You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 272

لم تتوقف أبدا عن الابتسام [1]

لم تتوقف أبدا عن الابتسام [1]

الفصل 272: لم تتوقف أبدا عن الابتسام [1]

 

 

وذلك الشيء… كنت أعتقد أنه آخر العواطف التي أفتقدها.

لم يكن حفل افتتاح قمة الإمبراطوريات الأربع أمرًا جادًا.

لكن المشكلة كانت…

كان مجرد لقاء صغير بين أعضاء الإمبراطوريات الأربع ليعتادوا على بعضهم البعض.

… بهذه الأفكار، شعرت أولغا بالطمأنينة تجاه الموقف.

لم تكن المشاركة إلزامية.

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الأقل بالنسبة للمتدربين.

في البداية، لم يفهم تومي السبب، لكنه بعد قليل من التفكير، أدرك الحقيقة.

أما الممثلون الرسميون، فلم يكن الأمر نفسه ينطبق عليهم، فقد كان عليهم جميعًا الحضور.

 

كان هذا التجمع مخصصًا لهم أكثر من كونه لنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خشخشة~!

كان هذا أمرًا جيدًا، إذ جعل الحدث ينتهي بسرعة.

“كل شيء على ما يرام.”

انتهى خلال بضع ساعات، وقبل أن أدرك، كنت قد عدت إلى غرفتي في الفندق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل بالنسبة للمتدربين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا يعمل… نعم، حسنًا…”

خشخشة~ خشخشة~

الساعة 12 ظهرًا

تجعد النص في يدي تحت قبضتي الضيقة.

كما لو أن هناك شيئًا ما يعيقني، بقي وجهي جامدًا.

قرأت السطور المجعدة، ثم ضغطت شفتيّ بإحكام قبل أن أفتحهما وأبدأ بتلاوة السطر التالي في النص.

توقفت في منتصف الجملة، وعضضت على أسناني بينما حدّقت في انعكاسي الخالي من التعابير في المرآة.

“…..آه، أتمنى لو كنت هناك. أتمنى—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الساعة 7 صباحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خشخشة~!

“الحب… أحتاج إلى إيجاد طريقة لفهمه.”

توقفت في منتصف الجملة، وعضضت على أسناني بينما حدّقت في انعكاسي الخالي من التعابير في المرآة.

لا، كان هناك شيء آخر.

خلال الساعات الماضية منذ عودتي، كنت أكرر الجزء الأخير مرارًا وتكرارًا.

من احمرار الوجه الطفيف إلى تسارع نبضات القلب، وما يصفه الناس بـ”الفراشات في المعدة”.

ومع ذلك…

ثم نظرت إلى أرجين، وعلى الفور تحطّم توترها.

“لا شيء.”

كان هذا أمرًا جيدًا، إذ جعل الحدث ينتهي بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظلّ وجهي متيبسًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجمهور بدأ في الدخول! الجمهور بدأ في الدخول! استعدوا لتجهيز المعدات!”

…بغض النظر عن مدى محاولتي التظاهر بأنني واقع في الحب، كنت أفشل.

تجعد النص في يدي تحت قبضتي الضيقة.

كما لو أن هناك شيئًا ما يعيقني، بقي وجهي جامدًا.

على الرغم من أن وقت التدريب كان محدودًا، إلا أن هذا الدور كان يعني لها أكثر بكثير مما قد يتصوره أي شخص.

“بهذه الوتيرة، سأفشل…”

لم تكتفِ بذلك فحسب، بل كانت تعرف أيضًا بالضبط أي مشهد ينتمي إلى أي صفحة، وما إلى ذلك.

جعلتني هذه الفكرة أتنفس بسرعة طفيفة، بينما غرقت مجددًا في النص الذي بين يديّ.

كان هذا الأمر واضحًا بشكل خاص على أولغا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الفشل…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الحب]

لم يكن خيارًا.

للحظة، اعتقدت أن أحدهم طرق الباب لإخبارها بأن عليها الاستعداد.

“يجب أن أنجح.”

حتى مع تلاشي الليل وبدء تسلل الضوء إلى غرفتي من الفجوة الضيقة بين الستائر، لم أتوقف عن التدرب.

وبهذه الأفكار، واصلت التدريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعرف كل شيء عن ظهر قلب، وحتى لو لم تستطع قراءة النص، لم تكن بحاجة إليه في الأساس.

حتى مع تلاشي الليل وبدء تسلل الضوء إلى غرفتي من الفجوة الضيقة بين الستائر، لم أتوقف عن التدرب.

لقد أمضى الساعات الثلاث الماضية يفعل ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انغمست تمامًا في هذه الشخصية الجديدة، وحاولت استحضار المشاعر التي أعرفها.

ترك تومي ما كان بيده واقترب منه.

…بذلت قصارى جهدي لمحاكاة ما يشعر به المرء عند الوقوع في الحب.

لكن هذا لم يكن ما أدهش تومي.

من احمرار الوجه الطفيف إلى تسارع نبضات القلب، وما يصفه الناس بـ”الفراشات في المعدة”.

قرأت السطور المجعدة، ثم ضغطت شفتيّ بإحكام قبل أن أفتحهما وأبدأ بتلاوة السطر التالي في النص.

حاولت محاكاة كل ذلك، ورغم أن الأمر بدا لائقًا عند النظرة الأولى، عندما فكرت في أداء الممثل الغامض الذي حلّ مكاني في المسرحية الرئيسية، أدركت أن هذا لم يكن كافيًا.

وفي النهاية، توقفت عند صفحة معيّنة.

كان بعيدًا كل البعد عن الكمال.

وكنت أعرف بالضبط ما الذي كان ينقصني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كما توقعت، هذا ليس جيدًا بما يكفي.”

***

وكنت أعرف بالضبط ما الذي كان ينقصني.

امتزج شعرها تمامًا مع الأريكة وهي مستلقية عليها.

“الحب… أحتاج إلى إيجاد طريقة لفهمه.”

كان هذا الأمر واضحًا بشكل خاص على أولغا.

عندها فقط، سأتمكن من تقديم أداء يرضيني.

ترك تومي ما كان بيده واقترب منه.

لكن كانت هناك مشكلة واحدة في هذا الأمر.

الساعة 7 مساءً

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا لا أفهم الحب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!”

لا في حياتي السابقة، ولا في هذه الحياة.

… كان مونولوجًا هادئًا يشكّل الخاتمة، ويعد أحد أهم المشاهد في النص.

…لم أكترث له أبدًا، لكن منذ قتالي مع نائب المستشار، كان لدي شعور بأن عليّ اكتشافه.

لهذا السبب، كانت تدفع نفسها إلى حدود لم تصلها من قبل.

كنت على وشك إدراك شيء مميز، ورغم أنني كنت أشعر به، كنت أعلم أن هناك شيئًا مفقودًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تومضت أضواء المسرح مع ضغطه على زر التحكم.

وذلك الشيء… كنت أعتقد أنه آخر العواطف التي أفتقدها.

“هم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[الحب]

كان على وشك تحيته، لكنه توقف فجأة.

لهذا السبب كنت أدفع نفسي لفعل هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الحب]

بمجرد أن أتمكن من فهمه، عندها…

كان على وشك تحيته، لكنه توقف فجأة.

“هوو.”

لهذا السبب كنت أدفع نفسي لفعل هذا.

أخذت نفسًا عميقًا وأغلقت عيني.

فقط عندما يبلغ الحدث ذروته، تتألق القصة حقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا متأكد من أنني سأصبح أقوى… لا أعلم كيف، لكنني أشعر بذلك.”

كنت على وشك إدراك شيء مميز، ورغم أنني كنت أشعر به، كنت أعلم أن هناك شيئًا مفقودًا.

كنت واثقًا من ذلك.

بدأ تومي يفرك رأسه بيأس، وبدأ قلبه يغوص أكثر.

 

جعلتني هذه الفكرة أتنفس بسرعة طفيفة، بينما غرقت مجددًا في النص الذي بين يديّ.

***

لكن ذلك لم يستمر سوى للحظة قبل أن يصفع وجنتيه بكلتا يديه، ليخرج نفسه من هذه الحالة.

 

كل فرد من الجمهور كان شخصية مهمة، أو سيصبح كذلك في المستقبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الساعة 7 صباحًا.

***

قبل 12 ساعة من بدء المسرحية.

 

كان المسرح يعجّ بالعمال الذين كانوا يرتبون المقاعد وينظفون المكان.

كانت هذه المرة الثانية التي تؤدي فيها كممثلة، بل وأيضًا في دور البطولة. كيف لا تشعر بالتوتر؟

أما الممثلون، فقد كانوا خلف الكواليس يستعدون للعروض القادمة.

بدأ تومي يفرك رأسه بيأس، وبدأ قلبه يغوص أكثر.

لا يزال هناك متسع من الوقت قبل بدء الحدث، لكن عند أخذ الوقت اللازم لوضع المكياج وتغيير الملابس والتدرب قبل الحدث في الاعتبار، لم يتبقَّ وقت حقيقي تقريبًا.

كانت هذه المرة الثانية التي تؤدي فيها كممثلة، بل وأيضًا في دور البطولة. كيف لا تشعر بالتوتر؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..لم يصل بعد.”

كانت مليئة بالملاحظات والخطوط، مما جعل من المستحيل تقريبًا قراءة النص الأصلي.

حدّقت أويف بلا مبالاة في سقف غرفة تبديل ملابسها، بينما تناثرت خصلات شعرها الأحمر فوق الأريكة الحمراء التي كانت تجلس عليها.

قرأت السطور المجعدة، ثم ضغطت شفتيّ بإحكام قبل أن أفتحهما وأبدأ بتلاوة السطر التالي في النص.

امتزج شعرها تمامًا مع الأريكة وهي مستلقية عليها.

تعبيره… بدا ضائعًا. شبه فارغ.

“سيكون الأمر على ما يرام.”

استدارت أويف نحو الباب المغلق، وعصرت النص بين يديها.

شعرت أويف برعشة خفيفة في شفتيها وهي تنطق بهذه الكلمات.

لهذا السبب، كانت تدفع نفسها إلى حدود لم تصلها من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الواقع، كانت متوترة للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما توقعت، هذا ليس جيدًا بما يكفي.”

كانت هذه المرة الثانية التي تؤدي فيها كممثلة، بل وأيضًا في دور البطولة. كيف لا تشعر بالتوتر؟

حاولت محاكاة كل ذلك، ورغم أن الأمر بدا لائقًا عند النظرة الأولى، عندما فكرت في أداء الممثل الغامض الذي حلّ مكاني في المسرحية الرئيسية، أدركت أن هذا لم يكن كافيًا.

عضّت شفتيها، ثم جلست منتصبة ونظرت من حولها.

توقفت في منتصف الجملة، وعضضت على أسناني بينما حدّقت في انعكاسي الخالي من التعابير في المرآة.

وأخيرًا، استقرّت عيناها على نصٍّ مهترئ.

كنت واثقًا من ذلك.

مدّت يدها فورًا والتقطته، ثم بدأت في تقليب الصفحات بسرعة.

كان هذا الأمر واضحًا بشكل خاص على أولغا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تقليب. تقليب. تقليب.

عندها فقط، سأتمكن من تقديم أداء يرضيني.

كانت عيناها تتحركان بسرعة من جهة إلى أخرى وهي تراجع الصفحات بتركيز شديد.

حتى مع تلاشي الليل وبدء تسلل الضوء إلى غرفتي من الفجوة الضيقة بين الستائر، لم أتوقف عن التدرب.

وفي النهاية، توقفت عند صفحة معيّنة.

تعبيره… بدا ضائعًا. شبه فارغ.

لكن المشكلة كانت…

تعالت صيحات من خلف المسرح الرئيسي، بينما كان أكثر من عشرة عمال يهرعون في أرجاء المكان، ينقلون الدعائم والمعدات.

“…..”

… كان مونولوجًا هادئًا يشكّل الخاتمة، ويعد أحد أهم المشاهد في النص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن الصفحة مقروءة.

…لم أكترث له أبدًا، لكن منذ قتالي مع نائب المستشار، كان لدي شعور بأن عليّ اكتشافه.

كانت مليئة بالملاحظات والخطوط، مما جعل من المستحيل تقريبًا قراءة النص الأصلي.

“لم يتوقف عن الابتسام أبدًا.”

لكن هذا لم يكن عائقًا بالنسبة لـ أويف.

كان المسرح يعجّ بالعمال الذين كانوا يرتبون المقاعد وينظفون المكان.

لقد قضت معظم وقتها في حفظ كل سطر من النص.

بمجرد أن أتمكن من فهمه، عندها…

لم تكتفِ بذلك فحسب، بل كانت تعرف أيضًا بالضبط أي مشهد ينتمي إلى أي صفحة، وما إلى ذلك.

حدّقت أويف بلا مبالاة في سقف غرفة تبديل ملابسها، بينما تناثرت خصلات شعرها الأحمر فوق الأريكة الحمراء التي كانت تجلس عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تعرف كل شيء عن ظهر قلب، وحتى لو لم تستطع قراءة النص، لم تكن بحاجة إليه في الأساس.

كان هذا أمرًا جيدًا، إذ جعل الحدث ينتهي بسرعة.

كانت أويف مصمّمة على تقديم أفضل ما لديها في هذا الدور.

يجب أن يكون كل شيء مثاليًا.

على الرغم من أن وقت التدريب كان محدودًا، إلا أن هذا الدور كان يعني لها أكثر بكثير مما قد يتصوره أي شخص.

لم تكتفِ بذلك فحسب، بل كانت تعرف أيضًا بالضبط أي مشهد ينتمي إلى أي صفحة، وما إلى ذلك.

لهذا السبب، كانت تدفع نفسها إلى حدود لم تصلها من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا يعمل… نعم، حسنًا…”

ثبتت أويف نظرتها على مشهد معين، وتجمد تعبيرها للحظة.

بالطبع، سيقوم الطاقم بإجراء فحص أخير للتأكد من أن كل شيء يعمل بشكل صحيح، لكن حتى ذلك الحين، كان عليه التعامل مع كل شيء وحده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل اكتشف الأمر؟”

“لا شيء.”

في نهاية النص، كان هناك مشهد فردي للبطل الذكر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفشل…

… كان مونولوجًا هادئًا يشكّل الخاتمة، ويعد أحد أهم المشاهد في النص.

جعلتها الفكرة تشعر برجفة في قلبها.

يجب أن يكون كل شيء مثاليًا.

“سيكون الأمر على ما يرام.”

فقط عندما يبلغ الحدث ذروته، تتألق القصة حقًا.

على الرغم من أن وقت التدريب كان محدودًا، إلا أن هذا الدور كان يعني لها أكثر بكثير مما قد يتصوره أي شخص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا المشهد ضروريًا، لكنه كان أيضًا الأكثر صعوبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلّ وجهي متيبسًا.

في البداية، كانت أويف تعتقد أن جوليان سيتمكن من تأدية المشهد بسهولة، نظرًا لما أظهره في الماضي، وبأكثر من طريقة، كان قادرًا على إتقان كل شيء.

كان مجرد لقاء صغير بين أعضاء الإمبراطوريات الأربع ليعتادوا على بعضهم البعض.

كل شيء… عدا المشهد الأخير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انغمست تمامًا في هذه الشخصية الجديدة، وحاولت استحضار المشاعر التي أعرفها.

لسبب ما، كان يعاني كثيرًا معه.

من مخطط الوهم إلى مركز الضوء، كان عليه التأكد من أن كل شيء متوافق مع خطته.

لماذا؟

لهذا السبب، كانت تدفع نفسها إلى حدود لم تصلها من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لماذا حدث ذلك؟

*

“هم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انغمست تمامًا في هذه الشخصية الجديدة، وحاولت استحضار المشاعر التي أعرفها.

استدارت أويف نحو الباب المغلق، وعصرت النص بين يديها.

لم تكتفِ بذلك فحسب، بل كانت تعرف أيضًا بالضبط أي مشهد ينتمي إلى أي صفحة، وما إلى ذلك.

للحظة، اعتقدت أن أحدهم طرق الباب لإخبارها بأن عليها الاستعداد.

 

جعلتها الفكرة تشعر برجفة في قلبها.

استدارت أويف نحو الباب المغلق، وعصرت النص بين يديها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نبض… خفقان! نبض… خفقان!

“هم؟”

شعرت أويف بدقات قلبها تتردد في عقلها وهي تضغط يدها على صدرها.

أخذت نفسًا عميقًا وأغلقت عيني.

نظرت إلى النص بجانبها، فازداد خفقان قلبها أكثر، وتمتمت،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..لم يصل بعد.”

“….آمل أن يكون قد فعل.”

كنت على وشك إدراك شيء مميز، ورغم أنني كنت أشعر به، كنت أعلم أن هناك شيئًا مفقودًا.

في تلك اللحظة، بدأ القلق يتسلل إليها.

“….لم يكتشف المشهد الأخير بعد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وإلا، فنحن في ورطة.”

امتزج شعرها تمامًا مع الأريكة وهي مستلقية عليها.

 

“….لم يكتشف المشهد الأخير بعد؟”

***

لا في حياتي السابقة، ولا في هذه الحياة.

الساعة 12 ظهرًا

لكن المشكلة كانت…

خلف كواليس المسرح الرئيسي

كان هذا أمرًا جيدًا، إذ جعل الحدث ينتهي بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، هذا يعمل… نعم، حسنًا…”

كان بعيدًا كل البعد عن الكمال.

كان تومي مشغولًا بالإشراف على كل الأمور اللوجستية المتعلقة بالمسرحية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد من أنني سأصبح أقوى… لا أعلم كيف، لكنني أشعر بذلك.”

كان يختبر جميع المعدات المستخدمة في العرض.

لماذا؟

من مخطط الوهم إلى مركز الضوء، كان عليه التأكد من أن كل شيء متوافق مع خطته.

الساعة 7 مساءً

كليك… كلاك—

*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تومضت أضواء المسرح مع ضغطه على زر التحكم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الصفحة مقروءة.

وفي الوقت نفسه، تغيّر المشهد على المسرح.

شعر تومي بأن قلبه يغرق عند هذه الفكرة.

تحوّل من مسرح عادي إلى ما يشبه حديقة جميلة.

ومع ذلك…

“كل شيء على ما يرام.”

“سيكون الأمر على ما يرام.”

على عكس إنتاج أولغا، كان عليه أن يتدبر كل شيء بمفرده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقليب. تقليب. تقليب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الإمبراطورية تضع أكبر قدر من التركيز على عرضها، ولهذا السبب، كان معظم الطاقم يساعدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد من أنني سأصبح أقوى… لا أعلم كيف، لكنني أشعر بذلك.”

أما تومي، فكان عليه اكتشاف الأمور بنفسه.

أما تومي، فكان عليه اكتشاف الأمور بنفسه.

بالطبع، سيقوم الطاقم بإجراء فحص أخير للتأكد من أن كل شيء يعمل بشكل صحيح، لكن حتى ذلك الحين، كان عليه التعامل مع كل شيء وحده.

لا في حياتي السابقة، ولا في هذه الحياة.

لقد أمضى الساعات الثلاث الماضية يفعل ذلك.

يجب أن يكون كل شيء مثاليًا.

… كان يشعر بسعادة متزايدة مع تقدمه، لكنه فجأة لمح جوليان في المسافة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجمهور بدأ في الدخول! الجمهور بدأ في الدخول! استعدوا لتجهيز المعدات!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه.”

لم يكن حفل افتتاح قمة الإمبراطوريات الأربع أمرًا جادًا.

ترك تومي ما كان بيده واقترب منه.

بدأ تومي يفرك رأسه بيأس، وبدأ قلبه يغوص أكثر.

كان على وشك تحيته، لكنه توقف فجأة.

نظرت إلى النص بجانبها، فازداد خفقان قلبها أكثر، وتمتمت،

“إيه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفشل…

جوليان…

جعلتها الفكرة تشعر برجفة في قلبها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هناك شيء غير طبيعي فيه.

نظرت إلى النص بجانبها، فازداد خفقان قلبها أكثر، وتمتمت،

كان شاحبًا أكثر من المعتاد، والهالات السوداء تحت عينيه كانت بارزة.

لم تكتفِ بذلك فحسب، بل كانت تعرف أيضًا بالضبط أي مشهد ينتمي إلى أي صفحة، وما إلى ذلك.

لكن هذا لم يكن ما أدهش تومي.

كليك… كلاك—

لا، كان هناك شيء آخر.

“لا شيء.”

تعبيره… بدا ضائعًا. شبه فارغ.

كليك كلاك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل يعقل…؟”

“….لم يكتشف المشهد الأخير بعد؟”

في البداية، لم يفهم تومي السبب، لكنه بعد قليل من التفكير، أدرك الحقيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العرض الأول؛

“….لم يكتشف المشهد الأخير بعد؟”

كانت مليئة بالملاحظات والخطوط، مما جعل من المستحيل تقريبًا قراءة النص الأصلي.

شعر تومي بأن قلبه يغرق عند هذه الفكرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الصفحة مقروءة.

إذا لم يتمكن جوليان من فهم المشهد الأخير، فإن…

لقد قضت معظم وقتها في حفظ كل سطر من النص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه!”

لكن كانت هناك مشكلة واحدة في هذا الأمر.

بدأ تومي يفرك رأسه بيأس، وبدأ قلبه يغوص أكثر.

 

صفعة—!

كليك كلاك!

لكن ذلك لم يستمر سوى للحظة قبل أن يصفع وجنتيه بكلتا يديه، ليخرج نفسه من هذه الحالة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإمبراطورية تضع أكبر قدر من التركيز على عرضها، ولهذا السبب، كان معظم الطاقم يساعدها.

“….لقد قمت بواجبي. ليس من شأني أن أخبر أحدًا كيف يمثل. سأنتظر وأرى.”

لسبب ما، كان يعاني كثيرًا معه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبهذه الأفكار، عاد تومي إلى ترتيب المعدات.

كان أفضل منه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلّ وجهي متيبسًا.

***

***

 

امتزج شعرها تمامًا مع الأريكة وهي مستلقية عليها.

الساعة 6 مساءً

“بهذه الوتيرة، سأفشل…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الجمهور بدأ في الدخول! الجمهور بدأ في الدخول! استعدوا لتجهيز المعدات!”

لكن هذا لم يكن عائقًا بالنسبة لـ أويف.

تعالت صيحات من خلف المسرح الرئيسي، بينما كان أكثر من عشرة عمال يهرعون في أرجاء المكان، ينقلون الدعائم والمعدات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كانت متوترة للغاية.

سادت أجواء التوتر في الأجواء.

‘سيبدأ العرض.’

“هيه! كن حذرًا مع ذلك…!”

كان مجرد لقاء صغير بين أعضاء الإمبراطوريات الأربع ليعتادوا على بعضهم البعض.

كان هذا الأمر واضحًا بشكل خاص على أولغا.

لم يكن خيارًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

… رغم أنها لم تكن بحاجة إلى القلق، لأنها كانت واثقة تمامًا من عرضها، إلا أنها لم تستطع منع نفسها من الشعور بالتوتر.

لم تكن المشاركة إلزامية.

كان الحضور خارج المسرح مميزًا للغاية.

تمامًا في السابعة مساءً، بدأ عرض المسرح.

كل فرد من الجمهور كان شخصية مهمة، أو سيصبح كذلك في المستقبل.

وكنت أعرف بالضبط ما الذي كان ينقصني.

إذا تمكنت من إبهار أحدهم، فإن مسيرتها ستصل إلى آفاق جديدة.

لهذا السبب كنت أدفع نفسي لفعل هذا.

جعلتها هذه الفكرة تأخذ أنفاسًا أثقل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘الكمال… كل شيء يجب أن يكون مثاليًا!’

تعبيره… بدا ضائعًا. شبه فارغ.

“هوه.”

“….آمل أن يكون قد فعل.”

تسللت بنظرة من خلف الستار، وأخذت نفسًا عميقًا.

 

رأت عددًا من الأشخاص الذين تعرفهم، فتوقّف قلبها للحظة قبل أن تهدأ نفسها.

بدأ تومي يفرك رأسه بيأس، وبدأ قلبه يغوص أكثر.

ثم نظرت إلى أرجين، وعلى الفور تحطّم توترها.

ارتسمت ملامح هادئة على وجهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘صحيح، لا داعي للقلق. إنه هو من سيؤدي.’

كان يختبر جميع المعدات المستخدمة في العرض.

إذا كان جوليان قادرًا على ذلك، فلماذا لا يكون هو؟

 

كان أفضل منه.

 

… بهذه الأفكار، شعرت أولغا بالطمأنينة تجاه الموقف.

انتهى خلال بضع ساعات، وقبل أن أدرك، كنت قد عدت إلى غرفتي في الفندق.

كليك كلاك!

من مخطط الوهم إلى مركز الضوء، كان عليه التأكد من أن كل شيء متوافق مع خطته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع صوت فتح الستائر، استدارت نحو المسرح الرئيسي.

وذلك الشيء… كنت أعتقد أنه آخر العواطف التي أفتقدها.

“آه.”

من احمرار الوجه الطفيف إلى تسارع نبضات القلب، وما يصفه الناس بـ”الفراشات في المعدة”.

ارتسمت ملامح هادئة على وجهها.

ترك تومي ما كان بيده واقترب منه.

‘سيبدأ العرض.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل بالنسبة للمتدربين.

نظرت إلى الفرقة التي كانت على وشك الأداء، فتغيّر تعبيرها قليلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعرف كل شيء عن ظهر قلب، وحتى لو لم تستطع قراءة النص، لم تكن بحاجة إليه في الأساس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة، راودتها فكرة، فتوجهت إلى مكان أفضل لرؤية العرض الأول.

لكن هذا لم يكن ما أدهش تومي.

“….ربما يكون هذا وسيلة جيدة لتهدئة أعصابي.”

“آه.”

*

كان يختبر جميع المعدات المستخدمة في العرض.

الساعة 7 مساءً

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!”

تمامًا في السابعة مساءً، بدأ عرض المسرح.

حاولت محاكاة كل ذلك، ورغم أن الأمر بدا لائقًا عند النظرة الأولى، عندما فكرت في أداء الممثل الغامض الذي حلّ مكاني في المسرحية الرئيسية، أدركت أن هذا لم يكن كافيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

العرض الأول؛

تعبيره… بدا ضائعًا. شبه فارغ.

“لم يتوقف عن الابتسام أبدًا.”

لهذا السبب كنت أدفع نفسي لفعل هذا.

 

من مخطط الوهم إلى مركز الضوء، كان عليه التأكد من أن كل شيء متوافق مع خطته.

_______________________________

الساعة 6 مساءً

 

كان الحضور خارج المسرح مميزًا للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة: TIFA

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وإلا، فنحن في ورطة.”

وذلك الشيء… كنت أعتقد أنه آخر العواطف التي أفتقدها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط