تسلسلات
تراجع ثيودور خطوة صغيرة إلى الخلف، لكنه لم يُخفض حذره قيد أنملة. كان ثيو وليو واقفين أمامه بوجوه هادئة، غير مبالين بالوضع الغريب الذي كانوا فيه، لكن شيئًا ما في هدوئهما كان مصطنعًا… غير طبيعي.
“تخصصي… قريب المدى.”
تكلم ثيو أولًا، بصوت مريح، وكأنه يحاول تهدئته:
“همممم… ليس وكأننا سنفعل شيئًا يا صديقي.”
لكن بدلًا من المراوغة، قرر أن يسير مع التيار، على الأقل في هذه المرحلة.
ثم أضاف بابتسامة خفيفة:
“همممم… ليس وكأننا سنفعل شيئًا يا صديقي.”
ثم، بصوت هادئ، قال:
“لا داعي لأن تكون متوترًا. نحن لا نريد أن نكون أعداء.”
“أما ثيو فهو من تسلسل النيران الملعونة، تخصص ساحر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وحش؟”
هزّ ليو رأسه موافقًا، قبل أن يُكمل:
“كنت في الحفل، ثم وجدت نفسي فجأة وسط مجموعة من الناس يرقصون بدون سبب.”
“نعم، نعم. إذا كنت تعرف طريقة للخروج من هنا، أو لديك معلومات حول الوضع، فنحن مستعدان لمقايضتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ ليو رأسه موافقًا، قبل أن يُكمل:
كلماتهما كانت هادئة، موزونة، لكن ثيودور لم يكن ساذجًا.
“وفي أي تسلسل كنتما قبل القمع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليو أجاب بلا تردد، وكأن الأمر لا يستحق السرية أو الحذر، بينما كان ثيودور يحلل كلماته في صمت.
رغبة هادئة جدًا في المقايضة وسط جنونٍ كهذا؟
استدارا نحو بعضهما في نفس اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لطيفان جدًا، سلسان جدًا.
صدى صوته ملأ الرواق المزين بالشموع الخافتة، كسره الحاد امتزج مع نقوش الجدران المصقولة كما لو كان ضجيجًا غير مرحب به في هذا المكان.
هذا لم يكن شعور من يبحث عن الحقيقة، بل كان أقرب إلى من يختبر ردة فعل شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن بدل أن يُجيب مباشرة، انفجر ضاحكًا.
في ظروف أخرى، ربما كان ثيودور سيعتبر هذا مجرد هراء آخر من قصص السحرة والمسوخ… لكن بعد كل ما رآه الليلة؟
“كان يشبه الكلب والإنسان، كأنه مزيج منهما.”
ضحكة حادة، جافة، غير طبيعية.
لطيفان جدًا، سلسان جدًا.
هاهاهاهاها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صدى صوته ملأ الرواق المزين بالشموع الخافتة، كسره الحاد امتزج مع نقوش الجدران المصقولة كما لو كان ضجيجًا غير مرحب به في هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يكن ضاحكًا عن حق…
لكنه لم يكن ضاحكًا عن حق…
“كان يشبه الكلب والإنسان، كأنه مزيج منهما.”
توقف للحظة، عاقدًا حاجبيه كأنه يتذكر تفاصيل الموقف، ثم أضاف:
بل كان يلعن في داخله.
“أوه، نعم… واجهت وحشًا.”
“تبا… هذا القناع اللعين.”
شعر بانقباض عضلات وجهه خلفه، وكأن المادة الغريبة المصنوع منها تُحفّز شيئًا في داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تبا، نوبات الضحك هذه أصبحت كريهة.”
“كنت في الحفل، ثم وجدت نفسي فجأة وسط مجموعة من الناس يرقصون بدون سبب.”
لكن ثيو وليو؟
لأن أي خطأ قد يُكلفه حياته.
تجمدا.
“كنت في الحفل، ثم وجدت نفسي فجأة وسط مجموعة من الناس يرقصون بدون سبب.”
وقفا هناك، متحجرين للحظات، كما لو كانا يتوقعان أي شيء إلا هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتحدث وكأن هذا أمر معتاد، وكأن رؤية وحش يعبر الجدران ليست سوى مشكلة بسيطة.
“لا داعي لأن تكون متوترًا. نحن لا نريد أن نكون أعداء.”
ثم فجأة، دون سابق إنذار…
استدارا نحو بعضهما في نفس اللحظة.
ببطء، مرر إبهامه على مقبض الخنجر، متظاهرًا بالتفكير.
كأن فكرة غريبة دقّت في رأسيهما معًا.
في ظروف أخرى، ربما كان ثيودور سيعتبر هذا مجرد هراء آخر من قصص السحرة والمسوخ… لكن بعد كل ما رآه الليلة؟
عيناهما تلاقتا، كما لو أنهما توصّلا إلى استنتاج ما.
ثم، بهدوء، انحنى قليلًا للأمام، واضعًا يديه على خصره.
لكن ثيودور لم يمنحهما فرصة لاستيعاب الأمر أكثر.
“كان يشبه الكلب والإنسان، كأنه مزيج منهما.”
راقبه ليو لثوانٍ، وكأنه يحاول تحليل ما قاله، قبل أن يهز كتفيه غير مبالٍ:
ببطء، استطاع السيطرة على نوبة الضحك، وتنفس بعمق. ثم اعتدل في وقفته، معدّلًا نبرة صوته لتعود إلى طبيعتها.
ثم، بصوت هادئ، قال:
“آسف على ذلك… أحم أحم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مدّ يده إلى رقبته، وكأنما يُريح عضلاته بعد الضحك المفاجئ، لكنه في الواقع كان يعدل وضع الخنجر ليكون مستعدًا لسحبه في أي لحظة.
كان يعلم أن أي تعبير، أي حركة، قد تكشف له ما إذا كانا يعلمان أكثر مما يدّعيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ يده إلى رقبته، وكأنما يُريح عضلاته بعد الضحك المفاجئ، لكنه في الواقع كان يعدل وضع الخنجر ليكون مستعدًا لسحبه في أي لحظة.
ثم، بصوت هادئ، قال:
“للأسف، أنا مثلكما… لا أعرف شيئًا عن هذا الوضع.”
صدى صوته ملأ الرواق المزين بالشموع الخافتة، كسره الحاد امتزج مع نقوش الجدران المصقولة كما لو كان ضجيجًا غير مرحب به في هذا المكان.
مرر يده عبر قناع المهرج كأنه يمسحه من أثر الضحك، ثم أضاف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم، حسنًا، لدينا هدف مشترك إذًا… الخروج من هذا المكان صحيح؟ .”
“كنت في الحفل، ثم وجدت نفسي فجأة وسط مجموعة من الناس يرقصون بدون سبب.”
وثانيًا، لأنه لم يكن ليكشف أوراقه بسهولة، خاصة لشخصين غريبين قابلهما في ممر تغيرت معالمه من العدم.
تكلم ثيو أولًا، بصوت مريح، وكأنه يحاول تهدئته:
توقف للحظة، ثم كأنه تذكر أمرًا مزعجًا، رفع نظره ببطء نحو الثنائي وقال بصوت أكثر جدية:
تجمدا.
لكن الجملة التالية هي التي جعلت عقل ثيودور يُركز فجأة.
“أوه، نعم… واجهت وحشًا.”
ببطء، استطاع السيطرة على نوبة الضحك، وتنفس بعمق. ثم اعتدل في وقفته، معدّلًا نبرة صوته لتعود إلى طبيعتها.
“كان يشبه الكلب والإنسان، كأنه مزيج منهما.”
راقب ردة فعلهما عن كثب.
“كنت في الحفل، ثم وجدت نفسي فجأة وسط مجموعة من الناس يرقصون بدون سبب.”
“لا داعي لأن تكون متوترًا. نحن لا نريد أن نكون أعداء.”
كان يعلم أن أي تعبير، أي حركة، قد تكشف له ما إذا كانا يعلمان أكثر مما يدّعيان.
“كان يشبه الكلب والإنسان، كأنه مزيج منهما.”
“وحش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع ثيو حاجبه قليلًا، بينما تكلم ليو بنبرة أقل تفاعلًا، كأن الأمر كان مجرد تفصيل غير مهم بالنسبة له:
“نحن أيضًا واجهنا أحدهم، لكن…”
لأن أي خطأ قد يُكلفه حياته.
توقف للحظة، عاقدًا حاجبيه كأنه يتذكر تفاصيل الموقف، ثم أضاف:
“تبا، نوبات الضحك هذه أصبحت كريهة.”
“استطاع الهرب. دخل من الجدار وكأنه لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم، حسنًا، لدينا هدف مشترك إذًا… الخروج من هذا المكان صحيح؟ .”
كان يتحدث وكأن هذا أمر معتاد، وكأن رؤية وحش يعبر الجدران ليست سوى مشكلة بسيطة.
“بالمناسبة…”
“كنت في الحفل، ثم وجدت نفسي فجأة وسط مجموعة من الناس يرقصون بدون سبب.”
لكن الجملة التالية هي التي جعلت عقل ثيودور يُركز فجأة.
في ظروف أخرى، ربما كان ثيودور سيعتبر هذا مجرد هراء آخر من قصص السحرة والمسوخ… لكن بعد كل ما رآه الليلة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المعرفة قوة.
“لو أننا ما زلنا بنفس قوتنا قبل دخول هذا المكان، لكان قتله أمرًا سهلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وحش؟”
نظر إليه ثيودور بعينين نصف مغمضتين.
في ظروف أخرى، ربما كان ثيودور سيعتبر هذا مجرد هراء آخر من قصص السحرة والمسوخ… لكن بعد كل ما رآه الليلة؟
“لكن هذا القمع هنا شديد… لقد تم ختم قدراتنا وعدنا إلى التسلسل الأول.”
تراجع ثيودور خطوة صغيرة إلى الخلف، لكنه لم يُخفض حذره قيد أنملة. كان ثيو وليو واقفين أمامه بوجوه هادئة، غير مبالين بالوضع الغريب الذي كانوا فيه، لكن شيئًا ما في هدوئهما كان مصطنعًا… غير طبيعي.
راقبه ليو لثوانٍ، وكأنه يحاول تحليل ما قاله، قبل أن يهز كتفيه غير مبالٍ:
ثيودور لم يُظهر أي ردة فعل غريبة، لكن داخله؟
“بالمناسبة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضاف، بعد لحظة من الصمت:
فوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي يتحدثون عنه؟”
“قمع؟ختم ؟”
رغبة هادئة جدًا في المقايضة وسط جنونٍ كهذا؟
لكن بدل أن يُجيب مباشرة، انفجر ضاحكًا.
لم تكن هذه مصطلحات سمعها من قبل، لكنه لم يكن بحاجة لفهمها الآن… كان بحاجة إلى التصرف كأنه يفهم تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف للحظة، ثم كأنه تذكر أمرًا مزعجًا، رفع نظره ببطء نحو الثنائي وقال بصوت أكثر جدية:
قالها بنبرة مدروسة، كأنه يشاركهم إحباطهم.
راقب ردة فعلهما عن كثب.
ثم، بهدوء، انحنى قليلًا للأمام، واضعًا يديه على خصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت سفاح؟ ما هو تخصصك؟”
“آسف على ذلك… أحم أحم.”
“نعم، نفس الشيء معي.”
هاهاهاهاها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرجت كلماته بسلاسة، كما لو أنه لم يكذب قبل قليل على الإطلاق.
“لا داعي لأن تكون متوترًا. نحن لا نريد أن نكون أعداء.”
رفع عينيه ببطء، ناظرًا إليهما، وأضاف بنبرة أكثر جدية، مشددًا على كلماته كما لو كان يتأكد من أنها تصل إليهما بشكل صحيح:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المعرفة قوة.
“لكن إن تعاونا، سنستطيع ضمان نجاتنا، أليس كذلك؟”
ثم، دون أن يعطيهما فرصة للتفكير كثيرًا، دفع المحادثة إلى اتجاه آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأن فكرة غريبة دقّت في رأسيهما معًا.
“بالمناسبة…”
“كنت في الحفل، ثم وجدت نفسي فجأة وسط مجموعة من الناس يرقصون بدون سبب.”
نظر إلى كليهما نظرة جانبية، ثم ابتسم خلف قناعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثيودور لم يُظهر أي ردة فعل غريبة، لكن داخله؟
“ما هي تسلسلاتكما؟”
أما ثيو، فقد اكتفى بالنظر إليه بصمت، قبل أن يحول عينيه إلى الممر مجددًا، وكأنه لم يقتنع تمامًا بإجابته.
صدى صوته ملأ الرواق المزين بالشموع الخافتة، كسره الحاد امتزج مع نقوش الجدران المصقولة كما لو كان ضجيجًا غير مرحب به في هذا المكان.
“وفي أي تسلسل كنتما قبل القمع؟”
كانت كلماته مغلفة بالثقة، كأنها مجرد استفسار عابر، لكنه في الحقيقة لم يكن يعرف أي شيء عن هذا الموضوع.
لكن بدل أن يُجيب مباشرة، انفجر ضاحكًا.
في ظروف أخرى، ربما كان ثيودور سيعتبر هذا مجرد هراء آخر من قصص السحرة والمسوخ… لكن بعد كل ما رآه الليلة؟
كان مجرد هراء.
لكن في مكان كهذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم، حسنًا، لدينا هدف مشترك إذًا… الخروج من هذا المكان صحيح؟ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسلسل طريق الدم المحرم”؟ “تسلسل النيران الملعونة”؟
المعرفة قوة.
وإذا استطاع جعلهما يعتقدان أنه يعرف أكثر مما يبدو عليه، فقد يكشفان شيئًا مهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولًا، لأنه لم يكن يعرف ما الذي تعنيه هذه التسلسلات تمامًا، ولا مدى أهمية هذه التصنيفات في هذا المكان.
توقف للحظة، عاقدًا حاجبيه كأنه يتذكر تفاصيل الموقف، ثم أضاف:
راقب وجهيهما.
أي تغيير طفيف في ملامحهما؟ أي تعبير يوحي بالدهشة أو الحذر؟
وإذا استطاع جعلهما يعتقدان أنه يعرف أكثر مما يبدو عليه، فقد يكشفان شيئًا مهمًا.
رفع ثيو حاجبه قليلًا، بينما تكلم ليو بنبرة أقل تفاعلًا، كأن الأمر كان مجرد تفصيل غير مهم بالنسبة له:
لأن أي خطأ قد يُكلفه حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكة حادة، جافة، غير طبيعية.
ليو أجاب بلا تردد، وكأن الأمر لا يستحق السرية أو الحذر، بينما كان ثيودور يحلل كلماته في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المعرفة قوة.
وقفا هناك، متحجرين للحظات، كما لو كانا يتوقعان أي شيء إلا هذا.
“أنا من تسلسل طريق الدم المحرم،.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وحش؟”
“أما ثيو فهو من تسلسل النيران الملعونة، تخصص ساحر.”
شعر بانقباض عضلات وجهه خلفه، وكأن المادة الغريبة المصنوع منها تُحفّز شيئًا في داخله.
في ظروف أخرى، ربما كان ثيودور سيعتبر هذا مجرد هراء آخر من قصص السحرة والمسوخ… لكن بعد كل ما رآه الليلة؟
لا، لم يكن هذا مجرد هراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا، لم يكن هذا مجرد هراء.
“تسلسل طريق الدم المحرم”؟ “تسلسل النيران الملعونة”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ ليو رأسه موافقًا، قبل أن يُكمل:
إن لم تكن هذه مجرد تسميات فارغة، فربما تسلسلاتهما قوية حقا… أو بالأحرى. غريبة.
ثم أضاف بابتسامة خفيفة:
وهذا القمع الذي تحدثا عنه؟ يبدو وكأنه شيء يمنعهم من الوصول إلى قواهم الحقيقية.
نظر إلى كليهما نظرة جانبية، ثم ابتسم خلف قناعه.
“نعم، نفس الشيء معي.”
لطيفان جدًا، سلسان جدًا.
نظر ليو إلى يد ثيودور التي تمسك بالخنجر، ثم رفع حاجبه قليلًا وسأل بنبرة تحمل فضولًا واضحًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت سفاح؟ ما هو تخصصك؟”
“نحن أيضًا واجهنا أحدهم، لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثيودور لم يرد فورًا.
“آسف على ذلك… أحم أحم.”
كان عليه أن يكون حذرًا.
بل اكتفى بإمالة رأسه قليلًا وهو يراقب تعابيرهما، باحثًا عن أي تغيير قد يكشف نواياهما الحقيقية. لكنهما بقيا هادئين، منتظرين إجابته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ ليو رأسه موافقًا، قبل أن يُكمل:
وهذا القمع الذي تحدثا عنه؟ يبدو وكأنه شيء يمنعهم من الوصول إلى قواهم الحقيقية.
ببطء، مرر إبهامه على مقبض الخنجر، متظاهرًا بالتفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إلى كليهما نظرة جانبية، ثم ابتسم خلف قناعه.
كان عليه أن يكون حذرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولًا، لأنه لم يكن يعرف ما الذي تعنيه هذه التسلسلات تمامًا، ولا مدى أهمية هذه التصنيفات في هذا المكان.
وثانيًا، لأنه لم يكن ليكشف أوراقه بسهولة، خاصة لشخصين غريبين قابلهما في ممر تغيرت معالمه من العدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لم يكن شعور من يبحث عن الحقيقة، بل كان أقرب إلى من يختبر ردة فعل شخص آخر.
لكن بدلًا من المراوغة، قرر أن يسير مع التيار، على الأقل في هذه المرحلة.
فتح شفتيه أخيرًا، ونطق بصوت هادئ لكنه ثابت:
“نعم، يمكنكم اعتباري سفاحًا.”
ثم أضاف، بعد لحظة من الصمت:
“نعم، نعم. إذا كنت تعرف طريقة للخروج من هنا، أو لديك معلومات حول الوضع، فنحن مستعدان لمقايضتها.”
“تخصصي… قريب المدى.”
كلماته لم تكن كذبًا، لكنها أيضًا لم تكن الحقيقة كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعلم أن أي تعبير، أي حركة، قد تكشف له ما إذا كانا يعلمان أكثر مما يدّعيان.
فهو بالفعل يجيد القتال القريب، لكن ليس ضمن أي تسلسل أو نظام سحري كما يبدو أن هذين الاثنين يتبعانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولًا، لأنه لم يكن يعرف ما الذي تعنيه هذه التسلسلات تمامًا، ولا مدى أهمية هذه التصنيفات في هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راقبه ليو لثوانٍ، وكأنه يحاول تحليل ما قاله، قبل أن يهز كتفيه غير مبالٍ:
ثيودور لم يرد فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضاف، بعد لحظة من الصمت:
“هممم، حسنًا، لدينا هدف مشترك إذًا… الخروج من هذا المكان صحيح؟ .”
راقب ردة فعلهما عن كثب.
أما ثيو، فقد اكتفى بالنظر إليه بصمت، قبل أن يحول عينيه إلى الممر مجددًا، وكأنه لم يقتنع تمامًا بإجابته.
لم تكن هذه مصطلحات سمعها من قبل، لكنه لم يكن بحاجة لفهمها الآن… كان بحاجة إلى التصرف كأنه يفهم تمامًا.
لا، لم يكن هذا مجرد هراء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات