جولة في المدينة [1]
الفصل 249: جولة في المدينة [1]
لكنه لا يزال لا يجيب على الأسئلة الأخرى.
[النجاة من عَبَدة الطائفة: لقد تمكنت من تجاوز الحدث]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ظهرت الإشعارات المألوفة أمامي، فتوقفت عن فعل أي شيء كنت أقوم به بينما رفعت نظري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت أفكاري عند المشهد الذي استقبلني خلف الباب.
على الفور، غمرت سلسلة من الإشعارات رؤيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن كل شيء تحت السيطرة في الوقت الحالي.”
[◆ المهمة الرئيسية مفعّلة: النجاة من عَبَدة الطائفة.]
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) إلى درجة أن “أويف” توقفت عما كانت على وشك القيام به.
• تقدم الشخصية + 385٪
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو مكلفًا…”
• تقدم اللعبة + 11٪
• تقدم اللعبة + 11٪
الفشل:
كيف وصل إلى هناك؟
• الكارثة 1 + 7٪
كما هو متوقع، هوسها بالشوكولاتة والحلويات كان موجودًا بغض النظر عن شكلها.
• الكارثة 2 + 9٪
حدقت “أويف” به بدورها دون أدنى خوف.
• الكارثة 3 + 13٪
يبدو أنني لم أكن مسموحًا لي بالراحة أبدًا.
لم أكن أعرف ما الذي تريده، لكنها بدت بحاجة إلي لسبب ما.
كان أول شيء انتبهت له هو نافذة السؤال، التي ألقيت عليها نظرة سريعة قبل أن يظهر إشعار آخر يجذب انتباهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • تقدم الشخصية + 385٪
◆| تقدم اللعبة خبرة + 13٪
كنت على وشك أن أسأل لماذا، لكنني تراجعت عندما تذكرت إجاباتها السابقة.
تقدم اللعبة: [0%———[42%]——————100%]
لكنه لا يزال لا يجيب على الأسئلة الأخرى.
“…”
• الكارثة 1 + 7٪
راقبت بصمت بينما ارتفع الشريط ببطء.
“لا، ونظفي فمك.”
حتى الآن، لا أعرف بالضبط ما الذي يفعله، ولكن رؤية أنه ارتفع حتى 42٪ جعلني أشعر أنني سأعرف قريبًا.
كانت على وشك فعل ذلك عندما تغير تعبير “جايل” فجأة إلى الجدية المطلقة.
بعد ذلك، انتقل انتباهي إلى الجزء الذي كنت أركز عليه بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم بصوت منخفض.
◆| تقدم الشخصية خبرة + 385٪
كان أول شيء انتبهت له هو نافذة السؤال، التي ألقيت عليها نظرة سريعة قبل أن يظهر إشعار آخر يجذب انتباهي.
الخبرة: [0%-——————[96%]—100%]
قال ببطء،
شعرت بالمانا تتدفق داخل جسدي.
“نعم…؟”
كان الإحساس مألوفًا، لكنه لا يزال يثير داخلي شعورًا لا يمكنني التعود عليه أبدًا. كان ذلك جيدًا جدًا.
أومأ “جايل” بهدوء، وهو يحدق في “أويف” بعينيه الصفراء.
لم يستمر هذا الشعور طويلًا.
“صحيح، آسف. إنها مجرد عادة عندي.”
انتهى قبل أن أدرك ذلك، فنظرت إلى مستواي.
• الكارثة 2 + 9٪
المستوى: 38 [ساحر من الفئة الثالثة]
رحب بنا النادل عند الدخول.
الخبرة: [0%-——————[96%]—100%]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان ذلك في الماضي، لكانت سترتجف تحت نظراته، ولكن الآن…
فتح “جايل” شفتيه أخيرًا، وشعرت “أويف” بجسدها كله يتوتر.
“حسنًا، لم يتبقَّ لي الكثير للوصول إلى الفئة الرابعة.”
فقدت كلماتي تمامًا وجلست أخيرًا على أحد المقاعد، متأملًا الشوارع المزدحمة في مدينة بريمير.
مجرد مستوى واحد آخر.
اتكأت إلى الخلف على الكرسي الخشبي وحدقت في سقف الغرفة بفراغ.
كان هذا جيدًا، خاصة وأنني كنت متأخرًا مقارنة بالآخرين بسبب ما حدث مع “إرادة التنين”.
ظهر الإشعار الأخير، وأمسكت أنفاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • كيرا ميلن: في سبات
[◆ المهمة الرئيسية النشطة: منع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]
تقدمت نحو الباريستا.
• أويف ك. ميغريل: في سبات
لهذا السبب أصبحت مهووسة بلقب “النجم الأسود” وإنجازاتها.
• التقدم – 7٪
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن كل شيء تحت السيطرة في الوقت الحالي.”
• كيرا ميلن: في سبات
ما…
• التقدم – 13٪
أومأ “جايل” بهدوء، وهو يحدق في “أويف” بعينيه الصفراء.
• إيفلين ج. فيرليس: في سبات
“نعم؟”
• التقدم – 9٪
“حسنًا، حسنًا. فزتِ.”
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في المرة الثانية، كان أكثر وضوحًا، فاستدرت أنظر نحو الباب.
انتظرت ما بدا وكأنه أبدية.
حتى الآن، لا أعرف بالضبط ما الذي يفعله، ولكن رؤية أنه ارتفع حتى 42٪ جعلني أشعر أنني سأعرف قريبًا.
… لا تزال المعايير مجهولة بالنسبة لي.
ترجمة: TIFA
لم أكن أعرف بالضبط ما الذي سيزيد النسبة، ولا ما الذي تفعله هذه النسب. حتى الآن، كانت الأرقام لا تزال منخفضة، وكنت سعيدًا برؤية أنها لم ترتفع أثناء غيابي.
“يا إلهي، ما هذا؟”
من يدري ما الذي كان يمكن أن يحدث أثناء غيابي؟
كان التغيير في شخصيتها واضحًا للجميع، ولم يكن “جايل” معجبًا بذلك.
“يبدو أن كل شيء تحت السيطرة في الوقت الحالي.”
• الكارثة 2 + 9٪
لكنني كنت أعلم أن هذا لن يدوم.
بلا شك، ستزداد الأمور خطورة مع مرور الوقت، وما كنت أراه الآن لم يكن سوى وهم لإشعاري بالأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك كان في الماضي البعيد.
“كم هذا مرهق.”
“نعم.”
اتكأت إلى الخلف على الكرسي الخشبي وحدقت في سقف الغرفة بفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في المرة الثانية، كان أكثر وضوحًا، فاستدرت أنظر نحو الباب.
امتلأ ذهني بجميع أنواع الأفكار.
لم يستمر هذا الشعور طويلًا.
لدرجة أنني لم ألاحظ الطرق الخفيف القادم من الباب.
لم تكن تنافسية بطبيعتها، وكانت ذات قلب رقيق، لكن الحادثة التي وقعت قبل فترة أجبرتها على الهوس بفكرة أن تصبح أقوى.
توك—
أو بالأحرى، رحب بـ”ديليلا” تحديدًا.
لم يكن عاليًا، لذا لم أسمعه في المرة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك كان في الماضي البعيد.
توك—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل منذ أن كنتُ هنا.”
لكن في المرة الثانية، كان أكثر وضوحًا، فاستدرت أنظر نحو الباب.
“نعم، أرجو منحي لحظة لتغيير ملابسي. لقد وصلت للتو وأحتاج إلى—”
“من يمكن أن يكون؟”
سمعت همسات من حولي، مما جعلني أشعر بعدم الارتياح.
لم أعتقد أنه أحد المتدربين، نظرًا إلى مدى الإرهاق الذي كانوا يعانون منه جميعًا.
تقدمت “أويف” لتحيي الرجل الواقف أمامها.
وهذا يعني احتمالًا واحدًا فقط.
بما أن الأوهام يسهل اكتشافها من قبل الأشخاص الأقوياء، فقد استخدمت “ديليلا” نوعًا غريبًا من المهارات لتغيير ملامحي بالكامل.
“الحرس الملكي؟”
شعرت بوخز في ظهرها.
في الواقع، إذا كانوا هم، فسيكون من المنطقي أن يأتوا لزيارتي، خاصة إذا سمعوا بما حدث أثناء الحادثة.
“هاه…”
لم أعتقد أنه أحد المتدربين، نظرًا إلى مدى الإرهاق الذي كانوا يعانون منه جميعًا.
تنهدت مرة أخرى.
وكأن لكل حركة من حركاتها قوة جذب مغناطيسية، استدارت أنظار الجميع في الشارع نحوها.
“وهكذا كنت آمل في الحصول على قسط من الراحة.”
أجابت “أويف” بابتسامة، بدت كشخص مختلف تمامًا عما تُظهره في الخارج.
يبدو أنني لم أكن مسموحًا لي بالراحة أبدًا.
***
توك—!
“أنتِ…”
“أنا قادم، أنا قادم.”
“لنذهب إلى هنا.”
رؤية مدى نفاد صبر الشخص الواقف بالخارج، لم يكن لدي خيار سوى الإسراع نحو الباب وفتحه.
“حسنًا، لم يتبقَّ لي الكثير للوصول إلى الفئة الرابعة.”
كلاك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • الكارثة 3 + 13٪
“نعم، أرجو منحي لحظة لتغيير ملابسي. لقد وصلت للتو وأحتاج إلى—”
على الفور، غمرت سلسلة من الإشعارات رؤيتي.
توقفت أفكاري عند المشهد الذي استقبلني خلف الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت ديليلا رأسها.
بشعر أسود يصل إلى الكتفين، وطول يماثل طولي تقريبًا، وعينين سوداوين عميقتين، وملامح يمكن وصفها بأنها من عالم آخر، وقفت امرأة أمامي بتعبير بلا ملامح.
في نفس الوقت، لم أستطع منع نفسي من إلقاء نظرات على ديليلا التي كانت قد وجدت مقعدها وبدأت تلتهم طعامها بنهم.
”….”
توك—
بصمت، راقبت المرأة التي وقفت أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت وكأنها في مثل عمري، لكن كان هناك شيء ما بشأنها بدا مألوفًا بشكل غامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟”
ولكن ما هو بالضبط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست “أويف” باستقامة.
ما…
لا تخبرني أنني فقدتها…
“آه.”
لكن ألم يكن بإمكانها الظهور بشكلها الطفولي؟
عندها أدركت.
سمعت همسات من حولي، مما جعلني أشعر بعدم الارتياح.
“أنتِ…”
كان مليئًا بالفتات.
نظرت إلى الفتاة الصغيرة أمامي بعيون متسعة.
• إيفلين ج. فيرليس: في سبات
“…أنتِ ديليلا، أليس كذلك؟”
“أرى، لكن يجب أن تجربها. إنها لذيذة.”
قاطعها “جايل” وهو يبتسم بمكر.
***
كان هناك فتات في كل مكان.
تقدم اللعبة: [0%———[42%]——————100%]
——في نفس الوقت.
لماذا بدا جادًا فجأة؟
عقار ميغريل.
ليس كثيرًا.
“أخي.”
تنهدت مرة أخرى.
تقدمت “أويف” لتحيي الرجل الواقف أمامها.
الظروف أجبرتها على أن تصبح كما هي الآن.
كان تمامًا كما تتذكره، وبدا أكثر صحة مما كان عليه آخر مرة رأته فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________
تنهدت بارتياح عند رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • الكارثة 3 + 13٪
“هذا جيد. فقط القليل من الوقت بعد…”
اتكأت إلى الخلف على الكرسي الخشبي وحدقت في سقف الغرفة بفراغ.
عضّت “أويف” شفتيها قبل أن ترتسم على وجهها ابتسامة.
“أنت…!”
“كيف حالكِ، فاي؟”
تقدمت “أويف” لتحيي الرجل الواقف أمامها.
“فاي” كان اللقب الذي اعتاد شقيقها مناداتها به.
“وهكذا كنت آمل في الحصول على قسط من الراحة.”
“أنا بخير.”
“من يمكن أن يكون؟”
أجابت “أويف” بابتسامة، بدت كشخص مختلف تمامًا عما تُظهره في الخارج.
أجابت “أويف” بابتسامة، بدت كشخص مختلف تمامًا عما تُظهره في الخارج.
…هذا كان أقرب إلى شخصيتها الحقيقية.
“كيف حالكِ، فاي؟”
لم تكن هكذا في الأصل.
“…أنتِ ديليلا، أليس كذلك؟”
في الواقع، كان هناك وقت كانت فيه جميع الخادمات يخشينها بسبب طبيعتها المرحة.
توك—!
لكن ذلك كان في الماضي البعيد.
“يا إلهي، ما هذا؟”
الظروف أجبرتها على أن تصبح كما هي الآن.
”…؟”
لم تكن تنافسية بطبيعتها، وكانت ذات قلب رقيق، لكن الحادثة التي وقعت قبل فترة أجبرتها على الهوس بفكرة أن تصبح أقوى.
ظهرت الإشعارات المألوفة أمامي، فتوقفت عن فعل أي شيء كنت أقوم به بينما رفعت نظري.
لهذا السبب أصبحت مهووسة بلقب “النجم الأسود” وإنجازاتها.
“….”
كان التغيير في شخصيتها واضحًا للجميع، ولم يكن “جايل” معجبًا بذلك.
كانت الأسعار كما توقعت من العاصمة.
“تبدين أكثر شحوبًا من قبل. أنتِ تضغطين على نفسكِ كثيرًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصةً عندما شعرت بهالة غير مرئية، ولكنها قمعية، تنبعث منه.
“لا بأس. أنا شاحبة فقط بسبب ما حدث للتو. لا داعي للقلق كثيرًا.”
على الفور، غمرت سلسلة من الإشعارات رؤيتي.
”…حسنًا.”
أومأ “جايل” بهدوء، وهو يحدق في “أويف” بعينيه الصفراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، إذا كانوا هم، فسيكون من المنطقي أن يأتوا لزيارتي، خاصة إذا سمعوا بما حدث أثناء الحادثة.
حدقت “أويف” به بدورها دون أدنى خوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك كان في الماضي البعيد.
لو كان ذلك في الماضي، لكانت سترتجف تحت نظراته، ولكن الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها جميلة جدًا.”
ليس كثيرًا.
“واو.”
ظل يحدق بها لبضع ثوانٍ قبل أن يتنهد في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، شعرت بإحساس مألوف.
“حسنًا، حسنًا. فزتِ.”
أومأ “جايل” بهدوء، وهو يحدق في “أويف” بعينيه الصفراء.
نظر إليها بعجز.
ما…
”…يبدو أنكِ لم تعودي تأخذينني على محمل الجد أيضًا.”
“حسنًا، حسنًا. فزتِ.”
“آه، لا…!”
لكنني كنت أعلم أن هذا لن يدوم.
تغير تعبير “أويف” بسرعة، وأصبحت فجأة تعتذر بحرج.
“ذكريني مجددًا، لماذا اخترتِ هذا المظهر؟”
“الأمر ليس كما تقول… لقد كبرتُ فقط. لا علاقة له بما تقول، أنا فقط—”
لسبب ما، شعرت “أويف” بأنها تبتلع ريقها بصعوبة وهي تستعد لسماع ما سيقوله.
قاطعها “جايل” وهو يبتسم بمكر.
ليس كثيرًا.
“ما زلتِ ساذجة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل منذ أن كنتُ هنا.”
”…؟”
أجابت “أويف” بابتسامة، بدت كشخص مختلف تمامًا عما تُظهره في الخارج.
استغرق الأمر لحظة حتى أدركت “أويف” ما حدث، وعندما فعلت، تغير لون وجهها.
كما هو متوقع، هوسها بالشوكولاتة والحلويات كان موجودًا بغض النظر عن شكلها.
“أنت…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدين أكثر شحوبًا من قبل. أنتِ تضغطين على نفسكِ كثيرًا، أليس كذلك؟”
لقد خدعها.
• التقدم – 13٪
احمر وجهها من الإحراج، ورفعت يدها مستعدة لضربه.
‘لا أعتقد أنني سأعتاد على هذا المشهد أبدًا.’
كانت على وشك فعل ذلك عندما تغير تعبير “جايل” فجأة إلى الجدية المطلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المستوى: 38 [ساحر من الفئة الثالثة]
إلى درجة أن “أويف” توقفت عما كانت على وشك القيام به.
“نعم؟”
“في الواقع، أويف. أريد التحدث معكِ بشأن شيء جاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهنا أيضًا.”
“نعم…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلتِ ساذجة.”
جلست “أويف” باستقامة.
على الفور، غمرت سلسلة من الإشعارات رؤيتي.
ماذا يريد شقيقها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
لماذا بدا جادًا فجأة؟
توك—!
لسبب ما، شعرت “أويف” بأنها تبتلع ريقها بصعوبة وهي تستعد لسماع ما سيقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد بعضًا؟”
فتح “جايل” شفتيه أخيرًا، وشعرت “أويف” بجسدها كله يتوتر.
نظر إليها بعجز.
خاصةً عندما شعرت بهالة غير مرئية، ولكنها قمعية، تنبعث منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأ ذهني بجميع أنواع الأفكار.
شعرت بوخز في ظهرها.
“أنتِ…”
“هل ترغب في طلبها كوجبة سفَر؟”
قال ببطء،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تتناول شرائح الكعك كما لو كانت رقائق بطاطس، ولم تترك حتى الفتات، إذ كانت تلتقطه بإبهامها وتأكله.
”…هل لديكِ حبيب؟”
لكنه لا يزال لا يجيب على الأسئلة الأخرى.
“إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا مشهورًا بالنظر إلى الطابور الطويل.
“…أنتِ ديليلا، أليس كذلك؟”
***
انتهى قبل أن أدرك ذلك، فنظرت إلى مستواي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ظننت أنني اعتدت عليها، لكن عندما نظرت إلى الشابة التي تمشي بجانبي، وجدت نفسي عاجزًا تمامًا عن الكلام.
كان من الصعب التعود على المظهر.
ماذا يريد شقيقها؟
…ظننت أنني اعتدت عليها، لكن عندما نظرت إلى الشابة التي تمشي بجانبي، وجدت نفسي عاجزًا تمامًا عن الكلام.
لم يكن عاليًا، لذا لم أسمعه في المرة الأولى.
وكأن لكل حركة من حركاتها قوة جذب مغناطيسية، استدارت أنظار الجميع في الشارع نحوها.
“هاه…”
كان البعض ينظر إلي، لكن معظمهم كانوا يركزون عليها.
راقبت بصمت بينما ارتفع الشريط ببطء.
“يا إلهي، ما هذا؟”
“….لا بأس.”
”…هل هذا حقيقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست “أويف” باستقامة.
“إنها جميلة جدًا.”
لا تخبرني أنني فقدتها…
سمعت همسات من حولي، مما جعلني أشعر بعدم الارتياح.
“ذكريني مجددًا، لماذا اخترتِ هذا المظهر؟”
“أنتِ…”
“ولمَ لا؟”
أجابت “ديليلا”، وعيناها السوداوان العميقتان تراقبان مدينة “بريمر” الصاخبة بدهشة.
“إنه جميل.”
“لقد مر وقت طويل منذ أن كنتُ هنا.”
***
“أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ما هو بالضبط؟
لكن هذا لم يكن يجيب على سؤالي حقًا.
كان البعض ينظر إلي، لكن معظمهم كانوا يركزون عليها.
فهمت رغبتها في عدم الظهور بمظهرها الحقيقي، المعروف للجميع.
“هل ترغب في طلبها كوجبة سفَر؟”
لكن ألم يكن بإمكانها الظهور بشكلها الطفولي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الفتاة الصغيرة أمامي بعيون متسعة.
كان ذلك سيجذب اهتمامًا أقل بكثير مما هو عليه الآن.
“من يمكن أن يكون؟”
“هناك أماكن أريد الذهاب إليها، ولن يسمحوا لي بالدخول بذلك الشكل.”
“كم هذا مرهق.”
حسنًا، هذا يفسر لغزًا واحدًا.
حدقت “أويف” به بدورها دون أدنى خوف.
لكنه لا يزال لا يجيب على الأسئلة الأخرى.
لا تخبرني أنني فقدتها…
على سبيل المثال،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخبرة: [0%-——————[96%]—100%]
“ألا يمكنكِ تغيير مظهرك كما فعلتِ معي عندما انضممت إلى إمبراطورية أورورا؟”
كان الإحساس مألوفًا، لكنه لا يزال يثير داخلي شعورًا لا يمكنني التعود عليه أبدًا. كان ذلك جيدًا جدًا.
بفضل “ديليلا”، تمكنت من تغيير مظهري تمامًا للانضمام إلى الإمبراطورية.
أشارت “ديليلا” إلى كعكة الشوكولاتة.
بما أن الأوهام يسهل اكتشافها من قبل الأشخاص الأقوياء، فقد استخدمت “ديليلا” نوعًا غريبًا من المهارات لتغيير ملامحي بالكامل.
◆| تقدم اللعبة خبرة + 13٪
بدا وكأنه مهارة مفيدة للغاية كان يمكنها استخدامها الآن.
“أريدها كلها.”
“هذا مزعج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأ ذهني بجميع أنواع الأفكار.
كان هذا ردها.
”…هل هذا حقيقي؟”
في حيرة، نظرت إليها، ولم يكن لدي خيار سوى متابعتها وهي تسحبني عبر المدينة.
“مرحبًا بكم.”
لم أكن أعرف ما الذي تريده، لكنها بدت بحاجة إلي لسبب ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمر وجهها من الإحراج، ورفعت يدها مستعدة لضربه.
“لنذهب إلى هنا.”
لكن هذا لم يكن يجيب على سؤالي حقًا.
أشارت “ديليلا” إلى مقهى معين.
كان مليئًا بالفتات.
بدا مشهورًا بالنظر إلى الطابور الطويل.
بفضل “ديليلا”، تمكنت من تغيير مظهري تمامًا للانضمام إلى الإمبراطورية.
كنت على وشك أن أسأل لماذا، لكنني تراجعت عندما تذكرت إجاباتها السابقة.
• تقدم اللعبة + 11٪
“يبدو لطيفًا.”
لكن ألم يكن بإمكانها الظهور بشكلها الطفولي؟
“ولمَ لا؟”
“حسنًا، لم يتبقَّ لي الكثير للوصول إلى الفئة الرابعة.”
“إنه جميل.”
“مرحبًا بكم.”
دخلنا دون طرح المزيد من الأسئلة.
لكنه لا يزال لا يجيب على الأسئلة الأخرى.
“مرحبًا بكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، شعرت بإحساس مألوف.
رحب بنا النادل عند الدخول.
لهذا السبب أصبحت مهووسة بلقب “النجم الأسود” وإنجازاتها.
أو بالأحرى، رحب بـ”ديليلا” تحديدًا.
“لا أمانع.”
وقفت محدقًا في القائمة، أفكر فيما أطلبه.
لا تخبرني أنني فقدتها…
“يبدو مكلفًا…”
“جوليان.”
كانت الأسعار كما توقعت من العاصمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________
“هم؟”
كان التغيير في شخصيتها واضحًا للجميع، ولم يكن “جايل” معجبًا بذلك.
كنت على وشك الطلب عندما أدركت أن “ديليلا” لم تعد بجانبي.
لم أكن أعرف ما الذي تريده، لكنها بدت بحاجة إلي لسبب ما.
لا تخبرني أنني فقدتها…
الفشل:
عندما نظرت حولي، شعرت بالارتياح لرؤيتها في قسم الحلويات.
”….”
“هل هناك شيء تريدينه؟”
كانت الأسعار كما توقعت من العاصمة.
“ربما هذا؟”
“الحرس الملكي؟”
أشارت “ديليلا” إلى كعكة الشوكولاتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن كل شيء تحت السيطرة في الوقت الحالي.”
“نعم.”
“ألست من محبي الحلويات؟”
بدا النادل سعيدًا بخدمتها، فأخذ قطعة من الكعكة.
فقدت كلماتي تمامًا وجلست أخيرًا على أحد المقاعد، متأملًا الشوارع المزدحمة في مدينة بريمير.
“لا.”
لكنه لا يزال لا يجيب على الأسئلة الأخرى.
أوقفته “ديليلا”، وهي تحدق بالكعكة بعينين ضيقتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، شعرت بإحساس مألوف.
“أريدها كلها.”
الفشل:
“آه…?”
مسحت خديها.
رفعت ديليلا رأسها.
انتهى قبل أن أدرك ذلك، فنظرت إلى مستواي.
“أريدها كلها.”
ظهرت الإشعارات المألوفة أمامي، فتوقفت عن فعل أي شيء كنت أقوم به بينما رفعت نظري.
“….”
كان أول شيء انتبهت له هو نافذة السؤال، التي ألقيت عليها نظرة سريعة قبل أن يظهر إشعار آخر يجذب انتباهي.
كما هو متوقع، هوسها بالشوكولاتة والحلويات كان موجودًا بغض النظر عن شكلها.
بصمت، راقبت المرأة التي وقفت أمامي.
تقدمت نحو الباريستا.
“أريدها كلها.”
“هل يمكننا أخذها معنا؟”
“حسنًا، حسنًا. فزتِ.”
“هل ترغب في طلبها كوجبة سفَر؟”
بشعر أسود يصل إلى الكتفين، وطول يماثل طولي تقريبًا، وعينين سوداوين عميقتين، وملامح يمكن وصفها بأنها من عالم آخر، وقفت امرأة أمامي بتعبير بلا ملامح.
“لا.”
أوقفته “ديليلا”، وهي تحدق بالكعكة بعينين ضيقتين.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • تقدم الشخصية + 385٪
هل تم تجاهلي للتو؟
لم يكن عاليًا، لذا لم أسمعه في المرة الأولى.
“بالمناسبة، هل أنتِ من نقابة كبيرة؟”
لكنه لا يزال لا يجيب على الأسئلة الأخرى.
“نعم.”
لكنني كنت أعلم أن هذا لن يدوم.
“…!”
عضّت “أويف” شفتيها قبل أن ترتسم على وجهها ابتسامة.
كاد الباريستا أن يصرخ، ولولا أنني رمقته بنظرة حادة، لكان فعلها بالفعل.
كنت على وشك أن أسأل لماذا، لكنني تراجعت عندما تذكرت إجاباتها السابقة.
“واو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——في نفس الوقت.
تمتم بصوت منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ظننت أنني اعتدت عليها، لكن عندما نظرت إلى الشابة التي تمشي بجانبي، وجدت نفسي عاجزًا تمامًا عن الكلام.
“لا عجب أنكِ تبدين جميلة جدًا. هل يمكنني الحصول على توقيعك لاحقًا؟”
◆| تقدم اللعبة خبرة + 13٪
“….حسنًا.”
لسبب ما، شعرت “أويف” بأنها تبتلع ريقها بصعوبة وهي تستعد لسماع ما سيقوله.
فقدت كلماتي تمامًا وجلست أخيرًا على أحد المقاعد، متأملًا الشوارع المزدحمة في مدينة بريمير.
تقدمت نحو الباريستا.
في نفس الوقت، لم أستطع منع نفسي من إلقاء نظرات على ديليلا التي كانت قد وجدت مقعدها وبدأت تلتهم طعامها بنهم.
توك—
كانت تتناول شرائح الكعك كما لو كانت رقائق بطاطس، ولم تترك حتى الفتات، إذ كانت تلتقطه بإبهامها وتأكله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المستوى: 38 [ساحر من الفئة الثالثة]
‘لا أعتقد أنني سأعتاد على هذا المشهد أبدًا.’
لم أكن أعرف بالضبط ما الذي سيزيد النسبة، ولا ما الذي تفعله هذه النسب. حتى الآن، كانت الأرقام لا تزال منخفضة، وكنت سعيدًا برؤية أنها لم ترتفع أثناء غيابي.
لكن لم يكن الأمر كما لو أنني لم أفهم من أين أتى هذا السلوك…
أومأ “جايل” بهدوء، وهو يحدق في “أويف” بعينيه الصفراء.
“جوليان.”
كان من الصعب التعود على المظهر.
“نعم؟”
“أنت…!”
“هل تريد بعضًا؟”
أخذت منديلًا ومسحت فمها.
عرضت ديليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالمناسبة، هل أنتِ من نقابة كبيرة؟”
نظرت إلى طبقها وهززت رأسي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) إلى درجة أن “أويف” توقفت عما كانت على وشك القيام به.
“أنا بخير.”
… لا تزال المعايير مجهولة بالنسبة لي.
“ألست من محبي الحلويات؟”
[◆ المهمة الرئيسية مفعّلة: النجاة من عَبَدة الطائفة.]
“لا.”
على الفور، غمرت سلسلة من الإشعارات رؤيتي.
“أرى، لكن يجب أن تجربها. إنها لذيذة.”
لا تخبرني أنني فقدتها…
“لا، ونظفي فمك.”
لكنني كنت أعلم أن هذا لن يدوم.
أخذت منديلًا ومسحت فمها.
◆| تقدم الشخصية خبرة + 385٪
كان مليئًا بالفتات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالمناسبة، هل أنتِ من نقابة كبيرة؟”
“وهنا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت بارتياح عند رؤيته.
كان هناك فتات في كل مكان.
“صحيح، آسف. إنها مجرد عادة عندي.”
“كيف تأكلين بهذه الطريقة…؟”
وقفت محدقًا في القائمة، أفكر فيما أطلبه.
مسحت خديها.
لهذا السبب أصبحت مهووسة بلقب “النجم الأسود” وإنجازاتها.
كيف وصل إلى هناك؟
لم أعتقد أنه أحد المتدربين، نظرًا إلى مدى الإرهاق الذي كانوا يعانون منه جميعًا.
لسبب ما، شعرت بإحساس مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الفتاة الصغيرة أمامي بعيون متسعة.
“آه.”
“آه…?”
حينها فقط تذكرت وسحبت يدي بعيدًا.
“….حسنًا.”
“صحيح، آسف. إنها مجرد عادة عندي.”
اتكأت إلى الخلف على الكرسي الخشبي وحدقت في سقف الغرفة بفراغ.
“….لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • الكارثة 3 + 13٪
أجابت ديليلا وهي تنظر للأسفل نحو الكعك.
“….لا بأس.”
“لا أمانع.”
قال ببطء،
كان البعض ينظر إلي، لكن معظمهم كانوا يركزون عليها.
تنهدت مرة أخرى.
كان البعض ينظر إلي، لكن معظمهم كانوا يركزون عليها.
______________________________
لا تخبرني أنني فقدتها…
كنت على وشك أن أسأل لماذا، لكنني تراجعت عندما تذكرت إجاباتها السابقة.
ترجمة: TIFA
لم يكن عاليًا، لذا لم أسمعه في المرة الأولى.
عضّت “أويف” شفتيها قبل أن ترتسم على وجهها ابتسامة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات