طوق الكلب
الفصل 786 – طوق الكلب
“ما لم تكن هناك آلية تجبرني على تصديقك—شيء يضمن لي أن الكلمات التي تخرج من فمك هي الحقيقة المطلقة وليست مجرد كذبة أخرى تحاول بها إنقاذ حياتك ، فلا أرى أي سبب للإبقاء على حياتك. لأنني لا اثق بك ابدا ، ولا حتى ذرة واحدة”
كان الصمت في مكتب كيد خانقًا بينما كان ليو يتأمل في عرضه اليائس ليصبح كلبًا وفيًا.
أخيرًا ، بعد دقائق من التفكير ، كسر الصمت.
في الوقت نفسه ، ظل استنساخ ليو متأهبًا بالخنجر ، على بعد حركة بسيطة من إنهاء حياته ، ورغم مرور الدقائق ، والتكلفة الباهظة للحفاظ على الاستنساخ ، إلا ان ليو لم يُظهر أي نية لتبديده.
“قم بذلك” أمر ليو بنبرة لا تحتمل الجدل.
‘كلب وفي ، هاه؟ لكن هل يمكن للكاذب أن يكون كلبًا وفيًا حقًا؟’ فكر ليو ، بينما كانت نظراته تلتهم جسد كيد المرتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف من المفترض أن أصدق كلمة واحدة مما تقول ، أيها القائد؟ لقد فقدت مصداقيتك عندما وجدت بصمة قدمك في ساحتي الخلفية” كان صوته هادئًا لكن اللمعان في عينيه توعد بالعنف.
أخيرًا ، بعد دقائق من التفكير ، كسر الصمت.
أمال ليو رأسه قليلًا ، ونظراته تزداد حدة “وأنت مستعد لارتداء واحد من هذه الأجهزة بنفسك؟ وتسليم السيطرة لي؟”
“كيف من المفترض أن أصدق كلمة واحدة مما تقول ، أيها القائد؟ لقد فقدت مصداقيتك عندما وجدت بصمة قدمك في ساحتي الخلفية” كان صوته هادئًا لكن اللمعان في عينيه توعد بالعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أجل مصلحتك ، آمل ألا تخذلني”
“ما لم تكن هناك آلية تجبرني على تصديقك—شيء يضمن لي أن الكلمات التي تخرج من فمك هي الحقيقة المطلقة وليست مجرد كذبة أخرى تحاول بها إنقاذ حياتك ، فلا أرى أي سبب للإبقاء على حياتك. لأنني لا اثق بك ابدا ، ولا حتى ذرة واحدة”
ومع ذلك ، لم يفعل ذلك بدافع نوايا نبيلة ، بل لإنقاذ نفسه.
للحظة ، بدا وكأنه قد فقد القدرة على الكلام ، وعقله يلهث بحثًا عن مخرج. ثم ، مثل شرارة أمل في الظلام ، خطرت له فكرة.
“تابع” رفع ليو حاجبيه.
“هناك… شيء ما” تمتم كيد بصوت يرتجف ولكنه مستقر بما يكفي لنقل فكرته “أجهزة المراقبة التي توضع على الكاحل والتي يرتديها جميع أفراد الطاقم على متن السفينة”
“هناك… شيء ما” تمتم كيد بصوت يرتجف ولكنه مستقر بما يكفي لنقل فكرته “أجهزة المراقبة التي توضع على الكاحل والتي يرتديها جميع أفراد الطاقم على متن السفينة”
“تابع” رفع ليو حاجبيه.
ارتعشت ايدي كيد وهو يلتقط الجهاز ويبدأ بضبط الإعدادات. تحركت أصابعه بدقة متناهية ، رغم أن العرق بدأ يتصبب على جبينه بينما كان يعمل.
“تم تصميمها لإبقاء الطاقم تحت السيطرة ، لكنها تحتوي على وظيفة ثانوية ، وهي ميزة تروج لها الشركة المصنعة بشدة. مع الإعدادات الصحيحة ، يمكن إعادة برمجتها إلى طوق سيد-عبد. إذا كذبت عليك ، أو عصيتك ، أو حاولت خيانتك ، يمكن للجهاز أن يعاقبني مباشرةً. صدمة كهربائية قوية بما يكفي لإفقادي وعيي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف من المفترض أن أصدق كلمة واحدة مما تقول ، أيها القائد؟ لقد فقدت مصداقيتك عندما وجدت بصمة قدمك في ساحتي الخلفية” كان صوته هادئًا لكن اللمعان في عينيه توعد بالعنف.
أمال ليو رأسه قليلًا ، ونظراته تزداد حدة “وأنت مستعد لارتداء واحد من هذه الأجهزة بنفسك؟ وتسليم السيطرة لي؟”
كيد ، الذي سعى بشدة لكسب ذلك ، كان يحاول الاقتراب من مو فان من عشيرة مو ، التي قد تمثل أو لا تمثل إرادة العشيرة بأكملها فيما يتعلق بمستقبل ليو.
ابتلع كيد لعابه ثم أومأ بسرعة “نعم ، إذا كان هذا ما يتطلبه الأمر لإثبات ولائي ، فسأفعل ذلك”
“أولًا ، اكذب. قل لي اسمك”
ساد الصمت مرة أخرى للحظات بينما كان ليو يفكر في العرض. ثم ، بإيماءة صغيرة ، تراجع للخلف ، رغم أن الخنجر بقي في يده “حسنًا. أين يمكنني الحصول على أحد هذه الأجهزة؟”
الترجمة: Hunter
تردد كيد قبل أن يشير إلى درج في الجانب البعيد من حجرته “هناك جهاز احتياطي. غير مفعل ، لكن يمكنني ضبطه”
“اسمي كيد ، إيراسموس كيد. هذا هو اسمي الحقيقي” قال مجددًا ، وهذه المرة ظل الجهاز صامتًا ، مما يشير إلى أنه قال الحقيقة.
تحرك ليو عبر الغرفة بخطوات بطيئة ومدروسة ، ثم فتح الدرج وسحب الجهاز—سوار أسود بسيط ، غير ملفت لكنه ثقيل بالوعود—ثم عاد إلى كيد وألقى به على المكتب أمامه.
تردد كيد قبل أن يشير إلى درج في الجانب البعيد من حجرته “هناك جهاز احتياطي. غير مفعل ، لكن يمكنني ضبطه”
“قم بذلك” أمر ليو بنبرة لا تحتمل الجدل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك ليو عبر الغرفة بخطوات بطيئة ومدروسة ، ثم فتح الدرج وسحب الجهاز—سوار أسود بسيط ، غير ملفت لكنه ثقيل بالوعود—ثم عاد إلى كيد وألقى به على المكتب أمامه.
ارتعشت ايدي كيد وهو يلتقط الجهاز ويبدأ بضبط الإعدادات. تحركت أصابعه بدقة متناهية ، رغم أن العرق بدأ يتصبب على جبينه بينما كان يعمل.
في كل مرة يكذب كيد بها على ليو ، سيصعقه الجهاز ، مما يجعله الآلية المثالية لضمان صدق كلماته.
مرت دقائق من الصمت المتوتر ، ولم يُسمع سوى صوت نقر الأزرار والهمهمة الخافتة لأنظمة السفينة.
“أولًا ، اكذب. قل لي اسمك”
أخيرًا ، فتح كيد السوار وثبته حول كاحله.
أطلق الجهاز صفيرًا ناعمًا عند تفعيله ، بينما بدأ الضوء الأخضر يومض بثبات.
“هناك… شيء ما” تمتم كيد بصوت يرتجف ولكنه مستقر بما يكفي لنقل فكرته “أجهزة المراقبة التي توضع على الكاحل والتي يرتديها جميع أفراد الطاقم على متن السفينة”
“لقد انتهيت من القيام بذلك” قال كيد مع صوت ضعيف.
الفصل 786 – طوق الكلب
ابتسم ليو ببرودة ومشى للأمام مع حضور طاغي قد جعل كيد يتراجع غريزيًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم تصميمها لإبقاء الطاقم تحت السيطرة ، لكنها تحتوي على وظيفة ثانوية ، وهي ميزة تروج لها الشركة المصنعة بشدة. مع الإعدادات الصحيحة ، يمكن إعادة برمجتها إلى طوق سيد-عبد. إذا كذبت عليك ، أو عصيتك ، أو حاولت خيانتك ، يمكن للجهاز أن يعاقبني مباشرةً. صدمة كهربائية قوية بما يكفي لإفقادي وعيي”
“لنختبره إذن”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك ليو عبر الغرفة بخطوات بطيئة ومدروسة ، ثم فتح الدرج وسحب الجهاز—سوار أسود بسيط ، غير ملفت لكنه ثقيل بالوعود—ثم عاد إلى كيد وألقى به على المكتب أمامه.
” سوف تكذب عندما أطلب منك الكذب ، وستقول الحقيقة عندما أطلب منك ذلك ، هل هذا مفهوم؟” سأل ليو ، بينما أومأ كيد برأسه بقوة.
مرت دقائق من الصمت المتوتر ، ولم يُسمع سوى صوت نقر الأزرار والهمهمة الخافتة لأنظمة السفينة.
“جيد” قال ليو بصوت خالٍ من المشاعر.
أخيرًا ، فتح كيد السوار وثبته حول كاحله.
“أولًا ، اكذب. قل لي اسمك”
أمال ليو رأسه قليلًا ، ونظراته تزداد حدة “وأنت مستعد لارتداء واحد من هذه الأجهزة بنفسك؟ وتسليم السيطرة لي؟”
بعد أن عضّ كيد لسانه قليلًا ، أجاب “اسمي فيليكس—”
بعد أن عضّ كيد لسانه قليلًا ، أجاب “اسمي فيليكس—”
قبل أن يتمكن حتى من إكمال الجملة ، صعقه الجهاز ، حيث أرسل موجات كهربائية تتدفق عبر جسده.
ساد الصمت مرة أخرى للحظات بينما كان ليو يفكر في العرض. ثم ، بإيماءة صغيرة ، تراجع للخلف ، رغم أن الخنجر بقي في يده “حسنًا. أين يمكنني الحصول على أحد هذه الأجهزة؟”
“اسمي كيد ، إيراسموس كيد. هذا هو اسمي الحقيقي” قال مجددًا ، وهذه المرة ظل الجهاز صامتًا ، مما يشير إلى أنه قال الحقيقة.
أخيرًا ، بعد دقائق من التفكير ، كسر الصمت.
“في كل مرة أكذب بها على سيدي ، سيصعقني الجهاز” تابع كيد ، بينما ظل الجهاز ساكنا.
أخيرًا ، بعد دقائق من التفكير ، كسر الصمت.
“لإثبات ذلك ، سأكذب طواعية… لن يصعقني الجهاز إذا قلت تصريحًا خاطئًا—” قال كيد ، ليتم صعقه مرة أخرى بعنف ، مما أكد أن الجهاز يعمل كما هو مقصود.
كيد ، الذي سعى بشدة لكسب ذلك ، كان يحاول الاقتراب من مو فان من عشيرة مو ، التي قد تمثل أو لا تمثل إرادة العشيرة بأكملها فيما يتعلق بمستقبل ليو.
في كل مرة يكذب كيد بها على ليو ، سيصعقه الجهاز ، مما يجعله الآلية المثالية لضمان صدق كلماته.
“لقد أزلت استنساخي أيها القائد ، لكن تذكر ، كذبة واحدة ، خيانة واحدة ، وسأنهي أمرك—” حذّر ليو، بينما أومأ كيد بسرعة مع وجه شاحب ومتعرق “فهمت… لن أخذلك”
“يبدو أنه يعمل” قال ليو بابتسامة ، وبحركة سريعة من يده ، تبخر الاستنساخ الذي كان يحمل الخنجر على رقبة كيد طوال هذا الوقت.
ابتلع كيد لعابه ثم أومأ بسرعة “نعم ، إذا كان هذا ما يتطلبه الأمر لإثبات ولائي ، فسأفعل ذلك”
“لقد أزلت استنساخي أيها القائد ، لكن تذكر ، كذبة واحدة ، خيانة واحدة ، وسأنهي أمرك—” حذّر ليو، بينما أومأ كيد بسرعة مع وجه شاحب ومتعرق “فهمت… لن أخذلك”
قبل أن يتمكن حتى من إكمال الجملة ، صعقه الجهاز ، حيث أرسل موجات كهربائية تتدفق عبر جسده.
“من أجل مصلحتك ، آمل ألا تخذلني”
ثم ، كما لو أنه يعيد بدء المحادثة من جديد ، أمال عنقه قليلًا وبدأ في استجواب كيد عن الحقيقة الكاملة ، بدءًا من السؤال عن سبب سرقته لكتيب التأمل في المقام الأول.
ثم ، كما لو أنه يعيد بدء المحادثة من جديد ، أمال عنقه قليلًا وبدأ في استجواب كيد عن الحقيقة الكاملة ، بدءًا من السؤال عن سبب سرقته لكتيب التأمل في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القصة معقدة ، تدور حول غريزة البقاء ، وافتراض نوايا الأطراف الأخرى ، وعدم القدرة على التنبؤ بتصرفات ليو ، لكن في النهاية ، استطاع ليو أن يستنتج أن كيد لم يكن ينوي إيذاءه صراحةً ، وأنه لم تكن هناك نية خبيثة متعمدة ضده.
كانت إجابة كيد مختلفة عما توقعه ليو ، حيث بدا أن كيد فعل ذلك بالفعل لحماية مستقبله ، لأجل ضمان تحقيق استيقاظه الجيني الكامل.
“لقد أزلت استنساخي أيها القائد ، لكن تذكر ، كذبة واحدة ، خيانة واحدة ، وسأنهي أمرك—” حذّر ليو، بينما أومأ كيد بسرعة مع وجه شاحب ومتعرق “فهمت… لن أخذلك”
ومع ذلك ، لم يفعل ذلك بدافع نوايا نبيلة ، بل لإنقاذ نفسه.
أخيرًا ، فتح كيد السوار وثبته حول كاحله.
كيد ، الذي سعى بشدة لكسب ذلك ، كان يحاول الاقتراب من مو فان من عشيرة مو ، التي قد تمثل أو لا تمثل إرادة العشيرة بأكملها فيما يتعلق بمستقبل ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم تصميمها لإبقاء الطاقم تحت السيطرة ، لكنها تحتوي على وظيفة ثانوية ، وهي ميزة تروج لها الشركة المصنعة بشدة. مع الإعدادات الصحيحة ، يمكن إعادة برمجتها إلى طوق سيد-عبد. إذا كذبت عليك ، أو عصيتك ، أو حاولت خيانتك ، يمكن للجهاز أن يعاقبني مباشرةً. صدمة كهربائية قوية بما يكفي لإفقادي وعيي”
كانت القصة معقدة ، تدور حول غريزة البقاء ، وافتراض نوايا الأطراف الأخرى ، وعدم القدرة على التنبؤ بتصرفات ليو ، لكن في النهاية ، استطاع ليو أن يستنتج أن كيد لم يكن ينوي إيذاءه صراحةً ، وأنه لم تكن هناك نية خبيثة متعمدة ضده.
“اسمي كيد ، إيراسموس كيد. هذا هو اسمي الحقيقي” قال مجددًا ، وهذه المرة ظل الجهاز صامتًا ، مما يشير إلى أنه قال الحقيقة.
“لإثبات ذلك ، سأكذب طواعية… لن يصعقني الجهاز إذا قلت تصريحًا خاطئًا—” قال كيد ، ليتم صعقه مرة أخرى بعنف ، مما أكد أن الجهاز يعمل كما هو مقصود.
الترجمة: Hunter
ارتعشت ايدي كيد وهو يلتقط الجهاز ويبدأ بضبط الإعدادات. تحركت أصابعه بدقة متناهية ، رغم أن العرق بدأ يتصبب على جبينه بينما كان يعمل.
أخيرًا ، فتح كيد السوار وثبته حول كاحله.
أخيرًا ، بعد دقائق من التفكير ، كسر الصمت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات