الفصل 836: الحرب على الخطوط الأمامية!
في الخارج، كان أحد الجنود يحمل جريحًا وهو يصرخ بحرقة، “أحدكم، أرجوكم أنقذوا قائد فصيلتنا!”
في الوقت الحالي، كانت مكانة رين شياوسو داخل قوات شركة بايرو مميزة بالفعل. فبعد كل شيء، كونه يقرأ الصحف مع P5092، من كان يعرف طبيعة العلاقة بينهما؟
وبعد ذلك، بدأ وانغ جينغ خياطة الجرح، بينما وضع رين شياوسو دواءه الأسود عليه.
نتيجة لذلك، بدأ جنود شركة بايرو الذين شهدوا هذا المشهد الودي في الصباح يعاملون رين شياوسو بلباقة شديدة. أما الذين لم يشهدوه، فقد سمعوا عن الهارب الذي كان على علاقة جيدة بقائدهم، لذا حرصوا على عدم الإساءة إليه.
لاحظت يانغ شياوجين حيرته وقالت: “أفراد الاستخبارات يختلفون عن المقاتلين. عملاء الاستخبارات لا يقضون وقتًا طويلًا مع بعضهم البعض. البعض منهم يعملون معًا فقط بشكل مؤقت أثناء تنفيذ المهام، كما أنهم معتادون على التخلي عن أي مشاعر غير ضرورية.”
بصراحة، كان جنود شركة بايرو في حيرة من أمرهم بشأن العلاقة بين قائدهم وهذا الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ الممرض عند سماع الاسم وقال بانفعال: “أنت الدكتور وانغ جينغ؟”
لذلك، عندما عاد رين شياوسو إلى شاحنة معهد ترينيتي، ركض الجنود الثلاثة الذين أخذوا ساعاته وأرادوا إعادتها. لكن رين شياوسو رفض استرجاعها، بل طمأنهم قائلاً: “احتفظوا بها دون قلق، فقد منحتكم إياها كشكر على مساعدتكم خلال الرحلة. لا يعني كوني صديقًا لقائدكم أنني لا يجب أن أعبّر عن امتناني. هذا ليس صوابًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأوا أيضًا العديد من الجرحى يُنقلون إلى المركز الطبي التابع للقاعدة.
بعد أن أقنعهم وأعادهم، انتشر الخبر كالنار في الهشيم أن رين شياوسو وP5092 “إخوان”. وعندما حان وقت استلام الطعام في صباح اليوم التالي، سأله الطهاة بحماس عما يريد تناوله على الغداء…
بصراحة، كان جنود شركة بايرو في حيرة من أمرهم بشأن العلاقة بين قائدهم وهذا الشاب.
كان الهاربون الآخرون ينظرون إليه في دهشة، غير قادرين على تقبل الأمر. فهم ما زالوا غير قادرين على الحصول على الطعام، بينما يُسمح لهذا الشاب بطلب ما يريد مع قوات شركة بايرو!
قال أحد الجنود الثلاثة: “صدرت أوامر من القيادات العليا بضرورة الوصول إلى الخطوط الأمامية خلال يومين. لم يكن الحصار مقتصرًا على القلعة 176 فقط، بل ظهرت القبيلة الشمالية أيضًا شمال قوات شركة بايرو. لقد قاموا بالفعل بذبح العمال في اثنين من مصانعنا، لذلك يجب علينا صدّهم وبناء خط دفاعي شمالًا قبل أن تصل قواتهم الرئيسية إلى السهول الوسطى.”
لماذا كان هناك فرق كبير في المعاملة؟!
مع حلول الربيع، بدأت البرية تتحول إلى اللون الأخضر. إذ انطلقت المياه الذائبة من الجبال، مكونة أنهارًا متدفقة، واصطدمت بالمياه الصخرية لتشكّل تيارات بيضاء هائجة.
في نفس اليوم، تسارعت خطة سير قوات شركة بايرو بشكل مفاجئ. شعر رين شياوسو بوضوح أن المركبة تتحرك بسرعة أكبر، فاستند إلى حاجز الشاحنة الأمامي وسأل الجنود: “لماذا زادت السرعة فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض الجنود الامتثال لهذا الطلب، وأمسكوا بالممرض قائلين: “رجاءً، أنقذوه! لقد ضُرب بفأس في بطنه، وإذا لم تسعفوه الآن، فسيكون الأوان قد فات!”
قال أحد الجنود الثلاثة: “صدرت أوامر من القيادات العليا بضرورة الوصول إلى الخطوط الأمامية خلال يومين. لم يكن الحصار مقتصرًا على القلعة 176 فقط، بل ظهرت القبيلة الشمالية أيضًا شمال قوات شركة بايرو. لقد قاموا بالفعل بذبح العمال في اثنين من مصانعنا، لذلك يجب علينا صدّهم وبناء خط دفاعي شمالًا قبل أن تصل قواتهم الرئيسية إلى السهول الوسطى.”
الفصل 836: الحرب على الخطوط الأمامية!
بدأ رين شياوسو في التفكير. يبدو أن هذه القبيلة الشمالية تشنّ هجومًا شاملاً على السهول الوسطى. هل كانوا واثقين أكثر من اللازم، أم أنهم ببساطة لم يدركوا الوضع هنا؟
كان جنود شركة بايرو أقوياء بدنيًا، لذا رغم إصابة الجندي بضربة قاتلة، إلا أنه تحمل الألم لمدة نصف ساعة. لكن بغض النظر عن مدى قوته، فقد كان قاب قوسين أو أدنى من الموت.
جلس في مؤخرة الشاحنة وهو يراقب قافلة المركبات الطويلة وهي تعبر الجبال والأنهار. فجأة، شعر وكأنه يقاتل جنبًا إلى جنب مع شركة بايرو لتجاوز هذه المحنة. كان إحساسًا غريبًا، ولم يستطع تفسير كيف تحولت علاقته مع هؤلاء الجنود من العداء إلى التعاون ضد عدو خارجي.
في اليوم الثالث، وصلت قوات شركة بايرو أخيرًا إلى القاعدة الأمامية في مؤخرة خط المواجهة. لكن رين شياوسو ومن معه فوجئوا بالفوضى العارمة هناك. كان المحاربون العائدون من الخطوط الأمامية يتكئون على الجدران وهم يحتضنون بنادقهم أثناء النوم، وكانت أجسادهم مغطاة بالقذارة، ويبدون في حالة يُرثى لها.
مع حلول الربيع، بدأت البرية تتحول إلى اللون الأخضر. إذ انطلقت المياه الذائبة من الجبال، مكونة أنهارًا متدفقة، واصطدمت بالمياه الصخرية لتشكّل تيارات بيضاء هائجة.
في نفس اليوم، تسارعت خطة سير قوات شركة بايرو بشكل مفاجئ. شعر رين شياوسو بوضوح أن المركبة تتحرك بسرعة أكبر، فاستند إلى حاجز الشاحنة الأمامي وسأل الجنود: “لماذا زادت السرعة فجأة؟”
إذا نجحت شركة بايرو في صدّ العدو، فسيبقى كل هذا الجمال محفوظًا. أما إذا فشلوا، فستتحول هذه الجداول الجبلية إلى أنهار من الدماء.
قال أحد الجنود الثلاثة: “صدرت أوامر من القيادات العليا بضرورة الوصول إلى الخطوط الأمامية خلال يومين. لم يكن الحصار مقتصرًا على القلعة 176 فقط، بل ظهرت القبيلة الشمالية أيضًا شمال قوات شركة بايرو. لقد قاموا بالفعل بذبح العمال في اثنين من مصانعنا، لذلك يجب علينا صدّهم وبناء خط دفاعي شمالًا قبل أن تصل قواتهم الرئيسية إلى السهول الوسطى.”
في اليوم الثالث، وصلت قوات شركة بايرو أخيرًا إلى القاعدة الأمامية في مؤخرة خط المواجهة. لكن رين شياوسو ومن معه فوجئوا بالفوضى العارمة هناك. كان المحاربون العائدون من الخطوط الأمامية يتكئون على الجدران وهم يحتضنون بنادقهم أثناء النوم، وكانت أجسادهم مغطاة بالقذارة، ويبدون في حالة يُرثى لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقب رين شياوسو هذا المشهد من بعيد. كانت هذه أول مرة يرى فيها أحد جنود شركة بايرو يبكي. لم يكن يتوقع أن يكون لهؤلاء الأشخاص مشاعر، أو أن يشعروا بالحزن على رفاقهم.
رأوا أيضًا العديد من الجرحى يُنقلون إلى المركز الطبي التابع للقاعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم رين شياوسو وقال: “لا تقلق، أيها العجوز.”
خارج المركز الطبي، بُنيت منطقة لنشر الغسيل باستخدام أوتاد خشبية وأسلاك فولاذية، حيث علّقت عليها أغطية الأسرّة والملابس والضمادات الملطخة بالدماء.
لماذا كان هناك فرق كبير في المعاملة؟!
كان مشهدًا مروعًا. حتى بعد غسلها، بقيت آثار الدم واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض الجنود الامتثال لهذا الطلب، وأمسكوا بالممرض قائلين: “رجاءً، أنقذوه! لقد ضُرب بفأس في بطنه، وإذا لم تسعفوه الآن، فسيكون الأوان قد فات!”
أدرك رين شياوسو فجأة أن الحرب في الشمال كانت أكثر وحشية مما تخيل أثناء رحلتهم إلى الخطوط الأمامية!
كان الهاربون الآخرون ينظرون إليه في دهشة، غير قادرين على تقبل الأمر. فهم ما زالوا غير قادرين على الحصول على الطعام، بينما يُسمح لهذا الشاب بطلب ما يريد مع قوات شركة بايرو!
في الخارج، كان أحد الجنود يحمل جريحًا وهو يصرخ بحرقة، “أحدكم، أرجوكم أنقذوا قائد فصيلتنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أقنعهم وأعادهم، انتشر الخبر كالنار في الهشيم أن رين شياوسو وP5092 “إخوان”. وعندما حان وقت استلام الطعام في صباح اليوم التالي، سأله الطهاة بحماس عما يريد تناوله على الغداء…
راقب رين شياوسو هذا المشهد من بعيد. كانت هذه أول مرة يرى فيها أحد جنود شركة بايرو يبكي. لم يكن يتوقع أن يكون لهؤلاء الأشخاص مشاعر، أو أن يشعروا بالحزن على رفاقهم.
في نفس اليوم، تسارعت خطة سير قوات شركة بايرو بشكل مفاجئ. شعر رين شياوسو بوضوح أن المركبة تتحرك بسرعة أكبر، فاستند إلى حاجز الشاحنة الأمامي وسأل الجنود: “لماذا زادت السرعة فجأة؟”
في انطباعه عنهم، لم يكن هؤلاء الجنود يُظهرون أي مشاعر حتى عند موت زملائهم.
اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
لاحظت يانغ شياوجين حيرته وقالت: “أفراد الاستخبارات يختلفون عن المقاتلين. عملاء الاستخبارات لا يقضون وقتًا طويلًا مع بعضهم البعض. البعض منهم يعملون معًا فقط بشكل مؤقت أثناء تنفيذ المهام، كما أنهم معتادون على التخلي عن أي مشاعر غير ضرورية.”
كان الجنود الواقفون بجوار الجندي الباكي يحملون زميلًا لهم موضوعًا على نقالة، دون أن يعرفوا إن كان لا يزال حيًا أم لا.
كان الجنود الواقفون بجوار الجندي الباكي يحملون زميلًا لهم موضوعًا على نقالة، دون أن يعرفوا إن كان لا يزال حيًا أم لا.
كان الجنود الواقفون بجوار الجندي الباكي يحملون زميلًا لهم موضوعًا على نقالة، دون أن يعرفوا إن كان لا يزال حيًا أم لا.
ركض ممرض من المركز الطبي لاستقبال المصاب، لكنه قال بارتباك: “لا يوجد عدد كافٍ من الأطباء الآن، جميعهم مشغولون بمعالجة الجرحى الذين وصلوا قبل قليل. يمكنكم حمله إلى الداخل والانتظار.”
في الوقت الحالي، كانت مكانة رين شياوسو داخل قوات شركة بايرو مميزة بالفعل. فبعد كل شيء، كونه يقرأ الصحف مع P5092، من كان يعرف طبيعة العلاقة بينهما؟
رفض الجنود الامتثال لهذا الطلب، وأمسكوا بالممرض قائلين: “رجاءً، أنقذوه! لقد ضُرب بفأس في بطنه، وإذا لم تسعفوه الآن، فسيكون الأوان قد فات!”
ساعد رين شياوسو وانغ جينغ على النزول من الشاحنة. قال وانغ جينغ للممرض: “أنا وانغ جينغ من معهد ترينيتي التابع لعائلة وانغ. جهّزوا غرفة العمليات!”
كان جنود شركة بايرو أقوياء بدنيًا، لذا رغم إصابة الجندي بضربة قاتلة، إلا أنه تحمل الألم لمدة نصف ساعة. لكن بغض النظر عن مدى قوته، فقد كان قاب قوسين أو أدنى من الموت.
كان جنود شركة بايرو أقوياء بدنيًا، لذا رغم إصابة الجندي بضربة قاتلة، إلا أنه تحمل الألم لمدة نصف ساعة. لكن بغض النظر عن مدى قوته، فقد كان قاب قوسين أو أدنى من الموت.
ناداهم وانغ جينغ قائلًا: “أسرعوا، أنزلوه!”
بصراحة، كان جنود شركة بايرو في حيرة من أمرهم بشأن العلاقة بين قائدهم وهذا الشاب.
رغم كل الاستياء الذي واجهه أطباء معهد ترينيتي في الطريق، إلا أنهم لم يترددوا في التدخل لإنقاذه.
كان جنود شركة بايرو أقوياء بدنيًا، لذا رغم إصابة الجندي بضربة قاتلة، إلا أنه تحمل الألم لمدة نصف ساعة. لكن بغض النظر عن مدى قوته، فقد كان قاب قوسين أو أدنى من الموت.
ساعد رين شياوسو وانغ جينغ على النزول من الشاحنة. قال وانغ جينغ للممرض: “أنا وانغ جينغ من معهد ترينيتي التابع لعائلة وانغ. جهّزوا غرفة العمليات!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في انطباعه عنهم، لم يكن هؤلاء الجنود يُظهرون أي مشاعر حتى عند موت زملائهم.
فوجئ الممرض عند سماع الاسم وقال بانفعال: “أنت الدكتور وانغ جينغ؟”
لاحظت يانغ شياوجين حيرته وقالت: “أفراد الاستخبارات يختلفون عن المقاتلين. عملاء الاستخبارات لا يقضون وقتًا طويلًا مع بعضهم البعض. البعض منهم يعملون معًا فقط بشكل مؤقت أثناء تنفيذ المهام، كما أنهم معتادون على التخلي عن أي مشاعر غير ضرورية.”
لم يدرك رين شياوسو من قبل مدى شهرة وانغ جينغ في عالم الطب. لكن الممرض تردد قائلًا: “غرف العمليات ممتلئة. ليس الأمر أننا نرفض مساعدتكم، ولكن هناك عددًا كبيرًا من المصابين، وجميع الأطباء مشغولون.”
ركض ممرض من المركز الطبي لاستقبال المصاب، لكنه قال بارتباك: “لا يوجد عدد كافٍ من الأطباء الآن، جميعهم مشغولون بمعالجة الجرحى الذين وصلوا قبل قليل. يمكنكم حمله إلى الداخل والانتظار.”
وقع وانغ جينغ في حيرة. فبدون غرفة عمليات معقمة، لا يمكنه إجراء الجراحة.
كان الهاربون الآخرون ينظرون إليه في دهشة، غير قادرين على تقبل الأمر. فهم ما زالوا غير قادرين على الحصول على الطعام، بينما يُسمح لهذا الشاب بطلب ما يريد مع قوات شركة بايرو!
وفجأة، قال رين شياوسو: “أحضروا الإبر والخيوط الجراحية. أيها العجوز، هل يمكنك خياطة الجرح؟ لدي دواء عشبي يمكن أن ينقذه.”
ناداهم وانغ جينغ قائلًا: “أسرعوا، أنزلوه!”
أسرع الممرض لإحضار الأدوات. أعطى وانغ جينغ رين شياوسو نظرة متفحصة، وقال: “أتعلم مدى خطورة ترك البكتيريا في جسمه؟ هل أنت متأكد؟”
مع حلول الربيع، بدأت البرية تتحول إلى اللون الأخضر. إذ انطلقت المياه الذائبة من الجبال، مكونة أنهارًا متدفقة، واصطدمت بالمياه الصخرية لتشكّل تيارات بيضاء هائجة.
ابتسم رين شياوسو وقال: “لا تقلق، أيها العجوز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض الجنود الامتثال لهذا الطلب، وأمسكوا بالممرض قائلين: “رجاءً، أنقذوه! لقد ضُرب بفأس في بطنه، وإذا لم تسعفوه الآن، فسيكون الأوان قد فات!”
وبعد ذلك، بدأ وانغ جينغ خياطة الجرح، بينما وضع رين شياوسو دواءه الأسود عليه.
في الخارج، كان أحد الجنود يحمل جريحًا وهو يصرخ بحرقة، “أحدكم، أرجوكم أنقذوا قائد فصيلتنا!”
نظر جنود شركة بايرو في ذهول عندما رأوا لون وجه قائدهم يتحسن بعد وضع الدواء مباشرة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في انطباعه عنهم، لم يكن هؤلاء الجنود يُظهرون أي مشاعر حتى عند موت زملائهم.
وفي الجوار، كان P5092 يراقب الموقف باهتمام، بينما أراد نائبه التحدث لكنه منعه، قائلاً: “دعنا نراقب ونرى.”
أدرك رين شياوسو فجأة أن الحرب في الشمال كانت أكثر وحشية مما تخيل أثناء رحلتهم إلى الخطوط الأمامية!
اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
في اليوم الثالث، وصلت قوات شركة بايرو أخيرًا إلى القاعدة الأمامية في مؤخرة خط المواجهة. لكن رين شياوسو ومن معه فوجئوا بالفوضى العارمة هناك. كان المحاربون العائدون من الخطوط الأمامية يتكئون على الجدران وهم يحتضنون بنادقهم أثناء النوم، وكانت أجسادهم مغطاة بالقذارة، ويبدون في حالة يُرثى لها.
ساعد رين شياوسو وانغ جينغ على النزول من الشاحنة. قال وانغ جينغ للممرض: “أنا وانغ جينغ من معهد ترينيتي التابع لعائلة وانغ. جهّزوا غرفة العمليات!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات