البيع [1]
الفصل 258: البيع [1]
“لقد حفظتُ كل شيء. يجب أن أكون بخير.”
بلاك—
كما لو لاحظت وجودي، استدارت ببطء، والتقت أعيننا.
ألقيتُ النص على المكتب بمجرد عودتي إلى الغرفة. ألقيتُ عليه نظرة سريعة، ورغم ترددي في البداية، إلا أنني بعد قراءته شعرتُ بأنه لم يكن هناك داعٍ لأن أكون متحفظًا بهذا الشكل.
كان بالتأكيد نصًا رومانسيًا، لكنه احتوى على ما هو أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي بداخله؟”
عمق النص كان شيئًا لا أستطيع وصفه تمامًا، والشخصية الرئيسية كانت مختلفة تمامًا عن أزارياس، الشخصية التي لعبتها من قبل.
كان بالتأكيد نصًا رومانسيًا، لكنه احتوى على ما هو أكثر من ذلك.
أما الحبكة المفاجئة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنهما جزء مني، كان بإمكانهما الدخول دون أي مشكلة.
“إنه مثير للاهتمام.”
لكن ذلك لم يدم طويلًا عندما رأت نظرة الضيق على وجه كيرا.
كان بالتأكيد كذلك.
ترجمة: TIFA
لم يكن من الصعب ملاحظته، لكن بعد التفكير في النص، إذا تم تأدية الدور بالشكل الصحيح، فإنه سيترك أثرًا لا يُنسى في نفوس الجمهور.
نظرتُ إلى النص بجانبي ووضعتُ يدي على فمي.
“إذا تمكنت من أدائه جيدًا، فمن المحتمل أن أتجاوز أدائي السابق.”
وضعتُ يدي على الصندوق الخشبي، متتبعًا القفل بأصابعي.
لا، كنتُ واثقًا من أنني سأتمكن من تجاوزه بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت أويف في وجه كيرا التي وقفت في مكانها بصمت.
لو لعبتُ دور أزارياس الآن، كنتُ متأكدًا من أنني سأتفوق على أي شخص آخر حاول لعبه.
“لديك موهبة، لكنك سمحت لها بأن تعميك. أنت جيد، لكنك قادر على لعب دور واحد فقط. ما معنى ذلك؟ هذا يعني أنك محصور في نوع معين من الأدوار. ماذا يمكنك أن تقدم غير الرجل المختل المعروف باسم أزارياس؟”
لكن هذا كان مختلفًا.
ترددت كلماتها في ذهني مرارًا، وشعرتُ بركن فمي يلتوي بابتسامة خفيفة.
… إذا أتقنتُ أداء هذا الدور، فسأتمكن من إبهار الجميع.
“هذا هو مدى روعة النص.”
“لقد حفظتُ كل شيء. يجب أن أكون بخير.”
لكن أكثر ما دفعني إلى قبول التحدي كان كلمات أولغا. لم أُظهر أي رد فعل حينها، لكن ذلك لا يعني أنها لم تؤثر فيَّ.
وضعتُ بعض الأكياس جانبًا، ثم وضعتُ الصندوق بحذر على طاولة خشبية.
“لديك موهبة، لكنك سمحت لها بأن تعميك. أنت جيد، لكنك قادر على لعب دور واحد فقط. ما معنى ذلك؟ هذا يعني أنك محصور في نوع معين من الأدوار. ماذا يمكنك أن تقدم غير الرجل المختل المعروف باسم أزارياس؟”
لو لعبتُ دور أزارياس الآن، كنتُ متأكدًا من أنني سأتفوق على أي شخص آخر حاول لعبه.
ترددت كلماتها في ذهني مرارًا، وشعرتُ بركن فمي يلتوي بابتسامة خفيفة.
وضعتُ بعض الأكياس جانبًا، ثم وضعتُ الصندوق بحذر على طاولة خشبية.
“محصور في دور واحد؟ لا يمكنني سوى لعب دور واحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أكثر ما دفعني إلى قبول التحدي كان كلمات أولغا. لم أُظهر أي رد فعل حينها، لكن ذلك لا يعني أنها لم تؤثر فيَّ.
نظرتُ إلى النص بجانبي ووضعتُ يدي على فمي.
“هاه… ما مشكلتك!”
”… كلما فكرتُ في الأمر أكثر، كلما بدا لي أنه لا يوجد سبب يدعوني لرفض هذا الدور.”
“هذا هو مدى روعة النص.”
إذا كان هناك شيء واحد أردتُ رؤيته، فهو وجه أولغا بعد انتهائي من هذا العمل.
“أحضرت بعض الأشياء لوضعها هنا. سأتركها في هذا المكان.”
بعد كل ما مررتُ به، لم أعتقد أن هناك شخصية واحدة لا أستطيع تأديتها.
عمق النص كان شيئًا لا أستطيع وصفه تمامًا، والشخصية الرئيسية كانت مختلفة تمامًا عن أزارياس، الشخصية التي لعبتها من قبل.
حتى لو كان النوع بعيدًا عن نطاق راحتي.
”….”
رومانسية؟
“لدي توصيل لجوليان داكري إيفينوس.”
يمكنني فعلها.
تك—
طق، طق—
أغلقتُ الباب فورًا بينما كنتُ أمسك بالصندوق بحذر شديد. كان ارتفاعه يعادل نصف طول جسدي تقريبًا، فتعاملتُ معه بحذر بالغ.
“هم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنني فعلها.
جذب انتباهي صوت طرق مفاجئ على الباب.
في الوقت الحالي، لا أريد لمسه.
عبستُ قليلًا، لكن سرعان ما ارتفع حاجباي عندما أدركتُ سبب الطرق، فتوجهتُ بسرعة إلى الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعدت حواجب كيرا وهي تقلب صفحات النص، بينما حاولت أويف استعادته عبثًا.
كلاك—
وكما توقعت، بمجرد أن فتحتُ الباب، كان هناك رجل يرتدي ملابس سوداء بانتظاري.
ترجمة: TIFA
“لدي توصيل لجوليان داكري إيفينوس.”
عمق النص كان شيئًا لا أستطيع وصفه تمامًا، والشخصية الرئيسية كانت مختلفة تمامًا عن أزارياس، الشخصية التي لعبتها من قبل.
سلّمني صندوقًا كبيرًا مع لوحة تسجيل في الأعلى، فقمتُ بتوقيعها بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة وأنها كانت موكلة بدور بالغ الأهمية.
“شكرًا جزيلاً لاستخدامك خدمتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك—
“نعم.”
لو لعبتُ دور أزارياس الآن، كنتُ متأكدًا من أنني سأتفوق على أي شخص آخر حاول لعبه.
أغلقتُ الباب فورًا بينما كنتُ أمسك بالصندوق بحذر شديد. كان ارتفاعه يعادل نصف طول جسدي تقريبًا، فتعاملتُ معه بحذر بالغ.
وأنا أمسك بالصندوق، شعرتُ بدقات قلبي تتسارع، وكل نبضة كانت تعكس التوتر الذي ملأ الغرفة فجأة.
حدّقتُ في الصندوق، ولم أعد قادرًا على التفكير بوضوح.
با… ثامب! با… ثامب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنهما جزء مني، كان بإمكانهما الدخول دون أي مشكلة.
كان ينبض بسرعة، لكن ليس بسبب الحماس…
صرخت أويف عندما امتدت يد وسحبت النص بسرعة من يدها.
لا، بل بسبب القلق.
وضعتُ بعض الأكياس جانبًا، ثم وضعتُ الصندوق بحذر على طاولة خشبية.
“هوو.”
كان ينبض بسرعة، لكن ليس بسبب الحماس…
حدّقتُ في الصندوق، ولم أعد قادرًا على التفكير بوضوح.
وكأنني أسمع همسات تتردد في ذهني.
“ما هذا؟”
لم تكن الأصوات واضحة، لكنها تسربت إلى أعماقي، تحاول إجباري على فتح الصندوق.
انحنت كيرا فجأة، مظهرة تعبيرًا وكأنها على وشك التقيؤ.
شعرتُ بضعف في ساقي، وبدأ العالم يدور من حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أكثر ما دفعني إلى قبول التحدي كان كلمات أولغا. لم أُظهر أي رد فعل حينها، لكن ذلك لا يعني أنها لم تؤثر فيَّ.
“لا.”
حتى الآن، كان قلبي ينبض بقلق بينما كنتُ أحدق في الصندوق.
بكل ما أملك من إرادة، تماسكتُ وأمسكتُ بالخاتم في إصبعي.
طرفَت أويف بعينيها في ارتباك، غير قادرة على فهم ما يحدث.
تحوّل العالم إلى اللون الأبيض بعد ذلك مباشرة.
“شكرًا جزيلاً لاستخدامك خدمتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….شيء أريد التخلص منه.”
***
“لقد حفظتُ كل شيء. يجب أن أكون بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أكثر ما دفعني إلى قبول التحدي كان كلمات أولغا. لم أُظهر أي رد فعل حينها، لكن ذلك لا يعني أنها لم تؤثر فيَّ.
“ماذا أفعل…؟”
حدّقت فيها، مدركة أن هناك شيئًا خاطئًا، لكن سرعان ما لاحظت النظرة الغريبة على وجه كيرا، مما جعل قلبها يغوص.
عضّت أويف على شفتها وهي تقف خارج السكن، ممسكةً بالنص في يدها.
شعرت أويف بعقلها يتوقف للحظة.
كان النص قد طُبع حديثًا قبل بضع ساعات فقط، ومع ذلك، بين يديها، كان مليئا بالفعل بالتجاعيد والملاحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استمتعت اليوم. من فضلك لا—هيه!”
السبب الذي جعلها تتدرب في الخارج هو أنها لم تكن لتشعر بنفس الإحساس أثناء التمرين في غرفتها، إذ لم يكن هناك من يراقبها.
“محصور في دور واحد؟ لا يمكنني سوى لعب دور واحد؟”
كان هذا أشبه بالتدريب على التأقلم مع نظرات الجمهور.
كانا جالسين في أحد الزوايا، يقومان بعملهما الخاص.
خلال أول عرض لها، كادت أن تغرق تحت الضغط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي بداخله؟”
لم يكن بإمكانها السماح بحدوث ذلك مجددًا في أول مسرحية رئيسية لها.
تك—
لن يكون ذلك في صالحها أبدًا.
“أحضرت بعض الأشياء لوضعها هنا. سأتركها في هذا المكان.”
خاصة وأنها كانت موكلة بدور بالغ الأهمية.
كان الأمر كما لو أنها كانت تحدق في شخص فقد عقله تمامًا.
“لقد حفظتُ كل شيء. يجب أن أكون بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لحظة، ماذا تعنين؟”
بينما كانت تمشي ذهابًا وإيابًا أمام مدخل السكن، جذبت انتباه العديد من المارة.
في الواقع، لم أكن بحاجة إلى إخبارهما بذلك، فقد جعلا هذا المكان منزلهما بالفعل.
على وجه التحديد، كانت هناك فتاة ذات شعر أبيض طويل وعينين حمراوين متوهجتين.
إلى جانب “تجارب العقول المنسية”، كان هناك ميزة أخرى رائعة في “خاتم العدم”.
“ما الذي تفعلينه بحق الجحيم؟”
حدّقت فيها، مدركة أن هناك شيئًا خاطئًا، لكن سرعان ما لاحظت النظرة الغريبة على وجه كيرا، مما جعل قلبها يغوص.
بينما كانت تحمل علبة من أعواد الحلوى، نظرت كيرا إلى أويف بنظرة غريبة.
“دعيني أرى ما الذي تقرئينه. هم…”
“هل فقدت هذه الفتاة عقلها؟”
صرخت أويف عندما امتدت يد وسحبت النص بسرعة من يدها.
كان الأمر كما لو أنها كانت تحدق في شخص فقد عقله تمامًا.
نظرتُ إلى النص بجانبي ووضعتُ يدي على فمي.
ألقت أويف نظرة خاطفة على كيرا قبل أن تعيد تركيزها على النص مجددًا.
أجبتُ البومة -العظيمة قبل أن أشعر بعالمي يتلاشى من حولي.
ثم بدأت في التجول مرة أخرى، تتمتم بالسطر الذي كانت تحاول حفظه.
المسؤولة لم تكن سوى كيرا، التي أمسكت بالنص بيد واحدة بينما أبعدت أويف عنها بالأخرى.
“لقد استمتعت اليوم. من فضلك لا—هيه!”
المسؤولة لم تكن سوى كيرا، التي أمسكت بالنص بيد واحدة بينما أبعدت أويف عنها بالأخرى.
صرخت أويف عندما امتدت يد وسحبت النص بسرعة من يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”… كلما فكرتُ في الأمر أكثر، كلما بدا لي أنه لا يوجد سبب يدعوني لرفض هذا الدور.”
“أعيديه لي!”
رومانسية؟
المسؤولة لم تكن سوى كيرا، التي أمسكت بالنص بيد واحدة بينما أبعدت أويف عنها بالأخرى.
“أخ!”
“دعيني أرى ما الذي تقرئينه. هم…”
إلى جانب “تجارب العقول المنسية”، كان هناك ميزة أخرى رائعة في “خاتم العدم”.
تجعدت حواجب كيرا وهي تقلب صفحات النص، بينما حاولت أويف استعادته عبثًا.
كما لو لاحظت وجودي، استدارت ببطء، والتقت أعيننا.
لكن لم يدم الأمر طويلًا قبل أن تتمكن أويف من انتزاعه مجددًا.
____________________________
“أخ!”
تحوّل العالم إلى اللون الأبيض بعد ذلك مباشرة.
”….”
أجابت كيرا بلا أدنى تردد، مما جعل أويف تشعر بالدهشة.
“هاه… ما مشكلتك!”
وفي النهاية، بعد أن عضّت شفتها، فتحت فمها ورددت سطرها.
صرخت أويف في وجه كيرا التي وقفت في مكانها بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!”
حدّقت فيها، مدركة أن هناك شيئًا خاطئًا، لكن سرعان ما لاحظت النظرة الغريبة على وجه كيرا، مما جعل قلبها يغوص.
“لا، إنه…”
ترددت كلماتها في ذهني مرارًا، وشعرتُ بركن فمي يلتوي بابتسامة خفيفة.
“نعم. لا، لا بأس.”
إلى جانب “تجارب العقول المنسية”، كان هناك ميزة أخرى رائعة في “خاتم العدم”.
تراجعت كيرا خطوة للخلف، وهي تغطي ذراعيها بكلتا يديها.
ضغطت كيرا شفتيها قبل أن تنظر إلى أويف بوجه شاحب، ممسكة بفمها.
“اللعنة، أشعر بالقشعريرة. أنتِ في دور رومانسي؟ أخ…”
“لدي توصيل لجوليان داكري إيفينوس.”
انحنت كيرا فجأة، مظهرة تعبيرًا وكأنها على وشك التقيؤ.
سلّمني صندوقًا كبيرًا مع لوحة تسجيل في الأعلى، فقمتُ بتوقيعها بسرعة.
“أفهم أنكِ تحبين التمثيل وكل ذلك. لكن…”
لكن ذلك لم يدم طويلًا عندما رأت نظرة الضيق على وجه كيرا.
ضغطت كيرا شفتيها قبل أن تنظر إلى أويف بوجه شاحب، ممسكة بفمها.
با… ثامب! با… ثامب!
“اللعنة. أحتاج إلى تعويض نفسي عن هذا. أووغ…!”
“أعيديه لي!”
“لحظة، ماذا تعنين؟”
____________________________
انتقلت أويف من محاولة تبرير نفسها إلى الشعور بالإهانة فجأة.
وكأنني أسمع همسات تتردد في ذهني.
“هل تقولين إنني لا أستطيع لعب هذا الدور؟ ما الذي يجعلك تعتقدين ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“هيا، لا تمزحي معي.”
“محصور في دور واحد؟ لا يمكنني سوى لعب دور واحد؟”
بدت ملامح كيرا أكثر اشمئزازًا.
استمر في الخفقان بقوة داخل رأسي، ولعل البومة -العظيمة وحصاة لاحظا ذلك، فقد اقتربا مني.
“هل تقولين بجدية أنكِ تستطيعين فعل ذلك؟ هل سبق لكِ أن وقعتِ في الحب؟ أرجوكِ، من الواضح أن هذا الدور أكبر منكِ بكثير.”
“شكرًا جزيلاً لاستخدامك خدمتنا.”
“كلمات كبيرة تصدر منكِ. هل سبق لكِ أن وقعتِ في الحب؟”
لن يكون ذلك في صالحها أبدًا.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنهما جزء مني، كان بإمكانهما الدخول دون أي مشكلة.
أجابت كيرا بلا أدنى تردد، مما جعل أويف تشعر بالدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”… كلما فكرتُ في الأمر أكثر، كلما بدا لي أنه لا يوجد سبب يدعوني لرفض هذا الدور.”
“هاه؟ حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي بداخله؟”
“ممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
أغلقت كيرا عينيها، مسترجعة ذكرياتها عن حبها الأول.
ومع ذلك، كان هذا الأمر ضروريًا.
الطعم القاسي والمرير، الرائحة الدخانية العالقة، واللحظات الهادئة…
“نعم.”
“أنتِ تفكرين في السجائر، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدتُ.”
“هاه؟ كيف عرفتِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت أويف في وجه كيرا التي وقفت في مكانها بصمت.
“هاااه…”
ضغطت كيرا شفتيها قبل أن تنظر إلى أويف بوجه شاحب، ممسكة بفمها.
غطت أويف وجهها بإحباط.
“محصور في دور واحد؟ لا يمكنني سوى لعب دور واحد؟”
“ماذا كنت أتوقع من هذه المعتوهة؟”
شعرت أويف بعقلها يتوقف للحظة.
أعادت تركيزها على النص مجددًا.
“أفهم أنكِ تحبين التمثيل وكل ذلك. لكن…”
“إذا لم يكن لديك شيء آخر لتقوليه، سأتابع تدريبي. لذا—هيه!”
“إذا تمكنت من أدائه جيدًا، فمن المحتمل أن أتجاوز أدائي السابق.”
احمر وجه أويف بينما سرقت كيرا النص مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تحمل علبة من أعواد الحلوى، نظرت كيرا إلى أويف بنظرة غريبة.
لكن هذه المرة، لم تكن أويف متسامحة كما كانت في السابق، إذ حدّقت بها بنظرة غاضبة.
“لقد حفظتُ كل شيء. يجب أن أكون بخير.”
وعندما كانت على وشك الانفجار، قطعتها كيرا بسؤال مفاجئ.
أحد الأشياء الجيدة في هذه المساحة هو أن البومة -العظيمة وحصاة يمكنهما القدوم إلى هنا والاستراحة متى أرادا.
“ما اسمك؟”
في الواقع، لم أكن بحاجة إلى إخبارهما بذلك، فقد جعلا هذا المكان منزلهما بالفعل.
طرفَت أويف بعينيها في ارتباك، غير قادرة على فهم ما يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كيرا تقضم أحد أعواد عرق السوس بينما تحدق بها، تضرب النص على يدها.
كانت كيرا تقضم أحد أعواد عرق السوس بينما تحدق بها، تضرب النص على يدها.
تك—
“ماذا تفعلين؟ قلتُ السطر، دوركِ الآن.”
حتى لو كان النوع بعيدًا عن نطاق راحتي.
“هاه؟”
لكن هذه المرة، لم تكن أويف متسامحة كما كانت في السابق، إذ حدّقت بها بنظرة غاضبة.
شعرت أويف بعقلها يتوقف للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استمتعت اليوم. من فضلك لا—هيه!”
“هل هي…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لحظة، ماذا تعنين؟”
“آه!”
في الوقت الحالي، كان التأثير طفيفًا، لأنني لم أجلب الكثير من الأشياء، لكنه لا يزال موجودًا، ما قد يصبح مشكلة على المدى الطويل.
لكن ذلك لم يدم طويلًا عندما رأت نظرة الضيق على وجه كيرا.
حدّقتُ في عينيها السوداوين العميقتين، وشعرتُ بأن أنفاسي تُسحب مني.
وفي النهاية، بعد أن عضّت شفتها، فتحت فمها ورددت سطرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الذي جعلها تتدرب في الخارج هو أنها لم تكن لتشعر بنفس الإحساس أثناء التمرين في غرفتها، إذ لم يكن هناك من يراقبها.
“أميليا… اسمي أميليا..”
لن يكون ذلك في صالحها أبدًا.
***
لكن لم يدم الأمر طويلًا قبل أن تتمكن أويف من انتزاعه مجددًا.
على وجه التحديد، كانت هناك فتاة ذات شعر أبيض طويل وعينين حمراوين متوهجتين.
إلى جانب “تجارب العقول المنسية”، كان هناك ميزة أخرى رائعة في “خاتم العدم”.
لو لعبتُ دور أزارياس الآن، كنتُ متأكدًا من أنني سأتفوق على أي شخص آخر حاول لعبه.
تك—
لم يكن بإمكانها السماح بحدوث ذلك مجددًا في أول مسرحية رئيسية لها.
نظرتُ إلى المبنى الأبيض الفخم والفارغ أمامي.
لكن هذا كان مختلفًا.
“لن أعتاد أبدًا على هذا المشهد.”
“هاه؟”
تلك الميزة كانت مساحة منفصلة يمكنني الدخول إليها متى شئت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أعتاد أبدًا على هذا المشهد.”
على الرغم من أنني لا يمكنني الدخول إليها جسديًا، حيث يبقى جسدي في الخارج والزمن لا يتوقف، إلا أن الشيء الفريد الذي أعجبني فيها هو أنني يمكنني جلب أشياء معي إلى الداخل.
طرفَت أويف بعينيها في ارتباك، غير قادرة على فهم ما يحدث.
“أخ.”
تحوّل العالم إلى اللون الأبيض بعد ذلك مباشرة.
حاملًا الصندوق الثقيل، دخلتُ المبنى متوجهًا إلى الغرفة الصغيرة في الداخل.
طرفَت أويف بعينيها في ارتباك، غير قادرة على فهم ما يحدث.
تك—
حدّقت فيها، مدركة أن هناك شيئًا خاطئًا، لكن سرعان ما لاحظت النظرة الغريبة على وجه كيرا، مما جعل قلبها يغوص.
ترددت خطواتي بوضوح في المكان الفارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
فكرتُ في تزيين المساحة، لكن المشكلة الكبرى في الخاتم كانت أنه كلما جلبتُ أشياء أكثر، زاد استنزاف طاقتي السحرية بشكل سلبي.
إذا كان هناك شيء واحد أردتُ رؤيته، فهو وجه أولغا بعد انتهائي من هذا العمل.
في الوقت الحالي، كان التأثير طفيفًا، لأنني لم أجلب الكثير من الأشياء، لكنه لا يزال موجودًا، ما قد يصبح مشكلة على المدى الطويل.
“نعم. لا، لا بأس.”
ومع ذلك، كان هذا الأمر ضروريًا.
غطت أويف وجهها بإحباط.
“لقد عدتُ.”
حككتُ أنفي، أغمضتُ عيني وأخذتُ نفسًا عميقًا.
استقبلتني زوجان من العيون فور دخولي الغرفة الصغيرة.
حدّقت فيها، مدركة أن هناك شيئًا خاطئًا، لكن سرعان ما لاحظت النظرة الغريبة على وجه كيرا، مما جعل قلبها يغوص.
كانا ينتميان إلى “البومة -العظيمة ” و”حصاة”.
لم تكن الأصوات واضحة، لكنها تسربت إلى أعماقي، تحاول إجباري على فتح الصندوق.
كانا جالسين في أحد الزوايا، يقومان بعملهما الخاص.
فكرتُ في تزيين المساحة، لكن المشكلة الكبرى في الخاتم كانت أنه كلما جلبتُ أشياء أكثر، زاد استنزاف طاقتي السحرية بشكل سلبي.
أحد الأشياء الجيدة في هذه المساحة هو أن البومة -العظيمة وحصاة يمكنهما القدوم إلى هنا والاستراحة متى أرادا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأنهما جزء مني، كان بإمكانهما الدخول دون أي مشكلة.
وضعتُ يدي على الصندوق الخشبي، متتبعًا القفل بأصابعي.
في الواقع، لم أكن بحاجة إلى إخبارهما بذلك، فقد جعلا هذا المكان منزلهما بالفعل.
“ما الذي تفعلينه بحق الجحيم؟”
“أحضرت بعض الأشياء لوضعها هنا. سأتركها في هذا المكان.”
“أحضرت بعض الأشياء لوضعها هنا. سأتركها في هذا المكان.”
وضعتُ بعض الأكياس جانبًا، ثم وضعتُ الصندوق بحذر على طاولة خشبية.
حدّق البومة -العظيمة بالصندوق بجدية غير معتادة.
حتى الآن، كان قلبي ينبض بقلق بينما كنتُ أحدق في الصندوق.
ومع ذلك، كان هذا الأمر ضروريًا.
“هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أكثر ما دفعني إلى قبول التحدي كان كلمات أولغا. لم أُظهر أي رد فعل حينها، لكن ذلك لا يعني أنها لم تؤثر فيَّ.
أخذتُ نفسًا عميقًا، لكن قلبي رفض أن يهدأ.
بينما كانت تمشي ذهابًا وإيابًا أمام مدخل السكن، جذبت انتباه العديد من المارة.
استمر في الخفقان بقوة داخل رأسي، ولعل البومة -العظيمة وحصاة لاحظا ذلك، فقد اقتربا مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدتُ.”
حدّق البومة -العظيمة بالصندوق بجدية غير معتادة.
“هل هي…؟”
“ما هذا؟”
… إذا أتقنتُ أداء هذا الدور، فسأتمكن من إبهار الجميع.
”….شيء أريد التخلص منه.”
لكن هذا كان مختلفًا.
وضعتُ يدي على الصندوق الخشبي، متتبعًا القفل بأصابعي.
لكن هذا كان مختلفًا.
فكرتُ في فتحه، لكنني قررتُ ألا أفعل.
بعد كل ما مررتُ به، لم أعتقد أن هناك شخصية واحدة لا أستطيع تأديتها.
في الوقت الحالي، لا أريد لمسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”… كلما فكرتُ في الأمر أكثر، كلما بدا لي أنه لا يوجد سبب يدعوني لرفض هذا الدور.”
“لماذا أحضرته إلى هنا؟”
“لأسباب متعددة.”
“هيا، لا تمزحي معي.”
سحبتُ يدي، ثم نظرتُ إلى البومة -العظيمة الذي استقر على كتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، أشعر بالقشعريرة. أنتِ في دور رومانسي؟ أخ…”
بدا مرتاحًا هناك.
حككتُ أنفي، أغمضتُ عيني وأخذتُ نفسًا عميقًا.
حككتُ أنفي، أغمضتُ عيني وأخذتُ نفسًا عميقًا.
“لقد حفظتُ كل شيء. يجب أن أكون بخير.”
“أريد منكما مراقبة الصندوق. هل هذا واضح؟”
“هاه؟ حقًا؟”
“ما الذي بداخله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة وأنها كانت موكلة بدور بالغ الأهمية.
“شيء خطير.”
وأنا أمسك بالصندوق، شعرتُ بدقات قلبي تتسارع، وكل نبضة كانت تعكس التوتر الذي ملأ الغرفة فجأة.
أجبتُ البومة -العظيمة قبل أن أشعر بعالمي يتلاشى من حولي.
فكرتُ في تزيين المساحة، لكن المشكلة الكبرى في الخاتم كانت أنه كلما جلبتُ أشياء أكثر، زاد استنزاف طاقتي السحرية بشكل سلبي.
بدا أن البومة -العظيمة يريد قول شيء آخر، لكن الأوان كان قد فات، إذ غادرتُ العالم الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الحبكة المفاجئة…
“هاه.”
كان هذا أشبه بالتدريب على التأقلم مع نظرات الجمهور.
استقبلتني غرفتي المألوفة فور خروجي.
“هاه؟”
لكن قبل أن أتمكن من التقاط أنفاسي، لمحتُ شخصًا يقف بجوار مكتبي، ممسكًا بنصي ويقرأه بصمت.
“أخ.”
كما لو لاحظت وجودي، استدارت ببطء، والتقت أعيننا.
”…ما هذا؟”
حدّقتُ في عينيها السوداوين العميقتين، وشعرتُ بأن أنفاسي تُسحب مني.
رومانسية؟
“هذا…”
“لا، إنه…”
أشارت ديليلا إلى النص، ووجهها يبدو هادئًا بشكل غير مألوف.
بكل ما أملك من إرادة، تماسكتُ وأمسكتُ بالخاتم في إصبعي.
”…ما هذا؟”
“هذا هو مدى روعة النص.”
ترجمة: TIFA
____________________________
لم يكن من الصعب ملاحظته، لكن بعد التفكير في النص، إذا تم تأدية الدور بالشكل الصحيح، فإنه سيترك أثرًا لا يُنسى في نفوس الجمهور.
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدتُ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمر وجه أويف بينما سرقت كيرا النص مجددًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
