية ، كانت الأكاديمية تتجاوزهم جميعًا.
كان القماش متينًا ، والخياطة دقيقة ، مع رتبة جندي مطرزة على الصدر.
في أعلى الصينية كانت هناك طقمين مطويين من الزي العسكري الرسمي.
لكن ما لفت انتباهه هو أن هذا الزي لم يكن باللون الأخضر المموه المعتاد ، بل كان يتميز بنمط تمويه رمادي باهت ، مما يشير إلى تصميمه للاندماج في البيئات الحضارية بدلًا من الغابات الكثيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما لفت انتباهه هو أن هذا الزي لم يكن باللون الأخضر المموه المعتاد ، بل كان يتميز بنمط تمويه رمادي باهت ، مما يشير إلى تصميمه للاندماج في البيئات الحضارية بدلًا من الغابات الكثيفة.
انجذبت عيناه إلى الشعار المطرز فوق الجيب الأمامي.
كانت شارة معدنية صلبة ، ثقيلة بشكل غير متوقع مقارنة بحجمها.
فوق شارة الأكاديمية ، كُتبت كلمات بخط عريض : [فرع القتلة].
كانت ضخمة.
تحركت أصابع ليو فوق القماش للحظة ، قبل أن تتحرك نحو الطقم الثاني في الصينية.
بمجرد أن غادر الرائد الغرفة ، نهض ليو على قدميه بسرعة وتوجه نحو المخرج.
كان مختلفًا عن الأول — أسود حالك ، خفيف الوزن ، انسيابي.
بمجرد أن غادر الرائد الغرفة ، نهض ليو على قدميه بسرعة وتوجه نحو المخرج.
مجموعة من الأردية المصممة ، خصيصًا لتدريبات القتال الخاصة بالقتلة.
كانت منطقة الاختبار التي تركوها خلفهم بمثابة جزيرة معزولة ، محاطة بأدغال كثيفة وبراري قاسية.
“هذا الزي الرسمي الأساسي” شرح الضابط بصوت هادئ “يجب ارتداؤه يوميًا في الجلسات الأكاديمية. أما الأسود فهو للقتال العملي. استخدمه وفقًا للتعليمات”
بدأ عدد من الطلاب بتكوين طوابير عند الأكشاك ، تحرك بعضهم ببطء من شدة الإرهاق ، بينما تحرك آخرون بحذر وتوتر ، ما زالوا على أهبة الاستعداد رغم انتهاء المحنة.
أومأ ليو بإيماءة طفيفة ، قبل أن يلتقط آخر عنصر في الصينية— بطاقة هوية صغيرة لكنها متقنة الصنع.
جعل حجمها الضخم كل المباني المحيطة تبدو وكأنها صغيرة ومتواضعة بالمقارنة.
كانت شارة معدنية صلبة ، ثقيلة بشكل غير متوقع مقارنة بحجمها.
جعل حجمها الضخم كل المباني المحيطة تبدو وكأنها صغيرة ومتواضعة بالمقارنة.
محفور عبر سطحها المصقول الكلمات:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
ليو سكايشارد – أكاديمية رودوفا العسكرية
أحاطت جدران عملاقة بالأكاديمية ، مدججة بالأبراج ، ونقاط التفتيش الأمنية ، وأبراج المراقبة التي يقف عليها جنود مسلحون بشكل كثيف.
ورغم أن ليو لم يكن يفهم الأهمية الكاملة لهذه البطاقة بعد ، إلا أن شيئًا ما أخبره بأنها ليست مجرد هوية طالب.
في عالم تحكمه القوة ، فإن امتلاك إثبات رسمي لمكانته في الأكاديمية سيفتح أمامه أبوابًا لم يكن يتخيلها بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
لكنه لم يكن بحاجة إلى معرفة كل شيء الآن.
امتلأت الأجواء بالهمسات الهادئة ، لكن لم يجرؤ أحد على رفع صوته كثيرًا.
كل ما فعله هو أخذ ما قُدم له بصمت ، قبل أن يبتعد عن المنضدة ، وعقله ينتقل بالفعل إلى ما هو قادم.
داخل المجمع ، كانت المباني شامخة وضخمة ، مصنوعة من معدن معزز ومواد متطورة ، تعكس إحساسًا بالقوة المطلقة.
سار بسرعة حتى وصل إلى منطقة سفن النقل الحديثة التي كانت تنتظر نقل الطلاب إلى موطنهم الجديد.
بعضها يسير على الطرق ، بينما بعضها تحلق عشوائيًا في السماء ، تمامًا مثل الكبسولة الطائرة التي كان فيها ليو.
وبمجرد أن اجتمع عدد كافٍ من الطلاب ، تم تحميلهم بسرعة على متن السفينة ، وانطلقوا نحو الأكاديمية الأسطورية رودوفا.
ومع ذلك ، لم يكن هناك شك في أن المسافة التي تم قطعها كانت هائلة— كان ليو واثقًا من أنه شاهد السفينة وهي تعبر محيطًا بأكمله ، بناءً على المشهد الذي رآه خارج نافذته.
**********
“الاسم؟” سأل الضابط ، وكان بنبرة حادة ومباشرة.
كانت الرحلة الجوية إلى الأكاديمية قصيرة ، حيث بالكاد استغرقت 15 دقيقة.
“هذا الزي الرسمي الأساسي” شرح الضابط بصوت هادئ “يجب ارتداؤه يوميًا في الجلسات الأكاديمية. أما الأسود فهو للقتال العملي. استخدمه وفقًا للتعليمات”
ومع ذلك ، لم يكن هناك شك في أن المسافة التي تم قطعها كانت هائلة— كان ليو واثقًا من أنه شاهد السفينة وهي تعبر محيطًا بأكمله ، بناءً على المشهد الذي رآه خارج نافذته.
مكان منسي ومنعزل ، وظيفته الوحيدة أن يكون ساحة معركة للمستعدين لفعل أي شيء للانضمام إلى الأكاديمية.
من الأعلى ، أصبح الاختلاف الصارخ بين مكانه السابق ووجهته الجديدة واضحًا بشكل متزايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجموعة من الأردية المصممة ، خصيصًا لتدريبات القتال الخاصة بالقتلة.
كانت منطقة الاختبار التي تركوها خلفهم بمثابة جزيرة معزولة ، محاطة بأدغال كثيفة وبراري قاسية.
امتلأت الأجواء بالهمسات الهادئة ، لكن لم يجرؤ أحد على رفع صوته كثيرًا.
مكان منسي ومنعزل ، وظيفته الوحيدة أن يكون ساحة معركة للمستعدين لفعل أي شيء للانضمام إلى الأكاديمية.
جعل حجمها الضخم كل المباني المحيطة تبدو وكأنها صغيرة ومتواضعة بالمقارنة.
لكن اكاديمية رودوفا الحقيقية لم تكن كذلك على الإطلاق.
فالجرعة التي أُعطيت له قد أعطت مفعولها بالفعل ، مستعيدةً طاقته ومخففةً من الأوجاع المتبقية في عضلاته.
مع اقتراب السفينة من وجهتها ، بدأت الغابات القاسية والمتوحشة في التلاشي ، لتحل محلها قلب الحضارة.
بدأ عدد من الطلاب بتكوين طوابير عند الأكشاك ، تحرك بعضهم ببطء من شدة الإرهاق ، بينما تحرك آخرون بحذر وتوتر ، ما زالوا على أهبة الاستعداد رغم انتهاء المحنة.
امتدت مدينة ضخمة في جميع الاتجاهات ، وناطحات السحاب الشاهقة التي تلقي ظلالًا طويلة فوق الشوارع المزدحمة في الاسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتدت مدينة ضخمة في جميع الاتجاهات ، وناطحات السحاب الشاهقة التي تلقي ظلالًا طويلة فوق الشوارع المزدحمة في الاسفل.
ومضت لوحات إعلانية رقمية بالإعلانات ، عارضة وجوهًا لم يتعرف عليها ليو— مؤثرون مشهورون ، محاربون ، كل منهم مغطى بنصوص جريئة تروج لمنتجات التجميل ، أو التحسينات الجينية ، أو الأسلحة ، أو الخدمات العسكرية.
كل ما فعله هو أخذ ما قُدم له بصمت ، قبل أن يبتعد عن المنضدة ، وعقله ينتقل بالفعل إلى ما هو قادم.
كانت الشوارع معبأة بالمركبات الأنيقة عالية السرعة ، التي كانت تنتقل بين المباني بمستويات متعددة.
تفحص ليو المكان بعينيه قبل أن يتوجه إلى كشك غير مشغول ، حيث جلس ضابط متوسط العمر مع شعر رمادي ، ممسكًا بسجل ضخم أمامه. بالكاد رفع الرجل عينيه عندما اقترب ليو.
بعضها يسير على الطرق ، بينما بعضها تحلق عشوائيًا في السماء ، تمامًا مثل الكبسولة الطائرة التي كان فيها ليو.
