مذكرات [1]
الفصل 245: مذكرات [1]
“آه، الآن فهمت.”
“…”
استغرق مني بعض الوقت لأجمع شتات ذكرياتي بالكامل. تذكّر الوقت الذي فقدت فيه جميع ذكرياتي كان سهلاً نسبياً على الاستيعاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) عبستُ قليلاً وانتظرت.
من ناحية أخرى، استرجاع الأحداث بعد خروجي من إرادة التنين كان أكثر صعوبة بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
كانت الذكريات متقطعة، ولم تكن ممتعة على الإطلاق.
دون انتظار أي اعتراضات، غادرت.
لكن تدريجياً، بدأت تأخذ شكلاً منطقياً.
لقد تم حلها كلها.
“آه، فهمت…”
هززت رأسي وبدأت في إزالة المسامير.
أدرت رأسي في اتجاه معين.
هناك، التقت عيناي بعينين أخريين. كانتا تحدقان بي بتعبيرات معقدة، فاكتفيت بهز كتفي.
لو كان لدي كاميرا، لكان المشهد مضحكاً.
“لم أكن أتوقع أن تسير الأمور بهذه الطريقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، أدركت شيئاً وأنا أنظر إلى إحدى القوارير الملقاة على الأرض.
ألقيت نظرة على نافذة الحالة الخاصة بي، ثم انتقلت إلى سجل المهام.
“… لم أكن أعلم أنك من هذا النوع من الأشخاص.”
[◆ المهمة الرئيسية مفعّلة: النجاة من عَبَدة الطائفة .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
• تطور الشخصية: +385%
“… لقد غبتَ لفترة طويلة.”
• تقدم اللعبة: +11%
كنت أندم على فقدان اللقب، لكنه كان أمراً مفهوماً. فقد كنت غائباً لما يقارب نصف عام.
الفشل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • الكارثة 1: +7%
• الكارثة 1: +7%
خفق قلبي بسرعة مع هذا الإدراك المفاجئ.
• الكارثة 2: +9%
جعلنا الله وإياكم من المقبولين والمحاطين بالأهل والاحبة هانئين بما منّ الله به علينا في ظلال رحمته وعفوه
• الكارثة 3: +13%
‘لماذا لا تعمل المهارة؟ هل هناك شيء يمنعها… آه.’
“أخبريني إذا كان يؤلم.”
بالفعل، كانت المهمة لا تزال نشطة. كنت أتذكر جيداً تلقيها مباشرة بعد دخولي الضباب الغريب.
… لقد خان الجميع بالفعل، وكنت أوقع به في الفخ.
رغم أن ذكرياتي عن ذلك الوقت لا تزال ضبابية بعض الشيء، إلا أنني تذكرت تلقي المهمة والرؤية التي رافقتها.
تجهمت قليلاً، لكنها لم تبدُ منزعجة كثيراً.
… في تلك الرؤية، رأيت الجميع جالسين في صفوف بينما كان رئيس الأساقفة يستعد لتنفيذ الطقوس الدموية.
“أنا الآن أمسك بنقطة ضعفك.”
كان مشهداً خانقاً، حيث شعرت بالعجز وأنا أشاهد الجميع يموتون أمام عيني.
وكان أيضاً في تلك الرؤية أنني لاحظت شخصاً يقف بجانب رئيس الأساقفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ماذا عن ليون؟ هل رفض الدور؟
لقد كان كايليون.
ضغطت شفتيّ ونظرت حولي، ثم بدأت في تفتيش جسد رئيس الأساقفة بسرعة.
نعم، لقد خان الجميع، تماماً كما يفعل الآن.
“أخبريني إذا كان يؤلم.”
كنت أتحدث هراءً عندما قلت إنه قام بعمل جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا بد أن يكون لهم علاقة بالأمر بطريقة ما.
… لقد خان الجميع بالفعل، وكنت أوقع به في الفخ.
“… من الجيد أن أراك مجدداً.”
“أنا الآن أمسك بنقطة ضعفك.”
أو على الأقل، كنت آمل أن يفعلوا ذلك.
إذا كنت أستطيع استغلال شخص ما، فلن أتردد في ذلك. مثل “البومة -العظيمة ”، كنت أخطط لاستخدام أي شخص يمكن أن يساعدني في تحقيق هدفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، أدركت شيئاً وأنا أنظر إلى إحدى القوارير الملقاة على الأرض.
فما المشكلة إن كانوا قد حاولوا قتلي في وقت ما؟ طالما أنهم مفيدون لي، فهذا لا يهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت نظرة على نافذة الحالة الخاصة بي، ثم انتقلت إلى سجل المهام.
الأمر يصبح أبسط بالنسبة لي.
كان هذا الشعور هو الذي جعلني أدرك أنني عدتُ إلى طبيعتي حقاً.
… هذا يعني أنني لن أكون بحاجة إلى تكوين أي روابط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا كان يفسر الأمر.
“أيها اللعين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
قاطعني صوت من أفكاري. استدرت لأجد شخصاً يحدق بي.
بمجرد أن شجعته، تحدث أخيراً.
كانت تعابير وجهها مزيجاً من المشاعر، لكن الغضب كان واضحاً بلا شك.
• تطور الشخصية: +385%
“… لن أسألك عن أي شيء الآن، لكن هذا مؤلم. هل تمانع؟”
أومأت قليلاً، وظهر على شفتيّ ابتسامة صغيرة.
“آه، صحيح.”
لقد كان كايليون.
نظرت حولي، فرأيت الجميع مسمّرين في مقاعدهم، فحككت مؤخرة رأسي.
“آه.”
“… لقد نسيت ذلك تقريباً.”
التفت إلى كايليون، الذي أومأ برأسه بطاعة، ثم تحركت لمساعدة بقية المتدربين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت يدي للحظة. رفعت رأسي، والتقت أعيننا.
كانوا يحدقون به بحدة، لكن نظراتهم تحولت تدريجياً إلى حيرة.
‘هل يمكن أن يكون الدم هو ما يمنعني من قراءة ذكرياته؟ انتظر، هل يمكن أن يكون هذا أيضاً سبب فقداني للذاكرة؟’
“اللعنة، هذا مؤلم.”
كان هناك أيضاً بعض المتدربين الذين فقدوا أطرافهم. لم أكن قادراً على مساعدتهم في ذلك، والطريقة الوحيدة لعلاجهم كانت من خلال بعض الأدوية الباهظة الثمن التي من المحتمل أن توفرها الإمبراطورية كتعويض عن الموقف.
تأوهت كيرا بينما كنت أزيل المسامير التي كانت تثبتها في مكانها.
فتحت فمي للحظة قبل أن أقول،
تجهمت قليلاً، لكنها لم تبدُ منزعجة كثيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك صحيحاً، لكن لسوء الحظ، بدا أن ليون مقتنعٌ بتحليله.
“ها قد انتهيت.”
“كنت هنا طوال الوقت. لماذا لم تقل شيئاً؟ لو كنتُ أعلم، لما كنتُ…”
تلطخت الأرض بالدم حيث أزلت المسامير.
من ناحية أخرى، استرجاع الأحداث بعد خروجي من إرادة التنين كان أكثر صعوبة بكثير.
قامت كيرا بسرعة بتوجيه طاقتها السحرية لإيقاف النزيف، لكنها كانت لا تزال بحاجة إلى رعاية طبية متخصصة.
لقد تم أخذ كل الدم بواسطة رئيس الأساقفة، وبالتالي لم أتمكن من إيجاد طريقة لمساعدتهم.
كان هناك أيضاً بعض المتدربين الذين فقدوا أطرافهم. لم أكن قادراً على مساعدتهم في ذلك، والطريقة الوحيدة لعلاجهم كانت من خلال بعض الأدوية الباهظة الثمن التي من المحتمل أن توفرها الإمبراطورية كتعويض عن الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
أو على الأقل، كنت آمل أن يفعلوا ذلك.
‘يجب أن أتوقف عن إضاعة الوقت.’
لم أكن متأكداً تماماً مما إذا كانوا سيفعلون حقاً.
“…..”
“آه، اذهب وساعد الآخرين.”
من ناحية أخرى، استرجاع الأحداث بعد خروجي من إرادة التنين كان أكثر صعوبة بكثير.
قالت كيرا وهي تفرك رقبتها، متذمرة بصوت منخفض، “اللعنة، هذا يؤلم أكثر مما توقعت.”
“شكراً لكِ.”
عندما لاحظت أنني ما زلت أنظر إليها، رفعت رأسها ولوّحت بيدها بإهمال.
بينما كنت أمشي، تسارع نبض قلبي.
“سأسأل لاحقاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت نظرة على نافذة الحالة الخاصة بي، ثم انتقلت إلى سجل المهام.
“…..”
أو على الأقل، كنت آمل أن يفعلوا ذلك.
أومأت برأسي دون أن أقول شيئاً، ثم تحركت لمساعدة الآخرين.
“أوه؟”
بدأت بالأشخاص الذين رأيت أنهم في حالة حرجة. أولئك الذين فقدوا أطرافهم أو كانوا على وشك الموت.
إضافة إلى ذلك، بدا أن قوتها قد ازدادت بشكل ملحوظ.
لقد تم أخذ كل الدم بواسطة رئيس الأساقفة، وبالتالي لم أتمكن من إيجاد طريقة لمساعدتهم.
ترددت، وفتحت فمها ثم أغلقته عدة مرات.
“ها، استرح قليلاً.”
هززت رأسي، ثم استدرت نحو جثة رئيس الأساقفة.
بعد أن ساعدت أحد المتدربين من إمبراطورية أورورا، حولت انتباهي نحو أويف.
“دعنا نكشف أسرارك.”
“…..”
“لا، في الواقع، أنت على حق. هذه طبيعتك.”
لم تقل شيئاً بينما كنت أساعدها في نزع المسامير التي كانت تثبتها.
بدون تردد، وضعت يدي على جسده وقمت بتفعيل مهارتي.
“أخبريني إذا كان يؤلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مساعدة أويف، واصلت مساعدة بقية المتدربين.
أومأت برأسها بصمت بينما كنت أساعدها على إزالة المسامير. لم ترتعش حتى أثناء العملية، وهو ما كان مفاجئاً بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“يبدو أنها تملك قدرة تحمل عالية للألم.”
’…لكن نبرتك تقول عكس ذلك.’
“بصفتي أميرة، تم تدريبي منذ الطفولة على تحمل هذا النوع من الألم. حتى إذا تم تعذيبي، لن أكشف أي شيء.”
بعد إزالة المسمار الأخير، مسحت يديَّ واستعددت للمغادرة.
“آه.”
كانت تحاول قول شيء، لكن الكلمات لم تخرج. فمها كان يتحرك مثل سمكة خارجة من الماء.
كان ذلك منطقياً.
ضغطت شفتيّ ونظرت حولي، ثم بدأت في تفتيش جسد رئيس الأساقفة بسرعة.
لقد كانت بالفعل المتدربة التي حصلت على أعلى درجة في اختبار تحمل الألم.
إذا كنت أستطيع استغلال شخص ما، فلن أتردد في ذلك. مثل “البومة -العظيمة ”، كنت أخطط لاستخدام أي شخص يمكن أن يساعدني في تحقيق هدفي.
وهذا كان يفسر الأمر.
• الكارثة 3: +13%
“… لقد غبتَ لفترة طويلة.”
“… لم أكن أعلم أنك من هذا النوع من الأشخاص.”
“هكذا كان الأمر.”
توقفت أمامه، وتبادلنا النظرات.
بعد أن أنهيت إزالة المسمار من يدها اليسرى، تحدثت مرة أخرى. هذه المرة، كان صوتها أكثر لطفاً، وكأنها تخشى ردة فعلي.
“… من الجيد أن أراك مجدداً.”
“خلال غيابك، أصبحتُ النجمة السوداء.”
بداخلي، شعرت بالحيرة. نظرت إلى ذراعي، لكن الوشم كان لا يزال موجوداً.
توقفت يدي للحظة. رفعت رأسي، والتقت أعيننا.
“كنت فقط—”
“لقد أدركتَ أخيراً.”
“بصفتي أميرة، تم تدريبي منذ الطفولة على تحمل هذا النوع من الألم. حتى إذا تم تعذيبي، لن أكشف أي شيء.”
قالت أويف، وعيناها تخترقانني بنظرة حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، ولدهشتي، لم تعمل المهارة.
“تتظاهر بأنك لا تهتم، لكنك تهتم حقاً باللقب، أليس كذلك؟”
لقد كانت بالفعل المتدربة التي حصلت على أعلى درجة في اختبار تحمل الألم.
“… قليلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت إلى كايليون، الذي أومأ برأسه بطاعة، ثم تحركت لمساعدة بقية المتدربين.
هذا جعل الأمور أسهل بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها قد انتهيت.”
كنت أندم على فقدان اللقب، لكنه كان أمراً مفهوماً. فقد كنت غائباً لما يقارب نصف عام.
إضافة إلى ذلك، بدا أن قوتها قد ازدادت بشكل ملحوظ.
كان لا بد من أن يحل أحد مكاني خلال غيابي.
“… قليلاً.”
إضافة إلى ذلك، بدا أن قوتها قد ازدادت بشكل ملحوظ.
أومأت برأسي دون أن أقول شيئاً، ثم تحركت لمساعدة الآخرين.
لم تكن نجمة سوداء سيئة.
“هذا صحيح، أليس كذلك؟!”
لكن ماذا عن ليون؟ هل رفض الدور؟
“أوه؟”
لن أتفاجأ إن فعل.
لم تقل شيئاً بينما كنت أساعدها في نزع المسامير التي كانت تثبتها.
يبدو ذلك أمراً طبيعياً بالنسبة له.
“هل تريد استعادة اللقب؟”
جاء سؤال أويف المفاجئ ليأخذني على حين غرة. توقفت للحظة، والتقت أعيننا مجدداً.
أومأت قليلاً، وظهر على شفتيّ ابتسامة صغيرة.
“إذا كنت تريده، يمكنني إعادته إليك. لم أكسبه بجهدي، لذا يمكنك استعادته. سأستعيده. نعم، سأقوم بذلك. لا تفكر في الأمر كثيراً. سأكون بخير.”
“… لقد غبتَ لفترة طويلة.”
’…لكن نبرتك تقول عكس ذلك.’
بدا وكأنه يريد قول الكثير من الأشياء.
حبست هذه الكلمات في داخلي وركّزت على إزالة بقية المسامير.
“خنتني؟”
“لماذا لا تجيبني؟”
“… لن أسألك عن أي شيء الآن، لكن هذا مؤلم. هل تمانع؟”
رغم إصرارها على السؤال، واصلتُ تجاهلها. لم تكن في الحالة الذهنية الصحيحة؛ كانت مشاعرها تعمي حكمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، ولدهشتي، لم تعمل المهارة.
لم أستطع أن ألومها.
حبست هذه الكلمات في داخلي وركّزت على إزالة بقية المسامير.
لكن في أعماقي، كنت أعلم أن هناك بعض الحقيقة فيما قالته.
أومأت برأسها بصمت بينما كنت أساعدها على إزالة المسامير. لم ترتعش حتى أثناء العملية، وهو ما كان مفاجئاً بعض الشيء.
“لنتحدث لاحقاً.”
بعد أن أنهيت إزالة المسمار من يدها اليسرى، تحدثت مرة أخرى. هذه المرة، كان صوتها أكثر لطفاً، وكأنها تخشى ردة فعلي.
بعد إزالة المسمار الأخير، مسحت يديَّ واستعددت للمغادرة.
“إذا لم يكن لديكِ ما تقولينه، فسأذهب.”
“انتظر.”
• الكارثة 3: +13%
قبل أن أتمكن من الابتعاد، أوقفتني أويف. استدرت لمواجهتها، والتقت أعيننا مجدداً.
جعلنا الله وإياكم من المقبولين والمحاطين بالأهل والاحبة هانئين بما منّ الله به علينا في ظلال رحمته وعفوه
ترددت، وفتحت فمها ثم أغلقته عدة مرات.
توقفت أمامه، وتبادلنا النظرات.
كانت تحاول قول شيء، لكن الكلمات لم تخرج. فمها كان يتحرك مثل سمكة خارجة من الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تريده، يمكنني إعادته إليك. لم أكسبه بجهدي، لذا يمكنك استعادته. سأستعيده. نعم، سأقوم بذلك. لا تفكر في الأمر كثيراً. سأكون بخير.”
لو كان لدي كاميرا، لكان المشهد مضحكاً.
“الدم.”
لكنه لم يكن كذلك.
… لقد خان الجميع بالفعل، وكنت أوقع به في الفخ.
عبستُ قليلاً وانتظرت.
“لا، في الواقع، أنت على حق. هذه طبيعتك.”
“إذا لم يكن لديكِ ما تقولينه، فسأذهب.”
بينما كنت أمشي، تسارع نبض قلبي.
“آه…”
“لا، لا بأس. لا أحمل ضغينة.”
خرج صوت خافت من شفتيها، تلاه كلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مساعدة أويف، واصلت مساعدة بقية المتدربين.
“… من الجيد أن أراك مجدداً.”
“… لا أُفضّل أحداً على الآخر.”
تفاجأت للحظة، ونظرت إليها.
فجأة، ظهر الإدراك على وجه ليون.
ثم، بعدما استوعبت كلماتها، أطلقت زفيراً خفيفاً قبل أن أستدير.
“تركتني للأخير لأنك تحمل ضغينة.”
“همم.”
ضغطت شفتيّ ونظرت حولي، ثم بدأت في تفتيش جسد رئيس الأساقفة بسرعة.
أومأت قليلاً، وظهر على شفتيّ ابتسامة صغيرة.
قاطعته قبل أن يتمكن من تقديم الأعذار.
“شكراً لكِ.”
عندما لاحظت أنني ما زلت أنظر إليها، رفعت رأسها ولوّحت بيدها بإهمال.
كان من الجيد أن أعود.
‘لماذا لا تعمل المهارة؟ هل هناك شيء يمنعها… آه.’
ليس فقط من حيث استعادة الذكريات، بل من أجل راحة عقلي.
فتحت فمي للحظة قبل أن أقول،
مشاكلي…
“… لن أسألك عن أي شيء الآن، لكن هذا مؤلم. هل تمانع؟”
لقد تم حلها كلها.
“أوخ.”
الأصوات توقفت، وذهني أصبح صافياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها قد انتهيت.”
كان شعوراً غير مألوف، لكنه شعور كنت آمل أن يستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعل الأمور أسهل بالنسبة لي.
كان هذا الشعور هو الذي جعلني أدرك أنني عدتُ إلى طبيعتي حقاً.
مشاكلي…
… كان إحساساً محرراً للغاية.
بدون تردد، وضعت يدي على جسده وقمت بتفعيل مهارتي.
لكن بالطبع، لم يكن هذا الوقت المناسب للتفكير في الأمر.
“أوه؟”
‘يجب أن أتوقف عن إضاعة الوقت.’
“… لا أُفضّل أحداً على الآخر.”
بعد مساعدة أويف، واصلت مساعدة بقية المتدربين.
لكن في أعماقي، كنت أعلم أن هناك بعض الحقيقة فيما قالته.
أخيراً، وصلت إلى ليون، الذي بدا مستاءً بعض الشيء.
الأمر يصبح أبسط بالنسبة لي.
توقفت أمامه، وتبادلنا النظرات.
بمجرد أن شجعته، تحدث أخيراً.
رغم وجود كمامة في فمه، إلا أن عينيه قالتا كل شيء.
“… لم أكن أعلم أنك من هذا النوع من الأشخاص.”
‘ما الذي استغرقك كل هذا الوقت؟’
“أوخ.”
كان هذا ما بدا أن تعابيره تقوله.
تأوهت كيرا بينما كنت أزيل المسامير التي كانت تثبتها في مكانها.
“… لا أُفضّل أحداً على الآخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟”
‘ها! لقد ساعدت الجميع قبلي! إذا لم يكن لديك مفضّلون، فهذا يعني أنك على الأقل تملك انحيازاً غير مقصود!’
“آه، اذهب وساعد الآخرين.”
“أنت تتخيّل أشياء.”
لم تكن نجمة سوداء سيئة.
‘نعم، ربما أنت محق.’
الحكام السبعة.
‘لا، هذا ليس ما قلته.’
أومأت برأسها بصمت بينما كنت أساعدها على إزالة المسامير. لم ترتعش حتى أثناء العملية، وهو ما كان مفاجئاً بعض الشيء.
“تسك.”
أومأت برأسها بصمت بينما كنت أساعدها على إزالة المسامير. لم ترتعش حتى أثناء العملية، وهو ما كان مفاجئاً بعض الشيء.
نقرت لساني بانزعاج.
من ناحية أخرى، استرجاع الأحداث بعد خروجي من إرادة التنين كان أكثر صعوبة بكثير.
كان بارعاً في قراءة أفكاري أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن أتمكن من الابتعاد، أوقفتني أويف. استدرت لمواجهتها، والتقت أعيننا مجدداً.
هززت رأسي وبدأت في إزالة المسامير.
“آه…”
كانت العملية سريعة، وسرعان ما تحرر.
“… من الجيد أن أراك مجدداً.”
كان في حالة يرثى لها أكثر من الآخرين، لكنه لم يبدُ مكترثاً بجسده، وبدلاً من ذلك، بدأ في تدليك عضلاته المتصلبة.
• تقدم اللعبة: +11%
“أوخ.”
“تركتني للأخير لأنك تحمل ضغينة.”
تأوه عدة مرات قبل أن يرفع رأسه لينظر إليّ.
“هذا صحيح، أليس كذلك؟!”
بدا وكأنه يريد قول الكثير من الأشياء.
“إذن، كيف كنت تعتقد أنني؟”
“قلها.”
لكنه لم يكن كذلك.
بمجرد أن شجعته، تحدث أخيراً.
نقرت لساني بانزعاج.
“كنت هنا طوال الوقت. لماذا لم تقل شيئاً؟ لو كنتُ أعلم، لما كنتُ…”
ضغطت شفتيّ ونظرت حولي، ثم بدأت في تفتيش جسد رئيس الأساقفة بسرعة.
توقف، وبدأ وجهه يتشنج.
الأصوات توقفت، وذهني أصبح صافياً.
“خنتني؟”
“آه، فهمت…”
أنهيت جملته، فضغط شفتيه معاً.
وقفت هناك، يدي على جسد رئيس الأساقفة، منتظراً استجابة.
“كنت فقط—”
جاء سؤال أويف المفاجئ ليأخذني على حين غرة. توقفت للحظة، والتقت أعيننا مجدداً.
“لا، لا بأس. لا أحمل ضغينة.”
“الدم.”
قاطعته قبل أن يتمكن من تقديم الأعذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعل الأمور أسهل بالنسبة لي.
لم أكن أحمل أي ضغينة تجاه ما فعله حين كشف “حقيقتي” أمام الجميع.
“…..”
“لم أكن في الحالة الذهنية الصحيحة على أي حال. ما رأيته كان أنا، لكن ليس أنا في الوقت نفسه. لا بأس.”
ترددت، وفتحت فمها ثم أغلقته عدة مرات.
“آه، الآن فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك العديد من الأسئلة التي كنت بحاجة إلى إجابة عليها.
فجأة، ظهر الإدراك على وجه ليون.
أومأت برأسها بصمت بينما كنت أساعدها على إزالة المسامير. لم ترتعش حتى أثناء العملية، وهو ما كان مفاجئاً بعض الشيء.
“تركتني للأخير لأنك تحمل ضغينة.”
… في تلك الرؤية، رأيت الجميع جالسين في صفوف بينما كان رئيس الأساقفة يستعد لتنفيذ الطقوس الدموية.
“أنت تبالغ في التفكير.”
بدا وكأنه يريد قول الكثير من الأشياء.
لم يكن ذلك صحيحاً، لكن لسوء الحظ، بدا أن ليون مقتنعٌ بتحليله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم.”
“هذا صحيح، أليس كذلك؟!”
لم تقل شيئاً بينما كنت أساعدها في نزع المسامير التي كانت تثبتها.
“لا، ليس كذلك.”
جاء سؤال أويف المفاجئ ليأخذني على حين غرة. توقفت للحظة، والتقت أعيننا مجدداً.
“… لم أكن أعلم أنك من هذا النوع من الأشخاص.”
قاطعني صوت من أفكاري. استدرت لأجد شخصاً يحدق بي.
“إذن، كيف كنت تعتقد أنني؟”
“…..”
“هممم.”
مشاكلي…
عبس ليون قليلاً، ثم انحنى وجهه في تعبير غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلها.”
“لا، في الواقع، أنت على حق. هذه طبيعتك.”
بعد أن أنهيت إزالة المسمار من يدها اليسرى، تحدثت مرة أخرى. هذه المرة، كان صوتها أكثر لطفاً، وكأنها تخشى ردة فعلي.
“…..”
الفشل
هززت رأسي، ثم استدرت نحو جثة رئيس الأساقفة.
“ماذا تفعل؟”
• الكارثة 2: +9%
ناداني ليون من خلفي. ألقيت عليه نظرة قبل أن أجيب.
وقفت هناك، يدي على جسد رئيس الأساقفة، منتظراً استجابة.
“همم، فقط أتحقق من شيء.”
خرج صوت خافت من شفتيها، تلاه كلمات.
اقتربت ودرست الجسد المتحول للحظة.
الحكام السبعة.
لم يكن يشبه مظهره السابق أبداً، كان أشبه بكائن وحشي.
كنت أتحدث هراءً عندما قلت إنه قام بعمل جيد.
كان هناك العديد من الأسئلة التي كنت بحاجة إلى إجابة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • الكارثة 1: +7%
بدون تردد، وضعت يدي على جسده وقمت بتفعيل مهارتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا ما بدا أن تعابيره تقوله.
“دعنا نكشف أسرارك.”
أومأت برأسها بصمت بينما كنت أساعدها على إزالة المسامير. لم ترتعش حتى أثناء العملية، وهو ما كان مفاجئاً بعض الشيء.
“…”
لم تقل شيئاً بينما كنت أساعدها في نزع المسامير التي كانت تثبتها.
وقفت هناك، يدي على جسد رئيس الأساقفة، منتظراً استجابة.
توقف، وبدأ وجهه يتشنج.
لكن، ولدهشتي، لم تعمل المهارة.
لكنه لم يكن كذلك.
“أوه؟”
رغم إصرارها على السؤال، واصلتُ تجاهلها. لم تكن في الحالة الذهنية الصحيحة؛ كانت مشاعرها تعمي حكمها.
بداخلي، شعرت بالحيرة. نظرت إلى ذراعي، لكن الوشم كان لا يزال موجوداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا، هذا ليس ما قلته.’
كان الأمر مربكاً، وحاولت إخفاء صدمتي بينما شعرت بنظرات الفضول من الآخرين وهم يهمسون فيما بينهم.
من ناحية أخرى، استرجاع الأحداث بعد خروجي من إرادة التنين كان أكثر صعوبة بكثير.
‘لماذا لا تعمل المهارة؟ هل هناك شيء يمنعها… آه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت نظرة على نافذة الحالة الخاصة بي، ثم انتقلت إلى سجل المهام.
فجأة، أدركت شيئاً وأنا أنظر إلى إحدى القوارير الملقاة على الأرض.
ناداني ليون من خلفي. ألقيت عليه نظرة قبل أن أجيب.
“الدم.”
هززت رأسي وبدأت في إزالة المسامير.
خفق قلبي بسرعة مع هذا الإدراك المفاجئ.
“… لقد نسيت ذلك تقريباً.”
‘هل يمكن أن يكون الدم هو ما يمنعني من قراءة ذكرياته؟ انتظر، هل يمكن أن يكون هذا أيضاً سبب فقداني للذاكرة؟’
“تركتني للأخير لأنك تحمل ضغينة.”
ضغطت شفتيّ ونظرت حولي، ثم بدأت في تفتيش جسد رئيس الأساقفة بسرعة.
كان هناك أيضاً بعض المتدربين الذين فقدوا أطرافهم. لم أكن قادراً على مساعدتهم في ذلك، والطريقة الوحيدة لعلاجهم كانت من خلال بعض الأدوية الباهظة الثمن التي من المحتمل أن توفرها الإمبراطورية كتعويض عن الموقف.
“جوليان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعل الأمور أسهل بالنسبة لي.
استدرت، وشعرت بجميع العيون تركز عليّ.
تأوه عدة مرات قبل أن يرفع رأسه لينظر إليّ.
فتحت فمي للحظة قبل أن أقول،
“تركتني للأخير لأنك تحمل ضغينة.”
“ابقوا هنا وارتاحوا. لدي شيء أحتاج للتحقيق فيه.”
بينما كنت أمشي، تسارع نبض قلبي.
“هاه؟ إلى أين أنت—”
لم يكن يشبه مظهره السابق أبداً، كان أشبه بكائن وحشي.
“ارتاحوا. سأعود قريباً. لا يمكنني أن أعدكم بأن الخارج آمن.”
مشاكلي…
دون انتظار أي اعتراضات، غادرت.
______________________________
بينما كنت أمشي، تسارع نبض قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت نظرة على نافذة الحالة الخاصة بي، ثم انتقلت إلى سجل المهام.
لسبب ما، شعرت بأنني على وشك كشف سر يتعلق بوصولي المفاجئ إلى هذا العالم.
مشاكلي…
الحكام السبعة.
“أوه؟”
كان لا بد أن يكون لهم علاقة بالأمر بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا ما بدا أن تعابيره تقوله.
تأوه عدة مرات قبل أن يرفع رأسه لينظر إليّ.
توقفت أمامه، وتبادلنا النظرات.
______________________________
كان هناك أيضاً بعض المتدربين الذين فقدوا أطرافهم. لم أكن قادراً على مساعدتهم في ذلك، والطريقة الوحيدة لعلاجهم كانت من خلال بعض الأدوية الباهظة الثمن التي من المحتمل أن توفرها الإمبراطورية كتعويض عن الموقف.
كانت تحاول قول شيء، لكن الكلمات لم تخرج. فمها كان يتحرك مثل سمكة خارجة من الماء.
ترجمة: TIFA
نظرت حولي، فرأيت الجميع مسمّرين في مقاعدهم، فحككت مؤخرة رأسي.
م: TIFA: مبارك عليكم شهر رمضان
“… لم أكن أعلم أنك من هذا النوع من الأشخاص.”
لكن بالطبع، لم يكن هذا الوقت المناسب للتفكير في الأمر.
جعلنا الله وإياكم من المقبولين والمحاطين بالأهل والاحبة هانئين بما منّ الله به علينا في ظلال رحمته وعفوه
بدا وكأنه يريد قول الكثير من الأشياء.
بمجرد أن شجعته، تحدث أخيراً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات