الأمل
الفصل 454 : الأمل
ومع ذلك، كان هناك عدد لا يحصى من الأحرف الرونية المنحوتة في الجدران نفسها. وكانت كل تلك الرونية تقريبًا من النوع الذي يشع إحساسًا مقززًا ومؤلمًا يجعل المرء يشعر كما لو أن عقله ينهار.
كاد الطابق الخامس من البرج الأبنوسي أن يقتل ساني.
لكن كانت الخريطة غريبة، لأن المناطق التي صورتها بدت… منفصلة، بطريقة ما. لم تكن هناك حدود ولا تضاريس ولا قياس للمسافة بينهما. كانت أفكار الشمال والجنوب والشرق والغرب مجرد شيء خصصه ساني للخريطة بدافع العادة. والحقيقة أنه كان من الممكن أن يكون العكس تمامًا، أو من المستحيل تطبيقه على منطق الخريطة تمامًا.
كان فارغًا تمامًا، وجدرانه السوداء مغمورة في الظلام وغير مزخرفة. لم يكن هناك غبار ولا قطع أثاث مدمرة أو أدوات أو أجهزة معدنية غريبة. ولا حتى فوانيس.
وحتى عند ذلك، كان يشعر بضغط مروع يهاجم عقله باستمرار.
ومع ذلك، كان هناك عدد لا يحصى من الأحرف الرونية المنحوتة في الجدران نفسها. وكانت كل تلك الرونية تقريبًا من النوع الذي يشع إحساسًا مقززًا ومؤلمًا يجعل المرء يشعر كما لو أن عقله ينهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نفس الرونية الغامضة التي استخدمتها التعويذة لوصف المجهول، والتي رآها ساني مكتوبة على الأرض من قبل سجين الزنزانة الصغيرة التي كانت مخبأة تحت الكاتدرائية المدمرة في المدينة المظلمة.
فقرأ:
في ذلك الوقت، كان النظر إليهم بمثابة ضربة قوية لساني، لكنه ثابر وتمكن في النهاية من قراءة عبارة واحدة كتبها السجين بنص مألوف…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لكل صورة نقش بالقرب منها، مكتوب باللغة الرونية التي واجه ساني صعوبة في فهمها. لقد كانت مشابهة لتلك المستخدمة في التعويذة، ولكنها أيضًا مختلفة بما يكفي لجعل الترجمة إما مستحيلة أو صعبة.
يحيى ويفر، شيطان القدر. الأبن البِكر –للمجهول-…
لكن كانت الخريطة غريبة، لأن المناطق التي صورتها بدت… منفصلة، بطريقة ما. لم تكن هناك حدود ولا تضاريس ولا قياس للمسافة بينهما. كانت أفكار الشمال والجنوب والشرق والغرب مجرد شيء خصصه ساني للخريطة بدافع العادة. والحقيقة أنه كان من الممكن أن يكون العكس تمامًا، أو من المستحيل تطبيقه على منطق الخريطة تمامًا.
لكن في الطابق قبل الأخير من البرج الأبنوسي، كان هناك الكثير من تلك الأحرف الرونية المروعة. ويبدو أن معظمها كان أكثر كثافة بكثير، وأكثر قوة من حروف الزنزانة.
في وسط الخريطة، تم تصوير جبال متعرجة يكتنفها الضباب. إلى الجنوب مباشرة منها، طفت فوق النيران جزيرة ذات صورة ظلية مألوفة لباغودا فضيل. وأبعد في الجنوب، كانت هناك قلعة عظيمة يفصلها فراغ شاسع عن الباغودا.
عندما وطأت قدم ساني القاعة المظلمة لأول مرة، صرخ وقفز للخلف، ثم تدحرج أسفل الدرج الحلزوني وصولاً إلى ضريح إلـه العواصف.
[الخريطة بالتعليقات]
…من الجيد أن عظامه أصبحت الآن أكثر صلابة.
ولكن حتى من دون قراءة النقوش. خمن بسهولة ما تعنيه الصور.
وفي النهاية، مع ذلك، عاد إلى قاعة الأحرف الرونية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت، كان النظر إليهم بمثابة ضربة قوية لساني، لكنه ثابر وتمكن في النهاية من قراءة عبارة واحدة كتبها السجين بنص مألوف…
عرف ساني أن النظر إلى الكتابات الدنيئة يمكن أن يدمر عقله، وربما يقتله تمامًا، لذلك فعل ذلك وعيناه مغلقتان تمامًا بينما ترك الظلال خلفه، حتى لا يتمكنا أيضًا من رؤية الجدران القديمة.
…من الجيد أن عظامه أصبحت الآن أكثر صلابة.
وحتى عند ذلك، كان يشعر بضغط مروع يهاجم عقله باستمرار.
“القدر.”
لم يكن ليغادر دون أن يعرف شيئًا على الأقل من غرفة الأسرار هذه.
ومع ذلك، كان هناك عدد لا يحصى من الأحرف الرونية المنحوتة في الجدران نفسها. وكانت كل تلك الرونية تقريبًا من النوع الذي يشع إحساسًا مقززًا ومؤلمًا يجعل المرء يشعر كما لو أن عقله ينهار.
أيوجد مكان آخر يمكنه دراسة الكتابة التي خلفها روح شريرة حقيقي؟.
لكن كانت الخريطة غريبة، لأن المناطق التي صورتها بدت… منفصلة، بطريقة ما. لم تكن هناك حدود ولا تضاريس ولا قياس للمسافة بينهما. كانت أفكار الشمال والجنوب والشرق والغرب مجرد شيء خصصه ساني للخريطة بدافع العادة. والحقيقة أنه كان من الممكن أن يكون العكس تمامًا، أو من المستحيل تطبيقه على منطق الخريطة تمامًا.
لذلك، حاول أن يحد من نطاق ما رآه وأن يلقي نظرة سريعة على الجدران المصنوعة من حجر السج، قسمًا صغيرًا في كل مرة.
فقرأ:
لم تكن التجربة أقل من مروعة، ولكنها على الأقل كانت محتملة.
لم يكن ليغادر دون أن يعرف شيئًا على الأقل من غرفة الأسرار هذه.
…وفقط عندما استدعى ساني قناع ويفر كان قادرًا على النظر إلى أجزاء من القاعة دون الشعور بالإغماء أو السقوط في نوبة من التشنجات.
أولاً، أن العشائر العظيمة الثلاث ورثت قلاعها من ثلاثة أرواح شريرة… أو على الأقل قامت ببناء معاقلها في مناطق عالم الأحلام حيث سكنت الأرواح ذات يوم.
أصبحت الرونية المحرمة أقل رعبًا، لكنها لم تتخلى عن أسرارها. فبعد كل شيء، هو لم يكن يعرف لغتها. والتعويذة أيضًا رفضت أو فشلت في ترجمتها.
وأخيرًا… أن حاكمة الأرض الجميلة والمزدهرة التي أثارت غضب إلـه الشمس وحكمت على مملكتها بالدمار – والتحول في نهاية المطاف إلى الجزر المقيدة – كانت روحًا أيضًا.
لكن استكشافه مع ذلك لم يكن هباءً. لأنه بينما كان يتحرك ببطء حول القاعة المظلمة، اكتشف شيئًا قيمًا للغاية.
…قناع ويفر.
لقد كانت…خريطة.
عرف ساني أن النظر إلى الكتابات الدنيئة يمكن أن يدمر عقله، وربما يقتله تمامًا، لذلك فعل ذلك وعيناه مغلقتان تمامًا بينما ترك الظلال خلفه، حتى لا يتمكنا أيضًا من رؤية الجدران القديمة.
أو بالأحرى مظهر غريب منها.
ولكن حتى من دون قراءة النقوش. خمن بسهولة ما تعنيه الصور.
كان كل من الأحرف الرونية والصور التي تشكل الخريطة منقوشتين في الحجر، وخطوطهم ناعمة وعميقة. لم يعرف ساني الأداة التي استخدمها أمير العالم السفلي لترك هذه العلامات خلفه، لكنه تخيله ببساطة يستخدم ظفره لقطع الحجر غير القابل للتدمير والذي حتى اللهب السامي لم يستطع تدميره.
وحتى عند ذلك، كان يشعر بضغط مروع يهاجم عقله باستمرار.
[الخريطة بالتعليقات]
كان فارغًا تمامًا، وجدرانه السوداء مغمورة في الظلام وغير مزخرفة. لم يكن هناك غبار ولا قطع أثاث مدمرة أو أدوات أو أجهزة معدنية غريبة. ولا حتى فوانيس.
في وسط الخريطة، تم تصوير جبال متعرجة يكتنفها الضباب. إلى الجنوب مباشرة منها، طفت فوق النيران جزيرة ذات صورة ظلية مألوفة لباغودا فضيل. وأبعد في الجنوب، كانت هناك قلعة عظيمة يفصلها فراغ شاسع عن الباغودا.
لكن في الوقت نفسه، كانت المناطق تتناسب إلى حد ما مع جغرافية عالم الأحلام كما يعرفه.
في أقصى الغرب، كانت هناك قمة ثلجية بالقرب من بركان مشتعل، ويقع بينهما جسر مقوس. إلى الجنوب الغربي منها، طفت سفينة غريبة على أمواج شبحية. وفي الجنوب الشرقي من الجبال، منفصل عنها بشريط طويل من العدم، تواجد هرمٌ متماثل تمامًا منقوشٌ على جدار حجر السج.
وأخيرًا… أن حاكمة الأرض الجميلة والمزدهرة التي أثارت غضب إلـه الشمس وحكمت على مملكتها بالدمار – والتحول في نهاية المطاف إلى الجزر المقيدة – كانت روحًا أيضًا.
وأخيرًا، إلى الشمال، بعيدًا عن أي صورة أخرى، وفوق كل هذه الصور، كان هناك شكل مألوف. كان هناك قناع مخيف يحدق في ساني، متوج بثلاثة قرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية، مع ذلك، عاد إلى قاعة الأحرف الرونية.
…قناع ويفر.
كان فارغًا تمامًا، وجدرانه السوداء مغمورة في الظلام وغير مزخرفة. لم يكن هناك غبار ولا قطع أثاث مدمرة أو أدوات أو أجهزة معدنية غريبة. ولا حتى فوانيس.
لكن كانت الخريطة غريبة، لأن المناطق التي صورتها بدت… منفصلة، بطريقة ما. لم تكن هناك حدود ولا تضاريس ولا قياس للمسافة بينهما. كانت أفكار الشمال والجنوب والشرق والغرب مجرد شيء خصصه ساني للخريطة بدافع العادة. والحقيقة أنه كان من الممكن أن يكون العكس تمامًا، أو من المستحيل تطبيقه على منطق الخريطة تمامًا.
من قبيل الصدفة، كان النقش المنقوش في الحجر بالقرب من صورة البرج العاجي هو الوحيد بعد نقش ويفر الذي تمكن ساني من ترجمته، نظرًا لأن الأحرف الرونية تشبه إلى حد كبير تلك المستخدمة عادةً في التعويذة.
لكن في الوقت نفسه، كانت المناطق تتناسب إلى حد ما مع جغرافية عالم الأحلام كما يعرفه.
لم يكن ليغادر دون أن يعرف شيئًا على الأقل من غرفة الأسرار هذه.
كان لكل صورة نقش بالقرب منها، مكتوب باللغة الرونية التي واجه ساني صعوبة في فهمها. لقد كانت مشابهة لتلك المستخدمة في التعويذة، ولكنها أيضًا مختلفة بما يكفي لجعل الترجمة إما مستحيلة أو صعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت…خريطة.
ولكن حتى من دون قراءة النقوش. خمن بسهولة ما تعنيه الصور.
لم يكن ليغادر دون أن يعرف شيئًا على الأقل من غرفة الأسرار هذه.
الجبال الموضحة في وسط الخريطة هي بالطبع الجبال الجوفاء. وحتى لو كانت الصورة نفسها مألوفة، فإن قربهم من البرج العاجي قد عزز هذا الاستنتاج. البرج العاجي، بالطبع، يمثل الجزر المقيدة.
كان كل من الأحرف الرونية والصور التي تشكل الخريطة منقوشتين في الحجر، وخطوطهم ناعمة وعميقة. لم يعرف ساني الأداة التي استخدمها أمير العالم السفلي لترك هذه العلامات خلفه، لكنه تخيله ببساطة يستخدم ظفره لقطع الحجر غير القابل للتدمير والذي حتى اللهب السامي لم يستطع تدميره.
القلعة الواقعة في الجنوب يجب أن تكون باستيون. على الرغم من أن ساني لم يراها بعينيه من قبل، إلا أنه كان يعرف صورتها ومظهرها منذ الطفولة، تمامًا مثل أي بشري آخر في العالم الحقيقي. كان تصويرها مسرحًا لعدد لا يحصى من الأعمال الدرامية والأفلام والويبتونز، بعد كل شيء. وبالمثل، تعرف على الجسر الحجري العظيم الواقع بين قمة ثلجية وبركان هائج – كان الطريق إلى قلب الغراب، القلعة العظيمة التي تحكمها عشيرة سونغ.
ومع ذلك، كان المعنى الآخر للأحرف الرونية هو… الأمل.
بمعرفة موقع باستيون وقلب الغراب، لم يكن من الصعب التكهن بأن السفينة التي تبحر على الأمواج الشبحية تمثل بحر العواصف حيث تقع قلعة العشيرة العظيمة الثالثة، بيت الليل.
لم يكن ليغادر دون أن يعرف شيئًا على الأقل من غرفة الأسرار هذه.
لم يكن لدى ساني أي فكرة عما يمثله الهرم الموجود في الشرق. لكن الصورة السابعة كانت واضحة إلى حد ما… كانت تعني ويفر. ومن معرفته بمن تصفه الصورة، تمكن أيضًا من ترجمة النقش بالقرب من تصوير القناع…
نفس الرونية الغامضة التي استخدمتها التعويذة لوصف المجهول، والتي رآها ساني مكتوبة على الأرض من قبل سجين الزنزانة الصغيرة التي كانت مخبأة تحت الكاتدرائية المدمرة في المدينة المظلمة.
فقرأ:
كان كل من الأحرف الرونية والصور التي تشكل الخريطة منقوشتين في الحجر، وخطوطهم ناعمة وعميقة. لم يعرف ساني الأداة التي استخدمها أمير العالم السفلي لترك هذه العلامات خلفه، لكنه تخيله ببساطة يستخدم ظفره لقطع الحجر غير القابل للتدمير والذي حتى اللهب السامي لم يستطع تدميره.
“القدر.”
نفس الرونية الغامضة التي استخدمتها التعويذة لوصف المجهول، والتي رآها ساني مكتوبة على الأرض من قبل سجين الزنزانة الصغيرة التي كانت مخبأة تحت الكاتدرائية المدمرة في المدينة المظلمة.
ومع ذلك، كان هناك رمز آخر بالقرب منه، هو ما يعني شيئًا يشبه علامة الاستفهام، أو استفسارًا. لذا، في الواقع، كان النقش المكتوب هو “القدر؟“. باختصار، حتى أمير العالم السفلي لم يكن لديه أي فكرة عن مكان إقامة أخيه الأكبر.
…وهكذا كانت الصور في ذهن ساني. لقد مثلوا الأرواح الشريرة السبعة، أو بالأحرى، نطاقاتهم.
…وهكذا كانت الصور في ذهن ساني. لقد مثلوا الأرواح الشريرة السبعة، أو بالأحرى، نطاقاتهم.
{ترجمة نارو…}
والذي لم يكن أقل من محيرًا في حد ذاته، ولكنه كان يعني أيضًا عدة أشياء.
لكن استكشافه مع ذلك لم يكن هباءً. لأنه بينما كان يتحرك ببطء حول القاعة المظلمة، اكتشف شيئًا قيمًا للغاية.
أولاً، أن العشائر العظيمة الثلاث ورثت قلاعها من ثلاثة أرواح شريرة… أو على الأقل قامت ببناء معاقلها في مناطق عالم الأحلام حيث سكنت الأرواح ذات يوم.
بمعرفة موقع باستيون وقلب الغراب، لم يكن من الصعب التكهن بأن السفينة التي تبحر على الأمواج الشبحية تمثل بحر العواصف حيث تقع قلعة العشيرة العظيمة الثالثة، بيت الليل.
ثانيًا، أن العالم السفلي، على الأرجح، كان يقع أسفل الجبال الجوفاء. كانت منطقة الموت هذه هي المنطقة المظلمة والكهفية التي تراجع إليها أمير العالم السفلي بعد صراعه مع إلـهة السماء السوداء.
وأخيرًا… أن حاكمة الأرض الجميلة والمزدهرة التي أثارت غضب إلـه الشمس وحكمت على مملكتها بالدمار – والتحول في نهاية المطاف إلى الجزر المقيدة – كانت روحًا أيضًا.
وأخيرًا… أن حاكمة الأرض الجميلة والمزدهرة التي أثارت غضب إلـه الشمس وحكمت على مملكتها بالدمار – والتحول في نهاية المطاف إلى الجزر المقيدة – كانت روحًا أيضًا.
أصبحت الرونية المحرمة أقل رعبًا، لكنها لم تتخلى عن أسرارها. فبعد كل شيء، هو لم يكن يعرف لغتها. والتعويذة أيضًا رفضت أو فشلت في ترجمتها.
من قبيل الصدفة، كان النقش المنقوش في الحجر بالقرب من صورة البرج العاجي هو الوحيد بعد نقش ويفر الذي تمكن ساني من ترجمته، نظرًا لأن الأحرف الرونية تشبه إلى حد كبير تلك المستخدمة عادةً في التعويذة.
أيوجد مكان آخر يمكنه دراسة الكتابة التي خلفها روح شريرة حقيقي؟.
وكتب “الرغبة“.
لم يكن ليغادر دون أن يعرف شيئًا على الأقل من غرفة الأسرار هذه.
ومع ذلك، كان المعنى الآخر للأحرف الرونية هو… الأمل.
كاد الطابق الخامس من البرج الأبنوسي أن يقتل ساني.
كان البرج العاجي ينتمي ذات يوم إلى… شيطانة الأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكتب “الرغبة“.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، حاول أن يحد من نطاق ما رآه وأن يلقي نظرة سريعة على الجدران المصنوعة من حجر السج، قسمًا صغيرًا في كل مرة.
لم تكن التجربة أقل من مروعة، ولكنها على الأقل كانت محتملة.
“القدر.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