كان مختلفًا عن الأول — أسود حالك ، خفيف الوزن ، انسيابي.
وعلى الرغم من لا مبالاته المعتادة ، إلا أن ليو وجد نفسه مفتونًا بالمنظر.
امتلأت الأجواء بالهمسات الهادئة ، لكن لم يجرؤ أحد على رفع صوته كثيرًا.
غمر شروق الشمس المدينة مع ضوء ساطع ، ملونًا الشوارع بألوان قرمزية وذهبية.
ورغم أن ليو لم يكن يفهم الأهمية الكاملة لهذه البطاقة بعد ، إلا أن شيئًا ما أخبره بأنها ليست مجرد هوية طالب.
لم يستطع سوى التوقف للحظة ، مستمتعًا بالجمال المذهل.
انجذبت عيناه إلى الشعار المطرز فوق الجيب الأمامي.
ولكن بعد ذلك ، وقعت عيناه على جوهرة المدينة الحقيقية — أكاديمية رودوفا العسكرية.
حتى في مدينة مليئة بالمعجزات المعمارية ، كانت الأكاديمية تتجاوزهم جميعًا.
مرر الضابط إصبعه على القائمة حتى توقف عند الاسم المطلوب ، ثم أومأ برأسه قليلاً قبل أن يسحب صينية منظمة بدقة من أسفل المنضدة.
كانت ضخمة.
ورغم أن ليو لم يكن يفهم الأهمية الكاملة لهذه البطاقة بعد ، إلا أن شيئًا ما أخبره بأنها ليست مجرد هوية طالب.
حصن بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
في أعلى الصينية كانت هناك طقمين مطويين من الزي العسكري الرسمي.
جعل حجمها الضخم كل المباني المحيطة تبدو وكأنها صغيرة ومتواضعة بالمقارنة.
فالجرعة التي أُعطيت له قد أعطت مفعولها بالفعل ، مستعيدةً طاقته ومخففةً من الأوجاع المتبقية في عضلاته.
أحاطت جدران عملاقة بالأكاديمية ، مدججة بالأبراج ، ونقاط التفتيش الأمنية ، وأبراج المراقبة التي يقف عليها جنود مسلحون بشكل كثيف.
الفصل 23 – في الطريق
داخل المجمع ، كانت المباني شامخة وضخمة ، مصنوعة من معدن معزز ومواد متطورة ، تعكس إحساسًا بالقوة المطلقة.
ومع ذلك ، لم يكن هناك شك في أن المسافة التي تم قطعها كانت هائلة— كان ليو واثقًا من أنه شاهد السفينة وهي تعبر محيطًا بأكمله ، بناءً على المشهد الذي رآه خارج نافذته.
لم يكن ليو خبيرًا في التخطيط العمراني أو العقارات ، لكنه فهم ضخامة هذا المشهد.
كانت الشوارع معبأة بالمركبات الأنيقة عالية السرعة ، التي كانت تنتقل بين المباني بمستويات متعددة.
في مدينة مزدحمة بهذا الشكل ، امتلاك أكاديمية بهذا الحجم في قلبها يعني أن قيمة الأرض وحدها تساوي ثروة.
فالجرعة التي أُعطيت له قد أعطت مفعولها بالفعل ، مستعيدةً طاقته ومخففةً من الأوجاع المتبقية في عضلاته.
لا يمكن لأي أكاديمية عادية أن توفر مثل هذه الرفاهية ، وإذا كانت أكاديمية رودوفا العسكرية تقع في مثل هذا الموقع ، فمن المؤكد أنها ستكون مكان استثنائي.
فوق شارة الأكاديمية ، كُتبت كلمات بخط عريض : [فرع القتلة].
بمجرد أن غادر الرائد الغرفة ، نهض ليو على قدميه بسرعة وتوجه نحو المخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
“هذا الزي الرسمي الأساسي” شرح الضابط بصوت هادئ “يجب ارتداؤه يوميًا في الجلسات الأكاديمية. أما الأسود فهو للقتال العملي. استخدمه وفقًا للتعليمات”
الترجمة: Hunter
كان القماش متينًا ، والخياطة دقيقة ، مع رتبة جندي مطرزة على الصدر.
لا يمكن لأي أكاديمية عادية أن توفر مثل هذه الرفاهية ، وإذا كانت أكاديمية رودوفا العسكرية تقع في مثل هذا الموقع ، فمن المؤكد أنها ستكون مكان استثنائي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
