طقوس الدم [2]
الفصل 237: طقوس الدم [2]
تجمد قلبي عند سماع الصوت، واستدرت ببطء لأجد زوجًا من العيون السوداء المتوهجة تحدق في اتجاهي.
هافن.
”….”
حفيف~~ حفيف~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرة: هل يجب أن أتحول إلى المخدرات؟
جلست ديليلا على مقعدها بينما كانت تفتح ألواح الشوكولاتة أمامها. كان هناك أكثر من اثني عشر لوحًا، وبالنظر إلى الأغلفة المتناثرة في كل مكان، واصلت فتح المزيد وهي تلتهمها بنهم.
“كم هذا مزعج.”
سرعان ما امتلأ فمها بالشوكولاتة، لكن هل كان ذلك يهمها؟
بدأ مكتب ديليلا في التصدّع.
المزيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للعين المجردة، لم يكن ينبغي أن يكون اكتشافي ممكنًا.
حفيف~~!
ترددت خطواتهم بهدوء وهم يسيرون في اتجاهي.
المزيد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “البومة -العظيمة ” من فوق كتفي.
طَرق—
راودتني الفكرة للحظة، لكنني سرعان ما هززت رأسي.
“المستشارة! المستشارة! لقد تلقينا رسالة أخرى من وفد إمبراطورية أورورا!”
الأول، أنهم تمكنوا جميعًا من الهرب، والثاني…
“المستشارة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
خارج بابها، سمعت صرخات سكرتيريها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم. أنت تضيع الوقت مجددًا.”
كانوا يبدون يائسين، وربما كانوا كذلك بالفعل. لقد حدثت مشكلة. لقد اختفى طلاب الأكاديمية من “هافن”، بما في ذلك أولئك من إمبراطورية أورورا.
كانوا جالسين على الصفوف الخشبية، رؤوسهم منخفضة، بينما كان رئيس الأساقفة واقفًا في المنتصف، يحدق في المذبح.
كـ.. تَشقُّق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم. أنت تضيع الوقت مجددًا.”
بدأ مكتب ديليلا في التصدّع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرة: هل يجب أن أتحول إلى المخدرات؟
“….تمامًا عندما كانت الأمور تسير بسلاسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، بدأت أسمع الخطوات، فابتلعت ريقي بتوتر.
كانت الأشهر الخمسة الماضية من أكثر الفترات هدوءًا التي مرت بها.
لكن بالطبع، لم يكن “البومة -العظيمة ” ليسمح لي بالراحة.
حدثت بعض المحاولات هنا وهناك، لكنها لم تكن كافية لإثارة صداعها.
طَق، طَق—
لكن خمن ماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “البومة -العظيمة ” من فوق كتفي.
بمجرد عودة “جوليان”، تحطم سلامها النفسي.
شعرت ببعض الذنب، لكن لم تكن لدي أي فرصة لإنقاذهم.
“المستشارة!”
“كن حذرًا. أستطيع الشعور بعدة قوى في الأمام.”
طَرق!
شعرت أن قلبي قد ينهار تحت وطأة التوتر، لكن بطريقة ما، تمكنت من الصمود حتى عادت رقبتهما إلى وضعها الطبيعي.
“أوه.”
“…..”
تأوهت ديليلا بينما كانت تحشو لوح شوكولاتة في فمها.
“لقد تم الإمساك بهم.”
“مضغ… كنت أعلم ذلك…!”
الطقوس كانت على وشك البدء، ولم يكن لدي الكثير من الوقت.
واصلت تناول الشوكولاتة حتى لم يتبقَّ منها شيء، وعندها تجمدت تعابيرها.
“يجب أن يكون هذا كافيًا، صحيح؟”
اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بشيء يخنقني بينما كنت أحدق في المشهد أمامي.
….بهذه البساطة، الألواح التي اشترتها اختفت.
كنت على وشك التراجع والتفكير في طريقة للهروب، لكن فجأة…
“كيف؟”
ترجمة: TIFA
حدّقت ديليلا في الأغلفة بنظرة فارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “البومة -العظيمة ” من فوق كتفي.
نظرة: هل يجب أن أتحول إلى المخدرات؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحست شفتي بتوتر.
“…..”
“نحن قريبون.”
على الأرجح، لن يكون لذلك أي تأثير عليها، نظرًا لأن بنيتها الجسدية تجعلها محصنة ضد معظم الأدوية، وتلك التي تعمل كانت مكلفة للغاية.
بدأ رأسها يؤلمها.
“لماذا لم يستخدمه بعد؟”
كان الصمت خانقًا.
لكن الشيء الذي أزعج ديليلا أكثر من غيره كان حقيقة أن “جوليان” لم يستخدم بعد العنصر الذي أعطته له.
كرا… تشقق!
كانت تعلم أن الأمور ستسوء بوجوده، لذلك قررت أن تمنحه شيئًا لاستخدامه في حالات الطوارئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب، بدأت أستعد.
انتظرت طوال هذا الوقت ليرى إن كان سيستخدمه.
جلست ديليلا على مقعدها بينما كانت تفتح ألواح الشوكولاتة أمامها. كان هناك أكثر من اثني عشر لوحًا، وبالنظر إلى الأغلفة المتناثرة في كل مكان، واصلت فتح المزيد وهي تلتهمها بنهم.
….ومع ذلك، لم يفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، بدأت أسمع الخطوات، فابتلعت ريقي بتوتر.
سَووش!
حدثت بعض المحاولات هنا وهناك، لكنها لم تكن كافية لإثارة صداعها.
رمت ديليلا الأغلفة جانبًا بوجهٍ بلا تعابير.
”….”
لكنها كانت غاضبة.
ترجمة: TIFA
أو على الأقل، كانت تعتقد أنها غاضبة.
“هذا…!”
“كم هذا مزعج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطواتي خفيفة، وكذلك أنفاسي.
بدأ رأسها يؤلمها.
طَق!
على الأقل، كانت تعلم أنها تحت ضغط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحست شفتي بتوتر.
بانغ!
سرعان ما ظهرت أمامي شخصيتان بملابس بيضاء.
تحولت الصيحات إلى ضربات عنيفة على الباب، فرفعت ديليلا رأسها.
لكن بالطبع، لم يكن “البومة -العظيمة ” ليسمح لي بالراحة.
ضيّقت عينيها، ورأت بوضوح التعبيرات التي ارتسمت على وجوه الواقفين بالخارج، ثم تنهدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “البومة -العظيمة ” من فوق كتفي.
“يبدو أنه لن يستخدمه.”
على المذبح، رأيت دائرة مألوفة، وكاد قلبي أن يقفز من صدري.
بدأ جسدها يتلاشى.
كنت قريبًا جدًا من الوصول إلى الكنيسة. بفضل “حجاب الخداع”، تمكنت من تجنب الانكشاف وشق طريقي إلى القمة.
“…..سأتعرض للمساءلة بسبب هذا، لكن لا خيار أمامي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان ذلك مجرد خيالي، لكنني كنت أسمع صوت نبضات قلبي يتردد صداه بصوت عالٍ داخل الكهف.
“أوه؟ واحد فقط؟ ابذلوا جهدكم في العثور عليه. لا نريد أي تدخلات غي— أوه! ….يبدو أن أحدهم استيقظ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم. أنت تضيع الوقت مجددًا.”
***
الجميع كانوا هناك.
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، بدأت أسمع الخطوات، فابتلعت ريقي بتوتر.
كان المكان من حولي هادئًا، فخفّفت من خطواتي بينما نظرت إلى الطريق المظلم أمامي.
“هذا…!”
لم أتمكن من سماع أي صوت تقريبًا، وحاولت أن أتنفس بأقل قدر ممكن.
مع تلاشي الخطوات، نظرت إلى يساري وحبست أنفاسي.
“يجب أن يكون هذا كافيًا، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المزيد.
نظرت إلى ذراعيّ وساقيّ، اللتين أصبحتا تشبهان الصخور المحيطة بالكهف.
تحولت الصيحات إلى ضربات عنيفة على الباب، فرفعت ديليلا رأسها.
بالنسبة للعين المجردة، لم يكن ينبغي أن يكون اكتشافي ممكنًا.
انتظرت طوال هذا الوقت ليرى إن كان سيستخدمه.
لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط، لم أكن متأكدًا مما إذا كان هذا كافيًا لخداع أعين الكائنات التي تتربص في الكهف.
غطيت عيني قليلًا، وأبطأت خطوتي أكثر، وتأكدت من تمويهي مع البيئة المحيطة.
“توقف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحست شفتي بتوتر.
تردد صدى صوت “البومة -العظيمة ” بهدوء.
”…..!”
كان جالسًا على كتفي، وعيناه الحمراوان تلمعان في الظلام بينما كانتا تحدقان إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسمع بعض الخطوات.”
“أسمع بعض الخطوات.”
”…..”
بوم… نبض!
“كم هذا مزعج.”
قفز قلبي إلى حلقي، فزممت شفتيّ على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للعين المجردة، لم يكن ينبغي أن يكون اكتشافي ممكنًا.
لم أتردد في الالتصاق بالحائط القريب، وضبطت تمويهي لأندمج أكثر مع محيطي.
”…..!”
طَق، طَق—
قفز قلبي إلى حلقي، فزممت شفتيّ على الفور.
أخيرًا، بدأت أسمع الخطوات، فابتلعت ريقي بتوتر.
طَق، طَق—
اقتربت الخطوات أكثر، فحبست أنفاسي.
“أوه.”
”….!”
ترجمة: TIFA
سرعان ما ظهرت أمامي شخصيتان بملابس بيضاء.
بدأ جسدها يتلاشى.
بملامح مشوشة، كانا يسيران باتجاهي بشكل عام.
كنت قريبًا جدًا من الوصول إلى الكنيسة. بفضل “حجاب الخداع”، تمكنت من تجنب الانكشاف وشق طريقي إلى القمة.
شعرت بغصة في حلقي وأنا أواصل حبس أنفاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت غاضبة.
في الوقت نفسه، بدأت في حشد المانا داخل جسدي استعدادًا لأي مواجهة محتملة.
أبطأت خطواتي وساويت أنفاسي.
طَق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت غاضبة.
اقتربت الخطوات أكثر.
حفيف~~ حفيف~~
الآن، لم يعد يفصلني عنهما سوى أمتار قليلة.
طَق، طَق—
ضيق الكهف لم يترك مجالًا كبيرًا للمناورة.
بملامح مشوشة، كانا يسيران باتجاهي بشكل عام.
ومع مرورهما بجانبي، التصق ظهري بالجدار البارد والخشن، وشعرت بتغير الهواء مع كل خطوة يقتربان بها.
المخرج.
اتسعت عيناي رعبًا، وكتمت أنفاسي بيدي بينما كادت أكتافهما تلامسني.
“لماذا لم يستخدمه بعد؟”
طَق، طَق—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
‘آه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرة: هل يجب أن أتحول إلى المخدرات؟
لحسن الحظ، لم يحدث أي خطأ أثناء مرورهما.
طَق، طَق—
ظللت ملتصقًا بالجدار حتى بعد ابتعادهما، وبينما كنت على وشك أن أتنفس الصعداء، سمعت صوت تشقق خافت قادمًا من بعيد.
سرعان ما امتلأ فمها بالشوكولاتة، لكن هل كان ذلك يهمها؟
كرا… تشقق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتنفس الصعداء وأسترخِ إلا بعد مرور عدة دقائق.
تجمد قلبي عند سماع الصوت، واستدرت ببطء لأجد زوجًا من العيون السوداء المتوهجة تحدق في اتجاهي.
“آه، لكن—”
برقاب ملتوية إلى الخلف، كان كلاهما ينظران ورائهما .
قبضت على يدي، وكتمت كل الكلمات التي كنت أرغب في قولها، ثم استدرت متجهًا نحو الكنيسة.
اضطربت معدتي من المشهد الذي رأيته، لكنني بالكاد تمكنت من كبح أي حركة عندما أدركت أن نظرتهما لم تكن موجهة إليّ مباشرة، بل إلى المنطقة التي كنت أقف فيها.
“نعم، واحد فقط.”
….أو على الأقل، هذا ما كنت آمله.
مجرد شخص واحد كان صعبًا بما يكفي بالنسبة لي. فماذا عن مجموعة؟ شعرت بالخوف يتسلل إلى عقلي، لكن لم يكن أمامي خيار سوى التقدم.
”….”
لكن بالطبع، لم يكن “البومة -العظيمة ” ليسمح لي بالراحة.
كان الصمت خانقًا.
كرا… تشقق!
كانت الأشهر الخمسة الماضية من أكثر الفترات هدوءًا التي مرت بها.
ربما كان ذلك مجرد خيالي، لكنني كنت أسمع صوت نبضات قلبي يتردد صداه بصوت عالٍ داخل الكهف.
على الأقل، كانت تعلم أنها تحت ضغط.
وقفت متجمّدًا في مكاني بينما أحدّق في زوج العيون السوداء أمامي.
….لحسن الحظ، لم أواجه أحدًا في طريقي إلى الأعلى، وسرعان ما رأيت ضوءًا ساطعًا أمامي.
شعرت أن قلبي قد ينهار تحت وطأة التوتر، لكن بطريقة ما، تمكنت من الصمود حتى عادت رقبتهما إلى وضعها الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
كرا… تشقق!
في الوقت نفسه، نظرت إلى الخريطة مرة أخرى.
تسللت قطرات العرق إلى جانب وجهي بينما كانت ظهورهما تتلاشى في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان ذلك مجرد خيالي، لكنني كنت أسمع صوت نبضات قلبي يتردد صداه بصوت عالٍ داخل الكهف.
لم أتنفس الصعداء وأسترخِ إلا بعد مرور عدة دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بشيء يخنقني بينما كنت أحدق في المشهد أمامي.
“كان عليك قتلهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) اضطربت معدتي من المشهد الذي رأيته، لكنني بالكاد تمكنت من كبح أي حركة عندما أدركت أن نظرتهما لم تكن موجهة إليّ مباشرة، بل إلى المنطقة التي كنت أقف فيها.
لكن بالطبع، لم يكن “البومة -العظيمة ” ليسمح لي بالراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسمع بعض الخطوات.”
أدرت رأسي وحدّقت في البومة.
“كيف؟”
“ماذا تعني؟”
على الأقل، كانت تعلم أنها تحت ضغط.
”…..لحظة مرورهم بجانبك، كانت تلك فرصتك لإنهاء الأمور.”
كان الممر لا يزال مظلمًا، بالكاد أرى ما أمامي. لكنني كنت أثق أن “البومة -العظيمة ” يعرف ما يتحدث عنه.
“آه، لكن—”
التقت عيناي بعينين أخريين.
“لقد أضعت وقتًا ثمينًا. لو كان “جوليان” مكانك، لقتلهم بمجرد مرورهم بجانبه قبل أن يتابع طريقه.”
لم أتمكن من سماع أي صوت تقريبًا، وحاولت أن أتنفس بأقل قدر ممكن.
”…..”
شعرت أن قلبي قد ينهار تحت وطأة التوتر، لكن بطريقة ما، تمكنت من الصمود حتى عادت رقبتهما إلى وضعها الطبيعي.
تصلّبت ملامحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما علاقتي بذلك؟ أنا لست هو.”
“وما علاقتي بذلك؟ أنا لست هو.”
شعرت ببعض الذنب، لكن لم تكن لدي أي فرصة لإنقاذهم.
كان من السخيف أن تتم مقارنتي بشخص لا أعرف عنه شيئًا.
ضيّقت عينيها، ورأت بوضوح التعبيرات التي ارتسمت على وجوه الواقفين بالخارج، ثم تنهدت.
على عكسي، كان “جوليان” معتادًا على هذا العالم.
بطأت خطوتي أكثر واقتربت من الباب المؤدي إلى الكنيسة.
كيف كانوا يتوقعون مني التصرف مثله؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتنفس الصعداء وأسترخِ إلا بعد مرور عدة دقائق.
أنا ما زلت أتعلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….أو في هذه الحالة، الكنيسة.
“لا يهم. أنت تضيع الوقت مجددًا.”
تجمد قلبي عند سماع الصوت، واستدرت ببطء لأجد زوجًا من العيون السوداء المتوهجة تحدق في اتجاهي.
قبضت على يدي، وكتمت كل الكلمات التي كنت أرغب في قولها، ثم استدرت متجهًا نحو الكنيسة.
لكن بالطبع، لم يكن “البومة -العظيمة ” ليسمح لي بالراحة.
في الوقت نفسه، نظرت إلى الخريطة مرة أخرى.
ترددت خطواتهم بهدوء وهم يسيرون في اتجاهي.
لم يكن تصميم شبكة الكهوف معقدًا جدًا. كانت عبارة عن سلسلة من الأنفاق المتفرعة مثل الجذور، لكنها في النهاية تلتقي جميعها في مسار واحد.
كنت على وشك التراجع والتفكير في طريقة للهروب، لكن فجأة…
المخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المستشارة!”
….أو في هذه الحالة، الكنيسة.
____________________________
كانت الكنيسة تقع فوق شبكة الكهوف مباشرةً، وكانت هي طريقي الوحيد للخروج من هذا المكان البائس.
كنت على وشك التراجع والتفكير في طريقة للهروب، لكن فجأة…
طَق، طَق—
الجميع غرباء عني. ليس هذا فحسب، بل أنا نفسي لا أستطيع النجاة بسهولة. كيف يمكنني حتى التفكير في إنقاذهم؟
مع تلاشي الخطوات، نظرت إلى يساري وحبست أنفاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما توقعت، يجب أن أخرج من هنا.”
كنت قريبًا جدًا من الوصول إلى الكنيسة. بفضل “حجاب الخداع”، تمكنت من تجنب الانكشاف وشق طريقي إلى القمة.
مع تلاشي الخطوات، نظرت إلى يساري وحبست أنفاسي.
“الأمر هادئ بشكل غريب.”
كان يظهر ويختفي متى شاء، وبدأت أعتاد على تصرفاته الغريبة.
في السابق، كانت هناك عدة انفجارات تدوي في المكان.
بمجرد عودة “جوليان”، تحطم سلامها النفسي.
كانت تلك الانفجارات بسبب محاولات الآخرين للهروب، لكن لم يدم الأمر طويلًا قبل أن يخفت الصوت تمامًا.
حفيف~~!
لم يكن هناك سوى تفسيرين لهذا الموقف.
الأول، أنهم تمكنوا جميعًا من الهرب، والثاني…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتنفس الصعداء وأسترخِ إلا بعد مرور عدة دقائق.
لحست شفتي بتوتر.
تصلّبت ملامحي.
“لقد تم الإمساك بهم.”
ترددت خطواتهم بهدوء وهم يسيرون في اتجاهي.
كنت آمل أن يكون التفسير الأول صحيحًا، لكن جزءًا مني كان يعلم أن الثاني هو الأصح.
الأول، أنهم تمكنوا جميعًا من الهرب، والثاني…
“هل يجب أن أنقذهم؟”
كانوا يبدون يائسين، وربما كانوا كذلك بالفعل. لقد حدثت مشكلة. لقد اختفى طلاب الأكاديمية من “هافن”، بما في ذلك أولئك من إمبراطورية أورورا.
راودتني الفكرة للحظة، لكنني سرعان ما هززت رأسي.
ضيّقت عينيها، ورأت بوضوح التعبيرات التي ارتسمت على وجوه الواقفين بالخارج، ثم تنهدت.
“لا، هذا لا معنى له. بالكاد أستطيع الاعتناء بنفسي. كيف لي أن أكون قادرًا على إنقاذهم؟”
بمجرد عودة “جوليان”، تحطم سلامها النفسي.
تخلصت من الفكرة بسرعة.
حفيف~~ حفيف~~
الجميع غرباء عني. ليس هذا فحسب، بل أنا نفسي لا أستطيع النجاة بسهولة. كيف يمكنني حتى التفكير في إنقاذهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للعين المجردة، لم يكن ينبغي أن يكون اكتشافي ممكنًا.
شعرت ببعض الذنب، لكن لم تكن لدي أي فرصة لإنقاذهم.
في الوقت نفسه، بدأت في حشد المانا داخل جسدي استعدادًا لأي مواجهة محتملة.
“نحن قريبون.”
أو على الأقل، كانت تعتقد أنها غاضبة.
قال “البومة -العظيمة ” من فوق كتفي.
بدأ جسدها يتلاشى.
كان يظهر ويختفي متى شاء، وبدأت أعتاد على تصرفاته الغريبة.
سَووش!
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت غاضبة.
أبطأت خطواتي وساويت أنفاسي.
على عكسي، كان “جوليان” معتادًا على هذا العالم.
كان الممر لا يزال مظلمًا، بالكاد أرى ما أمامي. لكنني كنت أثق أن “البومة -العظيمة ” يعرف ما يتحدث عنه.
غطيت عيني قليلًا، وأبطأت خطوتي أكثر، وتأكدت من تمويهي مع البيئة المحيطة.
لهذا السبب، بدأت أستعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما توقعت، يجب أن أخرج من هنا.”
“كن حذرًا. أستطيع الشعور بعدة قوى في الأمام.”
“كان عليك قتلهم.”
”….أرى.”
شعرت أن قلبي قد ينهار تحت وطأة التوتر، لكن بطريقة ما، تمكنت من الصمود حتى عادت رقبتهما إلى وضعها الطبيعي.
أومأت برأسي بتوتر.
“يبدو أنه لن يستخدمه.”
مجرد شخص واحد كان صعبًا بما يكفي بالنسبة لي. فماذا عن مجموعة؟ شعرت بالخوف يتسلل إلى عقلي، لكن لم يكن أمامي خيار سوى التقدم.
“لقد تم الإمساك بهم.”
كانت خطواتي خفيفة، وكذلك أنفاسي.
“أوه؟ واحد فقط؟ ابذلوا جهدكم في العثور عليه. لا نريد أي تدخلات غي— أوه! ….يبدو أن أحدهم استيقظ.”
….لحسن الحظ، لم أواجه أحدًا في طريقي إلى الأعلى، وسرعان ما رأيت ضوءًا ساطعًا أمامي.
“آه، لكن—”
“هناك.”
نظرت إلى ذراعيّ وساقيّ، اللتين أصبحتا تشبهان الصخور المحيطة بالكهف.
غطيت عيني قليلًا، وأبطأت خطوتي أكثر، وتأكدت من تمويهي مع البيئة المحيطة.
“آه، لكن—”
لم أتقدم إلا بعد أن تأكدت من أنني غير مرئي قدر الإمكان.
سَووش!
“سنبدأ الطقوس قريبًا. هل هناك أي شخص مفقود؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان ذلك مجرد خيالي، لكنني كنت أسمع صوت نبضات قلبي يتردد صداه بصوت عالٍ داخل الكهف.
“نعم، واحد فقط.”
….بهذه البساطة، الألواح التي اشترتها اختفت.
“أوه؟ واحد فقط؟ ابذلوا جهدكم في العثور عليه. لا نريد أي تدخلات غي— أوه! ….يبدو أن أحدهم استيقظ.”
لكن الشيء الذي أزعج ديليلا أكثر من غيره كان حقيقة أن “جوليان” لم يستخدم بعد العنصر الذي أعطته له.
مع اقترابي، بدأت أسمع بعض الأصوات في المسافة.
“آه، لكن—”
بطأت خطوتي أكثر واقتربت من الباب المؤدي إلى الكنيسة.
في الوقت نفسه، نظرت إلى الخريطة مرة أخرى.
هناك، رأيت عدة أشخاص يخرجون.
أدرت رأسي وحدّقت في البومة.
طَق، طَق—
لكن خمن ماذا؟
ترددت خطواتهم بهدوء وهم يسيرون في اتجاهي.
“المستشارة! المستشارة! لقد تلقينا رسالة أخرى من وفد إمبراطورية أورورا!”
حبست أنفاسي والتصقت بالجدار، منتظرًا حتى مروا بجانبي قبل أن أتحرك للأمام لألقي نظرة على ما كان يحدث.
كرا… تشقق!
”…..!”
طَرق—
شعرت بشيء يخنقني بينما كنت أحدق في المشهد أمامي.
طَق!
الجميع كانوا هناك.
“كيف؟”
كانوا جالسين على الصفوف الخشبية، رؤوسهم منخفضة، بينما كان رئيس الأساقفة واقفًا في المنتصف، يحدق في المذبح.
تحولت الصيحات إلى ضربات عنيفة على الباب، فرفعت ديليلا رأسها.
“هذا…!”
لكن الشيء الذي أزعج ديليلا أكثر من غيره كان حقيقة أن “جوليان” لم يستخدم بعد العنصر الذي أعطته له.
على المذبح، رأيت دائرة مألوفة، وكاد قلبي أن يقفز من صدري.
ترجمة: TIFA
“كما توقعت، يجب أن أخرج من هنا.”
على عكسي، كان “جوليان” معتادًا على هذا العالم.
الطقوس كانت على وشك البدء، ولم يكن لدي الكثير من الوقت.
مع تلاشي الخطوات، نظرت إلى يساري وحبست أنفاسي.
كنت على وشك التراجع والتفكير في طريقة للهروب، لكن فجأة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) اضطربت معدتي من المشهد الذي رأيته، لكنني بالكاد تمكنت من كبح أي حركة عندما أدركت أن نظرتهما لم تكن موجهة إليّ مباشرة، بل إلى المنطقة التي كنت أقف فيها.
التقت عيناي بعينين أخريين.
راودتني الفكرة للحظة، لكنني سرعان ما هززت رأسي.
في تلك اللحظة، تجمد جسدي بالكامل.
“كن حذرًا. أستطيع الشعور بعدة قوى في الأمام.”
حبست أنفاسي والتصقت بالجدار، منتظرًا حتى مروا بجانبي قبل أن أتحرك للأمام لألقي نظرة على ما كان يحدث.
لكن خمن ماذا؟
____________________________
حبست أنفاسي والتصقت بالجدار، منتظرًا حتى مروا بجانبي قبل أن أتحرك للأمام لألقي نظرة على ما كان يحدث.
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المستشارة!”
….أو على الأقل، هذا ما كنت آمله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات