الفصل 31 اللقاء الأول مع الدرع الحديدي_1
انفجرت سلسلة من الشرر داخل مارك 5. أطلق جارفيس إنذار الطوارئ. حاول ستارك، الذي كان مصدومًا ومرعوبًا، التلاعب بآلته لتحرير نفسه. لم يسبق له أن واجه مثل هذا الوحش من قبل. جعلت قوة ستيف الغلاف المعدني المتقدم يبدو هشًا مثل البسكويت .
الفصل 40: الفصل 31 اللقاء الأول مع الدرع الحديدي_1
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد أن انتهى من استفزازه، طار بعيدًا .
” لم أقابل رجلاً لا يطاق مثله من قبل. أجرؤ على القول، لو كان في ساحة المعركة، لكان قد حوكم عسكريًا وأُعدم رميًا بالرصاص مرات لا تحصى حتى الآن !”
ألقى ستيف ستارك على الأرض برمية غاضبة، فصرخ ستارك ألماً.
كان ستيف يمشي ذهابًا وإيابًا في منتصف غرفة المعيشة في عيادة شيلر، ويداه على وركيه، ويلوح بيديه بعنف، ويعبر بصوت مرتفع عن رأيه. كان يبدو وكأنه أسد غاضب، وبدت طباعه العسكرية واضحة.
” انظر إلى هذا، من هو البطل الصغير الذي لدينا هنا؟ ألا يكفي أن يكون لدينا طفل عنكبوت واحد يتأرجح في أنحاء نيويورك؟ ما هو اسمك الرمزي؟ سوبرمان الآري؟”
قال ستيف، “كان ينبغي لي حقًا أن أضربه على خصره، لأرى ما إذا كانت قوقعته الحديدية اللعينة ستكون هشة مثل الزجاج !”
” لم أقابل رجلاً لا يطاق مثله من قبل. أجرؤ على القول، لو كان في ساحة المعركة، لكان قد حوكم عسكريًا وأُعدم رميًا بالرصاص مرات لا تحصى حتى الآن !”
سبب غضب ستيف بدأ الليلة الماضية …
بعد أن قال هذا، أغلق شيلر الهاتف. رن جرس بابه. فتح بيتر، الذي كان يرتدي سترة مدرسته ويحمل حقيبته المدرسية، باب العيادة ولوح لشيلر، “مرحبًا! دكتور، لن تصدق الحفلة الرائعة التي ذهبت إليها للتو …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يقتل السقوط هذا الارتفاع كابتن أمريكا. بعد أن ارتطم ستيف بالأرض وتدحرج مرتين، رأى ستارك على سطح المبنى. نظر إليه ستارك ساخرًا بينما كانت آليته الجديدة تدرعه. ارتفع درع الوجه، وقال ستارك، “يبدو أنك قد تكون بالفعل صديقًا لوالدي، لأن أصدقائي لن يتفاعلوا ببطء مثلك “.
في الليلة الماضية، أنهى بيتر امتحاناته النهائية، وبالطبع كان يتوق إلى التجول في نيويورك . وبعد أسابيع من الدراسة، سئم من الدراسة تقريبًا وافتقد الشعور بالتأرجح في الرياح الباردة فوق مدينة نيويورك .
لكن مؤخرًا، توترت علاقته بغوين بسرعة. بعد الامتحانات، دعته غوين بشكل طبيعي إلى حفلة. اعتقدت غوين أن بيتر انطوائي بعض الشيء ويجب أن يتفاعل أكثر مع زملائه في الفصل، لذلك أصرت على اصطحابه إلى الحفلة بعد الامتحان .
سبب غضب ستيف بدأ الليلة الماضية …
الفصل 40: الفصل 31 اللقاء الأول مع الدرع الحديدي_1
أراد بيتر حقًا أن يخرج ويصبح بطل خارق، لكنه وجد غوين جذابة للغاية. في النهاية، قبل بيتر دعوة غوين، وحضرا الحفلة بسعادة .
” انظر إلى هذا، من هو البطل الصغير الذي لدينا هنا؟ ألا يكفي أن يكون لدينا طفل عنكبوت واحد يتأرجح في أنحاء نيويورك؟ ما هو اسمك الرمزي؟ سوبرمان الآري؟”
لم يكن شيلر هو الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه التنبؤ بأن العنكبوت الصغير سيرغب في الخروج بعد امتحاناته . بالطبع، كان بإمكان العبقري توني ستارك أن يتوقع ذلك أيضًا .
بعد أن قال هذا، أغلق شيلر الهاتف. رن جرس بابه. فتح بيتر، الذي كان يرتدي سترة مدرسته ويحمل حقيبته المدرسية، باب العيادة ولوح لشيلر، “مرحبًا! دكتور، لن تصدق الحفلة الرائعة التي ذهبت إليها للتو …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن غادر ستيف، أتصل كولسون بشيلر .
كان لدى ستارك سبب مشروع للعثور على العنكبوت الصغير. أظهر جهاز إطلاق حرير العنكبوت الذي طوره بيتر بنفسه لستارك إمكاناته العلمية. فخطط للتحدث إلى بيتر بشأن التدريب في صناعات ستارك أثناء إجازته. بهذه الطريقة، يمكن لستارك اغتنام الفرصة لصنع بدلة الرجل العنكبوت.
فجأة سمع ستيف عاصفة من الرياح. ولكن بسبب انغماسه في التفكير، كان رد فعله بطيئًا بعض الشيء. فحمله أحد الروبوتات وألقاه من فوق المبنى .
” إنه يعاني بالفعل من مشكلة صغيرة، ولكنها ليست شيئًا يمكنكم حله .”
على الرغم من غطرسة ستارك، لكنه يعرف حدوده. كان يعلم أنه لا يستطيع الظهور في مدرسة العنكبوت الصغير مرتديًا درعه الحديدي؛ فهذا سيكون صادمًا للغاية. لذا، انتظر حتى ينتهي بيتر من امتحاناته ويخرج للتنزه، ويمكنهما الالتقاء في سماء مدينة نيويورك مرة أخرى .
كانت خطته مدروسة جيدًا، ولكن لسوء الحظ، اختار بيتر الرومانسية على حياته المهنية كبطل خارق. ظل الرجل الحديدي يحوم في سماء نيويورك لفترة طويلة، لكنه لم يرا الشكل الذي يتأرجح بين المباني .
أغلق ستارك سماعة الأذن فجأة، “هل هناك حاجة لقراءة التعبيرات الدقيقة الآن ؟!”
على الرغم من أنه لم يواجه الرجل العنكبوت، إلا أنه التقى بشخص آخر كان يبحث عنه أيضًا .
بعد أن قال هذا، أغلق شيلر الهاتف. رن جرس بابه. فتح بيتر، الذي كان يرتدي سترة مدرسته ويحمل حقيبته المدرسية، باب العيادة ولوح لشيلر، “مرحبًا! دكتور، لن تصدق الحفلة الرائعة التي ذهبت إليها للتو …”
كان بإمكان كابتن أمريكا التنقل بين المباني دون مساعدة حرير العنكبوت. وعلى عكس بيتر، الصبي الصغير، تم تحسين قوة كابتن أمريكا بمرور الوقت. كان لديه سيطرة أفضل على جسده من أي شخص آخر.
في الواقع، لم يكن كابتن أمريكا مثل الفتي العنكبوت الحالي. في القصص المصورة، حطم درع ستارك أكثر من مرة. لم يخضع درع ستارك الحالي لعدة ترقيات وتحسينات؛ كان الرجل الحديدي بعيدًا عن ذروته، لكن كابتن أمريكا حافظ دائمًا على ذروة قوته.
قبل أن يتمكن من تحديد مكان “الطفل” الذي ذكره شيلر، رأى ميكا لامعة باللونين الأحمر والذهبي تطير بجانبه .
هبط الميكا أمامه وأجاب، “لا تذكر هذا الاسم. ما علاقة هذا بك وبي، أيها الوغد ؟”
كان ستيف جالسًا على سطح مبنى شاهق الارتفاع يراقب الميكا وهو يحوم في الهواء، وصوت ينتقل من الجانب الآخر :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” قلت، اطلق الصدمة الكهربائية !”
” انظر إلى هذا، من هو البطل الصغير الذي لدينا هنا؟ ألا يكفي أن يكون لدينا طفل عنكبوت واحد يتأرجح في أنحاء نيويورك؟ ما هو اسمك الرمزي؟ سوبرمان الآري؟”
أغلق ستارك سماعة الأذن فجأة، “هل هناك حاجة لقراءة التعبيرات الدقيقة الآن ؟!”
أجاب ستيف، “اعتقدت أن الناس المعاصرين سيكونون أكثر تهذبًا. إذن، من أنت؟ محارب في صدفة سلحفاة حديدية؟”
كان لدى ستارك سبب مشروع للعثور على العنكبوت الصغير. أظهر جهاز إطلاق حرير العنكبوت الذي طوره بيتر بنفسه لستارك إمكاناته العلمية. فخطط للتحدث إلى بيتر بشأن التدريب في صناعات ستارك أثناء إجازته. بهذه الطريقة، يمكن لستارك اغتنام الفرصة لصنع بدلة الرجل العنكبوت.
” أنت لا تعرف الرجل الحديدي؟ أين كنت؟ لا تخبرني، لقد أعمتك روعة درعي الرائع، هاهاها .”
كانت خطته مدروسة جيدًا، ولكن لسوء الحظ، اختار بيتر الرومانسية على حياته المهنية كبطل خارق. ظل الرجل الحديدي يحوم في سماء نيويورك لفترة طويلة، لكنه لم يرا الشكل الذي يتأرجح بين المباني .
لقد اكتسب الرجل الحديدي شهرة كبيرة في نيويورك. لقد لفتت أساليب الإنقاذ القاسية التي استخدمها ستارك، إلى جانب درعه الرائع، انتباه الجميع. حتى أن مجموعة من المعجبين قاموا بإنشاء موقع على الإنترنت، مما جعله مشهور في جميع أنحاء أمريكا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يقتل السقوط هذا الارتفاع كابتن أمريكا. بعد أن ارتطم ستيف بالأرض وتدحرج مرتين، رأى ستارك على سطح المبنى. نظر إليه ستارك ساخرًا بينما كانت آليته الجديدة تدرعه. ارتفع درع الوجه، وقال ستارك، “يبدو أنك قد تكون بالفعل صديقًا لوالدي، لأن أصدقائي لن يتفاعلوا ببطء مثلك “.
” أنا في الواقع قديم الطراز(عجوز) بعض الشيء”، قال ستيف .
بعد أن قال هذا، أغلق شيلر الهاتف. رن جرس بابه. فتح بيتر، الذي كان يرتدي سترة مدرسته ويحمل حقيبته المدرسية، باب العيادة ولوح لشيلر، “مرحبًا! دكتور، لن تصدق الحفلة الرائعة التي ذهبت إليها للتو …”
” لكن على الأقل أعلم أنه من الأدب أن تقدم نفسك. ألا يجب أن تخبرني باسمك قبل أن تتحدث ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن غادر ستيف، أتصل كولسون بشيلر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يمانع ستارك في الكشف عن هويته الحقيقية؛ ففي النهاية، كان بإمكانه أن يدرك أن الرجل أمامه لديه أيضًا قدرات خاصة. لا يستطيع الأشخاص العاديين القفز عدة أمتار في قفزة واحدة .
وبما أن كلاهما كانا في نفس المهنة، فإن السرية لم تكن مهمة كثيرًا. قال، “كما ترا، أنا ستارك. من غيره يمكنه تطوير هذه الآلة المذهلة سوى مالك شركة صناعات ستارك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغير وجه ستيف فجأة وقال: “أنت ستارك؟ … لقبك هو ستارك ؟”
” ما هي علاقتك مع هوارد ستارك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هبط الميكا أمامه وأجاب، “لا تذكر هذا الاسم. ما علاقة هذا بك وبي، أيها الوغد ؟”
فسأل العنكبوت الصغير بحيرة: “ماذا ؟!”
” ليس لديك أي صلة به، ومع ذلك فقد ورثت صناعات ستارك…” أصبح تعبير ستيف غريبًا أكثر فأكثر .
سبب غضب ستيف بدأ الليلة الماضية …
” انظر إلى هذا، من هو البطل الصغير الذي لدينا هنا؟ ألا يكفي أن يكون لدينا طفل عنكبوت واحد يتأرجح في أنحاء نيويورك؟ ما هو اسمك الرمزي؟ سوبرمان الآري؟”
قبل أن يتمكن ستارك من مواصلة تعليقاته الساخرة، ضربته قوة ضخمة، مما أدى إلى طيرانه بعيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبما أن كلاهما كانا في نفس المهنة، فإن السرية لم تكن مهمة كثيرًا. قال، “كما ترا، أنا ستارك. من غيره يمكنه تطوير هذه الآلة المذهلة سوى مالك شركة صناعات ستارك؟”
في الواقع، لم يكن كابتن أمريكا مثل الفتي العنكبوت الحالي. في القصص المصورة، حطم درع ستارك أكثر من مرة. لم يخضع درع ستارك الحالي لعدة ترقيات وتحسينات؛ كان الرجل الحديدي بعيدًا عن ذروته، لكن كابتن أمريكا حافظ دائمًا على ذروة قوته.
” لم أقابل رجلاً لا يطاق مثله من قبل. أجرؤ على القول، لو كان في ساحة المعركة، لكان قد حوكم عسكريًا وأُعدم رميًا بالرصاص مرات لا تحصى حتى الآن !”
انفجرت سلسلة من الشرر داخل مارك 5. أطلق جارفيس إنذار الطوارئ. حاول ستارك، الذي كان مصدومًا ومرعوبًا، التلاعب بآلته لتحرير نفسه. لم يسبق له أن واجه مثل هذا الوحش من قبل. جعلت قوة ستيف الغلاف المعدني المتقدم يبدو هشًا مثل البسكويت .
وضع ستيف ذراعيه حول خصر ستارك، ثم ثبته على الأرض. ثم وجه قبضته. وتسببت بعض اللكمات في تحطيم واقي وجه الميكا. وبينما كان جارفيس يرسل تحذيرات محمومة، صاح ستارك بغضب: “صدمة كهربائية !!”
قال جارفيس “إن الانفجار الكهربائي سيؤدي إلى انهيار الدرع “.
لم يكلف ستيف نفسه عناء شرح الأمر. فبعد الخروج الليلة، لم يصطدم بهدفه، بل التقى بدلاً من ذلك بأبن هوارد، وهو نسخة ملتوية من صديقه القديم. وهذا جعل ستيف منزعجًا إلى حد ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب ستيف، “اعتقدت أن الناس المعاصرين سيكونون أكثر تهذبًا. إذن، من أنت؟ محارب في صدفة سلحفاة حديدية؟”
” قلت، اطلق الصدمة الكهربائية !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن غادر ستيف، أتصل كولسون بشيلر .
مع صوت اصطدام قوي، انفجر مارك 5 بضوء كهربائي مبهر، وطار ستيف في الهواء. كان ستارك في وضع أسوأ، حيث قذف مباشرةً من الميكا وهبط على الأرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تحول كلاهما إلى اللون الأسود، ووقف شعرهما من الصدمة .
وبعد أن انتهى من استفزازه، طار بعيدًا .
” أيها اللص اللعين!” صاح ستيف بحدة .
الفصل 40: الفصل 31 اللقاء الأول مع الدرع الحديدي_1
رد ستارك قائلا: “أنت مجنون! لماذا هاجمتني فجأة؟ أنا لا أعرفك حتى !”
وبعد أن انتهى من استفزازه، طار بعيدًا .
” حسنًا، لقد كنت صديقًا لـ العجوز ستارك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمانع ستارك في الكشف عن هويته الحقيقية؛ ففي النهاية، كان بإمكانه أن يدرك أن الرجل أمامه لديه أيضًا قدرات خاصة. لا يستطيع الأشخاص العاديين القفز عدة أمتار في قفزة واحدة .
نهض ستيف بسرعة، وأمسك توني ستارك من ياقة قميصه، وسأله، “كيف حصلت على شركة صناعات ستارك؟ إلى أين ذهب أحفاد هوارد؟ ماذا فعلت بهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد ستارك قائلا: “أنت مجنون! لماذا هاجمتني فجأة؟ أنا لا أعرفك حتى !”
كان بإمكان كابتن أمريكا التنقل بين المباني دون مساعدة حرير العنكبوت. وعلى عكس بيتر، الصبي الصغير، تم تحسين قوة كابتن أمريكا بمرور الوقت. كان لديه سيطرة أفضل على جسده من أي شخص آخر.
فجأة تحدث جارفيس في سماعة ستارك: “بناءً على منطق تحليل التعبيرات الدقيق للسيد شيلر، قد يكون هناك سوء فهم كبير هنا .”
أغلق ستارك سماعة الأذن فجأة، “هل هناك حاجة لقراءة التعبيرات الدقيقة الآن ؟!”
فجأة تحدث جارفيس في سماعة ستارك: “بناءً على منطق تحليل التعبيرات الدقيق للسيد شيلر، قد يكون هناك سوء فهم كبير هنا .”
جلس ستارك وصاح بصوت مرتفع، “هل تعاني من الهستيريا؟ كيف يمكنك أن تعرف والدي؟ هل عرفته في حياتك السابقة؟”
حدق في ستيف، وعلى الرغم من إمساكه من ياقة قميصه، هز رأسه بغطرسة وقال، “أتسائل عما إذا كنت لا تستطيع فهم اللغة الإنجليزية، متى قلت إنني لا تربطني أي صلة بهوارد …”
في الواقع، كانت غطرسة ستارك محفورة عميقًا في عظامه. أي شخص رآه لن يعتقد أنه كان من السهل التعامل معه .
” حسنًا، لقد كنت صديقًا لـ العجوز ستارك!”
نظر إليه ستيف وكأنه أحمق، مثل رجل عجوز يعاني من فقدان الذاكرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” اللعنة! لقد قلت ذلك بالفعل، لكنني لم أقصده بهذه الطريقة !”
حوّل ستارك نظره إلى الجانب، واعترف على مضض، “إنه والدي، لكن إبداعاتي العبقرية لا علاقة لها به …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك شيلر قائلاً: “إن المشاعر التي تدفع الناس إلى الأمام ليست مجرد المسؤولية أو المثل العليا. الغضب قد يحقق نفس الغرض أيضًا “.
ألقى ستيف ستارك على الأرض برمية غاضبة، فصرخ ستارك ألماً.
الفصل 40: الفصل 31 اللقاء الأول مع الدرع الحديدي_1
رد ستيف و ذراعيه متقاطعين: “أنت لا تشبه هوارد على الإطلاق. كان والدك محاربًا شجاعًا، بينما أنت، هل تعلم كم يكرهك الناس ؟”
في الواقع، كانت غطرسة ستارك محفورة عميقًا في عظامه. أي شخص رآه لن يعتقد أنه كان من السهل التعامل معه .
ألقى ستيف ستارك على الأرض برمية غاضبة، فصرخ ستارك ألماً.
جلس ستارك وصاح بصوت مرتفع، “هل تعاني من الهستيريا؟ كيف يمكنك أن تعرف والدي؟ هل عرفته في حياتك السابقة؟”
في الواقع، لم يكن كابتن أمريكا مثل الفتي العنكبوت الحالي. في القصص المصورة، حطم درع ستارك أكثر من مرة. لم يخضع درع ستارك الحالي لعدة ترقيات وتحسينات؛ كان الرجل الحديدي بعيدًا عن ذروته، لكن كابتن أمريكا حافظ دائمًا على ذروة قوته.
لم يكلف ستيف نفسه عناء شرح الأمر. فبعد الخروج الليلة، لم يصطدم بهدفه، بل التقى بدلاً من ذلك بأبن هوارد، وهو نسخة ملتوية من صديقه القديم. وهذا جعل ستيف منزعجًا إلى حد ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يواجه الرجل العنكبوت، إلا أنه التقى بشخص آخر كان يبحث عنه أيضًا .
فجأة سمع ستيف عاصفة من الرياح. ولكن بسبب انغماسه في التفكير، كان رد فعله بطيئًا بعض الشيء. فحمله أحد الروبوتات وألقاه من فوق المبنى .
” إنه يعاني بالفعل من مشكلة صغيرة، ولكنها ليست شيئًا يمكنكم حله .”
” حسنًا، لقد كنت صديقًا لـ العجوز ستارك!”
لن يقتل السقوط هذا الارتفاع كابتن أمريكا. بعد أن ارتطم ستيف بالأرض وتدحرج مرتين، رأى ستارك على سطح المبنى. نظر إليه ستارك ساخرًا بينما كانت آليته الجديدة تدرعه. ارتفع درع الوجه، وقال ستارك، “يبدو أنك قد تكون بالفعل صديقًا لوالدي، لأن أصدقائي لن يتفاعلوا ببطء مثلك “.
” انظر إلى هذا، من هو البطل الصغير الذي لدينا هنا؟ ألا يكفي أن يكون لدينا طفل عنكبوت واحد يتأرجح في أنحاء نيويورك؟ ما هو اسمك الرمزي؟ سوبرمان الآري؟”
” أيها اللص اللعين!” صاح ستيف بحدة .
وبعد أن انتهى من استفزازه، طار بعيدًا .
وبما أن كلاهما كانا في نفس المهنة، فإن السرية لم تكن مهمة كثيرًا. قال، “كما ترا، أنا ستارك. من غيره يمكنه تطوير هذه الآلة المذهلة سوى مالك شركة صناعات ستارك؟”
غاضبًا، ضرب ستيف قبضته على الأرض .
غاضبًا، ضرب ستيف قبضته على الأرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق في ستيف، وعلى الرغم من إمساكه من ياقة قميصه، هز رأسه بغطرسة وقال، “أتسائل عما إذا كنت لا تستطيع فهم اللغة الإنجليزية، متى قلت إنني لا تربطني أي صلة بهوارد …”
وقد أدى هذا إلى مشهد توبيخ ستيف لستارك في مكتب العلاج للدكتور شيلر .
لو كان ستارك مجرد غريب، لما كان ستيف قد غضب إلى هذا الحد. ولكن عندما تذكر أنه قاتل ذات مرة جنبًا إلى جنب مع هوارد، وفكر في كيف أصبح ابن صديقه القديم هذا الرجل المتعجرف، شعر ستيف بالغضب والخجل قليلاً. لقد شعر أنه لم يقم بواجباته التعليمية أتجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ليس لديك أي صلة به، ومع ذلك فقد ورثت صناعات ستارك…” أصبح تعبير ستيف غريبًا أكثر فأكثر .
بعد أن غادر ستيف، أتصل كولسون بشيلر .
” دكتور شيللر، يجب أن أعترف أن مديحى السابق ربما كان من باب الأدب، لكنه الآن لم يعد كذلك على الإطلاق .”
وبعد أن انتهى من استفزازه، طار بعيدًا .
” فجأة، استعاد الكابتن نشاطه وحيويته. وعاد على الفور وهرع إلى غرفة التدريب، وضرب أكثر من اثني عشر مدرب. وناقش المدير نيك معه إنشاء فريق عمليات خاصة، ووافق على الفور. حتى أنه طلب غرفة تدريب خاصة .”
” يا إلهي، كابتن أمريكا، لقد ولد من جديد !”
” فجأة، استعاد الكابتن نشاطه وحيويته. وعاد على الفور وهرع إلى غرفة التدريب، وضرب أكثر من اثني عشر مدرب. وناقش المدير نيك معه إنشاء فريق عمليات خاصة، ووافق على الفور. حتى أنه طلب غرفة تدريب خاصة .”
قال ستيف، “كان ينبغي لي حقًا أن أضربه على خصره، لأرى ما إذا كانت قوقعته الحديدية اللعينة ستكون هشة مثل الزجاج !”
ضحك شيلر قائلاً: “إن المشاعر التي تدفع الناس إلى الأمام ليست مجرد المسؤولية أو المثل العليا. الغضب قد يحقق نفس الغرض أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يقتل السقوط هذا الارتفاع كابتن أمريكا. بعد أن ارتطم ستيف بالأرض وتدحرج مرتين، رأى ستارك على سطح المبنى. نظر إليه ستارك ساخرًا بينما كانت آليته الجديدة تدرعه. ارتفع درع الوجه، وقال ستارك، “يبدو أنك قد تكون بالفعل صديقًا لوالدي، لأن أصدقائي لن يتفاعلوا ببطء مثلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل كولسون في حيرة إلى حد ما: “يبدو أن الكابتن غاضب بعض الشيء. ماذا حدث؟ هل واجه مشكلة ؟”
كان بإمكان كابتن أمريكا التنقل بين المباني دون مساعدة حرير العنكبوت. وعلى عكس بيتر، الصبي الصغير، تم تحسين قوة كابتن أمريكا بمرور الوقت. كان لديه سيطرة أفضل على جسده من أي شخص آخر.
في الليلة الماضية، أنهى بيتر امتحاناته النهائية، وبالطبع كان يتوق إلى التجول في نيويورك . وبعد أسابيع من الدراسة، سئم من الدراسة تقريبًا وافتقد الشعور بالتأرجح في الرياح الباردة فوق مدينة نيويورك .
” إنه يعاني بالفعل من مشكلة صغيرة، ولكنها ليست شيئًا يمكنكم حله .”
فسأل العنكبوت الصغير بحيرة: “ماذا ؟!”
في الليلة الماضية، أنهى بيتر امتحاناته النهائية، وبالطبع كان يتوق إلى التجول في نيويورك . وبعد أسابيع من الدراسة، سئم من الدراسة تقريبًا وافتقد الشعور بالتأرجح في الرياح الباردة فوق مدينة نيويورك .
بعد أن قال هذا، أغلق شيلر الهاتف. رن جرس بابه. فتح بيتر، الذي كان يرتدي سترة مدرسته ويحمل حقيبته المدرسية، باب العيادة ولوح لشيلر، “مرحبًا! دكتور، لن تصدق الحفلة الرائعة التي ذهبت إليها للتو …”
بالنظر إلى بيتر، استطاع شيلر أن يرى أن بيتر كان يشرب، ويبدو أنه عاد للتو من حفلة. ربما لم يجرؤ على العودة إلى المنزل ورائحة الكحول تفوح منه، لذلك ركض إلى هنا. قال شيلر متأملاً “يجب عليك حقًا أن تشكر ستارك. لقد تحمل الضرب من أجلك …”
فسأل العنكبوت الصغير بحيرة: “ماذا ؟!”
فسأل العنكبوت الصغير بحيرة: “ماذا ؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		