البيع [2]
الفصل 259: البيع [2]
كافحت ديليلا لوصفها، لكنها كانت على الأرجح أحد الأسباب التي جعلت مشاعر الغضب والانزعاج تتلاشى بهذه السرعة.
“…..”
كان من الصعب تحديد ذلك.
وقفت ديليلا وعيناها على النص، متنقلة بنظرها بينه وبيني. لم يكن هناك الكثير من ردود الفعل على وجهها وهي تقرأ، لكنها بدت مختلفة قليلًا.
“هذا…”
كان من الصعب تحديد ذلك.
ساد صمت غريب في الغرفة عندما وضعت ديليلا النص. لم أستطع معرفة ما تشعر به. هل كانت تشعر بأي شيء على الإطلاق؟
“نص لمسرحية جديدة.”
“…..حسنًا.”
“مسرحية جديدة؟”
***
نظرت ديليلا إلى النص مرة أخرى. كان صوتها رتيبًا، لكني استطعت أن أشعر بأنها مهتمة قليلًا.
لم تبدُ مقتنعة تمامًا.
هل أعجبتها مسرحيتي السابقة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبثت بيدها حيث شعرت بشيء ما، ثم أمالت رأسها.
هل يمكن أن تكون من المعجبين؟
فهمت رد فعلها. كان الصندوق يبدو قديمًا ورخيصًا.
فكرت في الأمر لثانية كاملة قبل أن أطرد الفكرة من رأسي. لم أستطع تصور ذلك.
“هذا هو…”
“نعم، إنها مسرحية جديدة. سيتم عرضها في حفل افتتاح قمة الإمبراطوريات الأربع القادمة.”
***
“….هذا مثير للاهتمام.”
ظهر ارتباك واضح على وجه ديليلا وهي تحدق في النص.
تقليب—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
قلّبت ديليلا صفحات النص. كان وجهها، الذي بدا ساكنًا كالبحيرة، يتغير قليلًا عندما وصلت إلى جزء معين.
على عكس الآخرين، كان لديّ داعم يُدعى أويف ك. ميغريل.
ثم، وكأنها انجذبت إلى المسرحية، استمرت في تقليب الصفحات قبل أن تضع النص في النهاية.
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
“…..”
“قراءته وتجربته شيئان مختلفان. يبدو رتيبًا الآن لأنه مجرد نص. سيكون الأمر مختلفًا عندما تشاهدينه.”
ساد صمت غريب في الغرفة عندما وضعت ديليلا النص. لم أستطع معرفة ما تشعر به. هل كانت تشعر بأي شيء على الإطلاق؟
“قراءته وتجربته شيئان مختلفان. يبدو رتيبًا الآن لأنه مجرد نص. سيكون الأمر مختلفًا عندما تشاهدينه.”
“…..لا أفهم.”
لم أكلف نفسي عناء شراء علبة مناسبة له من قبل.
ظهر ارتباك واضح على وجه ديليلا وهي تحدق في النص.
عرضت الأمر مرة أخرى، لكنني هززت رأسي.
كلما نظرت إليه أكثر، ازداد الارتباك على ملامحها.
أردت أن أختبر مدى تطور سحري العاطفي.
تقدمت خطوة نحو المكتب ومددت يدي لألتقط النص.
ربما لم تكن غاضبة، لكنها بالتأكيد كانت مستاءة قليلًا.
“ماذا لا تفهمين؟”
“ماذا؟”
فتحت النص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فتحت فمها.
كانت مسرحية واضحة إلى حد ما، ليست مدهشة، لكنني كنت واثقًا من أنها ستترك أثرًا في نفوس من سيشاهدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مسرحية جديدة؟”
….أو على الأقل، هذا ما كنت أعتقده.
على عكس الآخرين، كان لديّ داعم يُدعى أويف ك. ميغريل.
كانت مسرحية معقدة.
على أي حال.
مالت ديليلا برأسها لتنظر إلى النص بجانبي. كانت عيناها السوداوان العميقتان تتتبعان الكلمات المطبوعة على الصفحات.
هزت رأسها وجلست، عاقدة ذراعيها.
“يبدو مملًا.”
زينت النقوش المعقدة إطارات الأبواب وحواف النوافذ، مما جعله يبرز وسط المباني المحيطة.
كانت هذه أول الكلمات التي قالتها ديليلا بشأن النص.
“…..لا أفهم.”
“كيف تم اختيار شيء كهذا؟”
كان بيت التجارة مزخرفًا بشكل جيد. مبنيًا في الغالب من الخشب، وكان تصميمه فخمًا وجذابًا للنظر.
“آه.”
في النهاية، كان الجواب بسيطًا.
تتبعت عيناي النص قبل أن ألتفت إليها.
فتحت النص.
نظرت إليّ في حيرة، وكأنها تسألني عما هو رائع في هذا النص.
“يجب أن تكون جميع طلباتي جاهزة الآن. يمكنني الوصول إلى المتجر في الوقت المناسب.”
في النهاية، كان الجواب بسيطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليّ ديليلا ثم إلى النص.
“قراءته وتجربته شيئان مختلفان. يبدو رتيبًا الآن لأنه مجرد نص. سيكون الأمر مختلفًا عندما تشاهدينه.”
على الفور، تغير تعبير المرأة عندما وقعت عيناها على السيف المستقر داخل الصندوق.
“همم.”
التقطت ديليلا النص وبدأت بتقليب الصفحات.
عبست ديليلا.
التقطت ديليلا النص وبدأت بتقليب الصفحات.
لم تبدُ مقتنعة تمامًا.
“هوو.”
هزت رأسها وجلست، عاقدة ذراعيها.
“قراءته وتجربته شيئان مختلفان. يبدو رتيبًا الآن لأنه مجرد نص. سيكون الأمر مختلفًا عندما تشاهدينه.”
“أرني.”
كانت هذه أول الكلمات التي قالتها ديليلا بشأن النص.
“نعم؟”
ألقيت نظرة على الباب، وبعد أن تأكدت من أن كل شيء كان على ما يرام، غادرت الغرفة.
“…..مثّل لي.”
“كيف تم اختيار شيء كهذا؟”
“هذا…”
“هذا…”
نظرت إلى النص وشعرت بتشنج في شفتي.
هل تمزحين معي؟ لا توجد أي فرصة يمكنني فيها التدرب معها.
“لا يمكنني فعل ذلك بمفردي. أحتاج إلى شخص آخر ليساعدني.”
كان هناك ثلاثة تجار رئيسيين في بريمر: بوكسلوم، كودجاك، وألمور.
كانت هذه مسرحية تحتاج إلى شخصين. لو مثلتها وحدي، فسيبدو الأمر غريبًا.
[بيت تجارة بوكسلوم]
“لا مشكلة.”
عاد الصمت إلى الغرفة، وزفرت بهدوء.
التقطت ديليلا النص وبدأت بتقليب الصفحات.
نظرت إلى النص وشعرت بتشنج في شفتي.
“سأساعدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقليب—
“….”
لم أضيع أي وقت، ووضعت الصندوق الخشبي فوق المكتب.
وجدت نفسي عاجزًا عن الكلام.
“ماذا؟”
كان هذا مفاجئًا بعض الشيء، وبينما فكرت في رفضها، أدركت أنها فرصة جيدة لي. كنت بحاجة إلى التدرب وضبط المشاعر المناسبة لكل مشهد.
ولا يمكنني إلقاء اللوم عليها. فقد ضحكت على تمثيلها.
أردت أن أختبر مدى تطور سحري العاطفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
خاصة بعد كل الأحداث التي مررت بها خلال الأشهر الماضية. ربما… يمكنني التأثير عليها الآن.
وكما توقعت، لم يرمش الحراس حتى وأنا أعبر إلى الداخل.
“ماذا؟”
“….”
نظرت إليّ ديليلا ثم إلى النص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، إنها مسرحية جديدة. سيتم عرضها في حفل افتتاح قمة الإمبراطوريات الأربع القادمة.”
“لنبدأ.”
“لنبدأ.”
“…..حسنًا.”
***
كنت قد حفظت الحوارات مسبقًا، لذا أخبرتها بالمكان الذي نبدأ منه.
خاصة بعد كل الأحداث التي مررت بها خلال الأشهر الماضية. ربما… يمكنني التأثير عليها الآن.
“الفصل الثاني، المشهد الثالث. يمكننا البدء من هناك.”
لم أضيع أي وقت، ووضعت الصندوق الخشبي فوق المكتب.
تقليب—
وقفت ديليلا وعيناها على النص، متنقلة بنظرها بينه وبيني. لم يكن هناك الكثير من ردود الفعل على وجهها وهي تقرأ، لكنها بدت مختلفة قليلًا.
قلّبت ديليلا النص وتوقفت عند صفحة معينة.
كان بيت التجارة مزخرفًا بشكل جيد. مبنيًا في الغالب من الخشب، وكان تصميمه فخمًا وجذابًا للنظر.
“حسنًا.”
زينت النقوش المعقدة إطارات الأبواب وحواف النوافذ، مما جعله يبرز وسط المباني المحيطة.
رفعت رأسها ونظرت إليّ.
ثم، وكأنها انجذبت إلى المسرحية، استمرت في تقليب الصفحات قبل أن تضع النص في النهاية.
تغير الجو المحيط بها، وللحظة، شعرت بشيء من الرهبة.
سينتهي الأمر فقط بي وأنا أضحك عليها مجددًا، وأنا أعلم أن ذلك لن يكون مفيدًا لي.
ثم فتحت فمها.
عندما فعلت، أخذت نفسًا عميقًا واستدرت. وفي اللحظة التي فعلت فيها ذلك، شعرت وكأن أنفاسي قد انقطعت تمامًا عندما رأيت ديليلا واقفة بساقيها متقاطعتين والنص متدلٍّ بين يديها.
“أنت. أول. شخص. أخبره. بهذا. لذلك. شكرًا. لك. أنا. سعيدة. جدًّا.”
وصل الأمر إلى حد أنني اضطررت إلى أخذ لحظة لتهدئة نفسي.
“….”
مررت إصبعي على جسم السيف، ثم نظرت إليها.
مع كل كلمة نطقتها، تصلب وجهي.
هل يمكن أن تكون من المعجبين؟
رمشت عدة مرات لأتأكد من أنني لم أسمع خطأ، لكن عندما نظرت إلى ديليلا، التي كانت تقرأ الكلمات بجدية تامة، غطيت فمي بيدي.
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
شعرت بشيء يتصاعد من أعماقي، ورغم كل محاولاتي، لم أستطع كبحه.
“قراءته وتجربته شيئان مختلفان. يبدو رتيبًا الآن لأنه مجرد نص. سيكون الأمر مختلفًا عندما تشاهدينه.”
ظل يتصاعد… ويتصاعد… حتى—
ظل يتصاعد… ويتصاعد… حتى—
“أنا. حقًّا. س—”
حافظت على وجهي مستقيمًا وأنا أقول تلك الكلمات.
“بففت.”
“لا مشكلة.”
انفجر كل شيء.
مررت إصبعي على جسم السيف، ثم نظرت إليها.
“….”
لم تبدُ سعيدة جدًا.
رفعت ديليلا رأسها لتنظر إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، كان الخيار الأفضل هو أن أرفض عرضها.
تحرك الهواء بفعل أفعالها، لكنني لم أكن في حالة تسمح لي بملاحظته، إذ شعرت بوخز في صدري وأدرت رأسي جانبًا.
“حان الوقت لأتخلص من هذا الهراء.”
“بففت… خت!”
عرضت الأمر مرة أخرى، لكنني هززت رأسي.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل الهواء يتحرك، وبذلت جهدًا حقيقيًا في محاولة منع نفسي من الضحك، لكن كلما نظرت إليها، زاد الشعور سوءًا.
ظل الهواء يتحرك، وبذلت جهدًا حقيقيًا في محاولة منع نفسي من الضحك، لكن كلما نظرت إليها، زاد الشعور سوءًا.
فهمت رد فعلها. كان الصندوق يبدو قديمًا ورخيصًا.
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
وصل الأمر إلى حد أنني اضطررت إلى أخذ لحظة لتهدئة نفسي.
“…..حسنًا.”
عندما فعلت، أخذت نفسًا عميقًا واستدرت. وفي اللحظة التي فعلت فيها ذلك، شعرت وكأن أنفاسي قد انقطعت تمامًا عندما رأيت ديليلا واقفة بساقيها متقاطعتين والنص متدلٍّ بين يديها.
وصل الأمر إلى حد أنني اضطررت إلى أخذ لحظة لتهدئة نفسي.
لم تبدُ سعيدة جدًا.
وقفت ديليلا وعيناها على النص، متنقلة بنظرها بينه وبيني. لم يكن هناك الكثير من ردود الفعل على وجهها وهي تقرأ، لكنها بدت مختلفة قليلًا.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بشيء يتصاعد من أعماقي، ورغم كل محاولاتي، لم أستطع كبحه.
لم تكن هناك حاجة للكلمات للتعبير عن شعورها.
“أنت. أول. شخص. أخبره. بهذا. لذلك. شكرًا. لك. أنا. سعيدة. جدًّا.”
ربما لم تكن غاضبة، لكنها بالتأكيد كانت مستاءة قليلًا.
“….هذا مثير للاهتمام.”
ولا يمكنني إلقاء اللوم عليها. فقد ضحكت على تمثيلها.
“سأساعدك.”
شعرت بوخزة أثناء النظر إليها، وقمت بزم شفتي.
لم تبدُ سعيدة جدًا.
“أتمنى لو كان لديّ كاميرا الآن.”
“بففت.”
نظرت إليّ ديليلا بعينين ضيقتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن غادرتُ المقر، توجهت إلى ثلاث وجهات مختلفة. كانت الشمس حارقة، والشوارع تعج بالناس.
“هل نبدأ مجددًا؟”
“ماذا لا تفهمين؟”
عرضت الأمر مرة أخرى، لكنني هززت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مسرحية معقدة.
“لا، لا داعي لذلك.”
“لا مشكلة.”
“….ماذا تعني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فتحت فمها.
“أعتقد أنه من الأفضل ألا تريها الآن. عندما يحين الوقت، ستفهمين ما أقصده.”
كلما نظرت إليه أكثر، ازداد الارتباك على ملامحها.
حافظت على وجهي مستقيمًا وأنا أقول تلك الكلمات.
_____________________________
هل تمزحين معي؟ لا توجد أي فرصة يمكنني فيها التدرب معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك الدخول.”
سينتهي الأمر فقط بي وأنا أضحك عليها مجددًا، وأنا أعلم أن ذلك لن يكون مفيدًا لي.
كانت مشاعرها في تلك اللحظة صعبة الوصف. حتى هي نفسها وجدت صعوبة في فهمها.
في النهاية، كان الخيار الأفضل هو أن أرفض عرضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مسرحية جديدة؟”
“حسنًا.”
لم تقل ديليلا الكثير بعد ذلك، ووضعت النص على المكتب. ثم، بعد أن ألقت نظرة سريعة حول الغرفة، توقفت عيناها عليّ للحظة قصيرة قبل أن تختفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، إنها مسرحية جديدة. سيتم عرضها في حفل افتتاح قمة الإمبراطوريات الأربع القادمة.”
عاد الصمت إلى الغرفة، وزفرت بهدوء.
زينت النقوش المعقدة إطارات الأبواب وحواف النوافذ، مما جعله يبرز وسط المباني المحيطة.
“….أعتقد أنه من الأفضل أن أبدأ بالتحضير.”
التقطت ديليلا النص وبدأت بتقليب الصفحات.
مددت جسدي وتفقدت ساعتي الجيبية.
قلّبت ديليلا صفحات النص. كان وجهها، الذي بدا ساكنًا كالبحيرة، يتغير قليلًا عندما وصلت إلى جزء معين.
“يجب أن تكون جميع طلباتي جاهزة الآن. يمكنني الوصول إلى المتجر في الوقت المناسب.”
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
ألقيت نظرة على الباب، وبعد أن تأكدت من أن كل شيء كان على ما يرام، غادرت الغرفة.
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
كان هناك شيء مهم يجب أن أفعله.
“…..”
“حان الوقت لأتخلص من هذا الهراء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
كان داخل المبنى مبهرًا.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إن كان هناك شيء يجعله يتميز حقًا، فسيكون الصف الطويل الذي امتد أمام مدخله.
فتحت القفل المعدني ورفعت الغطاء.
ظهرت ديليلا في أحد شوارع بريمر. كانت حاليًا في منطقة أكثر عزلة.
لم تبدُ سعيدة جدًا.
كانت مشاعرها في تلك اللحظة صعبة الوصف. حتى هي نفسها وجدت صعوبة في فهمها.
هل كانت غاضبة؟ أم منزعجة؟ فكرت في الأمر، لكنها لم تستطع تحديد ذلك بدقة.
لم أضيع أي وقت، ووضعت الصندوق الخشبي فوق المكتب.
ربما كان مزيجًا من الاثنين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه مسرحية تحتاج إلى شخصين. لو مثلتها وحدي، فسيبدو الأمر غريبًا.
“همم.”
ثم، وكأنها انجذبت إلى المسرحية، استمرت في تقليب الصفحات قبل أن تضع النص في النهاية.
لكن المشاعر لم تدم طويلًا.
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
كان من الصعب عليها فهمها بسبب ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
لكن على عكس مشاعرها، كان هناك شيء لم يتلاشَ بسرعة.
تساءلت عن ذلك بينما كانت تتلفت حولها.
….صورة معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، كان الخيار الأفضل هو أن أرفض عرضها.
كافحت ديليلا لوصفها، لكنها كانت على الأرجح أحد الأسباب التي جعلت مشاعر الغضب والانزعاج تتلاشى بهذه السرعة.
ظل يتصاعد… ويتصاعد… حتى—
لماذا؟
نظرت إليّ في حيرة، وكأنها تسألني عما هو رائع في هذا النص.
تساءلت عن ذلك بينما كانت تتلفت حولها.
تقليب—
عبثت بيدها حيث شعرت بشيء ما، ثم أمالت رأسها.
“حسنًا.”
ظلت الصورة عالقة في ذهنها مرة أخرى.
تغير الجو المحيط بها، وللحظة، شعرت بشيء من الرهبة.
“إذن هو يمكنه…”
وكما توقعت، لم يرمش الحراس حتى وأنا أعبر إلى الداخل.
مع كل كلمة نطقتها، تصلب وجهي.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إن كان هناك شيء يجعله يتميز حقًا، فسيكون الصف الطويل الذي امتد أمام مدخله.
بمجرد أن غادرتُ المقر، توجهت إلى ثلاث وجهات مختلفة. كانت الشمس حارقة، والشوارع تعج بالناس.
“لا يمكنني فعل ذلك بمفردي. أحتاج إلى شخص آخر ليساعدني.”
بينما كنت أمشي على طول الشارع المرصوف بالحجارة، وجدت نفسي في النهاية أمام متجر معين.
“هل نبدأ مجددًا؟”
[بيت تجارة بوكسلوم]
“يجب أن تكون جميع طلباتي جاهزة الآن. يمكنني الوصول إلى المتجر في الوقت المناسب.”
كان هناك ثلاثة تجار رئيسيين في بريمر: بوكسلوم، كودجاك، وألمور.
كلما نظرت إليه أكثر، ازداد الارتباك على ملامحها.
كانوا يبيعون جميع أنواع البضائع، بما في ذلك العظام والأقراص التي يمكن أن تساعد في تحسين المهارات.
“حان الوقت لأتخلص من هذا الهراء.”
كما أنهم يشترون العناصر من البائعين.
بينما كنت أمشي على طول الشارع المرصوف بالحجارة، وجدت نفسي في النهاية أمام متجر معين.
واليوم، كنت أخطط لبيع شيء ما.
“ماذا لا تفهمين؟”
“هوو.”
لم تبدُ سعيدة جدًا.
كان بيت التجارة مزخرفًا بشكل جيد. مبنيًا في الغالب من الخشب، وكان تصميمه فخمًا وجذابًا للنظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقليب—
زينت النقوش المعقدة إطارات الأبواب وحواف النوافذ، مما جعله يبرز وسط المباني المحيطة.
ظهر ارتباك واضح على وجه ديليلا وهي تحدق في النص.
لكن إن كان هناك شيء يجعله يتميز حقًا، فسيكون الصف الطويل الذي امتد أمام مدخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مسرحية معقدة.
كان طويلًا لدرجة أنني بالكاد استطعت رؤية نهايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت نفسي عاجزًا عن الكلام.
حدقت في الطابور وعددت نفسي محظوظًا قبل أن أدخل.
على عكس الآخرين، كان لديّ داعم يُدعى أويف ك. ميغريل.
لم تقل ديليلا الكثير بعد ذلك، ووضعت النص على المكتب. ثم، بعد أن ألقت نظرة سريعة حول الغرفة، توقفت عيناها عليّ للحظة قصيرة قبل أن تختفي.
كل ما فعلته هو أنني طلبت المساعدة، وتمكنت من الحصول على بطاقة تخطي الطابور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، إنها مسرحية جديدة. سيتم عرضها في حفل افتتاح قمة الإمبراطوريات الأربع القادمة.”
“يمكنك الدخول.”
وكما توقعت، لم يرمش الحراس حتى وأنا أعبر إلى الداخل.
كان هذا مفاجئًا بعض الشيء، وبينما فكرت في رفضها، أدركت أنها فرصة جيدة لي. كنت بحاجة إلى التدرب وضبط المشاعر المناسبة لكل مشهد.
“همم.”
“حسنًا.”
كان داخل المبنى مبهرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليّ ديليلا ثم إلى النص.
انتشرت البضائع والعناصر المختلفة في جميع أنحاء المتجر، مع بقاء رائحة خشبية لطيفة في الأجواء.
***
نظرت حولي قبل أن أركز نظري على مكتب معين، ثم اتجهت نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن على عكس مشاعرها، كان هناك شيء لم يتلاشَ بسرعة.
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
_____________________________
استقبلتني امرأة ترتدي ملابس أنيقة بابتسامة مهذبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي قبل أن أركز نظري على مكتب معين، ثم اتجهت نحوه.
لم أضيع أي وقت، ووضعت الصندوق الخشبي فوق المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقليب—
“هذا هو…”
حدقت في الطابور وعددت نفسي محظوظًا قبل أن أدخل.
نظرت المرأة إلى الصندوق في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مسرحية جديدة؟”
فهمت رد فعلها. كان الصندوق يبدو قديمًا ورخيصًا.
“الفصل الثاني، المشهد الثالث. يمكننا البدء من هناك.”
وذلك لأنه كان بالفعل قديمًا ورخيصًا.
“….”
لم أكلف نفسي عناء شراء علبة مناسبة له من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن غادرتُ المقر، توجهت إلى ثلاث وجهات مختلفة. كانت الشمس حارقة، والشوارع تعج بالناس.
على أي حال.
قلّبت ديليلا صفحات النص. كان وجهها، الذي بدا ساكنًا كالبحيرة، يتغير قليلًا عندما وصلت إلى جزء معين.
“كليك—”
قلّبت ديليلا صفحات النص. كان وجهها، الذي بدا ساكنًا كالبحيرة، يتغير قليلًا عندما وصلت إلى جزء معين.
فتحت القفل المعدني ورفعت الغطاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن غادرتُ المقر، توجهت إلى ثلاث وجهات مختلفة. كانت الشمس حارقة، والشوارع تعج بالناس.
“….!”
“…..”
على الفور، تغير تعبير المرأة عندما وقعت عيناها على السيف المستقر داخل الصندوق.
مررت إصبعي على جسم السيف، ثم نظرت إليها.
ألقيت نظرة على الباب، وبعد أن تأكدت من أن كل شيء كان على ما يرام، غادرت الغرفة.
“كم أنتم مستعدون لدفعه مقابل هذا؟”
على الفور، تغير تعبير المرأة عندما وقعت عيناها على السيف المستقر داخل الصندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أنهم يشترون العناصر من البائعين.
ثم، وكأنها انجذبت إلى المسرحية، استمرت في تقليب الصفحات قبل أن تضع النص في النهاية.
_____________________________
استقبلتني امرأة ترتدي ملابس أنيقة بابتسامة مهذبة.
“ماذا؟”
ترجمة: TIFA
تتبعت عيناي النص قبل أن ألتفت إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتمنى لو كان لديّ كاميرا الآن.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات