البيع [1]
الفصل 258: البيع [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أكثر ما دفعني إلى قبول التحدي كان كلمات أولغا. لم أُظهر أي رد فعل حينها، لكن ذلك لا يعني أنها لم تؤثر فيَّ.
بلاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاااه…”
ألقيتُ النص على المكتب بمجرد عودتي إلى الغرفة. ألقيتُ عليه نظرة سريعة، ورغم ترددي في البداية، إلا أنني بعد قراءته شعرتُ بأنه لم يكن هناك داعٍ لأن أكون متحفظًا بهذا الشكل.
لو لعبتُ دور أزارياس الآن، كنتُ متأكدًا من أنني سأتفوق على أي شخص آخر حاول لعبه.
كان بالتأكيد نصًا رومانسيًا، لكنه احتوى على ما هو أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأسباب متعددة.”
عمق النص كان شيئًا لا أستطيع وصفه تمامًا، والشخصية الرئيسية كانت مختلفة تمامًا عن أزارياس، الشخصية التي لعبتها من قبل.
أحد الأشياء الجيدة في هذه المساحة هو أن البومة -العظيمة وحصاة يمكنهما القدوم إلى هنا والاستراحة متى أرادا.
أما الحبكة المفاجئة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي بداخله؟”
“إنه مثير للاهتمام.”
“دعيني أرى ما الذي تقرئينه. هم…”
كان بالتأكيد كذلك.
استقبلتني زوجان من العيون فور دخولي الغرفة الصغيرة.
لم يكن من الصعب ملاحظته، لكن بعد التفكير في النص، إذا تم تأدية الدور بالشكل الصحيح، فإنه سيترك أثرًا لا يُنسى في نفوس الجمهور.
“أخ!”
“إذا تمكنت من أدائه جيدًا، فمن المحتمل أن أتجاوز أدائي السابق.”
ثم بدأت في التجول مرة أخرى، تتمتم بالسطر الذي كانت تحاول حفظه.
لا، كنتُ واثقًا من أنني سأتمكن من تجاوزه بالفعل.
“هذا…”
لو لعبتُ دور أزارياس الآن، كنتُ متأكدًا من أنني سأتفوق على أي شخص آخر حاول لعبه.
“إذا تمكنت من أدائه جيدًا، فمن المحتمل أن أتجاوز أدائي السابق.”
لكن هذا كان مختلفًا.
كان بالتأكيد نصًا رومانسيًا، لكنه احتوى على ما هو أكثر من ذلك.
… إذا أتقنتُ أداء هذا الدور، فسأتمكن من إبهار الجميع.
“هذا هو مدى روعة النص.”
“شكرًا جزيلاً لاستخدامك خدمتنا.”
لكن أكثر ما دفعني إلى قبول التحدي كان كلمات أولغا. لم أُظهر أي رد فعل حينها، لكن ذلك لا يعني أنها لم تؤثر فيَّ.
وفي النهاية، بعد أن عضّت شفتها، فتحت فمها ورددت سطرها.
“لديك موهبة، لكنك سمحت لها بأن تعميك. أنت جيد، لكنك قادر على لعب دور واحد فقط. ما معنى ذلك؟ هذا يعني أنك محصور في نوع معين من الأدوار. ماذا يمكنك أن تقدم غير الرجل المختل المعروف باسم أزارياس؟”
سلّمني صندوقًا كبيرًا مع لوحة تسجيل في الأعلى، فقمتُ بتوقيعها بسرعة.
ترددت كلماتها في ذهني مرارًا، وشعرتُ بركن فمي يلتوي بابتسامة خفيفة.
لم يكن بإمكانها السماح بحدوث ذلك مجددًا في أول مسرحية رئيسية لها.
“محصور في دور واحد؟ لا يمكنني سوى لعب دور واحد؟”
“شكرًا جزيلاً لاستخدامك خدمتنا.”
نظرتُ إلى النص بجانبي ووضعتُ يدي على فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الذي جعلها تتدرب في الخارج هو أنها لم تكن لتشعر بنفس الإحساس أثناء التمرين في غرفتها، إذ لم يكن هناك من يراقبها.
”… كلما فكرتُ في الأمر أكثر، كلما بدا لي أنه لا يوجد سبب يدعوني لرفض هذا الدور.”
“أنتِ تفكرين في السجائر، أليس كذلك؟”
إذا كان هناك شيء واحد أردتُ رؤيته، فهو وجه أولغا بعد انتهائي من هذا العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، كنتُ واثقًا من أنني سأتمكن من تجاوزه بالفعل.
بعد كل ما مررتُ به، لم أعتقد أن هناك شخصية واحدة لا أستطيع تأديتها.
“لدي توصيل لجوليان داكري إيفينوس.”
حتى لو كان النوع بعيدًا عن نطاق راحتي.
غطت أويف وجهها بإحباط.
رومانسية؟
وضعتُ بعض الأكياس جانبًا، ثم وضعتُ الصندوق بحذر على طاولة خشبية.
يمكنني فعلها.
لم يكن بإمكانها السماح بحدوث ذلك مجددًا في أول مسرحية رئيسية لها.
طق، طق—
على الرغم من أنني لا يمكنني الدخول إليها جسديًا، حيث يبقى جسدي في الخارج والزمن لا يتوقف، إلا أن الشيء الفريد الذي أعجبني فيها هو أنني يمكنني جلب أشياء معي إلى الداخل.
“هم؟”
“هاه؟”
جذب انتباهي صوت طرق مفاجئ على الباب.
وضعتُ بعض الأكياس جانبًا، ثم وضعتُ الصندوق بحذر على طاولة خشبية.
عبستُ قليلًا، لكن سرعان ما ارتفع حاجباي عندما أدركتُ سبب الطرق، فتوجهتُ بسرعة إلى الباب.
في الوقت الحالي، لا أريد لمسه.
كلاك—
في الواقع، لم أكن بحاجة إلى إخبارهما بذلك، فقد جعلا هذا المكان منزلهما بالفعل.
وكما توقعت، بمجرد أن فتحتُ الباب، كان هناك رجل يرتدي ملابس سوداء بانتظاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعدت حواجب كيرا وهي تقلب صفحات النص، بينما حاولت أويف استعادته عبثًا.
“لدي توصيل لجوليان داكري إيفينوس.”
تحوّل العالم إلى اللون الأبيض بعد ذلك مباشرة.
سلّمني صندوقًا كبيرًا مع لوحة تسجيل في الأعلى، فقمتُ بتوقيعها بسرعة.
“هيا، لا تمزحي معي.”
“شكرًا جزيلاً لاستخدامك خدمتنا.”
كما لو لاحظت وجودي، استدارت ببطء، والتقت أعيننا.
“نعم.”
الطعم القاسي والمرير، الرائحة الدخانية العالقة، واللحظات الهادئة…
أغلقتُ الباب فورًا بينما كنتُ أمسك بالصندوق بحذر شديد. كان ارتفاعه يعادل نصف طول جسدي تقريبًا، فتعاملتُ معه بحذر بالغ.
“هاه؟”
وأنا أمسك بالصندوق، شعرتُ بدقات قلبي تتسارع، وكل نبضة كانت تعكس التوتر الذي ملأ الغرفة فجأة.
أجبتُ البومة -العظيمة قبل أن أشعر بعالمي يتلاشى من حولي.
با… ثامب! با… ثامب!
حدّق البومة -العظيمة بالصندوق بجدية غير معتادة.
كان ينبض بسرعة، لكن ليس بسبب الحماس…
استقبلتني زوجان من العيون فور دخولي الغرفة الصغيرة.
لا، بل بسبب القلق.
“اللعنة. أحتاج إلى تعويض نفسي عن هذا. أووغ…!”
“هوو.”
لكن قبل أن أتمكن من التقاط أنفاسي، لمحتُ شخصًا يقف بجوار مكتبي، ممسكًا بنصي ويقرأه بصمت.
حدّقتُ في الصندوق، ولم أعد قادرًا على التفكير بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كيرا تقضم أحد أعواد عرق السوس بينما تحدق بها، تضرب النص على يدها.
وكأنني أسمع همسات تتردد في ذهني.
“أحضرت بعض الأشياء لوضعها هنا. سأتركها في هذا المكان.”
لم تكن الأصوات واضحة، لكنها تسربت إلى أعماقي، تحاول إجباري على فتح الصندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة وأنها كانت موكلة بدور بالغ الأهمية.
شعرتُ بضعف في ساقي، وبدأ العالم يدور من حولي.
حدّق البومة -العظيمة بالصندوق بجدية غير معتادة.
“لا.”
لكن لم يدم الأمر طويلًا قبل أن تتمكن أويف من انتزاعه مجددًا.
بكل ما أملك من إرادة، تماسكتُ وأمسكتُ بالخاتم في إصبعي.
“أعيديه لي!”
تحوّل العالم إلى اللون الأبيض بعد ذلك مباشرة.
____________________________
“أعيديه لي!”
***
“لا، إنه…”
لم يكن من الصعب ملاحظته، لكن بعد التفكير في النص، إذا تم تأدية الدور بالشكل الصحيح، فإنه سيترك أثرًا لا يُنسى في نفوس الجمهور.
“ماذا أفعل…؟”
تراجعت كيرا خطوة للخلف، وهي تغطي ذراعيها بكلتا يديها.
عضّت أويف على شفتها وهي تقف خارج السكن، ممسكةً بالنص في يدها.
استقبلتني زوجان من العيون فور دخولي الغرفة الصغيرة.
كان النص قد طُبع حديثًا قبل بضع ساعات فقط، ومع ذلك، بين يديها، كان مليئا بالفعل بالتجاعيد والملاحظات.
حتى الآن، كان قلبي ينبض بقلق بينما كنتُ أحدق في الصندوق.
السبب الذي جعلها تتدرب في الخارج هو أنها لم تكن لتشعر بنفس الإحساس أثناء التمرين في غرفتها، إذ لم يكن هناك من يراقبها.
“إذا لم يكن لديك شيء آخر لتقوليه، سأتابع تدريبي. لذا—هيه!”
كان هذا أشبه بالتدريب على التأقلم مع نظرات الجمهور.
“هاه.”
خلال أول عرض لها، كادت أن تغرق تحت الضغط.
لم يكن بإمكانها السماح بحدوث ذلك مجددًا في أول مسرحية رئيسية لها.
“شيء خطير.”
لن يكون ذلك في صالحها أبدًا.
خلال أول عرض لها، كادت أن تغرق تحت الضغط.
خاصة وأنها كانت موكلة بدور بالغ الأهمية.
استمر في الخفقان بقوة داخل رأسي، ولعل البومة -العظيمة وحصاة لاحظا ذلك، فقد اقتربا مني.
“لقد حفظتُ كل شيء. يجب أن أكون بخير.”
نظرتُ إلى النص بجانبي ووضعتُ يدي على فمي.
بينما كانت تمشي ذهابًا وإيابًا أمام مدخل السكن، جذبت انتباه العديد من المارة.
“أنتِ تفكرين في السجائر، أليس كذلك؟”
على وجه التحديد، كانت هناك فتاة ذات شعر أبيض طويل وعينين حمراوين متوهجتين.
“ما الذي تفعلينه بحق الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنهما جزء مني، كان بإمكانهما الدخول دون أي مشكلة.
بينما كانت تحمل علبة من أعواد الحلوى، نظرت كيرا إلى أويف بنظرة غريبة.
بلاك—
“هل فقدت هذه الفتاة عقلها؟”
“لديك موهبة، لكنك سمحت لها بأن تعميك. أنت جيد، لكنك قادر على لعب دور واحد فقط. ما معنى ذلك؟ هذا يعني أنك محصور في نوع معين من الأدوار. ماذا يمكنك أن تقدم غير الرجل المختل المعروف باسم أزارياس؟”
كان الأمر كما لو أنها كانت تحدق في شخص فقد عقله تمامًا.
لكن لم يدم الأمر طويلًا قبل أن تتمكن أويف من انتزاعه مجددًا.
ألقت أويف نظرة خاطفة على كيرا قبل أن تعيد تركيزها على النص مجددًا.
“هم؟”
ثم بدأت في التجول مرة أخرى، تتمتم بالسطر الذي كانت تحاول حفظه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمر وجه أويف بينما سرقت كيرا النص مجددًا.
“لقد استمتعت اليوم. من فضلك لا—هيه!”
أغلقت كيرا عينيها، مسترجعة ذكرياتها عن حبها الأول.
صرخت أويف عندما امتدت يد وسحبت النص بسرعة من يدها.
سلّمني صندوقًا كبيرًا مع لوحة تسجيل في الأعلى، فقمتُ بتوقيعها بسرعة.
“أعيديه لي!”
ترجمة: TIFA
المسؤولة لم تكن سوى كيرا، التي أمسكت بالنص بيد واحدة بينما أبعدت أويف عنها بالأخرى.
“أعيديه لي!”
“دعيني أرى ما الذي تقرئينه. هم…”
إذا كان هناك شيء واحد أردتُ رؤيته، فهو وجه أولغا بعد انتهائي من هذا العمل.
تجعدت حواجب كيرا وهي تقلب صفحات النص، بينما حاولت أويف استعادته عبثًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
لكن لم يدم الأمر طويلًا قبل أن تتمكن أويف من انتزاعه مجددًا.
كان بالتأكيد كذلك.
“أخ!”
عضّت أويف على شفتها وهي تقف خارج السكن، ممسكةً بالنص في يدها.
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنني فعلها.
“هاه… ما مشكلتك!”
كان هذا أشبه بالتدريب على التأقلم مع نظرات الجمهور.
صرخت أويف في وجه كيرا التي وقفت في مكانها بصمت.
“هاه؟”
حدّقت فيها، مدركة أن هناك شيئًا خاطئًا، لكن سرعان ما لاحظت النظرة الغريبة على وجه كيرا، مما جعل قلبها يغوص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو.”
“لا، إنه…”
سحبتُ يدي، ثم نظرتُ إلى البومة -العظيمة الذي استقر على كتفي.
“نعم. لا، لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو.”
تراجعت كيرا خطوة للخلف، وهي تغطي ذراعيها بكلتا يديها.
وأنا أمسك بالصندوق، شعرتُ بدقات قلبي تتسارع، وكل نبضة كانت تعكس التوتر الذي ملأ الغرفة فجأة.
“اللعنة، أشعر بالقشعريرة. أنتِ في دور رومانسي؟ أخ…”
حتى لو كان النوع بعيدًا عن نطاق راحتي.
انحنت كيرا فجأة، مظهرة تعبيرًا وكأنها على وشك التقيؤ.
“أخ.”
“أفهم أنكِ تحبين التمثيل وكل ذلك. لكن…”
عمق النص كان شيئًا لا أستطيع وصفه تمامًا، والشخصية الرئيسية كانت مختلفة تمامًا عن أزارياس، الشخصية التي لعبتها من قبل.
ضغطت كيرا شفتيها قبل أن تنظر إلى أويف بوجه شاحب، ممسكة بفمها.
كان هذا أشبه بالتدريب على التأقلم مع نظرات الجمهور.
“اللعنة. أحتاج إلى تعويض نفسي عن هذا. أووغ…!”
لم يكن بإمكانها السماح بحدوث ذلك مجددًا في أول مسرحية رئيسية لها.
“لحظة، ماذا تعنين؟”
أعادت تركيزها على النص مجددًا.
انتقلت أويف من محاولة تبرير نفسها إلى الشعور بالإهانة فجأة.
كان الأمر كما لو أنها كانت تحدق في شخص فقد عقله تمامًا.
“هل تقولين إنني لا أستطيع لعب هذا الدور؟ ما الذي يجعلك تعتقدين ذلك؟”
“هيا، لا تمزحي معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….شيء أريد التخلص منه.”
بدت ملامح كيرا أكثر اشمئزازًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”… كلما فكرتُ في الأمر أكثر، كلما بدا لي أنه لا يوجد سبب يدعوني لرفض هذا الدور.”
“هل تقولين بجدية أنكِ تستطيعين فعل ذلك؟ هل سبق لكِ أن وقعتِ في الحب؟ أرجوكِ، من الواضح أن هذا الدور أكبر منكِ بكثير.”
با… ثامب! با… ثامب!
“كلمات كبيرة تصدر منكِ. هل سبق لكِ أن وقعتِ في الحب؟”
حدّقت فيها، مدركة أن هناك شيئًا خاطئًا، لكن سرعان ما لاحظت النظرة الغريبة على وجه كيرا، مما جعل قلبها يغوص.
“نعم.”
نظرتُ إلى النص بجانبي ووضعتُ يدي على فمي.
أجابت كيرا بلا أدنى تردد، مما جعل أويف تشعر بالدهشة.
“دعيني أرى ما الذي تقرئينه. هم…”
“هاه؟ حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممم.”
“ممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استمتعت اليوم. من فضلك لا—هيه!”
أغلقت كيرا عينيها، مسترجعة ذكرياتها عن حبها الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
الطعم القاسي والمرير، الرائحة الدخانية العالقة، واللحظات الهادئة…
الطعم القاسي والمرير، الرائحة الدخانية العالقة، واللحظات الهادئة…
“أنتِ تفكرين في السجائر، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أكثر ما دفعني إلى قبول التحدي كان كلمات أولغا. لم أُظهر أي رد فعل حينها، لكن ذلك لا يعني أنها لم تؤثر فيَّ.
“هاه؟ كيف عرفتِ؟”
“هيا، لا تمزحي معي.”
“هاااه…”
ترددت كلماتها في ذهني مرارًا، وشعرتُ بركن فمي يلتوي بابتسامة خفيفة.
غطت أويف وجهها بإحباط.
أحد الأشياء الجيدة في هذه المساحة هو أن البومة -العظيمة وحصاة يمكنهما القدوم إلى هنا والاستراحة متى أرادا.
“ماذا كنت أتوقع من هذه المعتوهة؟”
أجبتُ البومة -العظيمة قبل أن أشعر بعالمي يتلاشى من حولي.
أعادت تركيزها على النص مجددًا.
“ما اسمك؟”
“إذا لم يكن لديك شيء آخر لتقوليه، سأتابع تدريبي. لذا—هيه!”
أغلقتُ الباب فورًا بينما كنتُ أمسك بالصندوق بحذر شديد. كان ارتفاعه يعادل نصف طول جسدي تقريبًا، فتعاملتُ معه بحذر بالغ.
احمر وجه أويف بينما سرقت كيرا النص مجددًا.
“أعيديه لي!”
لكن هذه المرة، لم تكن أويف متسامحة كما كانت في السابق، إذ حدّقت بها بنظرة غاضبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي بداخله؟”
وعندما كانت على وشك الانفجار، قطعتها كيرا بسؤال مفاجئ.
“ماذا كنت أتوقع من هذه المعتوهة؟”
“ما اسمك؟”
“كلمات كبيرة تصدر منكِ. هل سبق لكِ أن وقعتِ في الحب؟”
طرفَت أويف بعينيها في ارتباك، غير قادرة على فهم ما يحدث.
“شيء خطير.”
كانت كيرا تقضم أحد أعواد عرق السوس بينما تحدق بها، تضرب النص على يدها.
على الرغم من أنني لا يمكنني الدخول إليها جسديًا، حيث يبقى جسدي في الخارج والزمن لا يتوقف، إلا أن الشيء الفريد الذي أعجبني فيها هو أنني يمكنني جلب أشياء معي إلى الداخل.
“ماذا تفعلين؟ قلتُ السطر، دوركِ الآن.”
“هل تقولين إنني لا أستطيع لعب هذا الدور؟ ما الذي يجعلك تعتقدين ذلك؟”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كيرا تقضم أحد أعواد عرق السوس بينما تحدق بها، تضرب النص على يدها.
شعرت أويف بعقلها يتوقف للحظة.
لكن هذه المرة، لم تكن أويف متسامحة كما كانت في السابق، إذ حدّقت بها بنظرة غاضبة.
“هل هي…؟”
“هذا…”
“آه!”
إلى جانب “تجارب العقول المنسية”، كان هناك ميزة أخرى رائعة في “خاتم العدم”.
لكن ذلك لم يدم طويلًا عندما رأت نظرة الضيق على وجه كيرا.
كان هذا أشبه بالتدريب على التأقلم مع نظرات الجمهور.
وفي النهاية، بعد أن عضّت شفتها، فتحت فمها ورددت سطرها.
ضغطت كيرا شفتيها قبل أن تنظر إلى أويف بوجه شاحب، ممسكة بفمها.
“أميليا… اسمي أميليا..”
“أميليا… اسمي أميليا..”
… إذا أتقنتُ أداء هذا الدور، فسأتمكن من إبهار الجميع.
***
طق، طق—
لكن لم يدم الأمر طويلًا قبل أن تتمكن أويف من انتزاعه مجددًا.
إلى جانب “تجارب العقول المنسية”، كان هناك ميزة أخرى رائعة في “خاتم العدم”.
”….”
تك—
كان الأمر كما لو أنها كانت تحدق في شخص فقد عقله تمامًا.
نظرتُ إلى المبنى الأبيض الفخم والفارغ أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، كنتُ واثقًا من أنني سأتمكن من تجاوزه بالفعل.
“لن أعتاد أبدًا على هذا المشهد.”
تلك الميزة كانت مساحة منفصلة يمكنني الدخول إليها متى شئت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، بل بسبب القلق.
على الرغم من أنني لا يمكنني الدخول إليها جسديًا، حيث يبقى جسدي في الخارج والزمن لا يتوقف، إلا أن الشيء الفريد الذي أعجبني فيها هو أنني يمكنني جلب أشياء معي إلى الداخل.
“لا.”
“أخ.”
كان بالتأكيد كذلك.
حاملًا الصندوق الثقيل، دخلتُ المبنى متوجهًا إلى الغرفة الصغيرة في الداخل.
كانا ينتميان إلى “البومة -العظيمة ” و”حصاة”.
تك—
وضعتُ بعض الأكياس جانبًا، ثم وضعتُ الصندوق بحذر على طاولة خشبية.
ترددت خطواتي بوضوح في المكان الفارغ.
“هاه؟”
فكرتُ في تزيين المساحة، لكن المشكلة الكبرى في الخاتم كانت أنه كلما جلبتُ أشياء أكثر، زاد استنزاف طاقتي السحرية بشكل سلبي.
با… ثامب! با… ثامب!
في الوقت الحالي، كان التأثير طفيفًا، لأنني لم أجلب الكثير من الأشياء، لكنه لا يزال موجودًا، ما قد يصبح مشكلة على المدى الطويل.
____________________________
ومع ذلك، كان هذا الأمر ضروريًا.
“هاه؟ كيف عرفتِ؟”
“لقد عدتُ.”
لم تكن الأصوات واضحة، لكنها تسربت إلى أعماقي، تحاول إجباري على فتح الصندوق.
استقبلتني زوجان من العيون فور دخولي الغرفة الصغيرة.
“كلمات كبيرة تصدر منكِ. هل سبق لكِ أن وقعتِ في الحب؟”
كانا ينتميان إلى “البومة -العظيمة ” و”حصاة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنني فعلها.
كانا جالسين في أحد الزوايا، يقومان بعملهما الخاص.
“هم؟”
أحد الأشياء الجيدة في هذه المساحة هو أن البومة -العظيمة وحصاة يمكنهما القدوم إلى هنا والاستراحة متى أرادا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لحظة، ماذا تعنين؟”
لأنهما جزء مني، كان بإمكانهما الدخول دون أي مشكلة.
“دعيني أرى ما الذي تقرئينه. هم…”
في الواقع، لم أكن بحاجة إلى إخبارهما بذلك، فقد جعلا هذا المكان منزلهما بالفعل.
“دعيني أرى ما الذي تقرئينه. هم…”
“أحضرت بعض الأشياء لوضعها هنا. سأتركها في هذا المكان.”
“ما اسمك؟”
وضعتُ بعض الأكياس جانبًا، ثم وضعتُ الصندوق بحذر على طاولة خشبية.
حتى الآن، كان قلبي ينبض بقلق بينما كنتُ أحدق في الصندوق.
فكرتُ في فتحه، لكنني قررتُ ألا أفعل.
“هوو.”
“لديك موهبة، لكنك سمحت لها بأن تعميك. أنت جيد، لكنك قادر على لعب دور واحد فقط. ما معنى ذلك؟ هذا يعني أنك محصور في نوع معين من الأدوار. ماذا يمكنك أن تقدم غير الرجل المختل المعروف باسم أزارياس؟”
أخذتُ نفسًا عميقًا، لكن قلبي رفض أن يهدأ.
استمر في الخفقان بقوة داخل رأسي، ولعل البومة -العظيمة وحصاة لاحظا ذلك، فقد اقتربا مني.
نظرتُ إلى المبنى الأبيض الفخم والفارغ أمامي.
حدّق البومة -العظيمة بالصندوق بجدية غير معتادة.
فكرتُ في فتحه، لكنني قررتُ ألا أفعل.
“ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تك—
”….شيء أريد التخلص منه.”
انحنت كيرا فجأة، مظهرة تعبيرًا وكأنها على وشك التقيؤ.
وضعتُ يدي على الصندوق الخشبي، متتبعًا القفل بأصابعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
فكرتُ في فتحه، لكنني قررتُ ألا أفعل.
____________________________
في الوقت الحالي، لا أريد لمسه.
“لديك موهبة، لكنك سمحت لها بأن تعميك. أنت جيد، لكنك قادر على لعب دور واحد فقط. ما معنى ذلك؟ هذا يعني أنك محصور في نوع معين من الأدوار. ماذا يمكنك أن تقدم غير الرجل المختل المعروف باسم أزارياس؟”
“لماذا أحضرته إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاااه…”
“لأسباب متعددة.”
إذا كان هناك شيء واحد أردتُ رؤيته، فهو وجه أولغا بعد انتهائي من هذا العمل.
سحبتُ يدي، ثم نظرتُ إلى البومة -العظيمة الذي استقر على كتفي.
ثم بدأت في التجول مرة أخرى، تتمتم بالسطر الذي كانت تحاول حفظه.
بدا مرتاحًا هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأسباب متعددة.”
حككتُ أنفي، أغمضتُ عيني وأخذتُ نفسًا عميقًا.
أعادت تركيزها على النص مجددًا.
“أريد منكما مراقبة الصندوق. هل هذا واضح؟”
“لدي توصيل لجوليان داكري إيفينوس.”
“ما الذي بداخله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!”
“شيء خطير.”
أجبتُ البومة -العظيمة قبل أن أشعر بعالمي يتلاشى من حولي.
“هل فقدت هذه الفتاة عقلها؟”
بدا أن البومة -العظيمة يريد قول شيء آخر، لكن الأوان كان قد فات، إذ غادرتُ العالم الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعدت حواجب كيرا وهي تقلب صفحات النص، بينما حاولت أويف استعادته عبثًا.
“هاه.”
على وجه التحديد، كانت هناك فتاة ذات شعر أبيض طويل وعينين حمراوين متوهجتين.
استقبلتني غرفتي المألوفة فور خروجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”… كلما فكرتُ في الأمر أكثر، كلما بدا لي أنه لا يوجد سبب يدعوني لرفض هذا الدور.”
لكن قبل أن أتمكن من التقاط أنفاسي، لمحتُ شخصًا يقف بجوار مكتبي، ممسكًا بنصي ويقرأه بصمت.
عبستُ قليلًا، لكن سرعان ما ارتفع حاجباي عندما أدركتُ سبب الطرق، فتوجهتُ بسرعة إلى الباب.
كما لو لاحظت وجودي، استدارت ببطء، والتقت أعيننا.
استقبلتني زوجان من العيون فور دخولي الغرفة الصغيرة.
حدّقتُ في عينيها السوداوين العميقتين، وشعرتُ بأن أنفاسي تُسحب مني.
“دعيني أرى ما الذي تقرئينه. هم…”
“هذا…”
كان ينبض بسرعة، لكن ليس بسبب الحماس…
أشارت ديليلا إلى النص، ووجهها يبدو هادئًا بشكل غير مألوف.
في الواقع، لم أكن بحاجة إلى إخبارهما بذلك، فقد جعلا هذا المكان منزلهما بالفعل.
”…ما هذا؟”
لم يكن بإمكانها السماح بحدوث ذلك مجددًا في أول مسرحية رئيسية لها.
“كلمات كبيرة تصدر منكِ. هل سبق لكِ أن وقعتِ في الحب؟”
____________________________
كان هذا أشبه بالتدريب على التأقلم مع نظرات الجمهور.
ترجمة: TIFA
بينما كانت تمشي ذهابًا وإيابًا أمام مدخل السكن، جذبت انتباه العديد من المارة.
ومع ذلك، كان هذا الأمر ضروريًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
