إستجواب
حدث كل شيء بسرعة.
ثم، تقدم ثيودور.
كان الأمر كضربة برق في ليلة عاصفة فجائي، قاسٍ، ولا يترك مجالًا للفهم.
لم يستطع أحد استيعاب ما حدث، لم تُتح لهم الفرصة حتى لاستيعاب الصدمة قبل أن يتهاوى جسد ثيو على الأرض، بلا حراك.
نهاية سريعة.
ثم أضاف، بابتسامة خفيفة لا تتناسب مع الوضع:
نهاية سريعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولهذا… لم يكن بحوزتهما أي أسلحة نارية.
غير متوقعة.
.
قاتلة.
نظر نحو جثة ثيو، عينيه تضيئان بشيء خفي.
تحركت عينا ليو ببطء، كأن عقله كان يحاول إعادة ترتيب العالم من حوله، محاولة أخيرة لفهم كيف انتهى توأمه بهذه الطريقة.
كان الآن… صيادًا.
لا يزال يشعر بشيء غريب.
وفي اللحظة التالية، وقع نظره على ثيودور.
الشاب الذي وقف هناك، جسده متشنج، أنفاسه متلاحقة، العرق يلمع على جبينه رغم البرودة، بينما قبضته كانت مشدودة بقوة حول المسدس الذي لا يزال يتصاعد منه الدخان.
شعر بحرارة الدم الساخن تنزف من قدمه، الألم ينتشر كحريق يجتاح أعصابه.
كان وجهه شاحبًا، لكن ليس خوفًا…
كل ما يهم الآن هو الهروب.
بل كان خليطًا غريبًا بين التوتر والانتصار.
نظر إلى الأعلى، إلى ثيودور الذي وقف فوقه، ظلّه يغطيه كوحش في ليلة بلا قمر.
لم يكن يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنه فعلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما ليو؟
كانت عيناه تحملان ضياعًا مطلقًا.
صرخة ليو كانت أشبه بعواء حيوان جريح.
من هذا الذي قد يواجه متسلسلاً في التسلسل الثالث بمسدس؟
صدمة، ذهول، غباء محض.
كأنه يحدق في شيء لا يمكن أن يكون حقيقيًا، كأن الواقع نفسه قد انحرف بطريقة مستحيلة.
لقد فهم الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ثيو وليو يعتمدان على قوة التسلسل الثالث، قوة النيران الملعونة،والدماء المحرمة. قوة لم يكن يمكن لمسدس تافه أن يخترقها.
فتح فمه ليتحدث، لكن الكلمات علقت في حلقه، متحجرة، لا تريد الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن، هذا “الهراء” هو ما أسقط ثيو.
“ااا…؟”
ضغط على الزناد.
شيء لا يمكنه وصفه، لكنه كان يعرفه بالفعل.
لم يستطع حتى تكوين جملة صحيحة.
ليو لم يفهم.
نظر مجددًا إلى جثة ثيو، وكأن إعادة النظر ستغير شيئًا، ستصحح الخلل الفادح في هذا السيناريو الذي لم يكن يجب أن يحدث.
“ميت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح ليو فمه ليعترض، لكن عيني ثيودور أخبرتاه بالحقيقة:
“هل هو ميت؟”
وإذا أجبت بشكل صحيح… ستنجو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليو لم يكن يستطيع التفكير بوضوح.
“بجدية؟”
وإذا أجبت بشكل صحيح… ستنجو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل شيء حوله يتحول إلى كابوس حي، وكأن العالم ذاته انقلب رأسًا على عقب.
لم يكن يربطه بتوأمه رابط وثيق، لم يكن بينهما حب أخوي أو تضحية، بل مجرد دم مشترك، شيء مكرر بلا معنى وسط خمسة وأربعين توأمًا آخر في العائلة.
الألم، الخوف، الضغط…
الذي وقف هناك، دون تردد، دون رحمة.
لكن هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليو لم يكن يستطيع التفكير بوضوح.
هذا كان خطيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يبكي على ثيو، لم يكن يشعر بالحزن على فقدانه، لم يكن يهتم حتى.
بل كان يخشى على حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت شيئًا بعد وقتٍ طويل…
غريب؟ نعم… أكثر مما يمكنني شرحه.
وفي اللحظة التالية، تحركت قدماه تلقائيًا، غريزة البقاء سيطرت عليه بالكامل.
“أوه، تعلمت بسرعة…”
استدار… ثم انطلق راكضًا.
فرارًا.
“نعم… نعم! أيها الملك!”
ببساطة، تابع.
هرب كما يهرب أي شخص رأى الموت يبتسم له من على فوهة مسدس.
لم يهم ليو إن كانت الظروف قد لعبت ضد ثيو، لم يهمه إن كان ذلك مجرد حظ سيئ أو خطأ في التقدير.
كان ليو يصرّ على أسنانه، جسده يندفع بأقصى سرعته، لا يهتم سوى بالخروج من هنا.
“هذا الوغد الصغير…”
عيناه كانتا متسعتين، يتنقل نظره بين جثة توأمه الغارقة في الدم وبين المسدس الأسود البارد الذي لا يزال في قبضة ثيودور.
قالها ثيودور بصوت منخفض، لكنه واضح، مسموع كأنه إصدار حكم.
كان ليو يصرّ على أسنانه، جسده يندفع بأقصى سرعته، لا يهتم سوى بالخروج من هنا.
“لم يتوقع أحد أن هذا الفتى الصغير، اللعين، المرتجف، الخائف…”
عيناه كانتا متسعتين، يتنقل نظره بين جثة توأمه الغارقة في الدم وبين المسدس الأسود البارد الذي لا يزال في قبضة ثيودور.
“خطأ آخر… ووداعًا.”
“يخفي سلاحًا مميتًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن مجرد سلاح.
بل كان سلاحًا قادرًا على إسقاط متسلسل نيران ملعونة من التسلسل الثالث… برصاصة واحدة فقط.
بل كان سلاحًا قادرًا على إسقاط متسلسل نيران ملعونة من التسلسل الثالث… برصاصة واحدة فقط.
“ااا…؟”
رفع ثيودور مسدسه، عينيه تلمعان بحدة قاتلة، لم يعد ذاك الفتى المرتجف الذي كان قبل دقائق فقط.
حتى لو كان ثيو مقموعًا للتسلسل الأول، فهذا لا يغير الحقيقة:
هذا كان خطيرًا.
لقد مات.
عينيه اشتدتا، نبرته أصبحت أكثر ثباتًا.
لكن ثيودور فقط ابتسم.
بطلقة واحدة.
خطواته كانت بطيئة، ثقيلة، كأنها أصوات طبول حرب تُقرع داخل عقل ليو، كل خطوة تقترب كانت تشبه قرع ناقوس الموت.
لم يهم ليو إن كانت الظروف قد لعبت ضد ثيو، لم يهمه إن كان ذلك مجرد حظ سيئ أو خطأ في التقدير.
.
كل ما يهم الآن هو الهروب.
“وأين اختفى مكان الحفل السابق؟ أو لنقل… كيف تحوّل إلى هذا؟”
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت شيئًا بعد وقتٍ طويل…
ثيودور لم يكن ينوي تركه يرحل.
كان الآن… صيادًا.
“أين تظن نفسك ذاهبًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع ثيودور مسدسه، عينيه تلمعان بحدة قاتلة، لم يعد ذاك الفتى المرتجف الذي كان قبل دقائق فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الآن… صيادًا.
كان الأمر كما لو أن شيئًا يتسرب من الجثة نحوه.
ضغط على الزناد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر مجددًا إلى جثة ثيو، وكأن إعادة النظر ستغير شيئًا، ستصحح الخلل الفادح في هذا السيناريو الذي لم يكن يجب أن يحدث.
طاخ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت إجابته أشبه بنداء استغاثة، كأن الاعتراف باللقب قد يمنحه شفقة، قد يمنحه فرصة للعيش.
رصاصة انطلقت بدقة قاتلة، استهدفت قدم ليو مباشرة.
“لنوضح نقطة هنا.”
ولكن، وسط كل ذلك، فكرة واحدة كانت تصرخ في عقله:
“آآاااااه!!”
بل كان يخشى على حياته.
“وأين اختفى مكان الحفل السابق؟ أو لنقل… كيف تحوّل إلى هذا؟”
صرخة ألم حادة تمزقت من حلق ليو وهو يهوي على الأرض، جسده يرتطم بقوة، وجهه يصطدم بالتراب.
شعر بحرارة الدم الساخن تنزف من قدمه، الألم ينتشر كحريق يجتاح أعصابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مات.
رفع رأسه قليلًا، أنفاسه متقطعة، وجهه ممتلئ بالعرق، بينما نظر إلى ثيودور…
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الذي وقف هناك، دون تردد، دون رحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، تقدم ثيودور.
نظراته كانت كافية لجعل الدم يتجمد في عروق ليو.
وفي اللحظة التالية، تحركت قدماه تلقائيًا، غريزة البقاء سيطرت عليه بالكامل.
“أوه، تعلمت بسرعة…”
لقد فهم الأمر.
.
كان لا يزال ساقطًا على الأرض، وجهه مرقّع بالدماء والغبار، أنفاسه متقطعة، عرقه البارد يبلل جبينه.
.
كان ثيو وليو يعتمدان على قوة التسلسل الثالث، قوة النيران الملعونة،والدماء المحرمة. قوة لم يكن يمكن لمسدس تافه أن يخترقها.
نفس الشعور الذي راوده حين قتل ذلك المسخ الكلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار… ثم انطلق راكضًا.
ولهذا… لم يكن بحوزتهما أي أسلحة نارية.
.
لم يكن هناك داعٍ لها.
من هذا الذي قد يواجه متسلسلاً في التسلسل الثالث بمسدس؟
عينيه اشتدتا، نبرته أصبحت أكثر ثباتًا.
كان ذلك مجرد هراء.
ليو لم يفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الآن، هذا “الهراء” هو ما أسقط ثيو.
فتح فمه ليتحدث، لكن الكلمات علقت في حلقه، متحجرة، لا تريد الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الهراء هو ما جعل ليو يرزح على الأرض، عاجزًا، دامع العينين من الألم والخوف.
“وأخيرًا… ماذا تقصد بقلعة الكوابيس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل شيء تغيّر… بسبب القمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وأخيرًا… ماذا تقصد بقلعة الكوابيس؟”
كان ليو غارقًا في رعبه.
الذي وقف هناك، دون تردد، دون رحمة.
كان كل شيء حوله يتحول إلى كابوس حي، وكأن العالم ذاته انقلب رأسًا على عقب.
عيناه كانتا متسعتين، يتنقل نظره بين جثة توأمه الغارقة في الدم وبين المسدس الأسود البارد الذي لا يزال في قبضة ثيودور.
كل ذرة في جسده كانت تصرخ: اهرب، اهرب، اهرب!
لم ترتعش يده، لم تتردد عيناه.
ثم، تقدم ثيودور.
لكنه لم يكن يستطيع الحراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألم الرصاصة في قدمه كان شديدًا، ممزقًا عضلاته، نابضًا كأنه يذكره بمدى هشاشته.
كان ليو يصرّ على أسنانه، جسده يندفع بأقصى سرعته، لا يهتم سوى بالخروج من هنا.
هذا لم يكن مجرد جنون.
لكنه لم يكن مجرد الألم.
غير متوقعة.
بل كان الخوف.
بل كان الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليو لم يكن يستطيع التفكير بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الخوف الذي زحف إلى عقله، جعله متصلبًا، مجرد كائن ينتظر مصيره.
لكنه الآن أقوى… أعمق… وأكثر واقعية.
ثم، تقدم ثيودور.
“هذا الوغد الصغير…”
خطواته كانت بطيئة، ثقيلة، كأنها أصوات طبول حرب تُقرع داخل عقل ليو، كل خطوة تقترب كانت تشبه قرع ناقوس الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بنفس النبرة المريحة المخيفة، تابع:
ثم تحدث.
“هل تعرف من أنا؟”
“حاول الهروب… وستموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هرب كما يهرب أي شخص رأى الموت يبتسم له من على فوهة مسدس.
قالها ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
بهدوء مريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوته تردد في الهواء، ممزوجًا بالألم واليأس، كأن العظام نفسها تصرخ من شدة العذاب.
.
بصوت جعل القشعريرة تسري في جسد ليو كما لو كانت يداً باردة تقبض على عنقه.
أعترف، هناك أخطاء… الكثير منها. فوضى تتشابك مع العشوائية، شخصيات تنحرف عن مساراتها الأصلية، حبكات تتغير فجأة وكأن يدًا خفية تعيد ترتيب الأوراق خلف ظهري. أحاول إصلاح ذلك في كل فصل، أمسك الخيوط المقطوعة، أرتق الفجوات، وأعيد بناء العوالم التي تنهار تحت ثقل أفكاري. لكن، في النهاية، هذه ليست القصة التي خططت لكتابتها، ليس هذا هو العالم الذي رسمته في البداية، ولا القوى، ولا المصائر، ولا حتى الشخصيات التي ظننت أنني أعرفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاتلة.
فتح ليو فمه ليعترض، لكن عيني ثيودور أخبرتاه بالحقيقة:
كان ثيودور يبتسم.
لم يمنحه لحظة لالتقاط أنفاسه.
كان وجهه شاحبًا، لكن ليس خوفًا…
ابتسامة ليست واسعة، ليست مجنونة، بل مجرد تعبير هادئ، مرتاح… وخطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بنفس النبرة المريحة المخيفة، تابع:
“ههه… لقد نجحت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
همس لنفسه، كأن النتيجة لم تكن غير متوقعة بالنسبة له، كأن كل هذا كان مجرد تجربة بسيطة… وهو الآن يستمتع برؤيتها تؤتي ثمارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر نحو جثة ثيو، عينيه تضيئان بشيء خفي.
لا يزال يشعر بشيء غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليو لم يكن يستطيع التفكير بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يترك له المجال للتفكير، ولم يعطه وقتًا ليعيد ترتيب أفكاره.
كان الأمر كما لو أن شيئًا يتسرب من الجثة نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طاقة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، آسف على هذا الهذيان. رمضان مبارك لكم جميعًا، وأرسل تحياتي من كاتبٍ مريض، عالقٍ في عالمٍ لم يعد ملكه.
ضغط على الزناد.
روح؟
ألم الرصاصة في قدمه كان شديدًا، ممزقًا عضلاته، نابضًا كأنه يذكره بمدى هشاشته.
شيء لا يمكنه وصفه، لكنه كان يعرفه بالفعل.
لم يستطع حتى تكوين جملة صحيحة.
.
نفس الشعور الذي راوده حين قتل ذلك المسخ الكلب.
لكنه الآن أقوى… أعمق… وأكثر واقعية.
ثم تحدث.
ثم، تقدم ثيودور.
لكن لم يكن هذا وقت التفكير فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار… ثم انطلق راكضًا.
كان أمامه شخص آخر يحتاج إلى التعامل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثيودور لم يكن ينوي تركه يرحل.
كان الأمر كضربة برق في ليلة عاصفة فجائي، قاسٍ، ولا يترك مجالًا للفهم.
ليو.
كان لا يزال ساقطًا على الأرض، وجهه مرقّع بالدماء والغبار، أنفاسه متقطعة، عرقه البارد يبلل جبينه.
نظر إلى الأعلى، إلى ثيودور الذي وقف فوقه، ظلّه يغطيه كوحش في ليلة بلا قمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كنت مهتمًا بالرواية، أو ربما عثرت عليها بالصدفة ولم تستطع التوقف عن القراءة رغم كل شيء، فأهلًا بك. إذا كنت تملك اقتراحات، أفكارًا، انتقاداتٍ لاذعة أو مجاملاتٍ مغلفة بالسخرية، فمكانك هناك، وربما تجد من يشاركك حيرتك أو هوسك المؤقت بهذه القصة التي لا أدري كيف نمت بهذه السرعة، كأنها مخلوق حي يزحف بعيدًا عني، يكتب نفسه بنفسه، ويعيد تشكيل عوالمه دون إذني.
.
“لنوضح نقطة هنا.”
قالها ثيودور بصوت منخفض، لكنه واضح، مسموع كأنه إصدار حكم.
نظراته كانت كافية لجعل الدم يتجمد في عروق ليو.
“سأسألك سؤالاً… ستجيب.
“أوه، تعلمت بسرعة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأسألك سؤالاً… ستجيب.
وإذا أجبت بشكل صحيح… ستنجو.”
رصاصة انطلقت بدقة قاتلة، استهدفت قدم ليو مباشرة.
بسيط. مباشر. لا مجال للنقاش.
فتح ليو فمه ليعترض، لكن عيني ثيودور أخبرتاه بالحقيقة:
كان الأمر كما لو أن شيئًا يتسرب من الجثة نحوه.
“إذا رفضت، ستموت الآن.”
رصاصة انطلقت بدقة قاتلة، استهدفت قدم ليو مباشرة.
“آآاااااه!!”
لم يترك له المجال للتفكير، ولم يعطه وقتًا ليعيد ترتيب أفكاره.
وفي اللحظة التالية، وقع نظره على ثيودور.
طرح سؤاله مباشرة.
بهدوء مريب.
“هل تعرف من أنا؟”
ولهذا… لم يكن بحوزتهما أي أسلحة نارية.
.
ثم تحدث.
ليو لم يفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليو لم يكن يستطيع التفكير بوضوح.
ماذا؟ هل هذه مزحة؟
كان الأمر كما لو أن شيئًا يتسرب من الجثة نحوه.
.
من يهتم الآن من هو؟
لم يكن مجرد سلاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أي عبث هذا؟ هل يريد الاستمتاع بتعذيبه؟
لكنه لم يكن في وضع يسمح له بالتساؤل أو المجادلة.
كانت إجابته أشبه بنداء استغاثة، كأن الاعتراف باللقب قد يمنحه شفقة، قد يمنحه فرصة للعيش.
.
الألم، الخوف، الضغط…
من هذا الذي قد يواجه متسلسلاً في التسلسل الثالث بمسدس؟
كلها اجتمعت وجعلته يجيب سريعًا، بصوت مرتجف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا… من أنت؟”
“هل هو ميت؟”
ثم تحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس لنفسه، كأن النتيجة لم تكن غير متوقعة بالنسبة له، كأن كل هذا كان مجرد تجربة بسيطة… وهو الآن يستمتع برؤيتها تؤتي ثمارها.
عندها، ابتسم ثيودور بشكل أوسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم ضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس لنفسه، كأن النتيجة لم تكن غير متوقعة بالنسبة له، كأن كل هذا كان مجرد تجربة بسيطة… وهو الآن يستمتع برؤيتها تؤتي ثمارها.
ضحكة خافتة، لكنها كانت تحمل في طياتها ثقة، سخرية، ومتعة خفية.
حتى لو كان ثيو مقموعًا للتسلسل الأول، فهذا لا يغير الحقيقة:
ثم قال، بصوت منخفض لكنه يحمل في نبراته شيئًا لا يمكن إنكاره:
نظر نحو جثة ثيو، عينيه تضيئان بشيء خفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاها… أنا الملك.
فتح ليو فمه ليعترض، لكن عيني ثيودور أخبرتاه بالحقيقة:
إذا كنت مهتمًا بالرواية، أو ربما عثرت عليها بالصدفة ولم تستطع التوقف عن القراءة رغم كل شيء، فأهلًا بك. إذا كنت تملك اقتراحات، أفكارًا، انتقاداتٍ لاذعة أو مجاملاتٍ مغلفة بالسخرية، فمكانك هناك، وربما تجد من يشاركك حيرتك أو هوسك المؤقت بهذه القصة التي لا أدري كيف نمت بهذه السرعة، كأنها مخلوق حي يزحف بعيدًا عني، يكتب نفسه بنفسه، ويعيد تشكيل عوالمه دون إذني.
الآن، نادني بذلك.”
“وأخيرًا… ماذا تقصد بقلعة الكوابيس؟”
لم يمنحه لحظة لالتقاط أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يكن مجرد الألم.
بلا تردد، حمل الخنجر، وبقوة بطيئة، لكنها حاسمة، غرسه مباشرة في الجرح المفتوح حيث استقرت الرصاصة سابقًا.
وفي اللحظة التالية، وقع نظره على ثيودور.
صرخة ليو كانت أشبه بعواء حيوان جريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوته تردد في الهواء، ممزوجًا بالألم واليأس، كأن العظام نفسها تصرخ من شدة العذاب.
أي عبث هذا؟ هل يريد الاستمتاع بتعذيبه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تعمّق الجرح، تجعل الألم يتضاعف، وتجعل الدم يتدفق بحرارة كأن الجرح يُعاد فتحه للمرة الأولى.
بلا تردد، حمل الخنجر، وبقوة بطيئة، لكنها حاسمة، غرسه مباشرة في الجرح المفتوح حيث استقرت الرصاصة سابقًا.
بسيط. مباشر. لا مجال للنقاش.
لم يكن ثيودور مكترثًا.
لم يمنحه لحظة لالتقاط أنفاسه.
لم تتغير تعابيره.
هذا الهراء هو ما جعل ليو يرزح على الأرض، عاجزًا، دامع العينين من الألم والخوف.
لم ترتعش يده، لم تتردد عيناه.
ببساطة، تابع.
كل شيء تغيّر… بسبب القمع.
لكن ثيودور فقط ابتسم.
“أيضًا، أنا من يسأل، وليس أنت.”
“يخفي سلاحًا مميتًا.”
قالها بنبرة هادئة، لا غضب فيها ولا توتر، مجرد حقيقة مطلقة.
رفع ثيودور مسدسه، عينيه تلمعان بحدة قاتلة، لم يعد ذاك الفتى المرتجف الذي كان قبل دقائق فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوته تردد في الهواء، ممزوجًا بالألم واليأس، كأن العظام نفسها تصرخ من شدة العذاب.
ثم أضاف، بابتسامة خفيفة لا تتناسب مع الوضع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت شيئًا بعد وقتٍ طويل…
“خطأ آخر… ووداعًا.”
ببساطة، تابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ثيو وليو يعتمدان على قوة التسلسل الثالث، قوة النيران الملعونة،والدماء المحرمة. قوة لم يكن يمكن لمسدس تافه أن يخترقها.
ليو لم يكن لديه خيار سوى الإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت شيئًا بعد وقتٍ طويل…
ليو لم يكن يستطيع التفكير بوضوح.
كان الألم يسيطر عليه بالكامل، يجعله يلهث كحيوان مسعور، جسده ينتفض، عيناه دامعتان.
لم يهم ليو إن كانت الظروف قد لعبت ضد ثيو، لم يهمه إن كان ذلك مجرد حظ سيئ أو خطأ في التقدير.
ولكن، وسط كل ذلك، فكرة واحدة كانت تصرخ في عقله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مجنون… ملعون… إنه مجنون!”
أعترف، هناك أخطاء… الكثير منها. فوضى تتشابك مع العشوائية، شخصيات تنحرف عن مساراتها الأصلية، حبكات تتغير فجأة وكأن يدًا خفية تعيد ترتيب الأوراق خلف ظهري. أحاول إصلاح ذلك في كل فصل، أمسك الخيوط المقطوعة، أرتق الفجوات، وأعيد بناء العوالم التي تنهار تحت ثقل أفكاري. لكن، في النهاية، هذه ليست القصة التي خططت لكتابتها، ليس هذا هو العالم الذي رسمته في البداية، ولا القوى، ولا المصائر، ولا حتى الشخصيات التي ظننت أنني أعرفها.
لكن، حين التقت عيناه بعيني ثيودور، عرف شيئًا آخر…
وفي اللحظة التالية، تحركت قدماه تلقائيًا، غريزة البقاء سيطرت عليه بالكامل.
“وأخيرًا… ماذا تقصد بقلعة الكوابيس؟”
هذا لم يكن مجرد جنون.
نظر إلى الأعلى، إلى ثيودور الذي وقف فوقه، ظلّه يغطيه كوحش في ليلة بلا قمر.
هذا كان شخصًا يعرف تمامًا ما يفعله.
هذا لم يكن مجرد جنون.
أي عبث هذا؟ هل يريد الاستمتاع بتعذيبه؟
“نعم… نعم! أيها الملك!”
خرجت الكلمات متعثرة، مرتبكة، لكنها خرجت.
كانت إجابته أشبه بنداء استغاثة، كأن الاعتراف باللقب قد يمنحه شفقة، قد يمنحه فرصة للعيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طاخ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن ثيودور فقط ابتسم.
لم يستطع حتى تكوين جملة صحيحة.
“أوه، تعلمت بسرعة…”
ضحك بخفة، وكأنه يثني على تلميذ مجتهد.
عينيه اشتدتا، نبرته أصبحت أكثر ثباتًا.
ثم، بنفس النبرة المريحة المخيفة، تابع:
عينيه اشتدتا، نبرته أصبحت أكثر ثباتًا.
“لنواصل الأسئلة الآن.”
لم يكن ثيودور مكترثًا.
“هل هو ميت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عينيه اشتدتا، نبرته أصبحت أكثر ثباتًا.
قالها بنبرة هادئة، لا غضب فيها ولا توتر، مجرد حقيقة مطلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا المكان؟ كيف وصلنا إلى هنا؟”
“وأين اختفى مكان الحفل السابق؟ أو لنقل… كيف تحوّل إلى هذا؟”
صرخة ألم حادة تمزقت من حلق ليو وهو يهوي على الأرض، جسده يرتطم بقوة، وجهه يصطدم بالتراب.
“وأخيرًا… ماذا تقصد بقلعة الكوابيس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، حين التقت عيناه بعيني ثيودور، عرف شيئًا آخر…
لم يكن مجرد سلاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يترك له المجال للتفكير، ولم يعطه وقتًا ليعيد ترتيب أفكاره.
الجو كان ثقيلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يكن مجرد الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مات.
الألم، الدم، الرعب، والجنون…
كلها تجمعت داخل الغرفة، داخل العيون التي تواجه بعضها، داخل الأصوات التي تملأ المكان.
لكن الحقيقة الوحيدة التي كانت واضحة الآن هي…
“مجنون… ملعون… إنه مجنون!”
ليو لم يكن لديه خيار سوى الإجابة.
“أين تظن نفسك ذاهبًا؟”
ألم الرصاصة في قدمه كان شديدًا، ممزقًا عضلاته، نابضًا كأنه يذكره بمدى هشاشته.
.
.
.
لكن لم يكن هذا وقت التفكير فيه.
.
لم يكن مجرد سلاح.
تذكرت شيئًا بعد وقتٍ طويل…
روايتي—أو بالأحرى، هذا الكابوس الممتد عبر الصفحات—لديه سيرفر على ديسكورد. ربما لا يكون أفضل مكان، وربما تغمره الفوضى مثل فصولي غير المنتظمة، لكنه لا يزال ملجأ، ركنًا صغيرًا وسط هذا الجنون.
إذا كنت مهتمًا بالرواية، أو ربما عثرت عليها بالصدفة ولم تستطع التوقف عن القراءة رغم كل شيء، فأهلًا بك. إذا كنت تملك اقتراحات، أفكارًا، انتقاداتٍ لاذعة أو مجاملاتٍ مغلفة بالسخرية، فمكانك هناك، وربما تجد من يشاركك حيرتك أو هوسك المؤقت بهذه القصة التي لا أدري كيف نمت بهذه السرعة، كأنها مخلوق حي يزحف بعيدًا عني، يكتب نفسه بنفسه، ويعيد تشكيل عوالمه دون إذني.
أعترف، هناك أخطاء… الكثير منها. فوضى تتشابك مع العشوائية، شخصيات تنحرف عن مساراتها الأصلية، حبكات تتغير فجأة وكأن يدًا خفية تعيد ترتيب الأوراق خلف ظهري. أحاول إصلاح ذلك في كل فصل، أمسك الخيوط المقطوعة، أرتق الفجوات، وأعيد بناء العوالم التي تنهار تحت ثقل أفكاري. لكن، في النهاية، هذه ليست القصة التي خططت لكتابتها، ليس هذا هو العالم الذي رسمته في البداية، ولا القوى، ولا المصائر، ولا حتى الشخصيات التي ظننت أنني أعرفها.
“يخفي سلاحًا مميتًا.”
هذه رواية كتبت نفسها.
بهدوء مريب.
غريب؟ نعم… أكثر مما يمكنني شرحه.
وربما، لهذا السبب بالذات، أستمر في كتابتها.
لم يكن هناك داعٍ لها.
.
على أي حال، آسف على هذا الهذيان. رمضان مبارك لكم جميعًا، وأرسل تحياتي من كاتبٍ مريض، عالقٍ في عالمٍ لم يعد ملكه.
أوه ياغامض تحية كبيرة لك ياصديقي انت رجل عظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
https://discord.gg/GNKveR5c
شيء لا يمكنه وصفه، لكنه كان يعرفه بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلها اجتمعت وجعلته يجيب سريعًا، بصوت مرتجف:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات