المهمة اكتملت؟
خلفه، وقفت مجموعة من سبعة أشخاص يرتدون سترات حمراء، وكلهم مسلحون بأسلحة تبدو في غاية الخطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
-“أين نحن؟”
“بالطبع هو كذلك، سليك إس إل. إذن، هل توافق على عرضنا؟” قال القائد المساعد فولان مبتسمًا.
بينما كانوا يحدقون بدهشة، خلع ذلك الرجل القناع عن وجهه، ليكشف عن ملامح ساهيل نفسه!
-“ما الذي يجري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أمسك فيها الحجر، تسلل عنكبوت غير مرئي كان متمركزًا فوقه إلى داخل يده دون أن يشعر.
استدار الحراس الذين كانوا يتبعونهم ولمسوا الجدار، ليكتشفوا أنهم لا يستطيعون العودة.
“لكن… ألم يقل إنه في الإقليم الثاني والثلاثين؟ لماذا يظهر جهاز التتبع في الإقليم السابع والعشرين؟” سألت الضابطة ميلي بحيرة.
“مرحبًا، أصدقائي،” قال ذلك الرجل، بينما بدت ملامح ابتسامة على الوشاح الذي يغطي وجهه.
ظهرت عدة كراسٍ وطاولة أمامهم، فأشار ساهيل لهم بالجلوس.
“سليك إس إل، من الجيد أن نلتقي أخيرًا،” قال القائد المساعد فولان بصوتٍ هادئ، وأيضًا غوستاف، الذي حافظ على رباطة جأشه وهو يحييه بدوره.
صافحوه جميعًا، بما في ذلك زعيم الإقليم خان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زِنغ~ زِنغ~ زِنغ~
ظهرت عدة كراسٍ وطاولة أمامهم، فأشار ساهيل لهم بالجلوس.
جلس ساهيل على بعد عشرة أقدام، تاركًا مسافة كافية بينه وبين الزاليبان، لكن الطاولة كانت موضوعة في المنتصف بينهم.
“ما هذا المكان الذي جلبتنا إليه؟” سأل زعيم الإقليم خان بنظرة متفحصة.
“هذا ليس مهمًا، لنبدأ العمل أولًا. العودة إلى الإقليم لن تكون مشكلة، طالما لم تزرعوا أي أفخاخ لي،” أجاب ساهيل مبتسمًا.
رفع غوستاف يده ليكشف عن حجر الفراغ، الذي كان مستقرًا على راحة يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أمسك فيها الحجر، تسلل عنكبوت غير مرئي كان متمركزًا فوقه إلى داخل يده دون أن يشعر.
تبادل غوستاف والقائد المساعد فولان النظرات للحظة قبل أن يومئا برأسيهما.
أخرج غوستاف جهاز التخزين الماسي الخاص بالقائد المساعد دارت.
في داخله، شكر غوستاف حظه السعيد لأنه ترك جهاز الاتصال الذي كان يستخدمه للتواصل مع القاعدة في غرفته.
ظهرت عدة كراسٍ وطاولة أمامهم، فأشار ساهيل لهم بالجلوس.
فرز المحتويات وأخرج المستندات أولًا قبل أن ينهض.
في القاعدة بمدينة روهوجاي، دوى صوت طنين داخل الخيمة الرئيسية بينما اجتمع أربعة ضباط حول الشاشة الرئيسية.
-“ما الذي يجري؟”
أشهر الرجال الواقفون خلف ساهيل أسلحتهم نحوه، مما جعله يوقف حركته للحظة.
بينما كانوا يحدقون بدهشة، خلع ذلك الرجل القناع عن وجهه، ليكشف عن ملامح ساهيل نفسه!
تقدم أحدهم وأخذ المستندات من يد غوستاف، ثم فتحها وتفحص محتواها قبل أن يسلمها بنفسه إلى ساهيل.
في القاعدة بمدينة روهوجاي، دوى صوت طنين داخل الخيمة الرئيسية بينما اجتمع أربعة ضباط حول الشاشة الرئيسية.
تبادل غوستاف والقائد المساعد فولان النظرات للحظة قبل أن يومئا برأسيهما.
أومأ ساهيل برضا وهو يستلم المستندات، ثم بدأ بتصفح الصفحات واحدة تلو الأخرى.
وما أدهشهم أكثر، أنه اقترب من الرجل الواقف وسط السبعة الذين يرتدون السترات الحمراء، ثم ركع أمامه!
قرأ المحتويات ببطء، ورغم أن وشاحه كان يخفي تعابيره، إلا أن غوستاف استطاع أن يرى بوضوح الحماس المتقد في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سليك إس إل، من الجيد أن نلتقي أخيرًا،” قال القائد المساعد فولان بصوتٍ هادئ، وأيضًا غوستاف، الذي حافظ على رباطة جأشه وهو يحييه بدوره.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
بعد دقائق، أنهى تصفح المستندات ورفع رأسه لينظر إليهم.
“نعم، لقد قال ذلك… ربما غيّر موقعه،” أجاب الضابط لويس.
في القاعدة بمدينة روهوجاي، دوى صوت طنين داخل الخيمة الرئيسية بينما اجتمع أربعة ضباط حول الشاشة الرئيسية.
“هل هذا صحيح؟” سأل بصوتٍ متحمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كل كلمة مكتوبة هنا موثقة بتوقيعات القيادات العليا،” أجاب القائد المساعد فولان.
“رائع! أين القطعة؟” سأل مرة أخرى.
“رائع! أين القطعة؟” سأل مرة أخرى.
أما الآخرون الواقفون في الخلف، فكانوا مذهولين أيضًا وهم يرون ساهيل يُسلَّم هذه القطعة التي لا يمكن شراؤها.
في المنشأة تحت الأرض، كان الطرفان لا يزالان يناقشان بعض الأمور.
رفع غوستاف يده ليكشف عن حجر الفراغ، الذي كان مستقرًا على راحة يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يتمكن أي من الرجال الواقفين خلف ساهيل من التقدم، وقف ساهيل من مكانه وتوجه بنفسه إلى غوستاف ليمسك بالحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح؟” سأل بصوتٍ متحمس.
“لو كنت قد عثرت على أي جهاز تواصل مخفي مع أي منكم، لكنت افترضت أن هذا فخ، لكن الآن لا يوجد ما يقلقني…” قال ساهيل وهو ينهض من مكانه.
في اللحظة التي أمسك فيها الحجر، تسلل عنكبوت غير مرئي كان متمركزًا فوقه إلى داخل يده دون أن يشعر.
بينما كانوا يحدقون بدهشة، خلع ذلك الرجل القناع عن وجهه، ليكشف عن ملامح ساهيل نفسه!
أدركوا جميعًا أنهم قد استهانوا بغوستاف، فهو لم يكن مثل سائر المجندين الآخرين.
لم يحس بأي شيء أثناء اختراق ذلك الكائن الغريب لجسده. أمسك الحجر بيديه وهو يفحصه بتعبيرٍ يغمره السرور، ثم عاد إلى مقعده.
ابتسم غوستاف في داخله: “تم زرع جهاز التتبع بنجاح…”
وما أدهشهم أكثر، أنه اقترب من الرجل الواقف وسط السبعة الذين يرتدون السترات الحمراء، ثم ركع أمامه!
ظل ساهيل غارقًا في نشوته بينما أخرج جهازًا فجأة وفحص الحجر به.
“كل كلمة مكتوبة هنا موثقة بتوقيعات القيادات العليا،” أجاب القائد المساعد فولان.
بدت ابتسامة واسعة على وجهه من خلف الوشاح وهو يقول: “إنه أصلي… حجر الفراغ”.
‘هل قال حجر الفراغ؟’ شعر زعيم الإقليم خان بصدمة وهو يحدق في الحجر الرمادي الذي يحمله ساهيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما الآخرون الواقفون في الخلف، فكانوا مذهولين أيضًا وهم يرون ساهيل يُسلَّم هذه القطعة التي لا يمكن شراؤها.
“بالطبع هو كذلك، سليك إس إل. إذن، هل توافق على عرضنا؟” قال القائد المساعد فولان مبتسمًا.
وقف الرجل الراكع على قدميه أيضًا وأزال الوشاح الذي كان يغطي وجهه، ليكشف عن ملامح مختلفة قليلًا.
————————
“بالتأكيد، بالتأكيد، أوافق،” أجاب ساهيل وهو يمسك بالمستندات مجددًا.
فرز المحتويات وأخرج المستندات أولًا قبل أن ينهض.
“رائع! أين القطعة؟” سأل مرة أخرى.
—
بدت ابتسامة واسعة على وجهه من خلف الوشاح وهو يقول: “إنه أصلي… حجر الفراغ”.
في القاعدة بمدينة روهوجاي، دوى صوت طنين داخل الخيمة الرئيسية بينما اجتمع أربعة ضباط حول الشاشة الرئيسية.
“يا للعجب… الفتى الشاب فعلها،” قال الضابط غوسمان بدهشة.
-“ما الذي يجري؟”
أخرج غوستاف جهاز التخزين الماسي الخاص بالقائد المساعد دارت.
“لقد تمكن من زرع جهاز التتبع على ساهيل؟ لم يمر سوى ستة أيام…” عقّبت الضابطة ميلي براون بنبرةٍ يغمرها الذهول.
“كل كلمة مكتوبة هنا موثقة بتوقيعات القيادات العليا،” أجاب القائد المساعد فولان.
وقف الضابط ترون ولويس إلى جانبهما بملامح متفاجئة، وهم يرون جهاز التتبع يظهر على الخريطة.
“رائع! أين القطعة؟” سأل مرة أخرى.
ظل ساهيل غارقًا في نشوته بينما أخرج جهازًا فجأة وفحص الحجر به.
“لكن… ألم يقل إنه في الإقليم الثاني والثلاثين؟ لماذا يظهر جهاز التتبع في الإقليم السابع والعشرين؟” سألت الضابطة ميلي بحيرة.
-“أين نحن؟”
“نعم، لقد قال ذلك… ربما غيّر موقعه،” أجاب الضابط لويس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشهر الرجال الواقفون خلف ساهيل أسلحتهم نحوه، مما جعله يوقف حركته للحظة.
-“ما الذي يجري؟”
“لم يتواصل معنا بعد، وقد مر يومان. ربما هذا هو السبب،” أضاف الضابط ترون.
“الأهم الآن أنه أكمل المهمة، وبهذه السرعة أيضًا… مذهل،” قال الضابط غوسمان بنبرةٍ يغمرها السرور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشهر الرجال الواقفون خلف ساهيل أسلحتهم نحوه، مما جعله يوقف حركته للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأهم الآن أنه أكمل المهمة، وبهذه السرعة أيضًا… مذهل،” قال الضابط غوسمان بنبرةٍ يغمرها السرور.
أدركوا جميعًا أنهم قد استهانوا بغوستاف، فهو لم يكن مثل سائر المجندين الآخرين.
“رائع! أين القطعة؟” سأل مرة أخرى.
استدار الحراس الذين كانوا يتبعونهم ولمسوا الجدار، ليكتشفوا أنهم لا يستطيعون العودة.
“الخطوة التالية الآن هي الانسحاب، علينا التواصل معه لأجل ذلك،” أضاف الضابط غوسمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تمكن من زرع جهاز التتبع على ساهيل؟ لم يمر سوى ستة أيام…” عقّبت الضابطة ميلي براون بنبرةٍ يغمرها الذهول.
“لو كنت قد عثرت على أي جهاز تواصل مخفي مع أي منكم، لكنت افترضت أن هذا فخ، لكن الآن لا يوجد ما يقلقني…” قال ساهيل وهو ينهض من مكانه.
—
زِنغ~ زِنغ~ زِنغ~
“لكن… ألم يقل إنه في الإقليم الثاني والثلاثين؟ لماذا يظهر جهاز التتبع في الإقليم السابع والعشرين؟” سألت الضابطة ميلي بحيرة.
في المنشأة تحت الأرض، كان الطرفان لا يزالان يناقشان بعض الأمور.
بدت ابتسامة واسعة على وجهه من خلف الوشاح وهو يقول: “إنه أصلي… حجر الفراغ”.
“لو كنت قد عثرت على أي جهاز تواصل مخفي مع أي منكم، لكنت افترضت أن هذا فخ، لكن الآن لا يوجد ما يقلقني…” قال ساهيل وهو ينهض من مكانه.
-“ما الذي يجري؟”
في داخله، شكر غوستاف حظه السعيد لأنه ترك جهاز الاتصال الذي كان يستخدمه للتواصل مع القاعدة في غرفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصلوا إلى هنا، كان ساهيل قد فحصهم جميعًا باستخدام أحد أجهزته المتطورة. لو كان هناك أي جهاز اتصال مخفي يعمل في تلك اللحظة، لكان اكتشفه فورًا.
“عملٌ جيد،” قال الرجل قبل أن يأخذ المستندات من الذي كان راكعًا أمامه.
وكان جهاز الاتصال الذي استخدمه غوستاف دائمًا يعمل.
بينما كانوا يحدقون بدهشة، خلع ذلك الرجل القناع عن وجهه، ليكشف عن ملامح ساهيل نفسه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآن، بما أن كل شيء يبدو سليمًا، يمكنني نقل هذا إلى رئيسي،” قال ساهيل وهو يستدير ويتراجع للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل قال حجر الفراغ؟’ شعر زعيم الإقليم خان بصدمة وهو يحدق في الحجر الرمادي الذي يحمله ساهيل.
تسببت كلماته في ارتسام نظرات الاستغراب على وجوههم، وهم يحدقون بتصرفاته المريبة.
وما أدهشهم أكثر، أنه اقترب من الرجل الواقف وسط السبعة الذين يرتدون السترات الحمراء، ثم ركع أمامه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وما أدهشهم أكثر، أنه اقترب من الرجل الواقف وسط السبعة الذين يرتدون السترات الحمراء، ثم ركع أمامه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
مثل الآخرين، كان هذا الرجل يحمل سلاحًا ويرتدي قناعًا، ولم يكن يبدو مختلفًا عن مجرد تابع عادي، ومع ذلك، كان ساهيل راكعًا أمامه!
أومأ ساهيل برضا وهو يستلم المستندات، ثم بدأ بتصفح الصفحات واحدة تلو الأخرى.
رفع غوستاف يده ليكشف عن حجر الفراغ، الذي كان مستقرًا على راحة يده.
بينما كانوا يحدقون بدهشة، خلع ذلك الرجل القناع عن وجهه، ليكشف عن ملامح ساهيل نفسه!
“يا للعجب… الفتى الشاب فعلها،” قال الضابط غوسمان بدهشة.
“عملٌ جيد،” قال الرجل قبل أن يأخذ المستندات من الذي كان راكعًا أمامه.
في القاعدة بمدينة روهوجاي، دوى صوت طنين داخل الخيمة الرئيسية بينما اجتمع أربعة ضباط حول الشاشة الرئيسية.
————————
وقف الرجل الراكع على قدميه أيضًا وأزال الوشاح الذي كان يغطي وجهه، ليكشف عن ملامح مختلفة قليلًا.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رائع! أين القطعة؟” سأل مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		