تسلسلات
تراجع ثيودور خطوة صغيرة إلى الخلف، لكنه لم يُخفض حذره قيد أنملة. كان ثيو وليو واقفين أمامه بوجوه هادئة، غير مبالين بالوضع الغريب الذي كانوا فيه، لكن شيئًا ما في هدوئهما كان مصطنعًا… غير طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثيودور لم يُظهر أي ردة فعل غريبة، لكن داخله؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تكلم ثيو أولًا، بصوت مريح، وكأنه يحاول تهدئته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رغبة هادئة جدًا في المقايضة وسط جنونٍ كهذا؟
“همممم… ليس وكأننا سنفعل شيئًا يا صديقي.”
كلماتهما كانت هادئة، موزونة، لكن ثيودور لم يكن ساذجًا.
ثم أضاف بابتسامة خفيفة:
“آسف على ذلك… أحم أحم.”
“لا داعي لأن تكون متوترًا. نحن لا نريد أن نكون أعداء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتحدث وكأن هذا أمر معتاد، وكأن رؤية وحش يعبر الجدران ليست سوى مشكلة بسيطة.
هزّ ليو رأسه موافقًا، قبل أن يُكمل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، نعم. إذا كنت تعرف طريقة للخروج من هنا، أو لديك معلومات حول الوضع، فنحن مستعدان لمقايضتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلماتهما كانت هادئة، موزونة، لكن ثيودور لم يكن ساذجًا.
كان يعلم أن أي تعبير، أي حركة، قد تكشف له ما إذا كانا يعلمان أكثر مما يدّعيان.
لكن بدل أن يُجيب مباشرة، انفجر ضاحكًا.
رغبة هادئة جدًا في المقايضة وسط جنونٍ كهذا؟
“أما ثيو فهو من تسلسل النيران الملعونة، تخصص ساحر.”
لطيفان جدًا، سلسان جدًا.
هذا لم يكن شعور من يبحث عن الحقيقة، بل كان أقرب إلى من يختبر ردة فعل شخص آخر.
فهو بالفعل يجيد القتال القريب، لكن ليس ضمن أي تسلسل أو نظام سحري كما يبدو أن هذين الاثنين يتبعانه.
لكن بدل أن يُجيب مباشرة، انفجر ضاحكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ثيو وليو؟
ضحكة حادة، جافة، غير طبيعية.
ضحكة حادة، جافة، غير طبيعية.
هاهاهاهاها…
أما ثيو، فقد اكتفى بالنظر إليه بصمت، قبل أن يحول عينيه إلى الممر مجددًا، وكأنه لم يقتنع تمامًا بإجابته.
صدى صوته ملأ الرواق المزين بالشموع الخافتة، كسره الحاد امتزج مع نقوش الجدران المصقولة كما لو كان ضجيجًا غير مرحب به في هذا المكان.
“نعم، يمكنكم اعتباري سفاحًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنه لم يكن ضاحكًا عن حق…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليو أجاب بلا تردد، وكأن الأمر لا يستحق السرية أو الحذر، بينما كان ثيودور يحلل كلماته في صمت.
بل كان يلعن في داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسلسل طريق الدم المحرم”؟ “تسلسل النيران الملعونة”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يكن ضاحكًا عن حق…
“تبا… هذا القناع اللعين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثيودور لم يُظهر أي ردة فعل غريبة، لكن داخله؟
وهذا القمع الذي تحدثا عنه؟ يبدو وكأنه شيء يمنعهم من الوصول إلى قواهم الحقيقية.
شعر بانقباض عضلات وجهه خلفه، وكأن المادة الغريبة المصنوع منها تُحفّز شيئًا في داخله.
كلماتهما كانت هادئة، موزونة، لكن ثيودور لم يكن ساذجًا.
“تبا، نوبات الضحك هذه أصبحت كريهة.”
“نحن أيضًا واجهنا أحدهم، لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ ليو رأسه موافقًا، قبل أن يُكمل:
لكن ثيو وليو؟
تجمدا.
ثم، بهدوء، انحنى قليلًا للأمام، واضعًا يديه على خصره.
فوضى.
وقفا هناك، متحجرين للحظات، كما لو كانا يتوقعان أي شيء إلا هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم فجأة، دون سابق إنذار…
استدارا نحو بعضهما في نفس اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، نفس الشيء معي.”
كأن فكرة غريبة دقّت في رأسيهما معًا.
كان مجرد هراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عيناهما تلاقتا، كما لو أنهما توصّلا إلى استنتاج ما.
“تبا، نوبات الضحك هذه أصبحت كريهة.”
لكن ثيودور لم يمنحهما فرصة لاستيعاب الأمر أكثر.
ببطء، استطاع السيطرة على نوبة الضحك، وتنفس بعمق. ثم اعتدل في وقفته، معدّلًا نبرة صوته لتعود إلى طبيعتها.
“آسف على ذلك… أحم أحم.”
لكن في مكان كهذا؟
مدّ يده إلى رقبته، وكأنما يُريح عضلاته بعد الضحك المفاجئ، لكنه في الواقع كان يعدل وضع الخنجر ليكون مستعدًا لسحبه في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ثيو وليو؟
ضحكة حادة، جافة، غير طبيعية.
ثم، بصوت هادئ، قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“للأسف، أنا مثلكما… لا أعرف شيئًا عن هذا الوضع.”
هاهاهاهاها…
مرر يده عبر قناع المهرج كأنه يمسحه من أثر الضحك، ثم أضاف:
لكن ثيودور لم يمنحهما فرصة لاستيعاب الأمر أكثر.
“كنت في الحفل، ثم وجدت نفسي فجأة وسط مجموعة من الناس يرقصون بدون سبب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف للحظة، ثم كأنه تذكر أمرًا مزعجًا، رفع نظره ببطء نحو الثنائي وقال بصوت أكثر جدية:
كان يعلم أن أي تعبير، أي حركة، قد تكشف له ما إذا كانا يعلمان أكثر مما يدّعيان.
تراجع ثيودور خطوة صغيرة إلى الخلف، لكنه لم يُخفض حذره قيد أنملة. كان ثيو وليو واقفين أمامه بوجوه هادئة، غير مبالين بالوضع الغريب الذي كانوا فيه، لكن شيئًا ما في هدوئهما كان مصطنعًا… غير طبيعي.
“أوه، نعم… واجهت وحشًا.”
تراجع ثيودور خطوة صغيرة إلى الخلف، لكنه لم يُخفض حذره قيد أنملة. كان ثيو وليو واقفين أمامه بوجوه هادئة، غير مبالين بالوضع الغريب الذي كانوا فيه، لكن شيئًا ما في هدوئهما كان مصطنعًا… غير طبيعي.
تجمدا.
“كان يشبه الكلب والإنسان، كأنه مزيج منهما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راقب ردة فعلهما عن كثب.
بل كان يلعن في داخله.
كان يعلم أن أي تعبير، أي حركة، قد تكشف له ما إذا كانا يعلمان أكثر مما يدّعيان.
“وحش؟”
“تبا… هذا القناع اللعين.”
رفع ثيو حاجبه قليلًا، بينما تكلم ليو بنبرة أقل تفاعلًا، كأن الأمر كان مجرد تفصيل غير مهم بالنسبة له:
ببطء، استطاع السيطرة على نوبة الضحك، وتنفس بعمق. ثم اعتدل في وقفته، معدّلًا نبرة صوته لتعود إلى طبيعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحن أيضًا واجهنا أحدهم، لكن…”
“وفي أي تسلسل كنتما قبل القمع؟”
توقف للحظة، عاقدًا حاجبيه كأنه يتذكر تفاصيل الموقف، ثم أضاف:
وقفا هناك، متحجرين للحظات، كما لو كانا يتوقعان أي شيء إلا هذا.
“استطاع الهرب. دخل من الجدار وكأنه لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضاف، بعد لحظة من الصمت:
كان يتحدث وكأن هذا أمر معتاد، وكأن رؤية وحش يعبر الجدران ليست سوى مشكلة بسيطة.
لكن الجملة التالية هي التي جعلت عقل ثيودور يُركز فجأة.
فتح شفتيه أخيرًا، ونطق بصوت هادئ لكنه ثابت:
“لو أننا ما زلنا بنفس قوتنا قبل دخول هذا المكان، لكان قتله أمرًا سهلاً.”
“أما ثيو فهو من تسلسل النيران الملعونة، تخصص ساحر.”
نظر إليه ثيودور بعينين نصف مغمضتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن هذا القمع هنا شديد… لقد تم ختم قدراتنا وعدنا إلى التسلسل الأول.”
عيناهما تلاقتا، كما لو أنهما توصّلا إلى استنتاج ما.
ثيودور لم يُظهر أي ردة فعل غريبة، لكن داخله؟
فوضى.
فوضى.
استدارا نحو بعضهما في نفس اللحظة.
كان مجرد هراء.
“ما الذي يتحدثون عنه؟”
“قمع؟ختم ؟”
وإذا استطاع جعلهما يعتقدان أنه يعرف أكثر مما يبدو عليه، فقد يكشفان شيئًا مهمًا.
لم تكن هذه مصطلحات سمعها من قبل، لكنه لم يكن بحاجة لفهمها الآن… كان بحاجة إلى التصرف كأنه يفهم تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه…”
“تبا… هذا القناع اللعين.”
قالها بنبرة مدروسة، كأنه يشاركهم إحباطهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي تسلسلاتكما؟”
ثم، بهدوء، انحنى قليلًا للأمام، واضعًا يديه على خصره.
كلماته لم تكن كذبًا، لكنها أيضًا لم تكن الحقيقة كاملة.
“نعم، نفس الشيء معي.”
ثم فجأة، دون سابق إنذار…
خرجت كلماته بسلاسة، كما لو أنه لم يكذب قبل قليل على الإطلاق.
استدارا نحو بعضهما في نفس اللحظة.
“أوه، نعم… واجهت وحشًا.”
رفع عينيه ببطء، ناظرًا إليهما، وأضاف بنبرة أكثر جدية، مشددًا على كلماته كما لو كان يتأكد من أنها تصل إليهما بشكل صحيح:
“لو أننا ما زلنا بنفس قوتنا قبل دخول هذا المكان، لكان قتله أمرًا سهلاً.”
“لكن إن تعاونا، سنستطيع ضمان نجاتنا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وحش؟”
ثم، دون أن يعطيهما فرصة للتفكير كثيرًا، دفع المحادثة إلى اتجاه آخر.
ضحكة حادة، جافة، غير طبيعية.
“بالمناسبة…”
بل كان يلعن في داخله.
نظر إلى كليهما نظرة جانبية، ثم ابتسم خلف قناعه.
“ما هي تسلسلاتكما؟”
“وفي أي تسلسل كنتما قبل القمع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تبا… هذا القناع اللعين.”
كانت كلماته مغلفة بالثقة، كأنها مجرد استفسار عابر، لكنه في الحقيقة لم يكن يعرف أي شيء عن هذا الموضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لم يكن شعور من يبحث عن الحقيقة، بل كان أقرب إلى من يختبر ردة فعل شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع عينيه ببطء، ناظرًا إليهما، وأضاف بنبرة أكثر جدية، مشددًا على كلماته كما لو كان يتأكد من أنها تصل إليهما بشكل صحيح:
كان مجرد هراء.
لكن في مكان كهذا؟
المعرفة قوة.
لا، لم يكن هذا مجرد هراء.
“آسف على ذلك… أحم أحم.”
وإذا استطاع جعلهما يعتقدان أنه يعرف أكثر مما يبدو عليه، فقد يكشفان شيئًا مهمًا.
وإذا استطاع جعلهما يعتقدان أنه يعرف أكثر مما يبدو عليه، فقد يكشفان شيئًا مهمًا.
راقب وجهيهما.
أي تغيير طفيف في ملامحهما؟ أي تعبير يوحي بالدهشة أو الحذر؟
أي تغيير طفيف في ملامحهما؟ أي تعبير يوحي بالدهشة أو الحذر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت سفاح؟ ما هو تخصصك؟”
لأن أي خطأ قد يُكلفه حياته.
“نعم، نفس الشيء معي.”
كان يعلم أن أي تعبير، أي حركة، قد تكشف له ما إذا كانا يعلمان أكثر مما يدّعيان.
ليو أجاب بلا تردد، وكأن الأمر لا يستحق السرية أو الحذر، بينما كان ثيودور يحلل كلماته في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ ليو رأسه موافقًا، قبل أن يُكمل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا من تسلسل طريق الدم المحرم،.”
راقبه ليو لثوانٍ، وكأنه يحاول تحليل ما قاله، قبل أن يهز كتفيه غير مبالٍ:
تراجع ثيودور خطوة صغيرة إلى الخلف، لكنه لم يُخفض حذره قيد أنملة. كان ثيو وليو واقفين أمامه بوجوه هادئة، غير مبالين بالوضع الغريب الذي كانوا فيه، لكن شيئًا ما في هدوئهما كان مصطنعًا… غير طبيعي.
“أما ثيو فهو من تسلسل النيران الملعونة، تخصص ساحر.”
“نعم، يمكنكم اعتباري سفاحًا.”
“لا داعي لأن تكون متوترًا. نحن لا نريد أن نكون أعداء.”
في ظروف أخرى، ربما كان ثيودور سيعتبر هذا مجرد هراء آخر من قصص السحرة والمسوخ… لكن بعد كل ما رآه الليلة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ ليو رأسه موافقًا، قبل أن يُكمل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثيودور لم يُظهر أي ردة فعل غريبة، لكن داخله؟
لا، لم يكن هذا مجرد هراء.
“أوه، نعم… واجهت وحشًا.”
“تسلسل طريق الدم المحرم”؟ “تسلسل النيران الملعونة”؟
قالها بنبرة مدروسة، كأنه يشاركهم إحباطهم.
إن لم تكن هذه مجرد تسميات فارغة، فربما تسلسلاتهما قوية حقا… أو بالأحرى. غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهذا القمع الذي تحدثا عنه؟ يبدو وكأنه شيء يمنعهم من الوصول إلى قواهم الحقيقية.
تجمدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت سفاح؟ ما هو تخصصك؟”
نظر إلى كليهما نظرة جانبية، ثم ابتسم خلف قناعه.
نظر ليو إلى يد ثيودور التي تمسك بالخنجر، ثم رفع حاجبه قليلًا وسأل بنبرة تحمل فضولًا واضحًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت سفاح؟ ما هو تخصصك؟”
شعر بانقباض عضلات وجهه خلفه، وكأن المادة الغريبة المصنوع منها تُحفّز شيئًا في داخله.
ثيودور لم يرد فورًا.
“تخصصي… قريب المدى.”
بل اكتفى بإمالة رأسه قليلًا وهو يراقب تعابيرهما، باحثًا عن أي تغيير قد يكشف نواياهما الحقيقية. لكنهما بقيا هادئين، منتظرين إجابته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ ليو رأسه موافقًا، قبل أن يُكمل:
فوضى.
ببطء، مرر إبهامه على مقبض الخنجر، متظاهرًا بالتفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تراجع ثيودور خطوة صغيرة إلى الخلف، لكنه لم يُخفض حذره قيد أنملة. كان ثيو وليو واقفين أمامه بوجوه هادئة، غير مبالين بالوضع الغريب الذي كانوا فيه، لكن شيئًا ما في هدوئهما كان مصطنعًا… غير طبيعي.
كان عليه أن يكون حذرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولًا، لأنه لم يكن يعرف ما الذي تعنيه هذه التسلسلات تمامًا، ولا مدى أهمية هذه التصنيفات في هذا المكان.
وثانيًا، لأنه لم يكن ليكشف أوراقه بسهولة، خاصة لشخصين غريبين قابلهما في ممر تغيرت معالمه من العدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لم يكن شعور من يبحث عن الحقيقة، بل كان أقرب إلى من يختبر ردة فعل شخص آخر.
لكن بدلًا من المراوغة، قرر أن يسير مع التيار، على الأقل في هذه المرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتحدث وكأن هذا أمر معتاد، وكأن رؤية وحش يعبر الجدران ليست سوى مشكلة بسيطة.
فتح شفتيه أخيرًا، ونطق بصوت هادئ لكنه ثابت:
كان مجرد هراء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ما الذي يتحدثون عنه؟”
“نعم، يمكنكم اعتباري سفاحًا.”
ثيودور لم يرد فورًا.
استدارا نحو بعضهما في نفس اللحظة.
ثم أضاف، بعد لحظة من الصمت:
“تخصصي… قريب المدى.”
كلماته لم تكن كذبًا، لكنها أيضًا لم تكن الحقيقة كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لم يكن شعور من يبحث عن الحقيقة، بل كان أقرب إلى من يختبر ردة فعل شخص آخر.
“آسف على ذلك… أحم أحم.”
فهو بالفعل يجيد القتال القريب، لكن ليس ضمن أي تسلسل أو نظام سحري كما يبدو أن هذين الاثنين يتبعانه.
راقبه ليو لثوانٍ، وكأنه يحاول تحليل ما قاله، قبل أن يهز كتفيه غير مبالٍ:
“للأسف، أنا مثلكما… لا أعرف شيئًا عن هذا الوضع.”
“نحن أيضًا واجهنا أحدهم، لكن…”
“هممم، حسنًا، لدينا هدف مشترك إذًا… الخروج من هذا المكان صحيح؟ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما ثيو، فقد اكتفى بالنظر إليه بصمت، قبل أن يحول عينيه إلى الممر مجددًا، وكأنه لم يقتنع تمامًا بإجابته.
نظر إلى كليهما نظرة جانبية، ثم ابتسم خلف قناعه.
في ظروف أخرى، ربما كان ثيودور سيعتبر هذا مجرد هراء آخر من قصص السحرة والمسوخ… لكن بعد كل ما رآه الليلة؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات