اقتراح مفاجئ [5]
الفصل 257: اقتراح مفاجئ [5]
ربما… ستكون قادرة على تقديم أداء مقنع بما فيه الكفاية لن يخجل مشاركته في القمة.
“هذا ليس جيدًا…”
دون أن يدرك، وجد نفسه يسير في ممر منصات المشاهدة، وعندما كان على وشك العودة، وقعت عيناه على خصلات شعر حمراء.
حدّق تومي في النصّ الذي أمامه. كان مليئًا بالتجاعيد، وبعض الحبر عليه بدأ يتلاشى.
حدّق في المتدرب أمامه، الذي قابله بنظرة صامتة دون أن ينطق بكلمة.
كان هذا عمل حياته.
ترجمة: TIFA
تحفته الفنية. أراد أن تراه أولغا، لكنها رفضته بمجرد إلقاء نظرة عابرة.
خاصة بالنسبة للدور الرئيسي الأنثوي في المسرحية.
حاول مجددًا، لكن النتيجة كانت نفسها. ونتيجة لذلك، لم يرغب أي ممثل في العمل معه.
“أليست هذه…؟”
اسم أولغا أصبح يحمل وزنًا ثقيلًا في هذه الصناعة الآن. كل أفعالها كانت تحت التدقيق الدقيق من الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضاف،
إذا لم يعجبها شيء، فإن معظم الممثلين سيبتعدون عنه أيضًا، خوفًا من إغضاب كاتبة السيناريو الأفضل حاليًا في الإمبراطورية.
كان يائسًا، وبما أن أي ممثل آخر لم يرغب في المشاركة في مسرحيته، لم يكن أمامه خيار سوى تجنيد شخص غير مرتبط بعالم المسرح.
من الذي لا يريد العمل تحت إشرافها؟
لم يكن يعلم ما الذي فعله لكسب استياء أولغا، لكنه كان الآن في وضع لم يعد يستطيع فيه العثور على أي ممثلين.
مجرد المشاركة في مسرحياتها كانت تضمن تقريبًا حياة مهنية سلسة في هذه الصناعة القاسية.
كان هناك تناغم واضح في تمثيلهما، لكن بخلاف ذلك، لم يكن لديه أي ممثلين آخرين للعمل معهم.
… لقد كانت هذه هي الحقيقة القاسية للواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يفكر في طرق لجعله يقبل العرض، وفي جميع الإجراءات التي قد تجعله يتردد.
“هاه…”
تنهد تومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من نواحٍ عديدة، كانت أويف هي الأنسب لهذا الدور.
لم يكن يعلم ما الذي فعله لكسب استياء أولغا، لكنه كان الآن في وضع لم يعد يستطيع فيه العثور على أي ممثلين.
تنهد تومي.
“هل يمكن أن يكون السبب هو أن مسرحيتي ستُعرض في نفس الوقت أيضًا؟”
اسم أولغا أصبح يحمل وزنًا ثقيلًا في هذه الصناعة الآن. كل أفعالها كانت تحت التدقيق الدقيق من الجميع.
ثلاث مسرحيات سيتم عرضها خلال افتتاح قمة الإمبراطوريات الأربع.
ثم، أخيرًا، فتح جوليان فمه وتحدث:
الأداء الرئيسي سيكون لمسرحية أولغا، بينما سيتم اختيار المسرحيتين الأخريين عشوائيًا.
“تريدني أن أمثل؟ أنا؟”
كان الأمر أشبه باليانصيب، لكن كان هناك مستوى معين مطلوب للمشاركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-هذا…”
قدّم تومي نصه للمراجعة، وبما أنه تم قبوله، فهذا يعني أنه استوفى الحد الأدنى من الجودة المطلوبة.
“رئيسية؟!”
رأى أعضاء مجلس المسرح أنه جيد بما يكفي ليُعرض في القمة.
حدّق في المتدرب أمامه، الذي قابله بنظرة صامتة دون أن ينطق بكلمة.
في ذلك الوقت، شعر تومي بسعادة غامرة عند سماع الخبر، لكن…
”… سأفعل ذلك.”
“لا أحد يريد العمل معي.”
اسم أولغا أصبح يحمل وزنًا ثقيلًا في هذه الصناعة الآن. كل أفعالها كانت تحت التدقيق الدقيق من الجميع.
نظر حوله بيأس.
“لكن… مع لمسة غير متوقعة.”
كانت جمعية المسرح مليئة بالممثلين والممثلات الموهوبين من جميع أنحاء الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معه، شعر تومي أن بإمكانه نقل السيناريو إلى مستوى آخر تمامًا.
عادةً، كان من الشرف لهم أن يعملوا في مسرحية مختارة للقمة، لكن نظرًا لافتقاره للمؤهلات وتجاهل أولغا له، أصبح منبوذًا تقريبًا.
بدأت تمطره بالأسئلة، مما جعله يشعر بالارتباك، فأخرج النص بسرعة وسلمه لها.
“ماذا أفعل…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مأسورًا بالخوف، شعر بحلقه يجفّ وهو يبتلع ريقه، أنفاسه ضحلة ومتقطعة.
برأس منخفض وخطوات متثاقلة، بدأ تومي يتجول في الممرات بلا هدف.
نادى عليها، لكنها لم تبدُ وكأنها سمعت صوته، إذ توقفت أمام باب، فتحته قليلًا، ثم توقفت تمامًا.
دون أن يدرك، وجد نفسه يسير في ممر منصات المشاهدة، وعندما كان على وشك العودة، وقعت عيناه على خصلات شعر حمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تومي ارتبك تمامًا.
بدت وكأنها تتجه بسرعة نحو مكان معين.
“هذا ليس جيدًا…”
“أليست هذه…؟”
الفصل 257: اقتراح مفاجئ [5]
تعرف على الفتاة على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مأسورًا بالخوف، شعر بحلقه يجفّ وهو يبتلع ريقه، أنفاسه ضحلة ومتقطعة.
كانت أميرة الإمبراطورية، وسبق لها أن شاركت في إحدى مسرحيات أولغا من قبل.
كانت أميرة الإمبراطورية، وسبق لها أن شاركت في إحدى مسرحيات أولغا من قبل.
كمُعجب كبير بأولغا، وبعد تحليله لمسرحياتها عدة مرات، كان يرى أنها ممثلة موهوبة إلى حد ما.
من الذي لا يريد العمل تحت إشرافها؟
كان يعلم ظروفها، ويدرك مقدار الجهد الذي بذلته للوصول إلى ما هي عليه الآن.
“أود أن تكونا أنتما الأدوار الرئيسية.”
ربما كانت تفتقر إلى الخبرة، لكن الموهبة كانت موجودة.
كان عقله يعمل بأقصى طاقته.
“هل ستفكر حتى في أداء دور في مسرحيتي؟”
“ماذا عنك؟”
راود تومي تفكير خطير.
“معذرة.”
كان يائسًا، وبما أن أي ممثل آخر لم يرغب في المشاركة في مسرحيته، لم يكن أمامه خيار سوى تجنيد شخص غير مرتبط بعالم المسرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما سمعه.
ربما… ستكون قادرة على تقديم أداء مقنع بما فيه الكفاية لن يخجل مشاركته في القمة.
بصوت واحد فقط، بدأت جميع أعراض الخوف تظهر عليه.
على الأقل، هذا ما كان يأمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم…”
“لن يضرّني أن أحاول.”
راود تومي تفكير خطير.
وبهذا العزم، حاول تومي اللحاق بها.
من بين كل الأشياء التي توقعها، كان هذا السؤال هو آخر شيء خطر بباله.
“انتظري، لحظة!”
ظلّ تومي محافظًا على رأسه منخفضًا طوال الوقت، يبتلع ريقه بتوتر. كان فضوليًا— ما نوع التعابير التي كانوا يرتدونها؟ هل كانوا متفاجئين؟ غاضبين؟ مرتبكين؟
نادى عليها، لكنها لم تبدُ وكأنها سمعت صوته، إذ توقفت أمام باب، فتحته قليلًا، ثم توقفت تمامًا.
تحفته الفنية. أراد أن تراه أولغا، لكنها رفضته بمجرد إلقاء نظرة عابرة.
بحيرة، تباطأت خطوات تومي وهو يقترب.
ليس هذا فحسب، بل كان يطلب منها أيضًا المشاركة في مسرحيته.
كان ذلك عندما سمعه.
بمعنى آخر، الأمر متوقف على الأداء، ونظرًا لشهرة نص أولغا، فمن المرجح أن تكون هي من تجني أكبر قدر من المال.
“أساس جميع التحف الفنية…”
“أودّ أن تشاركي في المسرحية.”
صوت أرسل قشعريرة عبر كل جزء من جسده.
“ماذا عنك؟”
خفق قلب تومي بسرعة، وتسارعت أنفاسه، وشعر بجسده يرتجف من الرهبة.
“بشأن هذا…”
مجرد سماع الصوت جعله عاجزًا عن الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني مساعدتك…؟”
مأسورًا بالخوف، شعر بحلقه يجفّ وهو يبتلع ريقه، أنفاسه ضحلة ومتقطعة.
حكّ تومي جانب رأسه.
بصوت واحد فقط، بدأت جميع أعراض الخوف تظهر عليه.
“آه…”
“ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستفكر حتى في أداء دور في مسرحيتي؟”
“جميع الفنانين يتوقون لخلق تحفتهم الخاصة. أنا لست مختلفًا.”
“ما هذا؟”
لم يكن الصوت مرعبًا فقط، بل كان يحمل جاذبية غريبة تسحب كل من يستمع إليه.
“لا أحد يريد العمل معي.”
… كان من الصعب وصف هذا الإحساس، لكن لو كان على تومي إيجاد كلمة تعبر عنه، فستكون “مشّل”.
“أريد منكما المشاركة في إحدى مسرحياتي!”
دفعهم الخوف بعيدًا، بينما أبقتهم الجاذبية عاجزين عن الهرب.
مجرد المشاركة في مسرحياتها كانت تضمن تقريبًا حياة مهنية سلسة في هذه الصناعة القاسية.
استفاق تومي من ذهوله أخيرًا، وأخذ خطوة إلى الأمام، لينظر من خلال الباب.
“جميع الفنانين يتوقون لخلق تحفتهم الخاصة. أنا لست مختلفًا.”
في اللحظة التي التقت فيها عيناه بتلك العيون العسلية العميقة، شعر بأن أنفاسه قد سُلبت منه، وكأن روحه تُسحب ببطء.
دون أن يدرك، وجد نفسه يسير في ممر منصات المشاهدة، وعندما كان على وشك العودة، وقعت عيناه على خصلات شعر حمراء.
أصبح الوقت ضبابيا، وعندما خرج من غيبوبته الذهنية، كان العرض قد انتهى، ولم يكن لديه أي ذكرى عمّا حدث بين اللحظتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضاف،
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول مجددًا، لكن النتيجة كانت نفسها. ونتيجة لذلك، لم يرغب أي ممثل في العمل معه.
تعرّف تومي على الشاب في الحال.
مجرد سماع الصوت جعله عاجزًا عن الحركة.
كان هو نفسه الذي سحر الجمهور بتمثيله في السابق، وساعد أولغا على الفوز بجائزتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معه، شعر تومي أن بإمكانه نقل السيناريو إلى مستوى آخر تمامًا.
ما زال تومي متفاجئًا من سبب استبداله، ولكن بعد رؤية القادم الجديد، اعترف داخليًا بأن النسخة السابقة من “جوليان” كانت أضعف.
كان يعلم ظروفها، ويدرك مقدار الجهد الذي بذلته للوصول إلى ما هي عليه الآن.
… أو هذا ما كان يعتقده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-هذا…”
“هـ-هذا…”
“معذرة.”
شعر تومي بقشعريرة تسري في جسده، فقام بفرك ذراعيه لا إراديًا.
الفصل 257: اقتراح مفاجئ [5]
طَرق—
ثم، أخيرًا، فتح جوليان فمه وتحدث:
بدافع تلك المشاعر، طرق على الباب، ليقاطع الشخصين اللذين استدارا لينظرا إليه.
“هاه؟”
“معذرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم…”
“كيف يمكنني مساعدتك…؟”
“هذا ليس جيدًا…”
نظرت “أويف” إليه بحاجب مرفوع قليلًا. ابتلع تومي ريقه بصعوبة، قبل أن يجمع شجاعته ويتقدّم بخطوة، ثم ينحني قليلاً.
ثم، أخيرًا، فتح جوليان فمه وتحدث:
“أريد منكما المشاركة في إحدى مسرحياتي!”
من الذي لا يريد العمل تحت إشرافها؟
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضاف،
”…..”
لا يزال هناك متسع من الوقت.
ساد الصمت بعد كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادةً، يتطلب الأمر بعض الوقت لأي شخص عادي لاتخاذ قرار مهم كهذا. ومع ذلك…
ظلّ تومي محافظًا على رأسه منخفضًا طوال الوقت، يبتلع ريقه بتوتر. كان فضوليًا— ما نوع التعابير التي كانوا يرتدونها؟ هل كانوا متفاجئين؟ غاضبين؟ مرتبكين؟
“هذا… يعتمد على أدائنا. إذا كانت مسرحيتنا الأفضل، فسنحصل على نسبة أكبر من مبيعات التذاكر. لذا…”
“إ-إيه…؟”
“رئيسية؟!”
صرخة مفاجئة أخرجته من أفكاره، فرفع رأسه ليرى أويف تحدق فيه بدهشة، مشيرةً إلى نفسها.
“هاه…”
“تريدني أن أمثل؟ أنا؟”
وسرعان ما قطبت جبينها قليلًا، ناظرة إلى جوليان، ثم إلى تومي.
“نعم…”
عادةً، كان من الشرف لهم أن يعملوا في مسرحية مختارة للقمة، لكن نظرًا لافتقاره للمؤهلات وتجاهل أولغا له، أصبح منبوذًا تقريبًا.
رمش تومي ببطء.
نادى عليها، لكنها لم تبدُ وكأنها سمعت صوته، إذ توقفت أمام باب، فتحته قليلًا، ثم توقفت تمامًا.
لماذا بدت متفاجئة للغاية من كلامه؟ لم تكن أفضل ممثلة، لكنها كانت جيدة جدًا، وأي شخص لديه عين خبيرة يمكنه ملاحظة ذلك.
“أريد منكما المشاركة في إحدى مسرحياتي!”
“أودّ أن تشاركي في المسرحية.”
تعرّف تومي على الشاب في الحال.
أومأ تومي بحزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضاف،
ارتخت ملامح أويف قليلاً، وبدت وكأنها مصدومة من فكرة أن شخصًا ما يعترف بمهاراتها. ولكن لم يكن هناك مجال للشك— لقد كان يعترف بها بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني مساعدتك…؟”
ليس هذا فحسب، بل كان يطلب منها أيضًا المشاركة في مسرحيته.
صوت أرسل قشعريرة عبر كل جزء من جسده.
“أفهم أن هذا مفاجئ ولم يكن لديكِ وقت كافٍ للتحضير، لكن—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا أفعل…؟”
“سأفعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كان من الصعب وصف هذا الإحساس، لكن لو كان على تومي إيجاد كلمة تعبر عنه، فستكون “مشّل”.
قاطعت أويف كلماته، مما جعله يتراجع قليلًا، رافعًا رأسه ليرى بريق الحماس في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ابتسامتها لم تدم طويلًا، إذ بدأت ملامحها تتغير أثناء قراءتها.
عادةً، يتطلب الأمر بعض الوقت لأي شخص عادي لاتخاذ قرار مهم كهذا. ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يضرّني أن أحاول.”
أويف لم تحتج سوى بضع ثوانٍ.
“آه، نعم…”
“المسرحية. سأفعلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
“آه…”
اسم أولغا أصبح يحمل وزنًا ثقيلًا في هذه الصناعة الآن. كل أفعالها كانت تحت التدقيق الدقيق من الجميع.
حكّ تومي جانب رأسه.
مجرد سماع الصوت جعله عاجزًا عن الحركة.
كان هذا أسهل مما كان يتوقع…
ثم، أخيرًا، فتح جوليان فمه وتحدث:
ثم، حوّل نظره إلى جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمت بعد كلماته.
“ماذا عنك؟”
لهذا السبب، خلال الثواني القليلة التالية، شعر وكأن قلبه قد توقف عن النبض.
حبس تومي أنفاسه وهو يحدق في جوليان.
استفاق تومي من ذهوله أخيرًا، وأخذ خطوة إلى الأمام، لينظر من خلال الباب.
رغم أنه كان ينوي إسناد دور لأويف، إلا أن هدفه الحقيقي كان جوليان.
لم يكن يعلم ما الذي فعله لكسب استياء أولغا، لكنه كان الآن في وضع لم يعد يستطيع فيه العثور على أي ممثلين.
معه، شعر تومي أن بإمكانه نقل السيناريو إلى مستوى آخر تمامًا.
مجرد سماع الصوت جعله عاجزًا عن الحركة.
لهذا السبب، خلال الثواني القليلة التالية، شعر وكأن قلبه قد توقف عن النبض.
تحفته الفنية. أراد أن تراه أولغا، لكنها رفضته بمجرد إلقاء نظرة عابرة.
حدّق في المتدرب أمامه، الذي قابله بنظرة صامتة دون أن ينطق بكلمة.
نظر حوله بيأس.
‘هل هو مشغول؟ أعلم أنه يشارك من أجل “هافن”، لكن ربما يستطيع توفير بعض الوقت. لا أحتاج سوى القليل… مجرد أن يحاول فقط…’
‘هل هو مشغول؟ أعلم أنه يشارك من أجل “هافن”، لكن ربما يستطيع توفير بعض الوقت. لا أحتاج سوى القليل… مجرد أن يحاول فقط…’
راحت أفكار معقدة تتشكل في ذهن تومي بينما كان يحدق في جوليان.
أما بالنسبة لأدائها، فقد خطط للإشراف على تدريبها بنفسه.
كان يفكر في طرق لجعله يقبل العرض، وفي جميع الإجراءات التي قد تجعله يتردد.
”…..”
كان عقله يعمل بأقصى طاقته.
أما بالنسبة لأدائها، فقد خطط للإشراف على تدريبها بنفسه.
ثم، أخيرًا، فتح جوليان فمه وتحدث:
أراد أن يرى تعبيره عندما يكشف عن الأمر.
“كم ستدفع؟”
بدت وكأنها تتجه بسرعة نحو مكان معين.
“هاه؟”
وسرعان ما قطبت جبينها قليلًا، ناظرة إلى جوليان، ثم إلى تومي.
تومي ارتبك تمامًا.
دون أن يدرك، وجد نفسه يسير في ممر منصات المشاهدة، وعندما كان على وشك العودة، وقعت عيناه على خصلات شعر حمراء.
من بين كل الأشياء التي توقعها، كان هذا السؤال هو آخر شيء خطر بباله.
أما بالنسبة لأدائها، فقد خطط للإشراف على تدريبها بنفسه.
بحكّة محرجة في مؤخرة رأسه، نظر إلى جوليان بتوتر.
صوت أرسل قشعريرة عبر كل جزء من جسده.
“هذا… يعتمد على أدائنا. إذا كانت مسرحيتنا الأفضل، فسنحصل على نسبة أكبر من مبيعات التذاكر. لذا…”
نادى عليها، لكنها لم تبدُ وكأنها سمعت صوته، إذ توقفت أمام باب، فتحته قليلًا، ثم توقفت تمامًا.
بمعنى آخر، الأمر متوقف على الأداء، ونظرًا لشهرة نص أولغا، فمن المرجح أن تكون هي من تجني أكبر قدر من المال.
بصوت واحد فقط، بدأت جميع أعراض الخوف تظهر عليه.
“همم.”
لهذا السبب، خلال الثواني القليلة التالية، شعر وكأن قلبه قد توقف عن النبض.
ضيّق جوليان عينيه وهو يستمع.
أومأ تومي بحزم.
حبس تومي أنفاسه حينها، شعر بضغط غير مرئي ينبعث من جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يضرّني أن أحاول.”
اعتقد أنه سيرفض، لكن بدلًا من ذلك، انتهى الأمر بجوليان بالإيماء برأسه.
كان هناك تناغم واضح في تمثيلهما، لكن بخلاف ذلك، لم يكن لديه أي ممثلين آخرين للعمل معهم.
“حسنًا.”
قدّم تومي نصه للمراجعة، وبما أنه تم قبوله، فهذا يعني أنه استوفى الحد الأدنى من الجودة المطلوبة.
نظر إلى أويف.
“سأفعل ذلك.”
”… سأفعل ذلك.”
أما بالنسبة لأدائها، فقد خطط للإشراف على تدريبها بنفسه.
تألقت عينا أويف قليلاً بمجرد موافقته، ثم التفتت إلى تومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم…”
“هل لديك النص جاهز؟ عن ماذا تدور المسرحية؟ ما هو دوري؟”
“أليست هذه…؟”
بدأت تمطره بالأسئلة، مما جعله يشعر بالارتباك، فأخرج النص بسرعة وسلمه لها.
“هذا ليس جيدًا…”
“ها هو، إنه هذا، وبخصوص الأدوار…”
برأس منخفض وخطوات متثاقلة، بدأ تومي يتجول في الممرات بلا هدف.
بدّل نظره بين الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني مساعدتك…؟”
“أود أن تكونا أنتما الأدوار الرئيسية.”
لماذا بدت متفاجئة للغاية من كلامه؟ لم تكن أفضل ممثلة، لكنها كانت جيدة جدًا، وأي شخص لديه عين خبيرة يمكنه ملاحظة ذلك.
كان هناك تناغم واضح في تمثيلهما، لكن بخلاف ذلك، لم يكن لديه أي ممثلين آخرين للعمل معهم.
بمعنى آخر، الأمر متوقف على الأداء، ونظرًا لشهرة نص أولغا، فمن المرجح أن تكون هي من تجني أكبر قدر من المال.
خاصة بالنسبة للدور الرئيسي الأنثوي في المسرحية.
“ما هذا؟”
من نواحٍ عديدة، كانت أويف هي الأنسب لهذا الدور.
صرخة مفاجئة أخرجته من أفكاره، فرفع رأسه ليرى أويف تحدق فيه بدهشة، مشيرةً إلى نفسها.
أما بالنسبة لأدائها، فقد خطط للإشراف على تدريبها بنفسه.
ربما كانت تفتقر إلى الخبرة، لكن الموهبة كانت موجودة.
لا يزال هناك متسع من الوقت.
“جميع الفنانين يتوقون لخلق تحفتهم الخاصة. أنا لست مختلفًا.”
“رئيسية؟!”
أما بالنسبة لأدائها، فقد خطط للإشراف على تدريبها بنفسه.
ارتفع صوت أويف بحماس وهي تمسك بالنص بحذر، وكأنه كنز ثمين.
“هل يمكن أن يكون السبب هو أن مسرحيتي ستُعرض في نفس الوقت أيضًا؟”
لكن ابتسامتها لم تدم طويلًا، إذ بدأت ملامحها تتغير أثناء قراءتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستفكر حتى في أداء دور في مسرحيتي؟”
وسرعان ما قطبت جبينها قليلًا، ناظرة إلى جوليان، ثم إلى تومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول مجددًا، لكن النتيجة كانت نفسها. ونتيجة لذلك، لم يرغب أي ممثل في العمل معه.
“بشأن هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمت بعد كلماته.
أشارت إلى النص.
حدّق في المتدرب أمامه، الذي قابله بنظرة صامتة دون أن ينطق بكلمة.
“ما هو نوع هذه المسرحية؟”
“أفهم أن هذا مفاجئ ولم يكن لديكِ وقت كافٍ للتحضير، لكن—”
رمش تومي للحظة، قبل أن يدرك سبب رد فعلها.
كان هذا عمل حياته.
“آه، نعم…”
كان عقله يعمل بأقصى طاقته.
ابتسم بارتباك، ثم رفع رأسه لينظر إلى جوليان.
شعر تومي بقشعريرة تسري في جسده، فقام بفرك ذراعيه لا إراديًا.
أراد أن يرى تعبيره عندما يكشف عن الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تومي ارتبك تمامًا.
“إنها مسرحية رومانسية.”
خاصة بالنسبة للدور الرئيسي الأنثوي في المسرحية.
ثم أضاف،
قاطعت أويف كلماته، مما جعله يتراجع قليلًا، رافعًا رأسه ليرى بريق الحماس في عينيها.
“لكن… مع لمسة غير متوقعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا أفعل…؟”
“جميع الفنانين يتوقون لخلق تحفتهم الخاصة. أنا لست مختلفًا.”
“حسنًا.”
_______________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكن أن يكون السبب هو أن مسرحيتي ستُعرض في نفس الوقت أيضًا؟”
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مأسورًا بالخوف، شعر بحلقه يجفّ وهو يبتلع ريقه، أنفاسه ضحلة ومتقطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا أفعل…؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات