البرج السجي
الفصل 444 : البرج السجي
وبعد ذلك، خطرت في ذهنه فكرة.
وقف ساني عاريًا على السطح الصخري للجزيرة المظلمة. تجهم ونظر إلى جسده، الذي كان عبارة عن خريطة للحروق – بعضها أشد من الآخر – ثم استدعى رداء محرك الدمى.
غير راغب في أن يمس القماش الناعم أسوأ جروحه، قام بتركه مثلما كان خلال المراحل الأخيرة من رحلته عبر السماء السفلى، مع اختفاء العناصر الجلدية وفك الثوب العلوي وربطه حول خصره.
لكنه كان يفكر في شيء واحد على وجه الخصوص…
هذه المرة، كان جسده ملفوفًا بالظلال وبدا أسودًا، وكأنه مصنوع من نفس حجر السج الذي تتكون منه الجزيرة المظلمة. بدت لفائف ثعبان الروح تتلألأ بينما يتدفق الجوهر من خلالها.
نظر إلى القديسة، محرجًا بعض الشيء وسأل:
بعد لحظة، تقدمت القديسة من خلفه وخطت للأمام، مستدعية شظية منتصف الليل أثناء سيرها. نظرًا لمعرفته بمدى الضرر الذي لحق بروحه، قرر ساني إبقاء العهد المنكوث بعيدًا لبعض الوقت، لذلك لم تعد الظل محاطة بالهالة المدمرة بعد الآن.
…بشكل عام، لم تكن الأمور بهذا السوء. لقد كان حياً وفي قطعة واحدة، لا يعاني من العطش ولا من الجوع.
بعد لحظة، تقدمت القديسة من خلفه وخطت للأمام، مستدعية شظية منتصف الليل أثناء سيرها. نظرًا لمعرفته بمدى الضرر الذي لحق بروحه، قرر ساني إبقاء العهد المنكوث بعيدًا لبعض الوقت، لذلك لم تعد الظل محاطة بالهالة المدمرة بعد الآن.
كما أنه لم يكن في أي وضع يسمح له بالقتال بنفسه، على الأقل ليس بفعالية كبيرة، ولهذا السبب كان التاتشي الصارم حاليًا في أيدي الشيطانة الصامتة. إذا احتدم الأمر، فإن ساني إما سيستخدم شظية نور القمر أو يأمر ثعبان الروح بأخذ شكل الاوداتشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …تردد ساني للحظة، ثم حرك يده نحو عقدة مشعة بشكل خاص من النسيج الماسي وأرسل كمية صغيرة من جوهر الظل إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب تحديد ما كانت عليه ذات يوم، لكن ساني شعر بأنه لم يكن ينظر إلى بقايا المباني. بل أشبه… بهياكل بنائية؟ أم أجهزة؟ كان من المستحيل الآن تحديد غرضهم، ولكن أيًا كان الهدف، فقد شكك في أن أي شخص يمكن أن يعيش في الداخل على الإطلاق.
مع تنهيدة ثقيلة، استدعى الينبوع اللامتناهي وشرب الماء البارد منه بشراهة، ثم انحنى إلى الأمام وسكب بعضًا منه على رأسه. بعد ذلك، شعر أخيرا وكأنه بشري مرة أخرى.
رأى ساني هذا النوع من النسيج مرة واحدة فقط من قبل.
للحظة، لم يحدث أي شيء.
…بشكل عام، لم تكن الأمور بهذا السوء. لقد كان حياً وفي قطعة واحدة، لا يعاني من العطش ولا من الجوع.
عبس ساني، ثم طرد الينبوع اللامتناهي. وبقي بلا حراك لبضعة لحظات، ثم اتجه ببطء نحو الباغودا الطويل. متبعًا القديسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هنا في الجزيرة المظلمة، كان الهواء دافئًا بشكل لطيف. احترقت النجوم الساطعة في الفراغ الفارغ بالأعلى، مما أعطى منظرًا جميلاً. وأمامهم مباشرة، ارتفعت الصورة الظلية الرشيقة للبرج السجي من الأرض مثل صدع أسود في الواقع.
وهناك، تحت السطح السجي لبوابة البرج، رآه.
وتبين أنه كان أكبر بكثير مما اعتقد ساني، ولكن ليس بالقرب من حجم البرج القرمزي. كان حجم البرج الملعون ضخمًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن أن يتواجد، في حين أن الباغودا القديم كان مناسبًا إلى حد ما ليتم بناؤه للبشر. حسنًا… ربما لبشر طويلي القامة. أو… عمالقة صغار؟.
بينما كان ساني يدرس البرج السجي، أمالت القديسة رأسها وحدقت في الباغودا الأسود أيضًا، وعيناها الياقوتية تعكس بعض المشاعر الغريبة. أكان ذلك… تعرفًا؟.
وبعد ذلك، فُتحت أبواب البرج السجي.
هذه المرة، كان جسده ملفوفًا بالظلال وبدا أسودًا، وكأنه مصنوع من نفس حجر السج الذي تتكون منه الجزيرة المظلمة. بدت لفائف ثعبان الروح تتلألأ بينما يتدفق الجوهر من خلالها.
لماذا قد تتعرف ظله على برج مختبئ في أعماق الهاوية أسفل الجزر المقيدة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا برج السج، محاطًا بالفراغ والصمت، مشؤومًا فقط بحكم الوجود.
‘غريب…’
رفع ساني حاجبه.
غير راغب في أن يمس القماش الناعم أسوأ جروحه، قام بتركه مثلما كان خلال المراحل الأخيرة من رحلته عبر السماء السفلى، مع اختفاء العناصر الجلدية وفك الثوب العلوي وربطه حول خصره.
عبس ساني، ثم طرد الينبوع اللامتناهي. وبقي بلا حراك لبضعة لحظات، ثم اتجه ببطء نحو الباغودا الطويل. متبعًا القديسة.
كان الباغودا بأكمله مغطى بطبقة سميكة من السخام. وقف ساني بلا حراك لبعض الوقت، محاولًا فهم المعنى الموجود في هذه الحقيقة، ثم هز كتفيه ببساطة ودرس البوابة القديمة.
أثناء سيرهم عبر الجزيرة، كان لدى ساني الوقت الكافي لإلقاء نظرة على الأطلال المختلفة المتبقية على سطحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …تردد ساني للحظة، ثم حرك يده نحو عقدة مشعة بشكل خاص من النسيج الماسي وأرسل كمية صغيرة من جوهر الظل إليها.
وأنه قد تم إنشاؤه بواسطة آخر أبناء المجهول في أعماق قاعات نطاقه المظلم…
كان من الصعب تحديد ما كانت عليه ذات يوم، لكن ساني شعر بأنه لم يكن ينظر إلى بقايا المباني. بل أشبه… بهياكل بنائية؟ أم أجهزة؟ كان من المستحيل الآن تحديد غرضهم، ولكن أيًا كان الهدف، فقد شكك في أن أي شخص يمكن أن يعيش في الداخل على الإطلاق.
كان سيكون جميلاً جدًا لو لم يكن… مهددًا للغاية.
أقرب ما يمكن أن يصل إليه للتعبير عن مشاعره في كلمات هو أن هذه الأطلال ذكّرته بمعظم ما في داخل المصنع تحت الأرض الذي كانت والدته تعمل فيه عندما كان صغيراً. على الرغم من أن المصنع كان أكبر بكثير ومبنيًا من السبائك بدلاً من حجر السج، ناهيك عن كونه أكثر تقدمًا، إلا أن الإحساس كان هو نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان سيكتشف ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …تردد ساني للحظة، ثم حرك يده نحو عقدة مشعة بشكل خاص من النسيج الماسي وأرسل كمية صغيرة من جوهر الظل إليها.
‘…فقط ما هو الغرض من هذه الجزيرة؟ من عاش هنا؟ من بنى هذا البرج الغريب؟’
هل تم بناء هذا البرج من قبل حاكم العالم السفلي أيضًا؟.
كلما اقترب ساني من برج السج، كلما انبهر بجماله الأنيق. على الرغم من أن الباغودا كان مخبأ في أعماق السماء السفلى، حيث لم يتمكن سوى عدد قليل جدًا من المخلوقات من رؤيته، إلا أن الباني المجهول قد أمضى وقتًا للتأكد من أنه يحاكي روعة نظيره العاجي بشكل مثالي.
وقف ساني عاريًا على السطح الصخري للجزيرة المظلمة. تجهم ونظر إلى جسده، الذي كان عبارة عن خريطة للحروق – بعضها أشد من الآخر – ثم استدعى رداء محرك الدمى.
كان سيكون جميلاً جدًا لو لم يكن… مهددًا للغاية.
لكنه كان يفكر في شيء واحد على وجه الخصوص…
وسرعان ما اقترب ساني والقديسة من البوابات الطويلة للبرج السجي. لم يهاجمهم شيء، ولم يُصدر أي صوت مخيف من الداخل ليعلن أن شيئًا ما خلف البوابات السوداء كان يستيقظ جوعًا. كان الباغودا صامتًا، تماما مثل بقية الجزيرة المظلمة.
بدا برج السج، محاطًا بالفراغ والصمت، مشؤومًا فقط بحكم الوجود.
بدون حاسة الظل، لم يتمكن من استخدام خطوة الظل للظهور في الداخل ببساطة. لذلك، في هذه اللحظة، كان ساني عالقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل القديسة نفسها.
‘أنا لست… لست خائفًا على الإطلاق.’
هنا في الجزيرة المظلمة، كان الهواء دافئًا بشكل لطيف. احترقت النجوم الساطعة في الفراغ الفارغ بالأعلى، مما أعطى منظرًا جميلاً. وأمامهم مباشرة، ارتفعت الصورة الظلية الرشيقة للبرج السجي من الأرض مثل صدع أسود في الواقع.
هذه المرة، كان جسده ملفوفًا بالظلال وبدا أسودًا، وكأنه مصنوع من نفس حجر السج الذي تتكون منه الجزيرة المظلمة. بدت لفائف ثعبان الروح تتلألأ بينما يتدفق الجوهر من خلالها.
لكنه كان يفكر في شيء واحد على وجه الخصوص…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ساني يدرس البرج السجي، أمالت القديسة رأسها وحدقت في الباغودا الأسود أيضًا، وعيناها الياقوتية تعكس بعض المشاعر الغريبة. أكان ذلك… تعرفًا؟.
اي برج كان النسخة طبق الأصل وأي برج كان الأصل؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الباغودا الأبيض الجميل الذي يلوح عالياً فوق الجزر المقيدة، أم الباغودا الأسود الخطير الذي كان مختبئًا في الظلام بالأسفل؟.
لاحظ ساني كل ذلك في حيرة تامة، ثم رمش بعينه عدة مرات.
بدون حاسة الظل، لم يتمكن من استخدام خطوة الظل للظهور في الداخل ببساطة. لذلك، في هذه اللحظة، كان ساني عالقًا.
ربما كان سيكتشف ذلك…
ثم رفعت يدها وأشارت إلى عينها.
وسرعان ما اقترب ساني والقديسة من البوابات الطويلة للبرج السجي. لم يهاجمهم شيء، ولم يُصدر أي صوت مخيف من الداخل ليعلن أن شيئًا ما خلف البوابات السوداء كان يستيقظ جوعًا. كان الباغودا صامتًا، تماما مثل بقية الجزيرة المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الشيء الغريب هو أن ساني لم يكن يشعر بأي ظلال على الجانب الآخر من البوابة الضخمة. ليس لأنه لم يكن هناك أي شيء، ولكن لأن جدران البرج بدت وكأنها تحمي الجزء الداخلي للبرج من حاسة الظل خاصته.
عبس ساني، ثم طرد الينبوع اللامتناهي. وبقي بلا حراك لبضعة لحظات، ثم اتجه ببطء نحو الباغودا الطويل. متبعًا القديسة.
جرت قشعريرة باردة أسفل عموده الفقري.
جرت قشعريرة باردة أسفل عموده الفقري.
أثناء سيرهم عبر الجزيرة، كان لدى ساني الوقت الكافي لإلقاء نظرة على الأطلال المختلفة المتبقية على سطحها.
“لم يسبق لي أن واجهت أي شيء مثل هذا من قبل. صحيح؟’
كان سيكون جميلاً جدًا لو لم يكن… مهددًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد، ثم اقترب من البوابة السوداء، واستدعى شظية نور القمر، وخدش سطح الباب. سقطت طبقة من الغبار الأسود، لتكشف عن سطح أكثر صلابة وأكثر سوادًا تحتها.
لماذا قد تتعرف ظله على برج مختبئ في أعماق الهاوية أسفل الجزر المقيدة؟.
سيكون من المضحك جدًا أن أسافر كل هذه المسافة لأكتشف أنني لا أستطيع فتح باب لعين. صحيح؟’
رفع ساني حاجبه.
‘…سخام؟’
الباغودا الأبيض الجميل الذي يلوح عالياً فوق الجزر المقيدة، أم الباغودا الأسود الخطير الذي كان مختبئًا في الظلام بالأسفل؟.
كان الباغودا بأكمله مغطى بطبقة سميكة من السخام. وقف ساني بلا حراك لبعض الوقت، محاولًا فهم المعنى الموجود في هذه الحقيقة، ثم هز كتفيه ببساطة ودرس البوابة القديمة.
مع تنهيدة ثقيلة، استدعى الينبوع اللامتناهي وشرب الماء البارد منه بشراهة، ثم انحنى إلى الأمام وسكب بعضًا منه على رأسه. بعد ذلك، شعر أخيرا وكأنه بشري مرة أخرى.
المشكلة التي كان يواجهها… هي أن البوابة لم يكن بها مقبض لفتحها. ولم يكن بها ثقب مفتاح، أو جرس يقرع، أو مطرقة تعلن قدومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يتوقع حقًا إجابة من الشيطانة الصامتة، ولكن لدهشته، حدقت الظل فيه لبضعة لحظات، ثم أنزلت سيفها.
‘كيف من المفترض أن أفتحها بحق؟’
بدون حاسة الظل، لم يتمكن من استخدام خطوة الظل للظهور في الداخل ببساطة. لذلك، في هذه اللحظة، كان ساني عالقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيكون من المضحك جدًا أن أسافر كل هذه المسافة لأكتشف أنني لا أستطيع فتح باب لعين. صحيح؟’
ثم رفعت يدها وأشارت إلى عينها.
ثم رفعت يدها وأشارت إلى عينها.
نظر إلى القديسة، محرجًا بعض الشيء وسأل:
جرت قشعريرة باردة أسفل عموده الفقري.
“أية أفكار؟”
لم يكن يتوقع حقًا إجابة من الشيطانة الصامتة، ولكن لدهشته، حدقت الظل فيه لبضعة لحظات، ثم أنزلت سيفها.
ثم رفعت يدها وأشارت إلى عينها.
بعد لحظة، تقدمت القديسة من خلفه وخطت للأمام، مستدعية شظية منتصف الليل أثناء سيرها. نظرًا لمعرفته بمدى الضرر الذي لحق بروحه، قرر ساني إبقاء العهد المنكوث بعيدًا لبعض الوقت، لذلك لم تعد الظل محاطة بالهالة المدمرة بعد الآن.
لاحظ ساني كل ذلك في حيرة تامة، ثم رمش بعينه عدة مرات.
لكن الشيء الغريب هو أن ساني لم يكن يشعر بأي ظلال على الجانب الآخر من البوابة الضخمة. ليس لأنه لم يكن هناك أي شيء، ولكن لأن جدران البرج بدت وكأنها تحمي الجزء الداخلي للبرج من حاسة الظل خاصته.
المشكلة التي كان يواجهها… هي أن البوابة لم يكن بها مقبض لفتحها. ولم يكن بها ثقب مفتاح، أو جرس يقرع، أو مطرقة تعلن قدومه.
‘عين؟ ماذا تعني؟’
“لم يسبق لي أن واجهت أي شيء مثل هذا من قبل. صحيح؟’
كلما اقترب ساني من برج السج، كلما انبهر بجماله الأنيق. على الرغم من أن الباغودا كان مخبأ في أعماق السماء السفلى، حيث لم يتمكن سوى عدد قليل جدًا من المخلوقات من رؤيته، إلا أن الباني المجهول قد أمضى وقتًا للتأكد من أنه يحاكي روعة نظيره العاجي بشكل مثالي.
وبعد ذلك، خطرت في ذهنه فكرة.
…بشكل عام، لم تكن الأمور بهذا السوء. لقد كان حياً وفي قطعة واحدة، لا يعاني من العطش ولا من الجوع.
عاد إلى الباب، ووضع إحدى يديه عليه، ثم حول نظره بنفس الطريقة التي فعلها عندما نظر أسفل سطح الذكريات لينظر إلى نسيجها السحري.
نظر إلى القديسة، محرجًا بعض الشيء وسأل:
وهناك، تحت السطح السجي لبوابة البرج، رآه.
رأى ساني هذا النوع من النسيج مرة واحدة فقط من قبل.
رفع ساني حاجبه.
النسيج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يتوقع حقًا إجابة من الشيطانة الصامتة، ولكن لدهشته، حدقت الظل فيه لبضعة لحظات، ثم أنزلت سيفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن نسيج الأوتار الأثيرية الذي اعتاد رؤيته. بدلاً منه، كانت نسخة أكثر بدائية منه، تم إنشاؤها من خيوط ماس مادية للغاية تمتد تحت سطح الحجر، مما صنع نمطًا جميلاً رغم بساطته.
ثم رفعت يدها وأشارت إلى عينها.
الفصل 444 : البرج السجي
رأى ساني هذا النوع من النسيج مرة واحدة فقط من قبل.
أثناء سيرهم عبر الجزيرة، كان لدى ساني الوقت الكافي لإلقاء نظرة على الأطلال المختلفة المتبقية على سطحها.
داخل القديسة نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان سيكتشف ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد إلى الباب، ووضع إحدى يديه عليه، ثم حول نظره بنفس الطريقة التي فعلها عندما نظر أسفل سطح الذكريات لينظر إلى نسيجها السحري.
عندما كانت مجرد صدى، كان قد لاحظ النسيج مختبئًا خلف النمط المشع لنسيج السحر. كان يعتقد أن هذا هو ما جعل محاربي الحجر على قيد الحياة، في المقام الأول.
وأنه قد تم إنشاؤه بواسطة آخر أبناء المجهول في أعماق قاعات نطاقه المظلم…
وسرعان ما اقترب ساني والقديسة من البوابات الطويلة للبرج السجي. لم يهاجمهم شيء، ولم يُصدر أي صوت مخيف من الداخل ليعلن أن شيئًا ما خلف البوابات السوداء كان يستيقظ جوعًا. كان الباغودا صامتًا، تماما مثل بقية الجزيرة المظلمة.
لكن الشيء الغريب هو أن ساني لم يكن يشعر بأي ظلال على الجانب الآخر من البوابة الضخمة. ليس لأنه لم يكن هناك أي شيء، ولكن لأن جدران البرج بدت وكأنها تحمي الجزء الداخلي للبرج من حاسة الظل خاصته.
وأنه ربما كان نسخة بدائية للتعويذة نفسها، أو ربما تقليدًا لها.
سيكون من المضحك جدًا أن أسافر كل هذه المسافة لأكتشف أنني لا أستطيع فتح باب لعين. صحيح؟’
هل تم بناء هذا البرج من قبل حاكم العالم السفلي أيضًا؟.
‘…سخام؟’
…تردد ساني للحظة، ثم حرك يده نحو عقدة مشعة بشكل خاص من النسيج الماسي وأرسل كمية صغيرة من جوهر الظل إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للحظة، لم يحدث أي شيء.
وبعد ذلك، فُتحت أبواب البرج السجي.
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات