الناهب!
تردد ثيودور للحظات، يراقب ردود أفعال ليو وثيو بحذر. لم يتوقع أن يسألاه بهذا الإصرار، ولم يكن لديه إجابة جاهزة.
حتى بعد كل مرة استدعى فيها هذا الشكل، لم يكن قد اعتاد عليه تمامًا بعد.
“إذا ما هو تسلسلك؟”
إن اختلق اسمًا عشوائيًا، فهناك فرصة أن يكشفوه بسهولة.
ليو وثيو راقباه بصمت، عضلاتهما متوترة، مستعدين لأي حركة غريبة.
ضغط على أسنانه بصمت.
ثيودور رفع ذراعه، ينظر إليها بنفسه.
لقد حاول تجنب هذا السؤال، لكنهما لم يمنحاه فرصة للمراوغة.
“يجب أن تكون لدينا فكرة عن بعضنا البعض إذا أردنا التعاون، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبا لهذين اللعينين.
هذه المرة كان ليو هو من تحدث، لكن ثيو أومأ برأسه موافقًا، وعيناه مثبتتان على ثيودور وكأنهما ينتظران منه شيئًا معينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أشرح الأمر، لا يعتمد هذا التسلسل على القوة النارية العادية كثيرًا، ولكن اللهب الخاص به يتمتع بخصائص فريدة. إذا أُقرن ببعض التعويذات أو قدرات المستويات العليا، يصبح أداة قاتلة بحق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ثيودور لم يهاجمهما.
ثيودور زفر بهدوء.
ألقى نظرة خاطفة على يده التي تحمل الخنجر، ثم رفع رأسه المغطى بالقناع، نبرته هادئة لكنها تحمل شيئًا من الغموض.
بقدر ما كان يريد ذكر تسلسل مألوف من تلك التي قرأ عنها في الكتب، إلا أنه يدرك أن ذلك قد يكون سلاحًا ذو حدين.
“أوه، معك حق.”
تبا لهذين اللعينين.
لو كانا أقل إصرارًا، لكان بإمكانه قول أي هراء عشوائي وإنهاء الأمر.
لكن الآن؟
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
عليه أن يكون حذرًا.
“يجب أن تكون لدينا فكرة عن بعضنا البعض إذا أردنا التعاون، أليس كذلك؟”
لقد سمع عن التسلسلات من هارونلد، لكن حتى ذلك السمين لم يكن يعرف سوى القليل عنها. كان لديه فكرة عن بعض الأسماء، لكنه لا يعرف طبيعة كل منها تمامًا، وبالتأكيد لا يعرف كل التفاصيل اللازمة لإقناع اثنين من مستخدمي التسلسلات الحقيقيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذا لا يبدو كذلك. إنه مختلف في التركيب.”
ثم رفع يده قليلًا، مما جعل الشعلة الصغيرة تتوهج للحظات قبل أن تستقر من جديد.
بقدر ما كان يريد ذكر تسلسل مألوف من تلك التي قرأ عنها في الكتب، إلا أنه يدرك أن ذلك قد يكون سلاحًا ذو حدين.
إن اختلق اسمًا عشوائيًا، فهناك فرصة أن يكشفوه بسهولة.
لو كانا أقل إصرارًا، لكان بإمكانه قول أي هراء عشوائي وإنهاء الأمر.
لكن في نفس الوقت…
ألقى نظرة خاطفة على يده التي تحمل الخنجر، ثم رفع رأسه المغطى بالقناع، نبرته هادئة لكنها تحمل شيئًا من الغموض.
حتى هو لا يعرف إن كان “الناهب” تسلسلًا حقيقيًا أم لا.
“تسلسل، هاه؟ أنا من تسلسل الناهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمت قصير.
“لكن كما ترى، عدت للمستوى الأول، هذه الشعلة الصغيرة هي أقصى ما يمكنني استحضاره الآن، أغلب تقنياتي اختفت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رفع حاجبه قليلاً، مستديرًا بالكامل نحو ليو.
ثم، كما لو كانا قد تدربا على ذلك مسبقًا، تحدث ليو وثيو في نفس اللحظة:
“الناهب؟ ما هذا التسلسل؟ لم نسمع به من قبل.”
بقدر ما كان يريد ذكر تسلسل مألوف من تلك التي قرأ عنها في الكتب، إلا أنه يدرك أن ذلك قد يكون سلاحًا ذو حدين.
اللعنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى هو لا يعرف إن كان “الناهب” تسلسلًا حقيقيًا أم لا.
صمت للحظة، ثم أضاف بصوت أكثر تأملًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنه لم يسمح لتردده بالظهور على وجهه.
بدلًا من ذلك، أبقى نبرته ثابتة وهو يجيب:
بدلًا من ذلك، قام بخطوة أكثر جرأة.
شيء خافت، خيط رفيع من الطاقة الأرجوانية تسرب من جسده، ملتفًا حول ذراعه اليمنى.
“إنه تسلسل خاص.”
لم يكن عليه أن يخوض في التفاصيل الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن عليه أن يخوض في التفاصيل الآن.
بدلًا من ذلك، قام بخطوة أكثر جرأة.
لذا، اكتفى بالابتسام تحت القناع، دون أن يرد على الفور.
رفع يده التي تحمل الحقيبة والخنجر، ثم انحنى قليلًا ليضع الحقيبة ببطء على الأرض، دون أن يرفع عينيه عنهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يثق بهما تمامًا بعد، لكنه في الوقت نفسه لم يكن في موقف يسمح له بالتشكيك علانية.
ليو وثيو راقباه بصمت، عضلاتهما متوترة، مستعدين لأي حركة غريبة.
لكن ثيودور لم يهاجمهما.
ضغط على أسنانه بصمت.
أغمض عينيه للحظة، مركزًا على جسده.
“أو ربما… أنتما من يحتاج إلى إقناعي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثيودور لم يتحرك، لكنه شعر بقليل من الارتياح.
ثم، كما فعل سابقًا، بدأ يستحضر ذلك الإحساس…
“إذا ما هو تسلسلك؟”
“أوه، معك حق.”
شيء خافت، خيط رفيع من الطاقة الأرجوانية تسرب من جسده، ملتفًا حول ذراعه اليمنى.
ثيودور زفر بهدوء.
ليو، الذي كان حتى الآن يراقب بصمت، ابتسم بهدوء ورد بنفس النبرة المسترخية:
في لحظات، تحولت يده من يد بشرية طبيعية إلى شيء آخر تمامًا جلدها صار أكثر خشونة، مغطى بطبقة رقيقة من الفراء، ونتوءات صغيرة برزت على طول ساعده، بينما تشكلت مخالب حادة حيث كانت أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمتٌ مشحون ملأ الرواق.
ليو وثيو لم يتكلما، لكن أعينهما كانت مليئة بالتركيز، تحللان هذا التغيير الغريب.
ثيو تحدث بصوت هادئ لكنه يحمل شيئًا من الفخر:
ليو وثيو لم يتكلما، لكن أعينهما كانت مليئة بالتركيز، تحللان هذا التغيير الغريب.
“بصراحة، لا أهتم بما ستصنفانه.”
نطق بهذه الكلمات بصوت هادئ، كما لو كان هو نفسه يفكر في معناها.
ثيودور رفع ذراعه، ينظر إليها بنفسه.
لقد حاول تجنب هذا السؤال، لكنهما لم يمنحاه فرصة للمراوغة.
حتى بعد كل مرة استدعى فيها هذا الشكل، لم يكن قد اعتاد عليه تمامًا بعد.
ثم زفر، وكأن الحديث عن الأمر يثير إحباطه.
“أما بالنسبة للنمط… فأنا لم أخط إليه بعد.”
كان يشعر بقوة غريبة تسري في أطرافه، لكنها لم تكن مجرد قوة عادية—بل كانت أشبه بشيء يسحب منه شيئًا آخر بالمقابل.
“تسلسل النيران الملعونة.”
كما لو أن هذه القوة لم تكن “له” بالكامل.
أراد أن يرى كيف سيردان الآن.
“تسلسل، هاه؟ أنا من تسلسل الناهب.”
خفض ذراعه أخيرًا، نظرًا إلى الاثنين أمامه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ثيودور لم يهاجمهما.
“هل هذا كافٍ لإقناعكما؟”
“الأهم من ذلك، لم أستشعر أي تدفق للهالة منه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن من مصلحته كشف ذلك.
رفع ثيودور حاجبه قليلًا، لكنه لم ينبس ببنت شفة، فقط راقب بهدوء كيف كانا يحللان وضعه وكأنه عينة تحت المجهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن هذه القوة لم تكن “له” بالكامل.
ثيو عبس، نظر إلى تحوله مجددًا قبل أن يهمس بلهجة شبه مترددة:
أراد أن يرى كيف سيردان الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“متحول جزئي؟”
“إذا ما هو تسلسلك؟”
لكن ليو هز رأسه فورًا، قاطعًا تكهناته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ثيودور لم يهاجمهما.
“لا، هذا لا يبدو كذلك. إنه مختلف في التركيب.”
عليه أن يكون حذرًا.
اقترب خطوة، عيناه تتفحصان المخالب والنتوءات على ساعد ثيودور، قبل أن يكمل:
ثيودور رفع ذراعه، ينظر إليها بنفسه.
“الأهم من ذلك، لم أستشعر أي تدفق للهالة منه.”
صمت للحظة، ثم أضاف بصوت أكثر تأملًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة كان ليو هو من تحدث، لكن ثيو أومأ برأسه موافقًا، وعيناه مثبتتان على ثيودور وكأنهما ينتظران منه شيئًا معينًا.
“ربما ينتمي لنمط آخر.”
أغمض عينيه للحظة، مركزًا على جسده.
ثيودور لم يتحرك، لكنه شعر بقليل من الارتياح.
نطق بهذه الكلمات بصوت هادئ، كما لو كان هو نفسه يفكر في معناها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الواضح أنه لم يستطع خداعهما تمامًا، لكن في نفس الوقت، لم يكتشفا كذبه بشكل مباشر.
“تسلسل النيران الملعونة.”
“الأهم من ذلك، لم أستشعر أي تدفق للهالة منه.”
“هاه… نمط آخر، إذن؟”
ألقى نظرة خاطفة على يده التي تحمل الخنجر، ثم رفع رأسه المغطى بالقناع، نبرته هادئة لكنها تحمل شيئًا من الغموض.
في لحظات، تحولت يده من يد بشرية طبيعية إلى شيء آخر تمامًا جلدها صار أكثر خشونة، مغطى بطبقة رقيقة من الفراء، ونتوءات صغيرة برزت على طول ساعده، بينما تشكلت مخالب حادة حيث كانت أصابعه.
نطق بهذه الكلمات بصوت هادئ، كما لو كان هو نفسه يفكر في معناها.
بدلًا من ذلك، قام بخطوة أكثر جرأة.
لكنه كان يعرف حقيقة أخرى—لم يكن لديه نمط ولا تسلسل، فقط شيء غير مفهوم يعبث بجسده متى شاء.
“هل هذا كافٍ لإقناعكما؟”
ومع ذلك، لم يكن من مصلحته كشف ذلك.
اقترب خطوة، عيناه تتفحصان المخالب والنتوءات على ساعد ثيودور، قبل أن يكمل:
خفض ذراعه ببطء، وكأنه لم يعد يهتم إن كانا يصدقان أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أمال رأسه قليلًا، وكأن فكرة أخرى خطرت له.
“بصراحة، لا أهتم بما ستصنفانه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن من مصلحته كشف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أشرح الأمر، لا يعتمد هذا التسلسل على القوة النارية العادية كثيرًا، ولكن اللهب الخاص به يتمتع بخصائص فريدة. إذا أُقرن ببعض التعويذات أو قدرات المستويات العليا، يصبح أداة قاتلة بحق.”
رفع عينيه إليهما مباشرة، نبرته هادئة لكنها تحمل ثقلًا خفيًا.
لقد سمع عن التسلسلات من هارونلد، لكن حتى ذلك السمين لم يكن يعرف سوى القليل عنها. كان لديه فكرة عن بعض الأسماء، لكنه لا يعرف طبيعة كل منها تمامًا، وبالتأكيد لا يعرف كل التفاصيل اللازمة لإقناع اثنين من مستخدمي التسلسلات الحقيقيين.
“السؤال الحقيقي هو: هل سيفيدكم التعاون معي أم لا؟”
“يجب أن تكون لدينا فكرة عن بعضنا البعض إذا أردنا التعاون، أليس كذلك؟”
ثم أمال رأسه قليلًا، وكأن فكرة أخرى خطرت له.
ليو وثيو راقباه بصمت، عضلاتهما متوترة، مستعدين لأي حركة غريبة.
“أو ربما… أنتما من يحتاج إلى إقناعي؟”
أراد أن يرى كيف سيردان الآن.
بدلًا من ذلك، قام بخطوة أكثر جرأة.
أراد أن يرى كيف سيردان الآن.
ثيودور راقب الشعلة الصغيرة التي تراقصت فوق راحة يد ثيو، ضوءها البرتقالي الخافت انعكس على ملامحه من تحت القناع، لكنه لم يظهر أي انبهار أو اهتمام خاص.
اقترب خطوة، عيناه تتفحصان المخالب والنتوءات على ساعد ثيودور، قبل أن يكمل:
ثيو تحدث بصوت هادئ لكنه يحمل شيئًا من الفخر:
حتى هو لا يعرف إن كان “الناهب” تسلسلًا حقيقيًا أم لا.
“تسلسل النيران الملعونة.”
“لا، في الواقع، كلانا لم نفعل. أليس كذلك، ليو؟”
ثم رفع يده قليلًا، مما جعل الشعلة الصغيرة تتوهج للحظات قبل أن تستقر من جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثيودور لم يتحرك، لكنه شعر بقليل من الارتياح.
أراد أن يرى كيف سيردان الآن.
“دعني أشرح الأمر، لا يعتمد هذا التسلسل على القوة النارية العادية كثيرًا، ولكن اللهب الخاص به يتمتع بخصائص فريدة. إذا أُقرن ببعض التعويذات أو قدرات المستويات العليا، يصبح أداة قاتلة بحق.”
بقدر ما كان يريد ذكر تسلسل مألوف من تلك التي قرأ عنها في الكتب، إلا أنه يدرك أن ذلك قد يكون سلاحًا ذو حدين.
“نعم.”
ثم زفر، وكأن الحديث عن الأمر يثير إحباطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن كما ترى، عدت للمستوى الأول، هذه الشعلة الصغيرة هي أقصى ما يمكنني استحضاره الآن، أغلب تقنياتي اختفت.”
خفض يده، قبل أن يلتفت نحو ليو بابتسامة ساخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أمال رأسه قليلًا، وكأن فكرة أخرى خطرت له.
تبا لهذين اللعينين.
“أما بالنسبة للنمط… فأنا لم أخط إليه بعد.”
ثم رفع حاجبه قليلاً، مستديرًا بالكامل نحو ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أشرح الأمر، لا يعتمد هذا التسلسل على القوة النارية العادية كثيرًا، ولكن اللهب الخاص به يتمتع بخصائص فريدة. إذا أُقرن ببعض التعويذات أو قدرات المستويات العليا، يصبح أداة قاتلة بحق.”
إن اختلق اسمًا عشوائيًا، فهناك فرصة أن يكشفوه بسهولة.
“لا، في الواقع، كلانا لم نفعل. أليس كذلك، ليو؟”
بقدر ما كان يريد ذكر تسلسل مألوف من تلك التي قرأ عنها في الكتب، إلا أنه يدرك أن ذلك قد يكون سلاحًا ذو حدين.
ليو، الذي كان حتى الآن يراقب بصمت، ابتسم بهدوء ورد بنفس النبرة المسترخية:
“هاه… نمط آخر، إذن؟”
لكنه كان يعرف حقيقة أخرى—لم يكن لديه نمط ولا تسلسل، فقط شيء غير مفهوم يعبث بجسده متى شاء.
“نعم.”
في لحظات، تحولت يده من يد بشرية طبيعية إلى شيء آخر تمامًا جلدها صار أكثر خشونة، مغطى بطبقة رقيقة من الفراء، ونتوءات صغيرة برزت على طول ساعده، بينما تشكلت مخالب حادة حيث كانت أصابعه.
لكن ثيودور لم تفُته تلك اللمعة الطفيفة في عينيه، كما لو أن هنالك شيئًا آخر لم يُقال بعد.
“هاه… نمط آخر، إذن؟”
لم يكن يثق بهما تمامًا بعد، لكنه في الوقت نفسه لم يكن في موقف يسمح له بالتشكيك علانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذا، اكتفى بالابتسام تحت القناع، دون أن يرد على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ثيودور لم يهاجمهما.
“ربما ينتمي لنمط آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ثيودور لم يهاجمهما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات